دواء جديد يبشّر بالشفاء من مرض مزمن وخطير

وكالات – مصدر الإخبارية

في خطوة مهمة لابتكار دواء جديد لعلاج مرض خطير، قام باحثون في كلية الطب بجامعة واشنطن، بهندسة خلايا جذعية وراثيا، تُزرع تحت الجلد، وتفرز دواء بيولوجيا عند الحاجة، في محاولة لتطوير علاجات أكثر فعالية لمرض التهاب المفاصل الروماتويدي، مع حد أدنى من الآثار الجانبية.

ويشرح الباحثون أن التهاب المفاصل الروماتويدي هو مرض التهابي مزمن يمكن أن يؤثر على مناطق أخرى غير المفاصل، فقد يدمر هذا المرض مجموعة واسعة من أجهزة الجسم، بما في ذلك الجلد والعينان والرئتان والقلب والأوعية الدموية، ويسبب بالتالي تلف الغضاريف والعظام.

وبحسب الباحثين فبالرغم من وجود علاجات فعالة لـ “التهاب المفاصل الروماتويدي”، إلا أنها تُحدث آثارا جانبية نتيجة لاستخدامها المستمر وبجرعات عالية.

ويتابعون في دراسة نُشرت مؤخرا في دورية “ساينس أدفانسيس” إن الهدف النهائي لفريق البحث هو تطوير علاجات للأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل الروماتويدي، وهي حالة منهكة تصيب حوالي 1.3 مليون بالغ في الولايات المتحدة.

ويوضحون إلى أن أبحاثهم على زراعة الخلايا، في نماذج الفئران المصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي، أثبتت فعالية العلاج المقترح، حيث قللت بشكل كبير من الالتهاب ومنعت تآكل العظام.

وبشيء من التوضيح، يقول كبير الباحثين فرشد جويلاك: “غالبا ما يعالج الأطباء المرضى الذين يعانون من التهاب المفاصل الروماتويدي عن طريق حقن الأدوية البيولوجية المضادة للالتهابات، ولكن هذه العلاجات يمكن أن تتسبب في آثار جانبية كبيرة عند إعطائها لفترة كافية وبجرعات عالية، حتى يكون لها تأثيرات مفيدة على المرض”.

أما عن استراتيجية عمل الدواء، فتقول أستاذة جراحة العظام والباحث المشارك في الدراسة، ميلدريد سايمون: “استخدمنا تقنية كريسبر لإعادة برمجة الجينات في الخلايا الجذعية، ثم أنشأنا غرسة غضروفية صغيرة عن طريق زرع الخلايا على سقالات منسوجة، ووضعناها تحت جلد الفئران”.

ويردفون بالقول: “تسمح هذه الطريقة لتلك الخلايا بالبقاء في الجسم لفترة طويلة، وتفرز الدواء كلما كان هناك التهاب”.

ويأتي استخدام الباحثين لتقنية تحرير الجينوم CRISPR-Cas9 لصنع الخلايا التي تفرز عقاراً بيولوجياً، حيث يقلل الدواء من التهاب المفاصل عن طريق الارتباط بـ interleukin-1 (IL-1)، وهي مادة غالبا ما تعزز الالتهاب في التهاب المفاصل.

وقام جويلاك، وفريقه بتطوير سقالات وتغطيتها بالخلايا الجذعية ثم زرعها في المفاصل لتشكيل الغضاريف. وتسمح الاستراتيجية للباحثين بزرع الخلايا الغضروفية المهندسة بطريقة لا تنجرف بعيداً بعد بضعة أيام، ويمكنها البقاء صالحة لعدة أشهر.

كما قام الباحثون ببناء ما يسمى بالخلايا الغضروفية الذكية (الخلايا الجذعية المعدلة للعلاج التجديدي الذاتي) باستخدام تقنية CRISPR-Cas9 لتغيير الجينات في تلك الخلايا، بحيث عندما يتم تنشيط الجينات في الغضروف عن طريق الالتهاب، فإنها تفرز الأدوية استجابةً لذلك.

وتفتح التقنية الجديدة آفاقا واسعة أمام العلماء لتطوير علاجات فعالة، حيث يمكن من خلال تقنية تحرير الجينات CRISPR-Cas9، أن يكون لدى الخلايا القدرة على البرمجة لإنتاج جميع أنواع الأدوية، مما يعني أنه إذا كان أحد أدوية التهاب المفاصل يعمل بشكل أفضل من دواء آخر في مريض معين، يمكن للباحثين هندسة خلايا الغضاريف لعمل علاجات مخصصة.

ابتكار فريد من نوعه.. جلد “إلكتروني” يتفاعل مع الألم مثل الجلد الحقيقي!

