تشييع جثمان صائب عريقات من مقر الرئاسة برام الله

رام الله – مصدر الإخبارية

شيع جثمان أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، ظهر اليوم الأربعاء، بمشاركة الرئيس محمود عباس، من مقر الرئاسة برام الله.

وشارك في مراسم التشييع الرسمية رئيس الوزراء محمد اشتية، وأعضاء من اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، والمركزية لحركة “فتح”، والحكومة، وأفراد عائلته.

واصطف حرس الشرف أثناء وصول جثمان المناضل الكبير عريقات إلى مقر الرئاسة، وعزف النشيد الوطني الفلسطيني.

وألقى المشاركون نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، قبل أن يتوجه الموكب الجنائزي إلى مسقط رأسه في مدينة اريحا، لمواراته الثرى.

وتوفي د. صائب عريقات، أمس الثلاثاء جراء إصابته بفيروس كورونا، بعد أن أصيب به في في 9 أكتوبر 2020،  وفي 18 أكتوبر 2020 نُقل إلى مستشفى هداسا عين كارم الإسرائيلي في القدس لتلقي العلاج، وكان خضع عريقات في عام 2017 لعملية زراعة رئة.

وكانت وكالة رويترز نقلت عن متحدثة باسم مستشفى هداسا، أن حالة عريقات خطيرة لكنها مستقرة. وأوضحت أنه كان في حاجة إلى أُوكسجين عالي التدفق، وأنه يعالج في جناح العناية الفائقة لمرضى فيروس كورونا.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية ذكرت أن عريقات نُقل في سيارة إسعاف من منزله في الضفة الغربية، الأحد، إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج من كوفيد-19 بعد تدهور حالته.

وأضافت دائرة شؤون المفاوضات بالمنظمة، في بيان: “بسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي يتم نقله (عريقات) الآن إلى أحد المستشفيات في أراضي 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وقال شهود إن عريقات نُقل إلى سيارة إسعاف إسرائيلية أمام منزله في أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وكانت د.دلال عريقات ابنة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات “، قد أكّدت في 11 أكتوبر الحالي، على أنّ الوضع الصحي لوالدها مستقر، ولم يتعرض لأي مضاعفات.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

من هو صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين؟

رام الله – مصدر الإخبارية 

نستعرض لكم في هذا المقال السيرة الذاتية للقيادي الفلسطيني الراحل صائب عريقات، حيث ولد يوم 28 أبريل 1955 في بلدة أبو ديس بالقدس عندما كانت تحت الإدارة الأردنية آنذاك، وهو السادس من بين سبعة إخوة وأخوات، أقام والده فترة طويلة في الولايات المتحدة بوصفه رجل أعمال.

وسافر صائب عريقات وهو في سن السابعة عشرة إلى سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة، ثم حصل على الشهادة الجامعية من جامعة سان فرانسيسكو الأمريكية وجامعة برادفورد البريطانية التي حصل منها على درجة الدكتوراه في دراسات السلام. وبعد نيله درجة الدكتوراه حصل على الجنسية الأميركية، ثم عمل محاضراً للعلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية في نابلس كبرى الجامعات الفلسطينية وأعرقها. كما عمل صحفياً في جريدة القدس الفلسطينية لمدة 12 عاماً.

وعتبر صائب عريقات أول وزير للحكم المحلي في أول حكومة تشكلها السلطة الوطنية الفلسطينية بقيادة الرئيس ياسر عرفات. كان عريقات نائباً لرئيس الوفد الفلسطيني إلى مؤتمر مدريد عام 1991 وما تلاه من مباحثات في واشنطن خلال عامي 1992 و1993، وعُيِّن رئيساً للوفد الفلسطيني المفاوض عام 1994.

وفي 1995 أضحى صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين، وانتخب للمجلس التشريعي الفلسطيني ممثلاً عن أريحا عام 1996. كان أحد الموالين المقربين من ياسر عرفات إبان اجتماعات كامب ديفيد عام 2000 والمفاوضات التي أعقبتها فيطابا عام 2001. واحتفظ بمقعده في المجلس التشريعي بالانتخابات البرلمانية في 2006 التي كسبتها حركة حماس، ولم تستطع الحركة منافسته في أريحا. وفي عام 2009 انتخب عضواً باللجنة المركزية في حركة فتح، وهي أعلى هيئة قيادية في الحركة، ثم اختير بالتوافق في نهاية 2009 عضواً للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.

