تمديد حالة الطوارئ في جميع الأراضي الفلسطينية بسبب “كورونا”

رام اللهمصدر الإخبارية

أصدر الرئيس محمود عباس، يوم الجمعة، مرسوما رئاسيا بتمديد حالة الطوارئ في جميع الأراضي الفلسطينية لمدة ثلاثين يوما، لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد19.

وبناء على المرسوم، تستمر جهات الاختصاص باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمجابهة المخاطر الناتجة عن تفشي الوباء، وحماية الصحة العامة وتحقيق الأمن والاستقرار.

وقد تضمن المرسوم الرئاسي المعلن منذ بداية أزمة كورونا حول حالة الطوارئ في جميع الأراضي الفلسطينية مايلي:

1-إعلان حالة الطوارئ في جميع الأراضي الفلسطينية لمواجهة خطر فيروس الكورونا ومنع تفشيه.

2-تتولى جهات الاختصاص اتخاذ جميع الاجراءات اللازمة لمواجهة المخاطر الناتجة عن فيروس كورونا وحماية الصحة العامة وتحقيق الأمن والاستقرار.

3-تكون حالة الطوارئ هذه لمدة 30 يوما.

4-يخول رئيس الوزراء بالصلاحيات والاختصاصات اللازمة لتحقيق غايات هذا الإعلان كافةً.

5. على الجهات المختصة كافة كل فيما يخصه تنفيذ أحكام هذا المرسوم ويعمل به من تاريخ صدوره وينشر في الجريدة الرسمية.

وأعلن رئيس الوزراء محمد اشتية البدء بإجراءات تنفيذ حالة الطوارئ التي أعلن عنها الرئيس محمود عباس .

 

وقال رئيس الوزراء عبر تلفزيون فلسطين، إنه استنادا للصلاحيات الممنوحة لي من قبل الرئيس محمود عباس، وبما يخولني إياه المرسوم الصادر عن الرئيس بتاريخ 5 آذار 2020، فإنني أعلن ما يلي:

1-يتم إغلاق كافة المرافق التعليمية من مدارس ورياض أطفال وجامعات ومعاهد وغيره.

2-يكون موظفو الوزارات والمؤسسات الحكومية على رأس عملهم إلى حين صدور تعليمات أخرى.

3-يكون جميع الأطباء على رأس عملهم في جميع المرافق الطبية وأخذ كامل الاحتياطات لحماية شعبنا وسلامته.

4-الحركة بين المحافظات فقط في حالات الضرورة القصوى وخاصة في محافظة بيت لحم.

5-ندرس إغلاق الجسور والمعابر بين فلسطين وبقية أنحاء العالم عندما تقتضي الحاجة.

6-تمنع أية مظاهر للتجمهر والتجمع والاحتفالات والتظاهرات والإضرابات في كامل أراضي دولة فلسطين.

7-توضع كامل إمكانيات القطاع الخاص لمساندة حالة الطوارئ ويمنع التجار من استغلال الظروف ورفع الأسعار واحتكار البضائع والسلع.

8-إلغاء كامل الحجوزات للسياح الأجانب في الفنادق عامة.

9-إغلاق كامل المناطق السياحية والدينية.

10-تلغى أي مؤتمرات وطنية أو دولية في فلسطين.

11-يكلّف كل محافظ في محافظته بتنفيذ هذه الإجراءات مع بقية أجهزة الدولة المختصة في المحافظات وتشكّل لجان متابعة من الأجهزة برئاسة المحافظ.

12-يمنع أي تصريحات إعلامية من أي مسؤول إلا من يخوله رئيس الوزراء، ونهيب بأبناء شعبنا بعدم التعاطي مع أية إشاعات واستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية فقط.

13-يبدأ العمل بهذه الإجراءات ابتداءً من صباح الغد الجمعة الموافق 6 آذار 2020 الساعة الثامنة صباحا.

14-يتم نشر قوى الأمن بكافة تجهيزاتها في كافة المحافظات كل حسب المنطقة المكلف بها.

15-مدة حالة الطوارئ هذه 30 يوما اعتبارا من تاريخه وتعتبر مدفوعة الأجر لكل أجهزة الدولة.

الرئيس عباس يلقي كلمة هامة ويحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة الأسرى

الضفة المحتلةمصدر الإخبارية

أكد الرئيس محمود عباس مساء يوم الخميس، إعطاء توجيهاته منذ اليوم الأول للحكومة الفلسطينية من أجل اتخاذ كل ما يلزم من إجراءات لتأمين الوقاية للجميع، وتوفير العناية والعلاج لمن أصيبوا بهذا الفيروس”.

