أسعار النفط تُسجّل تراجعًا خلال التعاملات المبكرة لليوم الثلاثاء

اقتصاد – مصدر الإخبارية

سجّلت أسعار النفط خلال التعاملات المبكرة تراجعًا، صباح الثلاثاء، وسط مخاوف وسط مخاوف من تأثر الطلب على الوقود، بإبقاء البنوك المركزية الكبرى أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.

وبحسب شبكة “سي إن بي سي” الاقتصادية، فقد انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 11 سنتا إلى 93.18 دولار للبرميل، فيما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي سنتًا واحدًا إلى 89.67 دولار.

وجدّد البنكان المركزيان الأميركي والأوروبي التأكيد على التزامهما بمكافحة التضخم، ما يشير إلى أن سياسة التشديد النقدي قد تستمر لفترة أطول مما كان متوقعًا.

وصرّحت وكالة “موديز” للتصنيف الائتماني قائلةً: إن “إغلاق الحكومة الأميركية سيضر بتصنيف أكبر اقتصاد في العالم، وهو تحذيرٌ يأتي بعد شهر من خفض وكالة (فيتش) تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة على خلفية أزمة سقف الديون”.

أقرأ أيضًا: فنزويلا: مجموعة بريكس ستتوسع لتضم أكبر منتجي النفط في العالم

روسيا تدرس فرض حظر مؤقت على تصدير منتجات النفط

وكالات – مصدر الإخبارية

تدرس روسيا فرض حظر كامل على تصدير منتجات النفط مدة زمنية محددة، بهدف تحقيق استقرار في أسعار الوقود، بعد العجز المحلي.

وذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء عن مصدر أن الحكومة تدرس من بين الخيارات، زيادة رسوم تصدير منتجات النفط إلى 250 دولاراً للطن.

ونقلاً عن وكالة إنترفاكس الروسية، فإنه سيتم إعادة دفع هذه الرسوم للشركات التي ستمثل الحصص التي تحددها وزارة الطاقة بشأن توريد منتجات النفط إلى السوق المحلية.

ويعاني الوقود الروسي من عجر مالي، نتج عن أعمال التحديثات في المصافي، ووجود اختناقات في البنية التحتية، وتراجع قيمة الروبل منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022 الذي رفع تكاليف الاقتراض.

وحسب مصادر في السوق المحلي، ربما يتفاقم الأمر في الأشهر المقبلة.

ومن المعروف أن روسيا واحدة من أكبر منتجي النفط عالمياً.

اقرأ أيضاً:الكويت: توقعات بإنهاء أولى عمليات الحفر البحري لاستكشاف النفط في 2026

الكويت: توقعات بإنهاء أولى عمليات الحفر البحري لاستكشاف النفط في 2026

وكالات – مصدر الإخبارية

أفاد أحمد العتيبي كبير الجيولوجيين في شركة نفط الكويت التي تملكها الدولة اليوم الأربعاء، بأن أولى عمليات الحفر البحري التي تقوم بها الشركة لاستكشاف النفط والغاز قد تنتهى في عام 2026.

وأوضح العتيبي في مؤتمر صحفي بوزارة النفط الكويتية أن الجدول الزمني لعمليات الحفر يعتمد على تقدمها في البحر، وأشار إلى أنه حال نجاحها ستبدأ أنشطة إنتاج جديدة لتعزز إنتاج الكويت من النفط والغاز.

وأكد أن عمليات الحفر تجري بمنطقة بحرية تمتد على مساحة تبلغ نحو ثلث مساحة الكويت، مشيراً إلى أنها بدأت العام الماضي، ومن المتوقع أن تستغرق 4 سنوات.

وكان الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية “الشركة الأم” الشيخ نواف سعود الصباح صرّح في يونيو الماضي من العام الحالي عبر “رويترز” بأن الكويت بدأت التنقيب البحري في إطار استثمارها لتلبية الطلب على النفط مستقبلاً، وأفاد أن أول منصفة حفر بحرية تسلمتها في منتصف عام 2022 الماضي.

وستقوم شركة النفط بحفر 6 آبار بحرية في منطقة الاستكشاف التي تبلغ مساحتها ستة آلاف متر مربع.

