سجل الولايات المتحدة الأمريكية أعلى دولة في العالم من حيث ارتفاع سعر الخبز بقيمة 3.27 دولار لكل 500 غرام.
وقال تقرير نشره مشروع “إنرغي بروم” لرصد أداء اقتصاد كازاخستان، إن سويسرا تأتي بالمرتبة الثانية من حيث سعر الخبز بواقع 3.21 دولار أمريكي لكل 500 غرام.
وأضاف أن آيسلندا تأتي ثالثاً بسعر 2.93 دولار لكل 500 غرام من الخبز.
وأشار إلى أن أرخص سعر للخبز في العالم في دولة تونس ثم الجزائر وبعدها ليبيا، وفيما يلي القائمة:
اقرأ أيضاً: هل ارتفع سعر الخبز المدعم في مصر؟
نفى مجلس الوزراء المصري اليوم السبت صدور قرار رسمي برفع سعر رغيف الخبر المدعم مطلع شهر تموز (يوليو) المقبل.
وقال المركز الإعلامي التابع للمجلس في بيان، إن “الانباء المتحدثة عن رفع سعر رغيف الخبز غير صحيح بعد التواصل مع وزارة التموين والتجارة الداخلية”.
وأضاف المركز أنه” لم يصدر أي قرارات لرفع السعر مطلع شهر يوليو القادمة”.
وأشار إلى أن “عملية صرف رغيف الخبز المدعم للمصريين عبر بطاقات التموين بسعر خمسة قروش مستمرة دون أي تغيير”.
ولفت إلى أن “71 مليون مصري يستفيدون من نظام صرف رغيف الخبز المدعم بخمسة قروش، حيث تتحمل الحكومة فارقة تكلفة الإنتاج”.
وأكد على أن وزارة التموين مستمرة بجولاتها على جميع المخابز للتأكد على مدى التزاماتها بمواصفات ومعايير الجودة والإنتاج ومحاسبة المخالفين.
اقرأ أيضاً: مصدر تكشف أسباب ارتفاع أسعار الخبز في قطاع غزة
قررت وزارة الاقتصاد الوطني بغزة، اليوم الإثنين، رفع وزن ربطة الخبز، وحددت سعر شوال الدقيق، وذلك بفعل الانخفاض الطفيف الذي طرأ على أسعار الدقيق والخبز.
وأوضحت الوزارة في بيان أن “سعر شوال دقيق المنتج محلياً هو 107 شواقل للمخابز، فيما تم رفع وزن ربطة الخبز لتصبح 2.800 كيلو جرام بدل 2.600 كيلو جرام، مع بقاء سعر الربطة 8 شواقل”.
وقالت الوزارة إن ذلك يأتي في إطار متابعتها لأسعار الدقيق والخبز، وفي ظل الانخفاض الطفيف الذي طرأ على أسعار الدقيق والخبز.
وأشارت إلى أن سريان تنفيذ القرار سيبدأ اعتباراً من غد الثلاثاء الموافق 19/7/2022، لافتة إلى أن هذا القرار جاء بعد التفاوض بين الوزارة والمطاحن المنتجة للدقيق وجمعية أصحاب المخابز.
اقرأ/ي أيضاً: الاقتصاد بغزة تسجل ثلاثة محاضر ضبط لتجار رفعوا الأسعار
أصدرت وزارة الاقتصاد بغزة اليوم الثلاثاء، توضيحاً بخصوص سعر ربطة الخبز للمستهلك في القطاع.
وقالت الوزارة إن “سعر ربطة الخبز 7 شواكل ووزن 2.500 كيلو جرام للمستهلك، والوزارة ملتزمة بتقديم الدقيق للمخابز بسعر مدعوم حتى اللحظة 97 شيكل الشوال لجميع مخابز قطاع غزة”.
وأضافت أن “السعر في المخبز 7 شواكل أما خارج المخبز (نقاط البيع و السوبرماركات) تخضع للتنافس بين المخابز.
وأكدت الوزارة أنها “تراقب أسعار الدقيق والقمح عالمياً وما يطرأ عليها من ارتفاعات من حين لآخر ومستمرة في تقديم الدقيق للمخابز بسعر 97 شيكل، وتعمل ما في وسعها للحفاظ على السعر للمواطن بالشكل المناسب والعادل الذي يراعي مصلحة الجميع من المواطنين وأصحاب المخابز وموردي الدقيق”.
اقرأ/ي أيضاً: الدول العربية تختنق.. كيف طالت حرب روسيا أوكرانيا رغيف الخبز فيها؟
قال الناطق باسم وزارة الاقتصاد الوطني عبد الفتاح أبو موسى، اليوم الأربعاء، إن الوزارة أبلغت جميع مخابز قطاع غزة في 1/11/2021 بإبقاء سعر ربطة الخبز 7 شواكل مع إنقاص 200 جرام من الوزن.
وأضاف أبو موسى في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إنه تم تحديد وزن ربطة الخبز 2800 جرام، ونقوم حالياً بمراقبة جميع المخابز وفحص الوزن من خلال عدة جولات ميدانية بشكل دائم ومستمر.
وأشار أبو موسى إلى أن السعر جرى تعميمه على جميع المخابز في قطاع غزة، وإبلاغ جمعية أصحاب المخابز به.
بدوره أكد رئيس جمعية المخابز عبد الناصر العجري، أن المخابز ملتزمة بالسعر ولا يوجد أحد رفع من الأسعار، لكن هناك بعض المطاعم تأخذ بسعر أقل من المواطن بالعادة، وهناك البعض يبيع لها حالياً بسبعة شواكل للربطة وفق قرار وزارة الاقتصاد.