وتوجه بالشكر إلى الحكومة والأجهزة الأمنية والكوادر الصحية والمتطوعين وأصحاب المبادرات الحكومية وكل أبناء شعبنا ، لما يبذلونه من أجل مواجهة هذه الأزمة .

وأضاف الرئيس عباس في خطاب عبر تلفزيون فلسطين: “لا نريد التهويل أو خلق الهلع، ولن نقلل من مخاطر فيروس كورونا، محذراً من أي إشاعات أو أخبار غير موثوقة بشأن فيروس كورونا”، مشيرا إلى أنه وجه الحكومة لدراسة التبعات الاقتصادية المترتبة على هذه الأزمة وكيفية معالجتها.

وطالب عباس بالإفراج عن الأسرى في سجون الاحتلال، محملاً سلطة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامتهم.

 

وفيما يلي نص الخطاب:

بسم الله الرحمن الرحيم

يا أبناء شعبنا العظيم

أتوجه إليكم اليوم، وفي هذه الظروف الصعبة التي يواجهها شعبنا والعالم أجمع، لكي أطمئنكم أننا نبذل قصارى جهدنا، ونسخر كل إمكاناتنا، من أجل مواجهة هذا الفيروس الخطير الذي يهاجم العالم بأسره، ونعمل من خلال المؤسسات المختصة من أجل حماية أبناء شعبنا منه، عملا بقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: “كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته”.

وكما تعلمون أيها الأخوة والاخوات، فقد أعطيت توجيهاتي منذ اليوم الأول للحكومة الفلسطينية من أجل اتخاذ كل ما يلزم من إجراءات لتأمين الوقاية للجميع، وتوفير العناية والعلاج لمن أصيبوا بفيروس كورونا .

وأود أن أؤكد هنا على وجوب الالتزام بالتعليمات التي تصدر عن الحكومة والجهات المختصة والتعاون معها من أجل سلامتكم، كما أدعو القطاع الخاص بقطاعاته كافة، إلى مشاركة الحكومة في مواجهة هذا الخطر، فالمسؤولية مشتركة والواجب يقع على عاتق الجميع.

إننا ورغم إمكاناتنا المحدودة، قد تمكنا حتى الآن، وبفضل الله وعونه، من حصر خطر هذا الفيروس في أضيق نطاق، وذلك بفضل وعي شعبنا وتعاونه مع الحكومة والجهات المختصة الأخرى، وذلك انطلاقًا من قول الله تعالى: “يا أيها الذين آمنوا خذوا حِذْرَكُمْ”، وقوله أيضا: “يا أيها الذين امنوا أطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم”.

إنني أشكركم جميعًا على هذا الموقف المسؤول، وأشكر الحكومة والأجهزة الأمنية والكوادر الصحية والمتطوعين وأصحاب المبادرات الخيرة، وكل أبناء شعبنا، وفي لحظات التعاضد والتكافل التي نعيشها، أتوجه بتحية خاصة إلى الأسرى البواسل الذين يقفون بكل إباء وشمم في وجه الجلاد، وأطالب بالإفراج عنهم وأحمل سلطة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامتهم. كما أتوجه بالشكر أيضا لجميع الدول والمؤسسات التي قدمت لنا العون.

 

لا نريد أيتها الأخوات، أيها الأخوة، أن نهول أو نخلق حالة من الهلع، وفي نفس الوقت لا يمكن التقليل من المخاطر التي يمكن أن يتسبب بها هذا الفيروس، ما يوجب علينا الالتزام الكامل بإجراءات الوقاية، ومتابعة إرشادات الحكومة عبر وسائل الإعلام الرسمية، والحذر الحذر من أية إشاعات أو أخبار غير موثوقة.

هذا وقد وجهىت الحكومة لدراسة التبعات الاقتصادية المترتبة على هذه الأزمة وكيفية معالجتها.

وأعود وأؤكد مرة أخرى إن الوقاية ثم الوقاية ثم الوقاية، فدرهم وقاية خير من قنطار علاج، ونحن واثقون بإذن الله أننا سوف نقهر هذا الخطر، فالله لا يُضِيعُ أجرَ مَنْ أحسن عملًا.

وفقكم الله، حماكم الله، سلمكم الله، نصركم الله

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الرئيس عباس يدعو المواطنين لأخذ الحيطة والحذر لتجنب فيروس كورونا

غزة – مصدر الإخبارية

دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبناء الشعب الفلسطيني كافة، لأخذ الحيطة والحذر والعمل وفق تعليمات وزارة الصحة للحفاظ على سلامتهم وسلامة عائلاتهم من فيروس كورونا.

