حاكم فلوريدا رون ديسانتيس يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة الأمريكية

واشنطن- مصدر الإخبارية:

أعلن حاكم ولاية فلوريدا الأمريكية رون ديسانتيس عن ترشحه لرئاسة الولايات المتحدة عن الحزب الجمهوري.

وقال ديسانتيس في تصريح إنه قدم ليلة الأربعاء إلى لجنة الانتخابات الفيدرالية الوثائق الرسمية اللازمة لترشحه لانتخابات الرئاسية المقرر إجراءها في عام 2024.

وبموجب الإعلان أصبح ديسانتيس رسمياً المنافس الرئيسي للرئيس السابق دونالد ترامب لكسب ترشيح الحزب الجمهوري.

وأضاف ديسانتيس “نحتاج إلى الشجاعة للقيادة والقوة للفوز، أنا أترشح لرئاسة الولايات المتحدة لقيادة العودة الأمريكية العظيمة “.

وتابع “يمكننا ويجب علينا تحقيق نتائج عظيمة لأمريكا. أنا ملتزم بأن أكون رئيساً نشطًا سيتعامل مع القضايا الكبرى. ”

وكان ديسانتيس اكتسب شعبية كبيرة في الولايات المتحدة من خلال مواقفه المتشددة بشأن التعليم والهجرة ومحاربته لجائحة كورونا في ذروتها عام 2020، وتحويله ولايته إلى مختبر لأفكار المحافظين باسم المعركة ضد ما يعتبره “تفكيرا سليما مزعوما”.

يشار إلى أن الرئيس السابق دونالد ترامب يتفوق على رون ديسانتيس في فرص الفوز في انتخابات الرئاسة الأمريكية وفقاً لاستطلاعات الرأي.

اقرأ أيضاً: الحزب الجمهوري يعرّب عن نيته قبول نتائج الانتخابات النصفية الأمريكية

السعودية وأميركا تطالبان طرفي النزاع في السودان بالالتزام بوقف النار

وكالات – مصدر الإخبارية

شددت كل من السعودية والولايات المتحدة الأميركية على أهمية الالتزام باتفاقية وقف إطلاق النار في السودان.

وقالت وزارة الخارجية السعودية مساء الثلاثاء إن “المملكة والولايات تجددان التأكيد على أهمية اتفاقية وقف إطلاق النار والترتيبات الإنسانية في السودان”.

وطالبتا الطرفين بالالتزام بوقف إطلاق النار، مؤكدة أن أحداً منهما لم يلتزم بعدم السعي وراء مكاسب عسكرية قبل وقف إطلاق النار.

وفي بيان للخارجية السعودية، ذكرت أن المملكة والولايات المتحدة جددت تأكيد أهمية اتفاقية وقف النار قصير المدى، والذي وقعت عليه القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في 20 مايو 2023 بمدينة جدة، بعد 5 أسابيع على الصراع المستمر.

وأوضحت أن الشعب السوداني بحاجة إلى المساعدات وعودة الخدمات الأساسية، الأمر الذي سيكون ممكناً بظل وقف أطغلاق النار المؤقت.

وأضاف البيان: “لاحظ المسهلون عدم التزام الطرفين بالاتفاق، وسجلوا انتهاكات تضمنت عمليات هجوم في الخرطوم والأبيض، وهجمات جوية واستغلال للأسلحة”.

وبيّن البيان أن ممثلون من لجنة المتابعة والتنسيق سيقومون بضم قيادات الطرفين للحديث عن ادعاءات وجود انتهاكات، إضافة إلى العمل على إيصال لمساعدات الإنسانية لإغاثة المحتاجين.

اقرأ أيضاً:الأمم المتحدة: ما يقرب من 90 ألف شخص لجؤوا إلى تشاد من السودان

أسعار المنازل في الولايات المتحدة تنخفض لأعلى مستوى منذ 11 عامًا

واشنطن- مصدر الإخبارية:

سجلت أسعار المنازل في الولايات المتحدة أكبر انخفاض سنوي لها منذ أكثر من 11 عامًا، بسبب الارتفاع الحاد في أسعار الفائدة على الرهن العقاري مما أدى إلى إبعاد المشترين المحتملين مما أدى إلى حدوث تباطؤ.

ووفقًا لبيانات الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين، انخفض متوسط ​​سعر الشقة في شهر نيسان (أبريل) الماضي بنسبة 1.7٪ إلى 388.800 دولار وصولاً لأكبر انخفاض في أسعار المنازل على أساس سنوي للمؤشر منذ يناير 2012.

