الشاباك يزعم وقوف حماس وراء محاولة تهريب متفجرات عبر كرم أبو سالم

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

زعم جهاز الشاباك الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن حركة حماس تقف وراء محاولة تهريب متفجرات من قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم كانت قد أخفيت بشحنة ملابس.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال نقلاً عن الشاباك إن “عملية تهريب الشحنة جاءت بتوجيهات من أسيرين من الضفة الغربية ومبعدان إلى قطاع غزة ضمن صفقة شاليط”.

وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أعلنت في الخامس الشهر الجاري، وقف كافة الصادرات من قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم بزعم العثور على مواد متفجرة في شحنة للملابس تم تصديرها للضفة الغربية المحتلة.

واستمر الإغلاق لمدة خمسة أيام، فيما تكبدت العديد من القطاعات التجارية والزراعية في قطاع غزة خسائر فادحة.

ويعتبر معبر كرم أبو سالم المنفذ التجاري الوحيد لإدخال البضائع لقطاع غزة ويلبي 83% من حاجاته، فيما يجري إدخال 17% الأخرى من بوابة صلاح الدين (الشق التجاري من معبر رفح).

ويدخل إلى القطاع عبر معبر كرم أبو سالم مواد البناء والسلع والمحروقات والمواد الغذائية التي يحتاجها، ويتسبب إغلاقه في أزمة اقتصادية ومعيشية كبيرة في القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة ونسبة البطالة فيه 50%.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يعيد فتح معبر كرم أبو سالم بشكل جزئي لإدخال بعض المواد والبضائع (صور)

تصدير 8 شاحنات من غزة إلى الضفة عبر معبر كرم أبو سالم

غزة- مصدر الإخبارية:

سمحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد بتصدير 8 شاحنات من قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم التجاري شرقي جنوب القطاع.

وقالت مصادر فلسطينية إن “سلطات الاحتلال سمحت بخروج صادرات غزة إلى أسواق الضفة الغربية عبر كرم أبو سالم، بعدما كانت قد أغلقته الثلاثاء الماضي، أمام التصدير”.

وأوقفت السلطات الإسرائيلية الثلاثاء الماضي تصدير وتسويق بضائع غزة للضفة وإسرائيل، عبر المعبر، بزعم العثور على “مواد متفجرة” في شحنة للملابس كانت متجهة للضفة.

ويصل إجمالي صادرات قطاع غزة من مختلف الأصناف إلى 134 مليون دولار أمريكي سنوياً وفقاً لوزارة الاقتصاد الوطني بغزة.

ويشكل الجزء الأكبر من الصادرات القطاع الزراعي بحوالي 82 مليون دولار يليه الخردة 27 مليون دولار والملابس 22 مليون دولار.

وكانت صحيفة الأيام الفلسطينية، كشفت في وقت سابق عن تفاصيل مباحثات قادها السفير القطري محمد العمادي من أجل تهدئة الأوضاع الأمنية المتوترة التي شهدتها حدود قطاع غزة مع إسرائيل خلال الأسبوع الماضي.

وقالت الصحيفة نقلاً عن مصادر لم تسمها إن “العمادي شرع وفور وصوله إلى القطاع في ساعة متأخرة من يوم الأربعاء الماضي، في عقد لقاءات مكثفة وحثيثة مع قيادة حركة حماس، وبحث معها سلسلة من القضايا الملحة وتهدئة الأوضاع الأمنية التي بدأت تتوتر بشكل كبير على إثر التهديدات الإسرائيلية المتصاعدة باغتيال قيادات من حركتي حماس والجهاد الإسلامي رداً على تصاعد حدة العمليات العسكرية للمقاومة في الضفة الغربية ضد جنود جيش الاحتلال والمستوطنين”.

وأضافت أن “العمادي اقنع إسرائيل بفتح معبر كرم أبو سالم أمام تصدير البضائع من قطاع غزة ابتداء من يوم غد الأحد بعد أيام من إغلاقه”.