ووجه الرئيس الحكومة الفلسطينية بتوفير كافة إمكانياتها لمجابهة المخاطر الناتجة عن فايروس كورونا، وذلك لحماية أبناء شعبنا .

وكانت قد أعلنت الصحة الفلسطينية رسميا عن اصابة 7 مواطنين بالفيروس .

وأوضحت وزيرة الصحة مي كيلة ، في مؤتمر صحفي عقدته مساء اليوم الخميس، في مقر محافظة بيت لحم، بحضور المحافظ كامل حميد، ووزيرة السياحة والآثار رولا معايعة، أن طواقم الوزارة عملت على أخذ عينات من 20 شخصا في فندق بمدينة بيت لحم، نزل فيه وفد يوناني زار الوطن بين 23-27 شباط الماضي، بعد عودته إلى اليونان.

وعملت كافة الإجراءات للمخالطين، وتم أخذ العينات للفحص المخبري والتأكد من النتائج، حيث أظهرت إيجابية الفحص لسبعة مواطنين، ما يعني إصابتهم بفيروس كورونا.

وكانت وزارة الصحة قد أعلنت صباح اليوم، أن هناك عدداً من الحالات المشتبه بها مصابة بفيروس كورونا في أحد فنادق بيت لحم.

وأضافت الوزارة في بيان لها أن الحالات المشتبه بها كانت بين عدد من الموظفين في أحد فنادق محافظة بيت لحم، أخذنا الفحوصات اللازمه وبأنتظار النتائج كي يتم اطلاع الجمهور عليها فور صدورها .”

ودعت وزارة الصحة المواطنين إلى الهدوء وضبط النفس، وانتظار تعليمات وزارة الصحة الإجرائية والاحترازية”.

وقال د. طريف عاشور لاذاعة صوت فلسطين: أخذنا عينات من أجانب بولنديين وأمريكيين، وعينات من 21 عاملا في أحد الفنادق .. معظم الفحوصات سلبية، لكن هناك حالات مشتبه بها وقمنا بتحويل بعض العينات للفحص لدى الجانب الإسرائيلي والفحوصات ستتأكد قبل الساعة 12″.

من جهة أخرى، أكد وزير النقل والمواصلات، عاصم سالم، على حرص الوزارة العظيم، اهتمامها الشديد بصحة وسلامة المواطنين والموظفين، والحفاظ على سلامة وصحة أبناء شعبنا.

وقال في تصريح صحفي: “باشرت الوزارة، أمس الأربعاء، ومن خلال جهات مختصة، بتعقيم وتطهير أروقة مديرية النقل والمواصلات في رام الله، على أن يتم ذلك لاحقاً في كافة مديريات النقل والمواصلات ووسائل النقل العام، وذلك كخطوة وقائية استباقية لمواجهة خطر فيروس كورونا المستجد.

رسميا .. إصابة 7 مواطنين فلسطينيين بفيروس كورونا (فيديو)

أولمرت يعقد مؤتمرًا صحافيًا مشتركًا مع عباس

رام اللهمصدر الإخبارية

ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، نقلا عن مصادر قالت إنها فلسطينية، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، إيهود أولمرت ، يعتزم عقد مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بالتزامن مع الجلسة المغلقة التي تعقد في مجلس الأمن، في وقت لاحق اليوم، لبحث “صفقة القرن” المزعومة.

ولفت تقرير القناة إلى أن عباس وأولمرت سيعلنان معارضة “صفقة القرن” بالتزامن مع الإحاطة التي سيقدمها كبير مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترامب وصهره، جاريد كوشنر، حول الخطة الأميركية المعروفة بـ”صفقة القرن”، والتي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.

ووفقًا لمصادر القناة، فأن المؤتمر الصحافي يعقد لمساعدة الرئيس الفلسطيني على حشد دعم دولي واسع لرفض خطة ترامب.

وذلك من خلال التأكيد على أن الفلسطينيين لا يرفضون بالمطلق إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الإسرائيليين من خلال المفاوضات المباشرة بين الطرفين.

وكان نتنياهو قد قال في مؤتمر انتخابي عقد في منطقة “بيت شيمش، قرب مدينة القدس المحتلة، يوم الثلاثاء الماضي، “لن ندع فرصة كهذه تضيع (ضم المستوطنات ومنطقة غور الأردن)، نحن من جاء بها، ونحن هنا لتحقيقها، لكن من أجل ذلك، ومن أجل تأمين حدودنا، وتأمين مستقبلنا، أحتاج من جميع أنصار الليكود أن يخرجوا للتصويت (في الانتخابات المقبلة)”.