وأشار إلى “ارتفاع القمح 10$ عالمياً وأسعاره في صعود مستمر نتيجة لعدم وجود محصول والبيع كله من المخزونات”.
وتوقع العجرمي استمرار ارتفاع أسعار القمح حتى بداية الحصاد القادم.
ويبلغ عدد المخابز العاملة في قطاع غزة تبلغ 60 مخبزاً، ويصل حجم استهلاك القطاع من القمح 18 ألف طن شهرياً، 14 ألف طن منها تحول لطحين و4 ألاف طن نخالة.
الجدير بالذكر أن كمية الإنتاج العالمية للقمح بالدول الكبرى انخفضت بنسبة 17% بسبب موجات الجفاف التي ضربتها لاسيما روسيا والولايات المتحدة اللتان تغطيان احتياجات ثلاثة أرباع العالم والمصدران الأكبر للقمح مما انعكس سلباً على الأسعار وقادها نحو الارتفاع.
صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:
أكد رئيس جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة عبد الناصر العجرمي اليوم الثلاثاء أن السبب الرئيسي في ارتفاع أسعار الدقيق بغزة سببه صعود الأسعار عالمياً.
وقال العجرمي في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن كمية الإنتاج العالمية للقمح بالدول الكبرى انخفضت بنسبة 17% بسبب موجات الجفاف التي ضربتها لاسيما روسيا والولايات المتحدة اللتان تغطيان احتياجات ثلاثة أرباع العالم والمصدران الأكبر للقمح مما انعكس سلباً على الأسعار وقادها نحو الارتفاع.
وأضافت العجرمي أن الأسعار ستشهد ارتفاعات متتالية خلال الفترة المقبلة لافتاً إلى أن سعر شوال الدقيق حالياً يصل إلى 90 شيكل مقارنة بـ 70 شيكل بالسابق، وهذا زاد من الأعباء التي تقع على كاهل أصحاب المخابر.
وأشار العجرمي إلى أن الطلب المحلي والعالمي على القمح ثابت لا يتغير في ظل قلة في المعروض وهو الذي ساهم بشكل كبيرة برفع الأسعار.
ولفت العجرمي إلى أن عدد المخابز العاملة في قطاع غزة تبلغ 60 مخبزاً، ويصل حجم استهلاك القطاع من القمح 18 ألف طن شهرياً، 14 ألف طن منها تحول لطحين و4 ألاف طن نخالة.
وأكد العجرمي أن حجم العجز العالمي بالقمح يصل إلى 60 مليون طن حالياً ولن تستقر الأوضاع إلى عند بداية موسم الحصاد القادم للقمح في شهر يونيو.
وشدد على أنهم ينتظرون رداً من وزارة الاقتصاد الوطني بقطاع غزة على كتاب وجه لهم بضرورة تحديد سعر جديد للدقيق والخبز يتماشى مع الصعود العالمي بالأسعار بما لا يضر بأصحاب المخابر ولا ينهك السكان.
أكد عبد الناصر العجرمي رئيس جمعية أصحاب المخابز، اليوم الاثنين، آلية ستضبط سعر الدقيق والخبر في قطاع غزة قبل نهاية الأسبوع.
وقال العجرمي في تصريح لإذاعة زمن المحلية، إن ارتفاع سعر الدقيق سببه الارتفاع العالمي للأسعار، وتقدمنا كتاباً لوزارة الاقتصاد بغزة حول ذلك.
وأضاف العجرمي، أنهم طالبوا وزارة الاقتصاد بتحديد تسعيرة جديدة للخبز والدقيق مع ارتفاع ثمن الدقيق من70-75 شيكل إلى نحو 100 شيكل.
وأشار العجرمي إلى أنهم أبلغوا الاقتصاد أن المخابر تتعرض لخسائر كبيرة نتيجة ارتفاع سعر الدقيق الأمر الذي دفع لمطالبتها بتحديد الأسعار.
وأكد العجرمي أن الأيام القادمة ستشهد تغيراً بسعر الخبز ووزنه بقطاع غزة، مشدداً أن الأقرب هو خفض الوزن والحفاظ على نفس السعر.
وتشهد الأسواق الفلسطينية بالضفة الغربية وقطاع غزة ارتفاعاً في بعض أسعار السلع الأساسية، كالارز والسكر والدقيق والبقوليات، حسب ما اشتكى عدد من المواطنين.
وأكدت وزارة الاقتصاد الوطني في قطاع غزة، أنها ستتخذ أقصى العقوبات والضرب بيد من حديد بحق كل التجار المتلاعبين والمحتكرين للأسعار في قطاع غزة.
وذكر مدير عام الدراسات بالوزارة أسامة نوفل، أن ارتفاع أسعار بعض السلع الأساسية في قطاع غزة جاء نتيجة الارتفاع في الأسواق العالمية.
ولفت إلى أن ارتفاع الأسعار لم يقتصر على قطاع غزة فقط، إنما العالم يشهد ارتفاعًا في بعض السلع الأساسية نتيجة استمرار تداعيات جائحة كورونا على الاقتصاد العالمي نتيجة صعوبة في امدادات الغذاء وانخفاض معدل النمو، وارتفاع أسعار الشحن وتعطل سلاسل التوريد العالمي، وارتفاع أسعار الطاقة وأهمها البترول والغاز والفحم، والتغيرات المناخية التي تؤثر على انتاج الدول المنتجة للغذاء وأهمها روسيا والولايات المتحدة الأميركية.
وأشار إلى أن الاقتصاد الفلسطيني تأثر وخاصة قطاع غزة بالتأثيرات العالمية بالإضافة إلى بعض التحديات الخاصة بالاقتصاد الفلسطيني منها الحصار المالي والاقتصادي المفروض على القطاع منذ سنوات.
