حماس تصف زيارة “بومبيو” لمستوطنات الضفة بالعدوان الأمريكي

غزة-مصدر الاخبارية

قال حازم قاسم، الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” : “إن اعتزام وزير الخارجية الأمريكي مايك “بومبيو” زيارة مستوطنات في الضفة الغربية والجولان المحتمل، تمثل عدوانا أمريكيا على حقوق شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية”.

وأكد قاسم في تصريح صحفي، مساء اليوم الجمعة، أن هذه الزيارة تعكس إصرار الإدارة الأمريكية على تطبيق بنود صفقة القرن فيما تبقى لها من أيام في البيت الأبيض

وأشار إلى أن هذا السلوك الأمريكي الذي يسيقوم به”بومبيو” في التعامل مع حقوق الشعب الفلسطيني الوطنية يعكس منطق العربدة والبلطجة التي يتصرف بها بومبيو وإدارة ترامب.

وعدّ قاسم السلوك الأمريكي تمردا على القرارات الدولية والأعراف الإنسانية بما يخدم اليمين الصهيوني، مشددا على أنه يشكل إهانة حقيقية لكل المنظومة العربية.

وأشار قاسم إلى أن خطوات الإدارة الأمريكية تثبت حجم التضليل الذي يمارسه  مع الاحتلال حينما ادعت  تشمل وقف مخطط الضم، بينما تشكل زيارة بومبيو قوة دفع لتطبيق هذا المخطط الاستعماري.

ونبه إلى أن المواقف الأمريكية والاسرائيلية  وزيارة”بومبيو” لمستوطنات الضفة  تؤكد أن المخاطر التي تواجه قضيتنا الوطنية ما زالت تتعاظم، وهو ما يتطلب الإسراع في ترتيب كامل للحالة الفلسطينية.

وفي سياق آخر  يعتقد المختص بالشؤون الإسرائيلية أليف الصباغ، أن نتنياهو سيخسر مما حصل في الانتخابات الأمريكية، فالمعارضة الإسرائيلية ستشتد ضده، والمحكمة الإسرائيلية قريبا ستبدأ مداولات ضده بقضايا الفساد، والخسارة ستكون له على المستوى الإقليمي والداخلي.

وبين الصباغ أن “إسرائيل” بدأت تجهز نفسها للتغير الذي حصل في الولايات المتحدة، ولكن إذا ما حدث هناك صدام ميداني بين مؤيدي ترامب وبايدن في الولايات المتحدة سيكون هناك صدام ميداني بين مؤيدي نتنياهو والمعارضة الإسرائيلية الموجودة في الشارع للأسبوع الـ21 على التوالي.

بومبيو يعتزم زيارة مستوطنة قرب رام الله.. والشيخ معقباً: “الزيارة تمثل تحدٍ لقرارات الشرعية الدولية”

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

يعتزم وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو زيارة مصنع نبيذ بمستوطنة “بساغوت” قرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية الأسبوع المقبل خلال زيارة لـ”إسرائيل”.

وستكون هذه أول زيارة يقوم بها وزير خارجية أميركي لمستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية.

وبحسب مصادر في السفارة الأميركية، اليوم الخميس، فإن الاستعدادات تجري على قدم وساق بين الخدمة السرية الأميركية بمساندة جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي “الشاباك” لهذه الزيارة الاستثنائية التي تعتبر الأولى من نوعها لمسؤول رفيع في الإدارة الأميركية.

وقال بومبيو في تشرين الثاني/نوفمبر 2019 إن بلاده لم تعد تعتبر المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية غير شرعية، مضيفا “بعد دراسة جميع جوانب النقاش القانوني بعناية، خلصت الولايات المتحدة إلى أن إنشاء مستوطنات مدنية إسرائيلية في الضفة الغربية لا يتعارض في حد ذاته مع القانون الدولي”.

وجاء تصريح بومبيو في حينه ردا على وسم الاتحاد الأوروبي بضاعة المستوطنات الإسرائيلية بما فيها نبيذ “بساغوت” التي قدمت له دعوة للوزير الأميركي بزيارة المصنع.

ويبدأ وزير الخارجية الأميركي، غدا الجمعة، جولة تقوده إلى سبع دول حليفة للولايات المتحدة، وقال بومبيو إن محطته الأولى ستكون فرنسا التي سيتوجه منها إلى تركيا ثم إلى جورجيا، وبعدها إلى “إسرائيل” والسعودية والإمارات وقطر.

ويتوقع أن يبحث بومبيو في جولته تشديد الضغوط على إيران خلال الشهرين المتبقيين من عمر إدارة ترامب الذي انسحب في العام 2018 من الاتفاق النووي التاريخي المبرم مع الجمهورية الإسلامية، وتشهد العلاقات بين “إسرائيل” والدول الخليجية تقاربا متزايدا.