وحول ذلك، ذكرت صحيفة “هآرتس”، أنّ تصريحات نتنياهو تتناقض مع تصريحات سابقة له ولمسؤولين في حزب الليكود الذي يتزعمه، قالوا فيها إن “تطبيق السيادة الإسرائيلية سيتم قبل الانتخابات”.

ونوهت الصحيفة، بأن نتنياهو قرر تأجيل ذلك خضوعًا لضغوط أميركية وأوروبية.

وأشارت “هآرتس” إلى أن كوشنير كان قد صرّح الخميس الماضي، طالبًا من إسرائيل، “عدم ضم غور الأردن والمستوطنات في الضفة الغربية إلى إسرائيل في المرحلة الراهنة والانتظار إلى ما بعد انتخابات الكنيست”.

ولفت تقرير لصحيفة “يسرائيل هيوم” إلى تحول في موقف نتنياهو الذي يتعجّل خطوات الضم وفرض القانون الإسرائيلي على مستوطنات الضفة المحتلة، حتى قبل الانتخابات الإسرائيلية؛ وشددت الصحيفة على أنه بعد أن تعهد نتنياهو بالحصول على موافقة الحكومة على قرار فرض السيادة الإسرائيلية على غور الأردن وشمال البحر الميت، إلا أن المحيطين به خلصوا إلى أنه لم يحن الوقت المناسب بعد لإصدار قرار حكومي في هذا الشأن، وذلك لأسباب “فنيّة”، نظرا للحاجة إلى ما وصفته الصحيفة بـ”إجراءات إدارية معقدة وواسعة”.

ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بـ”المطلعة”، أن عملية الضم ستستغرق وقتًا أطول لأنها ستتطلب ترسيمًا للخرائط لمطابقتها مع تلك الواردة في خطة ترامب، بالإضافة إلى ضرورة تنسيقها بدقة مع الإدارة الأميركية، وبالتزامن مع ذلك، يجري العمل مع رؤساء التجمعات الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة لضمان إدراج جميع المستوطنات في القرار وفقًا للخطط الرئيسية التي تحددها “صفقة القرن”، والتأكد من أن هذه التجمعات الاستيطانية “لن تتضرر من القرار على المدى الطويل”.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي رافق نتنياهو في رحلته الأخيرة إلى واشنطن (لم تحدده)، قوله إن “مكتب رئيس الحكومة يعمل بجد على إعداد القرار”، مضيفًا أن الحديث يدور عن “عمل معقد يتضمن خرائط وصور جوية”، وعبّر عن أمله “في استكمال إجراءات إعداد القرار في أقرب وقت ممكن”، حتى يتمكن نتنياهو من طرحه لموافقة الحكومة.

حماس والجهاد الإسلامي سنشارك في اجتماع الفصائل برام الله

غزةمصدر الإخبارية

ثمن عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” خليل الحية الحية دعوة الرئيس عباس إلى الاجتماع مساء اليوم بكل الفصائل والفعاليات في الضفة الغربية، مبينًا أن رغم أهمية الاجتماع إلا أنه غير كافٍ، ويلزمه اجتماعات أخرى.

وقال الحية إن صفقة القرن لن تمر ما دام فينا عرق ينبض، ومجاهد يقاتل، وثائر يدافع عن فلسطين والقدس واللاجئين.

وأكد أن ترامب يظن أنه يمكن في غفلة من التاريخ أن يمرر صفقة تنهي القضية الفلسطينية، وأن يمرر إجراءات يمكن من خلالها شطب حق العودة أو التهام أرضنا.

وشدد على أن شعبنا موحد عند الملمّات، وفي وجه الاحتلال كبندقية واحدة وثورة واحدة، مبينًا أن هذا المشهد الوحدوي هو أول مسمار في نعش صفقة القرن.

وأضاف أن الوقفات الوحدوية يجب أن تتكرر في فعاليات شاملة، ضد صفقة القرن وضد عدونا الظالم، مضيفًا أنه رغم خلافاتنا فدون القدس رقابنا، ودون فلسطين كل ما نملك.

وقال الحية إن الاحتلال يلعب بالنار، وكلما اقترب من القدس وحق العودة وأرضنا اقتربت نهايته، مشددًا على أن حماس ستبقى على طريق مقاومة الاحتلال بكل الأشكال.

وأكد أن حركة حماس أيديها وبنادقها وجماهيرها في مقدمة شعبنا ومعه لإسقاط صفقة القرن.

وطالب عضو المكتب السياسي لحركة حماس جميع الدول العربية بإعلان واضح لرفض صفقة القرن، مبيّنًا أنه لا يوجد في شعبنا مَن يوافق على الصفقة.

