إصابة 5 جنود إسرائيليين خلال اشتباكات في طولكرم

طولكرم- مصدر الإخبارية

أصيب خمسة من ضباط شرطة الحدود الإسرائيلية صباح الخميس بقنبلتهم اليدوية، إذ وقع الحادث خلال معركة بالأسلحة النارية في طولكرم، بينما كان الضباط يهدفون إلى اعتقال أحد المطاردين، بحسب ما أعلنه الجيش الإسرائيلي وشرطة الحدود.

وأصيب ثلاثة من الضباط بجروح خطيرة واثنان بجروح متوسطة.

لم يكن لدى الجيش الإسرائيلي يقين مطلق بشأن ما إذا كانت القنبلة اليدوية التي ألقتها قوات الجيش الإسرائيلي على المطاردين الفلسطينيين قد ألحقت الضرر بالقوات التي ألقتها عليهم لأنها اصطدمت بالسياج وارتدت إليهم أو ما إذا كان المطاردين الفلسطينيون قد أمسكوا بالقنبلة اليدوية وألقوها على الجيش الإسرائيلي قبل أن تنفجر.

ومع ذلك، كان التقدير الأولي القوي للجيش الإسرائيلي هو أن إصابة جنود الجيش الإسرائيلي كانت بسبب ارتداد القنبلة اليدوية إلى الخلف من السياج.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه لا يزال غير متأكد من كيفية أو سبب ارتداد القنبلة اليدوية، لكنه يحقق في الحادث.

علاوة على ذلك، قال الجيش الإسرائيلي إنه لم تكن هناك طائرات بدون طيار هجومية تابعة للجيش الإسرائيلي تحلق فوق المنطقة خلال العملية، ولكن كانت هناك طائرات استطلاع بدون طيار تابعة للجيش الإسرائيلي في السماء.

بالإضافة إلى ذلك، فشل الجيش الإسرائيلي في اعتقال المشتبه به الرئيسي الذي كان يلاحقه. على الرغم من ذلك، نجح الجيش الإسرائيلي في القبض على مشتبه به آخر وأطلق النار عليه وقام بتحييده عندما فر. ولا يزال الجيش الإسرائيلي يحقق في كيفية نجاة المشتبه به الرئيسي من الاعتقال.

وكانت وحدة سرية تابعة للجيش الإسرائيلي وشرطة الحدود الإسرائيلية وياماس تعمل في طولكرم عندما تعرضت للهجوم. وألقى المطاردون عبوات ناسفة وأطلقوا النار على القوات الإسرائيلية، التي ردت بإطلاق النار وسجلت عدة إصابات.

وألقيت عبوات ناسفة على الجنود.

وقال قائد شرطة الحدود يتسحاق بريك: “لقد تصرف جنودنا هذا الصباح بشجاعة وتصميم لمواجهة الإرهاب في يهودا والسامرة”. “أتمنى الشفاء التام والشفاء العاجل لضباط شرطة حدود يهودا والسامرة الذين أصيبوا في القتال، سنواصل العمل كقوات مشتركة مع الأجهزة الأمنية لمكافحة الإرهاب وحماية مواطني إسرائيل. يجب أن يعرف الإرهابيون وأن من يحاول المساس بقواتنا سنصل إليه ونغلق الحساب معه”.

وأعلنت كتائب شهداء الأقصى، صباح الخميس، أن عناصرها اشتبكوا مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في البلدة.

وكانت طولكرم مسرحا للعمليات الأمنية الإسرائيلية الأخيرة، حيث قامت وحدة مكافحة الإرهاب التابعة لشرطة الحدود الإسرائيلية بإلقاء القبض على مشتبه به في مداهمة صباحية لمتجر للهواتف المحمولة.

