أونروا تعلن أسماء جديدة لقائمة المستفيدين من الكابونات

غزة- مصدر الإخبارية

نشرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، دفعة جديدة من الأسماء لقائمة المستفيدين من الكابونات الغذائية.

وأشارت أونروا إلى أنه بإمكان الجمهور، المراجعة والفحص من خلال رابط الفحص.

فرنسا تدعم معونة أونروا الغذائية في غزة بمليوني يورو

غزة- مصدر الإخبارية

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” أنّ فرنسا تبرّعت بمبلغ مليوني يورو من أجل تمكين الوكالة من مواصلة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية الأساسية للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزّة من خلال المعونة الغذائية.

وقالت الوكالة إنه بعد (16 عامًا) من الحصار البري والجوي والبحري، أصبحت الحياة في غزة مزرية بشكل متزايد، وتفاقم الوضع بسبب الدورات المتكررة من الأعمال العدائية، وتصاعد التوترات والعنف، وعدم الاستقرار السياسي، وجائحة كورونا.

وأشارت إلى أن العوامل أدت إلى زعزعة استقرار حياة الأفراد والمجتمعات المحلية وزادت من المصاعب التي يواجهونها.

وأوضحت أونروا أن غزة على “الدعم للبقاء على قيد الحياة”، حيث يعتمد 80 بالمئة من السكان على المعونات الإنسانية.، وفي الوقت الحالي، يعتمد ثلاثة من كل أربعة أشخاص من سكان القطاع على المعونة الغذائية الطارئة.

وقالت إن معدل انعدام الأمن الغذائي آخذ في الارتفاع، ومع ارتفاع معدلات الفقر والبطالة بشكل استثنائي، فإن الحالة الإنسانية الهشة بالفعل تهدد بمزيد من التدهور.

أضافت أن أونروا عملت على توفير شريان حياة إنساني حيوي للاجئي فلسطين في غزة، حيث أعطت الأولوية للمعونة الغذائية لما مجموعه 1,14 مليون شخص.

ولفتت إلى أن تبرع فرنسا قد ساعد في المشاركة في تمويل السلع الغذائية والسلال الغذائية التي استفاد منها حوالي 69,000 لاجئ من فلسطين يعانون من انعدام الأمن الغذائي خلال جولات توزيع الغذاء في عام 2022 في وقت حرج من الحاجة غير المسبوقة.

اللجنة المشتركة للاجئين تحذر الأونروا من تقليص حصة ” الكابونات” بغزة

غزة – مصدر الإخبارية

حذرت اللجنة المشتركة للاجئين في قطاع غزة اليوم الثلاثاء وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” من محاولات تقليص المساعدات الغذائية “الكابونة” وتوحيد صرف السلة الغذائية لعائلات اللاجئين الفلسطينيين دون تمييز.

وأرسلت اللجنة التي تضم كل من اللجان الشعبية للاجئين والقوى الوطنية والاسلامية واتحاد الموظفين، والمجالس المركزية لأولياء الامور مدير عمليات “الأونروا” بغزة مذكرة  للمفوض العام بـ”أونروا ” فيليب لازاريني، ومدير عمليات الوكالة في قطاع غزة ماتياس شمالي، طالبت فيها بعدة مطالب على أمل سرعة الاستجابة لها، محذرة من نفاذ الوقت.

وقالت اللجنة:” لسنا ضد التدقيق ووقف التجاوزات ووضع حد لمظاهر الخلل، نحن مع الاصلاح المبني علي تحصيل كل ذي حق حقه ومن هنا نطالب بسرعة إضافة المواليد الجدد والازواج الجدد وحصولهم علي مستحقاتهم من السلة الغذائية والخدمات الاخرى وفقا للنظام المعمول به فقد حرموا من هذا الحق لأكثر من عام”.

وأكدت أن تقليص الحصة الغذائية للعائلات الأكثر فقرا وذات العدد الكبير ينطوي على حرمان عشرات آلاف الاسر الفقيرة من السلة الغذائية من ذوي الدخل المحدود، مشيرة أن هذا الإجراء يترتب عليه الاستغناء عن 120 موظف تقريباً يعملون في البحث الاجتماعي ومكاتب الخدمات.

