الموجة الثانية من جائحة كورونا .. فلسطين تسجل قفزة قياسية في أعداد الإصابات

رام الله –  مصدر الإخبارية

بعد ارتفاع وتيرة أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بصورة كبيرة في مناطق الضفة المحتلة، أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، أن الموجة الثانية من جائحة كورونا قد بدأت فعلياً وطالبت باتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر للتمكن من احتواء تفشي الفيروس المستجد.

جاء تسجيل الإصابات الجديدة في الوقت الذي رفعت فيه الحكومة الفلسطينية إجراءات الطوارئ والحجر الصحي بصورة تدريجية، الأمر الذي ساهم لحد كبير في عودة الاختلاط سيما في المساجد والأماكن العامة، وفق رأي المختصين.

ورغم مطالبات وزارة الصحة والسلطات المسؤولة بتوخي الحذر ومجانبة الاختلاط والتواصل الاجتماعي، خاصة لدى فئة كبار السن والأطفال، إلا أن الزيادة المضطردة لا تزال في ارتفاع، وخطر تفشي الوباء لازال يحدق في مدن الضفة المحتلة والقدس.

وفي آخر إحصائية صدرت عن وزيرة الصحة، مي الكيلة، صباح اليوم السبت، تم تسجيل إصابة جديدة بفيروس (كورونا) في مدينة نابلس، ما يرفع حصيلة الإصابات صباح اليوم إلى 33 إصابة، بينها 32 في محافظة الخليل، ومجمل الإصابات في كافة المحافظات إلى 903 إصابات منذ بدء رصد فيروس (كورونا) في فلسطين.

وأفادت وزيرة الصحة، عبر بيان صحفي عن تسجيل 32 إصابة جديدة بفيروس (كورونا) المستجد في محافظة الخليل.

وأوضحت الكيلة، أن 26 سجلت في مدينة الخليل، و5 في يطا، وإصابة واحدة في السموع.

وتتوزع الحالات النشطة كما يلي: 38 في محافظة القدس، و6 في محافظة رام الله والبيرة، و5 في محافظة بيت لحم، و209 في محافظة الخليل، و5 في محافظة قلقيلية، و21 في محافظة نابلس، وحالة واحدة في محافظة طولكرم، و4 في محافظة جنين، وإضافة إلى حالتين في محافظة أريحا والأغوار، و15 في المحافظات الجنوبية (قطاع غزة).

وسجلت الضفة الغربية، أمس الجمعة 75 إصابة جديدة بفيروس (كورونا).

تحديث الحالة الوبائية للفيروس المستجد  ( الموجة الثانية من جائحة كورونا )في فلسطين وفق وزارة الصحة | السبت الساعة 8:00 صباحاً:

مجمل الإصابات: 902 إصابة.

مجمل حالات التعافي: 592 حالة.

مجمل حالات الوفاة: 5 حالات.

مجمل الإصابات النشطة: 305 حالات.

• الحالات النشطة مقسمة كما يلي:

محافظة القدس: 38 حالة.

محافظة رام الله والبيرة: 6 حالات.

محافظة بيت لحم: 5 حالات.

محافظة الخليل: 209 حالات.

محافظة قلقيلية: 5 حالات.

محافظة نابلس: 20 حالة.

محافظة طولكرم: حالة واحدة.

محافظة جنين: 4 حالات.

محافظة أريحا والأغوار: حالتان.

المحافظات الجنوبية (قطاع غزة): 15 حالة.

منظمة الصحة العالمية تحذر من انتشار فيروس كورونا داخل قطاع غزة

من جانبها، أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها وتخوفها من انتشار فيروس كورونا في قطاع غزة، رغم عدم اكتشاف أي حالة إيجابية داخل المجتمع حتى الآن، مشيرة إلى أن تحذيرها بأن انتشار الفيروس بالقطاع مسألة وقت، لا يزال موجوداً.

وقال مدير مكتب المنظمة، بقطاع غزة، عبد الناصر صبح: “بداية لا زال الوضع في قطاع غزة، كما هو من حيث عدم اكتشاف أي حالة إيجابية داخل المجتمع في قطاع غزة، إلا أن الحالات المكتشفة داخل الحجر الصحي في الآونة الأخيرة كان عددها أكبر من المعدل العام، منذ بداية الجائحة”، وفقا لما أورده موقع دنيا الوطن.

