تعليق الفصائل الفلسطينية على جريمة التنكيل بالشهيد محمد الناعم

غزةمصدر الإخبارية

أصدرت الفصائل الفلسطينية اليوم الأحد بيانات متعددة تدين فيها جريمة الاحتلال الوحشية بحق الشهيد محمد الناعم بعد أن قامت بالتمثيل بجثمانه علناً بطريقة هزت مشاعر ووجدان الرأي العام.

وأكدت حركة الجهاد الاسلامي اليوم الأحد 23/2/2020 قائلة: “أن دماء الشهداء الغالية لن تذهب هدراً، وإننا نعاهد الله تعالى ثم نعاهد شعبنا وأمتنا على أن نحفظ وصاياهم وعهدهم ونسير على طريقهم وأن حسابنا مع هذا العدو المتغطرس حساب طويل ومفتوح”

واحتسبت حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين خلال بيان مقتضب لها “شهيدها المجاهد محمد علي الناعم “27 عاما”، الذي ارتقى في جريمة بشعة أثناء تأدية واجبه الجهادي ، معتبرةً ان الاحتلال ارتكب عدواناً سافراً باستهدافه والتنكيل بجثمانه الطاهر وسحبه بطريقة تدلل على العدوانية والحقد.

وشددت الحركة على إن مسيرة الجهاد والرباط متواصلة، وهذه الجرائم العدوانية البشعة ستزيد المجاهدين صلابة وثباتا على طريق الحق مهما كلّف ذلك من ثمن.

ودعت الحركة أبناء شعبنا للالتفاف حول نهج المقاومة الذي عبده الشهداء الأبرار وساروا عليه والاستعداد الدائم لحماية هذا النهج والدفاع عنه.

من جهته ندد المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي مصعب البريم بالجريمة الإسرائيلية الوحشية التي اقترفها صباح اليوم، من خلال التنكيل بجثمان أحد الشهداء بعد إصابته شرق خانيونس، مؤكداً أن اليد التي امتدت على أبناء وأطفال شعبنا ستقطع كما قطعتها سرايا القدس والمقاومة سابقاً ولن نتخلى عن شعبنا في يوم من الأيام.

وقال البريم في تصريح لإذاعة صوت القدس، إن جريمة خانيونس وحشية يقشعر لها الأبدان، وأن الأيادي القابضة على الزناد ستثأر لدماء الشهداء .

وأضاف، أن الاحتلال صفته الدائمة متعطش بالدماء وموسوم بالإرهاب والوحشية منذ عام 48 عبر القتل الجماعي.

وحذر البريم من تقديم أي مبررات لشن عدوان على قطاع غزة، موضحاً أن المقاومة تأخذ ذلك على محمل الجد، وتهديدات العدو لن تنجح في ثني المقاومة عن مشروعها.

وشدد على أن خط المقاومة سيتطور ويمضي وسيجد الاحتلال مقاومة موحدة بأسها شديد تدشنت بالدماء والعطاء.

وامتداداً لتعليق الفصائل الفلسطينية استنكرت حركة فتح الحادث الإجرامي الذي أقدمت عليه قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق خان يونس جنوب قطاع غزة بانتشال جثمان أحد الشهداء بالجرافة.

وطالب المتحدث باسم حركة فتح حسين حمايل العالم أجمع بضرورة توفير حماية دولية فورية للشعب الفلسطيني، لأن هذا الإجرام وهذا المشهد يعبران عن العقلية الهمجية والإجرامية التي تحكم سلوك قادة الاحتلال السياسيين والعسكريين.

وتواصلت ردود فعل الفصائل حيث قال  موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة حماس في تعليق له على جريمة الاحتلال في خانيونس صباح اليوم والتي نكل فيها بجثة شهيد سرايا القدس ان ” قتل الفلسطينيين بدم بارد والتنكيل بجثثهم بوحشية لا تمت للبشرية بشيئ”.

وأضاف ابو مرزوق بأن ما حدث ” جريمة بحق الإنسانية والقانون الدولي؛ الذي لم يعد له مكانة لدى دولة الاحتلال، وما حك جلدك غير ظفرك”.

