قوات الاحتلال تطلق النار على المزارعين على حدود غزة

غزة- مصدر الإخبارية:

أطلقت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، نيران رشاشاتها تجاه أراضي المزارعين شرق محافظة وسط قطاع غزة.

وقالت مصادر فلسطينية محلية: “إن قوات الاحتلال المتمركزة قرب السياج الأمني أطلقت نيرانها تجاه عدد من المزارعين، وأجبرتهم على مغادرة أراضيهم الزراعية القريبة من السياج دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في صفوفهم”.

الحلو لمصدر: الحبس والانهيار بات قريباً من مربي الدواجن في غزة

رؤى قنن _ مصدر الإخبارية

حذرت نقابة مربي الوداجن في قطاع غزة من حالة الانهيار والإفلاس التي يواجهها المزارعين في مختلف محافظات القطاع.

وكشف نقيب مربي الدواجن مروان الحلو في تصريحات خاصة لشبكة مصدر الإخبارية، عن توقف شركات توريد الأعلاف عن العمل بشكل كامل، بسبب تراكم الديون على المزارعين.

وأرجع الحلو السبب في تراكم الديون لعدم تلقي المزارعين أية تعويضات مالية بعد الخسائر التي لحقت بهم جراء الحروب الأربعة التي مرت عليهم والبالغة حتى اللحظة ٢٥٠ مليون دولار.

وأضاف أن المدخلات الأساسية للإنتاج ” الأعلاف والبيض المخصب” يجب أن تكون أكثر دقة من حيث الفحوصات الدورية والتأكد من سلامتها.

وبين أن للموزعين في القطاع وهم (٣٥ موزع للدواجن) أثر كبير في التلاعب بالأسعار فهم متروكون دون تراخيص عمل ويفرضون الأسعار على المزارعين كيفما شاؤو.

وتسائل الحلو قائلا: ” لماذا لم تصرف التعويضات للمزارعين حتى اللحظة؟ ولماذا يتم صرف تعويضات لباقي القطاعات الأخرى واهمال هذا القطاع في كل مرة؟”.

وأشار إلى أن النقابة تبذل مجهودا للمحافظة على حقوق المزارعين وتقدمت بطلب رسمي بتشكيل لجنة مشتركة بينها ووزارة الاقتصاد لدراسة كافة مشاكل هذا القطاع وحلها ، ولكن لم يتم الرد حتى اللحظة.

وطالبت نقابة مربي الدواجن بتشكيل لجنة لكي تنقذ الوضع المنهار الذي يمر به المزارعين حاليا، منوها أن مخزون الاعلاف لا يكفي ألا ليوم واحد فقط.

وشدد على ضرورة أن تقوم وزارة الاقتصاد بتحديد سعر العلف الوارد من خارج القطاع وأن تتم مراقبته من قبل الوزارة وضمه من ضمن السلع الأساسية المراقبة، حتى لايتم التلاعب بأسعاره.

وأفاد الحلو أن النقابة أعطت مساحة من الوقت شهر واحد فقط للجهات المسؤولة عن تراخي الوضع لهذا القطاع، مشددا أنه في حال لم يتم الاستجابة للمطالب سيتم التوجه للقضاء وأخد كافة حقوق المزارعين قضائيا.

الزراعة لمصدر: المنطقة العازلة تحرم غزة 25% من الناتج الزراعي

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

أكدت وزارة الزراعة بغزة، استمرار الاحتلال منع المزارعين من العمل “بالمنطقة العازلة” قرب السياح الفاصل بين غزة وحدود الاحتلال يحرم قطاع غزة من 25% من قيمة الناتج المحلي الإجمالي للقطاع الزراعي.

وقال الناطق باسم الوزارة أدهم البسيوني في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن المنطقة الحدودية الممنوع اقتراب المزارعين منها تتميز بخصوبتها العالية، وملائمتها لزراعة كافة أنواع المحاصيل.