صائب عريقات أول رئيس لدائرة شؤون المفاوضات

تم تأسيس دائرة شؤون المفاوضات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية في عام 1994 في مدينة غزة لمتابعة تطبيق الاتفاق الانتقالي الموقع بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية. رأس دائرة شؤون المفاوضات حتى منتصف عام 2003 السيد الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية. و بعد اختيار المجلس التشريعي الفلسطيني للسيد الرئيس محمود عباس في نيسان 2003 ليكون رئيس الوزراء الفلسطيني الأول، تم تعيين الدكتور صائب عريقات، وزير الحكم المحلي السابق وكبير المفاوضين الفلسطينيين،ليكون رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية.

يوجد لدائرة شؤون المفاوضات مكتبان – واحد في غزة والآخر في رام الله. يحتوي المكتب في غزة على أقسام مسؤولة عن الشؤون الإسرائيلية، وانتهاكات إسرائيل للاتفاقيات الموقّعة، والاستعمار الإسرائيلي (سياسات الاستيطان غير القانونية)، واللاجئين الفلسطينيين. بينما يتولّى المكتب في رام الله مسؤولية متابعة الاتفاقيات المرحلية وإعداد المواقف الفلسطينية لمحادثات الوضع الدائم مع إسرائيل. ويتألف المكتب من ست أقسام: الشؤون الإسرائيلية، الأبحاث والمعلومات، الاتفاق الانتقالي، الوضع الدائم، العلاقات العامة، والإدارة والمالية.

في أواخر عام 1998، اتصلت دائرة شؤون المفاوضات بحكومة المملكة المتحدة للحصول على مساعدة فنية في إعدادها لمحادثات الوضع الدائم. وافقت وزارة التنمية الدولية البريطانية على دعم إقامة مشروع دعم المفاوضات في رام الله. يهدف هذا المشروع إلى تقديم المشورة القانونية والإعلامية لدائرة شؤون المفاوضات والمفاوضين الفلسطينيين أثناء مفاوضات الوضع الدائم مع إسرائيل وفي مرحلة الإعداد لها. وبعد انهيار المفاوضات الرسمية في بداية عام 2001، كان الهدف الإضافي للمشروع هو تشجيع استئناف مفاوضات الوضع الدائم بالمساهمة في العديد من المبادرات الدبلوماسية التي تهدف إلى إعادة الجانبين إلى طاولة المفاوضات.

بعد دعم حكومة المملكة المتحدة لمشروع دعم شؤون المفاوضات حصل المشروع على دعم مالي متواصل بالإضافة الى المملكة المتحدة، من حكومات الدنمرك، وهولندا، والنرويج، والسويد. والتزمت كافة الدول المانحة بدعم المشروع حتّى تاريخ 30 نيسان 2006.

يعمل في مشروع وحدة دعم المفاوضات في رام الله طاقم موظفين يُنسّقون عملهم مع مستشارين دوليين كبار لإجراء الأبحاث والتحاليل. و يوجد في مشروع وحدة دعم المفاوضات دائرتين: الدائرة القانونية ورسم السياسات والدائرة الإعلامية.

هنالك ثلاثة أهداف للدائرة القانونية ورسم السياسات: الهدف الأول هو تقوية وصقل المواقف التفاوضية الفلسطينية. الثاني هو تطوير مواقف جديدة حيثما لا توجد سياسة سابقة. أمّا الهدف الثالث فهو المساهمة في المبادرات المرحلية التي تهدف إلى إخراج فلسطين وإسرائيل من الأزمة السياسية الحالية واستئناف مفاوضات الوضع الدائم أو تقليل الضرر الذي تُلحقه الأعمال الإسرائيلية المتواصلة بإمكانية تحقيق نتيجة عادلة ودائمة لمفاوضات الوضع الدائم. وتُقدّم هذه الدائرة المشورة حول قضايا الوضع الدائم (الأمن، المستوطنات، القدس، اللاجئين، الحدود، والمياه)، وكذلك القضايا الأخرى (العلاقات الاقتصادية، التعويض، الزراعة، السياحة، الصحة، النقل، الطاقة، الاتصالات، والآثار).

وتهدف الدائرة الإعلامية إلى توضيح وزيادة الدعم للمواقف الفلسطينية حول قضايا الوضع الدائم والمبادرات المرحلية، وحشد منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية للقيام بنشاطات لدعم هذه المواقف ودحض المفاهيم الخاطئة لدى الجمهور الإسرائيلي المتعلقة بالأهداف والنوايا الفلسطينية نحو “إسرائيل”.

ويعتبر جوهر عمل الدائرة الإعلامية هو توضيح المواقف التفاوضية الفلسطينية لمواجهة الروايات المضللة، وبذلك خلق أجواء تسمح باستئناف المفاوضات وزيادة احتمالات التوصّل إلى نتيجة عادلة ودائمة لها.

