اعتقال مشتبه به من حيفا بتهمة حيازة أسلحة وذخيرة

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بمدينة حيفا بالداخل المحتل باعتقال مشتبه (29 عامًا) بعد ضبط مسدس ومشط ذخيرة.

وفي بيان قالت الشرطة داخل الخط الاخضر أنه “خلال نشاطات للشرطة بمساندة وحدة حرس الحدود في مجمع سكني في مدينة حيفا”.

ولفتت إلى أنه تمّ العثور على مسدس ومشط ذخيرة حيث تمّت تخبئتهم في مبنى قيد الإنشاء، وفي نهاية التفتيشات تمّ اعتقال مشتبه (29 عامًا) واقتيد للتحقيق في مركز الشرطة.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مصابون بجرائم إطلاق نار بحيفا والطيرة وعرعرة في الداخل المحتل

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

أصيب 3 أشخاص بجروح وصفت بين المتوسطة والخطيرة، جراء جرائم إطلاق نار نفذت في حيفا، والطيرة وعرعرة في المثلث الشمالي فجر اليوم الثلاثاء.

ففي مدينة حيفا، أصيب شاب بجروح وصفت بالخطيرة، وذلك جراء جريمة إطلاق نار وقعت في المدينة فجر اليوم.

وحسب مصادر محلية فإن طواقم التابعة لـ “نجمة داود الحمراء” تلقت بلاغا عن جريح في حيفا، وعلى الفور هرع طاقم طبي إلى المكان، حيث قدم الإسعافات الميدانية لرجل يبلغ من العمر (40 عاما)، ونقله على وجه السرعة إلى مستشفى “رمبام” في المدينة لاستكمال العلاج.

وأشار المصادر إلى فتح الشرطة تحقيقا في ملابسات الجريمة، دون أن تعلن عن تنفيذ أي اعتقالات.

وفي مدينة الطيرة، تعرض شاب (32 عاما) بعد منتصف الليلة شاب إلى جريمة إطلاق نار في المدينة، ما أسفر عن اصابته بجروح وصفت بالمتوسطة، حيث نقل على إثرها إلى مستشفى “مائير” في كفار سابا لاستكمال العلاج.

وحسب مصادر محلية فإن الشرطة باشرت التحقيق في ملابسات جريمة إطلاق النار، حيث لم يبلغ عن اعتقال ضالعين بالجريمة.

وفي عرعرة في المثلث الشمالي، تحقق الشرطة في ملابسات جريمة إطلاق النار التي نفذت في وقت مبكر من صباح اليوم في البلدة، وأسفرت الجريمة عن إصابة رجل في الخمسينيات من العمر بجروح وصفت بالمتوسطة، حيث نقل على إثرها إلى مستشفى “هيلل يافه” في الخضيرة لاستكمال العلاج.

وأمس الإثنين، قتلت امرأة، في الثلاثينيات من العمر، من مدينة رهط في منطقة النقب، جنوبي البلاد، في جريمة إطلاق نار.

اقرأ/ي أيضا: مقتل شخص بجريمة إطلاق نار في مدينة عكا

وارتفع عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي منذ مطلع العام الجاري 2023 ولغاية اليوم، إلى 166 قتيلا بينهم 10 نساء.

ومنذ مطلع الشهر الجاري، قتل 11 شخصا في المجتمع العربي، فيما أصيب عدد آخر بجروح متفاوتة من جراء تعرضهم لجرائم، شملت غالبيتها لإطلاق نار.

يأتي ذلك وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.

وتحولت جرائم إطلاق النار والقتل إلى أمر معتاد يرتكب على نحو شبه يومي خلال السنوات الماضية في المجتمع العربي، الذي يجد نفسه متروكا لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة.

في المقابل، تتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن القيام بدورها للحد من الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ أجهزة الأمن الإسرائيلية مع منظمات الإجرام.

مقتل سيدة في جريمة إطلاق نار بمدينة حيفا

حيفا- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية في حيفا بمقتل سيدة (40 عامًا) وإصابة آخر بعد تعرضهما لجريمة إطلاق نار.

وحسب المصادر، لقيت سيدة (40 عامًا) مصرعها وأصيب آخر بجراح متوسطة جراء تعرضهما لإطلاق نار داخل شقة سكنية في مدينة حيفا، اليوم الخميس.

