وزارة الاقتصاد تمهل تجار الذهب دمغ الليرات قبل نهاية أكتوبر

رام الله-مصدر الإخبارية

أمهلت وزارة الاقتصاد الوطني، اليوم الإثنين، تجار المصوغات الذهبية، دمغ الليرات الذهبية بالدمغة المعتمدة لدى مديرية المعادن الثمينة، قبل نهاية شهر تشرين الأول المقبل.

وبحسب تعليمات وزير الاقتصاد الوطني خالد العسيلي، فإنه يتوجب على تجار المعادن الثمينة الالتزام بعدم عرض أو بيع أو تداول الليرات الذهبية دون دمغها بالدمغة المعتمدة حسب الأصول، ما لم يتم إثبات أن الليرات مسكوكات أصلية.

وحددت الوزارة، في بيان، نهاية شهر تشرين الأول المقبل المهلة التي يتوجب على التجار دمغ الليرات لدى المديرية، بحيث تحمل العيار الحقيقي للمصوغ وحرف (ظ) تحت طائلة المسؤولية القانونية.

وتعد الليرات من أشكال المصوغات والمنتجات الذهبية التي يتم الإقبال عليها بكثرة في السوق الفلسطيني، وتمتاز بالحفاظ على القيمة ولا تفقد الكثير من قيمتها عند إعادة البيع.

وأوضحت الوزارة أنه في ظل التطور التكنولوجي والفني في قطاع المعادن الثمينة، ترتفع مخاطر تقليد وتصنيع الليرات ليصل في بعض الأحيان إلى درجة التطابق التام مع الليرات الأصلية.

وشددت الوزارة على أهمية تعليمات الوزير في حماية المنتج المحلي، وتنمية وتنظيم قطاع المعادن الثمينة في فلسطين، بما يضمن استدامته وحمايته.

ودعت المواطنين عند شراء الذهب الحصول على فاتورة مفصلة، والإبلاغ عن أي شكوى من خلال الرقم المباشر (129) أو مراجعة مديريات المعادن الثمينة في المحافظات، إضافة إلى التأكد من دمغ المصوغات الذهبية عند الشراء، والتي تحمل الدمغة الفلسطينية “قبة الصخرة”.

وتدمغ مديرية المعادن الثمينة سنويا نحو 10 أطنان من المصوغات الذهبية، في حين يعمل في صناعة المعادن الثمينة وبيعها نحو 577 مصنعا وورشة ومحلا، تشغّل 3 آلاف صانع وتاجر، وتخضع لمراقبة طواقم الرقابة والتفتيش في مديرية المعادن الثمينة.

اقرأ/ي أيضا: اقتصاد غزة تنشر قائمة استرشادية لأسعار السلع الغذائية الأساسية

الاقتصاد برام الله: دمغ نحو 1.5 طن ذهب خلال شهر يوليو الماضي

رام الله-مصدر الإخبارية

أكدت مديرية المعادن الثمينة بوزارة الاقتصاد الوطني بمدينة رام الله، أنها عملت على دمغ 1.479 طن ذهب تقريبا، خلال شهر تموز (يوليو) الماضي.

وأوضحت المديرية، في بيان اليوم الأحد، أن إيراداتها جراء عملية دمغ المصوغات الذهبية التي تحمل الدمغة الفلسطينية “قبة الصخرة” بلغت 1.62 مليون شيكل تقريبًا بنسبة انخفاض 10%، مقارنة مع الشهر المناظر له في العام الماضي بمبلغ 1.81 مليون شيكل.

وسجل متوسط سعر أونصة الذهب عن شهر يوليو 1960 دولارا أميركيا، في حين سجل متوسط سعر الأونصة في الشهر ذاته من العام السابق مبلغ 1985 دولارا أميركيا، بنسبة انخفاض 1%.

وحسب مديرية المعادن الثمينة فإنها تدمغ سنويا قرابة 10 أطنان من المصوغات الذهبية، في حين يعمل في صناعة المعادن الثمينة وبيعها نحو 577 مصنعا وورشة ومحلا، تشغّل 3 آلاف صانع وتاجر، وتخضع لمراقبة طواقم الرقابة والتفتيش في مديرية المعادن الثمينة.

اقرأ/ي أيضا: جي بي مورغان يتوقع ارتفاع أسعار الذهب إلى مستوى 2175 دولاراً للأونصة

ودمغت المديرية العام الماضي 2022، نحو 17.75 طن ذهب، بزيادة نسبتها 93% عن المعدل، مقارنة بالسنوات الخمس الماضية، في حين بلغ إجمالي الإيرادات المحصلة جراء عملية الدمغ ما قيمته 17.77 مليون شيقل.

ودعت المديرية المواطنين إلى الحصول على فاتورة فيها تفاصيل الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري عند شراء الذهب، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات، إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي).

المعادن الثمينة: دمغ ذهب بقيمة 1.460 مليون شيكل الشهر المنصرم

غزة- مصدر الإخبارية:

أعلنت مديرية المعادن الثمينة بوزارة الاقتصاد الوطني دمغ 104 طن ذهب الشهر الماضي.

