دول خط الغاز العربي يتفقون على إمداد لبنان بالغاز عبر دمشق وعمان

وكالات – مصدر الإخبارية

اتفق وزراء الطاقة في دول “خط الغاز العربي”، التي تجمع كلاً من مصر والأردن وسورية ولبنان، على إمداد بيروت بالغاز المصري عبر دمشق وعمّان، على أن يتم تقديم جدول زمني وخطة عمل لتنفيذ الاتفاق.

حيث عقد وزراء الطاقة والنفط في الدول الأربع “خط الغازي العربي”، اليوم اجتماعًا في العاصمة الأردنية عمان، بناءً على دعوة من الأخيرة، اتفقوا خلاله على إعادة إحياء الخط العربي لنقل الغاز والكهرباء.

وقالت وزيرة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، هالة زواتي، في مؤتمر صحافي عقب الاجتماع، إن الخط العربي بحاجة إلى إصلاحات فنية للتأكد من جاهزية البنى التحتية لإمداد الغاز المصري إلى لبنان.

وأوضحت أن كل دولة تتحمل تكاليف إصلاح أية أعطال على أراضيها في خطوط نقل الغاز والكهرباء.

وأشارت زواتي إلى “اجتماعات فنية عقدت على هامش الاجتماع الوزاري تم خلالها دراسة جاهزية البنية التحتية اللازمة لنقل الغاز الطبيعي في كل دولة من الدول الأربعة والمتطلبات الفنية اللازمة، والاتفاق على تقديم خطة عمل واضحة وجدول زمني لإيصال الغاز الطبيعي المصري إلى الجمهورية اللبنانية على أن ينهي الفريق المشكّل أعماله ضمن مدة محددة، وأن يتم رفع النتائج ليتم اعتمادها بتوافق الأطراف والعمل بمضمونها بأسرع وقت”.

ويعاني لبنان من أزمة نقص حادة في إمدادات الكهرباء لنقص وفرة الوقود اللازم لتوليد الطاقة، إلى جانب ارتفاع حاد في أسعار المشتقات بفعل انهيار الليرة، وعدم وفرة النقد الأجنبي اللازمة للاستيراد.

يذكر أن خط الغاز العربي تم تنفيذه على ثلاث مراحل؛ المرحلة الأولى من العريش إلى العقبة بطول 265 كيلومترا وقُطر 36 بوصة وباستطاعة 10 مليار متر مكعب في السنة، وتم البدء بتوريد الغاز الطبيعي من مصر إلى الأردن بموجب هذه المرحلة في تموز/ يوليو 2003.

والمرحلة الثانية من الخط امتدت من العقبة إلى منطقة رحاب في شمال الأردن وبطول 393 كيلومترا، وتم البدء بتزويد الغاز لمحطات توليد الكهرباء في شمال الأردن في شهر شباط/ فبراير 2006، في حين تم استكمال المرحلة الثانية لخط الغاز العربي من رحاب ولغاية الحدود الأردنية السورية بطول 30 كيلومترا وقُطر 36 بوصة في شهر آذار/ مارس من عام 2008.

وتم الانتهاء من تنفيذ الجزء الجنوبي من المرحلة الثالثة لخط الغاز العربي داخل الأراضي السورية والممتدة من الحدود الأردنية السورية إلى مدينة حمص بطول 320 كيلومترا وقُطر 36 بوصة، وتشغيلها في شهر تموز/ يوليو 2008، وتم البدء بتصدير الغاز الطبيعي المصري إلى لبنان عبر الأردن في شهر تشرين ثاني/ نوفمبر 2009، إلى أن توقف في عام 2011.

وكانت وزارة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية قد أعلنت، في بيان صدر عنها يوم الأحد الماضي، أنه بدعوة من الوزيرة هاله زواتي “يستضيف الأردن يوم الأربعاء المقبل في العاصمة عمّان” وزراء الطاقة في الدول الثلاث “لبحث سبل تعزيز التعاون لايصال الغاز المصري الى لبنان عبر الاردن”.