وكالات – مصدر الإخبارية

في ابتكار فريد من نوعه طور باحثون جلد صناعي إلكتروني يتفاعل مع الألم تمامًا مثل الجلد الحقيقي، مما يفتح الطريق أمام أطراف صناعية أفضل وروبوتات أكثر ذكاءً وبدائل غير جراحية لترقيع الجلد.

وبحسب الباحثين في جامعة (RMIT)  في ملبورن بأستراليا فإنه يمكن للجهاز النموذجي أن يكرر إلكترونيًا الطريقة التي يشعر بها جلد الإنسان بالألم.

ويحاكي الجهاز استجابة ردود الفعل شبه الفورية للجسم ويمكن أن يتفاعل مع الأحاسيس المؤلمة بسرعة الإضاءة نفسها التي تنتقل بها الإشارات العصبية إلى الدماغ.

بدوره قال الباحث الرئيسي البروفيسور مادو باسكاران (Madhu Bhaskaran): إن النموذج الأولي لاستشعار الألم كان بمثابة تقدم كبير نحو الجيل التالي من التقنيات الطبية الحيوية والروبوتات الذكية.

وأضاف:” الجلد هو أكبر عضو حسي في أجسامنا، مع ميزات معقدة مصممة لإرسال إشارات تحذير سريعة عندما يشعر بالألم، ونحن نشعر بالأشياء طوال الوقت من خلال الجلد، لكن استجابتنا للألم تبدأ فقط في نقطة معينة، مثل عندما نلمس شيئًا ساخنًا جدًا أو حادًا جدًا”.

وبيّن الباحث أنه لا توجد حتى الآن تقنيات إلكترونية قادرة على محاكاة شعور الإنسان بالألم بشكل واقعي، لكن الجلد الاصطناعي يتفاعل على الفور عندما يصل الضغط أو الحرارة أو البرودة إلى عتبة مؤلمة.

وأكد أنها خطوة مهمة إلى الأمام في التطوير المستقبلي لأنظمة ردود الفعل المتطورة التي نحتاجها لتقديم الأطراف الاصطناعية الذكية والروبوتات الذكية.

وطور فريق البحث بالإضافة إلى النموذج الأولي لاستشعار الألم، أيضًا أجهزة تستخدم إلكترونيات قابلة للتمدد يمكنها استشعار التغيرات في درجة الحرارة والضغط والاستجابة لها.

وأوضح باسكاران أن النماذج الأولية صممت لتقديم الميزات الرئيسية لقدرة استشعار الجلد بشكل إلكتروني.

وبحسب الباحث الأسترالي فإنه مع مزيد من التطوير، يمكن أن يكون الجلد الاصطناعي القابل للمط أيضًا خيارًا مستقبليًا لترقيع الجلد غير الجراحي، حيث يكون النهج التقليدي غير قابل للتطبيق أو لا يعمل.

واستأنف باسكاران:” نحن بحاجة إلى مزيد من التطوير لدمج هذه التكنولوجيا في التطبيقات الطبية الحيوية، لكن الأساسيات – التوافق الحيوي، والمدى الشبيه بالجلد – موجودة”.

ولفت الباحث إلى أن البحث الجديد يجمع بين ثلاث تقنيات كانت رائدة سابقًا وحاصلة على براءة اختراع، وهي إلكترونيات قابلة للمط، والطبقات الخارجية المتفاعلة مع درجات الحرارة، وذاكرة محاكاة الدماغ.
حيث يجمع النموذج الأولي لمستشعر الضغط بين الإلكترونيات القابلة للمط وخلايا الذاكرة طويلة المدى، ويجمع مستشعر الحرارة بين الطبقات الخارجية المتفاعلة مع درجة الحرارة والذاكرة، بينما يدمج مستشعر الألم التقنيات الثلاث.

باحثون يتوصلون لأبرز الوسائل للحماية من السكري

صحةمصدر الاخبارية

السكري هو مرض استقلابي يسببه نقص هرمون الإنسولين أو ضعف الاستجابة الطبيعية من خلايا الجسم للإنسولين الذي يُدخِل السكر الموجود في الدم (الغلوكوز) إلى الخلايا.

السكريوفي كلتا الحالتين تكون النتيجة متشابهة، إذ ترتفع مستويات الغلوكوز في الدم فوق الحد الطبيعي، ويؤدي ذلك إلى تأثيرات سلبية على الجسم عاجلا وآجلا.

ونبدأ مع سر الحماية من السكري، ومع السؤال “هل يمكننا تجنب مرض السكري في حال اتخذنا نمط حياة صحيا وابتعدنا عن كل المسببات؟”.

وهذا ما عكف علماء بريطانيون على البحث والتجارب للإجابة عنه، حيث تم عرض نتائج أبحاثهم خلال المؤتمر الأوروبي لأمراض القلب والأوعية الدموية 2020 والذي استمرت فعالياته عبر الفضاء الإلكتروني من 29 أغسطس/آب وحتى أول سبتمبر/أيلول الجاري.