وتعمل الدائرة الإعلامية على تحقيق أهدافها من خلال العديد من النشاطات الإعلامية مثل تقديم الايجازات التوضيحية للصحفيين الأجانب، وأعضاء البرلمانات وممثلي المجتمع المدني، وتسهيل وصولهم إلى قيادة منظمة التحرير الفلسطينية، وتقديم الاستشارات الإعلامية للقيادة الفلسطينية، ونشر أوراق حقائق، وخرائط، ونشرات حول المواضيع الرئيسية، ورعاية الموقع الالكتروني لدائرة شؤون المفاوضات، والحصول على تأييد هيئات تحرير المؤسسات الإعلامية الدولية لضمان نشر التقارير الإعلامية الصحيحة، ووضع قائمة بعناوين البريد الالكتروني لتوزيع المواد الإعلامية لدائرة شؤون المفاوضات، وتنظيم النشاطات الإعلامية في الولايات المتحدة وأوروبا وإسرائيل.

 

توفي صباح اليوم الثلاثاء، عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، والمركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات، جراء إصابته بفيروس كورونا.

وفاة كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات جراء إصابته بفيروس كورونا

رام الله – مصدر الإخبارية 

توفي صباح اليوم الثلاثاء، عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، والمركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات، جراء إصابته بفيروس كورونا.

وفي 9 أكتوبر 2020، أُعلن عن إصابته بمرض فيروس كورونا، وفي 18 أكتوبر 2020 نُقل إلى مستشفى هداسا عين كارم الإسرائيلي في القدس لتلقي العلاج، وكان خضع عريقات في عام 2017 لعملية زراعة رئة.

وكانت وكالة رويترز نقلت عن متحدثة باسم مستشفى هداسا، أن حالة عريقات خطيرة لكنها مستقرة. وأوضحت أنه كان في حاجة إلى أُوكسجين عالي التدفق، وأنه يعالج في جناح العناية الفائقة لمرضى فيروس كورونا.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية ذكرت أن عريقات نُقل في سيارة إسعاف من منزله في الضفة الغربية، الأحد، إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج من كوفيد-19 بعد تدهور حالته.

وأضافت دائرة شؤون المفاوضات بالمنظمة، في بيان: “بسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي يتم نقله (عريقات) الآن إلى أحد المستشفيات في أراضي 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وقال شهود إن عريقات نُقل إلى سيارة إسعاف إسرائيلية أمام منزله في أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وكانت د.دلال عريقات كريمة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات “، قد أكّدت في 11 أكتوبر الحالي، على أنّ الوضع الصحي لوالدها مستقر، ولم يتعرض لأي مضاعفات.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

من هو صائب عريقات ؟

وسافر صائب عريقات وهو في سن السابعة عشرة إلى سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة، ثم حصل على الشهادة الجامعية من جامعة سان فرانسيسكو الأمريكية وجامعة برادفورد البريطانية التي حصل منها على درجة الدكتوراه في دراسات السلام. وبعد نيله درجة الدكتوراه حصل على الجنسية الأميركية، ثم عمل محاضراً للعلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية في نابلس كبرى الجامعات الفلسطينية وأعرقها. كما عمل صحفياً في جريدة القدس الفلسطينية لمدة 12 عاماً.

وعتبر صائب عريقات أول وزير للحكم المحلي في أول حكومة تشكلها السلطة الوطنية الفلسطينية بقيادة الرئيس ياسر عرفات. كان عريقات نائباً لرئيس الوفد الفلسطيني إلى مؤتمر مدريد عام 1991 وما تلاه من مباحثات في واشنطن خلال عامي 1992 و1993، وعُيِّن رئيساً للوفد الفلسطيني المفاوض عام 1994.

وفي 1995 أضحى صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين، وانتخب للمجلس التشريعي الفلسطيني ممثلاً عن أريحا عام 1996. كان أحد الموالين المقربين من ياسر عرفات إبان اجتماعات كامب ديفيد عام 2000 والمفاوضات التي أعقبتها فيطابا عام 2001. واحتفظ بمقعده في المجلس التشريعي بالانتخابات البرلمانية في 2006 التي كسبتها حركة حماس، ولم تستطع الحركة منافسته في أريحا. وفي عام 2009 انتخب عضواً باللجنة المركزية في حركة فتح، وهي أعلى هيئة قيادية في الحركة، ثم اختير بالتوافق في نهاية 2009 عضواً للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.