وأشارت إلى أن العمادي وعد بالعمل على التراجع عن تقليص المنحة القطرية التي خصصتها قطر على مدار السنوات الماضية لموظفي “حماس” والبالغة عشرة ملايين دولار، وإلغاء فعاليات للمقاومة الشعبية شرق مدينة غزة والحدود الشمالية الغربية للقطاع مع إسرائيل كانت مقررة، اليوم.

وقللت المصادر من فرص نجاح العمادي بإقناع إسرائيل على إلغاء خططها لاغتيال قيادات من المقاومة، كما تتوقع الفصائل وفي مقدمتها حركتا حماس والجهاد الإسلامي.

ويعتبر معبر كرم أبو سالم المنفذ الرئيسي لتلبية احتياجات قطاع غزة بنسبة تصل إلى 83% فيما يستورد القطاع باقي مستلزماته من الجانب المصري بنسبة 17%.

 

مركز الميزان يحذر من تداعيات إغلاق معبر كرم أبو سالم لليوم الثاني توالياً

غزة- مصدر الإخبارية:

حذر مركز الميزان لحقوق الانسان، اليوم الأربعاء، من تداعيات استمرار إغلاق معبر كرم أبو سالم أمام حركة الصادرات من قطاع غزة، على الأوضاع الإنسانية في القطاع.

وقال المركز في بيان إن “الإغلاق إجراء آخر في سياق العقاب الجماعي المفروض على سكان القطاع”. مطالباً المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لوقف الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة”.

وأضاف المركز “لليوم الثاني على التوالي، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي منع تصدير وتسويق المنتجات الصناعية والزراعية والبضائع والسلع بكافة أنواعها من قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم إلى إسرائيل والضفة الغربية والأسواق الخارجية، وتحرم بذلك الآلاف من العمال والمزارعين وأصحاب المصانع والورش والتجار من تصدير منتجاتهم”

وأشار إلى أن “القرار يلحق مزيداً من الضرر في البنية الاقتصادية المدمرة أصلاً في القطاع بفعل الحصار الإسرائيلي والانتهاكات المستمرة”.

وتابع “نحذر من التداعيات الخطيرة للقرار الإسرائيلي المفاجئ بتشديد الحصار وإغلاق المعابر الرئيسية في وجه الصادرات وتقييد حركة التجارة الخارجية، والتي تترافق مع إجراءات تقييد الأنشطة الإنتاجية من خلال حظر دخول السلع والبضائع بحجة أنها ” ثنائية الاستخدام” الأمر الذي يضاعف من حجم الخسائر والعجز التجاري”.

وأكد على أن القرار يسهم في تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، الذي سجلت فيه معدلات البطالة نحو (46%) في صفوف القوى العاملة خلال الربع الثاني من عام 2023.

وشدد على أن القرار يساهم أيضاً في إفشال الجهود المبذولة لتنمية القطاعات الاقتصادية وتدمير المشاريع المدرة للدخل.

وطالب المركز المجتمع الدولي بالتدخل الفاعل من أجل إنهاء العقوبات الجماعية المفروضة ولاسيما الحصار المفروض على قطاع غزة للعام السادس عشر على التوالي، وضمان احترام القانون الدولي الإنساني، ومبادئ القانون الدولي لحقوق الإنسان، ورفع القيود على حرية الحركة للأفراد والبضائع بشكل كامل.

اقرأ أيضاً: مصدرون يشتكون خسائر فادحة وتعليق للصفقات على خلفية إغلاق كرم أبو سالم

مصدرون يشتكون خسائر فادحة وتعليق للصفقات على خلفية إغلاق كرم أبو سالم

صلاح أبو حنيدق- خاص مصدر الإخبارية:

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق معبر كرم أبو سالم في اتجاه الصادرات من قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي.

ووصف مصدرون قرار سلطات الاحتلال بالكارثي في ظل وجود شحنات كان من المقرر خروجها خارج القطاع.

