استشهاد الشاب أحمد أبو جنيد متأثراً بجراحه في نابلس

نابلس- مصدر الإخبارية

استشهد، مساء اليوم الأربعاء، الشاب أحمد أبو جنيد من مخيم بلاطة متأثرًا بجراحه التي أصيب بها فجر اليوم برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن الشاب أحمد عامر سليم أبو جنيد (21عاماً) استشهد متأثرًا بجروحٍ حرجة، أصيب بها برصاص الاحتلال في الرأس في مخيم بلاطة في نابلس.

وفجر اليوم اقتحم جيش الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس في الضفة الغربية، وسط اشتباكات مسلحة مع مقاومين فلسطينيين، أسفرت عن إصابة الشاب جنيد برصاص الاحتلال بالرأس، نقل على أثرها إلى مستشفى رفيديا في مخيم بلاطة شرق نابلس.

تشييع جثمان الشهيد آدم عياد لمثواه الأخير في بيت لحم

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

شاركت جماهير غفيرة في بيت لحم، ظهر اليوم الثلاثاء، بتشييع جثمان الشهيد الفتى آدم عصام عياد من مخيم الدهيشة.

وخرج موكب التشييع من أمام مستشفى بيت جالا الحكومي إلى منزل والد الشهيد، لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه.

وبدأت الجنازة بعد صلاة الظهر من المسجد الكبير في مخيم الدهيشة، لتتم مواراته الثرى في مقبرة الشهداء.

وكانت مصادر أعلنت ارتقاء شهيد، صباح اليوم، متأثرا بإصابته برصاصة في الصدر، خلال اقتحام قوات الاحتلال الاسرائيلي مخيم الدهيشة.

وقالت المصادر إن الشهيد هو الفتى آدم عصام عياد ويبلغ من العمر (16 عاما)، موضحة أن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت المخيم، وشرعت بدهم منازل المواطنين وتفتيشها، وإثر ذلك اندلعت مواجهات، اطلق خلالها الجنود الرصاص الحي والمغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت بصورة عشوائية، ما أدى الى إصابة الفتى عياد برصاصة في الصدر نقل إثرها الى مستشفى بيت جالا الحكومي.

وتابعت أنه هناك أعلن الاطباء عن استشهاده، كما اصيب فتى آخر برصاصة في اليد، واعتقلت القوات الشاب عنان احمد سرابطة، بعد أن داهمت منزل والده في المخيم وفتشته وعبثت بمحتوياته.

بدورها أعلنت لجنة التنسيق الفصائلي في محافظة بيت لحم الاضراب الشامل حدادا على روح الشهيد الفتى عياد، على أن يقدم طلبة المدارس امتحاناتهم.

وترتفع حصيلة الشهداء منذ مطلع العام الجديد باستشهاد الفتى عياد إلى ثلاثة، بعد أن استشهد أمس في قرية كفر دان في جنين، محمد سامر حسن حوشية (21 عاما)، وفؤاد محمود أحمد عابد (18 عاما).

فصائل فلسطينية تنعى الشهيد آدم عياد وتطالب بتصعيد المقاومة

غزة- مصدر الإخبارية

نعت فصائل فلسطينية، الشهيد الفتى آدم عياد (15 عاماً)، والذي ارتقى بعد إصابته برصاصة في الصدر خلال المواجهات المندلعة في مخيم الدهيشة في بيت لحم.

قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، إن جرائم الاحتلال الإسرائيلي المستمرة لن تكسر إرادة الفلسطينيين في التصدي لها.

وأشارت الشعبية إلى أن الشهيد آدم عياد كان دائمًا يتقدّم الصفوف في الدفاع عن مخيم الدهيشة، كان آخرها تمكنه من إلقاء زجاجةٍ حارقة “مولوتوف” على قوات الاحتلال قبل أن يرتقي شهيدًا برصاص قنّاصٍ إسرائيلي.

بدورها، أكدت حركة المقاومة الشعبية، على الاستمرار على نهج المقاومة بثبات؛ لنيل الفلسطينيين حقوقهم الوطنية كافة.