وتابعت اللجنة المشتركة:” نحن مع التقييم وعمل دراسة للعائلات ولكن على اساس المسح الاجتماعي وعلى قاعدة توسيع حجم التوزيع على اللاجئين، وعدم الاقدام على حرمان الاف الاسر وخاصة من الموظفين ذوي الرواتب المحدودة من السلة الغذائية”.

ودعت إلى استكمال توزيع باقي المواد الغذائية التي لم توزع بالدورة الحالية على اللاجئين وعدم تأجيلها للدورة القادمة.

ولفتت اللجنة إلى معاناة قطاع غزة من حصار وجوع وفقر وبطاله وارتفاع نسبة الفقر الشديد نتيجة لجائحة كورونا الامر الذي يتطلب مزيد من الجهد للإيفاء بمتطلبات 1,4 مليون لاجئ فلسطيني في قطاع غزة لتقديم الخدمات الضرورية المعهودة من تعليم وصحة والبيئة والسلة الغذائية.

وتابعت “نتابع منذ سنوات مضت أداء إدارة الاونروا في غزة، حيث لم نشهد أداءً ضعيفا ومترددا أكثر من إدارة الاونروا في هذه الحقبة”.

واستأنفت في المذكرة:” جاءت جائحة كورونا في قطاع غزة لتكشف المستور من عجز وعدم جهوزية إدارة الوكالة بمختلف برامجها من التعاطي مع الجائحة، على خلاف ما أوهمونا به ما قبل الجائحة، بأن هناك خططا جاهزة والبرامج معدة تماما للتعاطي مع طارئ اجتياح وباء كورونا، لذا نعتبر ان الإدارة ومديرها قد أخفقت في التعاطي مع هذا الاختبار الهام”.

وأردفت:” نقول لكم إننا لن نبقى نطالب ونناشد تلبية حقوق اللاجئين الى ما لا نهاية، فهذه واجباتكم وحقوق لنا كمجتمع للاجئينك، ومطلوب من طرفكم الوفاء بها، لذا نخبركم ان صبرنا قد نفذ أمام سياسة هذه الإدارة ومديرها في قطاع غزة، وأننا نعتبر بأن هذه المذكرة عبارة عن دق الناقوس واحتواء مؤقت لعاصفة اللاجئين الفقراء المهددة لقمة إغاثتهم بالضياع “.

في نس الوقت حذرت اللجنة من أن تراكم النفايات في المخيمات تنذر بوقوع كارثة صحية، مشيرة لمثال “أن عدد العمال المثبتين لإزالة النفايات في مخيم الشاطئ 7 فقط وهذا المخيم يحوي 60 ألف لاجئ فلسطيني”.

وحول العملية التعليمية طالبت اللجنة بسرعة توزيع الكتب المدرسية، والمباشَرة بوضع خطة للتعليم الإلكتروني حيث أن العام الدراسي مهدد بالفشل نتيجة للبطيء الشديد من قبل الإدارة وبرنامج التعليم، مؤكدة على ضرورة الحفاظ على معلمي الشواغر واليومي في ظل جائحة كورونا، بالإضافة لزيادة عدد الأذنة في المدارس للقيام بدور التنظيف والتعقيم.

ودعت لفحص كافة الموظفين للتأكد من خلوهم من فيروس كورونا، وفتح عيادات الاسنان والمختبر مع الاحتياطات الصحية اللازمة وتوسيع دائرة التحويلات الطبية، وتوفير مراكز للحجر الصحي للاجئين أسوة بما جرى في الضفة الغربية، بالإضافة لتوفير اجهزة التنفس الاصطناعي لمن يتعرض للخطر من الاصابة بالفيروس.

