إصابة فلسطيني من الضفة الغربية طعناً بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب (33 عاما) من سكان الضفة الغربية طعناً بجروح وصفت بأنها خطيرة، ظهر اليوم الخميس، إثر تعرضه للطعن خلال شجار في قرية كفر قرع.

وبحسب الناطق بلسان “نجمة داود الحمراء” أن “الطواقم الطبية وصلت إلى مفرق كفر قرع على شارع 65، ونقلت مصابا بجروح خطيرة إلى مستشفى ‘هيلل يافة’ بمدينة الخضيرة، وحالته غير مستقرة”، وفتحت الشرطة ملفا للتحقيق في ملابسات الجريمة.

وبحسب بيان الشرطة فإن “شجارا نشب بين المصاب وشاب من سكان كفر قرع، هويته معروفة للشرطة، بسبب خلاف عمل. وخلال الحاصل قام المشتبه به بطعن الضحية وأصابه بجراح خطيرة، نقل على إثرها إلى المستشفى للعلاج، وتجري الشرطة أعمال تحقيق في الحادثة إلى جانب أعمال بحث عن المشتبه به”.

مرصد حقوقي: استشهاد 47 فلسطينيًا منذ بداية عام 2022

جنيف- مصدر الإخبارية

أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم السبت، أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي صعّدت على نحو كبير من عمليات قتل وقمع الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس خلال الأيام الماضية.

وقال المرصد الحقوقي في بيان، إن تصاعد عمليات القتل “جاء بعد ضوء أخضر من المستوى السياسي الرسمي في إسرائيل”.

ووثق المرصد استشهاد 18 فلسطينيًا خلال 15 يومًا فقط من أبريل (نيسان) الجاري؛ “غالبيتهم قضوا بعد تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بنيت، بمنح تفويض لجيش الاحتلال لشن حرب بلا هوادة على الفلسطينيين”.

وأشار إلى أن “عنف قوات الاحتلال امتد صباح أمس الجمعة إلى المسجد الأقصى، إذ اقتحمت قوات كبيرة من الشرطة الإسرائيلية باحات المسجد واعتدت بعنف على المصلين والمعتكفين داخله”.

ولفت إلى أن الاعتداء في المسجد الأقصى أسفر عنه إصابة أكثر من 150 فلسطينيًا بجراح متفاوتة، إلى جانب اعتقال 500 آخرين.

وأكّد أنّ “قرار اقتحام المسجد الأقصى والاعتداء غير المبرر على المصليّن بداخله يعكس تهورًا كبيرًا من صناع القرار في “إسرائيل” ورغبة على ما يبدو بتصعيد الأوضاع الأمنية”.

وأوضح أن “قد يكون لهذا السلوك تداعيات خطيرة على استقرار الأوضاع ليس فقط بالقدس بل في عموم الأراضي الفلسطينية، كما حدث في أيار (مايو) 2021”.

وأحصى المرصد الأورومتوسطي “استشهاد 47 فلسطينيًا؛ بينهم 8 أطفال وامرأتان برصاص قوات الاحتلال في حوادث مختلفة منذ بداية عام 2022”.

ونبه إلى أنّ “العدد يمثل قرابة 5 أضعاف الفلسطينيين الذين استُشهدوا برصاص الاحتلال الإسرائيلي في الفترة نفسها من العام الماضي، والذي بلغ 10 شهداء”.

وحمّل المرصد الحقوقي، “المستوى السياسي الإسرائيلي المسؤولية بالدرجة الأولى عن حوادث قتل الفلسطينيين، وخصوصًا تلك التي راح ضحيتها نساء وأطفال عزل قُتلوا بدم بارد دون أن يشكلوا أي تهديد”.

وطالب جميع الأطراف المعنية بالتدخل الفوري لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وخصوصًا في المسجد الأقصى.

ودعا إلى “عدم السماح لحكومة الاحتلال بالاستمرار في ارتكاب أفعال متطرفة قد تؤدي إلى امتداد التوترات الأمنية إلى مناطق أخرى تتسع معها رقعة العنف على نحو قد لا يمكن السيطرة عليه”.

