البحرية الإسرائيلية تستهدف الصيادين في بحر رفح فجر الأربعاء

غزة- مصدر الإخبارية

قالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال البحرية استهدفت الصيادين في عرض بحر مدينة رفح، فجر الأربعاء.

وأوضحت المصادر أن القوات فتحت نيران رشاشاتها الثقيلة وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه الصيادين في بحر رفح جنوب قطاع غزة.

وبينت المصادر أن جنود الاحتلال لاحقوا الصيادين مستخدمين خراطيم المياه على بعد ثلاثة أميال بحرية غرب ميناء رفح وأجبروا الصيادين على مغادرة البحر.

وليلة الثلاثاء، اعتقلت البحرية الإسرائيلية صيادين اثنين من بحر رفح.

بحرية الاحتلال تعتقل صياديّن قبالة سواحل رفح

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

اعتقلت بحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، اثنين من الصيادين قبالة سواحل مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت مصادر محلية إن الصيادين المعتقلين هما: أمين ومحمود حسونة، وتم اعتقالهما بعد أن هاجمت زوارق الاحتلال، مراكب الصيادين في المنطقة.

اقرأ/ي أيضاً: الاحتلال يستهدف المزارعين شرق الوسطى ويُلاحق الصيادين جنوب قطاع غزة

بحرية الاحتلال تعتقل ستة صيادين في بحر محافظة رفح

غزة – مصدر الإخبارية

اعتقلت بحرية الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الاربعاء ستة صيادين فلسطينيين في بحر مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأكد مسؤول اتحاد لجان الصيادين زكريا بكر أن بحرية الاحتلال اعتقلت الصيادين الستة فجراً بعد إبحارهم شمال بحر محافظة رفح في قطاع غزة، وهم محمود نبيل البردويل، ومحمد اسعيد أبو بطن، وخليل أيمن البردويل، ومحمد أيمن البردويل، ومحمد إبراهيم البردويل، وإبراهيم هويشل أبو عدوان.

وأفاد بكر بأن الاحتلال سحب القاربين إلى جهة مجهولة واعتقل الصيادين، وأشار إلى تعرضهم لإطلاق نار من الزوارق البحرية الإسرائيلية.

وغالباً، يتعرض الصيادون بمراكبهم إلى استهدف من الزوارق الحربية الإسرائيلية بشكل متكرر، وإلى اعتقالات مفاجئة أثناء عملهم في البحر والصيد، مما يحرمهم من الصيد بحرية، ويمنع رزقهم.

اقرأ أيضاً: مركز الميزان يستنكر استمرار الانتهاكات الإسرائيلية بحق الصيادين

تفاصيل جديدة حول تحطم مروحية عسكرية إسرائيلية قبالة شواطئ حيفا

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية 

نشرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، تفاصيل جديدة حول تحطم مروحية عسكرية إسرائيلية قبالة شواطئ حيفا المحتلة، أمس الإثنين.

وقالت القناة (14) العبرية، إن حريقاً اندلع في المحرك الأيسر للمروحية تسبب بهبوط اضطراري في البحر، في حين لم يكن هناك نداء استغاثة بسبب أعطال كهربائية.

وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، نشرت صحيفة “يديعوت أحرنوت”، تفاصيل أولية لسير تحقيقات حول تحطم مروحية عسكرية تابعة لسلاح بحرية الاحتلال، قبالة شواطئ حيفا، والتي قتل فيها مقدم ورائد من البحرية، فيما تمكن شخص ثالث من النجاة.

ووفقاً للتحقيقات الأولية، فقد تمكن ضابط الدورية، الذي استطاع أن ينجو ببدنه، من إرسال تقرير أولي إلى قاعدة وحدته عبر الهاتف الخليوي، حيث قدم آخر المستجدات عن الحادث لجلب القوات إلى المنطقة.

وذكرت أن الضابط الناجي تمكّن من إطلاع جيش الاحتلال على اللحظات الأخيرة، وفعل ذلك بالتوازي مع إنقاذ نفسه من المروحية، وواصل السباحة لأقرب نقطة للشرطة البحرية الإسرائيلية، التي بدورها نقلته إلى مشفى “رمبام” بمدينة حيفا.

