نابلس: كتائب الأقصى تُعلن النفير العام في وجه الاحتلال

نابلس – مصدر الإخبارية

دعت كتائب شهداء الأقصى – كتيبة نابلس، إلى إعلان النفير العام اليوم الأحد، لإعلاء الأصوات وفتح تكبيرات العيد في وجه الاحتلال.

وقالت “الكتائب” في بيانٍ صحفي، “إلى أبناء شعبنا الحر المجاهد وإلى أُمتنا العربية والإسلامية، لأنها القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين نُعلن النفير العام لحمايتها من اعتداءات الاحتلال وقطعان المستوطنين”.

وأضافت في بيانٍ صحفي، “لقد عزم المتطرف ايتمار بن غفير وقُطعان المستوطنين اقتحام المسجد الأقصى الأحد الموافق 18-12-2022 وعلى مدار عِدة أيام”.

وأشارت إلى أن الإعلان يتطلب التحرك الفوري مِن قِبل الجميع لحماية المسجد الأقصى من التدنيس والتهويد.

وطالبت “كتائب الأقصى” المواطنين بشد الرحال إلى “المسجد” ابتداءً من الليلة، وعقد النية على الرباط فيه وصد اقتحام المستوطنين والاشتباك معهم على قدر الاستطاعة”.

وأهابت بجميع المقاومين في الفصائل الفلسطينية، إلى جعل الاحتلال يندم أشد الندم، جرّاء اقتحام المسجد الأقصى وتدنيس ساحاته.

وأردفت، “في أول ردٍ على نية الاحتلال اقتحام الأقصى، تمكن مقاتلو كتيبة نابلس من استهداف حاجز الطور بصلياتٍ كثيفة من الرصاص واصابة الهدف بدقةٍ، ومن ثم انسحب المقاومون بسلام”.

وترحمت كتائب شهداء الأقصى على الشقيقين شهيديّ مدينة نابلس اللذان ارتقيا بدهسِ مستوطنٍ لهم عمدًا مساء السبت.

وختمت “الكتائب” بيانها الصحفي بالقول: “نقول للمستوطنين إن العين بالعين والسِن بالسِن والدهس بالدهس والرعب لكم زيادة”.

أقرأ أيضًا: استشهاد شاب وإصابة شقيقه في عملية دهس نفذها مستوطن

كتائب شهداء الأقصى تتبنى عملية إطلاق النار في سلفيت

سلفيت – مصدر الإخبارية

أعلنت كتائب شهداء الأقصى – القيادة العامة، تبني عملية إطلاق النار التي وقعت بالقُرب من مدخل مستوطنة أرئيل القريبة من محافظة سلفيت بالضفة الغربية المحتلة.

وقالت كتائب الأقصى: “بعد توفيق الله ومنته على المجاهدين، أصحاب السِنان المشروع، والتحرير المعقود بطلقات الصادقين، نُعلن وبإسم الله يكون البدء في كل حين، هذه كتائبكم كتائب شهداء الأقصى – القيادة العامة في الأراضي المحتلة”.

وأضافت الكتائب خلال بيان صحفي مصور: “تعلن كتائب الأقصى مسؤوليتها الكاملة عن العملية البطولية التي أسفرت عن مقتل مستوطن قُرب سلفيت بالضفة الغربية مساء أمس الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك”.

https://twitter.com/msdrnews1/status/1520291773771358211?s=08

وتابع: “اليوم تُنفذ الكتائب ما كانت قد وعدتكم به بفرض التجوال في تل أبيب وصدقت الوعد، يأتي هذا الرد لما تقوم به حكومة الاحتلال في قدس الأقداس من بطشٍ وانتهاك في المقدسات الإسلامية والمسيحية”.

وأردف: “نُعاهد شعبنا على المضي في طريق الدم والشهادة، وإنه لجهاد جهاد نصر أو استشهاد”.

وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن مساء الجمعة، عن مقتل حارس أمن في عملية إطلاق نار وقعت قرب مدخل مستوطنة أرئيل القريبة من محافظة سلفيت بالضفة الغربية.

وقال مراسل القناة 13: إن “حارس الأمن المُصاب في عملية إطلاق نار عند مدخل مستوطنة أرئيل، تم نقله إلى أحد المستشفيات القريبة، إلا أن الطواقم الطبية فشلت في انقاذ حياته واُعلن عن مقتله لاحقًا”.

وبحسب بعض وسائل الاعلام الإسرائيلية فإن شابين مسلحين وصلا الى بوابة مستوطنة أرئيل وأطلقا النار ببندقية “كارلو” صوب حارس الأمن ما أدى إلى اصابته بجراح خطيرة للغاية.

وأضافت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الجيش أعلن حالة الاستنفار في مستوطنة “أريئيل” بعد عملية إطلاق النار تجاه حارس المستوطنة.

في سياق متصل، عثرت قوات الاحتلال الإسرائيلي على مركبة محترقة بين قريتي بديا وسنيريا، يعتقد أنها اُستخدمت في عملية إطلاق النار عند نقطة أمنية تابعة لمستوطنة أرئيل، ما أدى لمقتل مستوطن، قبيل منتصف الليل.

واقتحمت قوات كبيرة من قوات الاحتلال، القرى في عدة مناطق من غرب وشمال سلفيت، ونفذت عمليات بحث واسعة عن المنفذين.

وقال الجيش الإسرائيلي: إن “وحدات النخبة وقوات من الشاباك تُشارك في عملية ملاحقة المُنفذين”.