اقرأ/ي أيضًا: طالع إحصاءات أعداد المصابين باعتداءات الاحتلال بالضفة والقدس المحتلتين

بالأسماء.. الاحتلال يشن حملة اعتقالات واقتحامات في الضفة

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر يوم الأربعاء، حملة اقتحامات واعتقالات في مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، يأن قوات الاحتلال اعتقلت كلًا من: مصعب حنايشة، وأواب فؤاد يعاقبه، وزيد غالب الديسة، بعد إقتحامها بلدات قباطية وجبع وكفراعي، ومداهمة منازل ذويهما والعبث بمحتوياتهما من مدينة جنين.

وأضافت المصادر، أن مواجهات اندلعت بين الشبان في البلدات الثلاث وقوات الاحتلال، التي أطلقت الأعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات.

وأصيب عدد من المواطنين بالرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط، واعتقل آخرون خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي عدة بلدات وقرى في نابلس.

وكانت قوات الاحتلال اقتحمت بلدات بيتا واللبن الشرقية وعوريف جنوب نابلس، إضافة إلى المنطقة الشرقية من مدينة نابلس لحماية المستوطنين المقتحمين لقبر يوسف، وأطلقت خلال اقتحاماتها الرصاص وقنابل الغاز والصوت باتجاه المواطنين ممن حاولوا التصدي لهم.

وأفاد مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر في نابلس أحمد جبريل، بأن ستة مواطنين أصيبوا بالرصاص الحي، احدهم برصاصة في الصدر وحالته خطيرة خلال المواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلس.

وأضاف بأن مواطنًا أصيب بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط بالعين، وآخر بحجر في رأسه.

وأشار جبريل إلى أن أربعة مواطنين أصيبوا بالرصاص الحي، وخمسة بـ”المطاط”، ومواطن بحروق جراء إصابته بقنبلة غاز، وثمانية آخرين بحالات اختناق في محيط قبر يوسف.

وكانت قوات الاحتلال فتشت عدة منازل في بيتا واللبن الشرقية وعوريف، وعاثت بها خرابا واعتقلت خمسة مواطنين من بيتا، وهم: جمال دويكات، واسلام نعيم دياب، أيسر طايل جاغوب، ورائد عبد الرحمن برهم، وايهاب اسماعيل حمايل، ونضال يوسف جميل شحادة من عوريف.

ومن اللبن الشرقية، اعتقلت قوات الاحتلال، ثلاثة مواطنين، وهم: أحمد سمير دراغمة، والشقيقين بدر وعمر محمود دراغمة، واعتدت عليهم بالضرب.

اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال، فجر اليوم، بلدة كفر البلدة شرق طولكرم، وانتشرت في شوارعها وأزقتها.

اقرأ/ي أيضًا: إصابات في مواجهات مع قوات الاحتلال بالخليل

جيش الاحتلال يعلن تنفيذ حملة اعتقالات واسعة بالضفة الغربية

الضفة الغربية- مصدر الإخبارية

أعلن جيش الاحتلال البدء بحملة اعتقالات واسعة النطق بمدن الضفة الغربية.

وقال المتحدث باسم الجيش في بيان صدر عنه، تقوم قوات الجيش منذ ساعات الصباح بحملة اعتقالات واسعة النطاق في الضفة الغربية.

وأشار إلى أنه يتم التركيز على مدينة جنين وطولكرم وعوريف وقباطية وجبع.

وقال إنه سيدلي بمزيد من التفاصيل حول العملية خلال وقت لاحق.

فتح: التصعيد في الضفة سيقود لانفجار شامل

رام الله- مصدر الإخبارية:

قالت حركة فتح، اليوم الاثنين، إن تصعيد الاحتلال الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية المحتلة سيؤدي لتدهور شامل للأوضاع في الأراضي الفلسطينية.

وأضافت الحركة في بيان لها، أن مزاعم الاحتلال بالتهدئة خلال شهر رمضان المبارك ثبت كذبها، وأنها تحضير لعدوان ضد شعبنا ومقدساته والأطفال والنساء العزل.