وأضاف البسيوني، أن لهذه المنطقة أهمية في تعزيز الأمن الغذائي لسكان قطاع غزة، والاستثمار فيها يعود بمردود إيجابي وجيد للمزارعين.

وأشار البسيوني إلى أن الاحتلال يواصل خططه لمنع أي جهود للاستثمار بالمنطقة العازلة من خلال تجريف الأراضي وتخريبها والإغراق المتكرر والمتعمد لهذه الأراضي بالمياه العادمة، ورش المبيدات الحشرية، وإطلاق النار على كل من يحاول الاقتراب منها من المزارعين الفلسطينيين.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أقام ما يسمي بـ”المنطقة العازلة” على مسافة 1500م من حدود السياج الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل، وشكلت تلك المنطقة ما نسبته 15% من مساحة قطاع غزة، و35% من مجمل الأراضي الزراعية في قطاع غزة.

وتكلف المنطقة العازلة الاقتصاد الفلسطيني بما يقارب 50.2 مليون دولار كدخل مفقود سنوياً نتيجة تعطل إنتاج 75 ألف طن من الإنتاج الزراعي، وحوالي 26 مليون دولار كدخل سنوي مفقود نتيجة تعطل إنتاج 700 ألف طن من الثروة السمكية.

قوات الاحتلال تطلق النار على الصيادين والمزارعين بغزة

غزة- مصدر الإخبارية:

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح الأحد نيران أسلحتها على الصيادين في مناطق متفرقة من بحر قطاع غزة.

وقالت مصادر فلسطينية، إن الاحتلال أطلق النار على مراكب الصيادين في مناطق السودانية والواحة ومناطق غرب ووسط القطاع.

كما استهدفت الأبراج العسكرية الإسرائيلية برشاشاتها المزارعين قبالة حدود القطاع.

بسبب شروط الاحتلال.. مزارعو غزة يقررون وقف تسويق الخضروات للضفة

غزة – مصدر الإخبارية

قرر مزارعو وتجار قطاع غزة صباح اليوم الخميس التوقف عن تسويق جميع أصناف الخضروات للضفة الغربية بشكل كامل، وذلك نتيجة لعراقيل الاحتلال الإسرائيلي الجديدة، واشتراطاته التعجيزية المتمثلة في تغيير معايير تسويق بعض المنتجات الزراعية عبر معبر كرم أبو سالم التجاري.

وقالت وزارة الزراعة إن المزارعين والتجار بغزة قرروا العزوف بشكل كامل عن تسويق جميع انواع الخضروات المنتجة في قطاع غزه للشق الاخر من الوطن، وذلك بعد أن وضع الاحتلال شرط تعجيزي للسماح بتسويق محصول البندورة للضفة الغربية، والذي تمثل في نزع الغطاء الأخضر للبندورة (القمعة) عن كل حبة يتم دخولها للمحافظات الشمالية.

اقرأ أيضاً: وزارة الزراعة ترفض شروط الاحتلال الجديدة لتسويق منتجات غزة

وأوضحت الزراعة أن محصول البندورة أهم محصول تسويقي، والذي يتربع على عرش المحاصيل التسويقية، وبدون وجوده ضمن قائمة الخضروات المعدة للتصدير، يصعب تسويق باقي أصناف الخضروات، الأمر الذي يكبد المزارعين خسائر فادحه لا يمكنها تحملها.

ولفتت إلى أن قطاع غزة يسوق للضفة والخارج خمسة عشر صنفاً من المنتجات الزراعية مثل (البندورة، البطاطس، الخيار، الفلفل الحار، الحلو، الكوسا والباذنجان) وغيرها.

كما جددت الزراعة دعوتها لكافة المؤسسات والجهات الدولية والعربية بالوقوف عند مسؤولياتها لإجبار الاحتلال على رفع القيود عن تسويق وتصدير المنتجات الزراعية، والعمل على إدخال مدخلات الإنتاج لضمان استمرار العملية الزراعية في القطاع.