من ناحيته، قال المكتب الإعلامي للجان المقاومة، إن دماء الشهداء ستكون وقوداً ودافعاً لتصعيد المقاومة والثورة حتى زوال الاحتلال الإسرائيلي.

وطالب بمواجهة إرهاب حكومة الاحتلال الجديدة، عبر تصعيد المقاومة والثورة في مناطق الضفة والقدس والداخل الفلسطيني المحتل.

وفي السياق، نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى جماهير شعبنا وأمتنا، شهيد فلسطين الفتى آدم عصام عياد (15 عاماً)، الذي ارتقى برصاص العدو المجرم خلال مواجهات في مخيم الدهيشة قضاء بيت لحم فجر اليوم.

وأكدت الحركة أن أبناء شعبنا كافة في كل مكان يواجهون هذا القتل وعمليات الإعدام بدم بارد الذي تشرعنه حكومة الاحتلال الفاشية بحق أبناء شعبنا على امتداد الوطن السليب.

وقالت إن تصاعد جرائم القتل واستباحة أرضنا ومقدساتنا، سوف يزيد من تكلفة المواجهة التي لن تعطي الاحتلال الأمان والاستقرار، بل ستقض مضاجعه بصمود شعبنا وعزيمتهم وبسالة مقاومينا وانتفاضتهم المتقدة بدماء الشهداء.

اقرأ/ي أيضًا: ارتقاء شهيد 16 عاماً خلال اقتحام قوات الاحتلال بيت لحم

ارتقاء شهيد 16 عاماً خلال اقتحام قوات الاحتلال بيت لحم

بيت لحم – مصدر الإخبارية

أعلنت مصادر عن ارتقاء شهيد، صباح اليوم الثلاثاء، متأثرا بإصابته برصاصة في الصدر، خلال اقتحام قوات الاحتلال الاسرائيلي مخيم الدهيشة، جنوب بيت لحم.

وقالت المصادر إن الشهيد هو الفتى آدم عصام عياد ويبلغ من العمر (16 عاما)، موضحة أن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت المخيم، وشرعت بدهم منازل المواطنين وتفتيشها، وإثر ذلك اندلعت مواجهات، اطلق خلالها الجنود الرصاص الحي والمغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت بصورة عشوائية، ما أدى الى إصابة الفتى عياد برصاصة في الصدر نقل إثرها الى مستشفى بيت جالا الحكومي.

وتابعت أنه هناك أعلن الاطباء عن استشهاده، كما اصيب فتى آخر برصاصة في اليد، واعتقلت القوات الشاب عنان احمد سرابطة، بعد أن داهمت منزل والده في المخيم وفتشته وعبثت بمحتوياته.

بدورها أعلنت لجنة التنسيق الفصائلي في محافظة بيت لحم الاضراب الشامل حدادا على روح الشهيد الفتى عياد، على أن يقدم طلبة المدارس امتحاناتهم.

وترتفع حصيلة الشهداء منذ مطلع العام الجديد باستشهاد الفتى عياد إلى ثلاثة، بعد أن استشهد أمس في قرية كفر دان في جنين، محمد سامر حسن حوشية (21 عاما)، وفؤاد محمود أحمد عابد (18 عاما).

وكان 224 شهيدا ارتقوا برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، العام الماضي 2022، بينهم 59 شهيدا من محافظة جنين.

اقرأ أيضاً: بشرط الإبعاد.. سلطات الاحتلال تفرج عن أسير محرر وتُمدد اعتقال آخر

كفر قاسم تشيّع الشهيد نعيم بدير بعد تسليم جثمانه من الاحتلال

الداخل المحتل -مصدر الإخبارية

شارك العشرات من أهالي كفر قاسم بالداخل المحتل مساء أمس السبت، في تشييع جثمان الشهيد نعيم بدير (23 عاما) الذي ارتقى برصاص شرطة الاحتلال، فجر الجمعة، إلى مثواه الأخير في مقبرة المدينة.

وكانت سلطات الاحتلال أعلنت، مساء السبت، تسليم جثمان الشهيد نعيم محمود بدير ضمن شروط مقيدة.

