استشهاد المنفذ.. مقتل جندي وإصابة 4 أخرين في عملية إطلاق نار غربي رام الله

رام الله_مصدر الإخبارية:

قتل جندي إسرائيلي وجرح خمسة أخرون صباح الجمعة في عملية إطلاق نار في منطقة جبل الشبوني بقرية كفر نعمة غربي رام الله.

وقالت وسائل إعلام عبرية إن جندي إسرائيلي قتل وجرح أربعة آخرون حيث نقلوا إلى المشافي الإسرائيلية.

واضافت أن منفذ العملية استشهد، وان جيش الاحتلال كان يواجه صعوبة في إخلاء أحد جرحاه من موقع عملية إطلاق النار.

وأشارت إلى أن الجيش استخدم طائرة عمودية وأخرى مسيّرة للوصول إلى منفذ عملية إطلاق النار بمحيط دوليف غربي رام الله.

وأكدت أن الجيش قتل المقاوم من خلال استهدافه بصاروخ طائرة من نوع أباتشي.

يذكر أن مقاوم هاجم حافلة للمستوطنين قرب قرية دير بزيع غرب رام الله فجر اليوم الجمعة.

وأكدت الإذاعة الإسرائيلية أن مسلحا أطلق النار على الحافلة في وادي متاخم لمستوطنتي دوليف وطلمون المقامتين على أراضي القرى الفلسطينية هناك.

اقرا أيضاً: رئيس الموساد يعود للدوحة غداً لاستكمال مفاوضات تبادل الأسرى

طالع قرارات مجلس الوزراء الفلسطيني في جلسته الأسبوعية

رام الله – مصدر الإخبارية 

قرر مجلس الوزراء، اليوم الإثنين، تخصيص مبلغ مالي بقيمة 100 مليون شيقل لمستشفيات القدس المحتلة (من خلال تمويل الشركاء الدوليين).

كما قرر مجلس الوزراء، في جلسته الأسبوعية التي عقدها بمدينة رام الله برئاسة رئيس الوزراء محمد اشتية، تشكيل لجنة لمتابعة الاستثمار في الأراضي الحكومية، بهدف تسهيل إجراءات إقامة مشاريع في كافة الأراضي الفلسطينية من قبل الفلسطينيين، وخاصة المغتربين منهم.

وصادق على خطة وزارة الحكم المحلي (برنامج سيادة وصمود) لدعم صمود المواطنين في المحافظات الفلسطينية، لا سيما المناطق المسماة (ج)، وتوفير سبل التمويل اللازمة وتوجيه الاستثمار لهذه المناطق.

كما صادق مجلس الوزراء على خطة وزارة الاقتصاد الوطني لتحسين بيئة الأعمال والاستثمار، وعلى رخصة تقديم خدمات المياه والصرف الصحي لمرفق مياه غرب جنين.

واعتمد مشروعين في مجال الطاقة في غزة ورام الله، وصادق على توصيات اللجنة الوزارية للإشراف على مشروع إعداد المخطط الوطني المكاني.

كما صادق مجلس الوزراء، في جلسته الأسبوعية، على اتفاقية التعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي بين حكومتي الجمهورية التونسية ودولة فلسطين، ووافق على بدءْ تشغيل مركز طوارئ عين البيضا في الأغوار الشمالية على مدار 24 ساعة.

وأفرد مجلس الوزراء مساحة واسعة من النقاش لتطوير برنامج حكومي يستهدف الأراضي المصنفة (ج) عبر إنشاء بنى تحتية تتضمن شق الطرق، واستصلاح الأراضي، وتمديد خطوط الكهرباء، وشبكات المياه، والاتصالات، من أجل تعزيز صمود المواطنين في تلك المناطق، وتجسيد السيادة عليها، وضمان التوسع العمراني، والخدماتي فيها، لمواجهة عمليات التوسع الاستيطاني والاستيلاء على الأراضي التي تحاول سلطات الاحتلال من خلالها تضييق الخناق على سكان تلك المناطق، من خلال هدم البيوت، وإتلاف الممتلكات، والاستيلاء على الأراضي.