وأشارت الوزارة، إلى أنه تولد لدى مزارعي غزة نوايا للعزوف عن الزراعة في ظل تدني الأسعار المحلية ومنع الاحتلال السماح لمنتجاتهم بالتسويق للضفة الغربية والتصدير للدول العربية، فضلاً عن منع إدخال مستلزمات الإنتاج، محذرة من أن استمرار هذا الوضع سوف ينعكس على السلة الغذائية للمواطنين في القطاع.

 ولأول مرة بعد منعهم لمدة عام دخول مزارعي بلدة حوسان إلى أراضيهم

ر ام الله_مصدر الإخبارية

صرّح رئيس بلدية حوسان محمد سباتين، تمكّن مزارعون فلسطينيون من الوصول إلى أراضيهم داخل مستوطنة مقامة جنوبي الضفة الغربية المحتلة، بعد منع إسرائيلي دام لأكثر من عام.

وأفاد سباتين أن المزارعين الفلسطينيين كان يسمح لهم بالدخول إلى الأراضي طوال أيام الأسبوع عبر المستوطنة، بموافقة من سلطات الاحتلال الإسرائيلية، وبسبب وقف التنسيق بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، تم منع المزارعين من الدخول إلى الأراضي.

وبيّن سبيتان أنّ ذريعة الاحتلال للمنع حسب زعمهم كانت عدم وجود طرف فلسطيني للتنسيق معه فيما لو وقعت أي مشكلة.

وأوضح رئيس بلدية حوسان، أنه ومع مواصلة منع الاحتلال للمزارعين بالدخول إلى أراضيهم دفعهم للتوجه، اليوم السبت، إلى مدخل المستوطنة والاعتصام لأكثر من 3 ساعات، حتى سمح الاحتلال لهم بالدخول للأراضي وفلاحتها، وأن يسمح لهم بعودة العمل فيها طوال الأيام.

وقال سباتين إن المزارعين تمكنوا من دخول أراضيهم الواقعة داخل مستوطنة “بيتار عليت” المقامة على أراضي “حوسان”، لأول مرة منذ قرار السلطة الفلسطينية قبل نحو عام بوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل.

وأكّد سباتين أن مساحة هذه الأراضي تزيد عن 100 دونم مزروعة بأشجار الزيتون واللوزيات والحمضيات، وفيها 7 عيون مياه يستخدمها المزارعون في ري الخضار عند زرعها.

وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أعلن في 19 مايو/أيار العام الماضي، وقف كافة أشكال التنسيق مع إسرائيل، ردا على اعتزامها البدء بتنفيذ خطة الضم لأراضٍ واسعة من الضفة الغربية والأغوار (شرق).

لكن السلطة أعلنت في 17 نوفمبر/ تشرين ثاني الماضي، استئناف التنسيق “الأمني والمدني” مع إسرائيل.

الاحتلال يواصل استهداف المزارعين والصيادين في قطاع غزة

غزة – مصدر الإخبارية

استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، صيادي ومزراعي قطاع غزة الذين يعملون لجمع قوت يومهم.

وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أطلقت النار تجاه مجموعة من المزارعين شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، واستهدفت مراكب الصيادين في بحر دير البلح وسط القطاع.

كما أطلقت قوات الاحتلال المتمركزة في الآليات العسكرية خلف الشريط الحدودي شرق رفح النار على مجموعة المزارعين، وهم يقومون بفلاحة أراضيهم على مقربة من مطار غزة المدمر شرق المدينة، ما اضطرهم إلى تركها والعودة إلى بيوتهم، دون وقوع إصابات.

وبحسب المصادر فتحت قوات الاحتلال النار وخراطيم المياه على مراكب الصيادين قبالة شاطئ مدينة دير البلح وسط القطاع، ما ألحق أضرارا في أحد مراكب الصيادين، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في صفوف الصيادين الذين أجبروا على مغادرة المكان.

