رائد صلاح يحمل الاحتلال المسؤولية عن جرائم القتل بالداخل المحتل

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

حمل رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل الشيخ رائد صلاح، سلطات الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية عن جرائم القتل المنتشرة بالداخل الفلسطيني المحتل.

وقال الشيخ رائد صلاح خلال تصريح صحفي، مساء اليوم السبت، إن شرطة الاحتلال تتبنى سياسة التقاعس والعجز بغطاء سياسي حكومي تجاه مكافحة الجريمة بالداخل الفلسطيني المحتل.

وأعلن رئيس بلدية كفر قرع فراس بدحي، إضراب شامل في المدينة يوم غد، تنديدًا بتصاعد جرائم القتل في الداخل الفلسطيني المحتل.

وظهر اليوم قتل إمام مسجد قباء الشيخ عبد اللطيف في بلدة كفر قرع، هو الضحية الثالثة خلال 24 ساعة، بسبب جرائم إطلاق النار المتواصلة في الداخل الفلسطيني المحتل.

ولفتت المصادر إلى أن الجريمة وقعت أثناء خروج الشيخ من بيت عزاء في بيت الضيافة في مدينة كفرقرع بالقرب من مسجد الحوارنة في المدينة، تعرض الضحية لجريمة إطلاق نار، وأصيب خلالها بجروح بالغة وأعلن لاحقًا عن وفاته.

وارتفع عدد ضحايا جرائم القتل التي ارتكبت في بلدات الداخل الفلسطيني المحتل منذ مطلع عام 2023 إلى 158 ضحية؛ بينهم 9 نساء، وهي حصيلة قياسية غير مسبوقة مقارنة بالسنوات السابقة.

وحسب صحيفة نيويورك تايمز، قُتل ما لا يقل عن 155 مواطناً عربياً في إسرائيل على يد أفراد من مجتمعهم حتى الآن في عام 2023، أي ضعف أو حتى ثلاثة أضعاف عدد جرائم القتل هذه في فترات مماثلة في السنوات الأخيرة، وفقاً للبيانات الرسمية ومبادرات أبراهام، وهي مجموعة مناصرة ومراقبة يهودية عربية. وكان أصغر ضحية هذا العام يبلغ من العمر سنة واحدة.

وبعد انخفاض طفيف في معدل عمليات القتل في ظل الإدارة السابقة، ارتفع عدد الضحايا في ظل حكومة نتنياهو الائتلافية، مما يجعل هذا العام هو الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة للأقلية العربية الفلسطينية، التي تشكل خمس سكان إسرائيل.

الشيخ رائد صلاح يدعو للرباط والاحتشاد في المسجد الأقصى

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

قال رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل الشيخ رائد صلاح إن الشعب الفلسطيني يحتفل في هذه الأيام بقدوم بعيد الأضحى، داعيا لجعل المسجد الأقصى مكانا للمعايدة والالتقاء في العيد المبارك.

دعا الشيخ رائد صلاح، في تصريح، اليوم الثلاثاء، إلى الرباط في المسجد الأقصى خلال هذه الأيام، والحشد فيه بشكل كبير خلال عيد الأضحى المبارك.

ووجه الشيخ “صلاح”، التهنئة إلى الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية، بحلول عيد الأضحى.

وتأتي هذه الدعوات في ظل استمرار اقتحامات المستوطنين للأقصى، بحماية من قوات الاحتلال التي فرضت إجراءات مشددة في محيط المسجد المبارك، على دخول المصلين، من القدس والداخل المحتل والتضييق عليهم.

وقبل أيام، انطلقت دعوات مقدسية للاعتكاف في المسجد الأقصى المبارك خلال العشر الأوائل من ذي الحجة، لحمايته من مخططات التقسيم.

وجاءت الدعوات للتأكيد على ضرورة شد الرحال إلى المسجد والرباط فيه والاعتكاف طيلة أيام العشر الأوائل من ذي الحجة التي بدأت منذ 19 يونيو(حزيران).

فيما تتواصل الدعوات الفلسطينية لمواجهة مشروع القانون، الذي قدّمه عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب الليكود “عميت هليفي” لتقسيم المسجد الأقصى المبارك.

اقرأ/ي أيضا: في القدس والأقصى الصلاة مقاومة والرباط صمود والعربية هوية

سلطات الاحتلال تمدد قرار منع الشيخ رائد صلاح من السفر

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، تمديد أمر منع رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل (سابقا)، الشيخ رائد صلاح، من السفر إلى خارج البلاد، لـ “أسباب أمنية”.

