تلبية للنداء.. الآلاف يؤدون صلاة الفجر في المسجد الأقصى

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

لبى آلاف المصلين نداء حملة “الفجر العظيم”، وشارك الآلاف بأداء صلاة الفجر في المسجد الأقصى اليوم الجمعة.

وشهدت باحات الاقصى حلقات الذكر مباشرة بعد صلاة الفجر، إضافة إلى تقديم الضيافة والمشروبات الساخنة، ومشاهد الإفطارات الجماعية في ساحاته.

وتأتي الحملة حسب النشطاء والمشاركين، تأكيداً على العهد والرباط الدائم بالمسجد الأقصى ومدينة القدس، ورفضاً لانتهاكات الاحتلال، ومحاولاته تغيير الوضع القائم في المسجد.

في السياق، اعتقل الاحتلال 4 شبان عند باب حطة بالأقصى، ضمن سياسته التي تهدف لعرقلة دخول المصلين من أبواب المسجد الأقصى.

في السياق، شهد المسجد الإبراهيمي توافد أبناء الخليل والبلدات والقرى المجاورة لأداء صلاة الفجر فيه، وإحيائه وسط التضييقات والحصار الذي يقوم به الاحتلال للمسجد عبر البوابات الإلكترونية، والتفتيش الدقيق للمصلين.

وتستمر الدعوات للرباط في المسجد الأقصى المبارك، والحشد والمشاركة ضمن حملة “الفجر العظيم” كل أيام الأسبوع، للتصدي لمخططات الاحتلال وتدنيس المستوطنين لباحاته.

اقرأ أيضاً:حصاد الأحداث والتطورات الميدانية في الضفة والقدس.. الجمعة 18-8-2023

آلاف يؤدون صلاة الفجر في المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي

القدس المحتلة _ مصدر الإخبارية

أدى آلاف المصلين صلاة الفجر اليوم الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، ضمن حملة الفجر العظيم للتأكيد على إسلامية المسجد ورفض مخططات الاحتلال تقسيمه زمانيا ومكانيا.

وشهدت باحات المسجد حشودا كبيرة ملبية صلاة الفجر في المسجد ضمن حملة الفجر العظيم، المتواصلة لرفض مخططات التقسيم زمانيا ومكانيا للمسجد المبارك.

وواصلت قوات الاحتلال بالقدس المحتلة عرقلة المصلين المتوافدين لتأدية صلاة الفجر بالمسجد الأقصى من جهة باب حطة وأبواب المسجد المبارك والتضييق عليهم.

وتتواصل الدعوات لشد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك والاستجابة لدعوات نداء الفجر العظيم.

وانتشر المستوطنون صباح اليوم في محيط أبواب المسجد الأقصى، استعداداً لتأدية طقوساً تلمودية في المنطقة.

يأتي ذلك في وقت تواصلت الدعوات المقدسية للنفير وإعلان الغضب لإحباط مخططات المستوطنين واقتحاماتهم المتواصلة للمسجد الأقصى، بمشاركة أعضاء كنيست ووزراء متطرفين بحكومة الاحتلال.

واستباحت مجموعات كبيرة من المستوطنين بقيادة المتطرف “بن غفير”، صباح أمس، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من قوات الاحتلال، في ما يسمى ذكرى “خراب الهيكل”.

وقاد ما يسمى وزير الأمن القومي للاحتلال المتطرف “ايتمار بن غفير” أول فوج اقتحم باحات المسجد الأقصى، كما اقتحم المسجد الوزير المتطرف “يتسحاك فاسرلاوف” وعدد من أعضاء الكنيست.

واحتشدت مجموعة من المرابطين والمرابطات داخل الأقصى، وصدحوا بالتكبيرات، وسط محاولات للتصدي لاقتحامات المستوطنين.

اقرأ أيضاً/ الاحتلال يعتقل الناشط المقدسي جاد الله الغول ويقتاده للتحقيق

الاحتلال يمنع المصلين من الدخول إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر

القدس المحتلة _ مصدر الإخبارية

عرقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، وصول مئات الفلسطينيين من سكان الضفة الغربية إلى مدينة القدس، لأداء صلاة الفجر في المسجد الأقصى.