وقرر المجلس تشكيل لجنة وزارية توجيهية، للإشراف على تنفيذ البرنامج برئاسة وزير الحكم المحلي وعضوية وزارات: الزراعة، والمالية، والاقتصاد، والنقل والمواصلات، والشؤون المدنية، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، وسلطة الأراضي، والمياه، والطاقة.

واستمع مجلس الوزراء من وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي إلى شرح حول الجهود الدبلوماسية التي بذلت خلال الأسابيع الماضية في جميع المحافل الدولة والعربية لتعزيز حضور دولة فلسطين في المنظمات والهيئات الدولية والعربية، التي كان آخرها رفع مسمى فلسطين في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في دورته السابعة والستين، التي عقدت في فِينّا إلى مستوى “دولة فلسطين”، وكذلك ما حققته دولة فلسطين من مركز متقدم في التصويت الذي جرى اليوم في جامعة الدول العربية على الميثاق العربي لحقوق الإنسان.

كذلك، استمع المجلس إلى تقرير من وزيرة الصحة مي الكيلة حول أوضاع المستشفيات ورفدها بالكوادر الطبية وافتتاح العيادات في المناطق النائية، حيث أقر تثبيت عدد من الكوادر الطبية والصحية التي سبق وعملت خلال جائحة “كورونا”، وتخصيص مبلغ 100 مليون شيقل لصالح مستشفيات مدينة القدس المحتلة، وتشغيل مركز طوارئ عين البيضا على مدار 24 ساعة لتقديم الخدمات للمواطنين في المنطقة.

واستمع مجلس الوزراء إلى عرض للمسودة الأخيرة من قانون الخدمة المدنية، ليكون قانونا حديثا ومتقدما، ويعالج بعض الإخفاقات وبعض الثغرات في القانون السابق، ليتم رفعه لسيادة الرئيس لإقراره وإصداره.

كما استمع من وزير الحكم المحلي مجدي الصالح إلى شرح حول مشروع المخطط المكاني لأراضي دولة فلسطين، وتوصيات اللجنة الوزارية المتعلقة بالمشروع، الذي يجري العمل عليه منذ ثلاث سنوات، فيما استمع من وزير الاقتصاد الوطني خالد عسيلي إلى خطط الوزارة لتوسيع آفاق التجارة مع الأردن الشقيق عبر معبر الكرامة، والتوصيات ذات العلاقة لنقاشها مع المسؤولين الأردنيين.

وفي كلمته بمستهل الجلسة، طالب اشتية، الأمم المتحدة تطبيق ما جاء في تقرير لجنة التحقيق المستقلة التابعة للهيئة الدولية، التي طالبت فيه الدول كافة، بالتحرك لوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية، والممارسات غير القانونية في الأراضي المحتلة.

وأضاف أن “الجرائم المتواصلة التي يرتكبها جنود الاحتلال، والمستوطنون، ضد أبناء شعبنا، والتي كان آخرها إعدام الشاب محمد رمانة من مخيم الأمعري، واحتجاز جثمانه، واعتقال صديقة الجريح، توجب فرض عقوبات على دولة الاحتلال، وعدم السماح للجناة بالإفلات من العقاب”، معربا عن تعازيه لعائلة الشهيد ولجميع عائلات الشهداء، متمنياً الشفاء للجرحى”.

وقدم رئيس الوزراء الشكر للدول التي صوتت في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية وعددها 92 دولة لصالح رفع مسمى فلسطين في الوكالة، إلى “دولة فلسطين”، الذي من شأنه تعزيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ومنحها المزيد من الامتيازات.

وقال رئيس الوزراء:” إن مناطق (ج) جزء لا يتجزأ من كامل أراضي دولة فلسطين وأن هناك محاولة من قبل الحكومة الإسرائيلية الحالية وسابقاتها لضم تلك المناطق، ومنذ بداية عملنا أعطينا هذه المناطق أولوية كبرى في مختلف المجالات، واليوم نجدد إطلاق برامج ذات علاقة بتلك المناطق وجميع الوزارات تعمل على إنجاح البرنامج كل حسب اختصاصه”.