وبحسب ما نقل موقع دويتشه فيله عن موقع إم دي آر MDR الألماني، فقد استخدم فريق البحث بيانات من النظام الصحي في المملكة المتحدة حيث تم فحص بيانات أكثر من 450 ألف شخص من الجنسين.

واستمر البحث لمدة خمس سنوات حيث تم تقسيم البيانات إلى مجموعات بحسب العمر والجنس والكتلة وتم إجراء مقارنة للبيانات الصحية بعد خمس سنوات.

أنواع السكري

وقبل أن نتابع لمعرفة نتائج الدراسة، علينا أن نتعرف على أنواع السكري، وهما:

داء السكري من النوع الأول

يطلق عليه أيضا اسم السكري المعتمد على الإنسولين، وسكري اليافعين. وهو مرض مناعي ذاتي، إذ يقوم جهاز المناعة في الجسم بمهاجمة خلايا بيتا في البنكرياس ويدمرها، مما يؤدي إلى تراجع الكميات التي يفرزها البنكرياس من الإنسولين بشكل تدريجي.

ويتطور المرض قبل سن الـ 35 عاما، وعادة تكون أعمار المصابين به ما بين 10 أعوام و16 عاما. ويشكل 5% إلى 10% من نسبة المصابين بداء السكري.

يتطلب علاج النوع الأول من السكري إعطاء المريض الإنسولين بالحقن أو بالمضخة، ويؤدي ذلك إلى انخفاض الغلوكوز في الدم والسيطرة عليه.

داء السكري من النوع الثاني

يطلق عليه اسم السكري غير المعتمد على الإنسولين وسكري البالغين، وفيه تنخفض حساسية الخلايا للإنسولين، أي تقل درجة استجابة خلايا الجسم له، ويطلق على ذلك اسم “مقاومة الإنسولين”، فالخلايا تقاوم هرمون الإنسولين الذي وظيفته إدخال الغلوكوز إليها.

ويكون المصابون بهذا النوع عادة من ذوي السمنة، ولذلك فإن خفض الوزن وتعديل النمط الغذائي يعتبر أولى آليات العلاج، بالإضافة لأدوية بعضها يحفز إفراز الإنسولين من البنكرياس، وبعضها يزيد حساسية الخلايا للهرمون.

ويصيب هذا النوع الأشخاص فوق سن الـ 40 عاما عادة، ويشكل 90% من نسبة المصابين بداء السكري، وتساهم الوراثة في الإصابة به أكثر من النوع الأول من السكري، وتعد السمنة من أهم عوامل الإصابة به.

ماذا أظهرت الدراسة؟

عودة للدراسة، إذ أظهرت مقارنة البيانات أن 31 ألفا و298 شخصا أصيبوا بالنوع الثاني من مرض السكري خلال تلك الفترة. وكان من الملاحظ أن أصحاب مؤشر كتلة الجسم الأعلى ازدادت فرصة الإصابة بالمرض لديهم 11 ضعفا مقارنة بالمشاركين الأقل وزنا.

التجارب بينت الرابط بين كتلة الجسم واحتمالية الإصابة بمرض السكري، حيث تزيد فرصة الإصابة مع ضخامة كتلة الجسم بغض النظر عن مخاطر الإصابة بالأمراض الوراثية، وعن مدى إصابة الأهل بالسابق بأمراض وراثية.

نصائح مهمة

ويوضح مدير الدراسة بريان فيرينس من جامعة كامبريدج أن “الأشخاص الذين يتجاوزون حدا معينا لمؤشر كتلة الجسم هم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري والبقاء في مستوى الخطر المرتفع ذاته، وذلك بغض النظر عن المدة التي يعانون فيها من زيادة الوزن”، بحسب ما نقل دويتشه فيله عن موقع “إن فرانكين” الألماني.

ومع ذلك أكد الأطباء أن عتبة مؤشر كتلة الجسم والتي تلعب دورا في تطوير مستويات غير طبيعية للسكر في الدم، تختلف من شخص لآخر.

وأوصى الباحثون بأنه إذا أردت أن تحمي نفسك من مرض السكري، فما عليك إلا البدء فورا بخسارة الوزن، لأنه كلما بدأ الشخص حمية بوقت أبكر، أمكن تجنب هذا المرض الشائع بشكل أنجح.

إذن سر الحماية من السكري من النوع الثاني -الذي يشكل 90% من حالات السكري في العالم- هو إنقاص الوزن، ومن أفضل طرق تقييم ما إذا كنت تعاني من زيادة في الوزن هو معامل كتلة الجسم، وهو رقم يتم حسابه باستخدام طول الشخص ووزنه، وهو مؤشر موثوق به في معظم الحالات لتقييم الوزن الزائد أو نقص الوزن لدى معظم الأشخاص.