وقالت مصادر محلية، إن جنود الاحتلال انتشروا على الحواجز العسكرية المؤدية إلى القدس، وعرقلت دخول المصلين للمسجد الأقصى خاصة من خلال باب حطة.

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء المسجد الأقصى مجدداً، بعد أقل من 24 ساعة من اقتحامه مع المستوطنين الذين حاولوا ذبح القرابين داخله.

وكانت القوات اقتحمت الليلة الماضية المسجد الأقصى، واعتقلت أكثر من 400 مصل من داخله، واعتدت على المصلين من النساء، وحطمت بعض محتويات المصلى القبلي.

وأوضحت وسائل إعلام محلية أن الاحتلال يدفع بتعزيزات إلى البلدة القديمة في القدس.

ويقتصر أداء الصلوات في المسجد الأقصى على سكان مدينة القدس، والداخل الفلسطيني المحتل، ولأعداد محدودة من فلسطينيي الضفة وغزة الحاصلين على تصاريح خاصة.

وشهدت مدينة القدس تصاعدًا في اقتحامات المجموعات الاستيطانية للمسجد الأقصى، بحجة الاحتفال بـ”رأس السنة العبرية”، مرتدين الأزياء التوارتية الخاصة، تحت حماية قوات الاحتلال، ووسط تشديدات على المواطنين الفلسطينيين الوافدين للمسجد الأقصى.

ونشرت ما تسمى “جماعات الهيكل” دعوات لحث جميع المتطرفين على اقتحام الأقصى بشتى الوسائل الممكنة خلال الأعياد اليهودية.

ويتعرض المسجد الأقصى بشكل يومي، للاعتداءات الإسرائيلية والاقتحامات المتكررة من المستوطنين وشرطة الاحتلال الإسرائيلي.

اقرأ أيضاً/ نصرةً للأقصى.. اندلاع مواجهات عنيفة في عدة مناطق من الضفة المحتلة

آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة فجر العاشر من رمضان بالأقصى

القدس- مصدر الإخبارية

أدى آلاف الفلسطينيين والمرابطين صلاة فجر العاشر من رمضان، في المسجد الأقصى المبارك رغم جريمة الاحتلال بقتل شابٍ عند باب السلسلة وإجراءات التضييق على الوافدين.

وتوافد الآلاف عبر شوارع البلدة القديمة نحو الأقصى رغم استنفار جيش الاحتلال على أبوابه، لينضموا إلى قوافل المعتكفين بالمسجد منذ ليلة أمس.

وأعاق الاحتلال وصول المصلين إلى المسجد قبيل صلاة الفجر، فيما اعتقلت شابًا قرب باب حطة أحد أبواب الأقصى.

اقرأ/ي أيضًا: الاحتلال يعتقل الشاب المقدسي أحمد أبو غزالة

الآلاف يؤدون صلاة فجر الجمعة الثانية من شهر رمضان بالمسجد الأقصى

القدس- مصدر الإخبارية

أدى الآلاف من المواطنين، صلاة فجر الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك، رغم المعيقات التي فرضتها شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وأجرى أفراد شرطة الاحتلال تفتيشات بعض الشبان عند بعض أبواب المسجد، وحاولوا عرقلة دخول المئات من باب حطة قبل فتحه بشكل كامل أمام حركة المصلين الوافدين من عدة مناطق من الضفة الغربية والداخل المحتل.

وتستعد شرطة الاحتلال لنشر الآلاف من عناصرها مع ساعات الصباح في البلدة القديمة بالقدس، وفي المدينة والحواجز المحيطة بها خاصة مع الضفة الغربية، في محاولة لعرقلة وصول المصلين للمسجد الأقصى.

وأطلق نشطاء مقدسيون مساء أمس الخميس، دعوات مكثفة ضمن حملة الفجر العظيم؛ للمشاركة في إحياء صلاة فجر الجمعة، بعنوان “فجر الشهداء”.