من جهته أكد مسئول العلاقات الوطنية في حركة الجهاد الإسلامي، الأستاذ خالد البطش، أن الحركة ستشارك في اجتماع الفصائل المقرر عقده في رام الله مساء اليوم لبحث آليات العمل الوطني لمواجهة خطة ترامب.

وقال البطش في تصريح صحفي: “إن هذا الاجتماع ليس بديلا عن الدعوة التي أجمعت عليها القوى لعقد لقاء وطني يحضره الأمناء العامون للفصائل بهدف وضع استراتيجية مواجهة شاملة”.

تعقد القيادة الفلسطينية في الضفة الغربية مساء اليوم الثلاثاء، جلسة طارئة في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، بالتزامن مع إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن بنود “صفقة القرن” الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.

وأتى انعقاد الجلسة الطارئة بدعوة من رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس الذي وجه دعوة إلى قادة حماس في الضفة الغربية للمشاركة في اجتماع القيادة الطارئ لمناقشة تداعيات الإعلان عن “صفقة القرن”.

في السياق، دعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية لاعتبار يومي الثلاثاء والأربعاء، أيام غضب في جميع الساحات، مطالبةً جماهير الشعب الفلسطيني للخروج إلى الشوارع والميادين في مسيرات حاشدة.

وطالبت الفصائل برد “فعل ميداني موحد وواسع واشتباك مفتوح مع الاحتلال في جميع مواقع التماس؛ ليعبّر الشعب عن رفضه القاطع للصفقة وبأنها لن تمر وستسقط على صخرة مقاومة وصمود شعبنا وإصراره وتمسكه بحقوقه وثوابته”.

وأكّدت أنّها في حالة انعقاد دائم وتنسيق كامل مع كل قوى شعبنا في الداخل والخارج وخصوصًا الضفة الغربية، “باعتبارها ساحة الاشتباك الرئيسة من أجل تفعيل الخطة الميدانية لمواجهة الصفقة على الأرض من خلال برنامج وطني مستمر ومتدحرج وبأشكال متنوعة”.

اجتماع طارئ بقيادة عباس في رام الله اليوم لمناقشة اعلان الصفقة

رام اللهمصدر الإخبارية

تعقد القيادة الفلسطينية في الضفة الغربية مساء اليوم الثلاثاء، جلسة طارئة في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، بالتزامن مع إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن بنود “صفقة القرن” الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.

وأتى انعقاد الجلسة الطارئة بدعوة من رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس الذي وجه دعوة إلى قادة حماس في الضفة الغربية للمشاركة في اجتماع القيادة الطارئ لمناقشة تداعيات الإعلان عن “صفقة القرن”.

في السياق، دعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية لاعتبار يومي الثلاثاء والأربعاء، أيام غضب في جميع الساحات، مطالبةً جماهير الشعب الفلسطيني للخروج إلى الشوارع والميادين في مسيرات حاشدة.

وطالبت الفصائل برد “فعل ميداني موحد وواسع واشتباك مفتوح مع الاحتلال في جميع مواقع التماس؛ ليعبّر الشعب عن رفضه القاطع للصفقة وبأنها لن تمر وستسقط على صخرة مقاومة وصمود شعبنا وإصراره وتمسكه بحقوقه وثوابته”.

وأكّدت أنّها في حالة انعقاد دائم وتنسيق كامل مع كل قوى شعبنا في الداخل والخارج وخصوصًا الضفة الغربية، “باعتبارها ساحة الاشتباك الرئيسة من أجل تفعيل الخطة الميدانية لمواجهة الصفقة على الأرض من خلال برنامج وطني مستمر ومتدحرج وبأشكال متنوعة”.

ووفقا للبيت الأبيض فإن ترامب سيكشف عن الساعة السابعة من مساء اليوم الثلاثاء، عن الصفقة “خطة السلام في الشرق الأوسط”.

وبحسب ما سرب عن بنود الخطة، تتضمن الصفقة ضم 30 % من مساحة الضفة الغربية إلى إسرائيل، كذلك ضم جميع مستوطنات الضفة للسيادة الإسرائيلية بموجب تعديل حدود مع الضفة وتبادل أراضي، وإخلاء بعض النقاط الاستيطانية الصغيرة، وستسلم إسرائيل للفلسطينيين 70% من مساحة الضفة الغربية ضمن دولة فلسطينية منزوعة السلاح.