عائلة عريقات تكشف تفاصيل جديدة حول الحالة الصحيّة للدكتور صائب

رام الله – مصدر الإخبارية

كشفت عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، اليوم الجمعة، بأن وضعه الصحي ما زال حرجًا.

وقالت العائلة إن صائب عريقات ما زال متصلاً بجهاز الايكمو (جهاز رئة خارجي) لدعم وظائف الجهاز التنفسي، وفق ما ذكرت وكالة “وفا”.

وكانت أعلنت عائلة صائب عريقات، الثلاثاء الماضي، أن الوضع الصحي للدكتور صائب مستقر.

وأضافت عائلته في تصريح لـ”وفا”، أنه ما زال في العناية المكثفة، ويخضع للتنفس الاصطناعي.

وكانت دلال عريقات، إبنة صائب عريقات قالت الإثنين: إن حالته لا تزال حرجة، وأن فريقاً طبياً دولياً يشرف على علاجه.

ودعت عريقات، وفقاً لوكالة (وفا)، وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل المعلومات عن حالة الدكتور صائب واعتمادها من الوكالة الرسمية.

وفي وقت سابق اليوم، ذكرت قناة الميادين، أن حالة صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، في حالة حرجة جداً.

وقالت القناة، نقلاً عن مصدر فلسطيني، لم تسمه: “إن مستشفى (هداسا) طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه”.

وكان نقل موقع كان العبري عن مصادر فلسطينية أن مستشفى هداسا طلب عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات لالقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه.

وقال مصدر فلسطيني لقناة الميادين إن عريقات في حالة حرجة جداً ومشفى هداسا طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه.

وأن عريقات قد تم تنويمه اصطناعياً، فيما صنفت مستشفى هداسا في القدس التي نُقل إليها عريقات، الأحد، وضعه بالحرج.

وأعلنت مستشفى هداسا أنها على اتصال وتنسيق صحي ودولي لبحث طبيعة العلاج لحالة عريقات (65 عاما).

وكانت ثمة قلق متزايد إزاء قدرة عريقات على تحمل المرض لأنه خضع لعملية زرع رئة في الولايات المتحدة عام 2017.

وكانت وكالة رويترز نقلت عن متحدثة باسم مستشفى هداسا، الأحد، أن حالة عريقات خطيرة لكنها مستقرة. وأوضحت أنه كان في حاجة إلى أُوكسجين عالي التدفق، وأنه يعالج في جناح العناية الفائقة لمرضى فيروس كورونا.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية ذكرت أن عريقات نُقل في سيارة إسعاف من منزله في الضفة الغربية، الأحد، إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج من كوفيد-19 بعد تدهور حالته.

وأضافت دائرة شؤون المفاوضات بالمنظمة، في بيان: “بسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي يتم نقله (عريقات) الآن إلى أحد المستشفيات في أراضي 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وقال شهود إن عريقات نُقل إلى سيارة إسعاف إسرائيلية أمام منزله في أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وكان الخميس الماضي، قد أعلن عن إصابة عريقات بفيروس (كورونا)، حيث قالت منظمة التحرير، عبر حساب عريقات على موقع (تويتر): “تعلن أمانة سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات عن إصابة أمين سر التنفيذية ورئيس دائرة المفاوضات بفيروس كورونا”.

وكانت د.دلال عريقات كريمة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات “، قد أكّدت في 11 أكتوبر الحالي، على أنّ الوضع الصحي لوالدها مستقر، ولم يتعرض لأي مضاعفات.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

عائلة صائب عريقات: لا تغيير على وضعه الصحي منذ الأمس

رام الله – مصدر الإخبارية 

أعلنت عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، اليوم الأربعاء، بأنه لا تغيير على وضعه الصحي منذ الأمس.

وكانت أعلنت عائلة صائب عريقات، أمس الثلاثاء، أن الوضع الصحي للدكتور صائب مستقر.

وأضافت عائلته في تصريح لـ”وفا”، أنه ما زال في العناية المكثفة، ويخضع للتنفس الاصطناعي.

وكانت دلال عريقات، إبنة صائب عريقات قالت الإثنين: إن حالته لا تزال حرجة، وأن فريقاً طبياً دولياً يشرف على علاجه.

ودعت عريقات، وفقاً لوكالة (وفا)، وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل المعلومات عن حالة الدكتور صائب واعتمادها من الوكالة الرسمية.

وفي وقت سابق اليوم، ذكرت قناة الميادين، أن حالة صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، في حالة حرجة جداً.

وقالت القناة، نقلاً عن مصدر فلسطيني، لم تسمه: “إن مستشفى (هداسا) طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه”.