وقالت إن متوسط ​​السعر انخفض بنسبة 6٪ من ذروة 413.800 دولار في يونيو الماضي.

وأضافت أن ” الانخفاض في الأسعار يأتي على خلفية   الزيادات الحادة في أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي، وارتفاع تكلفة الرهون العقارية”.

وأشارت إلى أن “إجمالي عدد الصفقات المنجزة انخفض بمقدار 3.4٪ بين مارس وأبريل، وبنسبة تزيد عن 23٪ مقارنة بالعام الماضي، وكان التباطؤ ملحوظًا بشكل خاص في الجزء الغربي من الولايات المتحدة، بينما في معظم أنحاء الشرق لا تزال الأسعار ترتفع”.

وارتفع متوسط ​​الرهن العقاري لمدة 30 عامًا في العام الماضي من 5.25٪ إلى 6.35٪، وفقًا لبيانات مؤسسة فريدي ماك.

وأثر ارتفاع أسعار الفائدة على الطلب، حيث أصبحت المنازل أقل تكلفة بالنسبة لمعظم المشترين، وكان أولئك الذين حُبسوا في مدفوعات فوائد الرهن العقاري المنخفضة مترددين في بيع منازلهم.

ورفع البنك المركزي الأمريكي تكاليف الاقتراض من صفر تقريبًا إلى أكثر من 5٪ في العام الماضي لخفض الأسعار، وعلى الرغم من أن التضخم يبدو وكأنه يهدأ ويقترب من هدف بنك الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2٪، إلا أنه لا يزال يتأثر بشدة بأسعار السندات والإسكان.

اقرأ أيضاً: أمريكا.. عمالقة الرهن العقاري يرفعون حدود القروض إلى مستوى قياسي

بايدن: البيت الأبيض سيكون قادراً على تجنب التخلف عن سداد الديون

وكالات- مصدر الإخبارية:

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن البيت الأبيض سيكون قادرًا على تجنب التخلف عن سداد الديون في الأول من حزيران (يونيو).

وأضاف بايدن في تصريح، أن واشنطن ستكون قادرة على السداد على الرغم من أن الخلافات لا تزال في إطار المفاوضات الجمهورية بشأن رفع سقف الديون.

وأشار إلى أن “محادثات سقف الدين لم تثر القلق أو نوعا من الأرق أورقة قمة مجموعة السبع”.

وأكد أن “مسألة الدين لا تتطلب الشعور بالهلع”.

ويبلغ سقف الدين الحالي 31.4 تريليون دولار، والوصول إليه يعني أن حكومة الولايات المتحدة لن تكون قادرة على اقتراض المزيد من الأموال.

وحذرت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين في وقت سابق من خطورة تخلف الولايات المتحدة عن سداد ديونها المالية البالغة 31.4 تريليون دولار.

وقالت يلين في كلمة خلال مؤتمر المنظمة الاقتصادية لمجموعة السبع في اليابان، إن عجز الولايات المتحدة عن سداد التزاماتها من شأنه تقويض قدرتها على العمل كقائدة عالمية وبأمنها القومي.

وأضافت يلين أنه “يتوجب على الديمقراطيين والجمهوريين التوصل إلى حل للمشكلة”.

وأشارت إلى أن التخلف عن السداد من شأنه التسبب في أزمة دستورية ستقود إلى كارثة اقتصادية في الولايات المتحدة.

ونوهت إلى أن ملايين الأمريكان معرضين لخسارة وظائفهم وتخفيض دخل أسرهم، بالإضافة إلى خطر تدهور الشركات الأمريكية في أسواق الائتمان، وترك ملايين الأسر التي تتلقى مدفوعات حكومية بدون أموال.

وأكدت أن عدم الإعسار من شأنه أن “يشعل اتجاهاً من التراجع في القيادة الأمريكية في العالم ويثير تساؤلات” حول قدرتنا على حماية مصالحنا الأمنية “.

وشددت على “أهمية اتخاذ الكونجرس قراراً برفع سقف الديون أو تعليقه كون الفشل في الوفاء بالتزامات الحكومة تجاه المدينين قد يتسبب في أضرار لا رجعة فيها للاقتصاد الأمريكي، وأسلوب الحياة لجميع المواطنين بل وتعريض استقرار الاقتصاد العالمي للخطر”.