وذكر الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء في بيان: “استلم المركز في منطقة الكرمل عند الساعة 13:44 بلاغًا حول العثور على سيدة فاقدة للوعي في منزل في شارع ارلوزوروف في حيفا”.

وأعلن الطاقم الطبي عن وفاة سيدة (40 عامًا) بعد العثور عليها بدون علامات للحياة وعلى جسدها آثار طلقات نارية”.

وقالت الشرطة في بيان: “تلقى مركز الشرطة بلاغًا حول حادث إطلاق نار تجاه شخصين تم إحالتهما من قبل الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى مركز رمبام الطبي في حيفا، وتم استدعاء عناصر من شرطة الكرمل إلى مكان الحادث وباشروا بالبحث عن مرتكبي الجريمة وجمع النتائج في مكان الحادث في إطار التحقيق الذي بدأ. ويبدو أن الخلفية جنائية”.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مصاب في حادث سير بحيفا

حيفا- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب (20 عامًا) بجراح خطيرة بحادث طرق ذاتي في حيفا.

وقالت المصادر إنه “استلم مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة الكرمل بلاغا قرابة الساعة 04:39 حول إصطدام سيارة بجدار على شارع ناحل هجيبوريم في حيفا”.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

مصاب في حادث عنف بمدينة حيفا

حيفا- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب اثر تعرضه لحادثة عنف في حيفا وحالته متوسطة.

وذكر الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنّه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة الكرمل بلاغا قرابة الساعة 00:53 حول إصابة شاب اثر تعرضه لحادثة عنف في حيفا”.

وعمل الطاقم الطبي على تقديم الاسعافات الاولية للمصاب (27 عامًا) والذي وصفت جراحه بالمتوسيطة وأحيل لاستكمال العلاج في مستشفى رمبام.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

اندلاع حريقين بدكان ومركبة في حيفا

حيفا-مصدر الإخبارية

اندلع حريق في دكان في مدنية حيفا في ساعات متأخرة من الليل، فيما أخمدت طواقم الإطفاء والإنقاذ الحريق الذي اندلع فجرا، في مركبة وأتى على محتوياتها.

وتسبب الحريق الذي اندلع في دكان في حيفا في ساعات الليل المتأخرة، بأضرار في الممتلكات ومحتويات الدكان، فيما فتحت الشرطة بالتعاون مع سلطة الإطفاء والإنقاذ تحقيقا لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.

وتلقت طواقم الإطفاء والإنقاذ الليلة الماضية بلاغا عن حريق في دكان في مدينة حيفا، ووصلت الطواقم إلى المكان وعملت على إخماد الحريق.

اقرا/ي أيضا: تظاهرة في حيفا ضد استفحال الجريمة وتقاعس الشرطة

ووفقا للمتحدث باسم سلطة الإطفاء والإنقاذ، فإن الحريق شب في دكان تحت مبنى سكني، حيث عملت الطواقم على إخماد النيران ومنع انتشارها إلى جانب البحث عن عالقين.

وأوضح أنه لم يبلغ عن إصابات. ويجري تحقيق لمعرفه أسباب اندلاع الحريق.

كما عملت طواقم الإطفاء والإنقاذ على إخماد حريق شب بمركبة في شارع “ستيلا مارس” في مدينه حيفا، حيث أتت ألسنة النيران على المركبة.

وحسب المتحدث باسم سلطة الإطفاء والإنقاذ، فإن الطواقم عملت على إخماد النيران ومنع انتشارها إلى جانب البحث عن عالقين. لم يبلغ عن مصابين، فيما يجري تحقيق لمعرفه أسباب اندلاع هذا الحريق.

وفاة شاب في حادث سير بمدينة حيفا

حيفا- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بمصرع الشاب محمد حسن فايد من حيفا اثر تعرضه للدهس في المدينة.

وفي التفاصيل، لقي محمد حسن فايد مصرعه مساء اليوم الجمعة متأثرًا بجراحه البالغة اثر تعرضه للدهس على شارع هرتسل في مدينة حيفا.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

مصاب في ورشة عمل بمدينة حيفا

حيفا- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية اليوم الثلاثاء بإصابة عامل (45 عامًا) بجروح متوسطة إثر سقوطه عن ارتفاع في حيفا.

ولفتت إلى أنه أصيب عامل (45 عامًا) بجروح متوسطة مع إصابة بالرأس والأطراف إثر سقوطه عن ارتفاع خلال عمله بمصنع في نيشير بمنطقة حيفا.