من جهته أدان تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح الجريمة التي أقدم عليها الاحتلال الإسرائيلي بإعدام الشباب الأعزل بالقرب من السياج الحدودي شرق محافظة خان يونس اليوم، والتنكيل بجثمان أحد الشهداء، بصورةٍ هزت كل الضمائر الحية، وهي جريمة تضاف إلى سجل الإجرام الدموي بحق شعبنا الفلسطيني الأعزل، وهي جريمة لا ينبغي أن تمر دون توقف المنظمات الحقوقية الدولية التي يجب أن تقاضي الاحتلال على جريمة الحرب التي اقترفها عن سبق إصرارٍ وترصد.

وأكد التيار أن هذه الجرائم لن تكسر إرادة شعبنا المناضل، بل ستزيده إصراراً على الثبات على حقه وتمسكه بأرض وطنه السليب، وصموده في مقاومة المحتل وبكافة السبل المتاحة دفاعاً عن حقوقه وثوابته الوطنية.

سرايا القدس تعلن استشهاد أحد عناصرها شرق خانيونس جنوب القطاع

قطاع غزةمصدر الإخبارية

قالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في بيان لها اليوم: إن أحد مجاهديها بلواء خانيونس، وهو محمد علي الناعم (27 عاماً) استشهد اليوم في جريمة “صهيونية” وحشية شرقي خانيونس.

واستشهد شاب وأصيب آخران، اليوم الأحد، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب السياج الحدودي شرقي خانيونس.

ووجاء بيان سرايا القدس بعد أن زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد قوة عسكرية فلسطينية على الحدود مع قطاع غزة، قائلاً: “إن فلسطينيين اثنين اقتربا من السياج الأمني في جنوب قطاع غزة، وقاما بزرع عبوة ناسفة بالقرب منها”.

وأضاف جيش الاحتلال: “القوة التي كانت تتجهز في المكان في مواجهة رصد الشبان، فتحت نيرانها باتجاههما، ورصدت الإصابة”.

يذكر ان قوات الاحتلال نكلت صباح اليوم بطريقة بشعة بجثمان الشهيد حيث تقدمت جرافة عسكرية إسرائيلية خارج الشريط الحدودي، باتجاه جثمان الشهيد، كان عدد من الشبان يحاولون انتشاله، بالرغم من إطلاق النار الكثيف باتجاههم وإصابة اثنين منهم.

وأخذت الجرافة العسكرية تنكل بجثمان الشهيد بمقدمتها الحادة، ثم رفعته من رأسه ليتدلى باقي جسمه في صورة بشعة، قبل تحركها باتجاه الشريط الحدودي حاملة معها جثمانه.

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن مسعف ميداني من الهلال الأحمر، بأن شابين أصيبا في القدم أثناء محاولة مجموعة من المواطنين انتشال جثمان شاب ملقى على الأرض، استشهد بقصف مدفعي وإطلاق نار كثيف شرق بلدة عبسان الجديدة شرق خان يونس، ليتم بعدها سحبه بواسطة جرافة عسكرية إلى مسافة قريبة من السياج الفاصل.

وفي السياق، قالت صحيفة (معاريف) الإسرائيلية: “إن حدث أمني وقع بالقرب من منطقة خانيونس، حيث أطلق الجيش الإسرائيلي النار على فلسطينيين، اقتربوا من السياج، من المرجح أنهم حاولوا زرع عبوة، لا توجد إصابات لدى القوات”.

فيما أشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن هناك محاولة تسلل على الحدود، وتبادل لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وفلسطينيين.

فيديو | طريقة إجرامية يستخدمها الاحتلال لانتشال جثمان شهيد شرق غزة

خانيونسمصدر الإخبارية

أظهرت صور ومقاطع فيديو بثت من قبل نشطاء عبر شبكات التواصل الاجتماعي، استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي طريقة إجرامية وبشعة، عند محاولتها احتجاز جثمان الشاب الذي استشهد شرق خانيونس، صباح اليوم الأحد.

وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو، جرافة عسكرية تتقدم نحو شبان حاولوا انتشال جثمان الشهيد من المنطقة، وسط إطلاق النار عليهم من الجنود قرب الحدود.