وكان نقل موقع كان العبري عن مصادر فلسطينية أن مستشفى هداسا طلب عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات لالقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه.

وقال مصدر فلسطيني لقناة الميادين إن عريقات في حالة حرجة جداً ومشفى هداسا طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه.

وأن عريقات قد تم تنويمه اصطناعياً، فيما صنفت مستشفى هداسا في القدس التي نُقل إليها عريقات، الأحد، وضعه بالحرج.

وأعلنت مستشفى هداسا أنها على اتصال وتنسيق صحي ودولي لبحث طبيعة العلاج لحالة عريقات (65 عاما).

وكانت ثمة قلق متزايد إزاء قدرة عريقات على تحمل المرض لأنه خضع لعملية زرع رئة في الولايات المتحدة عام 2017.

وكانت وكالة رويترز نقلت عن متحدثة باسم مستشفى هداسا، الأحد، أن حالة عريقات خطيرة لكنها مستقرة. وأوضحت أنه كان في حاجة إلى أُوكسجين عالي التدفق، وأنه يعالج في جناح العناية الفائقة لمرضى فيروس كورونا.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية ذكرت أن عريقات نُقل في سيارة إسعاف من منزله في الضفة الغربية، الأحد، إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج من كوفيد-19 بعد تدهور حالته.

وأضافت دائرة شؤون المفاوضات بالمنظمة، في بيان: “بسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي يتم نقله (عريقات) الآن إلى أحد المستشفيات في أراضي 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وقال شهود إن عريقات نُقل إلى سيارة إسعاف إسرائيلية أمام منزله في أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وكان الخميس الماضي، قد أعلن عن إصابة عريقات بفيروس (كورونا)، حيث قالت منظمة التحرير، عبر حساب عريقات على موقع (تويتر): “تعلن أمانة سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات عن إصابة أمين سر التنفيذية ورئيس دائرة المفاوضات بفيروس كورونا”.

وكانت د.دلال عريقات كريمة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات “، قد أكّدت في 11 أكتوبر الحالي، على أنّ الوضع الصحي لوالدها مستقر، ولم يتعرض لأي مضاعفات.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

ابنة صائب عريقات تكشف عن حالته الصحية.. ولا زال في العناية المكثفة

رام الله – مصدر الإخبارية

أكدت ابنة أمين سر الللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات الدكتورة سلام عريقات، مساء اليوم الثلاثاء، أن وضعه الصحي مستقر.

وقالت الانبة عريقات في حديث متلفز إنه: “لا يزال والدي يرقد في العناية المكثفة في وحدة كورونا بالمستشفى، وموصول بجهاز التنفس الاصطناعي ووضعه مستقر، وتم اليوم وصله بجهاز الايكمو (جهاز رئة خارجي) للحفاظ على الرئة وحمايتها من التلف بسبب فيروس كورونا”، موضحة أنه تم التشاور مع الأطباء في الولايات المتحدة الذين كانوا يتابعون حالته منذ زراعة الرئة، وحتى الآن هو متجاوب مع جهاز الايكمو.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية ذكرت أن صائب عريقات نُقل في سيارة إسعاف من منزله في الضفة الغربية، الأحد، إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج من كوفيد-19 بعد تدهور حالته.

وأضافت دائرة شؤون المفاوضات بالمنظمة، في بيان: “بسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي يتم نقله (عريقات) الآن إلى أحد المستشفيات في أراضي 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وقال شهود إن عريقات نُقل إلى سيارة إسعاف إسرائيلية أمام منزله في أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وكان الخميس الماضي، قد أعلن عن إصابة عريقات بفيروس (كورونا)، حيث قالت منظمة التحرير، عبر حساب عريقات على موقع (تويتر): “تعلن أمانة سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات عن إصابة أمين سر التنفيذية ورئيس دائرة المفاوضات بفيروس كورونا”.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية سابقة: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

ضاحي خلفان يتمنى الشفاء العاجل للدكتور صائب عريقات

تويتر – مصدر الإخبارية 

أعرب قائد شرطة دبي الأسبق، ضاحي خلفان، عن أمنياته بشفاء أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، بعد أنباء عن تدهور وضحه الصحي إثر إصابته بفيروس كورونا.

وكتب خلفان عبر صفحته الرسمية على موقع تويتر: “اسأل الله أن يشفي صائب عريقات مما أصابه في هذه الجائحة وأن يعيده إلى أهله سالمًا معافى”، حسب قوله.

