الشعبيّة: الغارات الإسرائيلية على غزة توسيع لدائرة النار والمقاومة لن تقف صامتة

غزة- مصدر الإخبارية

أكَّدت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، أنّ الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، فجر اليوم الخميس، محاولة فاشله لتحييد القطاع عن المعركة التي يخوضها الشعب الفلسطيني في القدس وسائر الضفة ضد الاحتلالَ، واقتحامات مستوطنوه للقدس والمسجد الأقصى.

وشددت الجبهة، على أن المقاومة لن تقف صامته أمام جرائم الاحتلال وما تتعرض له مدينة القدس، وأن الغارات الجوية التي تعرض لها قطاع غزة فجر اليوم ماهي إلاّ توسيع لدائرة النار التي سيكتوي بها الاحتلال، وما نجم عن معركة سيف القدس ليس ببعيد.

وتوجّهت الجبهة بالتحيّة لكل جماهير شعبنا في كل أماكن تواجدهم، مُؤكدةً أنّ القدس ستبقى عاصمتنا الأبديّة، وسيستمر شعبنا ومقاومته الباسلة في النضال حتى إنهاء الاحتلال واقتلاعه من أرضنا.

اقرأ/ي أيضًا: فتح: اعتداءات الاحتلال تصعيد خطير وتدعو المجتمع الدولي بالتدخل

غارات إسرائيلية تستهدف محيط دمشق فجراً

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلنت وكالة الأنباء السورية (سانا)، فجر اليوم الأربعاء، استشهاد جندي سوري وإصابة خمسة آخرين جراء غارات إسرائيلية استهدفت محيط دمشق فجراً.

ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري سوري، قوله: إن القصف الصاروخي الذي نفذته طائرات الاحتلال الإسرائيلي أسفر عن خسائر مادية.

وأضافت الوكالة، أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لعدوان إسرائيلي جوي بالصواريخ، من اتجاه جنوب شرق بيروت، كذلك صواريخ أرض أرض من اتجاه الجولان استهدفت محيط دمشق

وفي وقت سابق، قالت سانا” إن الدفاعات الجوية للجيش السوري تصدت لغارات جوية إسرائيلية على دمشق فجر اليوم الأربعاء.
وكانت صافرات الإنذار دوّت في محيط مدينتي أم الفحم وشمال جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

هجمات إسرائيلية على سوريا وانفجار قرب مفاعل ديمونا

القدسمصدر الإخبارية

أفادت أنباء أولية عن انطلاق صافرات الإنذار في محيط مفاعل ديمونا الإسرائيلي، وقالت مصادر محلية أن صوت الانفجار سُمع في القدس ورام الله.

فيما قال أحد سكان منطقة أبو قرينات قرب ديمونا التي دوت فيها صفارات الإنذار، إن دوي انفجار قوي جدا هزّ منازلهم بالتزامن مع إنطلاق الإنذار.

وأعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي عقب بلاغ تفعيل الإنذار، أنه تم رصد إطلاق صاروخ أرض – جو من الأراضي السورية باتجاه الأراضي الإسرائيلية، سقط في منطقة النقب.

وأضاف الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أنه “ردًا على ذلك هاجم الاحتلال القاعدة التي أطلقت الصاروخ وقاعدة صواريخ أرض – جو أخرى في الأراضي السورية”. موضحًا أن الصاروخ من نوع “SA5″ أطلق نحو طائرة إسرائيلية وانزلق إلى أراضي  الاحتلال الإسرائيلي حيث سقط في منطقة النقب.

وتابع لا زالت التحقيقات جارية بهذا الشأن، واصفًا الهجوم بغير المتعمد، وطالب بعدم التطرق الى تفعيل الدفاعات الجوية لدي الاحتلال.

كما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الصاروخ السوري تم إطلاقه باتجاه طائرة إسرائيلية خلال غارة سابقة لتلك التي استهدفت قاعدة الصواريخ، مؤكدة أنه تجاوز هدفه وسقطت قرب منطقة ديمونا.

