برنامج الأغذية العالمي: نصف سكان غزة يعانون من الجوع

غزة-مصدر الاخبارية:

قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إن نصف سكان قطاع غزة يعانون من الجوع، في ظل استمرار الحرب الاسرائيلية على القطاع لأكثر من 200 يوم.

وأضاف برنامج الأغذية، في بيان مقتضب على حسابه الرسمي على منصة “إكس”، أنه يقدم المساعدات الغذائية الضرورية لأكثر من مليون شخص كل شهر في قطاع غزة، ويعمل على تشغيل النظم الغذائية التي توقفت عن العمل.

وأضاف: “بعد 200 يوم من الحرب الإسرائيلية، فإن نصف سكان غزة يعانون الجوع”.

وتفرض سلطات الاحتلال الاسرائيلي حصاراً مشدداً على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي عقب بدء الحرب على القطاع، وسط تدمير واسع في المنشآت الاقتصادية والانتاجية.

واستشهد أكثر من 30 فلسطيناً في قطاع غزة بسبب سوء التغذية والجوع، فيما يعاني الآلاف من انتشار واسع للأمراض، بينها الكبد الوبائي والجرب وغيرها.

اقرأ أيضاً: مستوطنون يقتحمون الأقصى تزامناً مع إغلاق للمسجد الإبراهيمي

برنامج الأغذية العالمي يدعو لوقف إطلاق نار إنساني للتغلب على المجاعة بغزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

قال برنامج الأغذية العالمي، اليوم الثلاثاء، إنه كي يتمكن من التغلب على المجاعة في غزة فإنه يحتاج إلى وقف إنساني لإطلاق النار ووصول أوسع للمناطق.

وأضاف أن العديد من الرضع والأطفال لقوا مصرعهم بسبب الجفاف وسوء التغذية في شمال غزة تحديدا، بينما تواصل إسرائيل منع وصول فرق الإغاثة.

وبسبب استمرار القصف والحصار المطبق على قطاع غزة من كل الجهات، ضربت المجاعة سكان القطاع المحاصر، وخاصة في الشمال، حيث يواجه نحو 2.2 مليون من سكان غزة المجاعة.

وبحسب تقرير صادر عن برنامج الأغذية العالمي حول الأمن الغذائي في قطاع غزة، فإن 88% من إجمالي سكان القطاع يواجهون انعدام الأمن الغذائي الطارئ أو ما هو أسوأ، وحذر من أن المجاعة في شمال غزة وشيكة.

وفقا للتقرير، فإن 300 ألف شخص ما زالوا محاصرين في شمال غزة، علما أن واحدا من كل ثلاثة أطفال في غزة دون سن الثانية يعانون من “سوء التغذية الحاد”، ومن المتوقع أن “تصل المجاعة إلى شمال غزة في مايو/أيار المقبل”.

ويمضي التقرير في القول إن المجاعة الوشيكة يمكن وقفها إذا سمح لمنظمات الإغاثة بالوصول الكامل إلى قطاع غزة لجلب الغذاء والماء والمنتجات الغذائية الأخرى إلى السكان المدنيين، وأن “وقف إطلاق النار الإنساني ضروري” لتحقيق هذه الغاية.

وقالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين، إن “الناس في غزة يتضورون جوعا حتى الموت الآن”.

وأضافت إن “السرعة التي انتشرت بها أزمة الجوع وسوء التغذية التي هي من صنع الإنسان في غزة مروعة”.

اقرأ/ي أيضاً: أول إقرار أمريكي: المجاعة بدأت تتفشى فعلياً شمال غزة

الأغذية العالمي يجدّد تحذيره من اقتراب المجاعة في شمال قطاع غزة

وكالات – مصدر الإخبارية 

جدّد برنامج الأغذية العالمي، اليوم الأحد، التحذير من “اقتراب المجاعة أكثر من أي وقت مضى” شمال قطاع غزة.

جاء ذلك في منشور على حساب البرنامج التابع للأمم المتحدة عبر منصة إكس بمناسبة مرور 6 أشهر على اندلاع الحرب في 7 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي.

وقال الأغذية العالمي: “بعد 6 أشهر على النزاع، الجميع بقطاع غزة يواجهون الجوع”.

وشدد على أن “المجاعة أصبحت أقرب من أي وقت مضى في الشمال”.

وأضاف البرنامج الأممي: “نحتاج إلى عاملين بالمجال الإنساني، وإمدادات إنسانية لنتمكن من التحرك بحرية وأمان في أنحاء غزة”.

واختتم بالقول إن “الخيار في غزة واضح، إما زيادة دخول المساعدات أو المجاعة”.

وجراء الحرب وقيود إسرائيلية، بات سكان غزة ولا سيما محافظتي غزة والشمال على شفا مجاعة، في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره “إسرائيل” منذ 17 عاما.