كشفت عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، اليوم الثلاثاء، أن الوضع الصحي للدكتور صائب مستقر.

وأضافت عائلته في تصريح لـ”وفا”، أنه ما زال في العناية المكثفة، ويخضع للتنفس الاصطناعي.

وكانت دلال عريقات، إبنة صائب عريقات قالت أمس الإثنين: إن حالته لا تزال حرجة، وأن فريقاً طبياً دولياً يشرف على علاجه.

ودعت عريقات، وفقاً لوكالة (وفا)، وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل المعلومات عن حالة الدكتور صائب واعتمادها من الوكالة الرسمية.

وفي وقت سابق اليوم، ذكرت قناة الميادين، أن حالة صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، في حالة حرجة جداً.

وقالت القناة، نقلاً عن مصدر فلسطيني، لم تسمه: “إن مستشفى (هداسا) طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه”.

وكان نقل موقع كان العبري عن مصادر فلسطينية أن مستشفى هداسا طلب عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات لالقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه.

وقال مصدر فلسطيني لقناة الميادين إن عريقات في حالة حرجة جداً ومشفى هداسا طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه.

وأن عريقات قد تم تنويمه اصطناعياً، فيما صنفت مستشفى هداسا في القدس التي نُقل إليها عريقات، الأحد، وضعه بالحرج.

وأعلنت مستشفى هداسا أنها على اتصال وتنسيق صحي ودولي لبحث طبيعة العلاج لحالة عريقات (65 عاما).

وكانت ثمة قلق متزايد إزاء قدرة عريقات على تحمل المرض لأنه خضع لعملية زرع رئة في الولايات المتحدة عام 2017.

وكانت وكالة رويترز نقلت عن متحدثة باسم مستشفى هداسا، الأحد، أن حالة عريقات خطيرة لكنها مستقرة. وأوضحت أنه كان في حاجة إلى أُوكسجين عالي التدفق، وأنه يعالج في جناح العناية الفائقة لمرضى فيروس كورونا.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية ذكرت أن عريقات نُقل في سيارة إسعاف من منزله في الضفة الغربية، الأحد، إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج من كوفيد-19 بعد تدهور حالته.

وأضافت دائرة شؤون المفاوضات بالمنظمة، في بيان: “بسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي يتم نقله (عريقات) الآن إلى أحد المستشفيات في أراضي 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وقال شهود إن عريقات نُقل إلى سيارة إسعاف إسرائيلية أمام منزله في أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وكان الخميس الماضي، قد أعلن عن إصابة عريقات بفيروس (كورونا)، حيث قالت منظمة التحرير، عبر حساب عريقات على موقع (تويتر): “تعلن أمانة سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات عن إصابة أمين سر التنفيذية ورئيس دائرة المفاوضات بفيروس كورونا”.

وكانت د.دلال عريقات كريمة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات “، قد أكّدت في 11 أكتوبر الحالي، على أنّ الوضع الصحي لوالدها مستقر، ولم يتعرض لأي مضاعفات.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

عائلة عريقات تكشف تفاصيل جديدة حول الحالة الصحيّة للدكتور صائب

رام الله – مصدر الإخبارية 

كشفت عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، اليوم الثلاثاء، أن الوضع الصحي للدكتور صائب مستقر.

وأضافت عائلته في تصريح لـ”وفا”، أنه ما زال في العناية المكثفة، ويخضع للتنفس الاصطناعي.

وكانت دلال عريقات، إبنة صائب عريقات قالت أمس الإثنين: إن حالته لا تزال حرجة، وأن فريقاً طبياً دولياً يشرف على علاجه.

ودعت عريقات، وفقاً لوكالة (وفا)، وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل المعلومات عن حالة الدكتور صائب واعتمادها من الوكالة الرسمية.

وفي وقت سابق اليوم، ذكرت قناة الميادين، أن حالة صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، في حالة حرجة جداً.

وقالت القناة، نقلاً عن مصدر فلسطيني، لم تسمه: “إن مستشفى (هداسا) طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه”.

وكان نقل موقع كان العبري عن مصادر فلسطينية أن مستشفى هداسا طلب عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات لالقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه.

وقال مصدر فلسطيني لقناة الميادين إن عريقات في حالة حرجة جداً ومشفى هداسا طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه.

وأن عريقات قد تم تنويمه اصطناعياً، فيما صنفت مستشفى هداسا في القدس التي نُقل إليها عريقات، الأحد، وضعه بالحرج.

وأعلنت مستشفى هداسا أنها على اتصال وتنسيق صحي ودولي لبحث طبيعة العلاج لحالة عريقات (65 عاما).