وسبق أن أفادت وسائل إعلام محلية، بأن جيش الاحتلال شدد قدرات الدفاع الجوي حول مفاعل ديمونا وميناء إيلات على البحر الأحمر، خلال الأسابيع الماضية، تخوفًا من هجوم محتمل بصواريخ طويلة المدى أو بطائرات مسيرة من قبل قوات مدعومة من إيران أو اليمن.

بدورها، قالت الوكالة العربية السورية للأنباء(سانا)” إن الدفاعات الجوية السورية تصدت للهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مناطق في ضواحي دمشق، من اتجاه الجولان المحتل وأسقطت معظمها”.

وأضافت” أدى العدوان إلى جرح أربعة جنود ووقوع بعض الخسائر المادية.

 

يتبع…

“حماس” تستنكر العدوان الإسرائيلي على سوريا

غزة، وكالات- مصدر الإخبارية

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأربعاء، ما وصفته بـ “الإرهاب المتواصل” الذي يمارسه جيش الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي السورية، والذي نتج عنه مقتل 23 شخص.

وقال الناطق باسم الحركة حازم قاسم في تغريدة نشرها عبر حسابه بموقع “تويتر”، إن “هذا الارهاب المتواصل الذي يمارسه الكيان الصهيوني يعكس العقلية العدوانية التي تحكمه وسلوكه التوسعي على حساب المنطقة وشعوبها”.

ولفت أن هذا العدوان “لن يتوقف إلا بالمواجهة الحقيقة للمشروع الصهيوني تشترك بها كل القوى الحية في الأمة”.

وفجر الأربعاء، قُتل 23 مسلحاً في الأراضي السورية في سلسة غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي، على مواقع عسكرية في محافظة دير الزور شرق سورية.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان عبر موقعه الإلكتروني، أن عدد القتلى بين أفراد الجيش السوري والفصائل الموالية لإيران جراء الغارات الإسرائيلية ارتفع إلى 23 قتيلًا، هم 7 جنود سوريين و16 عنصراً من الفصائل الموالية لإيران.

وأوضح المرصد أن العدوان الإسرائيلي الثاني من نوعه على سورية منذ بداية العام 2021.

وفي السياق، أعلنت الوكالة العربية للأنباء (سانا) التابعة للنظام السوري أن “عدواناً إسرائيلياً استهدف مناطق في دير الزور والبوكمال”.

ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري لم تكشف هويته أنه “في تمام الساعة 01:10 فجرا قام العدو الإسرائيلي بعدوان جوي على مدينة دير الزور ومنطقة البوكمال”.

ووفق وسائل إعلام، فقد نفذت قوات الجيش الإسرائيلي، أكثر من 18 ضربة جوية في المنطقة الممتدة من مدينة الزور إلى الحدود السورية العراقية في بادية البوكمال، وسط معلومات مؤكدة عن تدمير مستودعات أسلحة.

والأسبوع الماضي، ذكر المرصد السوري، أن انفجارات دوت في كتيبة الرادار غرب قرية الدور بريف السويداء، نتيجة قصف إسرائيلي استهدف الموقع بشكل مباشر بأكثر من ضربة، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى.

وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي مئات الضربات الجوية والصاروخية على سورية منذ اندلاع الحرب الأهلية في 2011، وقد استهدفت هذه الضربات مواقع للجيش السوري وأخرى لقوات إيرانية ولحزب الله اللبناني.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أقر في مطلع يناير/كانون الثاني الجاري، تنفيذه 50 غارة على أهداف بسورية في 2020.

وأشار جيش الاحتلال، إلى أنه نفذ 20 عملية نوعية عند الحدود اللبنانية والسورية.

غارات إسرائيلية على أهداف في القطاع والاحتلال يقول أنها رداً على إطلاق صواريخ من غزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الجمعة، سلسلة غارات على أهداف في قطاع غزة.

وأفات مصادر محلية أن طائرات حربية إسرائيلية بدون طيار شنت سلسلة غارات منها غارتين على موقع في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ثم عاودت طائرات حربية مقاتلة قصف الموقع بصاروخين آخرين.

كما قصفت طائرات حربية إسرائيلية بدون طيار أرضا في “حي العمور” ببلدة الفخاري شرقي محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة، قبل أن تقوم طائرات حربية مقاتلة بقصف نفس المكان.