ولا يقيس معامل كتلة الجسم مقدار الدهون في الجسم أو نسبتها، لكن الباحثين وجدوا أنه يرتبط بنسبة الشحوم في الجسم عادة، وبالتالي فهو يعد مؤشرا على كمية الدهون لدى الشخص، كما أنه وسيلة لتقييم المخاطر الصحية باستخدام وزن الشخص وطوله.

كيف يحسب؟

يتم حساب معامل كتلة الجسم (BMI) عبر قسمة وزن الشخص بالكيلوغرام على مربع طوله بالمتر، فمثلا إذا كان طول الشخص 170 سنتيمترا ووزنه 75 كيلوغراما، فيتم تحويل 170 سنتيمترا إلى وحدة المتر فيصبح 1.7، ثم يقسم الوزن على مربعه:

75/ (1.7×1.7) مربعة وتكون النتيجة في هذه الحال 25.95.

كيف تقرأ النتائج؟

بالنسبة للأشخاص الذين بلغوا من العمر 20 عاما أو أكثر يتم تقييم معامل كتلة الجسم عبر التالي:

أقل من 18.5: الشخص يعاني من نقص في الوزن، مما قد يؤدي إلى ضعف جهاز المناعة لديه وزيادة مخاطر إصابته بترقق العظام، كما أن نقص الوزن قد يرتبط بمعاناة الشخص من أحد اضطرابات الطعام.

18.5 وحتى 24.9: الوزن طبيعي، مما يعني أنه لا توجد مخاطر صحية مرتبطة بالوزن على صحة الشخص، مع تأكيد أن هذا لا يعني عدم وجود مخاطر صحية مرتبطة بأمور أخرى.

25 وحتى 29.9: الشخص يعاني من زيادة في الوزن.

30 فأكثر: الشخص مصاب بالبدانة

باحثون يختبرون 14 نوعاً من الكمامات.. وهذه أخطر الأنواع

وكالات – مصدر الإخبارية

قام باحثون باختبار 14 نوعا من الكمامات التي يرتديها مئات الملايين حول العالم للوقاية من فيروس كورونا المستجد، ووجدوا أن إحداها يزيد من خطر الإصابة بالعدوى، كما أعادوا ترتيبها حسب أفضليتها.

وأجرى الاختبار باحثون من جامعة ديوك في نورث كارولينا الأميركية، على كمامات من أنواع وخامات وأغراض مختلفة، وقارن الباحثون مدى انتشار القطرات من أنفاس المشاركين أثناء ارتدائهم لإحدى الكمامات، مع تلك القطرات التي تنطلق من أفواههم وأنوفهم في حالة عدم ارتداء أي قناع.

وبينت النتائج أن أقل الأقنعة فاعلية هو ذلك الذي يغطي الفم والأنف ويمتد حتى الرقبة، ووجدوا أنه يزيد في الواقع من خطر الإصابة بالعدوى، إذ يتسبب بنقل القطرات بنسبة 110 بالمئة، بما يعني أن عدم ارتداء قناع على الإطلاق يبدو خيارا أفضل.

وقال مارتن فيشر، الباحث بجامعة ديوك لشبكة “سي إن إن” الإخبارية الأميركية: “فوجئنا للغاية عندما اكتشفنا أن عدد القطرات في قناع الرقبة تجاوز عدد الجسيمات التي تم قياسها من دون ارتداء أي قناع”.

وتابع: “نريد التأكيد على أننا نشجع الناس حقا على ارتداء الأقنعة، لكننا نريدهم في الوقت نفسه أن يرتدوا أقنعة فعالة”.

وبحسب النتائج كان ثاني أسوأ غطاء للوجه ذلك المعروف باسم “الباندانا”، وهو عبارة عن قطعة قماش أو منديل تطوى على شكل مثلث، على أن يكون رأسه تحت الأنف، ويعقد طرفاه خلف الرأس، ولكن رغم سوء هذا القناع، فإنه لا يزيد من خطر الإصابة بالعدوي.

وفي في المركز الثالث من حيث عدم الكفاءة،  جاءت الكمامة “التريكو” المحبوكة، المحاكة من الصوف بشكل أساسي.

وكان القناع الأكثر فعالية بحسب الاختبار، فهو كمامة “N95” الذي تصل فيه نسبة نقل القطيرات إلى 0.1 بالمئة، ويستخدم هذا النوع من الكمامات العاملون في مجال الرعاية الصحية بالأساس.

ورتب الباحثون الأقنعة الواقية من الأفضل إلى الأسوأ حسب الاختبار الذي نشرت نتائجه مجلة “سيانس” الأكاديمية كالتالي:

1. قناع N95 محكم بدون صمام للزفير (14).