وتقدمت الجرافة العسكرية بسرعة نحو الشبان واضطروا لترك الجثمان بفعل إطلاق النار تجاههم واقتراب الجرافة العسكرية منهم.

وقامت الجرافة باستخدام “الكباش” الخاص بها بطريقة إجرامية ، لرفع الجثمان، قبل أن تقوم بـ “مهاجمته ضربًا أكثر من مرة بالكباش”.

ووصلت دبابة عسكرية للمكان بجوار الجرافة وكانت تطلق النار، حتى تمكنت حينها من انتشال الجثمان بـ “استخدام الأسنان الحديدية للكباش”، في منظر يندى له الجبين، ويظهر مدى بشاعة الاحتلال وجرائمه حتى بحق جثامين الشهداء.

وأخذت الجرافة العسكرية تنكل بجثمان الشهيد بمقدمتها الحادة، ثم رفعته من رأسه ليتدلى باقي جسمه في صورة بشعة، قبل تحركها باتجاه الشريط الحدودي حاملة معها جثمانه.

وعلق صحافيون إسرائيليون على الحادثة عبر تويتر بأنها بمثابة “حرب” للحصول على الجثمان بين الشبان وقوات الجيش، مشيرين إلى أن إصرار جيش الاحتلال للوصول للجثمان يأتي في إطار قرار الوزير نفتالي بينيت باحتجاز جثامين أي شهداء من غزة لاستخدامهم كورقة مساومة في أي صفقة تبادل مع حماس.

 

شهيد وإصابات بنيران الاحتلال شرق خان يونس وحماس تعلق على الحدث

جنوب القطاعمصدر الإخبارية

استشهد شاب وأصيب آخران، اليوم الأحد، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب السياج الحدودي شرق خان يونس .

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن مسعف ميداني من الهلال الأحمر، بأن شابين أصيبا في القدم أثناء محاولة مجموعة من المواطنين انتشال جثمان شاب ملقى على الأرض، استشهد بقصف مدفعي وإطلاق نار كثيف شرق بلدة عبسان الجديدة شرق خان يونس، ليتم بعدها سحبه بواسطة جرافة عسكرية إلى مسافة قريبة من السياج الفاصل.

وكان الجيش الإسرائيلي، زعم رصد قوة عسكرية فلسطينية على الحدود مع قطاع غزة، قائلاً: “إن فلسطينيين اثنين اقتربا من السياج الأمني في جنوب قطاع غزة، وقاما بزرع عبوة ناسفة بالقرب منها”.

وأضاف جيش الاحتلال: “القوة التي كانت تتجهز في المكان في مواجهة رصد الشبان، وفتحت نيرانها باتجاههما، ورصدت الإصابة”.

وفي السياق، قالت صحيفة (معاريف) الإسرائيلية: “إن حدث أمني وقع بالقرب من منطقة خانيونس، حيث أطلق الجيش الإسرائيلي النار على فلسطينيين، اقتربوا من السياج، من المرجح أنهم حاولوا زرع عبوة، لا توجد إصابات لدى القوات”.

فيما أشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن هناك محاولة تسلل على الحدود، وتبادل لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وفلسطينيين.

وقالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الأحد: إن تعمد قتل الاحتلال للشاب الأعزل على تخوم خان يونس جنوب قطاع غزة، والتنكيل بجثته تحت سمع وبصر العالم أجمع، جريمة بشعة، تضاف إلى سجل جرائمه الأسود، بحق شعبنا الفلسطيني على طول الوطن وعرضه، وبحق أهل غزة المحاصرين، يتحمل العدو الصهيوني تبعاتها ونتائجها.

وأضافت على لسان المتحدث باسمها فوزي برهوم، في تصريح: أن هذه السياسة الفاشية التي يمارسها الاحتلال (الصهيوني) خطيرة جداً، وتجرؤ على الدم والإنسان الفلسطيني، وإمعان في جرائمه وإرهابه بحق شعبنا وأهلنا وشبابنا الثائر في وجه الظلم والقهر والعدوان والحصار، بهدف تخويفهم، وكسر إرادتهم، وثنيهم عن مواصلة مشوارهم النضالي والكفاحي، ضد الاحتلال وسياساته وجرائمه.

