مصابون في مواجهات مع الاحتلال بمدينة رام الله

رام الله – مصدر الإخبارية

أُصيب عدد من المواطنين برصاص الاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، خلال المواجهات المندلعة في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فقد “أُصيب ثلاثة مواطنين برصاص الاحتلال وتم نقلهم إلى مستشفى فلسطين لتلقي العلاج ومتابعة حالتهم الصحية”.

وأوضحت الصحة خلال بيانٍ صحافي، أن “الإصابات التي وصلت المستشفى أحدها متوسطة بالرصاص الحي في منطقة الخاصرة، إضافة لإصابة طفيفة بالرصاص الحي في منطقة الفخذ”.

وأشارت إلى أن “الإصابة الثالثة لشاب بالرصاص الحي في القدم، كما وصلت إصابتين طفيفتان جرّاء استنشاق الغاز المسيل للدموع، إصابة طفيفة بالرصاص المعدني المغلف بالمُطاط في اليد”.

وأفاد شهود عيان، باستمرار المواجهات المندلعة بين الشبان وقوات الاحتلال التي اقتحمت مدينة رام الله معززةً بآليات عسكرية.

وعقب اقتحام مدينة رام الله، اندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال، وسط دعوات من المساجد بالتصدي لاقتحامات الاحتلال.

وذكرت مصادر محلية، أن “قوات الاحتلال أخرجت المواطنين من المنازل المحيطة بمنزل الأسير اسلام فروخ في رام الله”.

وكعادة الاحتلال، استهدف مجموعةً من الصحفيين عبر إطلاق عدد من الأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط تجاه الصحفيين خلال تغطية الأحداث في منطقة رام الله التحتا.

وتُفيد الأنباء الواردة بإصابة الصحفي ربيع المنير مصور التلفزيون العربي برصاص معدني مغلف بالمطاط في منطقة البطن خلال تغطيته مواجهات رام الله المستمرة.

فيما تُحاول وحدة من المستعربين اعتقال فلسطينيين تحت تهديد السلاح خلال اقتحام قوات الاحتلال مدينة رام الله.

أقرأ أيضًا: مصابون خلال هجوم للمستوطنين على قرية في رام الله

الاحتلال يقتحم بلدة دير دبوان شرق رام الله ويدهم منازل المواطنين

رام الله – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت، بلدة دير دبوان شرق مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة دير دبوان وانتشرت في شوارعها وأزقتها ودهمت عددًا من منازل المواطنين وخّربت محتوياتها.

وذكرت مصادر محلية، أن “قوات الاحتلال اقتحمت عددًا من منازل المواطنين الآمنين، ما تسبب في ترويع الأطفال والنساء وكِبار السن والمرضى”.

كما شرعت في استجواب الأهالي وتخريب محتويات المنازل قبل الانسحاب منها، دون أن يُبلغ عن معتقلين حتى اللحظة.

في سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت، منطقة الصوانة بقرية دير شرف شمال غربي مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وبحسب شهود عيان، فقد اقتحمت قوات الاحتلال قرية دير شرف بنابلس معززةً بالجيبات العسكرية والجنود المُدججين بالسلاح.

وفي أعقاب عملية الاقتحام شرعت قوات الاحتلال في دهم عددٍ من منازل المواطنين وتخريب محتوياتها.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أطلقت عددًا من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه منازل المواطنين ما أسفر عن إصابة عدد منهم بالاختناق الشديد تم معالجتهم ميدانيًا.

كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت، بلدة قباطية جنوب مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن “قناصة الاحتلال اعتلت أسطح منازل المواطنين وشرعت في إطلاق وابلٍ من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه الشبان”.

كما اندلعت اشتباكات عنيفة بين رجال المقاومة وقوات الاحتلال في بلدة قباطية جنوب جنين، فيما سُمع أصوات اطلاق نار قُرب دوار الشهداء جنوب المدينة.

ووثقت كاميرات نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، لحظة دفع الاحتلال بتعزيزات عسكرية تجاه بلدة قباطية جنوب جنين.

أقرأ أيضًا: جنين: الاحتلال يقتحم بلدة قباطية ويدهم عددًا من منازل المواطنين

الاحتلال يقتحم قرية كفر نعمة غرب رام الله ويعتقل أحد المواطنين

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح الأحد، قرية كفر نعمة غرب محافظة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وشرعت في اعتلاء أسطح منازل المواطنين تحت تهديد السلاح.