بدوره، قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ إن زيارة وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية مايك بومبيو للمستوطنات في الضفة الغربية المحتلة هو تحدٍ واضح لقرارات الشرعية الدولية.

وأكد الشيخ في تغريده عبر “تويتر” يوم الجمعة، أن هذه الزيارة تعتبر أيضًا تحدٍ واضح لمواقف كل الإدارات الأمريكية السابقة، التي أكدت على عدم شرعية الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

بومبيو يصل الأربعاء الأراضي المحتلة لمناقشة قضايا الضم وإيران

القدس المحتلة - مصدر الإخبارية

يصل وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو ، إلى الأراضي المحتلة، يوم الأربعاء المقبل، لمناقشة “قضايا أمنيّة تتّصل بالدور الإيراني في المنطقة”، بحسب ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجيّة الأميركيّة.

ومن المقرّر أن يلتقي بومبيو برئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ورئيس قائمة “كاحول لافان”، بيني غانتس، في يوم تنصيبيهما رئيسًا ورئيسًا بديلا للحكومة.

ونقل محلّل الشؤون “الإسرائيليّة” في موقع “المونيتور” الإسرائيليّ، بن كاسبيت، عن مسؤولين دبلوماسيين أن بومبيو سيلتقي كذلك رئيس جهاز الموساد، يوسي كوهين.

وأضافت المصادر الدبلوماسيّة أن زيارة بومبيو الخاطفة تهدف إلى تنسيق المواقف بين الإدارة الأميركية وحكومة الاحتلال الجديدة بخصوص ضم الاحتلال للمستوطنات في الضفة الغربيّة، المقرّر في تموز/يوليو المقبل، وتبديد المخاوف الإسرائيليّة من تخفيف متوقع للعقوبات الأميركيّة على إيران، تبادل للمعلومات عن الغارات الإسرائيلية في سورية التي تستهدف خفض الوجود الإيراني فيها، “وربّما التعبير عن عدم ارتياح أميركي من الاستثمارات الصينيّة الواسعة في إسرائيل”.

وينصبّ قلق الولايات المتحدة من الاستثمارات الصينيّة في إسرائيل على مخطّط بناء أكبر منشأة لتحلية مياه البحر على ساحل المتوسّط حصلت شركة صينيّة على مناقصة لبنائه. وحذر مسؤولون أميركيون، الأسبوع الماضي، من أن هذه الاستثمارات ستلقي بظلالها على العلاقات الإسرائيلية – الأميركيّة، خصوصًا في ظلّ التوترات الأميركية – الصينيّة المتزايدة على وقع تفشّي فيروس كورونا.

أما اللقاء مع كوهين فسيتركز على الأوضاع في إيران والعقوبات الأميركيّة المتواصلة بالإضافة إلى نتائج الغارات الإسرائيليّة في سورية، وبحسب كسبيت فإنّ “كوهين على اتصال دائم مع الأميركيين لضمان عدم تخفيف العقوبات على إيران رغم الأزمة الصحيّة (في إيران) التي أعقبت تفشّي فيروس كورونا”، وأضاف أن إسرائيل “قلقة من الضوء الأخضر الذي منحته الإدارة الأميركيّة للحكومة العراقية الجديدة لاستيراد الطاقة من إيران”.

وورد في بيان الخارجية الأميركيّة أنه “تحت إدارة ترامب، التزام الولايات المتحدة بإسرائيل قويّة دائم. الدولتان ستتعاملان سوية مع تهديدات للأمن ومع ازدهار مواطنيهما”، وأضاف “في هذه الظروف التي تثير التحدّيات، نقف إلى جانب أصدقائنا، وأصدقاؤنا يقفون إلى جانبنا”.

وأغفل بيان الخارجية الأميركيّة التطرّق إلى ضم الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنات في الضفّة الغربيّة، المقرّر أن يعلن عنه في تموز/يوليو المقبل، ويواجه مؤخرًا التباسًا أميركيًا، فبينما أعلن بومبيو عن تأييده أكثر من مرّة لـ”حق إسرائيل في الضمّ”، نقلت وسائل إعلام إسرائيليّة أنه مشروط بالاعتراف “بدولة فلسطينيّة”.

وكان نتنياهو أجرى أمس، الجمعة، اتصالا هاتفيًا بالرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لنقاش “التطورات الأخيرة في المنطقة، والأوضاع في سورية”، بحسب بيان مقتضب صادر عن مكتب نتنياهو، لم يورد أيّة تفاصيل أخرى.

