غزة: القبض على المطلوب “الصوفي” المتهم بقتل الأسير المحرر جبر القيق

غزة – مصدر الإخبارية

ألقت قوة من الأجهزة الأمنية بغزة صباح اليوم الأحد، القبض على المطلوب (شادي صبحي الصوفي)، المتهم الرئيس في جريمة قتل الأسير المحرر (جبر القيق) في رفح بتاريخ 12 يوليو الماضي.

وقالت وزارة الداخلية في تصريح مقتصب لها إن القبض عليى المتهم تم خلال مهمة مُشتركة للأجهزة الأمنية بمنطقة “الزوايدة” وسط قطاع غزة، ويجري إحالة المتهم إلى الجهات المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية في القضية.

وألقت الأجهزة الأمنية القبض على اثنين من المشتبه بهم في جريمة قتل المواطن جبر القيق في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت وزارة الداخلية في بيان في وقت سابق إنها تمكنت من القبص على اثنين من المشتبه بهم وهما: (فادي صبحي الصوفي)، و(عبد الله حسان الصوفي) في مدينة خانيونس.

وأوضحت الداخلية أن الأجهزة الأمنية لا زالت تتعقب آثار المطلوب الهارب (شادي صبحي الصوفي)، وقد تمت إحالة الموقوفَيْن للتحقيق لاستكمال الإجراءات في القضية.

وأكد المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني إياد البزم في وقت سابق أن الأجهزة الأمنية والشرطية ستصل إلى مُرتكبي جريمة قتل المغدور “جبر القيق” لا محالة، وسيُقدّمون للعدالة.

وأضاف البزم أنه منذ اللحظة الأولى لوقوع جريمة قتل “القيق” تبذل الأجهزة الأمنية والشرطة جهوداً كبيرة، وتم تكثيف العمل الأمني والشرطي وخاصة في محافظة رفح؛ لمتابعة آثار الجريمة واعتقال الجناة.

وكانت وزارة الداخلية والأمن الوطني أعلنت مقتل المواطن “جبر القيق” بإطلاق نار، مساء الأحد، في محافظة رفح جنوب قطاع غزة، وفتح تحقيق عاجل للتوصل إلى الجناة.

وأكد “البزم” أن الجريمة البشعة بقتل المغدور “القيق” مرفوضة وطنياً وشعبياً، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية تتعامل بجدية وصرامة مع أي جريمة تقع في قطاع غزة، ولن تسمح بمظاهر الفوضى.

وأشار البزم إلى أنه تم تعميم صور المطلوبين على خلفية الجريمة، واتخاذ كل الإجراءات اللازمة للوصول إليهم، وأن التحقيقات لا تزال جارية بهذا الصدد.

وطمأن المواطنين بأن الأجهزة الأمنية ستصل إلى “القتلة المجرمين، وسيُقدمون للعدالة ويُطبّق عليهم القانون، ولا مفر من ذلك”، مؤكداً أن القانون كفيل بردع المجرمين.

وشدّد المتحدث باسم “الداخلية” أن السياسة الأمنية والشرطية بوزارة الداخلية تقتضي عدم التغاضي عن أية جريمة تحدث، مؤكداً أن لا جريمة مجهولة في قطاع غزة، وكل ملفات الجرائم يجري العمل عليها وإنهاؤها وفق القانون.

ولفت إلى أن هذه السياسة تكفلت بالحفاظ على حالة الاستقرار الأمني في قطاع غزة، برغم كل الظروف الصعبة

داخلية غزة: القبض على اثنين من المشتبه بهم في جريمة قتل “القيق”

غزة – مصدر الإخبارية

ألقت الأجهزة الأمنية القبض على اثنين من المشتبه بهم في جريمة قتل المواطن جبر القيق في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت وزارة الداخلية في بيان لها صباح اليوم الاثنين إنها تمكنت من القبص على اثنين من المشتبه بهم وهما: (فادي صبحي الصوفي)، و(عبد الله حسان الصوفي) في مدينة خانيونس.

وأوضحت الداخلية أن الأجهزة الأمنية لا زالت تتعقب آثار المطلوب الهارب (شادي صبحي الصوفي)، وقد تمت إحالة الموقوفَيْن للتحقيق لاستكمال الإجراءات في القضية.

وأكد المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني إياد البزم في وقت سابق أن الأجهزة الأمنية والشرطية ستصل إلى مُرتكبي جريمة قتل المغدور “جبر القيق” لا محالة، وسيُقدّمون للعدالة.