اقرأ/ي أيضاً: نقابة الصحفيين تدين احتجاز الاحتلال للصحفيين اشتية والبحش والبدوي داخل سيارة

جماهير غفيرة تُشيّع الشهيد بلال قدح في رام الله

رام الله – مصدر الإخبارية

شيّعت جماهير غفيرة من أبناء شعبنا الفلسطيني بمحافظة رام الله والبيرة، بعد ظهر السبت، جثمان الشهيد بلال إبراهيم حسني قدح (33 عامًا)، في قرية شقبا غرب المدينة بعد تسلّم جثمانه أمس.

وفي التفاصيل، فقد انطلق موكب التشييع من أمام مجمع فلسطين الطبي بمراسم رسمية، وصولًا إلى منزل عائلته لإلقاء نظرة الوداع، قبل الصلاة عليه في مسجد شقبا الكبير، ثم مواراة الثرى في مقبرة القرية.

وحمل المشاركون الشهيد “قدح” متوشحًا بالعلم الفلسطيني، وجابوا به شوارع القرية، مُرددين الهتافات الغاضبة والمنددة بالجرائم الإسرائيلية التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق أبناء شعبنا.

وارتقى الشهيد “قدح” في 10 تموز/ يوليو الماضي، عقب إطلاق النار عليه من قبل قوات الاحتلال المتمركزة عند الحاجز العسكري المقام على المدخل الجنوبي دير نظام شمال غرب رام الله.

علمًا أن قوات الاحتلال منعت المواطنين وطواقم الإسعاف من الوصول إليه، وإنقاذه، وتركته ملقى على الأرض إلى أن ارتقى شهيدًا ومنذ ذلك الحين احتجزت جثمانه.

وقرّرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة الماضية، تسليم جثمان الشهيد الشاب بلال قدح 33 عامًا من قرية شقيا غرب رام الله في الضفة الغربية المحتلة.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إنها “تبلغت من هيئة الشؤون المدنية باستشهاد الشاب بلال قدح برصاص جنود الاحتلال المتمركزين عند الحاجز المقام على المدخل الجنوبي للقرية”

أقرأ أيضًا: 17 شهيداً برصاص الاحتلال في الأسابيع الثلاثة الأولى من سبتمبر الجاري

جيش الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية في محيط رام الله

رام الله- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شدد من إجراءاته العسكرية في محيط محافظة رام الله والبيرة في الضفة الغربية المحتلة.

وقالت المصادر إن جيش الاحتلال نصب حاجزًا عسكريًا عند مدخل قرية راس كركر وآخر عند مدخل قرية خربثا بني حارث غرب رام الله، وثالث على طريق “وادي الدلب”، والذي يربط بين قرى غرب رام الله والمدينة.

كما ونصب الاحتلال حاجزًا عسكريًا عند مدخل قرية النبي صالح شمال رام الله، ودقق في هويات المواطنين وفتش مركباتهم.

وذكرت المصادر أن الاحتلال نصب حاجزًا عسكريًا عند مدخل قرية برقة شرق رام الله، ودقق في هويات المواطنين وفتش مركباتهم، ما تسبب بأزمة مرورية خانقة.

والخميس الماضي، أعلنت وسائل إعلام عبرية، عن مقتل جندي إسرائيلي وأُصيب آخرون، جراء عملية دهس وقعت عند حاجز عسكري غربي رام الله وسط الضفة الغربية، قبل أن يُعلن جيش الاحتلال إطلاق النار على المنفذ.

وأكدت القناة 14 العبرية على ارتفاع عدد المصابين في عملية الدهس قرب بيت سيرا غرب رام الله إلى 10، من بينهم مصابان بحالة حرجة.

وفي سياق آخر، اقتحم جيش الاحتلال فجر اليوم الأحد، مدينة أريحا بالضفة الغربية المحتلة، بالتزامن مع اندلاع مواجهات في المنطقة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “الاحتلال اقتحم المدينة وانتشرت بين أزقتها، واعتلت أسطح منازل المواطنين تحت تهديد السلاح”.