وكانت المروحية من السرب 193، قد غادرت الليلة الماضية من قاعدة “رمات دافيد” التابعة لسلاح جو الاحتلال في مهمة تدريبية قبالة سواحل حيفا؛ ولسبب غير معروف، اصطدمت بالبحر في طريق عودتها إلى القاعدة، وبعد أكثر من ساعة تم العثور على القتيلين.

 

عياش لمصدر: بحرية الاحتلال اعتقلت صيادين شقيقين من بحر شمال غزة

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

اعتقلت بحرية الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، صيادين اثنين، أثناء عملهما في بحر شمال مدينة غزة.

وقال نقيب الصيادين، نزار عياش في تصريح لمصدر الإخبارية إن الصيادين المعتقلين هما، محمد رفيق السلطان وأحمد رفيق السلطان واعتقلتهما بدعوى اقتراب قاربهم (الحسكة) من ما يسمى بالمنطقة (K)، وتم اقتيادهم إلة منطقة غير معلومة.

ويأتي هذا الإجراء رغم قرار إسرائيلي سابق اتخذته في سبتمبر الماضي باتخاذ مجموعة من التسهيلات الجديدة لقطاع غزة من بينها توسيع مساحة الصيد.

وقالت قناة “كان” العبرية، إن المستوى السياسي في “إسرائيل” صادق على مجموعة من التسهيلات الجديدة لقطاع غزة، وقد دخلت حيّز التنفيذ ، وذلك بعد تقييم للأوضاع الأمنية.

وأوردت القناة عن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي قرار توسيع مساحة الصيد في بحر قطاع غزة إلى 15 ميل بحري وإعادة فتح معبر كرم أبو سالم..”.

يذكرأن عدد الصيادين في غزة يبلغ نحو 3 آلاف و800 صياد يعملون على ما يزيد على 700 مركب، فيما يعتاش من صيد وبيع الأسماك نحو 70 ألف نسمة، وفقاً لإحصائيات فلسطينية رسمية.

 

لجان الصيادين لمصدر: جملة اعتداءات من بحرية الاحتلال بحق صيادي غزة

خاص  – مصدر الإخبارية

صرح مسؤول ملف الصيادين بغزة زكريا بكر بأن بحرية الاحتلال الإسرائيلي نفذت سلسلة اعتداءات بحق الصيادين خلال اليومين الماضيين، مما أحدث لبس وتضارب في الأنباء المتداولة حولهم.

وقال بكر في تصريح خاص بشبكة مصدر الإخبارية صباح اليوم السبت، إن هناك تصعيد وانتشار مكثف لزوارق الاحتلال حيث نفذت من أربعة إلى خمسة اعتداءات أمس.

وفي تفاصيل هذه الاعتداءات أوضح بكر أنه تم إطلاق النار تجاه قارب صيد في بحر السودانية شمال قطاع غزة، ولم يسفر عن إصابات أو اعتقالات حيث عاد الصيادون بسلام.

وبيّن أن وسائل الإعلام تناقلت خبر اعتقال الصياد خليل البردويل والصياد ابراهيم ابو عدوان، مؤكداً بأن الخبر غير صحيح والصيادان عادا إلى ميناء رفح بسلام.

ولفت إلى أن ما حصل معهما هو فقد الاتصال حيث توجد صعوبة في الاتصال داخل البحر مما أدى إلى إعلان اعتقالهما، وكانا يعملان في بحر رفح ولكنهما عادا بسلام إلى ميناء رفح.

وأكد أن المعتقلين لدى الاحتلال حتى الآن 5 صيادين من عائلة الهسي من غزة، كانوا يعملون على متن لنش كبير في رفح يعود للمواطن رجب الهسي.

وتابع أن بحرية الاحتلال قامت ليلة أمس باختطاف اللنش وعلى متنه 5 صيادين، ولاحقاً تم الإفراج عن 3 صيادين والاثنين الأخرين ما زال مصيرهم مجهول، وتم احتجاز القارب في ميناء اسدود.

وأشار إلى أن الصيادين المفرج عنهم هم: جمال جهاد الهسي، محمد رشاد الهسي، نور رجب الهسي، أما المعتقلين الآخرين فهم: محمد نهاد الهسي، أحمد رشاد الهسي.

وفي حادثة أخرى أوضح بكر أنه تم فقد الاتصال بحسكة عليها صياد وابنه في غزة منذ 36 ساعة، ولا أنباء عنهم، مبيناً أنه ربما يكون هناك عطل في المحرك.