وأضاف أن “عدم وجود أي حالة إيجابية داخل المجتمع في القطاع، شيء مطمئن وإيجابي ونسعد به، كما أننا سعداء بأن نرى وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة الداخلية والتنمية الاجتماعية يقومون على خدمة مراكز الحجر الصحي، حيث تتم إجراءات الوقاية هناك الخاصة بمراكز الحجر بصرامة، ونحن نقدرها ونقدر الجهود الصارمة التي يقومون بها”.

وتابع صبح: “لكننا لا ننفي بأنه ليس هناك أي حجر صحي بنسبة 100% في العالم، لافتاً إلى أنه لا بد أن يكون هناك بعض المشاكل والهفوات والاختراقات وما إلى ذلك، و”هذا عنصر الخطر الذي يخيفنا في منظمة الصحة العالمية”.

وقال : أنه إذا ما انتشر الفيروس داخل القطاع، نظراً للوضع السكاني المكتظ جداً “نتصور أن تكون سرعة انتشار الفيروس أكبر من معدلها في الدول المجاورة”.

كما حذر صبح من أنه إذا ما ظهر الفيروس داخل القطاع، وداخل المجتمع، فلن يعطي إشارات أو تحذيراً، بل سينتشر، وسنكتشف الحالات بالمئات حال انتشاره”.

العالم يدخل مرحلة جديدة وخطرة من تفشي الوباء

وعلى مستوى عالمي يتصدر رفع الحجر جدول أعمال عدة دول متضررة من فيروس كورونا، ما دفع منظمة الصحة العالمية إلى التحذير من أن ذلك قد يدخل العالم في “مرحلة جديدة وخطيرة”، يأتي ذلك في وقت تعدى عدد المصابين بالفيروس ثمانية ملايين و530 ألف شخص.

وحذر المدير العام للمنظمة لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس من أن فيروس كوفيد 19 “يواصل الانتشار بسرعة، ويبقى مميتاً وأغلب الناس عرضة له”، مشيرا إلى أن أجهزة المنظمة سجلت الخميس أكثر من 150 ألف إصابة في أعلى حصيلة يومية منذ ظهور الوباء.

وأقر غبريسوس في إفادة صحفية عبر الإنترنت من مقر المنظمة في جنيف أنه “من الواضح أن الكثير من الناس سئموا ملازمة بيوتهم. ترغب الدول في فتح مجتمعاتها واقتصاداتها”، لكن حذّر أن إنهاء تدابير الحجر أو القيود المفروضة على الحركة “يدخل العالم في مرحلة جديدة وخطيرة”. وحث غبريسوس، الذي تعرضت قيادته لمنظمة الصحة العالمية لانتقادات شديدة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الناس على الإبقاء على التباعد الاجتماعي و”أقصى درجات الحيطة”.

وأظهر إحصاء لرويترز أمس، أن عدد من أصيبوا بفيروس كورنا المستجد في العالم زاد على ثمانية ملايين و530 ألف شخص بينما توفي 453.834 مريضا. وسجل أكثر من نصف الإصابات الجديدة في القارة الأمريكية، لكن الفيروس ينتشر أيضافي جنوب آسيا والشرق الأوسط.

الصحة : تسجيل 32 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في الخليل

رام اللهمصدر الإخبارية

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، الساعة الثامنة من صباح اليوم السبت، عن تسجيل 32 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19) في محافظة الخليل.

وأوضحت وزارة الصحة أن من بين الإصابات (26 مدينة الخليل- 5 يطا- 1 السموع)، ما يرفع حصيلة الإصابات في جميع المحافظات منذ بدء رصد فيروس كورونا في فلسطين إلى 902 إصابة، بينها 305 إصابة نشطة.