2. القناع الجراحي (1).

3. قناع القطن والبولي بروبيلي (5).

4. قناع مئزر من طبقتين من مادة البولي بروبيلين (4).

5. قناع ذو طبقتين من القطن مع طيات (13).

6. قناع مطوي من طبقتين من القطن (7).

7. قناع N95 مع صمام منقي (2).

8. قناع قطني (8).

9. قناع أحادي الطبقة (9).

10. قناع مطوي من طبقة واحدة قطنية (10).

11. قناع ذو طبقتين من القطن مع طيات (9).

12. قناع محبوك من الصوف (3).

13. باندانا، قطعة قماش تعقد خلف الرأس (12).

14. كمامة العنق التي تمتد لتغطي الفم والأنف (11).

باحثون: العسل بديل للمضادات الحيوية في علاج هذه الأمراض

وكالات – مصدر الإخبارية

كشف باحثون ان العسل يعد أفضل من العلاجات الطبية التقليدية لمشكلات صحية منها السعال وانسداد الأنف والتهاب الحلق، في توصية مهمة لاستخدام تلك المادة رخيصة الثمن، المتوافرة بسهولة، وليس لها أي آثار جانبية.

وقال باحثون من “جامعة أكسفورد” إنه يمكن للأطباء أن يوصوا بالعسل باعتباره بديلا مناسبا لاستخدام المضادات الحيوية، التي توصف غالبًا لمثل هذه المشكلات والعدوى، على الرغم من أن المضادات الحيوية “غير فعالة”.

وتؤثر التهابات الجهاز التنفسي العلوي عادة على الأنف والحنجرة والممرات الهوائية الكبيرة (القصبات الهوائية) التي تؤدي إلى الرئتين.

وأكد الباحثين أن هناك بالفعل أدلة على فوائد استخدام العسل عند الأطفال، كما لطالما تم استخدامه كعلاج منزلي لعلاج السعال ونزلات البرد، لكن الدليل على فعاليته في مجموعة من أعراض الجهاز التنفسي العلوي لدى البالغين لم تتم مراجعته بشكل منهجي.

ودرس العلماء مؤخرا بيانات بحثية لدراسات ذات صلة، تقارن استخدام العسل وأغذية احتوت عليه، مع مواد الرعاية الطبية المعتادة، ومعظمها مضادات الهيستامين ومثبطات السعال ومسكنات الألم، وقد وجدوا 14 تجربة سريرية مناسبة لتلك الدراسات، شارك فيها 1761 مشاركًا من أعمار مختلفة.

وبحسب موقع “الغارديان” أشار تحليل معطيات الدراسات، إلى أن العسل كان أكثر فعالية من العلاجات المعتادة بالنظر إلى تحسين الأعراض، وخاصة تواتر وشدة السعال، كما أظهرت دراستان أن الأعراض استمرت يومًا إلى يومين أقل بين أولئك الذين عولجوا بالعسل.

ومع ذلك، أشار الباحثون، هبة الله أبو القاسم من كلية الطب بجامعة أكسفورد، وشارلوت ألبوري وجوزيف لي من قسم نوفيلد لعلوم الرعاية الصحية الأولية، إلى أن العسل مادة معقدة وليس منتجًا موحدًا.

كما أشاروا إلى أن دراستين فقط اشتملتا على استخدام دواء وهمي، قائلين إنه يجب إجراء المزيد من هذه الدراسات قبل التوصل إلى استنتاجات نهائية.

ونشر المؤلفون في دورية ” BMJ Evidence Based Medicine ” أن “التهابات الجهاز التنفسي العلوي هي السبب الأكثر شيوعًا لوصف المضادات الحيوية، ويقترح الباحثون في هذا الصدد أن العسل قد يوفر بديلاً عندما يريد الأطباء أن يصفوا شيئًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي العلوي بأمان.

وخلصوا إلى أن “العسل علاج عادي يستخدم بشكل متكرر ومعروف جيدًا للمرضى. كما أنه رخيص الثمن ومتوافر بسهولة وأضراره محدودة، وعندما يرغب الأطباء في وصف علاج لالتهابات الجهاز التنفسي العلوي، فإننا نوصي بالعسل كبديل للمضادات الحيوية”.

وأكدوا أن “”العسل أكثر فعالية وأقل ضررًا من بدائل العلاج المعتادة ويتجنب التسبب في ضرر من خلال مقاومة مضادات الميكروبات”.

رغم فوائدها العديدة.. القيلولة تحمل مخاطر لم تكن لتتخيّلها !

وكالات – مصدر الإخبارية

قرر باحثون التحقيق في العلاقة بين معدل تكرار القيلولة ، ومتوسط ​​مدتها، وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية القاتلة وغير المميتة.