وحملت فتح، حكومة الاحتلال مسؤولية التصعيد وما تضمنه من ارتكاب جرائم حرب ممنهجة ومقصودة، مؤكدة أن دماء الشهداء الأبرار في مختلف المناطق الفلسطينية، لن تزيد شعبنا إلا صموداً على الأرض وإصراراً على دحر الاحتلال.

كما حملت حكومة الاحتلال تداعيات تجاهل الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني وافشال جميع مساعي إحلال السلام وحل الدولتين.

وأكدت فتح، أن الحل الذي من شأنه أن يجلب الأمن والاستقرار للمنطقة والعالم، مشددةً أن الإحباط واليأس سيقود للانفجار حتما.

وشددت على أن دماء الشهداء الأبرار لن تذهب هدراً.
ولفتت إلى أن إرادة الشعب الفلسطيني لم ولن تنكسر مهما بلغ العدوان من وحشية، وأن شعبنا مصر على الصمود، ومتمسك بأهدافه الوطنية.

ودعت حركة فتح المجتمع الدولي إلى الخروج عن صمته وعن سياسة الكيل بمكيالين، والمبادرة إلى إدانة جرائم جيش الاحتلال وممارسة الضغط من أجل وقفها فوراً، مشيرة إلى أن المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية الانفلات الإسرائيلي وجرائم الحرب وممارسات الاحتلال التي تستغل الصمت ويتصرف كأنه فوق القانون والمحاسبة.

اقرأ أيضاً: هل يشن الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية واسعة في جنين؟

اتحاد معلمين الضفة يبدأ اليوم خطواته الاحتجاجية

الضفة الغربية- مصدر الإخبارية

يبدأ اتحاد المعلمين بالضفة الغربية المحتلة الأحد، بتعليق الدوام في المدارس الحكومية بعد الحصة الثالثة، احتجاجا على عدم صرف رواتب كاملة للمعلمين وعدم حل الملفات العالقة مع وزارة التربية.

وسبق أن أعلن الاتحاد تعليق الدوام في المدارس الحكومية طيلة أيام الأسبوع بعد الحصة الثالثة، فيما يعلق دوام يوم الثلاثاء من الصباح.

ولفت في بيان إلى أن تعليق الدوام من السبت حتى الخميس بعد الحصة الثالثة، فيما يتم تعليق الدوام يوم الثلاثاء من الصباح مع توجه المعلمين لمدارسهم والمغادرة الساعة الحادية عشر صباحا.

وذكر أن تعليق الدوام في الوزارة والمديريات الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا مع المغادرة، مع مراعاة الظروف الخاصة بمدارس القدس.

وشدد على ضرورة إنجاح الامتحانات التجريبية للثانوية العامة من خلال التعاون مع الإدارات المدرسية.

يشار إلى أن خطوات الاتحاد تأتي في ظل مطالبته وزارة التربية برفع طبيعة العمل من 50 إلى 80%، وصرف علاوة غلاء المعيشة، وحل جميع الملفات العالقة ودفع الرواتب كاملة مع المستحقات المتراكمة.

عددٌ من المصابين خلال مواجهات مع الاحتلال بالضفة

الضفة المحتلة- مصدر الإخبارية

أصيب عددُ من المواطنين الفلسطينيين، اليوم الجمعة، خلال مواجهات اندلعت مع الشبان وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر إعلامية، بأن 15 مواطناً مصابًا بمواجهات مع قوات الاحتلال في بلدة بيت دجن شرق مدينة نابلس توزعت كالتالي: 11 إصابة اختناق و1 حروق و2 سقوط و1 قنبلة غاز بالظهر.

وفي قلقيلية، أصيب 4 مواطنين بالرصاص المطاطي خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في قرية كفر قدوم.