اقرأ أيضاً: مسؤول أممي: أكثر من 50 دولة ستواجه الديون والأزمات

ما أبرز العقوبات الاقتصادية الأمريكية الجديدة على روسيا؟

واشنطن-مصدر الاخبارية:

فرضت الولايات المتحدة الأمريكية سلسلة من العقوبات الاقتصادية على روسيا وقرعيزستان وأرمينيا.

وقالت وزارة التجارة الأمريكية، في بيان إن العقوبات الاقتصادية تشمل فرض قيود تصدير جديدة على 71 شركة.

وأضافت الوزارة أن نشاطات الشركات المستهدفة تتعارض مع مصالح الأمن القومي والسياسة الخارجية لواشنطن.

وأشارت إلى أن القيود تستهدف شركة واحدة من كل من أرمينيا وقرغيزستان في حين أن باقي الشركات روسية.

وأكدت أن من بين  الشركات الروسية المشمولة بالعقوبات المركز العلمي الحكومي للاتحاد الروسي، والمؤسسة الاتحادية الحكومية الموحدة “معهد البحوث المركزي للكيمياء والميكانيك” ومصنع قازان للمساحيق ومصنع أرزاماس لصنع الأدوات.

واتهمت الوزارة الشركات المشمولة بدعم مجمع الدفاع العسكري الروسي.

يشار إلى أن الغرب بقيادة الولايات المتحدة فرض عقوبات كبيرة على روسيا منذ غزوها أوكرانيا في 24 شباط (فبراير) 2022.

اقرأ أيضاً: كوهين: ندعم أوكرانيا معنوياً مع الحفاظ على مصالحنا الأمنية في روسيا

تقارير: تخلف الولايات المتحدة عن سداد الديون يُهدّد الأسواق العالمية

اقتصاد – مصدر الإخبارية

أكدت تقارير اقتصادية، أن تخلف الولايات المتحدة الأمريكية عن سداد الديون عند أعلى مستوى في التاريخ يُهدّد الأسواق العالمية بتكبد خسائر مؤلمة، بالنسبة للمستثمرين هناك عدد قليل من الأدوات للتحوط وأبرزها الذهب.

وبحسب مختصين فإن “المعدن النفيس إلى حد كبير الاختيار الأفضل للأشخاص الساعين إلى حماية أموالهم عند تخلف واشنطن عن السداد”.

وبحسب أحدث استطلاع أجرته وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية فقد أشار أكثر من نصف الخبراء الماليين إلى أنهم سيشترون الذهب حال فشلت الحكومة الأمريكية في الوفاء بالتزاماتها.

ومن الملاحظ في نتائج الاستطلاع، أن العُملة الرقمية “البيتكوين” باتت ملاذًا آمنًا أكثر طلبًا أو شيوعًا من الدولار الأمريكي أو اليَن الياباني أو الفرنك السويسري.

ووفقًا للوكالة الأمريكية، فإن “الأمر المثير للدهشة أو السخرية هي أن “سندات الخزانة الأمريكية جاءت ضمن الأصول التي يفضل المشاركون في الاستطلاع شراءها في حال التخلف عن السداد”.

وأبدت وكالة “بلومبرغ” استغرابها حِيال هذا الأمر، نظرًا للمخاطر التي تحوم حول هذه السندات، وهي التي يُتوقع تخلف الولايات المتحدة عن سدادها.

وأوضحت وكالة “بلومبرغ” أن حاملي هذه السندات سيحصلون على مستحقاتهم المالية في حال حصول التخلف، لافتةً إلى أن “مستثمرين شبهوا عملة البيتكوين بالذهب الرقمي واعتبروها ملاذًا آمنًا يمكن اللجوء إليها”.

وخلال شهر يناير الماضي، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية الكونغرس عن بدء تطبيق “الإجراءات الاستثنائية ” نتيجة لصعود سقف الدين وبلوغه 31.381 تريليون دولار.

في سياق متصل، قالت وزيرة المالية الأمريكية جانيت يلين: إن “الحكومة لن تتمكن من مواصلة الوفاء بجميع التزاماتها، بحلول 1 يونيو 2023، إذا لم يتم اتخاذ قرار بشأن سقف الدين”.

ومن المقرر لقاء الرئيس الأمريكي جو بادين رئيس مجلس النواب الأمريكي كيفين ماكارثي اليوم الثلاثاء لبحث مسألة تخلف الولايات المتحدة الأمريكية عن سَداد الديون.