حيث قاموا بدراسة شملت 3462 مقيما اختيروا عشوائيا في لوزان، سويسرا، تتراوح أعمارهم بين 35 و 75 عاما.

 

وأجري أول فحص للمشاركين بين عامي 2009 و2012، وبعد ذلك، رُصدت صحتهم لمدة 5 سنوات في المتوسط.

وقال أكثر من نصف المشاركين (58%) عام 2014، إنهم لم يمارسوا القيلولة خلال فترة الفحص، وفي نفس الفترة قال واحد من كل خمسة (19%) إنهم أخذوا قيلولة أو قيلولتين.

 

وقال واحد من كل 10 أشخاص (12%) إنهم أخذوا 3 إلى خمس قيلولات، بينما قال 11% إنهم أخذوا قيلولة كل يوم تقريبا.

فيما يميل الأشخاص، الذين اعتادوا على القيلولة بشكل متكرر، إلى أن يكونوا أكبر سنا وذكورا ومدخنين، وبدناء وينامون لفترة أطول في الليل.

 

وخلال فترة المراقبة، كان هناك 155 حالة قلبية تراوحت بين المميتة وغير المميتة.

أما أولئك الذين أخذوا قيلولة مرة واحدة فقط أو مرتين في الأسبوع، شهدوا انخفاضا بنسبة 48% في خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية أو قصور في القلب، مقارنة بغيرهم.

 

حيث ثبت أن هذا الارتباط صحيح بغض النظر عن عوامل أخرى، مثل العمر ومدة النوم ليلا وارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع الكوليسترول.

بينما لم يؤثر طول القيلولة – التي تتراوح من خمس دقائق إلى ساعة إضافية – على إصابة الشخص بأمراض القلب والأوعية الدموية.

وأكد فريق البحث أن دراسة القيلولة مجال صعب ولكنه واعد، مع احتمال أن تكون لها آثار مهمة على الصحة العامة.

وترى MayoClinic أن القيلولة لها فوائد مختلفة، مثل: الاسترخاء وتقليل التعب وزيادة اليقظة وتحسين المزاج، بحسب روسيا اليوم.

ومع ذلك، توصي بإبقاء القيلولة لمدة 20 دقيقة أو أقل، وقبل الساعة 3 مساء، حتى لا تعبث بأنماط النوم في المساء.

مكيّف جديد يقضي على فايروس كورونا المستجد!

غزة –  مصدر الإخبارية

أعلنت جامعة هيوستن بولاية تكساس الأميركية عن تمكن مجموعة من الباحثين من ابتكار مكيف قادر على التقاط جزئيات فايروس كورونا المتطايرة في الهواء، وقتلها فورا، حسب وصفهم.

وذكر موقع “ميديكل إكسبرس” العلمي أمس الثلاثاء أن مجموعة من الباحثين بجامعة هيوستن شاركوا في تطوير مكيف الهواء، وذلك بقيادة مدير مركز الموصلية الفائقة زيفنغ رين، والرئيس النتفيذي لشركة “مديستار” المعنية بتطوير المشاريع الطبية منذر حوراني.

وقال الموقع إن الباحثين أجروا تجربة في مختبر أظهرت أن 99.8 في المئة من فيروسات كورونا الموجودة في الهواء قتلت، بعد تشغيل المكيف، حيث يستخدم المكيف رغوة النيكل في عملية محاصرة الفيروسات وتسخين درجة حرارتها، تمهيدا لقتلها.

وبحسب الباحثين فإن هذا الابتكار يمكن استخدامه في الطائرات والمكاتب والمدارس، وغيرها من المنشآت التي تكتظ بالبشر.

ويأتي هذا الابتكار بالتزامن مع حديث منظمة الصحة العالمية عن وجود ما يدل على احتمال انتشار فيروس كورونا عبر جسيمات صغيرة للغاية تنتشر عبر الهواء.

جاء هذا الاعتراف بعد أن حثت مجموعة من العلماء منظمة الصحة على تحديث إرشاداتها، بشأن كيفية انتشار مرض الجهاز التنفسي كوفيد-19 الناجم عنه.

وطرح 239 عالما في 32 دولة الأدلة في رسالة مفتوحة إلى المنظمة الدولية، وتبين لهم من خلال الأدلة أن الجسيمات التي تخرج مع الزفير يمكن أن تصيب الأشخاص الذين يستنشقونها، وذلك وفق ما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” السبت الماضي.

يذكر أن فايروس كورونا المستجد ظهر في الصين في نهاية العام 2019 حيث بدأت ذروة انتشاره من السوق البحرية بمدينة ووهان الصينية، وبدأ بالتفشي حول العالم بصورة متسارعة وأدى إلى إصابة أكثر من 11,972,425 شخص حول العالم، ووفاة 547,111 شخص حتى اليوم.