اقرأ أيضاً:انخفاض أسعار النفط لليوم الثاني على التوالي مع حفاظه على تحقيق المكاسب

وكالة الطاقة الدولية تخفض توقعات الطلب على النفط

وكالات- مصدر الإخبارية:

خفضت وكالة الطاقة الدولية (IEA) توقعاتها للطلب العالمي على النفط، للمرة الأولى منذ بداية العام 2023.

توقعت الوكالة في بيان أن يرتفع الطلب العالمي على النفط بمقدار 2.2 مليون برميل يوميًا في عام 2023 إلى متوسط ​​102.1 مليون برميل يوميًا.

وتمثل التوقعات الجديدة مراجعة نزولية قدرها 220 ألف برميل يوميًا مقارنة بالتقرير المنشور الشهر الماضي.

وقالت الوكالة إن الصين يجب أن تكون مسؤولة عن 70٪ من الزيادة في الطلب.

وأضافت أن “التباطؤ الاقتصادي الذي انعكس إلى انخفاض متزايد في الإنتاج دفعها إلى تصحيح تقديراتها للنمو لعام 2023”.

وأشارت إلى أن “الطلب العالمي على النفط يتعرض لضغوط، في أعقاب البيئة الاقتصادية الصعبة، والتشديد الدراماتيكي للسياسة النقدية في العديد من البلدان في الأشهر الـ 12 الماضية.”

كما توقعت أن يتباطأ نمو الطلب على النفط في العام 2024 إلى 1.1 مليون برميل يوميًا، مع فقدان التعافي زخمه.

ويأتي تقرير وكالة الطاقة الدلية في الوقت الذي تتزايد فيه التقديرات بأن البيانات الإيجابية الأخيرة للتضخم في الولايات المتحدة عقب وصوله إلى 3% في شهر حزيران (يونيو) على أساس سنوي، ستقود مجلس الاحتياطي الفيدرالي من نهاية دورة رفع أسعار الفائدة.

اقرأ أيضاً: تراجع محدود في أسعار النفط قبيل بيانات التضخم الأمريكية

الولايات المتحدة تقرر شراء 6 ملايين برميل نفط إضافية

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، عن شراء 6 ملايين برميل إضافية من النفط الخام للاحتياطي البترولي الاستراتيجي.

وقالت وزارة الطاقة في بيان إن قرار الشراء يأتي في إطار مواصلة إعادة ملء مخزون الطوارئ.

وأضافت أنها اشترت 3.2 مليون برميل تسليم سبتمبر بسعر 71.98 دولار للبرميل.

وأشارت إلى أن عمليات الشراء ستكون مرتبطة بظروف السوق.

ومن المقرر أن تجري عمليات الشراء في أكتوبر ونوفمبر، بعد وصول مخزون البلاد من النفط إلى أدنى مستوى خلال 40 عاماً.

ويتوقع أن تشتري الولايات المتحدة 12 مليون برميل خلال العام 2023 الجاري.

ولجأت أمريكا إلى ضخ جزء كبير من احتياطاتها النفطية للأسواق العالمية عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، وحدوث خلل في سلاسل التوريد، الارتفاع الهائل في الأسعار.

وأطلق الرئيس الأمريكي جون بايدن في شهر آذار (مارس) الماضي، خطة للإفراج عن مليون برميل يومياً من احتياطات من النفط لمدة ستة أشهر، بهدف مكافحة غلاء أسعار المحروقات في البلاد.

اقرأ أيضاً: السعودية تقرر رفع أسعار النفط المُصدر للبلدان الآسيوية

كازاخستان: انتاجنا من النفط سيعود لمستواه الطبيعي في غضون شهر

اقتصاد – مصدر الإخبارية

قالت سلطات كازاخستان: إن “إنتاجها من النفط سيعود إلى مستواه الطبيعي في غضون شهر، وذلك عقب تعليقه في عدة حقول في منطقتي أتيراو ومانغستو”.

وأرجأت السلطات المختصة إلى أن التعليق جاء نتيجة مشاكل في إمدادات الطاقة الكهربائية.

وصرّح وزير الطاقة في كازاخستان المصادم ساتكالييف قائلًا: “في غضون 14 ساعة كانت هناك قيود على إنتاج النفط، بشكل رئيسي كانت القيود في حقول منطقة مانغستو”.