تحديث الحالة الوبائية لفيروس كورونا المستجد في فلسطين

السبت- الساعة 8:00 صباحاً

مجمل الإصابات: 902 إصابة

مجمل حالات التعافي: 592 حالة

مجمل حالات الوفاة: 5 حالات

مجمل الإصابات النشطة: 305

• الحالات النشطة مقسمة كما يلي:

محافظة القدس: 38 حالة

محافظة رام الله والبيرة: 6 حالات

محافظة بيت لحم: 5 حالات

محافظة الخليل: 209 حالة

محافظة قلقيلية: 5 حالات

محافظة نابلس: 20 حالة

محافظة طولكرم: حالة واحدة

محافظة جنين: 4 حالات

محافظة أريحا والأغوار: حالتان

المحافظات الجنوبية (قطاع غزة): 15حالة

وفي سياق متصل، قالت وزيرة الصحة مي الكيلة، يوم أمس الجمعة: لدينا أزمة حقيقية في إيجاد أماكن للحجر الصحي، ونوصي بعض المصابين بالحجر في منازلهم

وكشفت الوزيرة خلال مقابلة لها مع تلفزيون (فلسطين)، أن الوزارة وصلتها حالات في الخليل مصابة بفيروس (كورونا) وعليها أعراض، وإحدى الحالات احتاجت لغرفة العناية المكثفة ولا تزال بها.

وأضافت: “الخليل لديها أكثر عدد من العمال، يتحركون دخولاً وخروجًا، وخاصة في منطقة الظاهرية، وبالتالي من هناك حدث ذلك، وأيضاً هناك أفراح، وأهلنا في الخليل خيّرين ودائماً عندهم عزائم ودعوات وأخرى”.

وارتفعت حصيلة الإصابات بفيروس (كورونا المستجد) في فلسطين، أمس الجمعة إلى 75 إصابة، ووصلت حصيلة الإصابات في جميع المحافظات منذ بدء رصد فيروس (كورونا) في فلسطين إلى 870 إصابة، بينها 273 إصابة نشطة.

تسجيل 20 إصابة جديدة بفيروس كورونا في الخليل وبيت لحم ونابلس

رام اللهمصدر الإخبارية

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، صباح اليوم الجمعة، تسجيل 20 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في فلسطين وتحديداً في مدن الضفة الغربية المحتلة.

وأضافت وزيرة الصحة في تصريح نشرته صفحة الوزارة عبر (فيسبوك): أن 18 من هذه الإصابات في الخليل، فيما هناك حالة في بيت لحم، وأخرى في مدينة نابلس.

وبذلك ترتفع حصيلة الإصابات في جميع المحافظات منذ بدء رصد فيروس (كورونا) المستجد في فلسطين إلى 815 إصابة، بينها 240 إصابة نشطة.

ويوم أمس الخميس، أعلنت وزيرة الصحة مي الكيلة، تسجيل 10 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19)، مساء يوم الخميس، بينها 5 في منطقة الريحية و4 في بيت كاحل بمحافظة الخليل، وهم مخالطون لمرضى سابقين، وإصابة في مدينة نابلس، ما يرفع حصيلة إصابات اليوم إلى 44 إصابة خلال يوم واحد.

وأوضحت وزيرة الصحة أن حصيلة الإصابات في محافظة الخليل منذ الصباح ارتفعت إلى 41 إصابة، وفي محافظة نابلس إلى 3، بينما ارتفعت حصيلة الإصابات في فلسطين إلى 789 إصابة، بينها 214 إصابات نشطة.

وكانت قد أعلنت وزيرة الصحة مي الكيلة، عن سلسلة من القرارات بعد الإعلان عن دخول فلسطين بموجة ثانية من جائحة كورونا المستجد (كوفيد19)، وتسجيل إصابات متزايدة بالفيروس.

وقالت الكيلة إن الموجة الثانية، تعد أخطر من الموجة الأولى بسبب اكتشاف العديد من البؤر الوبائية غير معروفة المصدر، إضافة إلى إصابة كوادر طبية وصحية بالفيروس داخل المستشفيات.

وأصدرت وزيرة الصحة، قرارا بإعادة فتح مراكز العلاج لكورونا (مستشفى العسكري والثريا/ نابلس، مستشفى هوغوتشافيز/ رام الله، المركزي الوطني للتأهيل/ بيت لحم، افتتاح مستشفى دورا في الخليل).

كما أصدرت قرارا لكافة المستشفيات بوقف العمل بنظام الزيارة في المستشفيات والإلتزام بمرافق واحد (في حال اقتضت الحاجة)، وذلك من خلال بطاقات تعريفية للمرافق على أن يبقى داخل المستشفى ويخرج حال خروج المريض.