وفرضت شرطة الاحتلال الإسرائيلي على عائلة “بدير” ألا يتجاوز عدد المشيعين 50 مشيعاً، كذلك عدم إجراء مقابلات إعلامية بهدف التحشيد نحو المشاركة في الجنازة.

وجاء من ضمن الشروط أيضا أن تبدأ مراسم الجنازة في تمام الساعة الـ 11:00 ما قبل منتصف الليل، لتنتهي مع الواحدة فجرًا.

وبالتزامن مع ذلك، وافقت العائلة على شروط التي فرضتها شرطة الاحتلال، حيث توجهت الأخيرة، مساء السبت، لبيت والد وعم الشهيد بدير حيث حصلت على موافقتهم.

وكان الشاب بدير استشهد برصاص شرطة الاحتلال بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس وإطلاق نار، ادعت الشرطة أنها استهدفت عناصرها في المدينة.

وشددت عائلة الشهيد على تضارب روايات الشرطة بشأن استشهاد ابنها، وأنه “قتل بدم بارد، وتم إعدامه دون ذنب”.

وفي إعلانها الأوليّ زعمت شرطة الاحتلال وقوع “تبادل لإطلاق النار من قِبل بدير صوب عناصرها”.

وادعى المفتش العام للشرطة، يعقوب شبتاي، أن “بدير لم يطلق النار صوب الشرطة، وبمجرّد أن وصلوا إلى مدى يصل إلى نحو ثلاثة أمتار حاول إطلاق النار في اتجاههم، ولحسن الحظ لم ينجح ذلك.. بسبب خلل (في السلاح)”.

الفصائل تنعى الشهيد أحمد دراغمة وتُؤكد: الضفة ستبقى خزان المقاومة

غزة- مصدر الإخبارية

نعت فصائل فلسطينية الشهيد أحمد عاطف دراغمة (23 عامًا)، من طوباس، والذي ارتقى فجر اليوم الخميس في اشتباك مسلح أثناء التصدي لاقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي المنطقة الشرقية في مدينة نابلس.

وأكدت حركة حماس، إنّ استشهاد دراغمة في ميدان العز والشرف، يبعث برسالة للعدو أنّه لن يمرّ آمنًا وأبناء شعبنا متيقظين ومتأهبين، وأنّ المستوطنين الذين يتبجحون باقتحام نابلس بحماية قوات الاحتلال لن يجدوا في وجوههم سوى الرصاص.

وشددت حماس على مواصلة النفير والدفاع عن أرضنا وشعبنا ومقدساتنا، والزحف نحو المسجد الأقصى المبارك والرباط فيه وصدّ عدوان المستوطنين.

بدورها، نعت حركة الجهاد الإسلامي الشهيد الرياضي أحمد دراغمة، مؤكدًة أن دم الشهداء سيزيد من انتفاضة مقاومتنا المتصاعدة.

وقالت الجهاد:” إن استمرار جرائم القتل والإرهاب بحق أبناء شعبنا، واستباحة أرضنا ومقدساتنا لن يمنح كيان الاحتلال الأمن على حساب دمنا، والإفلات من رد المقاومة ورصاص المجاهدين الذي لن يوجه إلا إلى صدر العدو.

من جانبها، نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الشهيد أحمد دراغمة، مشددًة على أن دماءه ودماء كل الشهداء لم ولن تذهب هدراً، وستبقى تلاحق الاحتلال حتى رحيله عن أرضنا.

وقالت الشعبية إن الرد على الجريمة والتصعيد الإسرائيلي المتواصل يتطلب من الجميع تصعيد المقاومة بكافة أشكالها وتعزيزها بموقف فلسطيني موحد يتمسك بحقوق شعبنا وثوابته وعدم حرف البوصلة الفلسطينية عن مسارها الطبيعي والصحيح.

وفي السياق، قالت حركة الأحرار: “دماء الشهداء وقود استمرار ثورة شعبنا لتحقيق أهدافه، وأن جرائم الاحتلال تزيد من فاتورة الحساب التي سيدفعها ثمناً لجرائمه”.