كما تتضمن الخطة حرية عمل كاملة للجيش والأمن الإسرائيلي داخل الدولة الفلسطينية، فيما الأقصى والبلدة القديمة من القدس تبقى تحت سيادة إسرائيل مع إمكانية تسليم السلطة أحياء بشرقي القدس، وأخيرا سيطلب من الفلسطينيين الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية ونزع سلاح غزة وحماس.

وكانت الإدارة الأميركية كشفت عن الشق الاقتصادي المالي من “صفقة القرن” في حزيران/ يونيو من العام الماضي، والتي شملت إقامة صندوق دولي لتجنيد 50 مليار دولار بزعم تطوير الاقتصاد الفلسطيني، بحيث تخصص 28 مليار دولار لما يسمى التطوير الاقتصادي في الضفة الغربية وقطاع غزة، والمبلغ المتبقي سيخصص لتطوير مشاريع في الأردن ومصر ودول أخرى.

عباس يتسلم رد حركة حماس “المكتوب” على دعوته لإجراء الانتخابات

رام اللهمصدر الإخبارية

استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء اليوم السبت، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، رئيس لجنة الانتخابات المركزية حنا ناصر، حيث أطلعه على نتائج لقاءاته مع حركة “حماس” .

وتسلم الرئيس عباس خلال لقائه ناصر، رد حركة حماس على الرسالة المتعلقة بالانتخابات والموجهة من قبل الرئيس لحركة حماس والفصائل الفلسطينية كافة.

وأبلغ الرئيس، رئيس لجنة الانتخابات المركزية، بأنه سيتم دراسة مضامين ردود حركة حماس والفصائل خلال الأيام القادمة.

حماس سلمت ردها على عباس الثلاثاء الماضي

وسلمت حركة حماس، مساء اليوم الثلاثاء ردها “المكتوب” بالموافقة على الانتخابات للدكتور حنا ناصر رئيس اللجنة.

وأكد هنية في مؤتمر صحفي مشترك عقده مساء الثلاثاء المنصرم، مع حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات المركزية، أن تسليم الرد جاء بعد حل مشكلة المعتصمين في الضفة الغربية، لافتا إلى أن الدكتور محمد اشتية نزل اليوم إلى الميدان، والتقى بهم، وقدم اعتذاراً عما حصل من اعتقال عدد منهم.

وقال هنية: “إنّ الاعتداء على المعتصمين برام الله كان سبباً لإرجاء ردنا الإيجابي”، مؤكداً، أنّ ما يحدث في صندوق الاقتراع سيكون محل احترام وتقدير حركة حماس.

وأضاف: “إنّ الانتخابات وسيلة نتطلع من خلالها للخروج من المأزق الفلسطيني الراهن، وأن ننهي الانقسام، وأن نكون أمام نظام فلسطيني قائم على الشراكة”.

واشار هنية، إلى ان اشتية، عقد اجتماعاً مع المعتصمين، وتم مناقشة مطالبهم، وقد استمر البحث في هذا الموضوع، وتم الافراج عمن تم اعتقالهم.

وقد سبق وأعلنت حماس ظهر اليوم، تجميد ردها “الإيجابي” المكتوب للجنة الانتخابات، رفضاً لقمع الأجهزة الأمنية لاعتصام الأسرى المحررين برام الله.

وكانت حركة حماس قد أكدت في وقت سابق، أنه لا مانع لديها من تقديم “رسالة خطية” حول موقفها المعلن ورؤيتها لضمان نجاح إجراء الانتخابات في الأراضي الفلسطينية.

وسبق أن طالبت حركة فتح، على لسان عضو اللجنة المركزية حسين الشيخ، حركة حماس، بتقديم “رد خطي على رسالة الرئيس، التي حددت خريطة الطريق للانتخابات الرئاسية والتشريعية، أسوة بباقي الفصائل الفلسطينية”.

وجاءت المطالبة، عقب إعلان “حماس” عن موافقتها على ما ورد في رسالة رئيس السلطة عباس حول إجراء الانتخابات.

وكان وفد الانتخابات برئاسة حنا ناصر قد أجرى لقاءات في غزة ورام الله، لمحاولة إيجاد توافق بين كافة الجهات من أجل إنجاز ملف الانتخابات في أقرب فرصة ممكنة، مع الضغط عبر جهات دولية على الاحتلال لإجرائها بشكل متزامن في غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة.

الانتخابات حنا ناصر ينقل رسالة هامة من عباس الى الفصائل

رام اللهمصدر الإخبارية

كشف صبري صيدم عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح”، اليوم الثلاثاء، عن ورقة سلمها الرئيس محمود عباس ، إلى رئيس لجنة الانتخابات المركزية د. حنا ناصر، وفصائل العمل الوطني بما فيها “فتح” حول الانتخابات.