وقالت: إن هذه الجرائم والانتهاكات لن تجعل شعبنا يستكين أو يرضخ، ولن تكسر إرادته، بل ستزيده قوة وثباتاً وتمسكاً بأرضه وبحقوقه، وأكثر إصراراً على مقاومة المحتل، وبكافة السبل والأدوات وأشكال المقاومة، دفاعاً عن حقوقه وثوابته، وبكل ما يملك من قوة، مهما بلغت التضحيات.

القدس المحتلة: شهيد برصاص الاحتلال بزعم محاولة طعن

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

استُشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلية ، صباح اليوم السبت، في مدينة القدس المحتلة بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن بالقرب من منطقة باب الأسباط.

وأفادت الأنباء الأولية، أن قوات الاحتلال هرعت إلى منطقة “باب الأسباط”، وأغلقت بوابات البلدة القديمة وأبواب المسجد الأقصى، بشكل جزئي، بحجة محاولة أحد الشبان تنفيذ عملية طعن.

وأضافت أن الحدث يقع خارج “باب الأسباط” (أحد أبواب المسجد الأقصى) وداخل أسوار البلدة القديمة، حيث أطلق عناصر الاحتلال على الشاب أكثر من 20 رصاصة مما أدت إلى استشهاده على الفور.

وأشارت إلى أن قوات الشرطة عزّزت من تواجد عناصرها في محيط المكان، كما منعت دخول وخروج الفلسطينيين من المنطقة ذاتها.

وأفادت الوكالة الفلسطينية الرسمية بأن قوات الاحتلال أطلقت النار صوب شاب، لم تعرف هويته بعد، قرب باب الأسباط.

وفي أعقاب ذلك، شددت تلك القوات من إجراءاتها العسكرية في محيط المكان، وأغلقت جميع الأبواب المؤدية للبلدة القديمة.

من جهتها، زعمت قناة “كان” الإسرائيلية، أن هناك حدث أمني “محاولة طعن” في مدينة القدس دون ذكر أي تفاصيل أخرى.

وأكدت القناة 13 الإسرائيلية، استشهاد الشاب الذي تم إطلاق النار عليه في “باب الأسباط”، في حين قالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيانها، إنها تُحاول “الحصول على معلومات مؤكدة حول الحالة الصحية للمواطن الذي أطلق الاحتلال النار عليه في القدس”.

وأفادت مصادر محلية بأن سيدة فلسطينية أُصيبت بشظايا رصاص الاحتلال خلال إطلاق النار على الشاب في “باب الأسباط”.

الاحتلال يزعم العثور على جثة منفذ عملية إطلاق النار قرب رام الله

رام اللهمصدر الإخبارية 

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، عصر اليوم الإثنين، عثوره على جثة منفذ عملية إطلاق النار قرب رام الله التي حدثت قبل 10 أيام.

وقالت القناة الـ 7 الإسرائيلية، إن جيش الاحتلال عثر على جثة فلسطيني بين أشجار قرب رام الله يشتبه بأنه الشخص الذي نفذ عملية إطلاق النار عند تقاطع لواء أفراييم برام الله التي أسفرت عن إصابة جندي بجراح طفيفة.

وأوضحت القناة، أنه تم العثور على سلاح من نوع M 16 بجوار جثمانه.

من جانبه، قال موقع “والا” الإسرائيلي، إنه بعد جهد تشغيلي واستخباري قامت به جميع قوات الأمن، وبعد عمليات مسح واسعة النطاق تم العثور على جثة يُشتبه في كونها لمنفذ عملية إطلاق النار في تقاطع لواء أفرايم.

وكان جندي إسرائيلي أصيب بجراح خطيرة في السادس من فبراير الجاري في عملية إطلاق نار عند بلدة رأس كركر غرب رام الله نفذها فلسطيني بواسطة سيارة مسرعة وانسحب من المكان.