ويكرر جنود الاحتلال بشكل يومي استهداف المزارعين في الأراضي الزراعية الحدودية شمال وشرق القطاع، عدا عن الصيادين في بحر غزة.

الاحتلال يستهدف مراكب الصيد والأراضي الزراعية في غزة

غزة – مصدر الإخبارية

أطلقت قوات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الأحد، نيرانها تجاه مراكب الصيادين في بحر مدينة غزة وأراضي المزارعين ورعاة الأغنام في مدينة خان يونس، جنوب القطاع.

وقالت مصادر محلية إن زوارق بحرية الاحتلال أطلقت الرصاص وفتحت خراطيم المياه صوب مراكب الصيادين في بحر منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة، وهي على بعد ثلاثة أميال، ما تسبب باضرار بمركب الصيد وخروج الصيادين الى الشاطئ.

وبينت المصادر أن قوات الاحتلال المتمركزة في الآليات العسكرية وأبراج المراقبة على الشريط الحدودي شرق مدينة خان يونس، استهدفت أراضي المزارعين ورعاة الأغنام شرق المدينة بالرصاص وأجبرتهم على ترك المنطقة والعودة الى بيوتهم.

وتتعمد قوات الاحتلال  استهداف المزارعين ورعاة الأغنام في المناطق الحدودية شمال وشرق القطاع بالرصاص، وتمنع الصيادين من ممارسة مهنة الصيد في بحر غزة.

قوات الاحتلال تهاجم الصيادين والمزارعين في قطاع غزة

غزة – مصدر الإخبارية

هاجمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، مراكب الصيادين في عرض بحر مدينة غزة بالرصاص، وفتحت خراطيم المياه صوبهم، وأطلقت النار تجاه المزارعين والأراضي الزراعية شرق المدينة.

وبحسب وكالة وفا فإن بحرية الاحتلال أطلقت الرصاص وفتحت خراطيم المياه صوب مراكب الصيادين في بحر منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة، وهم على بعد نحو ثلاثة أميال بحرية، ما اضطرهم لمغادرة المنطقة، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.

في نفس الوقت أطلقت قوات الاحتلال المتواجدة على السياج الحدودي شرق غزة النار وقنابل الغاز المسيل للدموع على مجموعة من المزارعين والأراضي الزراعية شرق حي الزيتون جنوب شرق المدينة، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في صفوف المزارعين، الذين اضطروا لمغادرة أراضيهم والعودة إلى منازلهم.

 

في سياق آخر شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء حملة اعتقالات في مدن وأحياء مختلفة من الضفة المحتلة.

وقالت مصادر أمنية إن الاعتقالات طالت ثمانية مواطنين من عدة بلدات في محافظة الخليل، جنوب الضفة المحتلة.

وبينت المصادر أن قوات الاحتلال داهمت بلدة يطا جنوب الخليل واعتقلت المواطن عيسى صالح العمور (40 عاما) من منزله بعد تفتيشه والعبث بمحتوياته، وفتشت عدة منازل عرف من أصحابها زكريا صالح لعمور.

وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم العروب شمال الخليل، واعتقلت كلا من: محمد عيسى، وهشام محمود نجاجرة (55 عاما)، وبهاء كامل جوابرة، وعمر كريم، كما اقتحمت بلدة السموع جنوب الخليل واعتقلت مهند احمد الحوامدة، وغسان محمد المحاريق، وفتشت منزل المواطن يوسف محمد المحاريق.

واعتقلت قوات الاحتلال المواطن محمود عيسى، بعد ان داهمت منزله في بلدة بيت عوا جنوب الخليل.

كما اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة مواطنين من محافظة رام الله، وقالت المصادر الأمنية إن قوات الاحتلال اعتقلت ابراهيم عليان (27 عاما) من مخيم الأمعري، وابراهيم سليم عبدو (27 عاما) من حي أم الشرايط في مدينة البيرة، بعد ان داهمت منزلي ذويهما.

