مؤسسة السمع والبصر تطلق مشروع كسوة عيد للأسر المتعففة بغزة

غزة – مصدر الإخبارية

أطلقت مؤسسة السمع والبصر للتنمية والتأهيل المجتمعي بغزة، مشروع كسوة عيد للأسر المتعففة في قطاع غزة.

وبحسب المؤسسة فإن “المشروع أُقيم بتبرعٍ كريم من أهل الخير في دولة قطر الشقيقة”.

وأشارت المؤسسة إلى أن “المشروع استهدف ألف طفل من الأسر الفقيرة والأيتام وزارعي القوقعة في قطاع غزة”.

ويهدف المشروع إلى “التخفيف عن أهالي قطاع غزة في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشوها نتيجة استمرار الحصار الإسرائيلي منذ 16 عامًا على التوالي”.

ويمتاز المشروع بأنه “عبارة عن سوق تتجول به الأسر المتعففة لاختيار ما يحلو لها حسب قيمة البطاقة التسويقية”.

أقرأ أيضًا: هيئة خيرية تتبرع بنظام طاقة شمسية لمسجد في مخيم خان الشيح

إدخال ثلاثة آلاف طن اسمنت للمشاريع القطرية بغزة عبر معبر رفح

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

كشف مصدر في بوابة صلاح الدين (الشق التجاري من معبر رفح)، اليوم الثلاثاء، أن الجانب المصري أدخل لقطاع غزة ثلاثة آلاف طن من الإسمنت لصالح المشاريع القطرية في القطاع، الأسبوع الماضي.

وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه، في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن حوالي 40 شاحنة محملة بثلاثة آلاف طن من الإسمنت دخلت إلى قطاع على مدار ثلاثة أيام عمل في بوابة صلاح الدين لصالح المشاريع القطرية.

وأضاف المصدر، أنه لم يدخل الأسبوع الجاري أي اسمنت للمشاريع القطرية.

وأعلنت قطر الشهر الماضي عن توقيع اتفاق مع مصر لتوريد الوقود ومواد البناء الأساسية لصالح قطاع غزة.

بدء إدخال مواد البناء للمشاريع القطرية بغزة عبر معبر رفح اليوم الأحد

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

كشف مصادر موثوقة لشبكة مصدر الإخبارية، أن الجانب المصري سيبدأ اليوم الأحد بإدخال الإسمنت للمشاريع القطرية في قطاع غزة من خلال “بوابة صلاح الدين” الشق التجاري من معبر رفح البري.

وقالت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها لشبكة مصدر الإخبارية، إن الكميات التي ستدخل لصالح المشاريع القطرية في غزة عبر معبر رفح ،اليوم الأحد، تصل إلى 1000 طن من الإسمنت.

وأضافت المصادر أن عملية إدخال مواد البناء عبر معبر رفح تأتي كجزء من الاتفاق الأخير الذي وقع بين قطر ومصر لتوريد الوقود ومواد البناء الأساسية لصالح قطاع غزة بما يساهم في تحسين الظروف المعيشية لسكان القطاع.

الجدير بالذكر، أن بوابة صلاح الدين تعمل 12 يوم شهرياً وتغطي ما يصل 17% من حاجات قطاع غزة السلع والمواد الأساسية فيما يلبي حاجز كرم أبو سالم 83% من إجمالي الحاجات.

إدخال مواد البناء للمشاريع القطرية عبر معبر رفح الأسبوع المقبل

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

كشفت مصادر مطلعة اليوم الأربعاء أن الجانب القطري سيبدأ بإدخال مواد البناء للمشاريع القطرية المنفذة بقطاع غزة عبر معبر رفح الأسبوع المقبل.

وقالت المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها لشبكة مصدر الإخبارية، إن عملية إدخال مواد البناء عبر معبر رفح تأتي كجزء من الاتفاق الأخير الذي وقع بين قطر ومصر لتوريد الوقود ومواد البناء الأساسية لصالح قطاع غزة بما يساهم في تحسين الظروف المعيشية لسكان القطاع.

سلطة النقد عممت على المصارف عدم استلام أموال الإعمار

وفي سياق منفصل، أكد مدير ملف الاعمار بوزارة الاشغال والاسكان العامة، محمد عبود، أنه تم الشروع بصرف المبالغ المالية لحوالي 50 متضرراً كلياً بتمويل قطري.

وأشار عبود في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إلى أن ملف الاعمار يشهد معيقات على صعيد تحويل أموال المانحين عقب تعميم سلطة النقد على البنوك الفلسطينية التابعة لها بعدم استقبال أموال الإعمار.