وادعت وزارة الداخلية الإسرائيلية، أن الشيخ صلاح يشكل خطرًا على أمن الدولة ويسعى لتشكيل أطر بديلة للحركة الإسلامية (الشمالية) المحظورة منذ يوم 17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2015.

ويحرم القرار الإسرائيلي “شيخ الأقصى” من السفر الخارجي لغاية 13 آذار (مارس) 2023.

وتعقيبا على ذلك، اعتبر الشيخ صلاح قرار الداخلية الإسرائيلية “تحريضا عليه بصفته اليوم رئيسا للجان إفشاء السلام المنبثقة عن لجنة المتابعة العليا”.

وأكد في تصريح صحفي أن المؤسسة الإسرائيلية -بناء على القرار- غير معنية بمحاربة العنف في المجتمع العربي.

اقرأ/ي أيضا: إصابة الشيخ رائد صلاح ومرافقيه إثر حادث سير

وأضاف “أمر منعي من السفر يقوم على ترويج الكذب والتضليل، لأن الجميع يعلم أنَّ المؤسسة الإسرائيلية أصدرت أمرًا ظالما أواخر العام 2015 بموجبه أعلنت عن حظر الحركة الإسلامية التي كنت أقف على رأسها، ومنذ ذلك الحظر لم تعد الحركة الإسلامية قائمة، ولم أعد رئيسا لتلك الحركة لأنها لم تعد موجودة أصلا”.

وتابع: “الكل يعلم أنني اليوم أقوم بدور رئاسة لجان إفشاء السلام المنبثقة عن لجنة المتابعة العليا، وهذه اللجان ليست ملكا شخصيا لي وليست ملكا لأي حزب أو حركة، ونحن نعمل تحت سقف لجنة المتابعة العليا، وقد أكون اليوم رئيسا لهذه اللجان وسيأتي غدا رئيسا غيري وسيأتي بعد غد رئيسا آخر”.

وفي 13 آب أغسطس الماضي، منعت سلطات الاحتلال الشيخ رائد صلاح من السفر خارج البلاد لـ 6 أشهر، بعد أن أصدرت في 21 أيار مايو، قرارا مماثلا، للتهم ذاتها.

يشار إلى أن “شيخ الأقصى”، يتعرض لحملة تحريض من قبل أوساط إسرائيلية تتهمه بالوقوف خلف فعاليات نصرة المسجد الأقصى المبارك.

رائد صلاح: أطماع الاحتلال في الأقصى باتت صريحة جداً

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

قال رئيس الحركة الإسلامية في أراضي عام 48، الشيخ رائد صلاح، إن أطماع الاحتلال الإسرائيلي في المسجد الأقصى المبارك باتت صريحة ولا تخفى على أحد.

ولفت صلاح إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يُريد تهويد مدينة القدس والأرض والرموز التاريخية الدينية فيها.

وبين أنه “بالرغم ما يعانيه المسجد الأقصى من اعتداءات وأطماع إسرائيلية على مر التاريخ، إلا أنّه ظل صاحب الموقف المنتصر دائمًا”.

وقال “المسجد الأقصى أقوى من كُل ما يتربّص به ومن مخططات الاحتلال الرامية لتهويده؛ لأنه حقيقة قرآنية ومُنتصِرة طوال الدهر إلى أن تقوم الساعة”.

وفي كلمته أشاد صلاح الحضور اللافت لفلسطين وأعلامها في مونديال كأس العالم في قطر، معتبرًا أنه “أثبت محبة الشعوب العربية والإسلامية للقضية الفلسطينية، وأنهم مع الحق الفلسطيني على عكس الأنظمة المطبعة”.

الجدير ذكره أنه تتزايد الأخطار المحدقة بالمسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية في مدينة القدس المحتلة، في ظل تهديدات قادة الاحتلال والمستوطنين برفع وتيرة الاقتحامات للمسجد خلال ما يسمى الأعياد اليهودية.

إصابة الشيخ رائد صلاح ومرافقيه إثر حادث سير

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة الشيخ رائد صلاح مسؤول الحركة الإسلامية بالداخل المحتل إثر حادث سير.

وقالت وسائل إعلام تعرض مساء الخميس، الشيخ رائد صلاح واخرون من مرافقيه لإصابات طفيفة بحادث طرق في منطقة النقب.

وتم نقل المصابين الى المستشفى لتلقي العلاج.

لجنة المتابعة تستنكر قرار منع الشيخ رائد صلاح من السفر

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

استنكرت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل المحتل، قرار سلطات الاحتلال منع رئيس الحركة الإسلامية الشيخ رائد صلاح من السفر إلى الخارج، لأسباب أمنية.

