جنوب لبنان: 3 شهداء جراء قصف إسرائيلي بينهم قيادي بحزب الله

وكالات – مصدر الإخبارية 

استشهد ثلاثة أشخاص بينهم قيادي ميداني في قوة رضوان التابعة لحزب الله اللبنانية، في غارة نفذها الطيران الإسرائيلي على قرية السلطانية بجنوب لبنان.

وتصاعدت حدة التوتر خلال الأيام الماضية بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، على الجبهة الشمالية وطول الحدود اللبنانية، حيث رصد الجيش الإسرائيلي عدة صواريخ أطلقت من جنوب لبنان نحو منطقة الجليل الأعلى.

ومنذ بداية القصف المتبادل، استشهد في لبنان 359 شخصا على الأقل، بينهم 236 مقاتلا في حزب الله و70 مدنيا، بحسب بيانات حزب الله ومصادر رسمية لبنانية. وفي المقابل، قتل في الجانب الإسرائيلي 10 عسكريين وثمانية مدنيين بنيران مصدرها لبنان، وفق الجيش الإسرائيلي.

اقرأ/ي أيضاً: حزب الله يُعلن قصف جنود وآليات الاحتلال جنوب لبنان

غارات إسرائيلية على جنوب لبنان وحزب الله يرد

وكالات- مصدر الاخبارية:

شن جيش الاحتلال الاسرائيلي غارات على جنوب لبنان في وقت رد حزب الله بقصف قاعدة عسكرية في الجليل الأعلى.

وبحسب وسائل اعلام متعددة، قصف الطيران الحربي الإسرائيلي بغارتين بلدة الطيبة في الجنوب اللبناني.

من جانبه اعلن حزب الله اللبناني أن مقاتليه استهدفوا ثكنة راميم العسكرية الإسرائيلية في الجليل الأعلى بصاروخ بركان، وحققوا إصابة مباشرة.

وأضاف الحزب في بيان أنه سيواصل هجماته على إسرائيل دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة.

وتشهد الحدود الإسرائيلية اللبنانية منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول، تبادلاً لإطلاق النار بين حزب الله وفصائل فلسطينية من جهة والجيش الإسرائيلي من ناحية أخرى، أدّى إلى سقوط قتلى وجرحى بين أطراف القتال.

وأكد حزب الله اللبناني مراراً وتكراراً بعدم وقف العمليات على الحدود قبل وقف الحرب على غزة، فيما هدد القادة الاسرائيليون بتوسيع دائرة القتال مع لبنان.

اقرأ أيضاً: بلديات الوسطى بغزة: الاحتلال يتعمّد تدمير مقرات البلديات وآبار المياه والمخازن

قصف إسرائيلي على بعلبك وحزب الله يرد باستهداف الجولان

وكالات – مصدر الإخبارية 

قصف جيش الاحتلال إسرائيلي الليلة الماضية منطقة بعلبك شرق لبنان، وأسفر القصف عن إصابة ثلاثة أشخاص، في وقت أعلن حزب الله استهداف قاعدة صاروخية ومدفعية في الجولان السوري بأكثر من 60 صاروخاً.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي “أغارت طائرات حربية في وقت سابق الليلة على ورشة تحتوي على وسائل قتالية تابعة لحزب الله في منطقة بعلبك”.

وتعد هذه ثالث ضربة تستهدف المنطقة البعيدة عن الحدود المحتلة خلال نحو ستة أشهر من القصف المتبادل بين حزب الله والجيش الإسرائيلي.

وأطلق طيران الاحتلال الإسرائيلي خمسة صواريخ على مبنى سكني من طبقتين في بلدة العسيرة في خراج مدينة بعلبك.

واستهدفت الغارات مركزا لحزب الله كان مهجورا منذ فترة، ما أدى إلى إصابة ثلاثة من سكان المباني المجاورة.

من جهته، قال بشير خضر محافظ منطقة بعلبك الهرمل عبر منصة “إكس” إن هناك “معلومات أولية عن سقوط 3 جرحى”.

ولاحقاً قال حزب الله “ردا على قصف أحد الأماكن في مدينة بعلبك، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (1,10) من صباح يوم الأحد 24-03-2024 القاعدة الصاروخية والمدفعية في يوآف وثكنة كيلع (مقر قيادة الدفاع الجوي والصاروخي)، حيث كانت تتدرب قوة من لواء غولاني بعد عودتها من قطاع غزة، وذلك بأكثر من ستين صاروخ كاتيوشا”.

وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أنّه رصد “نحو 50 قذيفة صاروخيّة” أطلِقت من لبنان “نحو شمال إسرائيل”، مشيرا إلى أنه “اعترض عددا منها”.