فيما شرع جيش الاحتلال في إطلاق عدد من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه الشبان ومنازل المواطنين، ما تسبب في إصابة عدد منهم بالاختناق عُولجوا ميدانيًا.

اقرأ/ي أيضًا: الاحتلال يعتقل ثلاثة شبان من بلدة فوريك شرق نابلس

مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين في عملية دهس برام الله

رام الله- مصدر الإخبارية

أعلنت وسائل إعلام عبرية، عن مقتل جندي إسرائيلي وأُصيب آخرون، جراء عملية دهس وقعت عند حاجز عسكري غربي رام الله وسط الضفة الغربية، قبل أن يُعلن جيش الاحتلال إطلاق النار على المنفذ.

وأكدت القناة 14 العبرية على ارتفاع عدد المصابين في عملية الدهس قرب بيت سيرا غرب رام الله إلى 10، من بينهم مصابان بحالة حرجة.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن العملية وقعت عند حاجز (مستوطنة) “مكابيم” قرب رام الله، مؤكدًا أنه جرى “تحييد” (قتل) المنفذ، دون ذكر تفاصيل أخرى.

وأضاف المتحدث أن “جميع المصابين في عملية الدهس بالقرب من حاجز (مستوطنة) مكابيم هم جنود من الجيش الإسرائيلي”.

وأوردت وسائل الإعلام إنّ فلسطينيًا دهس بشاحنة كان يستقلها، عددًا من الإسرائيليين عند حاجز عسكري قرب بيت سيرا، ما أدى لمقتل إسرائيلي وإصابة آخرين بجراحٍ متفاوتة.

وقالت القناة 14 العبرية، إن جيش الاحتلال حيّد المنفذ على حاجز عسكري آخر، بعد مطاردته لوقت قصير.

وبحسب الإعلام العبري، فإنه قتل جندي إسرائيلي وأصيب و10 آخرين خلال عمليات إطلاق نار وتفجير عبوات ودهس خلال 24 ساعة الماضية في الضفة الغربية المحتلة.

وبمقتله يرتفع عدد الإسرائيليين الذين قُتلوا منذ بداية العام الجاري إلى 36 قتيلاً.

وكان ثلاثة مستوطنين إسرائيليين قُتلوا في هجومين منفصلين السبت قبل نحو أسبوعين في عمليتين منفصلتين شمال الضفة الغربية المحتلة وجنوبها.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، إنه “ُفي حين قتل 31 إسرائيليا في هجمات خلال العام الماضي 2022، فإنه منذ بداية العام الجاري قتل 35 إسرائيليا في هجمات بالضفة الغربية وإسرائيل”.

وأضافت: “في الواقع، باستثناء عام 2006، حيث قتل 165 في حرب لبنان الثانية، وعام 2014 حيث قتل 75 خلال عملية الجرف الصامد (العدوان على غزة)، يُعد عام 2023 بالفعل العام الأكثر دموية منذ أيام الانتفاضة الثانية، التي استمرت نحو ست سنوات وقُتل خلالها أكثر من 1000 إسرائيلي”.

وأشارت الصحيفة إلى أن “140 إسرائيليا أصيبوا خلال الهجمات التي نفذت منذ مطلع العام الجاري في الضفة الغربية والقدس الشرقية وداخل إسرائيل”.

اقرأ/ي أيضًا: خلال التصدي لاقتحام المدينة.. إصابة 3 جنود إسرائيليين بانفجار عبوة ناسفة بنابلس

إضراب الأطباء.. الصحة في رام الله تدعو لتغليب مصلحة المرضى والعودة للعمل

رام الله – مصدر الإخبارية

‎دعت وزارة الصحة في رام الله نقابة الأطباء إلى وقف “إضراب الأطباء” المتعلق بوقف إجراء العمليات الجراحية المبرمجة، والعيادات في كافة المستشفيات الحكومية.

وفي بيان لها، نادت الوزارة في الأطباء في المستشفيات الحكومية من أجل العودة للعمل بشكل فوري بأقسام الجراحة والعيادات.