وفي نيسان/أبريل الماضي، بحث بومبيو مع نتنياهو، “تفشى فيروس كورونا وتصرفات إيران المضعضعة للاستقرار في المنطقة”.

وكتب بومبيو في تغريدة على حسابه في تويتر “بحثنا الجهود الأميركيّة والإسرائيليّة لاحتواء وتخفيف كورونا” دون أن يخوض في أيّة تفاصيل، وأضاف أنهما بحثا “تصرفات إيران المضعضة للاستقرار في المنطقة”.

ويأتي اللقاء بين بومبيو ونتنياهو وسط تطورات سياسيّة وعسكريّة تتعلّق بإيران والولايات المتحدة في المنطقة العربيّة، منها بدء سحب قوات أميركيّة من السعوديّة، الإعلان الإسرائيلي أن إيران بدأت الانسحاب من سورية، اغتيال قائد فليق القدس الإيراني، قاسم سليماني.

ويأتي اللقاء بين بومبيو ونتنياهو وسط تطورات سياسيّة وعسكريّة تتعلّق بإيران والولايات المتحدة في المنطقة العربيّة، منها بدء سحب قوات أميركيّة من السعوديّة، الإعلان الإسرائيلي أن إيران بدأت الانسحاب من سورية، اغتيال قائد فليق القدس الإيراني، قاسم سليماني.

الخارجية الفلسطينية: تصريحات “بومبيو” عنصرية وتحدٍ صارخ للشرعية الدولية

رام اللهمصدر الإخبارية

قالت وزارة الخارجية والمغتربين، إن تصريحات وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو العنصرية، أمام مؤتمر لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية “آيباك”، تحدٍ صارخ للمجتمع الدولي والدول وللشرعية الدولية وقراراتها، واستكمالاً لتقويض أية فرصة لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين وفقاً للمرجعيات الدولية.

وشددت الخارجية في بيان لها، اليوم الأربعاء، على أن صمت العالم على مثل هذه المواقف الانقلابية ليس تعبيراً عن العجز الدولي فحسب، وإنما شكل من أشكال التواطؤ في تهميش دور الأمم المتحدة وخلخلة مرتكزات النظام الدولي القائم بهدف إعادة تشكيله وبنائه وفقاً لشريعة الغاب وعنجهية القوة.

وأدانت وزارة الخارجية مواقف بومبيو، واعتبرتها ترجمة لبنود “صفقة القرن”، واعتناقاً أيديولوجياً لإسرائيل واحتلالها الأرض الفلسطينية واستيطانها فيها، واعترافاً أميركياً رسمياً بالانقلاب على القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.

وأضافت : “وعكست منطق البلطجة والقوة الذي تتبناه إدارة ترمب في سياستها الخارجية بديلاً عن القانون الدولي والاتفاقيات الدولية، وكما لجأ نتنياهو بتقديم وعود بضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية المحتلة لتحسين فرصه الانتخابية، أقدم بومبيو على تقديم جملة كبيرة من السخاء والكرم لكسب أصوات اليهود في الانتخابات الأميركية القادمة على حساب الحقوق الفلسطينية في ما يشبه البيان الانتخابي المسبق”.

وتابع البيان: “تختلط عليه الأمور ويتبادر إلى ذهنه أنه يستمع إلى أحد قادة اليمين المتطرف في إسرائيل، من حيث حجم الولاء والتملك الذي أبداه بومبيو أثناء تقديمه لما يشبه كشف حساب أو تقرير حول القرارات والمواقف التي اتخذتها إدارة الرئيس ترمب لصالح دولة الاحتلال والاستيطان، والتي صنفها بومبيو كإنجازات، متفاخراً بمستوى “حب” إدارة ترمب وفريقها لإسرائيل، رابطاً تطور الشرق الأوسط ومستقبله بمدى احتضان دولة لدولة الاحتلال، كما يتبادر إلى ذهن المستمع أيضاً أنه أمام واعظ يقوم بدور تبشيري ويقدم الفتاوى ويتلاعب بالألفاظ لكسب رضى وود جمهور ترمب والتيار المسيحي اليميني المُتصهين.

وقالت الخارجية: اختار بومبيو توجيه عدد من الانتقادات لعديد الأطراف التي تقوم بانتقاد انحياز إدارة ترمب لإسرائيل والانتصار للقانون الدولي والشرعية الدولية وقراراتها بمن فيهم أعضاء الكونغرس الأميركي، وصبّ جام غضبه على مجلس حقوق الإنسان بسبب قاعدة البيانات التي نشرها، متوعداً بإجراءات عقابية وإخطارات للدول ولكل من يحاول المساس بالشركات الأميركية العاملة في المستوطنات، وتماماً كما يفعل في العادة نتنياهو عمل بومبيو على ربط توجيه الانتقاد لإسرائيل وتصنيفه كمعاداة للسامية، في محاولة لإخماد أية انتقادات دولية لجرائم وانتهاكات الاحتلال، مدعياً أن ما تقوله وتفعله إدارة ترمب هو “الحقيقة” بعينها، في قلب تعسفي وعنيف لحقائق الصراع والتاريخ والواقع.