وبينت أن مواجهات اندلعت في مخيم الامعري وفي حي أم الشرايط عقب اقتحام قوات الاحتلال.

هذا واعتقلت قوات الاحتلال المواطن محمد اياد يونس النجار من مخيم الجلزون، بعد أن استدعته مخابرات الاحتلال.

في نفس الوقت اعتقل الاحتلال ثلاثة شبان من قرية تياسير، شرق مدينة طوباس.

وصرح نادي الأسير في طوباس أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، واعتقلت كلا من: سلامة عبد الرازق دبك، وإياد مثقال ابو محسن، وجروح فايز صبيح، بعد أن داهمت منازل ذويهم.

الاحتلال يستهدف المزارعين والصيادين في غزة ويعتقل شاباً في القدس

قطاع غزة والقدس - مصدر الإخبارية 

قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، بإطلاق النار صوب الأراضي الزراعية واستهداف المزارعين شرقي خانيونس، جنوب القطاع كما قامت قوات البحرية بإطلاق النار صوب الصيادين في بحر الشمال، وفي القدس المحتلة قام الاحتلال باعتقال شاباً من العيسوية فيما أجلت توقيف ثلاثة مقدسيين.

وذكر مركز معلومات وادي حلوة أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب منصور محمود عقب اقتحام بلدة العيسوية، ونقلته إلى أحد مراكز التحقيق في المدينة.

وفي سياق متصل، أجلت محكمة الاحتلال توقيف كلًا من الشابين سائد الأعور ومحمد زلوم والفتى رشيد أبو سارة من حي عين اللوزة ببلدة سلوان ليوم الأربعاء القادم.

وكانت قوات الاحتلال اعتدت مساء الأربعاء على 3 أفراد من عائلة محيسن، بالضرب والسحل والدفع، أثناء تواجدهم في محطة وقود عند مدخل بلدة العيسوية، واعتقلت الشابة آية محيسن وشقيقها علي.

هذا وحررت شرطة الاحتلال مخالفات لمواطنين في حي عين اللوزة، بحجة عدم وضعهم كمامة للوقاية من فيروس “كورونا”.

وفي قطاع غزة، أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح يوم الخميس، النار وقنابل الغاز تجاه الأراضي الزراعية والمزارعين، شرقي محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة، والصيادين ببحر شمالي القطاع، دون إصابات.

وأفادت مصادر محلية بإطلاق قوات الاحتلال النار وقنابل الغاز المُسيل للدموع، تجاه الأراضي الزراعية، شرقي بلدة خزاعة شرقي خان يونس، ما أجبر المزارعين على مغادرتها.

وقالت “إن قوات الاحتلال أطلقت النار فجر اليوم تجاه الأراضي الزراعية، شرقي بلدتي الشوكية وبيت حانون، جنوبي وشمالي القطاع”.

وأشارت المصادر إلى أن الاعتداءات على المزارعين تزامنت مع اعتداءات على الصيادين في بحر شمال غزة، من قبل بحرية الاحتلال، التي أطلقت نيرانها بشكلِ مكثف وعدد من القذائف تجاه مراكب الصيادين، دون إصابات.

وقالت لجنة توثيق الانتهاكات الإسرائيلية بحق الصيادين، “إن زوارق الاحتلال الحربية فتحت صباح اليوم نيران أسلحتها الرشاشة بشكل عنيف جدًا تجاه مراكب الصيادين وأطلقت قذائف صاروخية فى عرض البحر”.

وشهد الأسبوع الجاري ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الاعتداءات الإسرائيلية بحق الصيادين الفلسطينيين، من خلال إصابة ثلاثة صيادين، واعتقال أثنين أخرين، عدا عن الأضرار المادية في المعدات والممتلكات الخاصة بهم.

Exit mobile version