وعقد وفد وزاري لبناني، السبت الماضي، لقاء مع مسؤولين في دمشق في أول زيارة رسمية حكومية رفيعة المستوى إلى سورية منذ اندلاع الثورة عام 2011، بهدف بحث استجرار الغاز والطاقة من مصر الأردن عبر سورية.

ويشهد لبنان منذ أشهر شحًا في المحروقات ينعكس على مختلف القطاعات، بما يشمل المستشفيات والأفران والاتصالات والمواد الغذائية، وذلك على وقع أزمة اقتصادية تتفاقم منذ عامين وصنّفها البنك الدولي من بين الأسوأ في العالم منذ العام 1850.

والشهر الماضي، أعلنت الرئاسة اللبنانية تبلغها موافقة واشنطن على مساعدة لبنان لاستجرار الطاقة الكهربائية والغاز من مصر والأردن مرورًا بسورية. ويعني التعهد الأميركي عمليًا، موافقة واشنطن على استثناء لبنان من العقوبات المفروضة على سورية والتي تحظر إجراء أي تعاملات مالية أو تجارية معها.

مصر ستطرح مزايدة عالمية للبحث عن البترول والغاز

وكالات- مصدر الإخبارية

أفادت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية اليوم الخميس، أنها ستطرح المزايدة العالمية الأولى للبحث عن البترول والغاز واستغلالهما لعام 2021.

وبحسب صفحة الوزارة على “فيسبوك”، فقد أعلن الوزير طارق الملا عن طرح أول مزايدة عالمية للبحث عن البترول والغاز واستغلالهما لعام 2021 للهيئة المصرية العامة للبترول والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) في 24 منطقة بخليج السويس والصحراء الغربية وشرق وغرب البحر المتوسط.

كما أوعز الملا، في لقاء عبر الفيديوكونفرانس، للبدء بالتشغيل الفعلي لـ”بوابة مصر للاستكشاف والإنتاج” كأول منصة رقمية توفر البيانات الجيولوجية لأنشطة البحث والاستكشاف والإنتاج في مصر بمعايير عالمية، وذلك في إطار برنامج جذب الاستثمارات ضمن مشروع تطوير وتحديث قطاع البترول.

إلى أين وصلت أزمة غاز الطهي في قطاع غزة؟

غزةمصدر الإخبارية

تتواصل أزمة غاز الطهي في قطاع غزة منذ اكثر من شهر وسط جهود حثيثة ، للتخفيف من آثارها والبحث عن طرق للحيلولة دون استمرارها ، وسط تعليمات برفع سعر اسطوانة الغاز المنزلي من 55 شيقلاً لـ57 شيقلاً ، وربط الرفع بالغاز “الاسرائيلي” ، والخشية من تأثر تفجير خط الغاز المصري على الكميات الواردة من مصر لقطاع غزة ..

العديد من النقاط التي تخص غاز الطهي ، ورواتب موظفي غزة ونسبة الصرف اوضحها بيان بكر مسؤول العلاقات العامة بوزارة المالية بغزة اليوم الاثنين 3/2/2020 ، الذي أكد أنه تم إدخال كمية كبيرة من غاز الطهي من مصر لقطاع غزة ، هي الأكبر منذ بداية الأزمة، متوقعاً حدوث انفراجة بسيطة مع دخول كميات الغاز بالأمس.

وقال بكر خلال تصريحات لإذاعة القدس: “إذا ما استمر إدخال الغاز باستمرار ستنتهي الأزمة ، موضحاً أن الاحتياج اليومي لقطاع غزة في فصل الشتاء بمقدار 250 طناً، وأن سبب التذبذب في دخول كميات الغاز لعدم وجود جدول لدخول الكميات حيث أن الأمر يحتاج إلى متابعة بشكل يومي.