في سياق متصل طالبت اللجنة بتوفير “كابونات” مواد تنظيف ومعقمات للمحجورين في البيوت، مؤكدة على ضرورة فتح مكاتب الخدمات الاجتماعية وعددها (16) مكتب بشكل عاجل، داعية لتصويب العلاقة بين الإدارة وعلي رأسها السيد ماتياس شمالي وبين اتحاد الموظفين لما لهذا من اهمية بالتعاون لتسيير أمور المؤسسة الأممية.

وتعقيباً على قضية الموظفين المفصولين طالبت اللجنة المشتركة باستكمال حل قضيتهم، وعودتهم إلى أماكن عملهم بعد” أن تم الضغط عليهم للتوقيع على التقاعد المبكر والتهديد بضياع مستحقاتهم إذا لم ينصاعوا للتوقيع على التقاعد”.

الأونروا تبدأ بتوزيع المساعدات الغذائية “الكابونات” للمنازل بغزة

غزةمصدر الإخبارية

بدأت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين ” الأونروا”، اليوم الثلاثاء، توزيع المساعدات الغذائية ” الكابونات” وفق الآلية الجديدة بتوصيلها لمنازل المواطنين لمنع تجمهر المستفدين، ضمن خطة الطوارئ الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا.

وكان المستشار الاعلامي لوكالة غوث اللاجئين “الأونروا” عدنان أبو حسنة، أعلن أمس الاثنين، إن الوكالة قررت إستئناف توزيع المساعدات الغذائية في قطاع غزة ابتداء من يوم الثلاثاء 31 مارس 2020.

وقال أبو حسنة إن الأونروا قامت بتغيير آلية توزيع المساعدات الغذائية الكابونات ليصبح التوصيل إلى منازل اللاجئين مباشرة بغرض ضمان صحة وسلامة اللاجئين المنتفعين، وهو ما يمثل الأولوية القصوى للأونروا موضحا ان الأسر المنتفعة لن تقوم بدفع أي مقابل عند تلقى المساعدة الغذائية سواء نقداً أو عينياً لوسيط التوصيل.

واضاف ” الاونروا قررت ان تتحمل كافة النفقات في هذا الخصوص و سيقوم الوسيط بتسليم الطرد الغذائي للاجئين المنتفعين في منازلهم، و ذلك كخطوة احترازية من طرف الأونروا لمنع التجمعات في اطار الخطوات للحد من و منع انتشار فايروس كورونا (كوفيد- 19) ولا يجب على العائلات مغادرة منازلهم لاستلام الطرود الغذائية تحت أي ظرف”.

و تابع “حرصا على سلامة المنتفعين، فان الاونروا في غزة تهيب بالعائلات المنتفعة من الكابونات الانتباه الى و مراعاة التدابير الصحية التالية لتجنب أي خطر لانتقال فيروس كوفيد -19 عند تلقي الطرد الغذائي في منازلهم:

أ. لا يجب أن يكون هناك أي اتصال مباشر مع الوسيط عند تلقي الطرد الغذائي. كما يجب على الأسرة الحفاظ على مسافة 2 متر على الأقل.

ب. يجب على العائلات عدم التوقيع على أي ورقة أو لمس سيارة الوسيط ، ومرة أخرى الحفاظ على مسافة مترين

ج. يمكن للعائلة أن تُظهر للوسيط بطاقة الهوية الأصلية أو بطاقة التموين من مسافة 2 متر وقراءة رقم الهوية أو بطاقة التموين للتأكد من تلقي الطرد الغذائي من قبل الوسيط.

د. يجب على الأسرة غسل أيديهم بالصابون والماء جيداً قبل وبعد تلقي الطرد الغذائي.

ه. يجب أن يقوم فرد واحد فقط من أفراد الأسرة بتسلم الطرد الغذائي. يجب أن يكون شخص بالغ وبصحة جيدة يتراوح عمره بين 18 و 60 سنة.

و. إذا كنت غير قادر على تنظيف الطرد الغذائي ، يرجى تركها لمدة 24 ساعة على الأقل قبل الاستخدام. أما بالنسبة للعناصر التي يمكن غسلها ، يوصى بتنظيفها بمحلول الكلور المخفف.