وأضاف خلال حديثٍ لوسائل الاعلام: “الآن نحدد حجم الإنتاج الذي تراجع (فاقد الإنتاج)، لكننا نتوقع استعادة فاقد الإنتاج هذا في غضون شهر”.

ويأتي تصريح وزير الطاقة ردًا على طلب تعليق حول إنتاج كازاخستان من النفط الخام في منطقتين يوم 3 يوليو 2023 بسبب إغلاق وحدة الطاقة في محطة “مانغستو” للطاقة النووية.

أقرأ أيضًا: أسواق النفط تترقب قراراً سعودياً بشأن الإمدادات ومصير توترات ليبيا

أسواق النفط تترقب قراراً سعودياً بشأن الإمدادات ومصير توترات ليبيا

وكالات- مصدر الإخبارية:

تنتظر أسواق النفط العالمية، تبعات قرار المملكة العربية السعودية، الخفض الطوعي للإنتاج وفق الإعلان المسبق بدخوله حيز التنفيذ في الأول من تموز (يوليو) الجاري مع افتتاح الأسواق العالمية غداً الاثنين.

ويبلغ مقدار التخفيض الطوعي المعلن من السعودية مليون برميل يومياً.

ويتزامن الترقب مع تهديدات بوقف صادرات النفط من ليبيا إلى دول العالم بسبب انقسامات داخلية في البلاد.

ولجأت مجموعة أوبك بلس إلى الخفض الطوعي على خلفية التأثيرات السلبية لكبوة نمو الاقتصاد العالمي بسبب التشديد النقدي الذي انتهجته البنوك المركزية الكبرى لمحاربة التضخم.

وبلغ الخفض الطوعي لمجموعة أوبك بلس لإنتاج النفط 1.6 مليون برميل يومياً في شهري آذار (مارس) وأيار (مايو) 2023.

وأعلنت السعودية نهاية حزيران (يونيو) الماضي، أن الخفض الطوعي لإنتاج النفط قد يمتد إلى مدة تزيد عن شهر.

وبرر الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي في حينه، قرار الخفض بتحقيق الاستقرار في السوق، مبيناً أن قرارات أوبك بلس لا تستهدف نطاقاً سعرياً معيناً.

في غضون ذلك، هدد رئيس الحكومة الليبية المُكلف من مجلس النوّاب أسامة حماد، بمنع تدفق النفط والغاز ووقف تصديرهما.

وقال إن حكومته قد تلجأ للقضاء لاستصدار أمر بإعلان القوة القاهرة مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لتعيين حارس قضائي على إيرادات النفط الليبي المحجوزة إدارياً والبالغة قيمتها ما يزيد عن 27 مليار دولار أمريكي، بزعم الحفاظ عليها وعدم العبث فيها من قبل حكومة الوحدة الوطنية.

اقرأ أيضاً: انخفاض أسعار النفط إلى أدنى مستوى منذ نهاية 2021

النرويج توافق على 19 مشروعاً للنفط والغاز بقيمة 17 مليار يورو

اقتصاد – مصدر الإخبارية

وافقت حكومة النرويج اليوم الأربعاء على 19 مشروعاً في مجالي النفط والغاز بقيمة تفوق 200 مليار كرونة (17 مليار يورو)، ما أثار استياء المدافعين عن البيئة.

وأوضح وزير النفط والطاقة النرويجي تيريي آسلاند بأن تنفيذ هذه المشاريع سيضمن وظائف ويصقل مهارات، إضافة إلى أنه سيوفر الأسس لمواصلة التطور التكنولوجي.

ومن شأن هذا التطور أن يطور أنشطة أخرى مثل التقاط ثاني أكسيد الكربون وتخزينه، والهيدروجين، والرياح البحرية والاستغلال البحري والمنجمي، وأفاد البيان أن المشاريع ستساهم في أمن الطاقة بأوروبا.

وتعتبر النرويج المنتج الرئيسي للهيدروكربونات في أوروبا، حيث أصبحت السنة الماضية أكبر مورد للغاز الطبيعي للتكتل بدلا من روسيا، بعد أن خفضّت الأخيرة شحناتها إثر اندلاع الحرب بأوكرانيا.