وأضاف جيش الاحتلال أن “طائرات الجيش أغارت على المنصات التي استخدِمت لإطلاق بعض من هذه القذائف”. ولم تبلغ إسرائيل عن تسجيل أي إصابات أو أضرار.

اقرأ/ي أيضاً: اغتيال قيادي ميداني بالقسّام في لبنان والاحتلال يعلن مسؤوليته

القصف المدفعي الإسرائيلي يتجدد على جنوب لبنان

بيروت – مصدر الإخبارية 

واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء قصفه المدفعي على جنوب لبنان، بعد أن استهدفت مدفعية الاحتلال أطراف بلدة علما الشعب في وقت تشهد الحدود هدوءا حذرا منذ صباح اليوم.

وعرض جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان له اليوم، مقطعا مصورا لإحدى غاراته على جنوب لبنان، قال إنها استهدفت “بنى تحتية لوسائل قتالية في مناطق مأهولة بالسكان المدنيين في جنوب لبنان والبقاع وبيروت”.

وادعى أن “حجم الهجمات وعدد الانفجارات الثانوية ومدة الحريق الذي شب في المنشأة، تشكل دليلا آخر على أسلوب عمل حزب الله الذي يقوم بتخزين المواد المتفجرة والكيميائية الخطرة في القرى المدنية”.

يأتي ذلك فيما يتواصل القصف المتبادل بين “حزب الله” وإسرائيل بشكل يومي منذ 8 تشرين الأول (أكتوبر) 2023 جراء الحرب المتواصلة على قطاع غزة.

اقرأ/ي أيضاً: حزب الله يهدد إسرائيل: سنرد بحسم على استهداف لبنان

غارات إسرائيلية جديدة على جنوب لبنان

وكالات – مصدر الإخبارية 

قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الإثنين، منزلاً يقع على أطراف بلدة رامية جنوب لبنان، ما أدى إلى أضرار مادية في الممتلكات والمزروعات والمنازل المجاورة، وذلك بالتزامن مع قصف مدفعي لأطراف بلدتي رامية وعيتا الشعب.

وووفقاً لمصادر إعلامية لبنانية فقد حلّق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي طوال الليل وحتى صباح اليوم فوق قرى قضاءي صور وبنت جبيل جنوب لبنان، في وقت أطلق الاحتلال القنابل الضوئية فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا إلى مشارف مدينة صور؛ حسبما أوردت الوكالة اللبنانية صباح اليوم.

وأفادت بأن الهدوء خيّم صباحا على المنطقة الحدودية في القطاع الشرقي في قضاءي مرجعيون وحاصبيا، خرقه تمشيط للاحتلال بالأسلحة الرشاشة والثقيلة باتجاه كفركلا.

يأتي ذلك فيما يتواصل تبادل القصف بشكل يومي بين “حزب الله” وإسرائيل منذ الثامن من تشرين الأول (أكتوبر) 2023؛ وفي الأمس أعلن الأول تنفيذ 8 عمليات استهدفت مواقع وانتشار الجيش الإسرائيلي عند الحدود.

اقرأ/ي أيضاً: اغتيال قيادي ميداني بالقسّام في لبنان والاحتلال يعلن مسؤوليته

سرايا القدس تعلن مسؤوليتها عن عمليتي التسلل جنوب لبنان

لبنان – مصدر الإخبارية

أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي اليوم الإثنين مسؤوليتها عن عمليتي التسلل من جنوب لبنان إلى شمال إسرائيل.

وأوضحت السرايا في بيان لها أنها نفذت عمليتي تسلل على الحدود اللبنانية بعد ظهر اليوم، وأدت إلى إصابة 7 جنود إسرائيليين بينهم واحدة خطيرة.

وأفادت القناة العبرية 13 مساء اليوم الإثنين، أن 3 جنود إسرائيليين أصيبوا خلال اشتباكات مع مسلحين تسللوا من جنوب لبنان.

من جهتها، دعت قيادة الجيش اللبناني المواطنين إلى اتخاذ أقصى تدابير الحيطة والحذر وعدم التوجه إلى المناطق المحاذية للحدود، بسبب القصف الإسرائيلي.

وجاءت هذه التحركات بعد أن أطلقت حركة حماس السبت عملية “طوفان الأقصى”، التي استهدفت فيها المستوطنات المحاذية لقطاع غزة، واجتازت السياج الفاصل لتكون داخل المستوطنات وتحصد قرابة 1000 مستوطن قتيل، في عمليات نوعية براً وبحراً وجواً.