وشددت الكيلة على ضرورة الإلتزام بتطبيق التعليمات الفنية الصادرة من وزارة الصحة فيما يخص عملية الفرز في كافة المستشفيات خارج أقسام الطوارئ، وتطبيق قواعد مكافحة العدوى بما فيها لبس الكمامة من قبل جميع العاملين في المستشفيات والعيادات، وارتداء اللباس الواقي الكامل للعاملين في مراكز الفرز.

وأكدت أنه سيعاد العمل على صياغة السياسات وآليات العمل الخاصة بمرض كورونا (كوفيد19) في فلسطين، وتفعيل دور الرقابة على تطبيق البروتوكولات الصحية، والقرار بقانون الصادر من الرئيس محمود عباس بالخصوص من قبل طواقم وزارة الصحة والأجهزة الأمنية والمحافظين.

الأوقاف الفلسطينية تدعو كبار السن والمرضى والأطفال إلى الصلاة في البيوت

رام اللهمصدر الإخبارية

دعت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، كافة المواطنين وخاصة كبار السن والمرضى والأطفال الى الصلاة في البيوت وتجنب الاختلاط وذلك في ظل ازدياد أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد.

وقال حسام أبو الرب وكيل وزارة الأوقاف في تصريح وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه: إن الظروف الاستثنائية التي نعيشها مع استمرار انتشار الفيروس يتطلب منا أن نخطوا خطوات في اتجاه ابعاد الأذى والضرر عن أنفسنا وأطفالنا وشيوخنا تطبيقا للحكم الشرعي واستجابة لقوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم) وتماشيا مع الرأي الصحي بتقليل الاحتكاك بين الناس وتقليص التجمعات قدر الامكان.

وأشار أبو الرب إلى أن الوزارة أتخذت العديد من الإجراءات الوقائية والتي تتطابق مع البروتوكول الصحي العالمي في المساجد كلبس الكمامة وإحضار سجادة الصلاة عند صلاة الجماعة والتباعد واختصار خطبة الجمعة والصلاة بحيث لا تتجاوز 15 دقيقة.

كما أوضح أن جميع مديرات الأوقاف بمختلف محافظات الوطن مستمرة بتعقيم كافة المساجد بشكل دوري بالاضافة الى انتداب أطباء من الصحة للحديث عن الفايروس في درس الجمعة بالمساجد المركزية.

وأكد أبو الرب على ضرورة الالتزام بما يصدر عن الحكومة الفلسطينية من تعليمات وإرشادات موجهة للجميع وقايةً وحفظاً للسلامة العامة ، والابتعاد عن الشائعات واستقاء المعلومات فقط من مصدرها الرسمي المختص والمكلفين بذلك.

وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الأوقاف في رام الله اليوم الخميس عبر بيان أنه سيتم إغلاق المساجد التي لا تلتزم بإجراءات الوقاية والسلامة وعلى رأسها ارتداء الكمامات من قبل المصلين وإحضار سجادات خاصة للصلاة خاصة يوم الجمعة، وشددت على أن من لن يلتزم بالإجراءات سيكون تحت طائلة المسؤولية والمحاسبة.

وزيرة الصحة تكشف عن إصابات جديدة بكورونا في نابلس والخليل ومحافظ الأخيرة يعلن عن إغلاقات

رام اللهمصدر الإخبارية

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، صباح اليوم الخميس، عن تسجيل خمس إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19) في فلسطين.

وأفادت وزيرة الصحة في تصريح مقتضب، عبر الصفحة الرسمية للوزارة على منصة “فيسبوك”، بأن أربع إصابات في الخليل، وواحدة مدينة نابلس.

ورفعت الإصابات الخمس الأخيرة، حصيلة الإصابات في فلسطين إلى 750 إصابة.

من جانبه قرر محافظ مدينة الخليل، اللواء جبرين البكري، استناداً لإعلان الرئيس محمود عباس، بفرض حالة الطوارئ، وتنفيذاً لتعليمات رئيس الحكومة، اتخاذ عدة إجراءات احترازية وقائية في الخليل، بعد تسجيل 35 إصابة في المحافظة.

وقرر المحافظ وفق صفحة المحافظة الرسمية على (فيسبوك) إغلاق مدينة حلحول وقرية تفوح ومحيط منطقة عروض مسجد المحسنين، لمدة خمسة أيام حتى مساء الاثنين المقبل.