و قال “تهيب الأونروا بالمستفيدين من المساعدات الغذائية البقاء في المنازل ليتمكنوا من استلام الطرد الغذائي في اليوم المحدد لتوصيلها إلى المنزل”.

و سيتم توفير المزيد من المعلومات على الموقع الإلكتروني RSSP.UNRWA.PS حول مواعيد تلقي الطرود الغذائية.

واوضح “ان التجمهر حول الوسيط سيؤثر حتما على الفاعلية في التوزيع و تامل الأونروا ان تسير عملية التوزيع بشكل منظم و سلس اما في حالة التجمهر و التجمع و الذي قد يؤثر على الصحة العامة و يمنع تنفيذ الخطوات الاحترازية لمنع انتشار فيروس كورونا- أو تعرض الأشخاص الذين يقدمون المساعدة للمضايقة أو التدخل في أي شكل من الأشكال فقد تضطر الاونروا الي تعليق او تاجيل التوزيع حتى توفر الوضع المناسب في المنطقة التي يتم فيها التجمهر ولذلك من المهم أن تبقى في منزلك لتلقي الطرد الغذائي”.

الأونروا تعلن عن إستئناف توزيع “الكابونات” وفق هذه الآلية

غزةمصدر الإخبارية

أعلن المستشار الاعلامي لوكالة غوث اللاجئين “الأونروا” عدنان أبو حسنة إن الوكالة قررت إستئناف توزيع المساعدات الغذائية في قطاع غزة ابتداء من يوم غد الثلاثاء 31 مارس 2020.

وقال أبو حسنة إن الأونروا قامت بتغيير آلية توزيع المساعدات الغذائية ليصبح التوصيل إلى منازل اللاجئين مباشرة بغرض ضمان صحة وسلامة اللاجئين المنتفعين، وهو ما يمثل الأولوية القصوى للأونروا موضحا ان الأسر المنتفعة لن تقوم بدفع أي مقابل عند تلقى المساعدة الغذائية سواء نقداً أو عينياً لوسيط التوصيل.

واضاف ” الاونروا قررت ان تتحمل كافة النفقات في هذا الخصوص و سيقوم الوسيط بتسليم الطرد الغذائي للاجئين المنتفعين في منازلهم، و ذلك كخطوة احترازية من طرف الأونروا لمنع التجمعات في اطار الخطوات للحد من و منع انتشار فايروس كورونا (كوفيد- 19) ولا يجب على العائلات مغادرة منازلهم لاستلام الطرود الغذائية تحت أي ظرف”.

و تابع “حرصا على سلامة المنتفعين، فان الاونروا في غزة تهيب بالعائلات المنتفعة الانتباه الى و مراعاة التدابير الصحية التالية لتجنب أي خطر لانتقال فيروس كوفيد -19 عند تلقي الطرد الغذائي في منازلهم:

أ. لا يجب أن يكون هناك أي اتصال مباشر مع الوسيط عند تلقي الطرد الغذائي. كما يجب على الأسرة الحفاظ على مسافة 2 متر على الأقل.

ب. يجب على العائلات عدم التوقيع على أي ورقة أو لمس سيارة الوسيط ، ومرة أخرى الحفاظ على مسافة مترين

ج. يمكن للعائلة أن تُظهر للوسيط بطاقة الهوية الأصلية أو بطاقة التموين من مسافة 2 متر وقراءة رقم الهوية أو بطاقة التموين للتأكد من تلقي الطرد الغذائي من قبل الوسيط.

د. يجب على الأسرة غسل أيديهم بالصابون والماء جيداً قبل وبعد تلقي الطرد الغذائي.

ه. يجب أن يقوم فرد واحد فقط من أفراد الأسرة بتسلم الطرد الغذائي. يجب أن يكون شخص بالغ وبصحة جيدة يتراوح عمره بين 18 و 60 سنة.

و. إذا كنت غير قادر على تنظيف الطرد الغذائي ، يرجى تركها لمدة 24 ساعة على الأقل قبل الاستخدام. أما بالنسبة للعناصر التي يمكن غسلها ، يوصى بتنظيفها بمحلول الكلور المخفف.

