مقتل شاب فلسطيني بكفر قاسم رمياً بالرصاص

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر بمقتل شاب فلسطيني من سكان الضفة رميا بالرصاص في كفر قاسم.

وذكرت المصادر أنه لقي شاب فلسطيني من سكان الضفة الغربية مصرعه فجر اليوم الخميس متأثرًا بجراحه البالغة اثر تعرضه لإطلاق نار في مدينة كفرقاسم.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

وفاة عامل بصعقة كهربائية أثناء عمله قرب كفر قاسم

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية

توفي شاب (35 عاماً)، اليوم الأحد، إثر صعقة كهربائية أصابته أثناء عمله على رافعة في ورشة بناء قرب مدينة كفر قاسم بالداخل المحتل.

ووفقاً لما نشره موقع “عرب ٤٨” استدعي طاقم طبي إلى المكان، وأبلغ عن وجود شاب فاقد للوعي في المكان، فيما انتظر ريثما يتم قطع التيار الكهربائي في المكان.

وأقر الطاقم الطبي عن “نجمة داود الحمراء” وفاة الشاب بعد فشل محاولات إنقاذ حياته.

وقال مضمدان من المكان إنه “مع وصولنا رأينا الشاب إلى جانب الرافعة وهو فاقد للوعي ودون نبض أو تنفس وقد عانى حروقا خطيرة في جسده، إذ لم يكن أمامنا سوى إقرار وفاته في المكان”.

اقرأ/ي أيضاً: عشرات الحرائق بسبب حالة الطقس بالداخل والضفة والقدس

أهالي كفر قاسم يشيعون جثمان الشهيد يوسف أبو جابر

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

شيع أهالي كفر قاسم، جثمان الشهيد يوسف أبو جابر، والذي استشهد برصاص شرطة الاحتلال الإسرائيلي يوم الجمعة الماضي، بدعوى تنفيذه عملية دهس عند كورنيش تل أبيب.

وشارك في جنازة الشهيد أبو جابر العشرات من أبناء العائلة، وعدد قليل من أهالي كفر قاسم، وسط أجواء حزينة.

وفي وقت مبكر من صباح اليوم، سلمت شرطة الاحتلال جثمان الشهيد يوسف أبو جابر للعائلة، كي لا يتسنى لأهالي المدينة التجمع والمشاركة في الجنازة.

وفرضت قيودًا على الجنازة لتحرير جثمان الشهيد بينها أن تقتصر الجنازة على مشاركة 50 شخصًا، وألا تتضمن الجنازة هتافات ذات طابع سياسي أو قومي، وعلى الرغم من موافقة العائلة إلا أن الشرطة ماطلت بتحرير الجثمان.

جماعة “تدفيع الثمن” يحرقون سيارات ويخطون شعارات عنصرية بكفر قاسم

الداخل المحتل – مصدر الإخبارية 

أقدم متطرفون يهود من جماعة ما يسمى بـ “تدفيع الثمن” على الاعتداء على مدينة كفر قاسم بالداخل المحتل، فجر الجمعة، وأحرقوا سيارات تعود للأهالي وخطوا عبارات عنصرية معادية للعرب.

وقال ت مصادر محلية إن “مجموعة من الإرهابيين اليهود قامت في ساعات الليل المتأخرة بالاعتداء على سيارات لمواطنين من سكان المدينة، وقاموا بإحراقها، وكتابة عبارات معادية للعرب، وتسببوا بأضرار في الممتلكات”.

وزعمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أنها فتحت تحقيقاً في ملابسات الاعتدء العنصري.

وهذه ليست المرة الأولى التي يعتدي فيها متطرفون يهود على كفر قاسم، فقد أقدم مستوطنون من عصابة ما تسمى “تدفيع الثمن” في شباط (فبراير) 2022 وفي آذار (مارس) 2021 على ثقب إطارات سيارات خصوصية وكتابة عبارات عنصرية معادية للعرب في كفر قاسم، وكذلك تنفيذ اعتداء إرهابي، يوم 28 تموز (يوليو) 2019، تضمن إعطاب إطارات مركبات وشاحنات وخط شعارات عنصرية معادية للعرب في المدينة.

اقرأ/ي أيضاً: الداخل المحتل: مصابان في جريمة إطلاق نار بطمرة

حريق هائل بقاعة أفراح في كفر قاسم

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية باندلاع حريق هائل في قاع أفراح بمدينة كفر قاسم بالداخل المحتل.

ولفتت المصادر إلى أنه أسفر حريق هائل عن أضرار جسيمة وخسائر فادحة بقاعة لإحياء المناسبات في مدينة كفر قاسم بمنطقة المثلث الجنوبي، يوم الجمعة.