وقصفت طائرات مروحية إسرائيلية وطائرات حربية أرضاً في “منطقة أبو هداف” في بلدة القرارة شرقي محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وقال الناطق باسم جيش الاحتلال عبر بيان أن قواته استهدفت مواقع تابعة لحركة حماس في القطاع، حد زعمه

وأضاف أنه خلال الهجوم، تم “استهداف موقع لتصنيع الأسلحة والبنية التحتية تحت الأرض لحركة حماس”.

وادعى أن هذا الهجوم جاء ردا على إطلاق صواريخ من قطاع غزة على الأراضي المحتلة الليلة.

كما وحمل جيش الاحتلال حركة حماس المسؤولية عما ما يحدث داخل قطاع غزة وخارجه، وأنها ستتحمل تبعات الأعمال ضد الإسرائيليين، حد تعبيره.

وفي السياق، دوت صفارات الإنذار الليلة في أكثر من مكان بالغلاف الشمالي لقطاع غزة ومنها مدينة عسقلان، بينما سمعت بعدها أصوات إنفجارات.

وأفاد الناطق بلسان جيش الاحتلال بأنه جرى رصد إطلاق صاروخين من قطاع غزة باتجاه الغلاف، وأن الدفاعات الجوية تمكنت من اعتراض أحدهما، بينما سقط الآخر في منطقة مفتوحة دون وقوع إصابات.

في حين نقل عن شهود عيان من مدينة أسدود شمالي عسقلان قولهم بأن أصوات الإنفجارات سمعت بوضوح في المدينة ودخل الكثير من السكان الغرف الآمنة وذلك دون سماع صفارات الإنذار.

سلسلة غارات جوية إسرائيلية على أهداف متفرقة في قطاع غزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

شنت طائرات حربية إسرائيلية، فجر اليوم الجمعة، سلسلة غارات جوية وقصفت مدفعية الاحتلال مواقعاً في مناطق مختلفة من قطاع غزة.

وأفادت الوكالة الفلسطينية الرسمية، بأن طائرة حربية إسرائيلية قصفت بصاروخ واحد على الأقل أرضاً زراعية في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وأحدثت حفرة عميقة في المكان، دون وقوع إصابات في صفوف المواطنين.

وأفاد مراسلنا أن الغارات الإسرائيلية استهدفت أرضا بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، وموقعًا للمقاومة بعبسان شرق خانيونس، بالإضافة إلى مرصد يتبع قوة الضبط الميداني بخانيونس.

وعلى صعيد محافظة رفح قصفت طائرات الاحتلال مرصدًا ونقطة للضبط الميداني بمنطقة صوفا، دون أن يسفر ذلك عن وقوع أي اصابات.

وقصف الطيران الحربي الإسرائيلي موقعا بأربعة صواريخ موقعاً في منطقة الفراحين شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى تدميره واشتعال النيران في وإلحاق أضرار بممتلكات المواطنين المجاورة، كما استهدف الطيران الحربي بصاروخين موقعاً شرق مدينة رفح، جنوب القطاع، وأوقع دماراً في المكان.

كما قصفت مدفعية الاحتلال بعدد من القذائف موقعين في مدينتي خانيونس ورفح جنوب القطاع، موقعة دماراً في ممتلكات المواطنين القريبة من الاستهداف.

ويأتي القصف بحسب مصادر عبرية بزعم الرد على إطلاق البالونات الحارقة باتجاه مستوطنات غلاف غزة ما تسبب باتحراق مئات الدونمات الزراعية، حد المزاعم العبرية.

وكان طيران الاحتلال الإسرائيلي شن فجر الخميس، سلسلة غارات على أهداف في قطاع غزة.

وذكرت مصادر محلية، أن طيران الاحتلال استهدف موقعا للمقاومة غرب غزة بثلاثة صواريخ، واستهداف نقطة رصد تتبع للمقاومة شرق المحافظة الوسطى، كما استهداف نقطة للضبط الميداني في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، إضافة إلى استهداف ارض زراعية في بيت حانون، ومرصد في دير البلح، وأرض زراعية في منطقة صوفا برفح.