علاقة تفجير خط الغاز المصري بـ ” أزمة غاز الطهي”

وحول تأثر كميات الغاز التي تدخل قطاع غزة عبر مصر بتفجير خط الغاز المصري الليلة الماضية ، قال : لا علاقة للغاز الذي يدخل القطاع بخط الغاز المصري “الإسرائيلي”، كون أن خط الغاز الذي تم تفجيره بالأمس خام، في حين أن الغاز الذي يدخل لغزة من مدينة السويس يكون جاهزاً للاستخدام، ولا علاقة لنا فيه، معرباً عن أمله أن لا نتأثر بهذا الحادث.

وحول سبب رفع اسطوانة الغاز المنزلي من 55 شيقلاً لـ75 شيقلاً ، رد بكر: “إن سعر الغاز الذي يتم إدخاله من الجانب “الاسرائيلي”، يتم إبلاغنا بأسعاره من الادارة العامة للبترول برام الله” ، وقد ابلغتنا بزيادة في سعره بمقدار 2 شيقل .

حول سبب رفع سعر الغاز المصري رغم ان القرار له علاقة بالغاز الاسرائيلي: أوضح ان الازمة السابقة التي كانت مع الجانب المصري ، كانت بسبب مطالبة الاخيرة برفع طن الغاز 2 دولار ، الا ان مالية غزة قررت ان لا يتحمل المواطن الغزي قرار الرفع ، وان يتم الابقاء على الاسعار كما هي حتى تم رفع سعر الغز “الاسرائيلي” تم توحيد السعر مع المصري بزيادة ال2 شيقل.

أشار الى ان الجانب “الاسرائيلي” مخصص لقطاع غزة حصة بمقدار 5 شاحنات ، الا انه ولا لو مرة بالأمس أدخل بالأمس ولأول مرة تدخل 7 شاحنات.

وكانت وزارة المالية في قطاع غزة، كشفت بالأمس ، عن سبب ارتفاع سعر أسطوانة الغاز سعة 12 كجم، حيث ازداد سعرها اثنان شيكل.

وقالت وزارة المالية في بيان مقتضب لها: “تنوه الإدارة العامة للبترول في وزارة المالية للسادة المواطنين، بأن سبب رفع سعر أسطوانة الغاز سعة 12 كجم من 55 شيكل إلى 57 شيكل الشهر الحالي فبراير/2020، أي بزيادة 2 شيكل، جاء نتيجة طبيعية لرفع سعر الأسطوانة في الضفة الغربية من 62 شيكل إلى 64 شيكل”.

ارتفاع على سعر اسطوانة غاز الطهي في قطاع غزة لهذا السبب

غزةمصدر الإخبارية

أعلنت وزارة المالية بغزة ارتفاع سعر اسطوانة غاز الطهي من 55 الى 57 شيكل، موضحاً بأن هذا الارتفاع يعود للموردين المصريين للغاز.

و أشار مدير العلاقات العامة والإعلام في وزارة المالية بيان بكر، الى إنّ أزمة غاز الطهي في قطاع غزة ما تزال قائمة ولم تنته بعد.

وأكّد بكر أنّ هناك وعودًا من الجانب المصري بإدخال كميات جديدة من غاز الطهي يوم غدٍ الأحد، موضحًا أنّ 19 شاحنة تحمل غاز الطهي دخلت يوم الخميس إلى قطاع غزة عبر الجانب المصري.

و لفت بأنه ما زال العجز متواصل في امدادات الغاز، مؤكداً بأن الأولوية في توزيع كميات غاز الطهي كانت للمستشفيات والمخابز ومزارع الدواجن.

و ذكرً بكر بأن نسبة العجز في كميات غاز الطهي بقطاع غزة بلغت إلى 40%.

وقال  بكر في تصريحات سابقة : إن كميات الغاز التي تدخل القطاع أقل من حاجة السوق، والتوريد من الجانبين المصري والإسرائيلي أقل من المعتاد والأسباب فنية، بسبب الظروف الجوية، والمنخفضات في المنطقة، وفق موقع دينا الوطن.