أقرأ أيضًا: يلين تحذر من خطورة تخلف الولايات المتحدة عن سداد ديونها

113 بنكاً ستساهم بتغطية خسائر مصرفي سيليكون فالي وسيغنتشر

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت مؤسسة تأمين الودائع الفيدرالية الأمريكية (FDIC) عن تقديمها طلباً للبنوك الكبرى في الولايات المتحدة التي تزيد أصولها عن 5 مليارات دولار لتغطية جزء من تكاليف بنكي سيليكون فالي وسيغنتشر.

وقالت المؤسسة في بيان إن تكلفة حماية المودعين غير المؤمن عليهم في البنكين المذكورين تبلغ 15.8 مليار دولار.

ويتم تمويل صندوق تأمين الودائع FDIC بشكل عام من خلال الرسوم ربع السنوية التي تدفعها جميع البنوك المؤمنة.

وأضافت أنه “طُلب من إجمالي 113 مصرفاً المشاركة في التمويل علماً بأن قيمة أصول الواحد منها تزيد عن خمسة مليارات دولار”.

وأكدت أنه “سيتم احتساب رسوم كل بنك باستخدام معادلة تتعلق بإجمالي الودائع غير المؤمن عليها التي يحتفظ بها اعتبارًا من 31 ديسمبر”.

وشددت على أنها ستوزع المدفوعات على ثمانية أرباع لتخفيف الآثار على البنوك على أن تبدأ بالدفع في الربع الثاني من 2024.

وأعلنت الولايات المتحدة الأمريكية في وقت سابق عن إغلاق مصرف سيليكون فالي منعاً لانهياره بشكل كامل عد خوله في أزمة مالية كبيرة.

وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إن ” المؤسسة الفيدرالية لتأمين الودائع في الولايات المتحدة استحوذت على 175 مليار دولار من الوداع التي سيتم تحويلها لمالكيها”.

وأضافت الوزارة أن “أن عملاء البنك سيحصلون على ودائعهم بموعد أقصاه صباح الاثنين المقبل”.

وأشارت الوزارة إلى أنها تراقب البنوك عن كثب في ظل حالة الخوف والذعر الكبير من الانهيار والتعرض لخسائر فادحة.

وباع مصرف سيليكون فالي الذي يعتبر أكبر ممولي شركات التكنولوجيا حول العالم، في وقت سابق، محفظته المالية بخسارة بسبب أزمته المالية، واتجه إلى زيادة رأس ماله الإضافي بقيمة 1.75 مليار دولار.

يذكر أن الخبراء الاقتصاديون في الولايات المتحدة أكدوا أن إغلاق المصرف لا يشكل خطراً على النظام المالي طالما تلقى المودعون أموالهم.

اقرأ ايضاً: عقب انهيار سيليكون فالي.. لؤمي تك تحول مليار دولار إلى إسرائيل

يلين تحذر من خطورة تخلف الولايات المتحدة عن سداد ديونها

وكالات- مصدر الإخبارية:

حذرت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين من خطورة تخلف الولايات المتحدة عن سداد ديونها المالية البالغة 31.4 تريليون دولار.

وقالت يلين في كلمة خلال مؤتمر المنظمة الاقتصادية لمجموعة السبع في اليابان، إن عجز الولايات المتحدة عن سداد التزاماتها من شأنه تقويض قدرتها على العمل كقائدة عالمية وبأمنها القومي.

وأضافت يلين أنه “يتوجب على الديمقراطيين والجمهوريين التوصل إلى حل للمشكلة”.

وأشارت إلى أن التخلف عن السداد من شأنه التسبب في أزمة دستورية ستقود إلى كارثة اقتصادية في الولايات المتحدة.

ونوهت إلى أن ملايين الأمريكان معرضين لخسارة وظائفهم وتخفيض دخل أسرهم، بالإضافة إلى خطر تدهور الشركات الأمريكية في أسواق الائتمان، وترك ملايين الأسر التي تتلقى مدفوعات حكومية بدون أموال.

وأكدت أن عدم الإعسار من شأنه أن “يشعل اتجاهاً من التراجع في القيادة الأمريكية في العالم ويثير تساؤلات” حول قدرتنا على حماية مصالحنا الأمنية “.

وشددت على “أهمية اتخاذ الكونجرس قراراً برفع سقف الديون أو تعليقه كون الفشل في الوفاء بالتزامات الحكومة تجاه المدينين قد يتسبب في أضرار لا رجعة فيها للاقتصاد الأمريكي، وأسلوب الحياة لجميع المواطنين بل وتعريض استقرار الاقتصاد العالمي للخطر”.