وقال صيدم في تصريحات إذاعية إن “هذه الورقة تتمحور حول ما يجري الحديث عنه بالالتزام بقانون 2007 للانتخابات. الدائرة الواحدة والنسبية، وبالتالي يكون المرجع للانتخابات، بالإضافة إلى التركيز على موضوع القدس “.

وأضاف أن الورقة تتمحور أيضا حول التزام الفصائل بالشرعية التي تفرضها منظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني؛ لتجنب كل ما شاب الانتخابات السابقة عام 2006، حينما فازت حركة ” حماس “.

ولم يكن هناك التزام بقرارات المنظمة والتزاماتها الدولية والعهود والمواثيق التي وقعت عليها، بالإضافة إلى كثير من القضايا التي حولت الأمور ومسارها باتجاه هذا الوضع المأساوي وحالة الاستعصاء القائمة.

كما تتركز الورقة، وفق صيدم، على ضمان نزاهة العملية الانتخابية على الأقل ضمن الرؤية التي تراها القيادة الفلسطينية جامعة للكل الفلسطيني.

اجتماع للجنة المركزية الانتخابات

وفي سياقٍ متصل، كشف صيدم عن اجتماع ستعقده اللجنة المركزية لحركة “فتح” مساء اليوم؛ لمناقشة ورقة الرئيس عباس، وملفات أخرى.

وأشار إلى أن زيارة رئيس لجنة الانتخابات إلى غزة في مناسبتين متتاليتين كان لها الكثير من المفاعيل التي هي محل نقاش، مشيرًا إلى أن الاجتماع اليوم سينظر في تفاصيل هذا الأمر استعدادا للمرحلة المقبلة.

وذكر أن الأمور تتدحرج باتجاه بدء الاستعدادات لإنهاء المراحل الأولية للانتخابات؛ من أجل أن يكون هناك عملية ديمقراطية.

ولفت إلى أن “حماس تبدي كلاميا على الأقل من حيث المبدأ مرونة كبيرة في الحديث عن الانتخابات، ونأمل ألا يكون هناك شياطين في التفاصيل”. وفق تعبيره.

وشدد صيدم على أن “الأمور معقدة جدا، ومرتبطة بطبيعة الانتخابات، ومن سيسيطر على الصناديق وإلى أي مرجعية قانونية ستستند هذه العملية وكيف سيتم إعداد القوائم وخلافه من القضايا التفصيلية”، منوها إلى أن “الحديث ما زال حتى اللحظة في العموميات”.

وكان الدكتور حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات المركزية التقى الأحد بالفصائل الفلسطينية لتسليمها رد رئيس السلطة محمود عباس على شروط فصائل غزة لإتمام الانتخابات.

هكذا علق دحلان على تحضيرات الانتخابات.. هل سيرشح نفسه؟

القاهرة – متابعة خاصة – مصدر الإخبارية

قال النائب الفلسطيني عن حركة فتح، محمد دحلان “سأقاتل من أجل أن يكون هناك نظام سياسي فلسطيني قائم على الشراكة”.

وأضاف دحلان في برنامج “الحكاية” عبر قناة (m b c) المصرية، ليلة الأحد: “حركة فتح ليست حكراً على أحد سواء عضو لجنة مركزية أو رئيسا للحركة”.

وزاد: “سنشكل قائمة تضم تيار وطني عموده الفقري التيار الإصلاحي في حال أصر أبومازن على سلوكه”. مبينا أنه لا توجد له الرغبة في الترشح في حال التوصل إلى انتخابات فلسطينية مستدركا: “لا أحد أن يملك الحق بمنعي من ترشيح نفسي، لكن رغبتي الحقيقة هي رؤية كيان سياسي قوي مستقل يشكل رافعة للقضية الوطنية”.

ونوه إلى أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية في زمن الراحل ياسر عرفات كانت تمثل شرف الشعب الفلسطيني، مكملا: “عباس الذي أهان الأجهزة الأمنية، وأنا أعرف شعور الكرامة لدى أفراد هذه الأجهزة، وسأقاتل من أجل أن يكون هناك نظام سياسي قائم على الشراكة”.

وكان رئيس سلطة رام الله محمود عباس وافق على إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية خلال الفترة المقبلة. علما أن الدكتور حنا ناصر رئيس اللجنة المركزية للانتخابات الفلسطينية قد وصل صباح اليوم إلى غزة، عبر حاجز بيت حانون/إيرز؛ بهدف استكمال المشاورات مع الفصائل الوطنية والإسلامية حول إجراء الانتخابات العامة.