وكانت ثمة قلق متزايد إزاء قدرة عريقات على تحمل المرض لأنه خضع لعملية زرع رئة في الولايات المتحدة عام 2017.

وكانت وكالة رويترز نقلت عن متحدثة باسم مستشفى هداسا، الأحد، أن حالة عريقات خطيرة لكنها مستقرة. وأوضحت أنه كان في حاجة إلى أُوكسجين عالي التدفق، وأنه يعالج في جناح العناية الفائقة لمرضى فيروس كورونا.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية ذكرت أن عريقات نُقل في سيارة إسعاف من منزله في الضفة الغربية، الأحد، إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج من كوفيد-19 بعد تدهور حالته.

وأضافت دائرة شؤون المفاوضات بالمنظمة، في بيان: “بسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي يتم نقله (عريقات) الآن إلى أحد المستشفيات في أراضي 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وقال شهود إن عريقات نُقل إلى سيارة إسعاف إسرائيلية أمام منزله في أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وكان الخميس الماضي، قد أعلن عن إصابة عريقات بفيروس (كورونا)، حيث قالت منظمة التحرير، عبر حساب عريقات على موقع (تويتر): “تعلن أمانة سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات عن إصابة أمين سر التنفيذية ورئيس دائرة المفاوضات بفيروس كورونا”.

وكانت د.دلال عريقات كريمة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات “، قد أكّدت في 11 أكتوبر الحالي، على أنّ الوضع الصحي لوالدها مستقر، ولم يتعرض لأي مضاعفات.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

دلال عريقات تكشف تفاصيل جديدة حول الحالة الصحيّة لوالدها

رام الله – مصدر الإخبارية 

قالت دلال عريقات، إبنة صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير: إن حالته لا تزال حرجة، وأن فريقاً طبياً دولياً يشرف على علاجه.

ودعت عريقات، وفقاً لوكالة (وفا)، وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل المعلومات عن حالة الدكتور صائب واعتمادها من الوكالة الرسمية.

وفي وقت سابق اليوم، ذكرت قناة الميادين، أن حالة صائب عريقات، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، في حالة حرجة جداً.

وقالت القناة، نقلاً عن مصدر فلسطيني، لم تسمه: “إن مستشفى (هداسا) طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه”.

وكان نقل موقع كان العبري عن مصادر فلسطينية أن مستشفى هداسا طلب عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات لالقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه.

وقال مصدر فلسطيني لقناة الميادين إن عريقات في حالة حرجة جداً ومشفى هداسا طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه.

وأن عريقات قد تم تنويمه اصطناعياً، فيما صنفت مستشفى هداسا في القدس التي نُقل إليها عريقات، الأحد، وضعه بالحرج.

وأعلنت مستشفى هداسا أنها على اتصال وتنسيق صحي ودولي لبحث طبيعة العلاج لحالة عريقات (65 عاما).

وكانت ثمة قلق متزايد إزاء قدرة عريقات على تحمل المرض لأنه خضع لعملية زرع رئة في الولايات المتحدة عام 2017.

وكانت وكالة رويترز نقلت عن متحدثة باسم مستشفى هداسا، الأحد، أن حالة عريقات خطيرة لكنها مستقرة. وأوضحت أنه كان في حاجة إلى أُوكسجين عالي التدفق، وأنه يعالج في جناح العناية الفائقة لمرضى فيروس كورونا.

وكانت منظمة التحرير الفلسطينية ذكرت أن عريقات نُقل في سيارة إسعاف من منزله في الضفة الغربية، الأحد، إلى مستشفى إسرائيلي لتلقي العلاج من كوفيد-19 بعد تدهور حالته.

وأضافت دائرة شؤون المفاوضات بالمنظمة، في بيان: “بسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي يتم نقله (عريقات) الآن إلى أحد المستشفيات في أراضي 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وقال شهود إن عريقات نُقل إلى سيارة إسعاف إسرائيلية أمام منزله في أريحا بالضفة الغربية المحتلة.

وكان الخميس الماضي، قد أعلن عن إصابة عريقات بفيروس (كورونا)، حيث قالت منظمة التحرير، عبر حساب عريقات على موقع (تويتر): “تعلن أمانة سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات عن إصابة أمين سر التنفيذية ورئيس دائرة المفاوضات بفيروس كورونا”.

وكانت د.دلال عريقات كريمة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات “، قد أكّدت في 11 أكتوبر الحالي، على أنّ الوضع الصحي لوالدها مستقر، ولم يتعرض لأي مضاعفات.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

مستشفى هداسا تطلب عائلة صائب عريقات لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة

رام الله – مصدر الإخبارية 

نقل موقع كان العبري عن مصادر فلسطينية أن مستشفى هداسا طلب عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه.