وردا على ذلك، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية “السيوف الحديدية” على قطاع غزة، وأعلنها حرباً لا تصعيداً، وتوعد حماس بردٍ قاس سيغير الواقع في غزة لأجيال قادمة.

وبدأ الجيش اليوم الإثنين تدريجياً بشل قطاع غزة، من خلال قصف شركة الاتصالات الفلسطينية، ووزارة الاتصالات، ومن قبلها قطع إمدادات الكهرباء والطاقة للقطاع، والتي سيتبعها مخاطر كارثية كبرى.

اقرأ أيضاً:حزب الله يهاجم ثلاثة مواقع في مزارع شبعا والاحتلال يقصف جنوب لبنان

حزب الله يهاجم ثلاثة مواقع في مزارع شبعا والاحتلال يقصف جنوب لبنان

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

أعلن حزب الله اللبناني، صباح اليوم الاحد، عن مهاجمة ثلاثة مواقع إسرائيلية في منطقة مزارع شبعا اللبنانية المحتلة.

وقال الحزب في بيان مقتضب إنه تم استهداف “مواقع الرادار وزبدين ورويسات العلم بأعداد كبيرة من قذائف المدفعية والصواريخ الموجهة وتم إصابتها مباشرة”.

من جانبه أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي استهداف خيمة حزب الله على الحدود بين فلسطين المحتلة ولبنان.

ودوت انفجارات عنيفة صباح اليوم الأحد في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا المحتلتين جنوب لبنان.

وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن عدة قذائف هاون أطلقت من داخل لبنان نحو مواقع للجيش في مزارع شبعا وجبل الشيخ.

وطلب الجيش من المستوطنين على الحدود بين فلسطين المحتلة ولبنان البقاء قرب الملاجئ.

وأشارت تقارير عبرية إلى أن موقع رويسات العلم الإسرائيلي استهدف في تلال كفرشوبا بعدد من القذائف.

وقالت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية إن الجيش قصف أهدافاً في جنوب لبنان.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق طلقات تحذيرية على الحدود اللبنانية أمس السبت بزعم اقتراب مسلحين تابعين لحزب الله اللبناني من السياج الفاصل.

يشار إلى أن التوتر على الجبهة الشمالية يأتي تزامناً مع عملية عسكرية أطلقتها الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة تحت اسم “طوفان الأقصى”، رد عليها جيش الاحتلال بغارات عنيفة على القطاع.

اقرأ ايضاً: القوى الوطنية والإسلامية تُعلن الأحد يوم إضراب شامل في مدن الضفة الغربية

مَساعٍ إسرائيلية للمطالبة بتوسيع تفويض قوات يونيفيل جنوب لبنان

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

طالبت حكومة الاحتلال الإسرائيلي الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي، في الأيام الأخيرة، بأن تتطرق لدى تمديد التفويض لقوة يونيفيل، إلى موضوع الحاويات.

وادعت حكومة الاحتلال أن حزب الله وضع الحاويات عند “الخط الأزرق”، الذي رسمته الأمم المتحدة بعد انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان في العام 2000، وتصف “إسرائيل” هذه الحاويات بأنها “مواقع عسكرية” لحزب الله.

وتسعى “إسرائيل” إلى توسيع التفويض الذي يمنح لقوة الأمم المتحدة في جنوب لبنان، يونيفيل، بأن تتعامل هذه القوة مع حاويات وضعتها جمعية “أخضر بلا حدود” اللبنانية في جنوب البلاد، بادعاء أن هذه الجمعية تدعم حزب الله.

وتأتي هذه المحاولات الإسرائيلية في إطار المداولات الجارية في الأمم المتحدة لتمديد التفويض لقوة يونيفيل، الذي يتم في نهاية آب(أغسطس) من كل عام، وفق ما ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية “كان” اليوم، الجمعة.

اقرأ/ي أيضا: غالانت يعلن منظمة أخضر بلا حدود إرهابية

ونقلت قناة “كان” العبرية عن هذه المصادر قولها إن يونيفيل تتعامل هذه الحاويات حاليا على أنها “تحجب الرؤية فقط” لكنها عمليا “تمنع الوصول إلى الخط الأزرق في بعض الحالات”.

ووفق الادعاء الإسرائيلي، فإن رفض الاعتراف بهذه الحاويات على أنها “مواقع عسكرية لحزب الله” يمنع وصول يونيفيل إليها، ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى مواجهة بدلا من منعها، لأن “منح شرعية لتواجد حزب الله عند الحدود يزيد احتمال الحرب”.