وقالت شركة حسن شحادة للصناعة والتجارة إن “القرار الإسرائيلي من شأنه عدم تمكين الشركة من الوفاء بالتزاماتها لعدد من الجهات التي كان من المفترض أن تصل لها شحنات من الملابس متفق عليها مسبقاً”.

وأضاف مدير الشركة حسن شحادة لشبكة مصدر الإخبارية، أن ” اضطر لتقليص عمليات الإنتاج في مصنع الشركة بشكل مؤقت لحين وضوح الرؤية بشأن التصدير”.

وأشار إلى أن “استمرار وقف التصدير يكبد شركته خسائر يومية بآلاف الدولارات”.

وفي السياق، قال صاحب مزرعة البحار للأسماك ياسر الحاج، إن قرار وقف التصدير يؤثر على تصدير الأسماك البحرية ونظيرتها المنتجة في المزارع المحلية.

وأضاف الحاج في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية أنه “يصدر أسبوعياً ستة أطنان من الأسماك، ثلاثة منها تصطاد من بحر غزة، والأخرى تنتج في مزرعته الخاصة”.

وأشار إلى أنه “تتكدس حالياً في ثلاجات مزرعته أسماك تصل قيمتها إلى 150 ألف شيكل كان من المفترض تصديرها إلى خارج قطاع غزة”.

وأكد أن “خسائر مزرعته الأسبوعية جراء وقف التصدير تصل إلى 50 ألف شيكل”. محذراً من نفوق أعداد كبيرة الأسماك المتكدسة في الأحواض نتيجة عدم إخراجها منها كون عملية الإنتاج، تجري وفق معايير تتعلق بحركة منتظمة في الإنتاج.

من جانبه، حذر مدير عام السياسات في وزارة الاقتصاد أسامة نوفل، من تداعيات استمرار إغلاق المعبر في اتجاه التصدير.

وقال نوفل لشبكة مصدر الإخبارية، إن “إجمالي صادرات قطاع غزة من مختلف الأصناف تصل إلى 134 مليون دولار أمريكي سنوياً”.

وأضاف نوفل أن الجزء الأكبر من الصادرات من القطاع الزراعي بحوالي 82 مليون دولار، يليه الخردة 27 مليون دولار والملابس 22 مليون دولار “.

وأشار إلى أن القرار يؤثر سلباً على المنشآت الاقتصادية والصناعية، واستمراره يقود نحو إغلاقها، كونها تعتمد بشكل أساسي على التصدير.

ويعتبر معبر كرم أبو سالم المنفذ التجاري الوحيد لإدخال البضائع لقطاع غزة ويلبي 83% من حاجاته، فيما يجري إدخال 17% الأخرى من بوابة صلاح الدين (الشق التجاري من معبر رفح).

وقف التصدير من غزة يثير غضب القطاع الخاص وتوقعات بخسائر كبيرة

رؤى قنن _ مصدر الإخبارية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إيقاف جميع الصادرات من قطاع غزة للضفة الغربية المحتلة مساء الاثنين، حتى إشعار آخر، بزعم إحباط محاولة تهريب مواد متفجرة مخبأة في ملابس عبر كرم أبو سالم إلى نشطاء في الصفة.

وقال الجيش في بيان إنه “تم إحباط تهريب مواد متفجرة من قطاع غزة ضمن شحنة ملابس، وبحسب تقييم الوضع سيتم إيقاف مرور البضائع من القطاع لغزة”.

وقف التصدير

من جانبها أكدت اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع بأن الجانب الإسرائيلي أبلغهم بقرار الحكومة الإسرائيلية وقف الصادرات بكل أنواعها من غزة عبر كرم أبو سالم ابتداءً من يوم غد الثلاثاء 05/09/2023 و حتى اشعار آخر

حجم الخسائر اليومية

وكشفت وزارة الزراعة في غزة مساء الاثنين، حجم الخسائر اليومية بعد قرار السلطات الإسرائيلية بوقف التصدير عبر معبر كرم أبو سالم.