وقال مصدر فلسطيني لقناة الميادين إن عريقات في حالة حرجة جداً ومشفى هداسا طلب من أفراد عائلته إلقاء النظرة الأخيرة عليه.

ومن جانبها قالت صحيفة يديعوت احرنوت العبرية، أن شائعات وفاة الدكتور صائب عريقات غير صحيحة، وأنه بحالة حرجة ولا زال على قيد الحياة.

وقد قد أعلن الطاقم الطبي بمستشفى هداسا الإسرائيلي عن تطورات الوضع الصحي لأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات (65 عاما).

وأفادت المستشفى أن عريقات وصل اليوم بحالة حرجة ويحتاج إلى عناية فائقة وأكسجين مكثف، “وحاليا تشخص حالته بأنها حرجة-مستقرة – طاقم الوحدة بقيادة البروفيسور رؤوفين بيزوف والبروفيسور فيرنون فان هاياردن يعتنون به ويبذلون جهودا لتحسين حالته الصحية”.

ونقل عريقات اليوم الى مستشفى هداسا عين كارم الإسرائيلي، الأحد، إثر تدهور حالته الصحية بسبب إصابته بفيروس كورونا منذ عشرة أيام.

وكانت د.دلال عريقات إبنة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، كشفت مساء أمس الأحد، تفاصيل الحالة الصحيّة لوالدها بعد نقله لمستشفى “هداسا” بالقدس المحتلة.

وقالت عريقات في تصريحٍ لها: إن “وضع الوالد مستقر، ويحتاج للمتابعة الطبية الخاصة بمرضى زراعة الرئة”.

وفي السياق، أكد مشفى “هداسا” بالقدس المحتلة، وصول صائب عريقات إلى قسم العناية المكثفة لمصابي الكورونا، مشيرةً إلى أن “وضعه الصحي خطير لكنه مستقر”.

ومن جانبه قال رئيس المكتب الإعلامي في مفوضية التعبئة والتنظيم لحركة (فتح)، منير الجاغوب، إن نقل أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات لمستشفى هداسا لا علاقة له بإصابته بفيروس (كورونا).

وأوضح الجاغوب، في منشور له عبر “فيسبوك”: “الأمر بسبب مضاعفات صحية مرتبطة بعملية زراعة الرئتين التي خضع لها الدكتور قبل ثلاثة أعوام”.

وأضاف الجاغوب: “قد تم اختيار هذا المستشفى بسبب كونه أقرب المستشفيات التي تحتوي على الأجهزة اللازمة والخبرة الكافية للتعامل”.

وفي وقت سابق، أعلنت دائرة شؤون المفاوضات، أن “أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات، المصاب بفيروس (كورونا)، وبسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي، يتم نقله الآن إلى إحدى المستشفيات في أراضي الـ 1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة”.

وكان الخميس الماضي، قد أعلن عن إصابة عريقات بفيروس (كورونا)، حيث قالت منظمة التحرير، عبر حساب عريقات على موقع (تويتر): “تعلن أمانة سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات عن إصابة أمين سر التنفيذية ورئيس دائرة المفاوضات بفيروس كورونا”.

وكانت دائرة شؤون المفاوضات الفلسطينية، أكدت ظهر اليوم الأحد، أن عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، والمركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات نقل إلى مستشفى هداسا عين كارم بالقدس المحتلة.

وبينت الدائرة خلال تصيريح صحفي، أنه تم نقل عريقات إلى مستشفى هداسا بعد تدهور حالته الصحية إثر إصابته بفيروس كورونا.

وكانت د.دلال عريقات كريمة أمين سر اللجنة التفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات “، قد أكّدت في 11 أكتوبر الحالي، على أنّ الوضع الصحي لوالدها مستقر، ولم يتعرض لأي مضاعفات.

وقالت دلال عريقات في تصريحاتٍ صحفية: “إنّ العلامات الحيوية لوالدها مستقرة، وشهيته طبيعية، وحالته النفسية جيدة جداً، وحركته خفيفة”، مضيفةً أن نسبة الأكسجين نزلت قليلاً، وأخذ نسب بسيطة جدًا من الأكسجين.

يُذكر أنّ أمانة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ودائرة شؤون المفاوضات، أعلنت في الثامن من أكتوبر الحالي، عن إصابة رئيسها وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح، د. صائب عريقات بفيروس كورونا.

Exit mobile version