اقرأ/ي أيضًا: استشهاد الشابين عبد الرحمن عطا وحذيفة فارس برصاص الاحتلال بطولكرم

جنود الاحتلال يطلقون النار صوب فلسطيني بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن

القدس- مصدر الإخبارية

أطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الإثنين النار صوب فلسطيني قرب القدس بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن.

وبحسب مصادر محلية فإنه تم إطلاق النار صوب شاب وتحييده بشكل مباشر.

وفي بيان مقتضب قالت منظمة إنقاذ بلا حدود الإسرائيلية إن فلسطيني وصل إلى حاجز المزمورية قرب القدس، وقام بحسب سكينه لتنفيذ عملية طعن قبل أن يقوم مقاتل من حرس الحدود بتحييده، دون وقوع مصابين في صفوف القوات.

وأكد المتحدث باسم ما يسمى شرطة “حرس الحدود” أن الشاب مصاب بجروح ونقل للعلاج.

وفي سياق استمرار انتهاكاتها، أرغمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، أصحاب المحال التجارية وسط بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس على إغلاق أبوابها، بالتزامن مع إطلاق وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع في الطرق الداخلية في البلدة، وأرغمت أصحاب المحلات التجارية على إغلاق أبوابها، بدعوى مهاجمة شبان فلسطينيين مركبات مستوطنين بالحجارة.

وتتعمد قوات الاحتلال التضييق على أصحاب المحال التجارية في مُدن الضفة والقدس المحتلتين، ضمن سياساتها العنصرية الرامية إلى تهجير المواطنين من مُدنهم لشرعنة المزيد من البُؤر الاستيطانية.

في سياق متصل، نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، عددًا من الحواجز العسكرية في محيط محافظة رام الله والبيرة بالضفة الغربية المحتلة.

وذكرت مصادر محلية، أن “قوات الاحتلال نصبت حواجز عسكرية على مدخل قريتي دير أبو مشعل غرب رام الله، ودير نظام شمال المحافظة، ودققت في هويات المواطنين وفتشت مركباتهم دون أن يبلغ عن معتقلين”.

وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن “قوات الاحتلال نصبت حاجزاً عسكرياً على طريق “وادي الدلب”، والذي يربط بين قرى غرب رام الله والمدينة، ودققت في هويات المواطنين وفتشت مركباتهم”.

فيما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، قريتي رمانة وزبوبا غرب مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة، وشنت حملة دهم واسعة في منازل المواطنين بالمدينة.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال اقتحمت القريتين، وانتشرت في الأزقة والشوارع، وشنت حملة تمشيط وتفتيش واسعة، ودهمت محلات تجارية بحثًا عن كاميرات تسجيل مراقبة، ونشرت فرقة مشاة على مفترق القريتين”.

كما شرعت قوات الاحتلال في إقامة الحواجز العسكرية والتدقيق في هويات المواطنين ما أعاق حركة تنقلهم في انتهاكٍ صارخ لحق المواطنين في التنقل الآمن والحياة الآمنة الكريمة.

وفاة جندي سابق بجيش الاحتلال أضرم النار بنفسه لعدم الاعتراف بإعاقته

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

توفي اليوم الخميس، جندي سابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، متأثراً بحروق خطيرة أُصيب بها، بعد أن أضرم النار في جسده بمدينة نتانيا (شمال)، الثلاثاء الماضي.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية) أن “بار كلاف (33 عاماً) الذي أضرم النار في نفسه بعد عدم الاعتراف بإعاقته، توفي متأثراً بحروقه”، عقب نقله إلى مستشفى.

والثلاثاء الماضي، نقلت هيئة البث عن وزارة الحرب قولها إن “الرجل خدمَ في جيش الاحتلال بين 2008 و2011، وطلب أن يعترف به الجيش كمعاق، لكن تم رفض طلبه بعد أن جرى تشخيص أنه يعاني من مرض عقلي لا علاقة له بخدمته العسكرية”.