وأضاف البزم أنه منذ اللحظة الأولى لوقوع جريمة قتل “القيق” تبذل الأجهزة الأمنية والشرطة جهوداً كبيرة، وتم تكثيف العمل الأمني والشرطي وخاصة في محافظة رفح؛ لمتابعة آثار الجريمة واعتقال الجناة.

وكانت وزارة الداخلية والأمن الوطني أعلنت مقتل المواطن “جبر القيق” بإطلاق نار، مساء الأحد، في محافظة رفح جنوب قطاع غزة، وفتح تحقيق عاجل للتوصل إلى الجناة.

وأكد “البزم” أن الجريمة البشعة بقتل المغدور “القيق” مرفوضة وطنياً وشعبياً، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية تتعامل بجدية وصرامة مع أي جريمة تقع في قطاع غزة، ولن تسمح بمظاهر الفوضى.

وأشار البزم إلى أنه تم تعميم صور المطلوبين على خلفية الجريمة، واتخاذ كل الإجراءات اللازمة للوصول إليهم، وأن التحقيقات لا تزال جارية بهذا الصدد.

وطمأن المواطنين بأن الأجهزة الأمنية ستصل إلى “القتلة المجرمين، وسيُقدمون للعدالة ويُطبّق عليهم القانون، ولا مفر من ذلك”، مؤكداً أن القانون كفيل بردع المجرمين.

وشدّد المتحدث باسم “الداخلية” أن السياسة الأمنية والشرطية بوزارة الداخلية تقتضي عدم التغاضي عن أية جريمة تحدث، مؤكداً أن لا جريمة مجهولة في قطاع غزة، وكل ملفات الجرائم يجري العمل عليها وإنهاؤها وفق القانون.

ولفت إلى أن هذه السياسة تكفلت بالحفاظ على حالة الاستقرار الأمني في قطاع غزة، برغم كل الظروف الصعبة

الجبهة الشعبية: سنُقيم محكمة ثورية لإعدام قتلة (القيق) أمام الجمهور

غزة  – مصدر الإخبارية

أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، يوم الخميس، أنها ستعمل على إقامة محكمة ثورية، تتخذ قرار الإعدام بحق قتلة الشهيد المناضل جبر القيق، بغطاءٍ وطنيّ، وأمام الجمهور.

وقالت مصادر في الجبهة الشعبية ، على ضرورة المعالجات الكلية بديلًا عن المعالجات الجزئية، وخصوصاً بملف العملاء الذي جرى إغلاقه، نقلا عما أوردته بوابة (الهدف).

وأضافت : “منذ اللحظات الأولى لجريمة الاغتيال، وجهت خلاياها الأمنية والكفاحية لملاحقة القتلة، وجمع كل معلومة تتعلق بأماكن تواجدهم وتحركاتهم، واستنفار كامل عضويتها، في مهمة جمع المعلومات، وتزويدها للجهات صاحبة الاختصاص”.

وتابعت المصادر: “سنعمل مع الجميع، وبالمقدمة العائلات والقبائل القوى الوطنية والإسلامية والمجتمع المدني والأكاديميون والمثقفون، لوضع ميثاق شرف، يؤكد حرمة الدم الفلسطيني، وإغلاق كل الملفات المماثلة”.

كما أوضحت: “خلايانا الأمنية والكفاحية، داهمت أوكارًا للقتلة، الذين حرصوا على التحرك في مناطق ملاصقة للاحتلال، والسلك الحدودي، وعملياتنا مستمرة”.

وبحسب المصادر، تابعت وحدة المتابعة الإلكترونية الصفحات المشبوهة، وكشفت أن “الكثير من هذه الصفحات والحسابات وهمية، ومتشابهة المحتوى، وتحمل أبعاداً أمنية خطيرة، تدلل على الجهات التي تحميها وتختبئ خلفها- على سبيل المثال- إلى أن “حساب أبو صبحي الترباني، الذي قام بنشر وتوثيق عملية اغتيال الشهيد يُدار من مستوطنة (كوخاف هشاحار) في الضفة الغربية”.

واستطردت الوحدة: وقد رصدت الوحدات حوالي 116 حساب على (فيسبوك)، 80% منها حسابات وهمية في مناطق ودول خارج القطاع مثل بلجيكا وبني غازي ورام الله، صنعاء، سيناء، عمان، ودمشق، مؤكدة أنه سيتم نشر تفاصيل حولها، ومن يقف وراءها، بعد الانتهاء من عملية الملاحقة والمطاردة للقتلة، وتنفيذ العدالة الثورية.