برنامج الأغذية العالمي يدعو إلى إنشاء ممرات إنسانية إلى غزة

روما- مصدر الإخبارية:

دعا برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، إلى ضرورة إنشاء ممرات إنسانية إلى قطاع غزة.

وقال البرنامج في بيان مقتضب إن إغلاق حدود غزة مع إسرائيل ومصر يؤدي إلى تفاقم الأزمة من خلال منع دخول المساعدات إلى القطاع.

وأضاف أنه أطلق عملية طارئة لتقديم المساعدات الغذائية الحيوية لأكثر من 800 ألف شخص في غزة والضفة الغربية الذين يفتقرون إلى الغذاء والماء وغيرها من الضروريات.

وأشار إلى أنه مع اشتداد الصراع، يواجه المدنيون، ومنهم أطفال وأسر معرضة للخطر، تحديات متزايدة تتعلق بالحصول على الإمدادات الغذائية الأساسية.

وأعلنت إسرائيل فرض حصار كامل على غزة، ومنعت توصيل الإمدادات وقطعت الكهرباء عن القطاع.

ويقدم البرنامج مساعدات غذائية مباشرة لنحو 350 ألف فلسطيني شهرياً، ويوفر في الوقت ذاته مساعدات بالتعاون مع شركاء آخرين في العمل الإنساني عبر تحويلات نقدية لنحو مليون فلسطيني.

وعلى الصعيد الإنساني أيضاً، قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن نحو 263 ألف فلسطيني على الأقل نزحوا من منازلهم في قطاع غزة.

وأكدت أن معظم النازحين في مدارس الوكالة، وإنهم يعيشون ظروفا صعبة.

وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة مع استمرار العدوان الإسرائيلي لليوم الخامس على التوالي إلى 1055 شهيداً و5184 جريحاً وسط شح كبير في الأدوية والمستهلكات الطبية، بحسب وزارة الصحة.

اقرأ أيضاً: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة وسط تحذيرات من نفاد الأدوية

بعد مقتل 3 من موظفيه.. برنامج الأغذية العالمية يلغي قراره بشأن السودان

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الإثنين، إلغاء تعليق أنشطته في السودان بعد أن اضطر لذلك بسبب مقتل 3 من موظفيه هناك.

وقالت المديرة التنفيذية للبرنامج، سيندي ماكين، على تويتر تقول: “يستأنف برنامج الأغذية العالمي برامجنا بسرعة لتقديم المساعدة المنقذة للحياة التي يحتاجها الكثيرون بشدة في الوقت الحالي”.

وفي وقت سابق، قال برنامج الأغذية العالمي إنه أوقف مؤقتا جميع أنشطته في السودان بعد مقتل 3 من موظفيه في اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية في اليوم السابق.

وحذر برنامج الغذاء العالمي من خطر مجاعة تطال ملايين السودانيين، إذا استمر القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع.

اقرأ/ي أيضاً: الجيش السوداني وقوات الدعم السريع يوافقان على تمديد الهدنة لـ 72 ساعة

برنامج الأغذية العالمي يحذر من مجاعات خلال فترة قريبة

وكالات-مصدر الإخبارية

حذر رئيس برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من حدوث هجرة جماعية ودولا مزعزعة الاستقرار وأطفالا وبالغين يتضورون جوعا خلال الاثنا عشر إلى الثمانية عشر شهرا المقبلة، في حالة عدم ضخ مليارات الدولارات الإضافية لإطعام الملايين من الجياع.

وأثنى ديفيد بيزلي على زيادة التمويل المقدم من أمريكا وألمانيا العام الماضي، وحث الصين ودول الخليج والمليارديرات ودول أخرى على “تكثيف مساهماتهم في الأوقات الكبرى”.

وفي مقابلة قبل أن يسلم مقاليد أكبر منظمة إنسانية في العالم إلى السفيرة الأمريكية سيندي ماكين الأسبوع المقبل، قال حاكم ولاية كارولينا الجنوبية السابق إنه «قلق للغاية» لأن برنامج الأغذية العالمي لن يجمع حوالي 23 مليار دولار يحتاجها هذا العام لمساعدة ملايين المحتاجين.

وأضاف: “بكل صراحة، سوف أتفاجأ في هذه المرحلة إذا حصلنا على 40% من هذا المبلغ”.

في العام الماضي، جمع بيزلي 14.2 مليار دولار لبرنامج الأغذية العالمي، أي أكثر من ضعف المبلغ البالغ 6 مليارات دولار تم جمعها في عام 2017، وهو العام الذي تولى فيه منصب المدير التنفيذي.

ساعدت هذه الأموال أكثر من 128 مليون شخص في أكثر من 120 دولة ومنطقة.