ومن المتوقع وصول عشرات الآلاف من المواطنين في الضفة والداخل المحتل إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان.

اقرأ/ي أيضًا: الاحتلال يعرقل وصول المصلين لأداء صلاة الفجر في المسجد الأقصى

الاحتلال يعرقل وصول المصلين لأداء صلاة الفجر في المسجد الأقصى

القدس _ مصدر الإخبارية

عرقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، وصول مئات الفلسطينيين من سكان الضفة الغربية إلى مدينة القدس؛ لأداء صلاة الفجر في المسجد الأقصى.

وقالت مصادر محلية، إن جنود الاحتلال انتشروا على الحواجز العسكرية المؤدية إلى القدس، وعرقلت دخول المصلين للمسجد الأقصى خاصة من خلال باب حطة.

ويقتصر أداء الصلوات في المسجد الأقصى على سكان مدينة القدس، والداخل الفلسطيني المحتل، ولأعداد محدودة من فلسطينيي الضفة وغزة الحاصلين على تصاريح خاصة.

ويتعرض المسجد الأقصى بشكل يومي، للاعتداءات الإسرائيلية والاقتحامات المتكررة من المستوطنين وشرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وأطلق نشطاء مقدسيون مساء الخميس، دعوات مكثفة ضمن حملة الفجر العظيم؛ للمشاركة في إحياء صلاة فجر الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، بعنوان “فجر الشهداء”.

وانطلقت دعوات مقدسية، الخميس، للمشاركة في جمعة “فجر الشهداء”، لإحياء صلاة فجر الجمعة 31 مارس الجاري، في المسجد الأقصى، للاعتكاف والرباط فيه؛ وفاءً لدماء ووصية الشهداء.

اقرأ أيضاً/ الاحتلال يعتقل ناشطًا مقدسيًا ويسلمه قرارًا بالإبعاد ستة أشهر

الآلاف يؤدون صلاة فجر الجمعة الأولى من رمضان في الأقصى

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أدى آلاف الفلسطينيين صلاة فجر الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك في باحات المسجد الأقصى المبارك.

وشارك الآلاف من الفلسطينيين من مدينة القدس والضفة الغربية والداخل المحتل لأداء صلاة فجر الجمعة الأولى من رمضان، وسط هتافات وتكبيرات تعبيراً عن فرحتهم.

وانتشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل مكثف في الطرق المؤدية للأقصى وتحققت من هويات المصلين.

واعتدت قوات الاحتلال ومجموعة من المستعربين على بعض الشبان والباعة في منطقة باب العامود قبل أن تنسحب من المكان.

واعتقلت القوات الناشط إبراهيم خليل من داخل المصلي القبلي، وأفرجت عنه فجر اليوم، وأبلغته بقرار إبعاده عن المسجد الأقصى.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي استدعت الليلة سيارة المياه العادمة لتفريق المصلين والمرابطين والمقدسيين قُرب باب العامود.

الآلاف يؤدون صلاة الفجر العظيم في الأقصى والحرم الإبراهيمي

القدس _ مصدر الإخبارية

أدى آلاف المواطنين، اليوم الجمعة ، صلاة الفجر في المسجد الأقصى المبارك في المدينة المقدسة، وفي المسجد الإبراهيمي بمدينة الخليل المحتلة.

واحتشد الآلاف المواطنين في باحات المسجد الأقصى المبارك منذ ساعات مبكرة من فجر اليوم، لأداء الصلاة فيه بالرغم من حالة البرد الشديد وتساقط أمطار الخير.

وأعاقت قوات الاحتلال وصول المصلين للمسجد الأقصى المبارك، من خلال نصب الحواجز وتوقيف المصلين القادمين للأقصى والتدقيق في هوياتهم.

ورغم تشديدات الاحتلال، شهدت باحات المسجد الأقصى منذ الفجر تواجداً حاشداً لأهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، ومن تمكن من الوصول للمسجد من أبناء الضفة الغربية.

وسبق أن دعت عدد من الهيئات المقدسية والنشطاء، المواطنين لأدائها في رحاب المسجد الأقصى المبارك؛ لإفشال مخططات المستوطنين الهادفة لتقسيم الأقصى زمانياً ومكانياً.