اقرأ أيضاً: مسؤول أممي: أكثر من 50 دولة ستواجه الديون والأزمات

الولايات المتحدة تنتقد قرار إعادة مقعد سوريا في الجامعة العربية

واشنطن- مصدر الإخبارية:

انتقدت الولايات المتحدة الأمريكية، الليلة، قرار إعادة مقعد سوريا في جامعة الدول العربية إلى دمشق.

وقالت الخارجية الأمريكية في بيان إن “دمشق لا تستحق العودة إلى جامعة الدول العربية في المرحلة الحالية”.

وشككت في رغبة الرئيس السوري بشار الأسد في إنهاء الأزمة السورية، لافتةً إلى أنها متفقة مع الشركاء العربي بشأن الأهداف النهائية.

وأشارت إلى أنها تتفهم سعي الشركاء العرب للتواصل المباشر من الأسد للضغط لحل الأزمة السورية.

وكان وزراء الخارجية العرب، قرروا أمس الأحد عودة سوريا لشغل مقعدها في جامعة الدول العربية، بعد غياب دام 12 عاماً، خلال اجتماع مجلس الجامعة على المستوى الإداري في دورته غير العادية برئاسة مصر:

وتضمن القرار الرسمي الصادر عن جامعة الدول العربية بشأن عودة سوريا إلى مقعدها بشكل رسمي، عدد من النقاط جاءت كالتالي:

– المجلس يعرب عن تضامنه التام مع الشعب السوري إزاء ما يواجهه من تحديات تطال أمنه واستقراره، وما يتعرض له من انتهاكات خطيرة تهدد وجوده، وحياة المواطنين الأبرياء، ووحدة وسلامة الأراضي السورية.

– المجلس يشيد بالجهود المبذولة من أجل تهيئة الظروف الملائمة الرامية إلى تحريك مسار التسوية السياسية الشاملة في سوريا، والحرص على تفعيل الدور العربي القيادي في جهود حل الأزمة السورية لمعالجة جميع تبعاتها الإنسانية والأمنية والسياسية مع وضع الآليات الملزمة لهذا الدور.

– قرر المجلس تجديد الالتزام بالحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها واستقرارها وسلامتها الإقليمية، وذلك استنادا إلى ميثاق جامعة الدول العربية ومبادئه، والتأكيد على أهمية مواصلة وتكثيف الجهود العربية الرامية إلى مساعدة سوريا على الخروج من أزمتها.

– التأكيد على ضرورة اتخاذ خطوات عملية وفاعلة للتدرج نحو حل الأزمة، وفق مبدأ الخطوة مقابل الخطوة وبما ينسجم مع قرار مجلس الأمن رقم ،2254 بدءا بمواصلة الخطوات التي تتيح إيصال المساعدات الإنسانية لكل محتاجيها في سوريا، وبما في ذلك وفق الآليات المعتمدة في قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.

اقرأ/ي أيضاً: إيران تعتزم مساعدة سوريا في صنع أقمار صناعية للاتصالات

مقتل مسلح برصاص الأمن عقب مهاجمة مركز تجاري بالولايات المتحدة

دولي – مصدر الإخبارية

قتل مسلح برصاص قوى الأمن بالولايات المتحدة الأمريكية، فجر الأحد، عقب إطلاق النار تجاه المتسوقين بأحد المراكز التجارية بولاية تكساس.

وبحسب وسائل اعلام أمريكية، فإن “الشرطة ما زالت تبحث عن مسلح ثانٍ شارك في إطلاق النار”.

وأفادت السلطات الأمريكية المختصة، بأن “حادث إطلاق النار الذي وقع بمركز تجاري في إحدى ضواحي مدينة دالاس، أسفر عن إصابة عدة أشخاص”.

فيما لم ترد أنباء عن سقوط قتلى، كما لم يتم الكشف عن عدد المصابين داخل مركز ألين بريميوم أوتليتس التجاري، الذي يقع على بُعد 25 ميلا شمال شرقي دالاس.

وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تُظهر أفراد الشرطة الأمريكية وهم يُسارعون إلى إخراج المتسوقين من المركز التجاري ووقوف سيارات الشرطة وعربات الطوارئ على مُقربة من المكان.

يُذكر أن حوادث إطلاق النار في الولايات المتحدة أصبحت أمرًا شائعًا، حيث بلغ عدد الحوادث من هذا النوع 200 حادث على الأقل هذا العام، وهو أعلى من الرقم المُسجّل عام 2016.

أقرأ أيضًا: الشرطة الألمانية تنهي أزمة احتجاز رهائن بمركز تجاري

Exit mobile version