قال بيزلي إنه تمكن من إقناع الولايات المتحدة العام الماضي بزيادة تمويلها من حوالي 3.5 مليار دولار إلى 7.4 مليار دولار وألمانيا لزيادة مساهمتها من 350 مليون دولار قبل بضع سنوات إلى 1.7 مليار دولار، لكنه لا يعتقد أنهم سيفعلون ذلك مرة أخرى هذا العام.

اقرأ/ي أيضا: برنامج الأغذية العالمي يطلب 77 مليون دولار لمساعدة متضرري الزلزال

وقال إن الدول الأخرى بحاجة إلى تكثيف مساهماتها الآن، بدءا من الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم والتي منحت برنامج الأغذية العالمي 11 مليون دولار فقط العام الماضي.

وفي سياق متصل، حددت مجلة “ناشونال إنترست” الأمريكية أبرز المخاطر العالمية لعام 2023، وكان من بينها الحرب في أوكرانيا، وانعدام الأمن الغذائي المتنامي، والمواجهة مع إيران، وأزمات الديون.

ووفق المجلة كانت متحورات كوفيد بالفعل مصدرًا للقلق، لا سيما في الصين، كما كانت قد توقعت حربا روسية على أوكرانيا وارتفاع أسعار النفط لتسجل 100 دولار للبرميل، وهو ما حدث في وقت سابق من هذا العام، بالرغم من أن أسعار الطاقة تراجعت إلى حد ما في النصف الثاني من عام 2022.

وقالت إنه تم تسليط الضوء على النقص في الأغذية، والأزمات الاقتصادية، ومشاكل الديون المتنامية بين الدول النامية العام الماضي، كما الحال لهذا العام.

ويتوقع بعض الخبراء الاقتصاديين أن أزمة الديون قد لا تكون واسعة الانتشار كما يستشرف البعض، لكن تواجه الدول ذات الدخل المتوسط والمنخفض مثل سريلانكا وباكستان، هذا الواقع بالفعل.

برنامج الأغذية العالمي يوفر مساعدات غذائية للأسر الفقيرة في فلسطين

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

قال برنامج الأغذية العالمي “إنه يعمل بشكل حثيث على توفير المساعدات الغذائية لـ410 آلاف للأسر الأشد فقراً والمتضررة من كورونا في فلسطين”.

وأوضح البرنامج في بيان صحفي صدر عنه اليوم السبت، لمناسبة اليوم العالمي للغذاء، أنه يوفر بشكل دوري لما يزيد عن 345 ألف فرد من السكان غير اللاجئين في فلسطين، والذين يعتمدون على هذه المساعدات، نظرا لمعاناتهم انعدام الأمن والفقر الشديدين”، وقسائم غذائية لما عدده 65 ألف فرد من المتضررين من جائحة كورونا، لا سيما كبار السن والأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة، والنساء، والأطفال؛ بهدف التخفيف من وطأة الشدائد على سبل معيشتهم.

وأوضح ممثل برنامج الأغذية العالمي ومديره في فلسطين ستيفين كيرني”المساعدات الغذائية التي يتم تقديمها هي بمثابة شريان حياة للأسر الأكثر هشاشة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وسط تصاعد الاحتياجات الإنسانية والشدائد الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن القيود المتعلقة بالجائحة”.

وبهذا الصدد، أشار كيرني إلى أن هذه المساعدات تساعد على الحد من تفاقم فقرهم، وانعدام الغذاء لديهم، والديون المستحقة عليهم”.

وأضاف: “يوم الغذاء العالمي هو بمثابة تذكير بالحاجة إلى الجهد الجماعي وتكثيفة للاستمرار في تلبية الاحتياجات الفورية لا سيما الغذاء للأسر الأكثر هشاشة وتوفير حلول طويلة الأمد ليعيشوا حياة كريمة ومزدهرة”، موضحا أن الأثر الذي تحدثه المساعدات التي يوفرها برنامج الأغذية العالمي يتجاوز الدعم المباشر للمجتمعات الهشة، مع حصول 85 في المائة من الأسر المستهدفة في فلسطين على الغذاء من خلال القسائم الغذائية التي يقدمها البرنامج لشراء الأغذية من متاجر محلية، يتم ضخ حوالي 5 ملايين دولار أميركي كل شهر في الاقتصاد الفلسطيني.

ودعا البرنامج في بيانه، إلى ضرورة تعزيز النظم الغذائية التي أصبحت مُلحة مع ارتفاع أعداد الجوعى في جميع أنحاء العالم جراء جائحة “كوفيد-19”.

وتشير تقديرات برنامج الأغذية العالمي إلى أن عدد الذين يعانون من الجوع الحاد في العالم قد يزداد بأكثر من 100 مليون شخص هذا العام. وبالنسبة للبلدان الهشة بشكل خاص، فإن تعرضها للانزلاق نحو المجاعة يمثل خطرًا حقيقياً.