بدورها وصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدمت الاسعافات الأولية للعامل (45 عامًا)، وأحيل بعدها إلى مستشفى رمبام لاستكمال العلاج.

وتشير إحصاءات رسمية إلى أن عدد القتلى نتيجة الحوادث المختلفة في المدن والقرى الفلسطينية تجاوز المئة  عام 2022 كما قتل عشرات المواطنين منذ بداية 2023.

وفي كثير من المرات نظم الأهالي فعاليات داخل المدن والقرى المركزية من أجل المطالبة بقوانين وإجراءات رادعة للحد من الجريمة وفكرة استسهالها بالداخل المحتل، ودعوا لإيجاد قوانين رادعة هدفها الحد من حوادث السير والعمل.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين نحو مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل بالمجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم كع الضفة الغربية وقطاع غزة.

حيفا: وقفة إسناد للأسير المريض بالسرطان وليد دقة

الداخل المحتل – مصدر

خرج عشرات المواطنين من مدينة حيفا مساء اليوم السبت، في وقفة إسناد للأسير المريض وليد دقة في ساحة الأسير، وذلك بدعوة من حراك حيفا وعائلة الأسير.

وقال موقع عرب 48 إن شرطة الاحتلال دفعت بقوات إلى مكان الوقفة، واعتقلت المحامي أحمد خليفة من أم الفحم خلال مشاركته في الوقفة.

ووتابع أن المشاركين رفعوا في الوقفة صورا للأسير دقة، وشعارات تطالب بحريته وإطلاق سراحه من السجون الإسرائيلية، وأخرى تدعو إلى الوحدة الوطنية، ورددوا هتافات تطالب بالحرية للأسرى في السجون الإسرائيلية.

ونقلت إدارة سجون الاحتلال، اليوم، الأسير دقة من عيادة سجن إحدى المستشفيات الإسرائيلي بعد تدهور جديد على حالته الصحية.

وقال الناطق باسم مكتب إعلام الأسرى حازم حسنين لـ”شبكة مصدر الإخبارية“، إن الاحتلال نقل وليد دقة إلى المستشفى دون تحديد اسمها، خشيًة من اعتداءات المستوطنين عليه.

وأكد حسنين أن الوضع الصحي لدقة خطير جدًا، مضيفًا أنه لا نتمنى تلقي خبر استشهاد كما تلقينا خبر استشهاد الأسير خضر عدنان.

وأشار إعلام الأسرى إلى أن وليد دقة لا يزال يرفض العلاج والتدخلات الطبية، وأصبحت قدرته على الحديث محدودة جدًا، وهو بحاجة إلى استكمال العلاج بشكل مكثف بسبب الحالة التي يمر بها.

حيفا: مقتل شاب في انفجار سيارة بمنطقة كريات بيالك

أراضي الـ 48 – مصدر الإخبارية

قُتل شاب يبلغ من العمر 25 عامًا، الليلة الماضية، في انفجار سيارة بمنطقة “كريات بيالك” بمنطقة حيفا بالأراضي المحتلة عام 1948.

وفي التفاصيل، فقد قدّم طاقم طبي من نجمة داوود الحمراء الإسعافات الأولية للمصاب قبل نقله إلى مستشفى رمبام لتلقي العلاج ومتابعة حالته الصحية.

وصرّحت نجمة داوود قائلةً: “مع وصولنا إلى المكان كان الشاب خارج السيارة التي اشتعلت بها النيران، إذ عانى جروحا خطيرة في القسم السفلي من جسده”.

وأضافت: “على الفور قدمنا العلاجات الأولية للمصاب ونقلناه بسيارة العلاج المكثف وقد وصفت حالته بالحرجة”.

وبحسب نجمة داوود، فإن “المصاب نُقل للعلاج وهو فاقدٌ للوعي وموصول بجهاز التنفس الاصطناعي، إلا أن أعلن الأطباء عن وفاته لاحقًا.

فيما لم تعرف حتى اللحظة هوية الشاب المصاب، بينما فتحت الشرطة تحقيقًا في الحادث للوقوف على أسبابها ومعرفة ملابساته.

في سياق متصل، لفتت سلطة الإطفاء والإنقاذ إلى أن “طواقمها عملت على إخماد الحريق في السيارة ومنع انتشاره إلى سيارات أخرى في المكان”.

أقرأ أيضًا: قتيل في جريمة إطلاق نار بقرية وادي عارة قضاء حيفا المحتلة

Exit mobile version