وقالت في بيانها إنه “وفي ظل حالة التضييق وضمن إجراءات عديدة لإحكام وتشديد الحصار على قطاع غزة؛ جاء القرار الأخير الصادر عن جيش الاحتلال، والقاضي بمنع تسويق المنتجات الزراعية والصناعية من قطاع غزة إلى المحافظات الشمالية والخارج”.

ورأت الزراعة في قرار إغلاق معبر كرم أبو سالم إمعان في سياسة الحصار وجريمة عقاب جماعي تشمل المزارعين والتجار والصيادين بشكل مباشر، فضلا عن المواطنين لتأثيرها السلبي على المؤشرات الاقتصادية بمنع الاحتلال تسويق المنتجات التي تمثل ما يزيد عن 85% من صادرات قطاع غزة الزراعية.

وذكرت أنّ إيقاف حركة التصدير والتسويق تلحق الضرر بقطاع واسع من العاملين في قطاع الصيد والزراعة يصل إلى حوالي 60 ألف أسرة تعمل في هذا القطاع، حيث تقدر الخسائر الناتجة عن توقف الصادرات الزراعية بحوالي مليون شيكل يوميا.
وطالبت الزراعة بالتوقف عن هذا القرار الجائر الذي لا يستند إلى أية مبررات حقيقية، وينتهك القانون الدولي الإنساني بحجج وذرائع واهية.

ودعت المجتمع الدولي للوقوف عند مسئولياته وإجبار الاحتلال على فتح كافة المعابر واستعادة حرية الاستيراد والتصدير والحركة التجارية بشكل دائم دون أية قيود.

انعكاسات خطيرة

وبدورها دانت وزارة الاقتصاد الوطني في غزة قرار الاحتلال الإسرائيلي، بإغلاق معبر كرم أبو سالم أمام الصادرات بحجج واهية، معتبرة أن الخطوة إمعان في سياسة تشديد الحصار.

وحذرت الوزارة من أن “إغلاق سلطات الاحتلال الإسرائيلي لمعبر كرم أبو سالم التجاري الوحيد في قطاع غزة في وجه البضائع التي تنقل من غزة إلى الضفة الغربية والعالم الخارجي سيزيد من صعوبة الوضع الاقتصادي ويخلق مزيد من المعيقات أمام النشاط الاقتصادي سيما في القطاع الصناعي والزراعي وسيحد من نمو النشاط الاقتصادي الفلسطيني الذي يعاني جراء الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة .

وأكدت أن هذا الإغلاق يمثل دليلا إضافيا على استخدام الاحتلال لسياسة الحصار الاقتصادي كأداة من أدوات العقاب الجماعي ضد المواطنين.

ونوهت إلى أنّ هذا القرار سيؤدي إلى وقف العمل في عشرات المصانع وسيهدد عشرات آلاف العاملين بفقدان فرص العمل التي يعتاشون منها وسيؤدي إلى زيادة معدلات الفقر والبطالة المرتفعة مسبقا في قطاع غزة”.

وطالبت الوزارة المؤسسات الدولية بالضغط على الاحتلال للتراجع عن قرار إغلاق المعبر وإعادة فتحه أمام الصادرات التي تمثل نافذة وحيدة لعمل عشرات المصانع والمزارعين الذين يقومون بتسويق منتجاتهم خارج القطاع المحاصر.

القطاع الخاص يحذر

ومن جانبها دعت جمعية رجال الأعمال بغزة الجانب الإسرائيلي إلى التراجع عن قرار إغلاق كرم أبو سالم أمام الصادرات الغزية.

وقالت الجمعية في بيان لها إن إغلاق المعبر من شأنه تكبيد القطاع التجاري والصناعي والزراعي في قطاع غزة خسائر بملايين الدولارات.

وحذرت جمعية رجال الاعمال من إطالة أمد إغلاق المعبر امام الصادرات الغزية لما له من تداعيات كبيرة على الوضع الاقتصادي من خلال فقدان عشرات آلاف العاملين فرص عملهم وزيادة معدلات الفقر والبطالة المرتفعة مسبقاً في قطاع غزة .