اقرأ/ي أيضا: إصابة ثلاثة جنود من جيش الاحتلال في مواجهات ببلدة بيت أمر

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية إن “جنديًا يبلغ 33 عامًا، أضرم النار بنفسه بمدينة نتانيا ونقل إلى المستشفى وهو يعاني من حروق خطيرة بسبب عدم اعتراف الجيش به كمعاق”.

وفي ذات السياق، أكدت وسائل إعلام عبرية، أن الجندي خدم في الجيش الإسرائيلي خلال السنوات من 2008 إلى 2011.

وأضافت أنه “تم فحص طلبه للاعتراف به كمعاق من قبل الجيش الإسرائيلي بشكل شامل، وتم رفضه بعد أن تم تشخيصه بأنه يعاني من مرض عقلي لا علاقة له بخدمته العسكرية”.

وتابعت: “الأطباء الذين فحصوه وعالجوه خلال العام ونصف العام الماضيين لم يشخصوا حالته بأنها اضطراب ما بعد الصدمة، التي كثيرًا ما تصيب جنودًا إثر المشاركة في حروب”.

لهذا السبب.. مئات الجنود الإسرائيليين يرفضون الخدمة العسكرية

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

رفض مئات الجنود الإسرائيليين، اليوم الأحد للخدمة العسكرية، وجاء ذلك في ظل تحذيرات إسرائيلية من تدمير النظام.

وقال موقع “واللا” العبري إنه أعلن مئات الجنود الإسرائيليين في وحدة الكوماندوز البحري “شايطيت 13″، رفضهم للخدمة العسكرية لحين وقف مخطط التشريعات القضائية.

وفي وقت سابق، حذر الرئيس الأسبق لجهاز الأمن العام الإسرائيلي الشاباك عامي أيالون: “الشرخ في إسرائيل أعمق من أي وقت مضى، والانقلاب على النظام سيدمر الجيش الإسرائيلي”.

ومساء أمس، تظاهر عشرات الآلاف في تل أبيب وعشرات البلدات والمفارق الرئيسة، احتجاجًا على خطة التعديلات القضائية، وذلك للأسبوع الـ 27 على التوالي.

وأكدت التقديرات إلى مشاركة نحو 150 ألف متظاهر في المظاهرة المركزية بشارع “كابلان” في تل أبيب.

ونظمت تظاهرة مقابل منزل رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في القدس، إضافة إلى تظاهرة مركزية في تل أبيب، شهدت بلدات نس تسيونا ورمات هشارون وحيفا والعفولة ومفرقي “كابري” و”نهلال” احتجاجات واسعة.

جيش الاحتلال يعلن مقتل أحد جنوده خلال تدريبات

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء، مقتل أحد جنوده مؤكداً فتحه تحقيقًا في الحادثة لكشف ملابساتها.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان مقتضب، “قتل جندي إسرائيلي الليلة برصاص الجيش خلال تدريبات في قاعدة عسكرية في الجنوب، وفتح تحقيق في الحادث”.

وفي سياق منفصل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، في مقتبل شهر يونيو الجاري، عن مشاركته للمرة الأولى، في المناورات العسكرية “الأسد الأفريقي 2023” التي انطلقت اليوم الثلاثاء في المغرب، وسط حديث عن أضخم تدريبات عسكرية في إفريقيا.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال في بيان إن عددا من جنوده سيشاركون بصورة “فعالة” في مناورات عسكرية على أراضي المغرب.

وتابع أن “وفدا من 12 جنديا وضابطا من كتيبة غولاني الاستطلاعية غادر، الأحد، إسرائيل للمشاركة في مناورات الأسد الأفريقي 2023 في المغرب، هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها الجيش الإسرائيلي بصورة فعالة في هذه المناورات الدولية على التراب المغربي”.

وأردف: “في الأسبوعين المقبلين، سيركز جنودنا على تدريبات في مواقف قتالية مختلفة تجمع بين حرب العصابات في المدن والحرب التحت أرضية، وستختتم بتدريب مشترك لجميع الجيوش المشاركة”.