ويسمح فقط بعمل محلات البقالة والخضار والصيدليات والمخابز في تلك المناطق المغلقة، بينما تكون الصلاة في الأماكن الأخرى من محافظة الخليل، ضمن البروتوكولات الصحية المعلن عنها من وزارة الصحة.

ويوم أمس الاربعاء، أفادت وزيرة الصحة بتسجيل 39 إصابة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، ما يرفع حصيلة الإصابات في فلسطين إلى 745.

وأوضحت كيلة في بيان أنه تم تسجيل 36 إصابة في محافظة الخليل توزعت في (حلوحول، وترقوميا، وبيت كاحل، ومدينة الخليل) و3 إصابات في رام الله.

وبتسجيل الإصابات الجديدة، ترتفع الحصيلة الإجمالية للمصابين بفيروس “كورونا” في فلسطين إلى 750 مصابا، فيما بلغت حالات الشفاء 570، وحالات الوفاة 5، والحالات النشطة 175 حالة.

تسجيل إصابات جديدة بفيروس كورونا في الضفة وإغلاق أقسام في مشفى الخليل

رام اللهمصدر الإخبارية

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، عن إغلاق قسم الباطني وقسم غسيل الكلى وقسم الطوارئ في مستشفى الخليل الحكومي “مؤقتا” لفترات مختلفة لغايات تعقيمها بعد مراجعة مصابين بفيروس كورونا المستجد فيها.

وأضافت الوزيرة الكيلة في بيان صحفي نشر عبر الصفحة الرسمية للوزارة، صباح اليوم الأربعاء، إنه ولغايات الصحة والسلامة العامة، فقد تقرر إغلاق قسم الباطني منذ يوم أمس وحتى صباح يوم السبت المقبل، إضافة لإغلاق قسم غسيل الكلى في الطابق الثاني من اليوم وحتى صباح السبت، وقسم الطوارئ من صباح اليوم وحتى الساعة 6:00 من مساء اليوم.

وأعلنت الكلية صباح الأربعاء عن تسجيل إصابة جديدة بفيروس كورونا لشاب ٢٩ عاماً في رام الله، وهو ابن المواطن الذي أعلن عن إصابته سابقاً في محافظة الخليل، ما يرفع حصيلة الإصابات في فلسطين إلى ٧٠١ إصابة.

من جانبه قال الناطق باسم وزارة الصحة كمال الشخرة: للأسف سنعلن عن المزيد من الإصابات بـ فيروس كورونا اليوم في بيت لحم و الخليل.

ومساء أمس الثلاثاء، أكدت الدكتورة الكيلة،تسجيل ثلاث إصابات جديدة بفيروس (كورونا)، بمحافظتي بيت لحم ورام الله.

وأشارت الكيلة في تصريح لها، إلى أن اصابتين من محافظة بيت لحم، أما الإصابة الثالثة من محافظة رام الله، ما يرفع حصيلة الإصابات في فلسطين إلى 698 إصابة.

تسجيل إصابات جديدة بفيروس كورونا في الخليل ورام الله

كما أعلنت أيضاً عن تسجيل خمس إصابات جديدة بفيروس (كورونا) لمواطنة من رام الله، وأربعة مواطنين من محافظة الخليل، بينهم مواطن من تفوح، ومواطن من حلحول ومواطنة ومواطن من مدينة الخليل.

وقالت الكيلة، في تصريح صحفي وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه وقتها، إن حصيلة الإصابات بالفيروس ترتفع إلى 695 إصابة، بينها 324 في محافظة القدس، و299 في بقية المحافظات الشمالية، و72 إصابة في المحافظات الجنوبية، فيما يبلغ عدد الحالات النشطة، أي التي لا تزال مصابة 120 حالة، منها 27 في محافظة القدس، وإصابة في بيت لحم، 42 في الخليل، 16 في قلقيلية، وإصابة في طولكرم، و4 في جنين، وإصابتان في أريحا، وإصابة في رام الله. وبلغ عدد حالات الشفاء 570 من مجمل الإصابات المسجلة، أي بنسبة 82% كم مجمل الإصابات في فلسطين.

وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، قالت وزيرة الصحة مي الكيلة، إن وزارة الصحة تستعد لمواجهة موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا، في حال استمرت أعداد الإصابات بالفيروس بالارتفاع.

وأضافت كيلة، خلال اجتماع عقدته في الوزارة يوم الثلاثاء، أن طواقم الوزارة ولجنة الوبائيات تبحث الوضع الوبائي الحالي في فلسطين والسيناريوهات المحتملة، وذلك مع تسجيل إصابات جديدة بفيروس كورونا.

وأشارت إلى أن التزام المواطنين بالبروتوكولات الصحية وإجراءات السلامة والوقاية سيجنب بلادنا الدخول في موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا والفيروس المستجد، مناشدة الجمهور بأهمية أخذ الأمور بجدية، والتقيد التام بما يصدر عن وزارة الصحة وجهات الاختصاص لحماية أنفسهم وعائلاتهم.

وجددت كيلة تأكيدها على ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية ولبس الكمامات والابتعاد عن التجمعات قدر الإمكان، مع ضرورة التزام كافة المحلات التجارية والنوادي ومحلات الحلاقة وكافة المنشآت والوزارات والهيئات العامة والخاصة بالإجراءات الوقائية تحت طائلة المسؤولية.

الاحتلال يمدد العمل بـ أنظمة الطوارئ لمدة 45 يوماً لمواجهة كورونا

الأراضي المحتلةمصدر الإخبارية 

صادقت الهيئة العامة لما يسمى بكنيست الاحتلال، بالقراءتين الثانية والثالثة، على قانون يشرع تمديد أنظمة الطوارئ التي فرضتها حكومة الاحتلال الإسرائيلية لمواجهة فيروس كورونا المستجد لمدة 45 يوماً.

وتتيح أنظمة الطوارئ، فرض أجهزة إنفاذ القانون القرارات الحكومية، التي تتعلق بإجراءات الحد من انتشار فيروس (كورونا)، من بينها العزل الصحي والتجمهر وتعليمات “الشارة البنفسجية”، ارتداء كمامة، وقياس درجة الحرارة في الأماكن العامة.

ووفقًا لـ”قانون أساس: الحكومة”، فإن مدة العمل بموجب أنظمة الطوارئ، التي كانت حكومة الاحتلال الإسرائيلي قد أقرتها منذ ثلاثة أشهر للحد من انتشار فيروس (كورونا)، انتهت اليوم، ويمنع العمل بها إلا إذا ما تم تمديدها بواسطة السلطة التشريعية (كنيست).

وجاء قرار تمديد العمل بـ أنظمة الطوارئ ؛ لإتاحة الفرصة أمام الحكومة الجديدة لإقرار ما بات يعرف بـ (قانون كورونا) الذي يسمح بتمديد فترة حالة الطوارئ إلى عشرة أشهر، ويوسع من صلاحيات الحكومة.

وخلال المداولات التي أجريت اليوم في (كنيست الاحتلال)، تم شطب البند الذي يتيح للشرطة اقتحام منازل مدنيين دون أمر قضائي في مشروع (قانون كورونا)، بالإضافة إلى البند الذي يتيح فرض عقوبات سجن، تصل إلى 6 أشهر على منتهكي أوامر العزل الصحي لمنع انتشار (كورونا).

يأتي ذلك في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس المستجد كوفيد 19 مجدداً، خلال الفترة الأخيرة، في ظل التسهيلات التي أقرتها حكومة  الاحتلال الإسرائيلية، من بينها فتح المدارس والشواطئ والمطاعم والمقاهي، وسط تحذيرات من موجة ثانية للوباء.

وكانت وزارة الصحة التابعة لحكومة الاحتلال الإسرائيلي، أعلنت أمس تسجيل 258 إصابة بفيروس (كورونا المستجد ) في حصيلة هي الأكبر منذ نهاية نيسان/ أبريل الماضي، كما أعلنت وزارة التعليم، ارتفاع عدد المصابين في مؤسساتها ليصل إلى 627، وإغلاق 168 مدرسة وروضة أطفال، و21 ألفاً و807 من التلاميذ والطواقم التعليمية والإدارية، أخضعوا للحجر الصحي.