و قال “تهيب الأونروا بالمستفيدين من المساعدات الغذائية البقاء في المنازل ليتمكنوا من استلام الطرد الغذائي في اليوم المحدد لتوصيلها إلى المنزل”.

و سيتم توفير المزيد من المعلومات على الموقع الإلكتروني RSSP.UNRWA.PS حول مواعيد تلقي الطرود الغذائية.

واوضح “ان التجمهر حول الوسيط سيؤثر حتما على الفاعلية في التوزيع و تامل الأونروا ان تسير عملية التوزيع بشكل منظم و سلس اما في حالة التجمهر و التجمع و الذي قد يؤثر على الصحة العامة و يمنع تنفيذ الخطوات الاحترازية لمنع انتشار فيروس كورونا- أو تعرض الأشخاص الذين يقدمون المساعدة للمضايقة أو التدخل في أي شكل من الأشكال فقد تضطر الاونروا الي تعليق او تاجيل التوزيع حتى توفر الوضع المناسب في المنطقة التي يتم فيها التجمهر ولذلك من المهم أن تبقى في منزلك لتلقي الطرد الغذائي”.

الأونروا توضح آلية توزيع “الكابونات” في قطاع غزة

غزةمصدر الإخبارية

أعلن المستشار الاعلامي للاونروا عدنان أبو حسنة إن منظمته ستستأنف توزيع المواد الغذائية “الكابونات” في قطاع غزة عبر آلية توصيلها الى منازل المستفيدين عبر وكلاء وذلك لتجنب التجمعات والازدحام في ظل احتمالات انتشار فيروس كورونا”.

وقال ابو حسنه في تصريحات اذاعية ان الاونروا تدرك الحاجة الماسة للمواد الغذائية والكوبونات لدى اللاجئين الفلسطينيين الذين يشكلون معظم سكان قطاع غزة موضحا “قرار التعليق اتخذ في حينه بسبب اجراءات السلامة وعدم التجمع وفي ظل حرص الاونروا على سلامة المنتفعين والعاملين”.

واضاف ” عملية توزيع من الربع الاول لهذا العام من المواد الغذائية ستستانف خلال الايام القادمة موضحا ” اتخذنا قرار التوصيل المنزلي للمواد الغذائية للاجئين من خلال وكلاء من اجل اكمال عملية التوزيع الربعية لهذا العام” موضحا نعمل بسرعة الان من اجل انهاء كافة الترتيبات ولضمان سلامة وصحة كافة الذين للهم علاقة بالالية الجديدة”.

وتابع “سيتم اخبار كل المستفيدين خلال الفترة القريبة الماضية بالطريقة والتفاصيل”.

وأكد سامي مشعشع المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أمس الثلاثاء، أن التعليق المؤقت لتوزيع المعونات الغذائية “الكابونات” جاء بالتنسيق مع وزارة الصحة الفلسطينية ، ووفقاً لتعليماتها كإجراءات وقائية للحد من انتشار فيروس كورونا.

وقال مشعشع ، خلال تصريحات إذاعية، أن الأونروا على اتصال دائم بالحكومة بشأن الاجراءات المتبعة ، وهناك تنسيق يومي ، موضحاً أنه سيتم خلال المرحلة القادمة تحديد موعد جديد لتوزيع المساعدات للاجئيين في كافة المحافظات ، كون أن القرار يسري على كافة مخيمات اللاجئين .

وبشأن الاتصالات حول الدعوة التي أطلقتها الأونروا للدول المانحة لمساعدتها في تقديم الخدمات للاجئيين لمكافحة فيروس “كورونا” ، قال مشعشع:”هناك حالة من عدم اليقين بإمكانية أن تقدم الدول مساعدات وخاصة في ظل الظروف تعيشها معظم الدول حيث أنه وصل مليون دولار فقط من اصل 14 مليون من اجل مكافحة الفيروس .

Exit mobile version