وتنظم سنويا المغرب والولايات المتحدة بصورة مشتركة مناورات “الأسد الأفريقي” التي تجري بنسختها الـ 19، اليوم، وتستمر لمدة 10 أيام حتى 16 حزيران الحالي، ويشارك فيها ما يقرب من ثمانية آلاف عسكري من 18 دولة.

اقرأ/ي أيضاً: للمرة الأولى.. جيش الاحتلال يشارك بمناورات الأسد الأفريقي بالمغرب

جنود الاحتلال يحتجزون شابين ويقتحمون بلدة يعبد في جنين

جنين- مصدر الإخبارية

احتجزت جنود الاحتلال الإسرائيلي، شابين من بلدة عرابة ونصبت حاجزًا عسكريًا على مفترق قرية زبدة، واقتحمت بلدة يعبد في جنين.

وأوردت مصادر محلية بأن جنود الاحتلال احتجزوا الشابين جميل طارق ابو عبيد وأحمد محمد رحال بعد اقتحام بلدة عرابة، ونصبوًا حاجزًا عسكريًا عند دوارها، وأوقفوا مركبات المواطنين.

واقتحمت جنود الاحتلال بلدة يعبد وقرية بير الباشا، ونصبت حاجزًا عسكريًا بالقرب من قرية زبدة، وأوقف الجنود المركبات.

اقرأ/ي أيضًا: عشرات المستوطنين يضرمون النار على أراضٍ المواطنين في بيت لحم

منذ مطلع العام.. مقتل 27 جنديًا إسرائيليًا بعمليات إطلاق نار ودهس وطعن

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن أنّ 27 جنديًا إسرائيليًا قتلوا خلال النصف الأول من العام الجاري (2023).

وأوضحت إذاعة الجيش، أن الجنود القتلى سقطوا في عمليات إطلاق نار ودهس وطعن منذ بداية عام 2023، نفذها مقاومون فلسطينيون.

ولفتت إلى أن تلك أبرز تلك العمليات كانت مقتل 7 جنود في عملية إطلاق نار في مستوطنة “نيفيه يعقوب” قرب مدينة القدس يوم 27 يناير.

كما وأعلنت عن مقتل ثلاثة جنود في عملية دهس بمستوطنة “راموت” شمال غرب القدس، يوم 10 شباط/ فبراير، وجندي يوم 13 شباط في عملية طعن على حاجز “شعفاط” العسكري شمال شرق المدينة.

وقتل جنديين من جيش الاحتلال، في عملية إطلاق نار بالقرب من بلدة حوارة عند تقاطع عينابوس، جنوبي مدينة نابلس، يوم 26 شباط، بالإضافة لجندي واحد يوم 27 شباط بعملية إطلاق نار في الأغوار الفلسطينية، بحسب الإذاعة.

وأشارت أن عملية إطلاق النار التي وقعت في شارع “ديزنغوف” وسط تل أبيب، في الداخل الفلسطيني المحتل 48، يوم 9 آذار (مارس)، أسفرت عن مقتل جندي إسرائيلي.

وقتل ثلاثة جنود من جيش الاحتلال في عملية إطلاق نار قرب مفرق “الحمرا” في منطقة الأغوار، شرق الضفة الغربية، بالإضافة لجندي آخر في ذات اليوم بعملية دهس قرب منتزه في تل أبيب.

وقالت إذاعة الجيش إنه قتل جندي إسرائيلي بعملية إطلاق نار شمال الضفة الغربية، بالإضافة لأربعة قتلى يوم أمس الثلاثاء 20 حزيران (يونيو) بعملية إطلاق نار قرب مستوطنة “عيلي” جنوب مدينة نابلس.

وأوضحت أن ثلاثة جنود قتلوا بعملية إطلاق نار على الحدود المصرية، يوم 3 حزيران.