علماء يكشفون أهمية ارتداء أقنعة الوجه في ظل كورونا وكيفية صنعها منزلياً

وكالاتمصدر الإخبارية

أفاد باحثون من جامعة كامبريدج، بأن أفضل النتائج ستتحقق عندما يرتدي الجميع أقنعة الوجه في ظل جائحة كورونا المستجد (كوفيد19) .

وبين العمل الذي قام به كبار علماء الرياضيات والمهندسون وعلماء الأوبئة، أن استخدام قناع الوجه من قبل الجمهور يمكن أن يقلل بشكل كبير من معدل انتشار “كوفيد-19″، ويمنع المزيد من موجات الأوبئة ويسمح بنظم إغلاق أقل صرامة.

وتوصل البحث إلى أن ارتداء قناع الوجه على نطاق واسع، إلى جانب الابتعاد الاجتماعي والتدخلات غير الدوائية الأخرى، “قد يوفر طريقة مقبولة للسيطرة على جائحة كورونا (كوفيد19) وإعادة فتح النشاط الاقتصادي”.

وللتحقيق في فعالية ارتداء أقنعة الوجه، تم استخدام نموذجين، عملية متفرعة تبحث في مدى تكرار استخدام أقنعة الوجه من قبل عامة السكان “لتسوية المنحنى”. ونموذج ميكانيكي، استنادا إلى المعلومات المنشورة حول آليات انتقال (كوفيد19).

أقنعة كورونا المصنوعة منزلياً

بدوره، قال البروفيسور جون كولفين، عالم الفيروسات والمعد الرياضي: “يظهر كلا النموذجين أنه في ظل مجموعة واسعة من الظروف، فإن استخدام قناع الوجه من قبل عامة الناس يمكن أن “يسطح المنحنى” بشكل كبير، حتى عندما تكون أقنعة الوجه فقط فعالة بنسبة 50%.

ويقول الباحثون، إذا كانت معدات الوقاية الشخصية قليلة، فإن الأقنعة المصنوعة في المنزل، مع نسيج واحد بين قطعتين من ورق المطبخ، تظهر أنها تعمل بنسبة 90% كأقنعة جراحية.

ويضيف كولفين: “لكن من الناحية المثالية، يجب أن يصبح تزويد الجمهور بأقنعة الوجه ذات المعايير الطبية سياسة حكومية”.4

وقد بينت أحدث الإحصاءات العالمية المعلنة حول جائحة (كوفيد19)، حتى مساء الخميس، أن الفيروس أودى بحياة 422,795 شخصا في دول العالم، فيما بلغت حصيلة أعداد المصابين المعلن عنهم أكثر من 7 ملايين، و 574 ألف حالة مؤكدة، تعافى منهم ما يزيد عن 3 ملايين و831 ألف مريض.

وعلى صعيد الدول العربية، فقد أعلنت 16 دولة، الخميس، عن وفاة 137 شخصا متأثرين بإصابتهم بالفيروس، وعن اكتشاف 10,953 إصابة جديدة مؤكدة، وذلك في تقارب مع الحصيلة الإجمالية للوفيات والإصابات المعلنة ليوم الأربعاء الماضي، التي كانت 137 حالة وفاة، و10,955 إصابة جديدة مؤكدة، في 19 دولة عربية.

وتواصل جائحة كورونا تفشيها في 213 دولة وإقليما ومنطقة حول العالم، حيث اكتشف مؤخرا منحو 127 ألف إصابة جديدة، وأوقعت خلال الـ24 ساعة الأخيرة 4,660 حالة وفاة على الأقل حتى الآن.

تجربة لقاح كورونا على القرود وخبراء يؤكدون فعاليتها !

وكالات - مصدر الإخبارية

أجرى باحثون تجارب ما قبل السريرية على لقاح ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد19) ، في معهد مختص تابع لوزارة الدفاع الروسي على قردة وحيوان الهامستر.

وأكدت هذه التجارب، على سلامة الدواء وفعاليته الوقائية، وفقا لما أورده موقع روسيا اليوم.

في هذا الصدد ، قال رئيس معهد البحوث المركزي 48 التابع لوزارة الدفاع الروسية ،سيرغي بوريسيفيتش: “في إطار البحوث ما قبل السريرية، أكمل متخصصون من المعهد المركزي الثامن والأربعين لوزارة الدفاع في روسيا تجارب على نوعين من الحيوانات، القرود والهامستر، وتم إثبات والتأكيد من سلامة الدواء وفعاليته الوقائية”.

وذكرت وزارة الدفاع الروسية في أنه تم اختيار 50 متطوعا لاختبار اللقاح على البشر، وقد وصلوا إلى المؤسسة المختصة لبدء عمليات الاختبار.