الصحة الفلسطينية تسجل 5 إصابات جديدة بفيروس كورونا في رام الله والخليل

رام اللهمصدر الإخبارية

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، تسجيل خمس إصابات جديدة بفيروس (كورونا) لمواطنة من رام الله، وأربعة مواطنين من محافظة الخليل، بينهم مواطن من تفوح، ومواطن من حلحول ومواطنة ومواطن من مدينة الخليل.

وقالت الكيلة، في تصريح صحفي وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، إن حصيلة الإصابات بالفيروس ترتفع إلى 695 إصابة، بينها 324 في محافظة القدس، و299 في بقية المحافظات الشمالية، و72 إصابة في المحافظات الجنوبية، فيما يبلغ عدد الحالات النشطة، أي التي لا تزال مصابة 120 حالة، منها 27 في محافظة القدس، وإصابة في بيت لحم، 42 في الخليل، 16 في قلقيلية، وإصابة في طولكرم، و4 في جنين، وإصابتان في أريحا، وإصابة في رام الله. وبلغ عدد حالات الشفاء 570 من مجمل الإصابات المسجلة، أي بنسبة 82% كم مجمل الإصابات في فلسطين.

وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، قالت وزيرة الصحة مي الكيلة، إن وزارة الصحة تستعد لمواجهة موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا، في حال استمرت أعداد الإصابات بالفيروس بالارتفاع.

وأضافت كيلة، خلال اجتماع عقدته في الوزارة يوم الثلاثاء، أن طواقم الوزارة ولجنة الوبائيات تبحث الوضع الوبائي الحالي في فلسطين والسيناريوهات المحتملة، وذلك مع تسجيل إصابات جديدة بفيروس كورونا.

وأشارت إلى أن التزام المواطنين بالبروتوكولات الصحية وإجراءات السلامة والوقاية سيجنب بلادنا الدخول في موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا والفيروس المستجد، مناشدة الجمهور بأهمية أخذ الأمور بجدية، والتقيد التام بما يصدر عن وزارة الصحة وجهات الاختصاص لحماية أنفسهم وعائلاتهم.

وجددت كيلة تأكيدها على ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية ولبس الكمامات والابتعاد عن التجمعات قدر الإمكان، مع ضرورة التزام كافة المحلات التجارية والنوادي ومحلات الحلاقة وكافة المنشآت والوزارات والهيئات العامة والخاصة بالإجراءات الوقائية تحت طائلة المسؤولية.

وقالت “إن 9 محافظات كانت خالية من الإصابات النشطة بفيروس كورونا، لكن هذا الرقم انخفض إلى 4 محافظات خالية من الإصابات النشطة”.

وأوضحت أن 6 مختبرات حكومية تجري حاليًا فحوصات فيروس كورونا منها 5 في المحافظات الشمالية، ومختبر في المحافظات الجنوبية، والعمل جارٍ على زيادة عددها وتشغيل مختبر في محافظة أريحا والأغوار، ومختبر آخر في محافظة طولكرم.

اكتشاف علاج رخيص ومتاح لمرضى كورونا المستجد وهذه التفاصيل

وكالاتمصدر الإخبارية

تمكن علماء بريطانيون، مؤخرا، من اكتشاف علاج رخيص ومتاح لمرضى كورونا المستجد (كوفيد-19) كما أنه يمكن أن يتوفر على نطاق واسع وكبير عالمياً.

وبحسب موقع “سكاي نيوز”، فإن العلماء بعد اكتشاف علاج رخيص ومتاح لمرضى كورونا المستجد يراهنون على علاج من “السترويد” ويصفونه بالتقدم الكبير في مكافحة وباء كوفيد-19، الذي أصاب أكثر من 8 ملايين شخص في مختلف أنحاء العالم.

والسترويد عبارة عن مركبات كيميائية يجري تصنيعها حتى تؤدي دورا شبيها بالهرمونات الطبيعية، ويتم اللجوء إليها لأجل علاج عدد من الاضطرابات الصحية.

وأدى هذا العقار الذي يحمل اسم “ديكساميثازون” (dexamethasone) إلى خفض معدل الوفيات بواقع الثلث وسط مرضى تم وضعهم تحت جهاز التنفس الاصطناعي.

فضلا عن ذلك، أدى استخدام هذا الدواء إلى انخفاض نسبة الوفيات بـ20 في المئة وسط مرضى كورونا الذين يحتاجون إلى الأوكسجين من جراء الفيروس الذي ظهر في الصين، أواخر العام الماضي، ثم تحول إلى جائحة عالمية.