وقالت اللجنة في بيان، إن قرار السلطات “نابع من اضطهاد واستبداد، وملاحقة سياسية قائمة منذ سنوات ضد الشيخ صلاح، ويعبّر القرار عن عمق العقلية العنصرية التي تسيطر على سدة الحكم الإسرائيلي”.

يشار إلى الشيخ رائد صلاح، تلقى الأحد، قرار منعه من السفر بشكل مفاجئ بينما كان يهم لمغادرة البلاد عبر مطار بن غوريون.

ونوهت اللجنة إلى أنه “لا يوجد ما يستدعي قرارا عنصريا كهذا إلا الاستبداد، وملاحقة حرية الرأي والعمل السياسي”.

وقالت لجنة المتابعة في بيان إنها “تقف إلى جانب الشيخ صلاح، وإلى جانب كل الناشطين الذين يواجهون الملاحقات السياسية على مختلف أشكالها”.

وسابقاً، مُنع الشيخ صلاح من السفر كثيراً خارج البلاد، كما مُنع لأعوام عدة من دخول القدس والمسجد الأقصى المبارك.

وأمضى صلاح سنوات متعددة داخل سجون الاحتلال، كان أولها عام 1981، والثانية عام 2003، والثالثة عام 2010، فيما اعتُقل بعدها بعام في بريطانيا، ثم أعيد اعتقاله عام 2016، واعتُقل عام 2020، وفُرض عليه كذلك الاعتقال المنزلي.

حماس عن منع الشيخ رائد صلاح من السفر: جريمة واعتداء على أبسط حقوق الإنسان

قطاع غزة – مصدر الإخبارية 

دانت حركة “حماس”، اليوم الأحد، قرار الاحتلال الإسرائيلي منع الشيخ رائد صلاح من السفر، واصفةً إياه بـ”التعسفي”.

وقال الناطق باسم الحركة جهاد طه في بيان إن “القرار يعتبر جريمة اعتداء جديدة على أبسط حقوق الإنسان والقوانين الدولية، التي كفلت حرية الحركة والتنقل والسفر”.

وشدّد الناطق باسم “حماس” على أن القرار ما هو إلا “محاولة يائسة لتغييب صوت شعبنا، ودور رموزه في الدفاع القدس والأقصى، وفضح جرائم الاحتلال ضدهما، ونقل معاناة المقدسيين والمرابطين وانتهاكات الاحتلال ومستوطنيه المتكررة إلى الرأي العام”.

ويوم أمس السبت، منعت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، رئيس الحركة الإسلامية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 1948 الشيخ رائد صلاح، من السفر إلى الخارج.

وفي منتصف شاط (فبراير) الماضي، أصدرت وزيرة الداخلية في حكومة الاحتلال إيليت شاكيد، قرارًا بمنعه من السفر لمدة شهر قابلة للتمديد لمدة 6 أشهر.

وذكرت شرطة الاحتلال في حينه، أن القرار جاء للحيلولة دون استئناف الشيخ صلاح، نشاطه بالخارج لصالح الحركة الإسلامية.

وأفرجت شرطة الاحتلال في شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي عن رائد صلاح بعد اعتقال دام 16شهرًا.

ويتعرض رائد صلاح، لحملة تحريض من قبل شخصيات إسرائيلية تتهمه بالوقوف خلف فعاليات نصرة المسجد الأقصى المبارك، وآخرها في شهر رمضان الماضي.

شرطة الاحتلال تمنع الشيخ رائد صلاح من السفر إلى الخارج

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية

منعت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، رئيس الحركة الإسلامية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 1948 الشيخ رائد صلاح، من السفر إلى الخارج.

وفي منتصف شاط (فبراير) الماضي، أصدرت وزيرة الداخلية في حكومة الاحتلال إيليت شاكيد، قرارًا بمنعه من السفر لمدة شهر قابلة للتمديد لمدة 6 أشهر.

وذكرت شرطة الاحتلال في حينه، أن القرار جاء للحيلولة دون استئناف الشيخ صلاح، نشاطه بالخارج لصالح الحركة الإسلامية.

وأفرجت شرطة الاحتلال في شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي عن رائد صلاح بعد اعتقال دام 16شهرًا.

ويتعرض رائد صلاح، لحملة تحريض من قبل شخصيات إسرائيلية تتهمه بالوقوف خلف فعاليات نصرة المسجد الأقصى المبارك، وآخرها في شهر رمضان الماضي.

الشيخ رائد صلاح: المسجد الأقصى لا يقبل الشراكة و لا التقسيم

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

أكد رئيس الحركة الإسلامية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 1948، الشيخ رائد صلاح، أن كل إجراءات الاحتلال الإسرائيلي واقتحاماته لا تثبت له حقا في المسجد الأقصى.

