فتح معبر كرم أبو سالم يوم الجمعة استثنائيا لإدخال بضائع العيد

غزة – مصدر الإخبارية:

من المقرر فتح معبر كرم أبو سالم يوم الجمعة استثنائياً لإدخال بضائع تتعلق بعيد الأضحى المبارك.

وأبلغت اللجنة الرئاسية لتنسيق البضائع شركات القطاع الخاص بقرار الاحتلال الإسرائيلي بفتح معبر  كرم أبو سالم يوم الجمعية لإدخال الملابس والأحذية والقماش والشوكولاتة والأدوات المنزلية.

وطالبت اللجنة شركات القطاع الخاص والمتخصصة بالسلع المذكورة أعلاه لعمل اللازم عبر المنصة الخاصة بتنسيق البضائع.

وسمح الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء بإدخال أصناف جديدة من البضائع والسلع ولا يزال يمنع عبور مواد البناء والاعمار، فيما أمدت شبكة المنظمات الأهلية أن ما سمح بإدخاله لقطاع غزة لا يتجاوز 25 مما كان يدخل قبل العدوان على القطاع في 11 أيار الماضي.

ويحتجز الاحتلال بضائع لتجار غزة في المخازن والموانئ الإسرائيلية تصل قيمتها لحوالي 120 مليون دولار أمريكي، ويمنع نقلها إلى معبر كرم أبو سالم منذ شهرين، فيما تكبد أصحابها تكاليف إضافية نتيجة التأخير في وصولها للقطاع، تتمثل برسوم أرضيات وإيجارات مخازن ومصاريف أخرى.

وعلى الشق الأخر، يواصل الاحتلال منع سبع ألاف رجل أعمال وتاجر من الخروج من القطاع عبر معبر إيرز، مما دفع بهم لإداء معاملاتهم التجارية عن طريق الانترنت وتوكيل أشخاص أخرين، واقتصر عمل المعبر على خروج ما يصل إلى 50 مريضاً فئة مرضى السرطان وحالات الإسعاف وحرمان باقي الفئات من العلاج بالخارج والتي كانت تصل يومياً لأكثر من 500 حالة مرضية مستعصية.

المنظمات الأهلية: الاحتلال سمح بإدخال 25% مما كان يدخل غزة قبل العدوان

غزة- مصدر الإخبارية:

أكدت شبكة المنظمات الأهلية اليوم الأربعاء أن البضائع التي أدخلها الاحتلال الإسرائيلي إلى قطاع غزة تصل لـ 25% من الأصناف التي كان مسموح بدخولها قبل العدوان على القطاع في مايو الماضي.

وقال مدير شبكة المنظمات الأهلية أمجد الشوا في تصريح صحفي، إن الأصناف التي سمح بإدخالها لا تحدث تغيراً بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المتدهورة في قطاع غزة.

وأضاف الشوا أن الاحتلال يواصل حجز ألاف الحاويات في المخازن والموانئ تصل قيمتها لملايين الدولارات ويمنع إدخال مواد البناء وأنواع من المواد الأساسية.

ودعا لرفع الحصار الإسرائيلي عن غزة، والسماح بإدخال البضائع دون شرط، وتصدير المنتجات للخارج ولأسواق الضفة الغربية.

وشدد الشوا أن ما يقوم به الاحتلال على المعابر هو إجراء تجميلي لصورة الحصار المتواصل على القطاع للعام 15 على التوالي، ومواصلة نهج تعميق الأزمات الإنسانية والاقتصادية.

من جهته، أكد مدير عام التجارة والمعابر في وزارة الاقتصاد الوطني في غزة، رامي أبو الريش، أن الاحتلال الإسرائيلي سمح اليوم الأربعاء بدخول شاحنات محملة بالأقمشة والملابس والأحذية والمصنوعات الورقية والمواد الغذائية والمحروقات والأعلاف بدأت بالدخول عبر معبر كرم أبو سالم، متوقعاً دخول أصناف جديدة خلال الساعات القليلة القادمة.

وأضاف أبو الريش أن الحديد والاسمنت والحصمة ممنوعة من الدخول بالإضافة للأجهزة الذكية مثل الهواتف النقالة والشاشات وغيرها.

وكان الاحتلال قد أعلن جملة تسهيلات لقطاع غزة قبل يومين تسمح دخول أصناف جديدة من السلع والمواد الخام عبر معبر كرم أبو سالم، وتنقل الصحفيين والمتزوجين من حملة البطاقات الإسرائيلية، وطواقم السفارات والقنصليات عبر معبر إيرز، فيما يمنع دخول وخروج رجال الأعمال والتجار، ويحظر عبور مواد البناء وبعض المواد الخام الأخرى بحجة الاستخدام المزدوج.