وطالبت الجمعية بتحييد السياسية عن الاقتصاد داعية إلى ضرورة التراجع عن قرار إغلاق معبر كرم أبو سالم أمام الصادرات وإعادة فتحه بسرعة عاجلة.

ومن التوقع أن يعقد الاتحاد العام للصناعات الفلسطينية غدا الثلاثاء مؤتمراً صحفياً طارئاً للرد على المزاعم الإسرائيلية على معبر كرم أبو سالم، ووقف التصدير من غزة.

جمعية رجال الأعمال بغزة تدعو الجانب الإسرائيلي للتراجع عن قرار إغلاق كرم أبو سالم

غزة – مصدر الإخبارية

أكدت جمعية رجال الأعمال الفلسطينيين في قطاع غزة بأن قرار الحكومة الإسرائيلية بمنع صادرات قطاع غزة بجميع أنواعها يزيد من تدهور الوضع الاقتصادي في قطاع غزة.

وقالت الجمعية في بيان لها إن “إغلاق المعبر من شأنه تكبيد القطاع التجاري والصناعي والزراعي في قطاع غزة خسائر بملايين الدولارات”.

وحذرت جمعية رجال الأعمال من إطالة أمد إغلاق المعبر أمام الصادرات الغزية، لما له من تداعيات كبيرة على الوضع الاقتصادي، من خلال فقدان عشرات آلاف العاملين فرص عملهم، وزيادة معدلات الفقر والبطالة المرتفعة مسبقاً في قطاع غزة.

وطالبت الجمعية بتحييد السياسية عن الاقتصاد، داعية إلى ضرورة التراجع عن قرار إغلاق معبر كرم أبو سالم أمام الصادرات وإعادة فتحه بسرعة عاجلة.

اقرأ أيضاً:الاحتلال يوقف تصدير البضائع من غزة بزعم عثوره على مواد متفجرة

تنويه مهم بشأن عمل كرم أبو سالم خلال عيد الأضحى

غزة- مصدر الإخبارية:

أعلنت اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع التابعة للإدارة العامة للمعابر والحدود عن إغلاق حاجز كرم أبو سالم خلال اليومين الأولين من عيد الأضحى المبارك.

وقالت اللجنة في بيان “حاجز كرم أبو سالم سيكون مغلقًا بسبب عيد الأضحى المبارك يومي الأربعاء 28/06/2023 ويوم الخميس 29/06/2023”.
وأشارت إلى أن “المعبر سيعاد فتحه يوم الاحد 02/07/2023ـ”

ويعتبر حاجز كرم أبو سالم المنفذ التجاري الوحيد لقطاع غزة مع الاحتلال الإسرائيلي، ويلبي 83% من حاجات سكان القطاع، فيما يستورد الفلسطينيون الـ 17% المتبقية من خلال بوابة صلاح الدين مع جمهورية مصر العربية.

وشهد معبر كرم أبو سالم تاريخياً إغلاقات متكررة وقيود على حركة البضائع بسبب التوترات السياسية والأمنية بين إسرائيل وقطاع غزة.

اقرأ أيضاً: تنويه هام بشأن عمل معبري كرم أبو سالم وبيت حانون

الاحتلال يُلغي إدخال 109 شاحنات إلى غزة عبر كرم أبو سالم

غزة- مصدر الإخبارية:

ألغت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إدخال 109 شاحنات إلى قطاع غزة عبر حاحز كرم أبو سالم يوم غداً الخميس.

وقال اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع في تصريح مقتضب مساء اليوم الأربعاء إن سلطات الاحتلال أبلغتها بإلغاء إدخال الشاحنات إلى قطاع غزة لأسباب فنية في معبر كرم أبو سالم.

وطالبت اللجنة، التجار بمراجعة منصة تنسيق البضائع لمعرفة طبيعة الشاحنات الملغى إدخالها إلى القطاع، لتجنب أي أضرار قد تحدث.

