يترأسها محمد الرن.. الصحة تشكّل لجنة لدائرة العلاج بالخارج في غزة

رام الله – مصدر الإخبارية

شكلت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، مساء اليوم الإثنين، لجنة جديدة لدائرة العلاج بالخارج للمحافظات الجنوبية في فلسطين والمتمثلة بقطاع غزة.

ووفق الكيلة، سيترأس اللجنة، محمد إبراهيم الرن، وبعضوية 13 شخصًا.

وقالت في القرار الصادر، إنه “بناءً على الصلاحيات المخولة لنا، تقرر تشكيل لجنة التحويلات العليا في المحافظات الجنوبية على أن تبدأ أعمالها ابتداءً من 1/1/2022”.

اقرأ/ي أيضًا: في ظل زيادة الحالات المرضية.. وزارة الصحة بغزة تحذر من خطورة نقص أجهزة التصوير الطبي

غزة: حالة وفاة جديدة نتيجة خلل نظام العلاج بالخارج.. مركز حقوقي يكشف التفاصيل

غزة – مصدر الإخبارية

أعرب المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، عن أسفه لوفاة الطفل لؤي محمد روحت الطويل، 15 عاماً، من سكان مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، بسبب حرمانه من حقه في العلاج، رغم تدهور وضعه الصحي نتيجة لإصابته بورم في الدماغ، مؤكداً بأن هناك خللاً في ملف العلاج بالخارج.

وأكد المركز في بيان وصل “مصدر الإخبارية” نسخة عنه، أن نظام تحويل مرضى قطاع غزة للعلاج في الخارج يعتريه خلل كبير، ويتسبب في تفاقم معاناة المرضى، ويعرض حياتهم للخطر.

ودعا المركز إلى تشكيل لجنة تنسيق يكون أطرافها وزارة الصحة والمستشفيات مقدمة الخدمات الطبية للمرضى، بهدف تذليل العقبات التي تواجه مرضى قطاع غزة المحولين للعلاج في الخارج، وتسهيل عملية حصولهم على التغطية المالية في حالة انتقالهم من مستشفى إلى آخر، لتجنيبهم العودة إلى القطاع والبدء في إجراءات جديدة تستغرق عدة أسابيع، وتتسبب في تدهور أوضاعهم الصحية.

ونقل المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان إفادة لعم الطفل المتوفي، أسامة روحت الطويل، “52 عاماً”، والذي رافقه رحلة العلاج، فيما يلي تفاصيلها:

“بتاريخ 25/1/2022، سافرت أنا وابن أخي المريض بالسرطان لؤي محمد روحت الطويل، 15 عاماً، إلى مدينة القدس، وذلك بعد حصولنا على تحويلة للعلاج في مستشفى المقاصد. وبعد سحب عينة لتشخيص حالة الطفل المريض، صدرت النتيجة بعد 10 أيام وتبين فيها أن الطفل مريض بسرطان الدماغ ويحتاج لعلاج إشعاعي. وبسبب عدم توفر العلاج في مستشفى المقاصد، ذهبت إلى مستشفى المطلع بتوجيه من مستشفى المقاصد لاستكمال العلاج الاشعاعي للطفل، وقد طلبت مني إدارة المطلع المغادرة والعودة بعد إسبوع، مع اصطحاب النتيجة النهائية للفحص الطبي، ولم يخبرني أحد أن المريض بحاجة لتغطية مالية جديدة. وبعد أسبوع عدت إلى المستشفى، وقمت بفتح ملف للطفل، وسلمت كل التقارير والتحاليل الطبية والصور المقطعية. ومن ثم أخبرتني إدارة المستشفى أن الطفل لا يوجد له تغطيه مالية، وطلبوا مني الرجوع إلى غزة والحصول على تغطية مالية لاستكمال علاج المريض. عدنا إلى غزة بتاريخ 2/3/2022، دون أن يتلقى الطفل المريض علاجاً، وبدأنا إجراءات الحصول على تحويلة طبية جديدة “نموذج رقم 1″، وعرض من جديد على اللجنة الطبية، وانتظار الحصول على التغطية المالية. وخلال هذه الفترة تدهورت حالة الطفل الصحية وتم إدخاله إلى مستشفيات غزة. وبتاريخ 7/3/2022 صدرت التغطية المالية لعلاج الطفل المريض في مستشفى المطلع، وأثناء ذلك تدهورت حالة الطفل بشكل حاد وتوفى بتاريخ 8/3/2022. وأثناء مراسم عملية دفن الطفل، تلقينا اتصالاً من مستشفى المطلع يفيد بتحديد يوم 13/3/2022 لاستقبال الطفل، فأخبرناهم أنه قد توفى”.