وحثت الجميع على تغليب مصلحة المرضى وحاجتهم للخدمات الطبية.

وحذرت الوزارة من تبعات الإضراب المستمر على المرضى وزيادة معاناتهم.

وكانت نقابة الأطباء إضافة إلى المعلمين والمحامين والمهندسين والصحفيين أعلنت في مارس الماضي هذا العام، في بيانات منفصلة لها الإضراب والاحتجاج لنيل مطالبهم وحقوقهم.

وزادت الإضرابات بشكل أوسع، بعد إعلان رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية عن صرف علاوات لموظفي عدة قطاعات، احتواء للأمر وعودة الموظفين لعملهم، إلا أنه زاد الفجوة.

وكان اشتيه بمستهل الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء في مارس أعلن صرف علاوة طبيعة العمل للمعلمين والمهندسين والعاملين في المهن الصحية بنسبة 5%، وللأطباء العامين بنسبة 10%، إضافة إلى دراسة تقديم علاوة لعاملين في قطاعات أخرى.

يُذكر أن نقابة الأطباء خاضت إضراباً آخراً منتصف العام الماضي في محافظات الضفة المحتلة، وأوقفت العمل في المراكز الطبية الحكومية بهدف إلزام الحكومة الفلسطينية بتطبيق الاتفاقية الموقعة معها، وفي مقدمتها طبيعة العمل للطب العام.

وورفضاً للضريبة المضافة0 على المرضى، والقرارات التعسفية بحق الأطباء.

وعادت لقطع إضرابها في نهاية العام بعد أن تم التوافق على الصيغة النهائية لقرار “بقانون معدل” بشأن إنشاء نقابة الأطباء الفلسطينيين الصادر بتاريخ 20-10-2022، حسب ما أعلنت حينها وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة.

اقرأ أيضاً:نقابة الأطباء تعلن الإضراب عن العمل منتصف الشهر الجاري

بينهم أسير محرر.. الاحتلال يعتقل ثلاثة شبان من رام الله وأريحا

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، ثلاثة شبان من مدينتي رام الله وأريحا بالضفة الغربية، من بينهم أسير محرر.

واقتحم جيش الاحتلال ترافقها جرافة عسكرية قرية بيت ريما برام الله، واعتقل الشابين أحمد كرم الريماوي، وأنس إحسان الريماوي، وصادرت مركبة عائلة المعتقل “أنس”.

وفي أريحا، أفادت اعتقل الأسير المحرر عبد الله ناصر الحناوي من سكان مخيم عقبة جبر، أثناء مروره على حاجز الحمرا العسكري في الأغوار الشمالية.

يشار إلى أنّ الحناوي أسير أُفرِج عنه قبل أسبوع من سجون الاحتلال، بعد أن أمضى ستة أشهر في الاعتقال.

رام الله: الاحتلال يعتقل الجريح عمار عسلية وأبنائه الأربعة

رام الله – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح الإثنين، الجريح الفلسطيني عمار عسلية وأبنائه الأربعة عقب اقتحام منزلهم في مدينة رام الله.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الجريح عمار عسلية وأبنائه عقب دهم منزلهم في بلدة برقة شرق رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وعقب دهم منزل العائلة شرعت قوات الاحتلال في استجواب قاطني المنزل وتخريب محتوياته قبل الانسحاب منه واعتقال الشبان بداخله.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يعتقل عددًا من المواطنين خلال حملة دهم بالضفة والقدس

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الاثنين، عددًا من المواطنين خلال حملة دهم واسعة نفذتها بمدن الضفة والقدس المحتلتين.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اعتقلت الشاب يزن داوود طقاطقة عقب اقتحام منزله في بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم بالضفة الغربية”.

كما اعتقل الاحتلال الشاب مبتسم الريماوي عقب اقتحام منزله في بلدة بيت ريما شمال غرب رام الله وسط الضفة المحتلة.