وتتضمن المشاريع الـ 19 استغلال حقولاً جديدة، وتوسيع حقول الهيدروكربون الحالية، واستثمارات لزيادة معدل استرداد الهيدروكربونات في بحر الشمال وبحر النرويج، ويتم نقل معظمها من قبل المجموعات النرويجية Equinor و Aker BP والألمانية Wintershall Dea و OMV النمساوية.

بدوره، قال وزير النفط والطاقة إن “تنفيذ هذه المشاريع يضمن إنتاجاً جديداً اعتباراً من النصف الثاني من العقد 2020 بطريقة تحافظ على شحنات نرويجية مرتفعة”.

بينما كتبت رئيسة الصندوق العالمي للطبيعة في النرويج كارولين أندور تغريدة تقول: “يوم حزين بالنسبة للمناخ”.

أما هالفارد هاغا رافاند من مجموعة “غرين بيس” قال في منشور: “تم استثمار 200 مليار كرونة لتعزيز أزمة المناخ، وتدمير مستقبلنا المشترك”.

وتأتي هذه التعليقات على اعتبار أن المشاريع غير مراعية للبيئة، وتكبح تطوير الطاقات المتجددة.

اقرأ أيضاً:انخفاض أسعار النفط إلى أدنى مستوى منذ نهاية 2021

روسيا: تسلمنا 20 طلباً لشراء منتجات الطاقة

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت روسيا، الخميس، عن تسلمها 20 طلباً من بلدان مختلفة لشراء منتجات الطاقة الروسية خاصة النفط والغاز.

وقال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن معظم الطلبات أسيوية، مؤكداً أن جغرافيا الصادرات الروسية توسعت.

وتابع “في العام الماضي تسلمت موسكو أكثر من 20 طلبا من دول مختلفة، وخاصة من آسيا، لتوريد النفط والمنتجات النفطية والغاز الطبيعي المسال”.

وأكد على أن تعزيز السيادة المالية الروسية يتطلب الانتقال سريعاً نحو تسوية الصفقات المتعلقة بالصادرات بالعملة الروسية الروبل.

وشدد على أن الجزء الأكبر من التسويات تنفذ بالروبل وعملتي اليوان والروبية.

ولفت على أن صادرات النفط إلى الهند زادت 19 مرة وصولاً إلى 41 مليون طن، والفحم بنحو 3 مرات إلى 20 مليون طن.

ولفت إلى أن صادرات النفط إلى الهند ارتفعت العام الماضي حوالي 6.2 مليون طن مقابلة 3.1 مليون طن تم تسجيلها في العام 2021.

يشار إلى أن الدول الغربية فرضت بقيادة الولايات المتحدة فرضت سلسلة من العقوبات على روسيا، شملت بشكل أساسي قطاعات الطاقة، أبرزها تحديد سقف سعر لبرميل النفط بما لا يتجاوز 60 دولاراً.

اقرأ أيضاً: بعد اتفاق أوبك+ على خفض الإنتاج.. توقعات بارتفاع أسعار النفط

سانا: القوات الأمريكية تسرق عشرات الصهاريج من النفط السوري

وكالات- مصدر الإخبارية:

قالت وكالة الأنباء السورية “سانا” اليوم الأحد إن القوات الأمريكية المتواجدة على أراضي سوريا سرقت مئات الأطنان من النفط السوري من حقوق الجزيرة.

وأضافت الوكالة أن القوات الأمريكية سرقت بالتعاون مع قوات قسد 44 صهريجاً من النفط المسروق من حقول الجزيرة.

وأشارت الوكالة إلى أن الأمريكان أخرجوا الصهاريج من خلال رتل كبير خرج عبر معبر المحمودية غير الشرعي وصولاً إلى شمال العراق.

وكان رتل مكون من 77 آلية بينها 32 صهريجاً محل بالنفط أخرجت القوات الأمريكية من سوريا إلى العراق عبر معبر الوليد باتجاه قوات للولايات المتحدة في العراق.

اقرأ أيضاً: الولايات المتحدة: التوافق على سقفين لأسعار النفط الروسي

Exit mobile version