مفعولها مثل المشي 4 آلاف خطوة في اليوم.. أطعمة خارقة

صحة – مصدر الإخبارية

كشف علماء أن بعض الأطعمة لها تأثير على الصحة البدنية، مثل نتائج المشي 4 آلاف خطوة في اليوم للحفاظ على اللياقة البدنية.

وأوضحوا أن إضافة هذه الأطعمة للنظام الغذائي من شأنه أن يحسن الصحة العامة، في اعتقاد منهم أن السبب في ذلك هو أن اتباع نظام غذائي مغذي يحسن عملية التمثيل الغذائي، ويساعد الجسم على معالجة السعرات الحرارية وامتصاص الأطعمة الجيدة.

وقد يكون السبب في أن بعض الأشخاص الذين يمارسون الرياضة أكثر لياقة من غيرهم، لأنهم أكثر صرامة بشأن ما يأكلونه في نظامهم الغذائي.

وأفادت دراسة شارك فيها أكثر من 2000 شخص على جهاز المشي، بأن الذين التزموا نظاماً غذائياً على طراز أطعمة البحر المتوسط، يتألف من الفواكه والخضار والحبوب الكاملة، يتمتعون بلياقة عالية المستوى مثل شخص قطع 4000 خطوة يومياً.

قام الباحثون من جامعة هارفارد بقياس مستويات الأكسجين لديهم، لتحديد الأمر.

وبيّن مؤلف الدراسة الدكتور مايكل مي من مركز Beth Israel Deaconess الطبي بجامعة هارفارد في بوسطن بأن الأنماط الغذائية الصحية ارتبطت بقوة اللياقة البدنية بعد أخذ مستويات النشاط في الاعتبار، على الأشخاص البالغين في منتصف العمر، ولفت أن التحسن في اللياقة جاء مشابهاً لتأثير المشي 4000 خطوة إضافية في اليوم.

واستخدمت الدراسة بيانات من 2380 أمريكياً في منتصف العمر، أكمل فيها المشاركون استبيان تكرار الطعام لتقييم استهلاك 126 عنصراً خلال العام الماضي، وقارنت اللياقة البدنية لهم مع جودة النظام الغذائي.

واستُخدمت المعلومات لتقييم جودة النظام الغذائي من خلال مؤشر الأكل الصحي البديل (AHEI) على مقياس من 1 إلى 110، ودرجة النظام الغذائي على غرار البحر الأبيض المتوسط (MDS) على مقياس من 0 إلى 25، والمرتبطان بصحة القلب.

وأشارت النتائج إلى وجود اطعمة بجودة عالية تعزز الصحة وتشمل:

1. الخضار والفواكه.

2. الحبوب الكاملة مثل الأرز البني والكينوا والشوفان.

3. البقوليات مثل الفول والبازيلاء والعدس والحمص.

4. المكسرات غير المملحة.

5. الأسماك

6. الدهون الصحية

7. الحد من اللحوم الحمراء والكحول

وخلصت الدراسة إلى أن كل 13 نقطة إضافية على مقياس الأكل الصحي، أدت إلى تحسن أداء بنسبة 5% على دراجة التمرين.

واعتُبر النظام الغذائي على طراز البحر المتوسط من الأنظمة الأكثر جودة التي تعتمد على الأطعمة الطازجة الكاملة، وتحد من الأطعمة المصنعة واللحوم الحمراء والكحول.

ومن المعروف أن الأنظمة الصحية لها تأثير في التقليل من مخاطر التعرض لأمراض القلب والسرطان.

يشار إلى أن الفاكهة والخضار تحتوي على نسب عالية من الألياف، والتي تعمل كموقد طبيعي للدهون يعزز عملية التمثيل الغذائي، إضافة إلى نسبة عالية من مضادات الأكسدة والتي بدورها تقي من الالتهابات، والمشاكل الصحية الأخرى.

اقرأ أيضاً:دراسة: عدم التوفيق بين المشي والكلام علامة على تدهور الدماغ

دراسة: عدم التوفيق بين المشي والكلام علامة على تدهور الدماغ

وكالات- مصدر الإخبارية:

قالت دراسة حديثة إن عدم القدرة على التوفيق بين المشي والكلام قد تكون علامة على تدهور في صحة دماغ الانسان.

وأضافت الدراسة التي أعدها باحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد أن “الشخص الذي لا يمكنه المشي والتحدث بنفس الوقت يعاني من تدهور في صحة الدماغ”.

وأشار الباحثون إلى أن عدم القدرة على المشي والكلام بنفس الوقت قد يكون علامة على تحذير من الخرف.

وأوضح الباحثون أن “وظيفة الكلام والمشي بنفس الوقت تبدأ بالتراجع عند الانسان بعد سن 55 عاماً ما يحتم ضرورة مراقبة الامر بشكل روتيني بدءاً من منتصف العمر”.