اقرأ/ي أيضًا: 80 ألفاً يصلون الجمعة الأولى من رمضان في المسجد الأقصى

إنه الاحتلال، ماذا تنتظرون من الفلسطينيين؟

أقلام _ مصدر الإخبارية

يستذكر المحللون الاسرائيليون عملية السور الواقي في العام ٢٠٠٢، واجتياح الضفة الغربية واحتلالها، وبعد عشرين عاماً، لم تتوقف السياسات والجرائم الاسرائيلية والقمع والاستيطان وإرهاب المستوطنين.
ومحاولات إخضاع الفلسطينيين والتنكر لحقوقهم، وتجاهل وجودهم. وما يهم دولة الاحتلال هو الحفاظ على أمن وإستقرار الإسرائيليين بواسطة وكيل أمني فلسطيني عبر التنسيق الأمني واستمرار العلاقات مع الاحتلال وتجاهله لحقوق الفلسطينيين و اعترافه بالسلطة الفلسطينية والحفاظ عليها للمساعدة في حفظ أمن دولة الاحتلال .

ولم تدرك دولة الاحتلال، أن كل ما قامت به خلال الايام الماضية ونشر آلاف الجنود ورجال الامن والشرطة، واشراف وزارة الامن الداخلي والشاباك ورئيس هيئة الاركان.

لم تستطع كل هذه الحشود والآلة الأمنية والتكنلوجيا، والاعتقالات والمراقبة الحثيثة لحياة الفلسطينيين، بكبح جماحهم ولم تنجح دولة الاحتلال بمنع شخص وحيد من هز دولة الاحتلال وارباكها، وفشل منظومتها الأمنية.

وأن ابتهاجها بقمة المطبعين في النقب لن تهمش القضية الفلسطينية، وان الطريق للسلام يمر فقط عبر فلسطين وقضيتها العادلة.

وأن مباركة الولايات المتحدة والدول الاوروبية المنافقة لهذه القمة وتشجيع أنظمة التطبيع والتي تكيل بمكيالين، ومتواطئة مع سياسات دولة الاحتلال، وما نشاهده من اتخاذ سياسات عقابية بسرعة الصاروخ ضد روسيا دليل على إزدواجية المعايير.

الشعب الفلسطيني وكل ما يملكه من طاقة كامنة وحقه في المقاومة، لن يخضع والمقاومة الفلسطينية مستمرة باشكالها المختلفة، مرات تتراجع ومرات أخرى تتصاعد.

وهي حق مشروع في مواجهة البطش والصلف الاسرائيلي، وهي مقاومة تسير في سياقات تاريخية شعبية رفضا للاحتلال، وان الشعب الفلسطيني مهما تعرض للقتل والاعتقالات والقمع، فهو يحافظ على سرديته التاريخية وسياسات المحو والاحلال والتهجير والطرد منذ ٧٤ عاما من النكبة ، ويدافع عن وجوده ومصيره وتاريخه وكرامته.

وما هو المطلوب من الفلسطينين؟ هل الخضوع والاستسلام، والرضا بتسهيلات وبالحلول الاقتصادية؟ ومن المحتمل أن تؤدي عملية تل ابيب ليلة الجمعة إلى قرار إلغاء التسهيلات الإسرائيلية ليوم غد الجمعة الأولى من رمضان.

وابتزاز الفلسطينيين، وحصارهم وافقارهم. ومتى سيدرك قادة الاحتلال ان ما جرى اليوم والايام الماضية، وأن حالة الفوضى والخوف والهلع في شوارع تل أبيب، والشعور بعدم الامن.

كل ذلك جزء من ما يعانيه الفلسطينيون بشكل يومي من قتل وخوف، وهل على الفلسطيني في فلسطين المحتلة سواء في القدس وقطاع غزة والضفة أن يختار، إما الحصار والقتل، أو “التهجير” أو “الترانسفير” أو “الطرد”. طرد جماعي.

والدفع نحو هروب زاحف وتهجير ببطء، وتستغل دولة الاحتلال هذه العمليات بعنف المستوطنين والجيش.