وتجمع المرابطون في باحات الأقصى عقب صلاة الفجر في حلقات لقراءة القرآن، كما تناولوا فطوراً جماعياً في ساحاته.

وفي الخليل، احتشد مئات المواطنين داخل المسجد الإبراهيمي وأحيوا صلاة الفجر العظيم، حيث أمّ جموع المصلين الشيخ معتز أبو سنينة.

يذكر أنّ حملة الفجر العظيم انطلقت لأول مرة من المسجد الإبراهيمي في نوفمبر 2020، لمواجهة المخاطر المحدقة بالمسجد واقتحامات قوات الاحتلال والمستوطنين المتكررة له، ومن ثم انتقلت إلى المسجد الأقصى.

اقرأ أيضاً/ حماس تعلّق على اقتحام مستوطنين المسجد الإبراهيمي بلباس فاضح

الآلاف يؤدون صلاة الفجر العظيم في الأقصى والحرم الإبراهيمي

القدس _ مصدر الإخبارية

 

أدى الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني صلاة الفجر العظيم في المسجد الأقصى المبارك والحرم الإبراهيمي الشريف ومساجد الضفة الغربية المحتلة.

وقالت مصادر فلسطينية، إن أعداد كبيرة من المصلين توافدوا من قرى وبلدات القدس والضفة لصلاة الفجر في الأقصى.

وأضافت المصادر أن الحرم الإبراهيمي شهد حضوراً لافتاً للمصلين أيضاً خلال الصلاة في إطار تأكيدهم على التمسك بالمقدسات الإسلامية ورفض اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على القرى والمدن الفلسطينية.

وأشارت إلى أن المصلين نددوا بجرائم قوات الاحتلال ضد أهلنا في مدن الوطن، وترحموا على أرواح عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل ، مؤكدين وسط تكبيرات وهتافات داعية للمقاومة ومواصلة السير على درب الشهداء.

آلاف المواطنين يؤدون صلاة الفجر في الأقصى ومساجد الضفة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

أدى عشرات الآلاف من المواطنين، اليوم الجمعة، صلاة الفجلا في المسجد الأقصى المبارك بالقدس المحتلة، وفي الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل، وعدة مساجد متفرقة من الضفة المحتلة، لإحياء فعالية “الفجر العظيم”.

وتوافد المواطنون إلى المساجد المختلفة، مرددين التكبيرات والهتافات التي تمجد الشهداء والمقاومة، وتؤكد السير على طريقهم والوفاء لهم.

وقبيل وفي أعقاب أداء الصلاة، تم توزيع الحلوى وغيرها على بعض أبواب المساجد.

وفي سياق ذي صلة، جابت عشرات المسيرات الجماهيرية الشعبية، عند منتصف الليلة، مدن ومخيمات الضفة الغربية وقطاع غزة، استجابةً لنداءات عرين الأسود.

وتجمع المواطنون من أبناء الوطن عند منطقة دوار الشهداء بنابلس وآخرون في الخليل ورام الله وطولكرم والقدس، ورددوا هتافات داعمة لـ”عرين الأسود” ولمقاتليها.

كما وتجمع الشبان على دوار ابن رشد وسط الخليل وأشعلوا الإطارات.

وفي قطاع غزة، تجمع شبان فلسطينيون في حي الشجاعية في شرق مدينة غزة وآخرون في مدينتي بيت حانون وخان يونس بشمال وجنوب القطاع، وأشعلوا الإطارات المطاطية ورددوا هتافات داعمة للمقاومة.

ودعت “عرين الأسود” في وقت سابق المواطنين إلى الخروج عند منتصف هذه الليلة إلى الشوارع والميادين الرئيسية في مدن ومخيمات الضفة الغربية وقطاع غزة، وفاء لدماء شهداء مجزرة نابلس التي ارتقى فيها يوم الأربعاء 11 مواطنا.

اقرأ/ي أيضاً: عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال

Exit mobile version