وتابع الباحثون “قمنا بتقييم عدد كبير من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و64 عامًا، ولاحظنا أن القدرة على المشي في ظل ظروف طبيعية وهادئة ظلت مستقرة نسبيًا في هذه الفئة العمرية، ومع ذلك، حتى في هذه المجموعة الصحية نسبيًا، عندما طلبنا من المشاركين المشي وأداء مهمة ذهنية في نفس الوقت، تمكنا من رؤية تغييرات طفيفة ولكنها مهمة في المشي ابتداء من منتصف العقد السادس من العمر “.

وأكدوا على أن “أداء المهام المزدوجة في مجالات علم الأعصاب والشيخوخة هو علامة مهمة على صحة الدماغ فقد يشير الانخفاض المرتبط بالمشي، في سن مبكرة، إلى متى يجب البدء في التدخلات الطبية”.

وألقى الباحثون باللوم في تراجع الإدراك والذاكرة على تقلص الفص الجبهي والحصين وتباطؤ إنتاج الإشارات الكيميائية في الدماغ مع تقدم العمر.

اقرأ أيضاً : دراسة: قلة النوم تُشكّل خطراً كبيراً على صحة الإنسان

أطباء: لحرق سعرات وجبة صغيرة أنت تحتاج لآلاف الخطوات من المشي

وكالات – مصدر الإخبارية

أوضح أطباء أن أول خطوة في تخفيف الوزن لمن يعانون من البدانة هي تقليل الأكل، وأفادوا بأنه من أجل حق السعرات الحرارية فعلى الشخص المشي آلاف الخطوات مقابل نوع واحد من الطعام.

ذكرت صحيفة “صن” البريطانية الخطوات اللازمة من المشي لحرق السعرات الموجود ببعض اللحلويات أو الأطعمة التي يفضلها الكثيرون مثل:

يحتاج قرص بيتزا ببروني الكبير إلى 61500 خطوة، أي ما يقارب 9 ساعات، لأنه يحتوي على 2478 سعرة حرارية.

وتحتاج علبة مثلجات بن آند جيري وزنها 100 غرام، وتحتوي على 263 سعرة حرارية إلى 6517 خطوة، أي ما يقارب 57 دقيقة.

بينما ساندوش نقانق صغير فيه 328 سعرة حرارية، يتطلب 8127 خطوة، أي ما يقارب ساعة و11 دقيقة.

فيما يتطلب كيس رقائق بطاطا بوزن 25 غراماً وبـ 131 سعرة حرارية إلى 3246 خطوة، أي ما يقرب 29 دقيقة.

أما لوح شوكولاته بوزن 45 غراماً وفيه 240 سعرة حرارية، يتطلب إلى 5947 خطوة، أي 52 دقيقة.

وفسر الأطباء والخبراء حاجة الجسم لآلاف الخطوات مقابل نوع واحد من الطعام، وقالوا إن “قطعة صغيرة من الحلوى، لا تلبث في الفم ثوان، تستغرق ساعة وربما أكثر من أجل حرق السعرات الحرارية التي يكتسبها الجسم”.

ولفت الأطباء أن الشخص قد يحتاج إلى تمارين أخرى للحرق أكثر مثل الركض وتمارين المقاومة المرتفعة الشدة.

اقرأ أيضاً: خمس خرافات حول حرق السعرات الحرارية

فوائد لم تكن لتتخيلها للمشي حافياً !

وكالات – مصدر الإخبارية

جميعنا يعلم فوائد المشي التي لا حصر لها للصحة الجسدية والنفسية، ولكن قليلون يدركون فوائد المشي حافياً دون حذاء، فما هي أبرز هذه الفوائد

أبرز الفوائد للمشي حافيًا

يقول الطبيب فلاديمير خوروشيف، إنه توجد فائدة صحية كبيرة من مشي الإنسان حافياً بدون أي حذاء، لأنه توجد على باطن القدمين كمية كبيرة من النقاط الفعالة بيولوجيا.

ويتابع الطبيب: “المشي حافياً يحفز وينشط جميع أعضاء وأنظمة الجسم عن طريق تدليك النقاط العصبية المرتبطة بها والموجودة على بطن القدم، والحديث هنا عن الكبد والبنكرياس والدماغ”.

ويوضح أنه عندما يمشي الإنسان حافي القدمين، تتأثر وتنشط جميع أعضاء جسمه بالكامل، بفضل تدليك النقاط الفعالة حيوياً.

ويؤكد أنه من المهم بشكل خاص اختيار مكان المشي المناسب، مبيناً أن أفضل خيار هو المشي على الحصى المستديرة، وكذلك العشب والرمل.