كما يرفض الاحتلال الإسرائيلي للشهر الثاني على التوالي دخول المنحة القطرية للأسر الفقيرة وفق الألية القديمة، ويشترط آلية جديدة بالتوافق مع الأمم المتحدة، أو تقديم معلومات عن جنوده الأسرى بيد حركة حماس في قطاع غزة.

وتأتي التسهيلات الأخيرة وسط جهود حثيثة يبذلها الجانبين المصري والقطري لتثبيت التهدئة بين الاحتلال الإسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية في غزة.

أبو الريش لمصدر: الاحتلال سمح بإدخال أصناف جديدة من السلع لغزة

صلاح أبو حنيدق –مصدر الإخبارية:

أكد مدير عام التجارة والمعابر في وزارة الاقتصاد الوطني في غزة، رامي أبو الريش، أن الاحتلال الإسرائيلي سمح اليوم الأربعاء بدخول كافة أصناف السلع التي كانت ممنوعة بعد العدوان الإسرائيلي على القطاع في مايو الماضي، عدا مواد البناء والإعمار، وبعض المواد الخام.

وقال أبو الريش في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، شاحنات محملة بالأقمشة والملابس والأحذية والمصنوعات الورقية والمواد الغذائية والمحروقات والأعلاف بدأت بالدخول عبر معبر كرم أبو سالم، متوقعاً دخول أصناف جديدة خلال الساعات القليلة القادمة.

وأضاف أبو الريش أن الحديد والاسمنت والحصمة ممنوعة من الدخول بالإضافة للأجهزة الذكية مثل الهواتف النقالة والشاشات وغيرها.

وكان الاحتلال قد أعلن جملة تسهيلات لقطاع غزة قبل يومين تسمح دخول أصناف جديدة من السلع والمواد الخام عبر معبر كرم أبو سالم، وتنقل الصحفيين والمتزوجين من حملة البطاقات الإسرائيلية، وطواقم السفارات والقنصليات عبر معبر إيرز، فيما يمنع دخول وخروج رجال الأعمال والتجار، ويحظر عبور مواد البناء وبعض المواد الخام الأخرى بحجة الاستخدام المزدوج.

كما يرفض الاحتلال الإسرائيلي للشهر الثاني على التوالي دخول المنحة القطرية للأسر الفقيرة وفق الألية القديمة، ويشترط آلية جديدة بالتوافق مع الأمم المتحدة، أو تقديم معلومات عن جنوده الأسرى بيد حركة حماس في قطاع غزة.

وتأتي التسهيلات الأخيرة وسط جهود حثيثة يبذلها الجانبين المصري والقطري لتثبيت التهدئة بين الاحتلال الإسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية في غزة.

غبن لمصدر: وصول أولى دفعات البضائع المكدسة بالموانئ الإسرائيلية لغزة

صلاح أبو حنيدق –مصدر الإخبارية:

أكد مدير معبر كرم أبو سالم التجاري، العقيد بسام غبن، أن البضائع المكدسة في المخازن والموانئ الإسرائيلية بدأت بالتحرك والوصول إلى قطاع غزة، وقد دخلت أولى دفعاتها عبر معبر كرم أبو سالم، وكانت عبارة عن شباك صيد.

وقال غبن في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إنه من المتوقع وصول أصناف كبيرة من البضائع والمواد الخام التي أعلن عنها الاحتلال ضمن التسهيلات الأخيرة، إلى قطاع غزة غداً الأربعاء.

وأضاف غبن أن القائمة المقرر دخولها تشمل لأول مرة منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع الأثاث، والملابس المستوردة، ومواد التنظيف، ومواد غذائية، كما بدأ اليوم بالسماح بتصدير الأقمشة، والخضروات من قطاع غزة للضفة الغربية.

وأشار غبن إلى أن الاحتلال يرفض حتى الآن دخول مواد البناء وبعض المواد الخام اللازمة لعمليات الأعمار، لافتاً إلى أنه على الرغم من التسهيلات الجديدة إلى أن المعبر يعمل بشكل جزئي.

ونوه إلى أنه لا يمكن الحديث عن عمل المعبر بالشكل الطبيعي إلا بعد دخول 450 شاحنة يومياً لغزة تشمل كامل الأصناف والمواد التي كانت تدخل قبل العدوان.

وتقدر أوساط اقتصادية قيمة بضائع التجار الفلسطينيين المحتجزة بالمخازن والموانئ الإسرائيلي بحوالي 120 مليون دولار، كلفتهم رسوم تأخير وأرضيات ومصاريف وصلت لأكثر من 20 مليون دولار أمريكي، فيما شهدت أسواق غزة خلال الشهريين الماضيين شحاً في بعض الأصناف وارتفاع أسعار بضائع أخرى.

Exit mobile version