ويقول العلماء إنه كان بوسع العقار أن ينقذ عددا يتراوح بين 4 آلاف و5 آلاف شخص ببريطانيا، لو تم استخدامه في مرحلة مبكرة من انتشار الوباء، بحسب ما أفاد موقع سكاي نيوز البريطاني.
وقال الباحث في جامعة أوكسفورد، مارتن لاندراي، وهو أحد من شاركوا في تجربة العقار، إن النتائج أكدت نجاعة الدواء المعروف بسعره المنخفض.

وفي المنحى نفسه، يقول الباحث بيتر هوربي، إن هذا الدواء الجنيس يجري استخدامه بشكل واسع لعلاج أمراض أخرى وتخفيف الالتهابات في جسم الإنسان.

وأضاف أن هذا العقار هو الدواء الوحيد الذي أكد فعاليته حتى الآن في خفض عدد الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد.

ولا توجد في الوقت الحالي أي لقاحات أو أدوية خاصة لمواجهة كورونا، لكن الباحثين يحاولون علاج المرض بأدوية مستخدمة لمكافحة أمراض أخرى.

ويجري تطوير لقاح ضد فيروس كورونا ببريطانيا، في الوقت الحالي، بينما تتواصل التجارب السريرية على البشر.

وفي وقت سابق، أبرمت شركة “أسترا زينيكا” اتفاقا لأجل تزويد العالم بما يقارب ملياري جرعة من اللقاح المحتمل.

وزيرة الصحة: نستعد لمواجهة موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا

رام اللهمصدر الإخبارية 

قالت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، اليوم الثلاثاء، إن وزارة الصحة تستعد لمواجهة موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا ، في حال استمرت أعداد الإصابات بالفيروس بالارتفاع.

وأضافت كيلة، خلال اجتماع عقدته في الوزارة يوم الثلاثاء، أن طواقم الوزارة ولجنة الوبائيات تبحث الوضع الوبائي الحالي في فلسطين والسيناريوهات المحتملة، وذلك مع تسجيل أعداد متزايدة من الإصابات بفيروس كورونا.

وأشارت إلى أن التزام المواطنين بالبروتوكولات الصحية وإجراءات السلامة والوقاية سيجنب بلادنا الدخول في موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا والفيروس المستجد، مناشدة الجمهور بأهمية أخذ الأمور بجدية، والتقيد التام بما يصدر عن وزارة الصحة وجهات الاختصاص لحماية أنفسهم وعائلاتهم.

وجددت كيلة تأكيدها على ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية ولبس الكمامات والابتعاد عن التجمعات قدر الإمكان، مع ضرورة التزام كافة المحلات التجارية والنوادي ومحلات الحلاقة وكافة المنشآت والوزارات والهيئات العامة والخاصة بالإجراءات الوقائية تحت طائلة المسؤولية.

وقالت “إن 9 محافظات كانت خالية من الإصابات النشطة بفيروس كورونا، لكن هذا الرقم انخفض إلى 4 محافظات خالية من الإصابات النشطة”.

وأوضحت أن 6 مختبرات حكومية تجري حاليًا فحوصات فيروس كورونا منها 5 في المحافظات الشمالية، ومختبر في المحافظات الجنوبية، والعمل جارٍ على زيادة عددها وتشغيل مختبر في محافظة أريحا والأغوار، ومختبر آخر في محافظة طولكرم.

وسجلت فلسطين حتى اليوم 690 إصابة بفيروس كورونا، بينها 324 في محافظة القدس، و294 في بقية المحافظات الشمالية، و72 إصابة في المحافظات الجنوبية، فيما يبلغ عدد الحالات النشطة، أي التي لا تزال مصابة 115 حالة، منها 27 في محافظة القدس، وإصابة في بيت لحم، 38 في الخليل، 16 في قلقيلية، وإصابة في طولكرم، و4 في جنين، وإصابتان في أريحا.

وبلغ عدد حالات الشفاء 570 من مجمل الإصابات المسجلة، أي بنسبة 82.6% من مجمل الإصابات في فلسطين، وفق وزيرة الصحة مي كيلة.

Exit mobile version