ويردف الطبيب: “عند المشي على الحصى يتم تدليك بطن القدم وكذلك يتم تدريب المفاصل”.

في حين ينصح الطبيب بعدم المشي حافي القدمين لأكثر من ساعتين أو ثلاث ساعات في اليوم، لأن معظم الناس لديهم أقدام مسطحة، ولا ينصح بالمشي بدون حذاء، على الأسطح الصلبة والمخدشة، لأنه لا يؤدي إلا إلى الأذى، وكذلك لا يجوز المشي حافي القدمين على الأسفلت أو الخرسانة.

وتقول تقارير أيضاً أن فوائد المشي حافي القدمين تكمن في مساهمتها في تنشيط إفراز هرمونات الكورتيزول الذي يقلل من الشعور بالقلق والتوتر، مما يؤدي إلى تحسين جودة النوم ويمنح شعورًا بالاسترخاء عند الاستيقاظ.

كما أنها تخفف من الالتهابات بشكل عام في الجسم، حيث أنها تساعد في تفريغ الجذور الحرة التي قد يسبب تراكمها في الجسم الإصابة بالتهابات وتلف في الخلايا.

وبحسب التقارير فإنه عند الإحساس بالأرض يعود الجسم إلى إيقاظ جهاز التوازن في الدماغ، وتحفيز الأطراف العصبية مما يعيد برمجة العقل للسيطرة على التوازن، وهذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة لكبار السن، لأن التعثر وفقدان التوازن قد يسبب كسر في الحوض وتدهور الحالة الصحية.

في نفس الوقت يساعد المشي حافياً في تدريب وتنشيط عضلات القدم التي تصبح أقوى نتيجة المشي على الأرض غير المستوية، كما تساعد خلال فترة الطفولة والمراهقة في نمو القدم بشكل سليم وصحي.

وفي فائدة خاصة بالنساء يساعد المشي الحافي في نعومة الجلد والحفاظ على شكل القدم وصحة الأظافر، كما أنه يساعد في ضبط طريقة المشي واعتدالها.

اقرأ أيضًا: دراسة قد لا تصدقها.. لا علاقة لرياضة المشي بتخسيس الوزن

طريقة مشيك تكشف صحتك العقلية.. كيف؟

وكالات – مصدر الإخبارية

هل خطر لك من قبل أن طريقة مشيك لها علاقة بصحتك العقلية؟ كشفت نتائج بحث جديد أجراه علماء كنديون أن السرعة التي تمشي بها، أو ما يسمى بسرعة المشي، قد تدل على الإصابة بالخرف.

وقال موقع “سي بي سي” الكندي إنه في السابق أكد الباحثون أن مشاكل الذاكرة والإدراك هي مؤشر على الخرف، لكن دراسة جديدة أضافت “سرعة المشي” كمؤشر جديد على صحتك العقلية.

وبحسب الدراسة الجديدة التي أجراها فريق من الباحثين في جامعة ويسترن بمدينة لندن الكندية، فإن الانخفاض في الأداء المعرفي وسرعة المشي لدى البالغين الأكبر سنا يرتبط بالإصابة بالخرف، وقد يؤشر إلى احتمالية إصابتهم بثلاثة أضعاف.

وبينت الدراسة السمات الرئيسية للذين يعانون من انخفاض الأداء المعرفي وسرعة المشي، وكيفية تعديلها، وأثر العلاج على إبطائها.

وقال الباحثون إن هذه السمات تشمل مشاكل الأوعية الدموية مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول، وكلاهما قابل للعلاج ويمكن معالجتهما بمساعدة طبيب.

بدوره أوضح ريتشارد كاميشيولي، أستاذ الطب وعضو في معهد الأعصاب والصحة العقلية بالقول: “رسالتي هي أن تزور الطبيب ولا تقبل التدهور المعرفي الذي يصاحبه تباطؤ في المشي كأنه شيء طبيعي”.

وتابع:”هناك أشياء يجب القيام بها، سواء كانت تمارين رياضية أو معالجة عوامل مثل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول، أعتقد أن هناك قدرا كبيرا من الاهتمام الذي يتم توجيهه لتحديد الأشخاص المعرضين للخطر، والتدخل الطبي حتى يتمكن الناس من الاعتناء بصحتهم بشكل أفضل “.

أقدام مرنة قد تساعد الروبوتات على المشي بسرعة أكبر بنحو 40 مرة

و كالات–  مصدر الإخبارية

 

كشف علماء عن تطوير أقدام مرنة، يمكن أن تساعد الروبوتات على المشي بسرعة أكبر بنحو 40 مرة على التضاريس غير المستوية، ما قد يمهد الطريق لمهمات الذكاء الاصطناعي.