وأضاف شهود العيان، “شرعت قوات الاحتلال في إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه منازل المواطنين وممتلكاتهم، ما أسفر عن إصابة عدد منهم بالاختناق”.

فيما عُولج المصابين بالاختناق مِن قِبل الطواقم الطبية التي كانت تتواجد في مكان الحدث.

في السياق ذاته، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب محمد أبو عادي خلال اقتحام منزله بقرية كفر نعمة غرب رام الله.

وأفادت مصادر محلية، بأن الاحتلال اقتاد الشاب “أبو عادي” إلى جهة مجهولة للتحقيق معه، بحُجة أنه مطلوبٌ لديها.

وفي نابلس، اقتحمت قوةٌ إسرائيلية خاصة مدينة نابلس من شارع المريج، وشرعت في دهم عددٍ من منازل المواطنين ما تسبب بحالةٍ من الذعر بين النساء والأطفال.

كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، بلدة قباطية جنوب مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وشرعت في اعتلاء أسطح منازل المواطنين وإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين ومنازلهم.

وفي أعقاب اقتحام المدينة، اندلعت مواجهات واشتباكات بين الشبان وعدد من المقاومين وقوات الاحتلال لإرغامها على الانسحاب من المكان.

كما دهمت قوات الاحتلال عددًا من منازل المواطنين واستجوبت سكانها وحققت مع قاطنيها، ما تسبب في حالة هلع بين النساء والأطفال وكِبار السن.

وشهدت الآونة الأخيرة زيادة ملحوظةً في حجم الانتهاكات ضد المواطنين وممتلكاهم تنفيذًا لتعليمات وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير.

أقرأ أيضًا: سرايا القدس: مقاتلونا تصدوا للاحتلال في قباطية وأمطروه بالرصاص

الاحتلال يقتحم قرية دير أبو مشعل ويدهم منزل أسير محرر

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، قرية دير أبو مشعل غرب رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية ودهمت منزل الأسير المحرر مهدي البرغوثي وخربت محتوياته واستجوبت ساكنيه.

وفي أعقاب اقتحام قرية دير أبو مشعل شرعت قوات الاحتلال في اعتلاء أسطح منازل المواطنين، وإطلاق وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع.

في سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة سعير شمال مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال شنت حملة اعتقالات واسعة في صفوف المواطنين بالبلدة.

واقتادت قوات الاحتلال المعتقلين إلى جهة مجهولة للتحقيق معهم بحُجة أنهم مطلوبون لديهم.

ورصدت عدسات نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لحظة سقوط أحد جنود الاحتلال على الأرض لحظة محاولته اعتقال أحد شبان البلدة.

وفيما يلي أبرز الأحداث التي شهدتها الضفة خلال الساعة الماضية:

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، قرية كفر قليل شرق نابلس، كما دهم الاحتلال مخيم عين السلطان شمال أريحا بالضفة الغربية.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت قرية كفر قليل، وشرعت في الانتشار بين الأزقة، كما اعتلت أسطح منازل المواطنين.

وتخلل عملية الاقتحام اعتقال الشاب خليل منصور من البلدة واقتياده إلى جهة مجهولة للتحقيق معه.

وذكرت مصادر محلية، أن “قوات الاحتلال اقتحمت قرية حرملة شرق بيت لحم ودهمت عددًا من المنازل وخربت محتوياتها”.

وفي أعقاب عملية الاقتحام، اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال، فيما شرعت قوات الاحتلال في إطلاق قنابل الغاز المُسيل للدموع تجاه المواطنين ومنازلهم.

في سياق متصل، ذكر شهود عيان، أن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم عين السلطان شمال أريحا، وشرعت في دهم عدد من منازل المواطنين.

وتسبب دهم منازل المواطنين في حالةٍ من الرعب بين النساء والأطفال، خاصةً في ظل أجواء المنخفض الجوي الذي تشهده البلاد.

وأغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، المدخل الشمالي لمدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال أغلقت المدخل الشمالي للمدينة (بيت عنون)، كما أغلقت الطريق الرابط بين المدينة وبلدات حلحول، وإذنا، وترقوميا.