وقال الشيخ  رائد صلاح إن المسجد الأقصى محتل وفق القانون الدولي ووفق الثوابت الإسلامية والعروبية والفلسطينية، وشدد على أن الاحتلال الإسرائيلي هو المتسبب الوحيد في ما يجري من أحداث في المسجد.

وأضاف أن الأقصى يتعرض لمشهد عدواني خطير وهناك قابلية أن تستمر الاعتداءات عليه ما دام الاحتلال قائما.

وشدد في المقابل على أن كل محاولات الاحتلال والمستوطنين لا تزيدنا قناعة إلا أن الأقصى حق كامل لنا لا يقبل الشراكة ولا المساومة ولا التقسيم ولا المفاوضات.

وتابع أن “كل إجراءات الاحتلال لا يمكن أن تثبت له حقا في الأقصى وسيبقى وجوده باطلا بلا سيادة ولا شرعية حتى قيام الساعة”. وتابع إنه لا يمكن أن ينجح الاحتلال في تطبيق فكرة التقسيم الزماني والمكاني “حتى قيام الساعة لأننا أصحاب الأقصى”، مطمئنا بأن كل شرائح الشعب الفلسطيني تدرك بأن واجب شد الرحال إلى المسجد والصلاة والاعتكاف فيه قرآني ودائم ولا يزول.

الشيخ صلاح: الأقصى حق إسلامي لا يقبل المشاركة أو التقسيم

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

أكد رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل الشيخ رائد صلاح، على أن المسجد الأقصى حق إسلامي عروبي فلسطيني لا يقبل المشاركة أو المساومة والتقسيم.

ووصف الشيخ صلاح، الوجود الإسرائيلي في الأقصى بأنه احتلالي وباطل ولن يُعطي “المحتلين” شرعية أو يجعل وجوده أمرًا طبيعيًا في المنطقة يُمكن القبول به.

وتُعد هي المرة الثانية التي يتمكن فيها الشيخ صلاح من دخول المسجد الأقصى بعد أكثر من 15 عامًا من الإبعاد القسري عن المسجد نتيجة قرارات الاحتلال وسياساته العنصرية بحق الرموز الوطنية.

وفي تاريخ 13 ديسمبر/كانون أول الماضي، أفرجت السلطات الإسرائيلية عن الشيخ صلاح، بعد قضائه مدة حُكمه البالغة 17 شهرًا، بتهمة التحريض على مقاومة الاحتلال، رغم أنها مكفولةٌ بموجب القانون الدولي.

وتأتي زيارة الشيخ “صلاح” بالتزامن مع الدعوات المقدسية، للاستمرار في الحشد والرباط بالمسجد الأقصى وساحاته، من أجل التصدي لاعتداءات الاحتلال الإسرائيلي واقتحامات المستوطنين المتكررة خلال شهر رمضان الفضيل.

جدير بالذكر أن تصريحات “شيخ الأقصى” رائد صلاح، جاءت عقب وصوله ظهر الثلاثاء، إلى المسجد المبارك وإجرائه جولة في باحاته وعقد اجتماع مع عدد من المرابطين ومسؤولي اللجان والمشرفين على إدارة شؤون المسجد المبارك، حيث تجمع عشرات المصلين لاستقباله والترحيب به داخل المسجد الذي لطالما حُرم دخوله جرّاء سياسات الاحتلال وإجراءاته.

من جانبها، أشارت حركة حماس، إلى أن شعبنا يُؤكد كل يوم على أنه خط الدفاع الأول عن ثالث الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين الأولى، برباطه وصموده وتضحياته، مسطرًا بذلك ملحمة بطولية ستُفشل مخططات الاحتلال الساعية لفرض التقسيم الزماني والمكاني، عبر تكرار اقتحامات المستوطنين للأقصى، والاعتداء على المصلين العُزل واقتيادهم إلى أماكن مجهولة للتحقيق معهم.

وأكدت حركة حماس، على أن المسجد الأقصى المبارك، كان وسيبقى إسلاميًا خالصًا، ولن يكون للمحتل الغاصب مكان فيه، وستتحطم أحلامه أمام صمود ورباط شعبنا المتجذر في هذه الأرض المباركة.

ودعت “حماس” أهالي الضفة الغربية والداخل المحتل، إلى مؤازرة المقدسيين في رباطهم في ساحات المسجد الأقصى، لتفويت الفرصة على المستوطنين باقتحامه وتدنيسه خلال ما يُسمى عيد الفصح اليهودي.

أقرأ أيضًا: رائد صلاح: ممارسات الاحتلال في الأقصى مصيرها الفشل والزوال

Exit mobile version