وقال العلماء من جامعة كاليفورنيا في سان دييغ، إن أقدام الروبوتات الجديدة ستكون مثالية للأسطح التي لا يستطيع البشر السير عليها، وبالتالي مناسبة للأسطح المحدودة سابقا، وهو ما يسمح بتطبيقات لمهام استكشاف الفضاء.

وأفاد البروفيسور مايكل تولي، الذي يعمل في قسم الهندسة الميكانيكية وهندسة الفضاء، في الورقة البحثية: “عادة، تكون الروبوتات قادرة فقط على التحكم في الحركة في مفاصل معينة. وفي هذا العمل، أظهرنا أن الروبوت الذي يمكن أن يتحكم في الصلابة، وبالتالي شكل أقدامه يتفوق على التصاميم التقليدية وقادر على التكيف مع مجموعة واسعة من التضاريس”.

إميلي لاثروب، إحدى مؤلفي الدراسة، قالت: “يجب أن تكون الروبوتات قادرة على المشي بسرعة وكفاءة على التضاريس الطبيعية غير المستوية حتى يتمكنوا من الذهاب إلى أي مكان يمكن للبشر الذهاب إليه”.

ووفقا للعلماء، فإن القدم الروبوتية تتوافق مع السطح، وهذا يمكن أن يمهد الطريق للاستخدام في مهام البحث والإنقاذ واستكشاف الفضاء.

وفي الورقة البحثية التي سيتم نشر نتائجها في مؤتمر RoboSoft الذي يستمر في الانعقاد منذ 15 مايو إلى غاية 15 يوليو، يتضح أن أقدام الروبوت مصنوعة من غشاء من مادة اللاتكس، ومليئة بحبوب القهوة.

ويقول العلماء إن الخطوة التالية، هي وضع أجهزة الاستشعار في أسفل القدم لتحديد التضاريس قبل تحديد الوضع الذي يجب استخدامه.

كما أضاف البروفيسور نيكي غرافيش: “إن العالم الطبيعي مليء بالأراضي الصعبة للمشي على الروبوتات، حيث أن الركائز الزلقة والصخرية والإسفنجية جميعها تجعل المشي معقدا. والقدم التي يمكن أن تتكيف مع هذه الأنواع المختلفة من الأرض يمكن أن تساعد الروبوتات على تحسين الحركة”.

 

دراسة قد لا تصدقها .. لا علاقة لرياضة المشي بتخسيس الوزن

غزة – مصدر الإخبارية

أظهرت دراسة جديدة  قد لا تصدقها , أن رياضة المشي لا تُعد الحل السحري للتنحيف، فضلا عن أنها ليست لها علاقة بالحفاظ على الوزن أو إنقاصه، كما كان شائعا.

حيث وجد باحثون في جامعة بريغام يونغ بولاية يوتا الأمريكية في دراستهم، أن المشي بقدر كاف في حد ذاته في اليوم، لا يمنع من إنقاص الوزن، بينما يُعد وسيلة فعالة لحرق الطاقة، بناء على كمية السعرات الحرارية التي يتناولها الشخص في اليوم.

وقال الباحثون: “إن المشي 10000 خطوة، يمكنه يحرق فقط حوالي 500 سعرة حرارية، وهو ما يعادل طبق البطاطس في وجبة ماكدونالدز الكبيرة”.

وذكرت وكالة “إرم” نقلاً عن صحيفة “ديلي ميل” البريطانية ، أن الدراسة أظهرت أن تمرين المشي بمفرده ليس دائما الطريقة الأكثر فاعلية للحفاظ على الوزن أو للتنحيف .

و لفت المؤلف الرئيسي في الدراسة بروس بيلي، أستاذ علم فيزيولوجيا الرياضة في جامعة بريغهام يونغ إلى ضرورة السعي الدائم للحصول على عدد كبير من الخطوات اليومية، حيث يؤدي ذلك إلى أنماط حياة أكثر استقرارا، من خلال زيادة النشاط البدني وتحسين الصحة العقلية.

وقد أجرى الباحثون الدراسة على 120 طالبا في الأشهر الأولى من دراستهم الأكاديمية في جامعة بريغام يونغ، حيث طوال هذه الفترة ارتدي المشتركون عدادات تحسب خطواتهم، وساروا إما من 10000 أو 12500 أو 15000 خطوة لمدة ستة أيام في الأسبوع، وعلى مدى خمسة أشهر ونصف، رصد الباحثون كمية السعرات الحرارية التي يستهلكونها وأوزانهم على أساس أسبوعي.

وأظهرت النتائج أن الطلبة في الجامعة بصفة عامة، والمشتركين في الدراسة ممن مشوا أكثر من 15000 خطوة، ارتفعت أوزانهم في المتوسط بحوالي 1.5 كغم خلال فترة الدراسة.

Exit mobile version