يذكر أن الأسير المحرر والعقيد في السلطة الفلسطينية جبر القيق من سكان مدينة رفح جنوب قطاع غزة، اغتيل رميا بالرصاص وطعنا بالسكاكين، وتمكنت الداخلية لاحقا من القبض على الفاعلين .

ونعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، جبر القيق مؤكدة أن اغتياله يمثل جريمة غادرة لن تمر دون عقاب نفذت على أيدي مجموعات مارقة وخارجة عن الصف الوطني.

حماس: مقتل الأسير المحرر “القيق” خدمة واضحة للاحتلال

غزة – مصدر الإخبارية

وصفت حركة حماس جريمة قتل الأسير المحرر جبر القيق بأنها تمثل خدمة واضحة للاحتلال، ودعت وزارة الداخلية للقيام بمهامها في ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة.

وصرحت الحركة في بيان لها: “في الوقت الذي تتوحد فيه جهود الشعب الفلسطيني بأطيافه كافة لمواجهة المخططات الخطيرة بحق قضيتنا الفلسطينية من ضمّ وتشريع

للاستيطان وغيره، تخرج علينا فئة ضالّة لترتكب جريمة بشعة بحق أسير محرر من خيرة أبناء شعبنا الفلسطيني المناضل الشهيد جبر القيق، في خدمة واضحة للاحتلال ومخططاته، بضرب الوحدة الوطنية والمجتمعية والسلم الأهلي، واحتضان الشعب لمقاومته الباسلة”.

وتابع البيان: “ندين هذه الجريمة البشعة، التي تمثل مؤشرًا خطيرًا على تجاوز القانون والنظام، وفتحًا لملفات اتفق الكل الفلسطيني على أنها مغلقة، ولا مجال لفتحها، وليست محلًا للنقاش”.

وطالبت الحركة في بيانها وزارة الداخلية بالضرب بيد من حديد على يد الجناة، وإنزال أقسى العقوبات بحقهم، ودعت الجماهير والعائلات كافة إلى استنكار هذه الجريمة ورفضها، والتبرؤ التام من أي شخص يسعى إلى إثارة الفتن والنعرات.

وكان الأسير المحرر جبر القيق قُتل مساء أمس الأحد، بإطلاق نار من قبل مسلحين، بالقرب من الحي السعودي غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وكانت وزارة الداخلية في قطاع غزة صرحت أنها تواصل ملاحقة منفذي جريمة قتل المواطن جبر القيق، العميد في جهاز الشرطة الفلسطينية والأسير المحرر، مشيرة إلى أنها ستقدمهم للمحاكمة.

ونشرت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة، مساء أمس الأحد، صور المتهين في جريمة مقتل المواطن جبر القيق بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهم: “شادي صبحي حمدان الصوفي (37 عاماً) فادي صبحي حمدان الصوفي (35 عاماً) دياب خالد دياب الدباري (19 عاماً)”.

وطالبت الوزارة كل من يتعرف على المطلوبين أو يملك معلومات تدل عليهم، إلى الاتصال بالعمليات المركزية في وزارة الداخلية على الرقم (109)، محذرةً كلّ من يتستر على المطلوبين أو يقدم لهم المساعدة باتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.

الداخلية بغزة: مرتكبو جريمة قتل “القيق” سيُقدّمون إلى للعدالة

غزةمصدر الإخبارية

أكد المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني إياد البزم، الإثنين، أن الأجهزة الأمنية والشرطية ستصل إلى مُرتكبي جريمة قتل المغدور “جبر القيق” لا محالة، وسيُقدّمون للعدالة.

وأضاف البزم – في تصريحات إذاعية – أنه منذ اللحظة الأولى لوقوع جريمة قتل “القيق” تبذل الأجهزة الأمنية والشرطة جهوداً كبيرة، وتم تكثيف العمل الأمني والشرطي وخاصة في محافظة رفح؛ لمتابعة آثار الجريمة واعتقال الجناة.

وكانت وزارة الداخلية والأمن الوطني أعلنت مقتل المواطن “جبر القيق” بإطلاق نار، مساء الأحد، في محافظة رفح جنوب قطاع غزة، وفتح تحقيق عاجل للتوصل إلى الجناة.

وأكد “البزم” أن الجريمة البشعة بقتل المغدور “القيق” مرفوضة وطنياً وشعبياً، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية تتعامل بجدية وصرامة مع أي جريمة تقع في قطاع غزة، ولن تسمح بمظاهر الفوضى والفلتان.

وأشار البزم إلى أنه تم تعميم صور المطلوبين على خلفية الجريمة، واتخاذ كل الإجراءات اللازمة للوصول إليهم، وأن التحقيقات لا تزال جارية بهذا الصدد.