وكان موقع “واللا نيوز” الإسرائيلي قد كشف في وقت سابق، تفاصيل حادثة إطلاق النار من قبل فلسطيني، تجاه جنود الجيش الإسرائيلي في مدينة رام الله بالضفة الغربية.

وأفاد الموقع، أنّه بعد التحقيق في عملية إطلاق النار غرب رام الله، تبين أن فلسطينياً وحيداً نصب كميناً لعدة جنود من قوات الجيش.

وأشار إلى أن المنفذ أطلق النار على الجنود من مسافة 40 متراً، قبل أن ينسحب من المكان.

وأصيب جندي إسرائيلي، بجراح وصفت بالطفيفة، في عملية إطلاق نار وقعت بعد ظهر الخميس، قرب موقع عسكري غربي رام الله.

وفي التفاصيل، جاء أن جنود الاحتلال تعرضوا لإطلاق نار بالقرب من موقع عسكري إسرائيلي يقع بين قريتي خربثا بني حارث ورأس كركر شمال غرب مدينة رام الله.

ونقل الجندي المصاب عبر طائرة مروحية إلى مستشفى “شيبا” في تل هاشومير، حسبما ما أورد الموقع الإسرائيلي.

واستنفر الجيش قواته في مستوطنتي “دولف” و”طلمون” غرب رام الله، بعد إصابة الجندي، وأطلقت عمليات بحث مكثفة على مطلق النار الذي انسحب من المكان.

طولكرم : جماهير غفيرة تشيع جثمان الشهيد بدر نافلة

طولكرم – مصدر الإخبارية

شيعت جماهير غفيرة في طولكرم ، اليوم السبت، جثمان الشهيد الشاب بدر نضال نافلة- هرشة (19 عاما)، في مسقط رأسه بلدة قفين شمال طولكرم.

وارتقى الشاب هرشة شهيدا إثر إصابته بالرصاص الحي في رقبته، ما أدى لقطع الشريان الرئيسي، خلال موجهات مع الاحتلال في البلدة.

وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي، جاب شوارع المدينة، وردد المشيعون التكبيرات والهتافات الغاضبة المنددة بجرائم الاحتلال بحق شعبنا، قبل أن يصل الموكب إلى بلدة قفين مسقط رأس الشهيد.

واستقبلت جماهير البلدة شهيدها بالتكبيرات رافعين الأعلام الفلسطينية، متوجهين نحو منزل عائلته، حيث ألقت عائلته نظرة الوداع الأخيرة عليه، ومن ثم أدى المشيعون صلاة الجنازة عليه في المقبرة الغربية للبلدة، قبل مواراته الثرى فيها.

وألقيت عدة كلمات استنكرت جريمة الاحتلال بحق الشاب هرشة، الذي التحق بقافلة الشهداء والمناضلين، مؤكدين مواصلة درب النضال والحرية ومواجهة كل جرائم الاحتلال بحق الإنسان والحجر والشجر، مشددين على أن هذه الجرائم لن تمنع شعبنا من مواصلة الطريق نحو الحرية والاستقلال، وصولا لإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

وعم الإضراب الشامل بلدة قفين حدادا على روح الشهيد، وأغلقت المؤسسات والمحال التجارية أبوابها.

وأفادت وزارة الصحة في بيان مقتضب، باستشهاد الشاب بدر نضال أحمد نافلة (١٩ عامًا) برصاص قوات الاحتلال في قفين شمالي طولكرم شمالي الضفة، بعد وقت قريب من إصاباته بجراح حرجة.

وذكرت مصادر طبية  أن الطواقم الطبية لم تنجح في إنقاذ حياة الشاب نافلة نتيجة انقطاع الشريان الرئيسي في الرقبة بفعل الإصابة.

وقالت مصادر محلية  إن جنود الاحتلال على البوابة العسكرية للجدار أطلقوا الرصاص الحي باتجاه الشبان والفتية الذين تواجدوا قرب جدار الفصل العنصري ورشقوا الجنود بالحجارة ما أوقع إصابة حرجة بالرصاص الحي (استشهد فيها بعد) جرى نقلها من طواقم الهلال الأحمر لمستشفى ثابت ثابت بطولكرم.