الاحتلال يستهدف مراكب الصيادين ويصيب أحدها في بحر شمال غزة

غزة – مصدر الإخبارية

ذكرت مصادر إعلامية محلية إن زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي استهدفت، صبيحة اليوم الثلاثاء، مراكب الصيادين، بالرصاص قبالة بحر منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية إن بحرية الاحتلال أطلقت الرصاص وفتحت خراطيم المياه على مراكب الصيادين وهي على بعد ثلاثة أميال قبالة بحر منطقتي السودانية والواحة شمال غرب مدينة غزة،

وبحسب الوكالة فقد أوقع الاحتلال أضراراً في أحد المراكب دون أن يبلغ عن إصابات في صفوف الصيادين، في حين اضطروا لمغادرة المكان والعودة إلى الشاطئ.

تتعمد زوارق الإحتلال الإسرائيلي، مهاجمة الصيادين وتنغيضهم والمضايقة عليهم، وتمنعهم من ممارسة مهنة الصيد في بحر غزة.

وتكرر بحرية الاحتلال بين الوقت والآخر استهداف الصيادين وملاحقتهم على قوت يومهم ومصدر رزقهم الوحيد.

وفي الضفة المحتلة نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات في أنحاء متفرقة، وداهمت منازل المواطنين، واعتقلت فجر اليوم الثلاثاء، ناشطان من حركة حماس في مدينة رام الله.

كما اعتقلت قوة خاصة من الاحتلال الإسرائيلي” مستعربون”  كل من  الطالب الجامعي عبد المجيد حسن نجل القيادي في حماس ماجد حسن،  بعد أن اقتحمت  حي “عين مصباح” برام الله، وداهمت الحي بمركبات خاصة.

وقامت القوة الخاصة “المستعربون، بنقل المتعقلين إلى جهة مجهولة دون أن يبلغ أحد عن مكانهما.

في نفس الوقت قوات الاحتلال منازل في نعلين برام الله، واعتقلت المواطن مصعب سرور .

 

الاحتلال يستهدف مراكب الصيادين ويغرق أحدها في بحر غزة

غزة – مصدر الإخبارية

استهدفت بحرية الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الخميس، مراكب الصيادين وأغرقت مركب صياد قبالة بحر مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.

 وقالت مصادر محلية إن زوارق بحرية الاحتلال استهدفت مراكب الصيادين على بعد ستة أميال قبالة بحر دير البلح بالرصاص وفتحت تجاهها خراطيم المياه وأغرقت أحدها، وأرغمت الصيادين على ترك المكان والعودة الى الشاطئ.

 يأتي ذلك في وقت يعتمد فيه الاحتلال استهداف الصيادين والمزارعين في قطاع غزة بشكل يومي ويلاحقهم على قوت يومهم.

إصابة أسير بكورونا وإغلاق سجن ريمون بالكامل بعد اكتشاف إصابات

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أصيب الأسير أحمد مناصرة (18 عاما) اليوم الأحد من القدس المحتلة بفيروس “كورونا” في معتقل النقب.

وقالت عائلة الأسير مناصرة إن سلطات الاحتلال أبلغت مركز خدمات بيت حنينا، بإصابة نجلهم أحمد وانها لم تزودهم بمعلومات عن وضعه الصحي.

وأكدت أنه لا معلومات تتوفر عن مكان الأسير ، وأنه كان يقبع سابقا في معتقل النقب، وأن إدارة المعتقل أبلغت العائلة نيتها نقله الى معتقل آخر.

وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت الأسير مناصرة في 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2015، وكان في حينه يبلغ من العمر (12 عاماً)، بعد ان أطلق جنود الاحتلال النار عليه وابن عمه حسن الذي استشهد، وحكم عليه بالسجن لمدة 12 عاماً.

في سياق متصل أغلقت إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، سجن “ريمون” بالكامل، بعد الإعلان عن إصابة عدد من السّجانين، والسّجناء الجنائيين بفيروس كورونا.

بدوره صرح نادي الأسير أن اغلاق سجن ريمون يؤكد تصاعد مخاطر احتمالية انتشار الوباء بشكلٍ واسع بين صفوف الأسرى، مع استمرار الإعلان عن مزيد من الإصابات بين صفوف السّجانين، وهم المصدر الأول لنقل عدوى الفيروس للأسرى، لافتًا إلى أنه سيتم أخذ عينات لعدد من الأسرى خلال هذا اليوم.