وتابع: الغاز من السلع، التي تتأثر بدرجات الحرارة والنقل، وهذه هي الأسباب التي وصلتنا من الجانبين المصري والإسرائيلي.

وشدّد على أنه رغم ذلك، هناك كميات تدخل إلى القطاع، ولكن أقل من الكميات التي تكفي حاجة السوق، مشيراً إلى أنه كان من المفترض، أن تدخل  كميات من الغاز، ولكن لأسباب فنية، تم تأجيل التوريد.

وحول ما إذا كان هناك موعد يمكن أن يشهد حلاً للأزمة، قال الناطق باسم وزارة المالية: نحن نتابع وبشكل يومي، لا أستطيع أن أعطي إفادة عن شيء.

وفيما يتعلق بسعر اسطوانة الغاز، قال بكر: إن موضوع السعر لا يوجد مجال لتجاوزه، حيث إن سعر اسطوانة الغاز 54 شيكلاً وكحد أقصى 55 شيكلاً، وأي محطة أو أي موزع يبيع الأسطوانة أعلى من ذلك، سيكون عنده مخالفة قانونية، يجب التبليغ عنه.

وأضاف: بالنسبة لموضوع الاحتكار، هناك لجنة من ثلاث جهات حكومية، وهي: الإدارة العامة للبترول في وزارة المالية، وحماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، ومباحث التموين في وزارة الداخلية، واللجنة تتابع السوق بشكل دوري، ولها دوريات مختلفة، وتستقبل شكاوى المواطنين بخصوص الاحتكار.

وقال بكر: في أوقات الأزمات، من الممكن أن يكون هناك مشاكل، ولكن نحن نتابع هذا الأمر، ونطالب المواطنين بالمساعدة في هذا الموضوع.

المالية : تكشف عن كميات وأسعار الغاز المتوفر في غزة

غزة – وكالات – مصدر الإخبارية

كشف بيان بكر، مدير العلاقات العامة بوزارة المالية، بغزة، تطورات وضع الغاز المخصص للطهي في القطاع، وسعر الاسطوانة.

وقال في تصريحات : إن كميات الغاز التي تدخل القطاع أقل من حاجة السوق، والتوريد من الجانبين المصري والإسرائيلي أقل من المعتاد والأسباب فنية، بسبب الظروف الجوية، والمنخفضات في المنطقة، وفق موقع دينا الوطن.

وتابع: الغاز من السلع، التي تتأثر بدرجات الحرارة والنقل، وهذه هي الأسباب التي وصلتنا من الجانبين المصري والإسرائيلي.

وشدّد على أنه رغم ذلك، هناك كميات تدخل إلى القطاع، ولكن أقل من الكميات التي تكفي حاجة السوق، مشيراً إلى أنه كان من المفترض، أن تدخل أمس الأحد كميات من الغاز، ولكن لأسباب فنية، تم تأجيل التوريد ليوم غدٍ.

وحول ما إذا كان هناك موعد يمكن أن يشهد حلاً للأزمة، قال الناطق باسم وزارة المالية: نحن نتابع وبشكل يومي، لا أستطيع أن أعطي إفادة عن شيء.

وفيما يتعلق بسعر الأسطوانة، قال بكر: إن موضوع السعر لا يوجد مجال لتجاوزه، حيث إن سعر اسطوانة الغاز 54 شيكلاً وكحد أقصى 55 شيكلاً، وأي محطة أو أي موزع يبيع الأسطوانة أعلى من ذلك، سيكون عنده مخالفة قانونية، يجب التبليغ عنه.

وأضاف: بالنسبة لموضوع الاحتكار، هناك لجنة من ثلاث جهات حكومية، وهي: الإدارة العامة للبترول في وزارة المالية، وحماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، ومباحث التموين في وزارة الداخلية، واللجنة تتابع السوق بشكل دوري، ولها دوريات مختلفة، وتستقبل شكاوى المواطنين بخصوص الاحتكار.