وتابعت: لم ينس بومبيو تكرار اسطوانة نتنياهو المشروخة عن حجم التطبيع المزعوم بين إسرائيل والعرب، في سياق محاولاته المستميتة للتغطية على جرائم الاحتلال والاستيطان ولتبريرها وتسويقها كحق لإسرائيل تحت شعار “النزاع” بين طرفين ودون الاعتراف بأي من حقوق الشعب الفلسطيني في أرض وطنه.

“بومبيو” يوجه إخطاراً لدول الأمم المتحدة بعدم معاقبة الشركات في المستوطنات

وجه وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو ، إخطاراً إلى الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بعدم معاقبة الشركات الأمريكية العاملة في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية في الضفة الغربية المحتلة.

وكانت ست شركات أمريكية من بين 100 شركة تم تسميتها في تقرير نشرته، الشهر الماضي، مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وقد أشار التقرير إلى تداعيات محتملة على “الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعب الفلسطيني”.

ولم يتخذ أي إجراء قانوني أو توصيات قضائية ضد الشركات في التقرير.

وقال بومبيو يوم الاثنين إن وزارة الخارجية “تحث الدول الأعضاء في الأمم المتحدة على الانضمام إلينا في نبذ قاعدة البيانات ومعارضة أي توسيع للتفويض”.
وأضاف بومبيو أن الإدارة الأمريكية ستراقب رد فعل الأمم المتحدة والدول الأعضاء عن كثب، وستعارض بحزم أي جهود لاستخدام هذه القائمة ضد الشركات الأمريكية.

وحدد التقرير عدة شركات أمريكية تعمل في المستوطنات غير القانونية، ومن بينها إكسبيديا، بوكينغ هولدينغ، ايرنب، جنرال ميلز وموتورولا.

وشرح بومبيو طريقة تقديم الدعم للشركات الأمريكية العاملة في المستوطنات غير الشرعية في خمس نقاط، وأكد رفض أي سلطة من هيئات الأمم المتحدة ” أي إملاء ضد الشركات الأمريكية بشأن أين يمكنها أو لا يمكنها القيام بأعمال تجارية”.

وكان بومبيو قد أعلن في نوفمبر/ تشرين الثاني أن وزارة الخارجية لن تعتبر المستوطنات الإسرائيلية “بحد ذاتها، غير متفقة مع القانون الدولي”.

“بومبيو” يوجه إخطاراً لدول الأمم المتحدة بعدم معاقبة الشركات في المستوطنات

واشنطنمصدر الإخبارية

وجه وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو ، إخطاراً إلى الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بعدم معاقبة الشركات الأمريكية العاملة في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية في الضفة الغربية المحتلة.

وكانت ست شركات أمريكية من بين 100 شركة تم تسميتها في تقرير نشرته، الشهر الماضي، مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وقد أشار التقرير إلى تداعيات محتملة على “الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعب الفلسطيني”.

ولم يتخذ أي إجراء قانوني أو توصيات قضائية ضد الشركات في التقرير.

وقال بومبيو يوم الاثنين إن وزارة الخارجية “تحث الدول الأعضاء في الأمم المتحدة على الانضمام إلينا في نبذ قاعدة البيانات ومعارضة أي توسيع للتفويض”.
وأضاف بومبيو أن الإدارة الأمريكية ستراقب رد فعل الأمم المتحدة والدول الأعضاء عن كثب، وستعارض بحزم أي جهود لاستخدام هذه القائمة ضد الشركات الأمريكية.

وحدد التقرير عدة شركات أمريكية تعمل في المستوطنات غير القانونية، ومن بينها إكسبيديا، بوكينغ هولدينغ، ايرنب، جنرال ميلز وموتورولا.

وشرح بومبيو طريقة تقديم الدعم للشركات الأمريكية العاملة في المستوطنات غير الشرعية في خمس نقاط، وأكد رفض أي سلطة من هيئات الأمم المتحدة ” أي إملاء ضد الشركات الأمريكية بشأن أين يمكنها أو لا يمكنها القيام بأعمال تجارية”.

وكان بومبيو قد أعلن في نوفمبر/ تشرين الثاني أن وزارة الخارجية لن تعتبر المستوطنات الإسرائيلية “بحد ذاتها، غير متفقة مع القانون الدولي”.

Exit mobile version