وأوضح بوريسيفيتش أن المتطوعين هم 45 رجلا وخمس نساء تتراوح أعمارهم بين 25 و50 عاما، ويتمتعون بصحة جيدة ومن دون عادات ضارة، مشيرا كذلك إلى وجود 10 من العاملين في المجال الطبي بين هؤلاء المتطوعين، بما في ذلك 3 أطباء.

وكان قد أبلغ وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، الرئيس فلاديمير بوتين أن المعهد المركزي الثامن والأربعين للأبحاث بالتعاون مع مركز البحوث الوطني لعلم الأوبئة والأحياء الدقيقة، يعكف على تطوير لقاح ضد عدوى الفيروس التاجي الجديد، وسيتم وفق المقرر، الانتهاء من التجارب السريرية على اللقاح قبل نهاية يوليو.

يشار إلى أن معهد الأبحاث المركزي الثامن والأربعين التابع لوزارة الدفاع الروسية، أنجز بنجاح سابقا دراسة واختبر سلامة ومناعة وفعالية لقاحات الهندسة الوراثية لحمى إيبولا، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية ولقاح الإنفلونزا الشامل.

يذكر أن فيروس كورونا المستجد (كوفيد19)، أودى بحياة 380.670 شخصاً في دول العالم، فيما بلغت حصيلة الإصابات المعلن عنها، أكثر من 6 ملايين، و 449 ألف حالة مؤكدة، تعافى منهم ما يزيد عن مليونين و 951 ألف مريض، وذلك حسب آخر الإحصاءات المعلنة حتى يوم الثلاثاء.

وتواصل جائحة كورونا تفشيها في 213 دولة وإقليم ومنطقة حول العالم، حيث اكتشف أمس الثلاثاء، نحو 86 ألف إصابة جديدة، وأوقعت خلال ال24 ساعة الأخيرة 3.480 حالة وفاة على الأقل حتى الآن.

وتتصدر الولايات المتحدة الأميركية دول العالم من حيث عدد الوفيات ، وأعلنت الثلاثاء، عن 983 وفاة حتى اللحظة، ليرتفع بذلك عدد الوفيات لديها الى 107.908 أشخاص، وبلغت أعداد الإصابات التي تبلغ حصيلتها حتى اللحظة نحو مليون و877 ألف شخص، منهم نحو 18 ألف إصابة جديدة آخر 24 ساعة، حتى الآن.

دراسة قد لا تصدقها .. لا علاقة لرياضة المشي بتخسيس الوزن

غزة – مصدر الإخبارية

أظهرت دراسة جديدة  قد لا تصدقها , أن رياضة المشي لا تُعد الحل السحري للتنحيف، فضلا عن أنها ليست لها علاقة بالحفاظ على الوزن أو إنقاصه، كما كان شائعا.

حيث وجد باحثون في جامعة بريغام يونغ بولاية يوتا الأمريكية في دراستهم، أن المشي بقدر كاف في حد ذاته في اليوم، لا يمنع من إنقاص الوزن، بينما يُعد وسيلة فعالة لحرق الطاقة، بناء على كمية السعرات الحرارية التي يتناولها الشخص في اليوم.

وقال الباحثون: “إن المشي 10000 خطوة، يمكنه يحرق فقط حوالي 500 سعرة حرارية، وهو ما يعادل طبق البطاطس في وجبة ماكدونالدز الكبيرة”.

وذكرت وكالة “إرم” نقلاً عن صحيفة “ديلي ميل” البريطانية ، أن الدراسة أظهرت أن تمرين المشي بمفرده ليس دائما الطريقة الأكثر فاعلية للحفاظ على الوزن أو للتنحيف .

و لفت المؤلف الرئيسي في الدراسة بروس بيلي، أستاذ علم فيزيولوجيا الرياضة في جامعة بريغهام يونغ إلى ضرورة السعي الدائم للحصول على عدد كبير من الخطوات اليومية، حيث يؤدي ذلك إلى أنماط حياة أكثر استقرارا، من خلال زيادة النشاط البدني وتحسين الصحة العقلية.

وقد أجرى الباحثون الدراسة على 120 طالبا في الأشهر الأولى من دراستهم الأكاديمية في جامعة بريغام يونغ، حيث طوال هذه الفترة ارتدي المشتركون عدادات تحسب خطواتهم، وساروا إما من 10000 أو 12500 أو 15000 خطوة لمدة ستة أيام في الأسبوع، وعلى مدى خمسة أشهر ونصف، رصد الباحثون كمية السعرات الحرارية التي يستهلكونها وأوزانهم على أساس أسبوعي.

وأظهرت النتائج أن الطلبة في الجامعة بصفة عامة، والمشتركين في الدراسة ممن مشوا أكثر من 15000 خطوة، ارتفعت أوزانهم في المتوسط بحوالي 1.5 كغم خلال فترة الدراسة.

Exit mobile version