شهيد برصاص الاحتلال قرب باب الأسباط في القدس المحتلة

القدس المحتلةمصدر الإخبارية

استشهد شاب فلسطيني برصاص شرطة الاحتلال قرب باب الأسباط في  المسجد الاقصى، ظهر اليوم الخميس، بدعوى تنفيذ عملية إطلاق نار.

وزعمت قوات الاحتلال ان الشاب اطلق النار صوب أحد افراد الشرطة، ما ادى الى اصابته بجروح طفيفة ، قبل أن يطلق الجنود النار عليه.

وافادت مصادر إن الاحتلال أغلق أبواب المسجد الأقصى بشكل كامل.

ويرتفع عدد الشهداء خلال 24 ساعة الى أربعة شهداء ، حيث أعلنت مصادر طبية في مدينة جنين، ظهر اليوم الخميس، عن استشهاد الرقيب أول في الشرطة الخاصة طارق بدوان من قلقيلية، متأثرا بجروح أصيب بها، لدى اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين فجرا.

وقالت المصادر إن الشاب بدوان أصيب بجروح خطيرة برصاص قوات الاحتلال، لدى تواجده في ساحة مقر الشرطة الخاصة في حي البساتين، ونقل إلى مستشفى جنين الحكومي، وأعلن فيما بعد عن استشهاده متأثرا بجروحه.

و استشهد فجرا الشاب يزن منذر أبو طبيخ (19 عاما)، وأصيب ستة آخرون بجروح مختلفة، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في حي البساتين من المدينة، في اعقاب هدمها منزل الأسير أحمد جمال القنبع.

واندلعت مواجهات في جنين ، عقب هدم قوة إسرائيلية منزل المعتقل في السجون الإسرائيلية، أحمد القمبع.

واستخدم الجيش الإسرائيلي الرصاص الحي والمطاطي لتفريق الشبان. وهدم الجيش الإسرائيلي منزل “القمبع” للمرة الثانية، بعد أن أعيد بناءه مؤخرا، حيث هدم في العام 2018. ويتهم “القمبع” بالمشاركة في تنفيذ عملية قُتل فيها مستوطن إسرائيلي.

وأشار تقرير صحافي، مساء أمس الأربعاء، إلى خشية الأجهزة الأمنية الإسرائيلية من تصاعد المواجهات و”تدهور الأوضاع” في الضفة المحتلة، في أعقاب استشهاد الفتى محمد سلمان الحداد (17 عامًا) أمس، برصاص قوات الاحتلال في منطقة باب الزاوية بمدينة الخليل.

ولفتت هيئة البث الإسرائيلية (كان) إلى قلق قيادات في الجيش الإسرائيلي من إمكانية اتساع رقعة الاحتجاجات التي انطلقت بعد الإعلان عن خطة الإملاءات الأميركية لتصفية القضية الفلسطينية والمعروفة إعلاميًا بـ”صفقة القرن”.

وذكرت القناة أنه على الرغم من الإعلان عن “أيام غضب” بين الفلسطينيين عقب الإعلان عن “صفقة القرن”، إلا أن المواجهات حافظت على حالة من الهدوء النسبي” وتركزت في محيط مدينة الخليل، وأضافت أن استشهاد الحداد ينذر بإمكانية اتساع الاحتجاج ليعم مناطق مختلفة في الضفة.

استشهاد الشرطي طارق بدوان متأثراً بجروحه في جنين

جنين – مصدر الإخبارية

أعلنت مصادر طبية في مدينة جنين، ظهر اليوم الخميس، عن استشهاد الرقيب أول في الشرطة الخاصة طارق بدوان من قلقيلية، متأثرا بجروح أصيب بها، لدى اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين فجرا.

وقالت المصادر إن الشاب بدوان أصيب بجروح خطيرة برصاص قوات الاحتلال، لدى تواجده في ساحة مقر الشرطة الخاصة في حي البساتين، ونقل إلى مستشفى جنين الحكومي، وأعلن فيما بعد عن استشهاده متأثرا بجروحه.

و استشهد فجرا الشاب يزن منذر أبو طبيخ (19 عاما)، وأصيب ستة آخرون بجروح مختلفة، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في حي البساتين من المدينة، في اعقاب هدمها منزل الأسير أحمد جمال القنبع.