وعرج دحلان على الوضع عن تدهور الوضع الاقتصادي الفلسطيني، قائلا:” المأساة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني يتحمل مسؤوليتها الاحتلال ولكن في السنوات الأخيرة سلطتي أبو مازن وحماس ساهمت وفاقمت من معاناة شعبنا”.

وحول اعتراف أمريكا بالقدس كعاصمة لإسرائيل بين الرجل أن ما فعلته الإدارة الأمريكية لا يغير الواقع رغم تأثيره وخلافه، متابعا:” العقل الأمني الإسرائيلي يدرك أن كل ما يحدث عبارة عن زيف، أقصى ما يمكن تحقيقه هو التعايش معه”.

وعن التصريحات التركية التي هاجمت دحلان مؤخرا، بين أنه ليس لديه أي عداوات مع الشعب التركي ولكن النظام التركي هو من اختلق هذا الشيء.
وعلق قائلا: “حين كنت أقاتل إلى جانب الشهيد ياسر عرفات كان أردوغان يزور شارون، ونذكر أن رئيس وزراء الاحتلال في حينه أرائيل شارون قال لأردوغان أهلًا بك في القدس اليهودية”.

وتابع: “التطاول التركي القطري على العرب سببه الشخصيات الرخوة التي تبيع نفسها لهما”، مضيفا: “أول دولة إسلامية اعترفت بـ(إسرائيل هي تركيا)”.

يتبع..

هنية: تسلمنا موافقة عباس على إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية

غزة – متابعة خاصة – مصدر الإخبارية

قال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إنّ رئيس سلطة رام الله محمود عباس وافق على إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية خلال الفترة المقبلة.

وأضاف هنية عقب اجتماع الفصائل مع رئيس لجنة الانتخابات المركزية حنا ناصر: “تلقينا ردّ الرئيس بالموافقة على إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية”.

وزاد هنية: “هناك ضرورة لعقد لقاء وطني جامع للبحث في كل التفاصيل(..) وأكدنا أن الانتخابات يجب أن تكون شاملة تشريعية ثم رئاسية ومن ثم مجلس وطني”.

وأوضح، هنية أنه تم مناقشة الكثير من الخطوط العامة والتفاصيل التي عرضتها الفصائل؛ من أجل تأمين عملية انتخابية ناجحة لانطلاق الانتخابات في ظل مناخ مريح.

وأشار هنية، إلى أنه على المستوى الوطني العام، فإن هناك ارتياح لدى أوساط أبناء الشعب الفلسطيني، للانتخابات وللموقف الفلسطيني والفصائلي الذي فتح الباب واسعا أمام تحقيق مصالحة حقيقية، وترتيب البيت الفلسطيني، والعمل بشكل مشترك للخروج من المأزق الراهن.

وقال رئيس لجنة الانتخابات المركزية، حنا ناصر: إن اجتماع اليوم مع الفصائل الفلسطينية وحركة حماس كان متميزاً، مضيفاً: “نحن سائرون جميعاً نحو الانتخابات”.

وأضاف ناصر، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الفصائل الفلسطينية، الأحد: “يجب أن نعمل سوياً لتذليل الصعاب وإجراء الانتخابات، وأهم مشكلة بالانتخابات هي القدس وعلينا أن نعمل سوياً لإجراء الانتخابات فيها”.

وتابع ناصر: “لا توجد مشاكل إلا وسيتم تذليلها بمشاركة القوى والفصائل الفلسطينية، وسنناقش الكثير من التفاصيل لاحقاً”.

وكان ناصر قد وصل صباح اليوم، إلى غزة، عبر حاجز بيت حانون/إيرز؛ بهدف استكمال المشاورات مع الفصائل الوطنية والإسلامية حول إجراء الانتخابات العامة.

انتخابات القدس السنوار يوضح.

من جانبه بين يحيى السنوار قائد حركة حماس في غزة أن الاحتلال سيحاول تعطيل العملية الانتخابية.

وقال السنوار بخصوص ملف القدس :” في حال الوصول إلى اتفاق مبدئي للانتخابات، سنضع الترتيبات لتحويل قضية الانتخابات في القدس إلى حالة اشتباك سياسي وأمني، ولن نسمح لإسرائيل بتعطيل هذا المسار”.

وحول اللقاء مع ناصر، أكد قائد حركة حماس في قطاع غزة، أن الجميع أكد على ضرورة عقد لقاء وطني فلسطيني مقرر بمشاركة الامناء العامين للفصائل، معربا عن جهوزية حركته للانتخابات وأنها ستذلل كل العقبات التي من شأنها أن تقف أمامها.

Exit mobile version