وما يحدث في مناطق (ج) والتجمعات الفلسطينية، وان حوالي 60 في المئة من الضفة الغربية، مهددة بالتهجير كما يحدث في الاغوار ومسافر يطا وغيرها من التجمعات، ومنع تزويد وربط مناطقها بشبكة المياه والكهرباء والشوارع وذلك نوعاً من التهجير الزاحف، واجبار الفلسطينيين على مواصلة العيش في ظروف تقييد وملاحقة لا تتوقف.
وحياة كهذه تبدو مستحيلة للفلسطينيين. هذا هو الاحتلال ونظام الفصل العنصري، الذي يتلقى الدعم الكامل من مؤسسات الدولة، وفي مقدمتها المحكمة العليا. وما تمارسه دولة الاحتلال منذ عقد ونصف من الزمن بحصار قطاع غزة وشل جميع مناحي حياة الفلسطينيين ومصادرة حقوقهم الطبيعية المتأصلة فيهم.

وهذا مرتبط بمحاولات دولة الاحتلال كي وعي الفلسطينيين وردعهم عن الدفاع عن أنفسهم وحقهم في الحرية وتقرير المصير.

انخفاض طفيف على سعر الدجاج اللاحم في الضفة

رام الله – مصدر الإخبارية 

أعلنت نقابة قطاع الدواجن في رام الله، أن سعر كيلو غرام الدجاج اللاحم انخفض نصف شيكل، ليباع صبيحة الغد بـ12.5 شيكل للكيلو من المزرعة.

ومن المتوقع أن يباع الكيلو الواحد للمستهلك ما بين 16 إلى 17 شيكل.

وقالت النقابة في بيان صحفي: “تعتبر الحالة الموجودة في السوق فيما يخص نقص سلعة الدواجن اللاحم وارتفاع الأسعار هي حالة استثنائية ولها أسبابها، وهي أمبر من الجميع وهي حالة مؤقتة”.

وأضاف بيان النقابة:”أن الإجراءات التي تم اتخاذها من قبل نقابة العاملين بقطاع الدواجن، و كبار التجار في الخليل و بيت لحم، سوف تُسهم في اعتدال أسعار الدواجن اعتباراً من يوم غد الخميس”.

وعقد اجتماع بين وزارة الزراعة والنقابة، للتباحث في تداعيات الأزمة وآليات الخروج منها، وتم الاتفاق على بعض الحلول تساهم في إسناد المزارع والمواطن على حد سواء، وخاصة الارتفاع الحاد في مدخلات إنتاج الدواجن.

وخلص بيان النقابة إلى أن سلعة الدجاج تعتبر أحد ركائز سلة الغذاء للمستهلك الفلسطيني، مهيبة بجميع الأطراف (مزارعين و تجار وأصحاب ملاحم) “النظر بعين المسؤولية حتى نتخطى جميعا هذه الظروف الحرجة، آملين أن تصل هذه السلعة إلى المستهلك بأسعار عادلة بحيث لا تشكل عِبء على المستهلك او تتسبب بخسارة للمزارع الفلسطيني”

اقرأ/ي أيضاً: الزراعة لمصدر: أصول أزمة أسعار الدواجن تعود لشهر يناير والأسعار تتراجع

مستوطنون ينفذون سلسلة اعتداءات ضد المواطنين في الضفة الغربية

الضفة الغربية- مصدر الإخبارية

نفذ الأحد، مستوطنون إسرائيليون سلسلة اعتداءات نفذها مستوطنون بعدة مواقع في محيط مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة.

وذكرت مصادر محلية أن مواطنا مسنا ونجله أصيبا بجروح خلال مهاجمة المستوطنين منزلهما ببلدة حوارة جنوبي نابلس.

وأشارت إلى أن مستوطنين هاجموا بالحجارة منزل المواطن سمير حواري (60 عامًا)، وحطموا مركبة نجله.

وعندما حاولوا التصدي لهم، تعرضوا للاعتداء من المستوطنين وجنود الاحتلال، ما أدى لإصابة الحواري ونجله بجروح ونقلا لاحقا لمستشفى رفيديا بنابلس.

وفي السياق، هاجم مستوطنون منازل عائلة عباد ببلدة جالود جنوبي نابلس، وأحرقوا عددا من المركبات.

وانتشر عشرات المستوطنين على طريق نابلس- طولكرم وعلى دوار سلمان الفارسي بحوارة وعلى حاجز بيت فوريك شرقي نابلس، وهاجموا مركبات المواطنين بالحجارة.

Exit mobile version