وقالت المديرية في بيان لها، إن قيمة إيراداتها من عملية الدمغ بالدمغة الفلسطينية “قبة الصخرة” بلغت 1.460 مليون شيكل تقريباً.

وأضافت أن مؤشر دمغ المعادن الثمينة ارتفاع بشهر تشرين الأول 210% مقابل نفس الشهر العام الماضي، كما سجل ارتفاع بالإيرادات 225% أيضاً.

وبلغ متوسط سعر أونصة الذهب بتشرين الأول 2021 مبلغ 1776 دولار، مقارنة بـ 1900 دولار العام الماضي، بانخفاض 7%، ونفذت طواقم المديرية 7 جولات تفتيشية شملت 26 محل ذهب.

يذكر ان مديرية المعادن الثمينة دمغت خلال العام الماضي نحو 5 طن ذهب، في حين بلغت إيراداتها جراء عملية دمغ المصوغات الذهبية، التي تحمل الدمغة الفلسطينية “قبة الصخرة” 5 ملايين شيقل تقريباً.

ودعت المديرية المواطنين عند شراء الذهب الحصول على فاتورة مفصل فيها الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري واضحا، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات، إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي).

مؤشر دمغ المعادن الثمينة يرتفع بنسبة 284% بتموز الماضي

غزة- مصدر الإخبارية:

سجل مؤشر دمغ المعادن الثمينة ارتفاعاً بنسبة 284% في شهر تموز الماضي مقابل ذات الشهر من العام الماضي.

وقالت وزارة الاقتصاد الوطني، إن مديرية المعادون الثمينة دمغت طن و84 كيلو غرام من الذهب بقيمة إيرادات مليون 63 ألف شيكل.

وأضافت الوزارة أن كمية الذهب الواردات للمديرية ارتفعت بنسبة 284%، وفي الإيرادات بنسبة 264% عن الشهر نفسه من العام الماضي، الذي تضرر من جائحة كورونا وحالة التراخي الذي شهدته الأسواق بشكل عام، خصوصاً المعدن النفيس.

وأشارت الوزارة إلى أن متوسط سعر أونصة الذهب في تموز بلغ 1807 دولار بواقع هبوط 2%، مقارنة مع نفس الشهر العام الماضي، الذي سجل فيه متوسط سعر الاونصة 1843 دولار.

ولفتت إلى أن طواقم الرقابة والتفتيش أجرت 14 جولة تفتيشية على 18 محل ومصنع للذهب.

ويعتبر الفلسطينيون الذهب ملاذاً أمناً للحفاظ على أموالهم ويقدم الكثير منهم على شراء المعدن النفيس كوسيلة لتجميد أموالهم وعدم صرفها كجزء من العادات والتقاليد المنتشرة في البلاد، فيما تنتشر في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة محلات صياغة الذهب ولها أسواق خاصة كسوق القيسيارية بغزة.

يذكر أن جائحة كورونا أثرت على مجل الأوضاع الاقتصادية في فلسطين مع فرض الحكومة لعدد من الإجراءات الاحترازية والاغلاقات بهدف التقليل من أعداد المصابين بالفيروس ووصلت خسائر الاقتصاد الوطني خلال العام الماضي فقط ثلاثة مليارات دولار أمريكي.

إيرادات مؤشر دمغ الذهب ترتفع لـ41%

رام الله-مصدر الإخبارية:

قدرت مديرية المعادن الثمينة بوزارة الاقتصاد الوطني كميات الذهب المدموغة الشهر الماضي بـ 589 كيلو غرام.

وقالت المديرية في بيان لها إن قيمة الايرادات الناتجة عن عمليات الدمغ التي تحمل “قبة الصخرة” بـ 585 ألف شيقل تقريباً.

وأضافت أن مؤشر الدمغ صعد خلال الشهر الماضي بمقدار 57% مقارنة مع ذات الشهر من العام الماضي، في حين شهدت الإيرادات صعوداً وصل لـ41%، فيما فتشت طواقم الرقابة 17 محلاً على مدار ثلاث جولات.

وأشارت إلى أن الانخفاض الذي شهده ذات الشهر من العام الماضي كان سببه ظهور فيروس كورونا والتفشي الكبير للجائحة، وما تركته من أثار على الاقتصاد الوطني.

ولفتت المديرية إلى أن المؤشر شهد انخفاضاً ما بين أذار وتموز من العام 2020 بمقدار 64% على صعيد الكميات المدموغة من الذهب، وهبوط في الإيرادات بمقدار 70% مبينةً إلى أنه تم دمغ 1.53 طن فقط من الذهب بقيمة وصلت 1.59 مليون شيكل.

وقالت إن سعر أونصة الذهب وصل متوسطه خلال أذار من العام الجاري إلى 1718 دولار، مقارنة مع 1592 دولار في العام 2020.

ودمغت المديرية خلال العام 2020 حوالي خمسة طن من الذهب ، وقدرت إيراداتها بـ 5 ملايين شيقل تقريباً.

وشددت على أهمية حصول مشترين الذهب على فواتير مفصلة حول الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري واضحا، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي).

Exit mobile version