وقال بكر: في أوقات الأزمات، من الممكن أن يكون هناك مشاكل، ولكن نحن نتابع هذا الأمر، ونطالب المواطنين بالمساعدة في هذا الموضوع.

الكشف عن كميات الغاز المصري التي دخلت القطاع وسعر الاسطوانة

غزةمصدر الإخبارية

كشفت وزارة المالية في قطاع غزة عن كميات الغاز  المصري الذي دخل غزة عبر معبر رفح البري، بعد استئناف إدخاله الى القطاع منذ يوم الخميس الماضي ، والسعر النهائي لأسطوانة الغاز.

وقال بيان بكر مدير العلاقات العامة في مالية غزة لصحيفة القدس المحلية انه تم إدخال 240 طنا من غاز الطهي المصري بواقع 12 شاحنة تحمل كل منها 10 طنا عبر معبر رفح البري.
وأكد بكر توقف توريد الغاز، اليوم السبت، بسبب العطلة الأسبوعية في المعبر وسيتم استمرار التوريد يوم غدٍ الأحد، موضحاً أنه يتم توريد 6 شاحنات غاز من الجانب الاسرائيلي يومياً بشكل مستمر.

وأشار بكر إلى أن توريد الغاز المصري توقف خلال الأيام الماضية بسبب رفع سعر طن الغاز من قبل الجانب المصري، والذي بدوره سيؤدي إلى زيادة سعره على المستهلك بقيمة تصل إلى 7 شيكل للاسطوانة، مؤكداً أن وزارة المالية وهيئة البترول أوقفتا التوريد حتى حل هذه الاشكالية نظراً لأن الأوضاع الاقتصادية لا تسمح برفع أسعار سلع أساسية كهذه على المواطن.

وأوضح بكر أن هذه المشكلة انتهت وتم حلها بعد مفاوضات ومباحثات مع الجانب المصري، من خلال زيادة طفيفة على سعر طن الغاز لافتاً إلى أن المواطن لن يشعر بها أو يتحملها.

وأكد بكر ” للقدس ” دوت كوم، أن سعر اسطوانة الغاز التي تزن 12 كيلو يبلغ 54 شيكل، ومسموح بيعها كحد أقصى بمبلغ 55 شيكل، محذراً من أن أي تلاعب أو زيادة في الأسعار من قبل محطات التعبئة أو الموزعين سيخضعهم للمحاسبة والملاحقة بشكل قانوني.

كما أكد أن هناك إجراءات صارمة ومشددة تجاه المحطات أو الموزعين ممن يحتكرون الغاز أو يتلاعبون بالأسعار، تصل إلى حد عرضهم للنيابة أو اغلاق المحطة أو نقطة التوزيع بشكل كامل أو تقليص الكميات الموردة للموزع أو منعه من العمل نهائياً، موضحاً أن هذا الأمر لا تهاون فيه لأنها سلعة أساسية واستراتيجية تمس كل بيت وكل مواطن.

وفي ذات السياق أوضح بكر أن ما تم تداوله على نطاق واسع بين نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي في الأيام الماضية والذي ذُكر فيه أن سعر طن الغاز المصري الذي يصل إلى غزة هو 250 دولاراً، مغلوط وغير منطقي ولا أساس له من الصحة، منوهاً إلى أن سعر طن الغاز المصري الذي يصل إلى غزة يقارب 4 أضعاف القيمة المذكورة.

وأضاف بكر: كما أنه لا يجوز مقارنة سعر اسطوانة الغاز (وباقي أسعار السلع الأخرى) في السوق المصري مع سعر الاسطوانة في السوق المحلي في غزة لأن هذه السلعة من السلع المدعومة حكومياً (الحكومة تبيعها للمواطن بأقل من تكلفتها) ونحن هنا في غزة نستورد الغاز وباقي السلع المصرية الأخرى بالسعر الدولي الرسمي المرفوع عنه الدعم، لذا لا يصح مقارنة الأسعار للمستهلك المصري بنفس الأسعار للمستهلك في غزة.

Exit mobile version