ولفتت الأحرار إلى أن “الضفة ستبقى خزان المقاومة ومدرسةً في الثبات والعطاء والتضحية وتحدي الاحتلال العاجز أمام بطولات مقاومتها الباسلة المتصاعدة التي تربك حساباته يوماً بعد يوم بقوتها وحيويتها وتكتيكها واشتباكها وحضورها الفاعل”.

كما نعت حركة المجاهدين الفلسطينية الشهيد أحمد دراغمة، وباركت السواعد التي تصدت لعربدة المستوطنين بمنطقة قبر يوسف شرق نابلس، مؤكدة على أن الضفة الأبية أرض حرام على قوات الاحتلال والمستوطنين.

وقالت المجاهدين: “هذا العدو المجرم لا يفهم إلا لغة القوة والمواجهة، فطريق الاشتباك والمواجهة الذي يعبر عن نبض شعبنا الفلسطيني بأكمله هو أنجع الطرق “.

من جانبها، أكدت لجان المقاومة في فلسطين، على “أن دماء الشهداء الأطهار ستظل منارة تنير درب الثائرين على طريق تحرير القدس والمسجد الأقصى”.

ودعت ثوار الشعب الفلسطيني ومقاوميه الأبطال لمواصلة درب المواجهة والاشتباك لردع العدو.

اقرأ/ي أيضًا: اشتية يطالب الفيفا بإدانة جريمة اغتيال أحمد دراغمة ومعاقبة الجناة

تشييع جثمانيْ الأخوين الشهيدين مطير في قلنديا

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

خرجت جماهير غفيرة في مخيم قلنديا برام الله، ايوم الأحد، في تشييع جثماني الشهيدين الشقيقين محمد ومهند يوسف مطير (37 عاما و19 عاما)، الذين ارتقيا دهسا من قبل مستوطن متعمد بالقرب من حاجز زعترة العسكري جنوب نابلس.

وانطلق المئات في موكب التشييع من مجمع فلسطين الطبي برام الله الى منزل عائلتهما في مخيم قلنديا، لالقاء نظرة الوداع عليهما ثم أداء صلاة الجنازة ومواراتهما الثرى في مقبرة شهداء المخيم.

كما ردد المشيّعون التكبيرات والهتافات الغاضبة المنددة بجرائم الاحتلال ومستوطنيه، وعمّ الإضراب الشامل بلدة كفر عقب ومخيم قلنديا حدادا على روح الشهيدين.

واستشهد الشقيقان مطير وهما في طريقهما الى نابلس للتحضير لزفاف ابنة شقيقتهما وخطبة شقيقتهما المقرران خلال الاسبوعين المقبلين.

وكان الشقيقان يقفان على جانب الطريق لإصلاح أحد إطارات المركبة التي كانا يستقلّانها برفقة أفراد من عائلتهما، وصدمهما مستوطن بمركبته بصورة متعمدة ولاذ بالفرار من المكان، ما أدى إلى استشهاد محمد على الفور ونقل جثمانه إلى أحد مستشفيات مدينة نابلس، في حين أصيب شقيقه مهند بصورة حرجة وجرى نقله إلى أحد المستشفيات داخل أراضي الـ48، وأعلن لاحقا عن استشهاده متأثرا بإصابته.

بدوره، قال شقيق الشهيدين محمد ومهند مطير، لوسائل إعلام محلية، إن “مستوطن تعمد دهسنا أثناء تجمعنا لإصلاح مركبتنا أنا وأشقائي قرب نابلس”.

وعلى إثر ذلك، جابت تظاهرة غاضبة شوارع مخيم قلنديا شمال القدس؛ لارتقاء الشهيدين الشقيقين مهند ومحمد مطير بعدما دهسهما مستوطن.

فلسطينيون يتظاهرون في حيفا احتجاجاً على إعدام الشاب عمار مفلح

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

نظم عشرات الفلسطينيين مساء السبت في مدينة حيفا بالداخل الفلسطيني المحتل تظاهرة احتجاجًا على إعدام الشاب عمار مفلح في حوارة بنابلس يوم الجمعة.

وبحسب مصادر محلية تواجدت، عناصر شرطة الاحتلال بشكل مكثف في المنطقة وذلك قبيل الوقفة الاحتجاجية في ساحة الأسير بمدينة حيفا.