ووفق بيان المركز فقد تكررت مثل هذه الحالة خلال الشهور الماضية عدة مرات، وقد أفضت إحداها إلى وفاة الطفل المريض سليم النواتي، 16عاماً، وهو يعاني من سرطان الدم بتاريخ 9/1/2022، بعد رفض عدة مستشفيات في الضفة الغربية ، بما فيها القدس المحتلة، استقباله للعلاج فيها بعد وصوله إليها، رغم تدهور حالته الصحية.

وفي حالة أُخرى عانى المريض ن. ح، 19 عاماً، وهو يعاني من سرطان في ركبة الساق اليمنى، ووصل إلى مستشفى المقاصد للعلاج بتاريخ 12/1/2022 بسبب طلب أطباء المستشفى منه مغادرتها والعودة إلى قطاع غزة للحصول على تحويلة طبية أخرى لاستكمال علاجه في مستشفى المطلع بمدينة القدس.

وأكد المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، على أن نظام تحويل مرضى قطاع غزة للعلاج في الخارج يعتريه خلل كبير، ويحتاج إلى تقييم شامل ومراجعة وتصحيح، لضمان تقديم الخدمة العلاجية المناسبة لمرضى قطاع غزة.

ويرى أن نظام العلاج في الخارج، المعمول بها حالياً، الذي يتطلب من المريض مغادرة المستشفى التي يتلقى العلاج فيها والعودة إلى غزة والبدء في إجراءات تحويل جديدة، بات يهدد حياة المرضى، ويتسبب في مضاعفة معاناتهم، خاصة أن تقديم طلب جديد يتطلب سلسلة معقدة من الإجراءات، من ضمنها الحصول على تحويلة طبية جديدة “نموذج رقم 1″، والعرض من جديد على اللجنة الطبية، وحجز موعد جديد في المستشفى، وطلب تصريح جديد من السلطات الإسرائيلية المحتلة للسماح لهم بمغادرة القطاع، ويستغرق ذلك عدة أسابيع.

ودعا المركز إلى تشكيل لجنة تنسيق يكون أطرافها وزارة الصحة والمستشفيات مقدمة الخدمات الطبية للمرضى، تعمل على تذليل العقبات التي تواجه مرضى قطاع غزة المحولين للعلاج في الخارج، وتسهل عملية حصولهم على التغطية المالية في حالة انتقالهم من مستشفى إلى آخر، لتجنيبهم العودة إلى القطاع والبدء في إجراءات جديدة تستغرق عدة أسابيع، وتتسبب في تدهور أوضاعهم الصحية.

إقرأ/ي أيضاً  مركز الميزان يدعو لفتح تحقيق في وفاة الطفل النواتي ويطالب بإزالة القيود أمام مرضى غزة 

تعيين عفيف عطاونة مديراً للتحويلات الطبية في فلسطين (صور)

رام الله- مصدر الإخبارية:

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، عن تعيين الدكتور عفيف عطاونة مديراً لوحدة شراء الخدمة في الوزارة (التحويلات الطبية).

وقالت الوزارة في بيان لها وصل مصدر نسخة عنه، إنه بموجب الصلاحيات الممنوحة لها تقرر تعيين عطاونة مديراً للتحويلات الطبية، وإعفاء هيثم هدري من المنصب، ونقله للعمل مديراً عاماً لصحة جنوب الخليل بنفس الوضع الوظيفي.

وأضافت أن القرار دخل حيز التنفيذ من أمس الثلاثاء 11/1/2022.

 

الطفل سليم النواتي.. قصة الموت وغياب العلاج

غزة _ مصدر الإخبارية

الطالب سليم عمر النواتي أحد طلاب مدرسة فلسطين الثانوية للبنين في الصف الحادي عشر الفرع العلمي في غزة..

شعر بآلام في بطنه خلال الفصل الدراسي الأول ليتبين بعد ذلك أنه مصاب بمرض السرطان، اجتهد أهله وبشق الأنفس تم تحويله للعلاج من غزة إلى الضفة الغربية..

خرج الطالب للعلاح بعد أن تقدم لأربع اختبارات من اختبارات نهاية الفصل الأول، حزن بشكل كبير لأنه لم يستطع تقديم باقي الاختبارات، قلبه كان معلقًا بالعلم والتعليم..

وصل إلى مستشفى النجاح في الضفة الغربية ليتفاجأ برفض المستشفى من استقباله بحجة تراكم الديون على السلطة الفلسطينية..

حاول ذووه التواصل مع المسؤولين بكافة الطرق ولكن المستشفى أصرت على قرارها.. في كل يوم يذهب فيه يرفضون استقباله..

بقي على هذه الحال 15 يومًا حتى توفاه الله وهو في طريقه إلى المستشفى في محاولة أخرى لعلهم يرأفون به..