وقال النادي في بيان له إن الإعلان عن وجود إصابات بين السّجانين، يأتي بعد يوم على التصريحات العنصرية التي بثها وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي حول اللقاح، والمتمثلة بأن إعطاء الأسرى اللقاح لن يكون من ضمن الأولويات، وسيكون مرهونًا بتصريح من الحكومة الإسرائيلية.

كما حذر النادي من خطورة ما يجري، لا سيما مع وجود عدد من الأسرى المرضى في سجن “ريمون”، والذي يقبع فيه نحو 360 أسيراً، موزعين على 7 أقسام.

وأصيب 140 أسيرًا بكورونا منذ بداية شهر نيسان/ أبريل الماضي، بينهم أسيران اكتشفت إصابتهما عقب الإفراج عنهما بيوم، علمًا أن غالبية الإصابات سُجلت في سجن “جلبوع” في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.

الاحتلال يداهم منازل أسرى في نابلس وبحريته تستهدف الصيادين ببحر غزة

الضفة المحتلة والقطاع – مصدر الإخبارية 

داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر الأحد عددًا من المنازل بينها منازل أسرى بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، كما قامة بحرية الاحتلال باستهداف الصيادين في عرض بحر قطاع غزة بالأسلحة الثقيلة والمياه العادمة.

ففي نابلس ، أفادت مصادر محلية باقتحام دوريات الاحتلال المنطقة الشرقية، ومداهمة منازل كل من الأسير يحيى الحاج حمد في إسكان روجيب والأسير راغب عليوي بمنطقة الضاحية.

كما داهمت قوات الاحتلال منزل المواطن ضياء القني في حي الضاحية العليا، وفتشته وعبثت بمحتوياته.

والأسيران الحج حمد وعليوي معتقلان منذ خمس سنوات على خلفية ضلوعهما بعملية “ايتمار” التي نفذتها خلية تابعة لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ردًا على جريمة حرق عائلة دوابشة عام 2015.

وكانت قوات الاحتلال هدمت منازل أعضاء الخلية القسامية، وتشن بين الحين والآخر مداهمات مفاجئة لتلك المنازل للتأكد من عدم ترميمها أو إعادة استخدامها.

وفي سياق متصل، هاجمت زوارق الاحتلال الإسرائيلي، صباح الأحد، الصيادين خلال عملهم في بحر مدينة غزة، حيث أطلقت نيران رشاشاتها الثقيلة صوبهم وفتحت خراطيم المياه داخل مركباتهم.

وأفادت مصادر إعلامية محلية بأن جنود الاحتلال أطلقوا النار بشكل مكثف صوب مراكب الصيادين على قرابة ثلاثة أميال بحرية قبالة بحر منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة.

وتتعمد بحرية الاحتلال مهاجمة الصيادين يوميا، وتمنعهم من ممارسة مهنة الصيد في بحر غزة، والتي تعتبر مصدر رزقهم الوحيد.

وفي سياق منفصل،

قال رئيس غرفة تجارة وصناعة الخليل، عبدو ادريس، إن الخسائر في البلدة القديمة بالمدينة ضخمة جداً، ولا يمكن إحصاؤها بسبب بفيروس (كورونا) وتوقف السياحة إلى جانب إجراءات الاحتلال التعسفية والعنصرية بالمدينة وأعمال العربدة للمستوطنين، بهدف الضغط على المواطنين لتهجيرهم من منازلهم.

وأوضح ادريس في حديث لإذاعة (صوت فلسطين)، الأحد، أن نحو 1500 محل تجاري، بينهم أكثر من 512 مغلقة بأمر عسكري احتلالي، ومحلات أخرى نتيجة إغلاق بعض الممرات والأزقة من قبل الاحتلال، ما يجعل الوضع المعيشي في المدينة صعباً للغاية.

وأكد ادريس على بذل كافة الجهود؛ للدفع بكافة الوسائل والسبل لإقامة العديد من المشاريع والنشاطات؛ لعودة الحياة الاقتصادية بالخليل وإنعاش البلدة القديمة.

Exit mobile version