جنين: كمين للمقاومة يخترق مصفحة إسرائيلية ويصيب7 جنود

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

نصب مقاومون في مخيم جنين كميناً لجنود الاحتلال الإسرائيلي، وأوقع 7 جنود على الأقل مصابين، خلال الاشتباكات مع المقاومة.

وحسب موقع “والاه” العبري أصيب 5 جنود بجروح جراء تفجير سيارتهم العسكرية في مخيم جنين، وأوضح أن الاحتلال حاول سحب الآليات التي أعطبها المقاومون بالعبوة الناسفة.

في حين، أصيب آخر خلال الاشتباكات المندلعة مع المقاومين في المخيم شمال الضفة المحتلة.

وأوضحت المصادر العبرية أن المقاومون أطقلوا مقذوفاً على آلية عسكرية مصفحة تمكنت من اختراقها، ما تسبب بإصابات في صفوف الجنود.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال إن “الآلية التي أعطبت في الكمين كانت مُحصّنة، وتم تفجيرها بعبوة ناسفة قوية جداً ما أدى إلى اختراقها”.

ولجأ جيش الاحتلال إلى استخدام الطائرات المروحية لإجلاء الجرحى الجنود بسبب عدم قدرته على سحب الآليات وإخراج المصابين.

اقرأ أيضاً:للمرة الأولى منذ معركة 2002.. الطائرات الإسرائيلية تقصف جنين

مئات جنود الاحتياط في جيش الاحتلال يهددون بعدم الانصياع للخدمة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن نحو 650 جندياً من جنود الاحتياط التابعين لجيش الاحتلال الإسرائيلي، هددوا بعدم الانصياع للخدمة، في حال استمرت الحكومة في خطتها بشأن التغييرات القضائية.

ووفقاً للمصدر العبري وبحسب المعلومات، فإن 200 جندي من بين الـ650 هم من بين وحدة “السايبر” يقولون إنهم سيرفضون الاتصياع إلى الأوامر والخدمة ابتداء من يوم الأحد إذا استمرت الحكومة في خطتها للتعديلات القضائية.

وعرض مشروع قانون “الإصلاح” في مطلع يناير من جانب الحكومة التي شكلها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في نهاية ديسمبر والتي تعتبر أكثر الحكومات يمينية في تاريخ “إسرائيل”.

ويتوالى منذ ذلك الوقت خروج التظاهرات كل أسبوع في كل أنحاء دولة الاحتلال للتنديد بما يعتبره منتقدو الإصلاح أنه انحراف مناهض للديمقراطية.

ويعلل المنتقدون معارضتهم إلى كون الإصلاحات تهدف إلى منح السياسيين مزيدا من السلطة على حساب القضاء، وحماية نتنياهو الذي يواجه محاكمة بتهم تتعلق بالفساد.

اقرأ/ي أيضاً: تظاهرات واسعة بمدن بالداخل تنديداً باعتداءات المستوطنين في حوارة

إصابة 10 جنود بجيش الاحتلال خلال تدريب لوحدة سلاح الهندسة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

نشر موقع “والا” العبري، صباح اليوم الخميس، أن طواقم الإسعاف نقلت الليلة الماضية 10 من جنود الاحتلال بعد إصابتهم بالاختناق خلال تدريب لوحدة من سلاح الهندسة.

وذكر الموقع، أن الجنود تم نقلهم للمستشفيات بعد إصابتهم بالاختناق خلال “تدريب أنفاق” لوحدة “يهلوم” التابعة لسلاح الهندسة.

وأفاد أن سبب الحدث هو إلقاء قائد التدريب قنبلة دخان بدون إذن ولسبب مجهول، ما أدى لإصابة الجنود بالاختناق.

اقرأ/ي أيضا: مقتل مستوطن إسرائيلي أصيب في عملية إلعاد

Exit mobile version