اليوم تم دفن الطالب سليم عمر النواتي بعد عودة جثمانه إلى غزة وبعد رفض المستشفى من استقباله بسبب قضايا مالية عالقة بينها وبين السلطة!!

 

الهدري لمصدر: 33% حصة غزة من مصاريف التحويلات الطبية في فلسطين

صلاح أبو حنيدق- مصدر الإخبارية:

أكد مسؤول دائرة العلاج بالخارج هيثم الهدري، اليوم الأربعاء، أن حصة قطاع غزة من إجمالي مجموع الصرف على التحويلات الطبية في فلسطين يبلغ 33%.

وقال الهدري في تصريح لشبكة مصدر الإخبارية، إن هناك جهود لرفع حصة المحافظات الجنوبية إلى ما بين 35-40% خلال الفترة القادمة، نافياً وجود أي انخفاض في أعداد التحويلات الطبية لمرضى قطاع غزة المحولين للعلاج خارج المؤسسات الصحية الحكومية.

وأضاف الهدري، أن الموازنة لعلاج المرضى بكافة المناطق الفلسطينية مفتوحة بعيداً عن المحاصصة والجغرافيا مؤكداً أنهم لن يفرقوا بين أي مريض يحتاج للعلاج في غزة أو الضفة الغربية أو القدس.

وأكد أنهم مستعدون لعلاج أي مريض بأي مدينة فلسطينية ولن يبقوا أي أحد بدون علاج مبيناً التقارير التي تتحدث عن انخفاض في التحويلات الطبية الخاصة بقطاع غزة مغلوطة ومفهومة بشكل خاطئ.

وأشار إلى أن التقارير التي تحدثت عن جود انخفاض أخذت فقط ما تم احتسابه من مال الصرف على المرضى المتواجدين في قطاع غزة ولم يشمل الذين بالخارج وتجدد لهم التحويلات بالمحافظات الشمالية ويسجلون ضمن برنامج التحويلات بالضفة.

وتابع ” على سبيل المثال حينما يحول مريض زراعة نخاع من قطاع غزة للعلاج بمستشفى تل هاشومير تحول من غزة بتكلفة 271 شيكل عيادة، ومن ثم تمدد وتجدد لزراعة النخاع بتكلفة 246 ألف شيكل وتكون على حصة الضفة وليست غزة كونها تنشئ بالمحافظات الشمالية”.

ولفت الهدري إلى أنه عقد اجتماعا قبل يومين مع الجهات الطبية بغزة ووضح لها تفاصيل العمل بملف التحويلات الطبية مبيناً أن المعدل اليومي للتحويلات الطبية بالقطاع يصل إلى 100 حالة وهو معدلات تراكمية ترتبط بإصدار التحويلة بغزة وتجديدها بالضفة الغربية مما يعني أنها لن تسحب على المحافظات الجنوبية حال تجديدها.

وأكد الهدري ” إذا فرقت الحواجز والخلافات السياسية والظروف المعيشية بين أبناء الوطن الواحد، فأرجوا ألا تفرق التقارير الفارغة بينهم”.

العلاج بالخارج لمصدر: التحويلات الطبية لمرضى غزة سارية والأولوية لهذه الفئات

خاص – مصدر الإخبارية

صرح د. عوض الهالول مدير اللجان الطبية في دائرة العلاج بالخارج في غزة أن التحويلات الطبية سارية في ظل أزمة كورونا ولم تتوقف، وخاصة التحويلات لمرضى الأورام والحالات الطارئة.

وقال الهالول في تصريحات لـمصدر الإخبارية: “إن إدارة العلاج بالخارج في المحافظات الشمالية تحاول قدر المستطاع تقديم الإمكانيات المتاحة لتحويل المرضى أصحاب الحالات الطارئة والأورام، بينما الحالات الأخرى ليس لها أماكن في مستشفيات الضفة التي تعتبر منهكة”.

وفي حديثه عن التحويلات الطبية لمستشفيات الداخل المحتل بيّن الهالول أن الحالات التي ليس لها أماكن في مستشفيات الضفة وليست عاجلة يتم تحويلها للداخل المحتل، ولكن هناك تقنين في عددها.

ولفت إلى أن هذا التقنين يأتي لأسباب سياسية ومالية، حيث تعمل وزارة الصحة على توطين الخدمة والتركيز على مشافي الوطن، وبعدها بالدرجة الثانية المشافي العربية في مصر والأردن.

وأكد الهالول أن المستشفيات المحلية في قطاع غزة مؤهلة بنسبة عالية لاستقبال الحالات المزمنة، حيث لا يتم تحويل أي حالة إلى المستفيات الخاصة بغزة إلا إذا كانت حاصلة على ترخيص من الصحة ومستوفية لكافة الشروط.