وأوضحت أنه أسفر الحريق عن أضرار جسيمة وخسائر فادحة للقاعة ومحتوياتها، وفتحت الشرطة وخبراء الحرائق ملفا للتحقيق في ملابسات الحريق وأسبابه.

وفي السياق أفاد الناطق باسم طواقم الإطفاء والإنقاذ أنه أخمد، فجر اليوم، حريقا اندلع بقاعة للمناسبات في كفر قاسم.

وبين أن الطواقم عملت على الفور من أجل إخماد الحريق في القاعة، وتمت السيطرة عليه، ومنعت انتشاره.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

إصابة شاب من كفر قاسم بإطلاق نار

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب من كفر قاسم بإطلاق نار استهدفه صباح اليوم الأربعاء.

وقالت المصادر تعرض شاب من كفر قاسم لإطلاق رصاص من قبل مجهول مما اسفر عن اصابته بجراح متوسطة نقل على اثرها الى مستشفى بيلنسون في بيتح تكفا لتلقي العلاج بواسطة سيارة اسعاف.

وبينت أنه بلاغ للشرطة التي شرعت التحقيق في ملابسات الحادث، لا سيما ان الخلفية غير واضحة ولم يبلغ عن اعتقال ضالعين.

وأدت حوادث الحرق والقتل والسير والعمل والغرق خلال السنوات الماضية إلى مقتل عشرات المواطنين، وإصابة المئات بحسب تقارير طبية ورسمية.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عدد من المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

كفر قاسم تشيّع الشهيد نعيم بدير بعد تسليم جثمانه من الاحتلال

الداخل المحتل -مصدر الإخبارية

شارك العشرات من أهالي كفر قاسم بالداخل المحتل مساء أمس السبت، في تشييع جثمان الشهيد نعيم بدير (23 عاما) الذي ارتقى برصاص شرطة الاحتلال، فجر الجمعة، إلى مثواه الأخير في مقبرة المدينة.

وكانت سلطات الاحتلال أعلنت، مساء السبت، تسليم جثمان الشهيد نعيم محمود بدير ضمن شروط مقيدة.

وفرضت شرطة الاحتلال الإسرائيلي على عائلة “بدير” ألا يتجاوز عدد المشيعين 50 مشيعاً، كذلك عدم إجراء مقابلات إعلامية بهدف التحشيد نحو المشاركة في الجنازة.

وجاء من ضمن الشروط أيضا أن تبدأ مراسم الجنازة في تمام الساعة الـ 11:00 ما قبل منتصف الليل، لتنتهي مع الواحدة فجرًا.

وبالتزامن مع ذلك، وافقت العائلة على شروط التي فرضتها شرطة الاحتلال، حيث توجهت الأخيرة، مساء السبت، لبيت والد وعم الشهيد بدير حيث حصلت على موافقتهم.

وكان الشاب بدير استشهد برصاص شرطة الاحتلال بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس وإطلاق نار، ادعت الشرطة أنها استهدفت عناصرها في المدينة.

وشددت عائلة الشهيد على تضارب روايات الشرطة بشأن استشهاد ابنها، وأنه “قتل بدم بارد، وتم إعدامه دون ذنب”.

وفي إعلانها الأوليّ زعمت شرطة الاحتلال وقوع “تبادل لإطلاق النار من قِبل بدير صوب عناصرها”.

وادعى المفتش العام للشرطة، يعقوب شبتاي، أن “بدير لم يطلق النار صوب الشرطة، وبمجرّد أن وصلوا إلى مدى يصل إلى نحو ثلاثة أمتار حاول إطلاق النار في اتجاههم، ولحسن الحظ لم ينجح ذلك.. بسبب خلل (في السلاح)”.

حركة حماس تنعى شهيد كفر قاسم نعيم بدير

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

نعت حركة “حماس” إلى جماهير الشعب الفلسطيني الشهيد نعيم محمود بدير، الذي ارتقى فجر الجمعة، برصاص قوات الاحتلال في مدينة كفر قاسم بالداخل المحتل.

وقالت بيان الحركة إن “غضب شعبنا وثورته تتمدّد كبقعة الزيت، وأن مقاومتنا مستمرة ومتصاعدة حتى زواله عن أرضنا، ومقدساتنا الإسلامية والمسيحية، وتحقيق تطلعات شعبنا في الحرية وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس”.

وأعلنت شرطة الاحتلال في بيان أن اثنين من عناصرها أصيبا بجروح طفيفة ونقلا للعلاج في مستشفى “بيلنسون” في بيتا تيكفا، بادعاء تعرضهما للدهس وإطلاق النار في كفر قاسم.