وفي الفعالية ردد المشاركون بشعارات تدين الاحتلال وتؤكد أن “إسرائيل هي مصدر الإرهاب في المنطقة”.

ودعوا إلى وقفة جادة على مستوى الكل الفلسطيني تجاه الجرائم التي تحدث في الضفة.

وردد المشاركون هتافات بشعارات تضامنًا مع الأسرى في سجون الاحتلال والذين يتم إعدامهم بشكل بطيء.

وكانت وزارة الصحة اعلنت الجمعة وفق ما أعلمتها الشؤون المدنية، عن استشهاد شاب جرّاء إطلاق الاحتلال النار عليه في بلدة حوارة في نابلس بالضفة الغربية المحتلة، وذكرت أن الشاب الذي أعدمته قوات الاحتلال هو، عمار حمدي مفلح (22 عامًا) من قرية أوصرين قضاء نابلس في حوارة.

جيش الاحتلال يزعم أن الشهيد سلامة مسؤول عن قتل ضابط إسرائيلي

جنين- مصدر الإخبارية

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، مسؤولية الشهيد الشاب فاروق سلامة أحد قادة كتيبة جنين، عن عملية قتل ضابط إسرائيلي.

وقال الجيش في بيان، “في ختام نشاط مشترك من الجيش والشاباك وحرس الحدود ووحدة المستعربين، تم اغتيال فلسطيني يتبع للجهاد الإسلامي يدعى فاروق سلامة يقف خلف عملية قتل الضابط نعوم راز”.

وزعم أن سلامة “يتهم بالتعاون مع جماعة عرين الأسود والتخطيط لتنفيذ عمليات كبيرة”.

وذكر أنه خلال العملية تم اعتقال 5 مطلوبين آخرين ومصادرة سلاح ضبط بحوزتهم.

والخميس،  أعلنت وزارة الصحة ارتقاء شهيدين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها مدينة جنين وجرح أربعة أخرين، بينهم فاروق سلامة.

وفي بيان لها، زفت كتيبة جنين القائد فاروق جميل سلامة أحد قادة سرايا القدس في كتيبة جنين في عملية اغتيال نفذتها قوات الاحتلال في المدينة.

وتعد كتيبة جنين من أبرز التشكيلات العسكرية بالضفة الغربية، التي أنشئت عام 2021 ونفذت عدة عمليات مسلحة ضد الاحتلال، واستهدفها الجيش الإسرائيلي أكثر من مرة باغتيال عدد من عناصرها.

استشهاد شاب برصاص الاحتلال في جنين

جنين- مصدر الإخبارية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد مواطن برصاص الاحتلال في جنين.

وبحسب مصادر محلية فإن الشهيد هو الشاب محمود الصوص.

وصباح اليوم السبت أعلنت إصابة مواطنين بالرصاص الحي في الأطراف في جنين بالضفة المحتلة.

وبحسب الصحة، أصيب 3 مواطنين بحالة طفيفة برصاص الاحتلال الحي في الأطراف السفلية، نُقلت إصابتان إلى مستشفى جنين الحكومي، وثالثة إلى مستشفى ابن سينا.

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة، وسط اشتباكات عنيفة.

وذكر شهود عيان، أن قوات الاحتلال اقتحمت “المخيم” وسط اشتباكات عنيفة تُسمع منذ نصف ساعة من الآن.

وبحسب شهود العيان، فإن قوات الاحتلال تُحاصر منزلًا في جنين، وتُطالب من بداخله بتسليم نفسه، دون معرفة هوية “المقاوم” المُحاصر حتى اللحظة.

في سياق متصل، أغلقت قوات الاحتلال مداخل ومخارج مخيم جنين، وسط انتشار أمني مكثف في مكان إطلاق النار.

وأشارت مصادر محلية، إلى أن قُرابة 40 آلية عسكرية اقتحمت المخيم، برفقة مئات الجنود، في ساعات الصباح، لمباغتة المقاومين، وسط تحليق للطيران الحربي في أجواء جنين.

Exit mobile version