وقال عبود إن الاحتلال الإسرائيلي له اليد العليا في إعاقة عمليات إعادة الإعمار، حيث يحاول ربطها بملفات أخرى مثل التهدئة وصفقة التبادل.

وأضاف عبود أن ملف الاعمار يواجه مشاكل على صعيد تحويل أموال المانحين من السلطة الفلسطينية والاحتلال على حد سواء عقب تعميم سلطة النقد على المصارف الفلسطينية بعدم استقبال أموال الإعمار.

وأشار إلى أن هناك تأخير أيضاً بمسألة دخول مواد الإعمار رغم رفع الاسمنت والحديد من نظام GRM للرقابة على مواد الإعمار، والذي كان يعيق بشكل أساسي الملف بالسابق، مؤكداً على أهمية دخول المواد التي تشكل 70% من التكلفة الإجمالية للإعمار.

ولفت إلى أن وزارة الأشغال عمدت منذ تذليل العقبات للشروع بشكل عاجل بالإعمار من خلال حصر الأضرار لحوالي 60 ألف وحدة سكنية متضررة بشكل بليغ ومتوسط وبليغ، بالإضافة للمنازل المدمرة كلياً، وإزالة 90% من الركام، حيث أن المتبقي هو جزء بسيط في بعض المناطق المتفرقة.

ويبين عبود، أنه فور انتهاء العدوان قدمت الوزارة الإغاثة العاجلة لحوالي 600 أسرة متضررة وصرف مبالغ مالية للمتضررين جزئياً بقيمة 20 مليون دولار من أصل إجمالي الأضرار الجزئية  بقيمة 42 مليون دولار، وحصلت مؤخراً على وعود بتقديم 10 مليون دولار منها، فيما تواجه عجزاً بقيمة10 مليون أخرى من الإجمالي.

ونوه إلى أنهم قدموا مساعدات نقدية واغاثية لحوالي 60% من إجمالي المتضررين ويجري حالياً العمل للحصول على دعم لاستكمال الفئات المتبقية.

ولفت إلى أنهم شرعوا أيضاً بصرف المبالغ المالية لحوالي 50 متضرراً من أصحاب المنال المهدمة كلياً الأسبوع الماضي بالشراكة مع الجانب القطري من أصل 1500 وحدة.

 

الأعرج لمصدر: توافق قطري إسرائيلي على إدخال أموال الإعمار عبر البنوك

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

كشف نقيب المقاولين الفلسطينيين علاء الأعرج، اليوم الأحد، عن توافق بين الجانبين القطري والإسرائيلي لإدخال أموال الإعمار القطرية عبر المصارف المحلية.

وقال الأعرج في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إن هناك تفاهم بين الجانبين القطري والإسرائيلي على إدخال الأموال اللازمة لمشاريع الإعمار القطرية بغزة من خلال البنوك.

وأضاف الأعرج، أن وفداً من اتحاد المقاولين قد يخرج في أي لحظة للقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء محمد اشتيه لمناقشة عدة ملفات وقضايا أبرزها ملف الارجاع الضريبي لمقاولي قطاع غزة مساواة بالضفة الغربية وإعادة الإعمار وتذليل العقبات التي تواجه الملف.

وأشار الأعرج إلى أن المشاريع القطرية الحالية تتعلق بتقديم أموال لبناء المنازل المهدمة كلياً عبر الدفع المباشر للمستفيدين، وهناك مشاريع أخرى سيجري تنفيذها مطلع العام المقبل بالشراكة مع شركات المقاولات.

وتصل قيمة تعهدات إعمار غزة لأثنين مليار دولار أمريكي، تكلفت قطر بنصف مليار منها، فيما يحتاج قطاع غزة لثلاثة مليارات دولار لصالح الإعمار والإنعاش الاقتصادي وفق رئيس اللجنة الحكومية لإعمار غزة ناجي سرحان.

وأعلنت العديد من الأوساط الرسمية أن عملية الإعمار ستشهد تطوراً تدريجياً خلال الأيام القادمة عقب سماح الاحتلال الإسرائيلي بإدخال كافة مواد البناء بحرية تامة عدا عن حديد البناء الذي لا يزال ضمن نظام GRM للرقابة على مواد الإعمار، ومن المفترض أن يكون خارجه هذا الأسبوع.

ويصل احتياج قطاع غزة مواد البناء للإعمار إلى 490 ألف طن وفق وكيل وزارة الأشغال ناجي سرحان.

Exit mobile version