وتعتبر “إسرائيل” أن فرنسا، المسؤولة عن ملف لبنان في مجلس الأمن الدولي، ستقود إلى تسوية، تقضي بأن تصل يونيفيل إلى “الخط الأزرق” بعد التنسيق مع الجيش اللبناني، بينما تطالب إسرائيل بأن تتحرك قوات يونيفيل بحرية كاملة في المنطقة الواقعة بين نهر الليطاني وحتى الحدود الجنوبية للبنان.

وتدعي “إسرائيل” أن أي تنسيق مع الجيش اللبناني أو أي جهة لبنانية أخرى سيقيد عمل يونيفيل ومن شأنه أن يؤدي إلى عنف ضد يونيفيل.

وذكرت “كان” أنه يوجد تفهم لقلق “إسرائيل” لدى دول أعضاء في مجلس الأمن، وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا.

وتتخوف “إسرائيل” من أن عدم إجراء تغيير في التفويض الممنوح ليونيفيل، بما يتعلق بحرية حركة القوات والحاويات، “سيزيد محفزات حزب الله” حيال عملياته في المنطقة الحدودية، التي تصفها “إسرائيل” بـ “الاستفزازية”.

غارات إسرائيلية جديدة على لبنان

وكالات – مصدر الإخبارية

نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عدة غارات في لبنان فجر اليوم الجمعة، على خلفية إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية تجاه الأراضي المحتلة.

وقال الجيش في بيان مقتضب إن “قوات الدفاع الإسرائيلية تنفذ ضربات في لبنان حالياً”.

وفي وقت لاحق أكد أنه نفذ ضربات على أهداف تابعة لحركة حماس جنوب لبنان، بعد أن صادق كابينت على الرد على إطلاق الصواريخ من لبنان، وعلى حماس.

وأفات “سكاي نيوز” أنه سمع دوي انفجارين بين صور والناقورة، وأوضحت أن طائرات الاحتلال أغارت على جنوب لبنان.

وأشارت وسائل إعلام بأن الجيش قصف مواقع لمسلحين فلسطينيين بمخيم الدهيشة في لبنان، حسب ما نقله شهود عيان.

اقرأ أيضاً:وزير جيش الاحتلال يختتم تقييما حول الأوضاع عقب إطلاق الصواريخ من غزة ولبنان

جيش الاحتلال يزعم: فصيل فلسطيني أطلق الصاروخ من جنوب لبنان

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن فصيلاً فلسطينياً يقف خلف إطلاق صاروخ من جنوب لبنان الليلة الماضية.

وقال الناطق العسكري باسم جيش الاحتلال، ران كوخاف، في تصريحات للإذاعة العامة الإسرائيلية “كان”: “التقديرات تشير إلى أن فصيلاً فلسطينياً في لبنان أطلق القذيفة الصاروخية باتجاه شمال إسرائيل على خلفية التصعيد في المسجد الأقصى”.

وصباح الإثنين، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه تم تحديد عملية إطلاق واحدة من الأراضي اللبنانية تجاه الأراضي المحتلة.

وقال الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان: “قبل وقت قصير، تم تحديد عملية إطلاق واحدة من الأراضي اللبنانية باتجاه الأراضي المحتلة سقطت في منطقة مفتوحة، وفقًا لسياسة قيادة الجبهة الداخلية، لم يتم تفعيل أي تحذير في المنطقة”.

وبحسب وسائل إعلام عبرية، أبلغ سكان الجليل الغربي المحتل عن سماع دوي انفجارات، مضيفة أن جيش الاحتلال يفحص ما إذا كانت صواريخ أطلقت من لبنان.

وزعمت تقارير عبرية سقوط صاروخين بالقرب من مستوطنة “شلومي” على الحدود مع لبنان، موضحة أن المعلومات تشير إلى أن من أطلق الصواريخ من لبنان هم فصائل فلسطينية رداً على احداث الاقصى

وقالت مصادر أمنية وشهود لقناة “الجديد” اللبنانية إنه تم إطلاق صاروخ “غراد” من منطقة رأس العين – القليلة جنوب مدينة صور باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وعلق مراسل موقع “والا” العبري على الحدث بالقول: “الجيش يجب أن يجيب عن عدة أسئلة، لماذا لم تعمل القبة الحديدية؟ لماذا لم تعمل صافرات الإنذار ولماذا انتظرنا طوال هذا الوقت لمعرفة ماذا حدث؟”.

كما تحدثت التقارير عن توترات أمنية لدى الاحتلال وذلك بعد إطلاق 7 صواريخ تجاه الأراضي المحتلة خلال 15 يوماً.

اقرأ/ي أيضاً: جيش الاحتلال يزعم إطلاق قذيفة صاروخية من لبنان تجاه الأراضي المحتلة

Exit mobile version