اقرأ\ي أيضاً: حماس والجهاد الإسلامي تؤكدان أهمية رص الصفوف بالمرحلة القادمة

الإعلام العبري يكشف تفاصيل جديدة حول أحداث كفر قاسم

 الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

كشفت وسائل إعلام عبرية، مساء الجمعة، تفاصيل جديدة حول أحداث بلدة كفر قاسم بالداخل المحتل، حيث زعمت شرطة الاحتلال أنها حيدت منفذ عملية دهس عدد من الجنود وإصابتهم بجروح خفيفة، وهو الشهيد نعيم محمود ذيب بدير (23 عاماً).

وشارك جهاز “الشاباك” في التحقيق في مقتل الشاب بدير برصاص شرطة الاحتلال بادّعاء أن الخلفية قومية.

وقالت مصادر أمنية إسرائيلية إنه ما من سوابق أمنية للشهيد، كما أقرت الشرطة بأن بدير لم يطلق النار صوب عناصرها، بعد أن زعمت في البداية، ما يناقض ذلك.

وأطلق عناصر شرطة الاحتلال  التي أُصيب ثلاثة من عناصرها بجراح طفيفة؛ النار على الشهيد الشاب بدير، بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس وإطلاق نار، ادّعت الشرطة أنها استهدفت عناصرها في المدينة.

 وقالت عائلة بدير إن “الشرطة الإسرائيلية “قتلت ابننا نعيم بدير بدم بارد، والحديث لا يدور عن عملية، ورواية الشرطة كاذبة”. ولاحقا أقرت الشرطة بأن بدير لم يطلق النار صوب عناصرها.

وأضافت أن “الشرطة الإسرائيلية بعد أن قتلت ابننا نعيم بدم بارد، اقتحمت البيت ودمرته كليا أمام الأطفال الذي صرخوا وبكوا وارتعبوا من تصرفاتهم“.

ووفقًا لتقديرات الشاباك، “بعد أن تم جمع كل المعطيات في الموقع، والتي تشهد على التخطيط المبكّر والدقيق لـ(الشاب بدير)، فهذه عملية، نُفِّذت على خلفية قومية واضحة“.


ووفقاً لما نشرت صحيفة  “يديعوت أحرونوت” وهيئة البث الإسرائيلية، فقد أكّدت مصادر أمنية إسرائيلية، أنه ما مِن سوابق أمنية لبدير، مشيرة إلى أنه “تصرّف بمفرده
“.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين أمنيين لم تسمّهم، زعمهم أن التحقيق الأوليّ يشير إلى أن بدير نفّذ “عمليّة استراتيحية”، وذلك تماشيا مع مزاعم الشرطة التي ادعت أن بدير “استدعى الشرطة إلى المكان بادعاء وقوع حادثة عنف، وعند قدومها ركض باتجاهها وبحوزته سلاح، وبعد ذلك صعد لسيارته ودهس أفراد الشرطة“.

اقرأ\ي أيضاً: استشهاد شاب وإصابة شقيقه في عملية دهس نفذها مستوطن

 

استشهاد شاب بكفر قاسم بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس وإطلاق نار

كفر قاسم- مصدر الإخبارية

استشهد، فجر اليوم الجمعة، شاب فلسطيني برصاص الشرطة الإسرائيلية، في مدينة كفر قاسم في منطقة المثلث الجنوبي، بدعوى محاولته تنفيذ عملية دهس وإطلاق نار.

وأفادت مصادر محلية بأن الشاب هو نعيم بدير، من كفر قاسم بالداخل المحتل.

وأعلنت الشرطة الإسرائيلية إصابة اثنين من عناصرها بجراح طفيفة ونقلا للعلاج في مستشفى “بيلنسون”، بزعم تعرضهما للدهس وإطلاق النار في كفر قاسم.

كما وأرسلت شرطة الاحتلال تعزيزات أمنية ونشرت عناصرها في المدينة وحولتها إلى ثكنة عسكرية.

وأشارت إلى أنها تعاملت مع الواقعة في كفر قاسم على أنها “نشاط تخريبي معادي”، زاعمة أن عنصريها تعرضا لإطلاق نار ودهس.

ولفتت شرطة الاحتلال إلى أن عناصرها يجرون عمليات بحث عن مشتبه بهم آخرين في عملية الدهس وإطلاق النار في كفر قاسم.

وأكدت أن ما جرى في كفر قاسم من هجوم متعمد على خلفية قومية خطط له مسبقًا وعثر على أسلحة وذخيرة في مكان لمنفذ العملية، منوهًة إلى أن هناك من ساعده بإطلاق نار والقاء زجاجات حارقة.

من جانبها، قالت عائلة الشاب بدير: “الشرطة الإسرائيلية قتلت ابننا نعيم بدير بدم بارد، واقتحمت البيت ودمرته كليا أمام الأطفال الذي صرخوا وبكوا وارتعبوا من تصرفاتهم والحديث لا يدور عن عملية، ورواية الشرطة كاذبة”.

اقرأ/ي أيضًا: قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر نديم فقوسة من الخليل

Exit mobile version