وطمأن المواطنين بأن الأجهزة الأمنية ستصل إلى “القتلة المجرمين، وسيُقدمون للعدالة ويُطبّق عليهم القانون، ولا مفر من ذلك”، مؤكداً أن القانون كفيل بردع المجرمين.

وشدّد المتحدث باسم “الداخلية” أن السياسة الأمنية والشرطية بوزارة الداخلية تقتضي عدم التغاضي عن أية جريمة تحدث، مؤكداً أن لا جريمة مجهولة في قطاع غزة، وكل ملفات الجرائم يجري العمل عليها وإنهاؤها وفق القانون.

ولفت إلى أن هذه السياسة تكفلت بالحفاظ على حالة الاستقرار الأمني في قطاع غزة، برغم كل الظروف الصعبة.

وطالبت فصائل المقاومة الفلسطينية اليوم الاثنين، بضرورة المحاسبة الفورية والعاجلة، وتطبيق القانون على المنفذين الذين نفذوا جريمة قتل المغدور جبر القيق على خلفية ثأر عائلي ، معتبرةً حادثة الأمس جريمة متكاملة الأركان .

وقالت الفصائل خلال بيان لها،  ان محاولة فتح هذا الملف الخطير الذي تم الاجماع على اغلاقه وتجاوزه أمر مرفوض وطنياً.

ورفضت الفصائل كل محاولات أخذ القانون باليد وفتح ملف الثارات العائلية الذي يؤدي الى زعزعة الأمن والسلم المجتمعي، مشدداً على ضرورة عدم تشتيت الجبهة الداخلية والمس بأمننا المجتمعي.

ويشار الى ان الأسير المحرر جبر القيق قُتل مساء أمس الأحد، بإطلاق نار من قبل مسلحين، بالقرب من الحي السعودي غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

ونشرت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة، مساء أمس الأحد، صور المتهين في جريمة مقتل المواطن جبر القيق بمدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت الداخلية ان المتهمين هم: “شادي صبحي حمدان الصوفي (37 عاماً) فادي صبحي حمدان الصوفي (35 عاماً) دياب خالد دياب الدباري (19 عاماً)”.

وطالبت الوزارة كل من يتعرف على المطلوبين أو يملك معلومات تدل عليهم، إلى الاتصال بالعمليات المركزية في وزارة الداخلية على الرقم (109)، محذرةً كلّ من يتستر على المطلوبين أو يقدم لهم المساعدة باتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.

الفصائل الفلسطينية تطالب بضرورة المحاسبة الفورية لقتلة “القيق”

غزةمصدر الإخبارية

طالبت فصائل المقاومة الفلسطينية اليوم الاثنين، بضرورة المحاسبة الفورية والعاجلة، وتطبيق القانون على المنفذين الذين نفذوا جريمة قتل المغدور جبر القيق على خلفية ثأر عائلي ، معتبرةً حادثة الأمس جريمة متكاملة الأركان .

وقالت الفصائل خلال بيان لها،  ان محاولة فتح هذا الملف الخطير الذي تم الاجماع على اغلاقه وتجاوزه أمر مرفوض وطنياً.

ورفضت الفصائل كل محاولات أخذ القانون باليد وفتح ملف الثارات العائلية الذي يؤدي الى زعزعة الأمن والسلم المجتمعي، مشدداً على ضرورة عدم تشتيت الجبهة الداخلية والمس بأمننا المجتمعي.

ويشار الى ان الأسير المحرر جبر القيق قُتل مساء أمس الأحد، بإطلاق نار من قبل مسلحين، بالقرب من الحي السعودي غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأفاد الناطق باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني إياد البزم بمقتل مواطن بإطلاق نار في رفح جنوب قطاع غزة، مشيراً إلى أنَّ الداخلية فتحت تحقيقاً عاجلاً في الحادث، إلى جانب ملاحقتها للفاعلين.

ونشرت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة، مساء أمس الأحد، صور المتهين في جريمة مقتل المواطن جبر القيق بمدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت الداخلية ان المتهمين هم: “شادي صبحي حمدان الصوفي (37 عاماً) فادي صبحي حمدان الصوفي (35 عاماً) دياب خالد دياب الدباري (19 عاماً)”.

وطالبت الوزارة كل من يتعرف على المطلوبين أو يملك معلومات تدل عليهم، إلى الاتصال بالعمليات المركزية في وزارة الداخلية على الرقم (109)، محذرةً كلّ من يتستر على المطلوبين أو يقدم لهم المساعدة باتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.

Exit mobile version