فيما اعتقلت قوات الاحتلال الشبان زهير نصاصرة ومحمود نصاصرة وكاظم حنني عقب اقتحام منازلهم في بلدة بيت فوريك شرق مدينة نابلس.

وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت حارس المسجد الأقصى لؤي أبو السعد من منزله بمخيم شعفاط بالقدس المحتلة، بينما سلّمت العائلة استدعاء لشقيقه الأسير المحرر عدي.

وفي رام الله، اعتقل الاحتلال الضابط في جهاز الأمن الوقائي والقيادي في حركة فتح ماهر النعسان باقتحام قرية المغير شمال المدينة.

واقتاد الاحتلال الشبان المعتقلين إلى جهة مجهولة للتحقيق معهم، بحُجة أنهم مطلوبون لديه.

الاحتلال يطلق النار تجاه مركبة شمال رام الله

رام الله – مصدر الإخبارية

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، نيران أسلحتها الرشاشة صوب مركبة لأحد المواطنين شمال مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص على مركبة قُرب مدخل بلدة ترمسعيا، ما أدى إلى الحاق أضرار مادية فيها، ولم يتبين مصير من كانوا بداخلها حتى اللحظة.

وتشهد مدينة رام الله لليوم الثاني على التوالي تزايدًا ملحوظًا في اعتداءات وانتهاكات الاحتلال بحق المواطنين وممتلكاتهم في انتهاكٍ صارخ لحق المواطنين في الحياة الآمنة.

أقرأ أيضًا عبر مصدر: الاحتلال يجدد الاعتقال الإداري لعبد الباسط معطان المصاب بالسرطان

يُذكر أن الليلة الماضية، أقدم أحد المستوطنين المتطرفين على اطلاق النار تجاه الشاب قصي معطان، ما أسفر عن استشهاده متأثرًا بجروحه التي أُصيب بها في قرية برقة بمدينة رام الله.

ولاقت جريمة اعدام الشاب معطان تنديدًا فصائليًا واسعًا وسط مطالباتٍ بضرورة محاسبة قادة الاحتلال على جرائم بحق أبناء شعبنا الفلسطيني في جميع أماكن تواجدهم.

ولم يتأخر الرد على جريمة إعدام الشاب معطان، حيث نفذ الشهيد كامل أبو بكر عملية وسط مدينة تل أبيب أسفرت عن مقتل حارس بلدية المدينة وإصابة اثنين آخرين بجروح متفاوتة.

وجاءت العملية ردًا على تصاعد انتهاكات الاحتلال بحق المواطنين الفلسطينيين تحت حماية الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو وعدد من الوزراء المتطرفين ومنهم سموتريتش وبن غفير.

الصحة: استشهاد الشاب قصي معطان برصاص المستوطنين بقرية برقة في رام الله

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد الشاب قصي جمال معطان (19 عاماً) برصاص المستوطنين مساء اليوم الجمعة، بقرية برقة في رام الله.

وكان مجموعة من المستوطنين هجموا على القرية لا يزال مستمراً، وأحرقوا مركبتين تعود لمواطنين فلسطينيين.

وأوضحت مصادر محلية بأن المستوطنين أحضروا معهم عدداً من المواشي من أجل إفامة مستوطنة رعوية في القرية، بهدف الاستيلاء عليها.

وكان استشهد أيضاً صباح اليوم الجمعة، الشاب محمود أبو سعن برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم، والذي حصل على درجة متفوقة في الثانوية العامة هذا العام.

وشهد الأسبوع الماضي استشهاد الطفل محمد فريد شوقي الزعارير (15 عامًا)، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب بلدة السموع جنوب مدينة الخليل.

ومع بداية أغسطس الجاري، استشهد مهند محمد المزارعة (20 عامًا)، عقب تنفيذه عملية إطلاق نار في مستوطنة “معاليه أدوميم” شرق القدس.

وحسب مركز المعلومات الفلسطيني “معطى” فإن الأسبوع الماضي شهد استشهاد فلسطينيان في الضفة المحتلة والقدس.

اقرأ أيضاً:معطى: شهيدان وإصابة 12 مستوطناً في الضفة والقدس

Exit mobile version