وتابع:” لدينا أطباء بكفاءة عالية في قطاع غزة، وهناك مشروع لتوفير جهاز إشعاع في قطاع غزة وجاري العمل على توفيره، ويتم استقبال الحالات المرضية في مستشفى الحياة والقدس وجولس بغزة”.

وبيّن الهالول أن الأولولية القصوى في التحويلات هي لأي مريض يحتاج رعاية عاجلة ولا يحتمل تأخير خاصة الأورام، ويأتي في المرتبة الثانية مرضى القلب الذين يحتاجون رعاية غير متوفرة في قطاع غزة.

واستأنف:” نراهن على معاناة أي مريض من غزة وتعرض أي شخص لمماطلة في إصدار التحويلة، فدائرة العلاج بالخارج برام الله متعاونة جداً مع غزة، ولا ترفض أي تحويلة لمريض، وإذا ما تعرض أي مواطن من غزة لمماطلة فهي من الجانب الإسرائيلي”.

وأوضح الهالول لمصدر الإخبارية أن غزة ضمن أولويات الحكومة، وأن التوجيهات الحكومية بأن يتم إعفاؤها من أي نسبة مشاركة في التحويلات كالمحافظات الشمالية.

منسق الأمم المتحدة يكشف عن اتفاق لعلاج مرضى غزة بالخارج

نيويوركمصدر الاخبارية

كشف المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف يوم الإثنين عن اتفاق مؤقت لدعم مرضى قطاع غزة للوصول إلى العلاج في الخارج.

وقال ملادينوف، في مؤتمر  صحافي له : “تم الاتفاق على ترتيب مؤقت لدعم المرضى الفلسطينيين ومرافقيهم من غزة للوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية خارج القطاع”.

وشكر  منظمة الصحة العالمية على إسهامها في هذه السياق.

ويعيش القطاع أوضاعًا إنسانية وصحية متردية للغاية بفعل انتشار جائحة كورونا، في ظل شح الإمكانيات الصحة بسبب الصحار المستمر منذ 14 عامًا.

وحذرت مؤسسات حقوقية من انهيار المنظومة الصحة في القطاع جراء الضغط الهائل عليها، وعدم وجود إمكانيات أو دعم لمواجهة التحديات ودعم مرضى غزة

وفي 31 أغسطس/ آب الماضي، أعلن مكتب رئيس حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار عن التوصل إلى تفاهم لاحتواء التصعيد ووقف العدوان على شعبنا.

وقال المكتب في بيان صحافي إن ذلك جاء عقب جولة حوارات واتصالات كان آخرها ما قام به الممثل القطري السفير محمد العمادي.

وأكد أنه سيجري في إطار هذه الجهود الإعلان عن عدد من المشاريع التي تخدم القطاع، وتسهم في التخفيف عنهم في ظل موجة كورونا التي حلت به، فضلًا عن عودة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل التصعيد وتقديم حلول لمرضى غزة

وفي سياق آخر أعلنت وزارة الصحة بغزة صباح اليوم الاثنين عن تسجيل 182 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال ال 24 ساعة الماضية .

وقالت الوزارة في ملخص التقرير اليومي لفيروس كورونا في قطاع غزة إن عدد العينات الجديدة التي جرى فحصها 1857 عينة.

وأوضحت أن الاجمالي التراكمي للمصابين منذ مارس الماضي 1151 اصابة منها: حالات نشطة حاليا 1054 (1024 من المجتمع و 30 من العائدين)، وبلغ عدد المتعافين 89، بينما بلغت الوفيات 8 ( 7 من داخل المجتمع و 1 من العائدين ).

وأكدت الصحة أن غرفة عمليات الطوارئ في وزارة الصحة تتابع عن كثب الحالة الوبائية وتتخذ الاجراءات التي تناسب كل منطقة وعمليات التقصي مستمرة

وشددت على أن كسر حلقات التفشي مسؤولية اخلاقية ووطنية ودينية ويجب ان تتضافر كافة الجهود لاحتواء الوباء.

وأضافت الصحة في بيانها :”نؤكد على الجميع التقيد بالضوابط الوقائية دون ادنى تراخي والمحافظة على ارتداء الكمامة وغسيل اليدين والتباعد الجسدي عند الخروج من المنزل، ونؤكد على الجميع التعاون التام في هذه المرحلة الحساسة والابتعاد عن اي مظهر من مظاهر الازدحام”.

كما وأكدت الوزارة على مؤسسات القطاع العام والخاص ومزودي الخدمات تنفيذ الضوابط الوقائية مع موظفيها ومرتاديها.

وفي نفس الوقت أكدت الصحة على تشديد اجراءات الوقاية لكبار السن وذوي الامراض المزمنة والاطفال وضعيفي المناعة وعدم الخروج من المنازل الا للضرورة.

Exit mobile version