تعرض قوة إسرائيلية لإطلاق نيران صديقة شمال شرقي رام الله

رام الله – مصدر الإخبارية

تعرضت قوات إسرائيلية، فجر السبت، إلى إطلاق نيران “صديقة” قرب عوفرا شمال شرقي رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت قناة “كان” العبرية، بأن قوة من الجيش الإسرائيلي “أطلقت النار نحو أفراد أمن إسرائيليين قرب عوفرا، بعدما اعتقدوا عن طريق الخطأ أنهم من رُماة الحجارة الفلسطينيين.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: دغلس يُطالب بتفعيل لجان الحراسة والتصدي لهجمات المستوطنين

رام الله: إصابة جندي إسرائيلي بنيران صديقة قرب مستوطنة عوفرا

رام الله – مصدر الإخبارية

أُصيب جندي إسرائيلي بنيران صديقة، مساء الثلاثاء، قرب مستوطنة عوفرا شمال شرقي رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وتأتي إصابة الجندي في أعقاب إطلاق جنود الاحتلال النار تجاه مركبة مسرعة اقتربت من حاجز للاحتلال الإسرائيلي بزعم تنفيذ عملية دهس وفق الاعلام العبري.

وبحسب إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، فقد أطلق جنود الاحتلال النار تجاه مركبة حاولت تنفيذ عملية دهس قرب عوفرا عند حاجز للشرطة الإسرائيلية، ما أسفر عن إصابة شرطي بالخطأ برصاص أحد الجنود المتواجدين في المكان.

وأشارت شرطة الاحتلال، إلى أن سيارةً فلسطينية أسرعت باتجاه شرطي قرب “مفترق عوفرا” شمال شرقي رام الله، واصطدمت به وهربت من المكان، فيما أصيب الشرطي بعيار ناري في ساقه وما زال مصدر إطلاق النار قيد التحقيق لدى الجهات المختصة.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: عملية إطلاق نار ورشق حجارة.. إصابة جندي ومستوطنين آخرين بنابلس

مسلحون يُطلقون النار تجاه قوة اسرائيلية شمال غرب رام الله

رام الله – مصدر الاخبارية

أطلق مسلحون، النار تجاه قوة اسرائيلية، بالقرب من قرية النبي صالح شمال غرب رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد الاعلام العبري مساء اليوم، بإطلاق مسلحين النار، تجاه قوة تابعة لجيش الاحتلال الاسرائيلي، خلال تواجدها في قرية النبي صالح شمال غرب رام الله.

ووفقًا لشهود عيان، فإن الاحتلال أرسل تعزيزات عسكرية إلى مكان اطلاق النار، وأغلق البوابة الحديدية المقامة على المدخل الشرقي لقرية النبي صالح شمال غرب رام الله، وشرع بأعمال بحث في المكان.

وأكدت مصادر محلية، إغلاق قوات الاحتلال لبوابة النبي صالح المؤدية لقُرى بني زيد الغربية وسلفيت، واحتجزت عشرات المركبات ودققت في هويات المواطنين مما سبب أزمة مرورية خانقة.

فيما منعت قوات الاحتلال، المواطنين من الدخول أو الخروج عبر طريق النبي صالح الرابط بين شمال الضفة الغربية ووسطها، واحتجزت عشرات المركبات بذريعة تعرضها لإطلاق النار قرب برج عسكري مقام على مدخل القرية.

أقرأ أيضًا: كتائب شهداء الأقصى تستهدف جنود الاحتلال في جنين

جدير بالذكر أن عمليات اطلاق النار صوب قوات الاحتلال الاسرائيلي، نشطت خلال الفترة الماضية، تنديدًا باعتداءات الاحتلال وقُطعان مستوطنيه بحق أهالي الشيخ جراح، إلى جانب الثأر لدماء شهداء نابلس الثلاثة وهم أشرف المسبلط وأدهم مبروكة ومحمد الدخيل التي اغتالهم قوات الاحتلال الاسرائيلي في وضح النهار.

وقد توعدت الفصائل الفلسطينية، بالرد على جرائم الاحتلال الاسرائيلي، بحق أبناء شعبنا، مؤكدةً أنها لن تقف مكتوفي الأيدي، وسيكون لها كلمتها خلال الأيام المقبلة حال استمرت اعتداءات الاحتلال وجرائمه.

Exit mobile version