ويعتبر معبر كرم أبو سالم المنفذ الرئيسي لتلبية احتياجات قطاع غزة بنسبة تصل إلى 83% فيما يستورد القطاع باقي مستلزماته من الجانب المصري بنسبة 17%.

وأعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، إغلاق معبر أبو سالم جنوب قطاع غزة، يوم الخميس الموافق 25 مايو 2023، بالتزامن مع انطلاق مسيرة الأعلام بالقدس المحتلة.

وقالت اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع، إن “الجانب الإسرائيلي أبلغنا بأن أبو سالم سيكون مغلقاً يوم الخميس الموافق 25/05/2023 بمناسبة عيد الأسابيع عند الإسرائيليين”.

ومن المقرر أن تنطلق مسيرة الأعلام الاستفزازية يوم الخميس مروراً بالمسجد الأقصى ومنطقة باب العامود، وأعلن العديد من وزراء حكومة الاحتلال المتطرفة عزمهم في المشاركة في المسيرة الاستفزازية، فيما حذرت المقاومة بغزة من مرورها بالأقصى.

اقرأ/ي أيضاً: الاحتلال يُغلق معبري إيرز و كرم أبو سالم حتى إشعار آخر

بعد إغلاق لأيام.. الاحتلال يفتح حاجزي إيرز وكرم أبو سالم مع غزة

الأراضي المحتلة – مصدر

أعلن المتحدث باسم حكومة الاحتلال اليوم الأحد عن فتح حاجز بيت حانون “إيرز” مع غزة من الساعة الثامنة صباحا، ومعبر كرم أبو سالم من الساعة الحادية عشر.

كما أعلن فتح منطقة الصيد البحري في غزة، وذلك بعد أيام من إغلاق المعابر مع غزة في ظل العدوان الذي استمر خمسة أيام.

و”كرم أبو سالم” هو المعبر التجاري الوحيد لغزة، ومن خلاله يتم إدخال مواد البناء والسلع والوقود والمواد الغذائية التي يحتاجها القطاع، ومن شأن إغلاقه التسبب في تفاقم أزمة اقتصادية ومعيشية كبيرة في القطاع، بينما يعد “إيرز” الحاجز المخصص لعبور العمال والتجار والمرضى من قطاع غزة، إلى أراضي الداخل المحتل.

سلطات الاحتلال تغلق معابر غزة لليوم الثاني على التوالي

غزة- متابعة مصدر الإخبارية:

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق معابر قطاع غزة “كرم أبو سالم وبيت حانون” لليوم الثاني على التوالي.

ويأتي الإغلاق تزامناً مع شن الاحتلال الإسرائيلي عدواناً مفاجئاً على قطاع غزة، واغتيال قادرة بارزين في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أمس الثلاثاء، إن “منسق أعمال الحكومة الجنرال غسان عليان قرر إغلاق معبري بيت حانون (إيرز) وكرم أبو سالم من وإلى إسرائيل فوراً وحتى إشعار أخر”.

ويعتبر معبر كرم أبو سالم المنفذ الرئيسي لتلبية احتياجات قطاع غزة بنسبة تصل إلى 83% فيما يستورد القطاع باقي مستلزماته من الجانب المصري بنسبة 17%.

فيما يعد معبر بيت المنفذ البري الوحيد لعبور المرضى من قطاع غزة ورجال الأعمال والتجار والعمال إلى الداخل المحتل عام 1948.

ووفقا لوزارة الصحة حرم إغلاق معبر إيرز خلال اليوم الأول من الإغلاق 142 مريضاً ومرافقيهم، من العلاج في مستشفيات القدس والضفة والداخل المحتل.

يشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يعيش حالة من الترقب لرد الفصائل الفلسطينية على جريمة اغتيال 15 فلسطينياً بينهم ثلاثة من قادة سرايا القدس، بناءً على تأكيدات الأخيرة نيتها الرد على الجريمة.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يفرض إغلاقاً عاماً على الضفة ومعابر غزة

Exit mobile version