أقرأ أيضًا: بعد مقتل مستوطن.. الاحتلال يشدد إجراءاته في سلفيت ومدن الضفة (فيديو)

كتائب شهداء الأقصى تستهدف جنود الاحتلال في جنين

جنين- مصدر الإخبارية

أعلنت كتيبة جنين في كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكرية التابعة لحركة فتح، مسؤوليتها عن استهداف مجموعة جنود إسرائيليين قبل قليل.

وقالت في بلاغ عسكري وصل شبكة مصدر الإخبارية: “تعلن كتيبة جنين مسؤوليتها عن استهداف تمركز للجنود قبل قليل”.

وأضافت، مجاهدونا يأكدون إصابتهم بشكل مباشر وإيقاع إصابات في صفوفهم.

يشار إلى أن قوات كبيرة من قوات الاحتلال، اقتحمت مساء اليوم السيلة الحارثية وحاصرت منازل منفذي عملية “حومش” تمهيدا لهدمها.

وخلال الاقتحام أطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز والصوت والرصاص بكثافة، ما أدى إلى إصابة عدد من الأهالي.

ذكر مستشفى إبن سينا بجنين، أن إحدى الإصابات التي تعامل معها حرجة جدا في منطقة الرأس لفتى يبلغ 17 عاما من العمر.

وقالت وسائل إعلام محلية إن قوات الاحتلال الإسعافات من الدخول للبلدة لنقل المصابين، حيث تم نقل عدد منهم بالسيارات المدنية إلى المستشفيات، وتركزت الإصابات التي تم الإعلان عنها في مناطق الأطراف.

وفي السياق، أفاد الهلال الأحمر بوجود عدد كبير من الإصابات في السيلة الحارثية.

ولفت إلى أن طواقمه عاجزة عن الوصول إليها.

 

كتائب شهداء الأقصى تعلن توحيد مجموعتها وأذرعها العسكرية

غزة- مصدر الإخبارية

أعلنت كتائب شهداء الأقصى الفلسطينية، عن توحيد جميع مجموعاتها وأذرعتها العسكرية تحت اسم (كتائب شهداء الأقصى).

وقالت الكتائب في بيان صدر عنها، “بحمد الله وتوفيقه تعلن شهداء الأقصى عن توحيد جميع مجموعاتها وأذرعتها العسكرية تحت اسم (كتائب شهداء الأقصى) الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتــح”.

ولفتت إلى أن ذلك يأتي ضمن إطار توحيد الجهود ورص الصفوف لمواجهة كافة التحديات والمخاطر التي تُحيط بالوطن وشعبنا الصامد المرابط فوق ثرى هذه الأرض الطاهرة المباركة.

شهداء الأقصى تدعو لإنهاء الإنقسام وتؤكد المُضي بالعمل النضالي

غزة-مصدر الاخبارية

دعت كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لـ حركة فتح اليوم الجمعة، إلى ضرورة إنهاء الانقسام الفلسطيني، وتوحيد صفوف حركة فتح وتجاوز هذه الحقبة السوداء في التاريخ الفلسطيني والفتحاوي، لاستعادة هيبة الحركة والمشروع الوطني برمته.

جاء ذلك في بيانٍ وصل وكالة “ مصدر الاخبارية”، الأول من يناير 2021، بمناسبة الذكرى السادسة والخمسين لانطلاقة الثورة الفلسطينية، حيث أكدت فيه على استمرار تطوير عملها الميداني، استعداداً لأيّ مواجهة الاحتلال “الإسرائيلي” في قطاع غزّة والضفة الغربية والقدس.

وقال البيان الـ56 لكتائب شهداء الأقصى : ” إنّ حركة فتح سطّرت منذ انطلاقتها أروع ملاحم البطولة والفداء التي عرفها التاريخ المعاصر، بدءاً من عملية “عيلبون” أول الرصاص والبيان الأول إلى معارك العز والفخار التي تخوضها كتائبنا المظفرة في الضفة الغربية وقطاع غزّة والقدس، ومن شهيدها الأول أحمد سلامة وصولاً إلى آخر الشهداء الأبطال”.

وأضافت كتائب شهداء الأقصى  ” لقد أثبتت حركة فتح في كافة المراحل صلابة صمودها وتمسكها بحق العودة، مُسقطة كافة محاولات الشطب والتوطين وطمس الهوية، ورافضة كافة الخيارات البديلة عن حق العودة للوطن، ولا زالت متمسكةً بنهج الكفاح المسلح والدفاع المقدس عن فلسطين وحقوق الفلسطيني، مقدمة الشهداء من القادة والجند من أجل تحرير فلسطين من شمالها حتى جنوبها ومن مغربها حتى مشرقها”.

وتابع بيان الحركة ” جرائم العدو المستمرة والإعدامات الميدانية في طرقات وشوارع الضفة والقدس، تدفعنا لإطلاق يد العنان لمقاتلي كتائب شهداء الأقصى والرد على أيّ جريمة صهيونية، وتعزيز صفوفهم والاستعداد لصد هجمات جيش الاحتلال وقطعان المستوطنين”.

وشدد على أن  الكفاح المسلح هو الطريق الوحيد لتحرير فلسطين، مؤكدًا على تمسك الحركة بالثوابت والحقوق الوطنية وفي مقدمتها حق العودة، لافتًا إلى أن قضية الأسرى على سلم أولوياتها وتحريرهم عهد ووعد عليها مهما كلّف ذلك من ثمن.

Exit mobile version