من جانبه، وقال المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي ديفيد بيزلي، “العالم ينتج ما يكفي من الغذاء للجميع، لذا فهي ليست مشكلة ندرة، ولكنها مشكلة الحصول على طعام مغذٍ وبأسعار معقولة، ويحتاج صغار المزارعين في البلدان النامية إلى الدعم، حتى يتمكنوا من زراعة المحاصيل بطريقة أكثر استدامة، ثم تخزين ونقل منتجاتهم إلى الأسواق، وفي نهاية المطاف تحسين سبل كسب عيشهم. وعندما يتم نقل المواد الغذائية من المزرعة، وعلى طول سلسلة الإمداد وصولًا إلى موائد الناس بطريقة عادلة وفعالة، يستفيد الجميع”.

ونوه البيان إلى أنه لا يمكن لحكومة أو منظمة واحدة تحقيق هذه الأهداف بمفردها، فقد أصبحت الآن الحاجة ماسة أكثر من أي وقت مضى إلى التضافر العالمي لمساعدة الجميع، ولا سيما الفئات الأشد احتياجاً، لمواجهة الأزمات التي تواجه الكوكب – والمتمثلة في النزاعات المتعددة، وتغير المناخ، وكورونا.

فرنسا تدعم برنامج الأغذية العالمي لتوفير “قسائم شرائية” لفقراء غزة

القدس المحتلة - مصدر الإخبارية 

قدمت فرنسا مساهمة بقيمة 250 ألف يورو إلى برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، لتوفير المواد الغذائية الأساسية للفئات الأشد فقرًا والأكثر معاناة في قطاع غزة.

وأوضح البرنامج العالمي (وفق ما جاء في الوكالة الرسمية للأنباء اليوم الإثنين) أن هذه الأموال ستستخدم لتوفير قسائم إلكترونية لشراء الأغذية لـنحو 21560 شخصًا لمدة شهر واحد لشراء أطعمة مغذية حسب اختيارهم من 200 متجر لبيع التجزئة تنتشر في جميع أنحاء قطاع غزة.

وقال ممثل برنامج الأغذية العالمي، ومديره القُطري ستيفن كيرني: “بالنسبة لآلاف الأسر المستضعفة في غزة، فإن الطعام الذي يحصلون عليه من خلال التحويلات النقدية التي يقدمها البرنامج يمثل أمرًا أساسيًا لتوفير جزء من وجباتهم اليومية”.

وأضاف “نحن ممتنون لدعم فرنسا الممتد لهذه الأسر، سيما الآن في ضوء التداعيات الاقتصادية الوخيمة جراء جائحة (كوفيد19) التي أضرت بدخلهم وقوتهم الشرائية، ما قد يهدد تمكنهم من الحصول على الغذاء”.

من جانبه، قال القنصل الفرنسي العام في القدس، رينيه تروكا، إن هذه المساهمة المقدمة لبرنامج الأغذية العالمي تهدف إلى مساعدته على مواصلة تنفيذ عملياته في غزة ومكافحة انعدام الأمن الغذائي، كما تؤكد التزام فرنسا المستمر تجاه دعم عمل البرنامج والأمن الغذائي.

ويزداد انعدام الأمن الغذائي في فلسطين، مما يؤثر على ثلث تعداد السكان، وهو الأسوأ في غزة حيث يعاني ما يقرب من 70 في المائة من الناس من انعدام الأمن الغذائي، وفقاً لنتائج آخر مسح وطني للأمن الغذائي الذي صدر في عام 2018.

وتمنح القسائم الغذائية للأسر حرية اتخاذ القرارات الخاصة بشراء وطهي الأطعمة التي يودونها، وإدارة ميزانياتهم ​​وكذلك الحصول على مستحقاتهم في الوقت الذي يناسبهم. وفي حين أن القسائم تمنحهم الاستقلالية وتجعلهم يشعرون بالحياة الطبيعية، فهي لها دور أساسي أيضاً في دعم الاقتصاد المحلي والأعمال التجارية الزراعية، (وفق برنامج الأغذية العالمي).

ويحتاج برنامج الأغذية العالمي إلى حوالي 65 مليون دولار أمريكي في عام 2020 لمواصلة تقديم مساعداته الغذائية لنحو 360,000 شخص من أشد الفئات احتياجاً في جميع أنحاء غزة والضفة الغربية.

ويتم ضخ أكثر من 2.7 مليون دولار أمريكي كل شهر من خلال قسائم البرنامج في أسواق غزة حيث تؤثر الأزمات الحادة في السيولة والأزمات الاقتصادية على الجميع. وتم استخدام هذا النموذج من المساعدة للمرة الأولى في الشرق الأوسط في فلسطين في عام 2009.

Exit mobile version