واندلعت مواجهات في جنين ، عقب هدم قوة إسرائيلية منزل المعتقل في السجون الإسرائيلية، أحمد القمبع.

واستخدم الجيش الإسرائيلي الرصاص الحي والمطاطي لتفريق الشبان. وهدم الجيش الإسرائيلي منزل “القمبع” للمرة الثانية، بعد أن أعيد بناءه مؤخرا، حيث هدم في العام 2018. ويتهم “القمبع” بالمشاركة في تنفيذ عملية قُتل فيها مستوطن إسرائيلي.

وأشار تقرير صحافي، مساء أمس الأربعاء، إلى خشية الأجهزة الأمنية الإسرائيلية من تصاعد المواجهات و”تدهور الأوضاع” في الضفة المحتلة، في أعقاب استشهاد الفتى محمد سلمان الحداد (17 عامًا) أمس، برصاص قوات الاحتلال في منطقة باب الزاوية بمدينة الخليل.

ولفتت هيئة البث الإسرائيلية (كان) إلى قلق قيادات في الجيش الإسرائيلي من إمكانية اتساع رقعة الاحتجاجات التي انطلقت بعد الإعلان عن خطة الإملاءات الأميركية لتصفية القضية الفلسطينية والمعروفة إعلاميًا بـ”صفقة القرن”.

وذكرت القناة أنه على الرغم من الإعلان عن “أيام غضب” بين الفلسطينيين عقب الإعلان عن “صفقة القرن”، إلا أن المواجهات حافظت على حالة من الهدوء النسبي” وتركزت في محيط مدينة الخليل، وأضافت أن استشهاد الحداد ينذر بإمكانية اتساع الاحتجاج ليعم مناطق مختلفة في الضفة.

شهيد و5 إصابات برصاص الاحتلال خلال مواجهات في جنين

الضفة المحتلةمصدر الإخبارية

استشهد شاب فلسطيني، برصاص الجيش الإسرائيلي، خلال مواجهات اندلعت في مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية المحتلة.

والشهيد هو يزن أبو طبيخ (19 عامًا) من مدنية جنين. وقال مصدر طبي في مستشفى خليل سليمان الحكومي في المدينة إن شابا وصل للمستشفى مصابا برصاص الجيش الإسرائيلي، توفي خلال محاولة إنقاذ حياته.

واندلعت مواجهات في جنين ، عقب هدم قوة إسرائيلية منزل المعتقل في السجون الإسرائيلية، أحمد القمبع.

واستخدم الجيش الإسرائيلي الرصاص الحي والمطاطي لتفريق الشبان. وهدم الجيش الإسرائيلي منزل “القمبع” للمرة الثانية، بعد أن أعيد بناءه مؤخرا، حيث هدم في العام 2018. ويتهم “القمبع” بالمشاركة في تنفيذ عملية قُتل فيها مستوطن إسرائيلي.

وأشار تقرير صحافي، مساء أمس الأربعاء، إلى خشية الأجهزة الأمنية الإسرائيلية من تصاعد المواجهات و”تدهور الأوضاع” في الضفة المحتلة، في أعقاب استشهاد الفتى محمد سلمان الحداد (17 عامًا) أمس، برصاص قوات الاحتلال في منطقة باب الزاوية بمدينة الخليل.

ولفتت هيئة البث الإسرائيلية (كان) إلى قلق قيادات في الجيش الإسرائيلي من إمكانية اتساع رقعة الاحتجاجات التي انطلقت بعد الإعلان عن خطة الإملاءات الأميركية لتصفية القضية الفلسطينية والمعروفة إعلاميًا بـ”صفقة القرن”.

وذكرت القناة أنه على الرغم من الإعلان عن “أيام غضب” بين الفلسطينيين عقب الإعلان عن “صفقة القرن”، إلا أن المواجهات حافظت على حالة من الهدوء النسبي” وتركزت في محيط مدينة الخليل، وأضافت أن استشهاد الحداد ينذر بإمكانية اتساع الاحتجاج ليعم مناطق مختلفة في الضفة.

Exit mobile version