غارات “إسرائيلية” على مواقع للمقاومة شمال قطاع غزة

قطاع غزةمصدر الإخبارية – غارات إسرائيلية على القطاع

شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، عدة غارات موقعاً للمقاومة، ونقطة للضبط الميداني، شمالي بلدة بيت لاهيا، وشرقي بلدة بيت لاهيا، شمال قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية أن طائرات الاحتلال أغارت عدة مرات على موقع للمقاومة شمالي بيت لاهيا، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.

وأضافت المصادر بأن طائرة استطلاع قصفت مرتين “نقطة للضبط الميداني”، شرقي بيت لاهيا، ولم تقع إصابات.

أتت غارات الاحتلال هذه بعدما ذكرت وسائل اعلام عبرية، مساء اليوم الجمعة، أن صفارات الانذار قد دوت في مستوطنات الغلاف، جراء اطلاق صاروخ من قطاع غزة باتجاه البلدات الاسرائيلية.

وأفادت مصادر عبرية، بسقوط صاروخ في منطقة مفتوحة في شاعر هنيغف شمال القطاع ولا إصابات.

الى ذلك، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مستوطنة سديروت والتفصيل قيد المراجعة.

شهيدان جراء قصف الاحتلال موقعاً يتبع للجهاد الإسلامي في دمشق

وكالاتمصدر الإخبارية

أعلنت حركة الجهاد الإسلامي، فجر الاثنين، ارتقاء شهيدان لها جراء القصف الإسرائيلي الذي استهدف موقعاً لها في العاصمة السورية دمشق في ساعة متأخرة من الليلة.

وقالت الحركة إن الـ شهيدان هما: سليم أحمد سليم (24 عامًا)، وزياد أحمد منصور (23 عامًا).

وأكدت أن هذا العدوان الجبان في دمشق العروبة هو عنوان على فشل قوات الاحتلال وعجزها عن مواجهة مقاومي سرايا القدس داخل الأرض المحتلة فلسطين.

وشددت على أن “هذا العدوان الجديد لن يثنينا عن المضي في طريق المقاومة والجهاد حتى التحرير الكامل والعودة بإذن الله”.

وتوعدت الحركة بالرد على هذه الجريمة. وقالت: “دماء الشهداء غالية ولن تضيع هدرا بل ستزهر صمودا وانتصارا”.

وكانت الوكالة الرسمية السورية للأنباء أفادت بسماع دوي انفجارات في سماء العاصمة دمشق، في الوقت الذي أكد متحدث عسكري إسرائيلي أن “إسرائيل” شنت غارات على حركة الجهاد الإسلامي في سوريا وقطاع غزة.

وقال المتحدث العسكري الإسرائيلي “أفيخاي أدرعي” إن الجيش الإسرائيلي يشن سلسلة غارات ضد أهداف تابعة لحركة “الجهاد” في سوريا وأنحاء قطاع غزة.

وقال أدرعي: “في منطقة عدلية في ريف دمشق تم استهداف موقع تابع للجهاد الذي يعتبر معقلًا مهمًا للحركة في سوريا. في الموقع تجري المنظمة عملية بحث وتطوير لوسائل قتالية مع ملاءمتها لإنتاج في قطاع غزة وللإنتاج المحلي داخل سوريا.”

من جانبه، قال مراسل وكالة الأنباء السورية، إن الدفاعات الجوية تصدت لأهداف معادية في سماء دمشق، مشيرا إلى أن تلك الأهداف عبارة عن صواريخ معادية قادمة من فوق الجولان السوري.

وأضافت سانا أن الدفاعات الجوية أسقطت معظم الصواريخ المعادية قبل وصولها لأهدافها، وأن تلك الصواريخ فشلت في الوصول إلى أي من المطارات.

من ناحية أخرى، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه رصد سماع دوي عدد من الانفجارات هزت مناطق العاصمة دمشق وريفها.

ووفقاً لمعلومات “المرصد” فإن الانفجارات ناجمة عن قصف إسرائيلي طال مواقع تابعة للميليشيات الإيرانية في محيط مطار دمشق الدولي، فيما تمكنت الدفاعات الجوية من التصدي لعدة أهداف منها.

Exit mobile version