أعلنت الشرطة الفلسطينية، مساء اليوم الخميس، عن العثور على جثة الشاب عبد الله الشناوي من مدينة نابلس، الذي فقد قبل أيام.
وقال الناطق الإعلامي باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات في بيان مقتضب إن المباحث العامة في شرطة محافظة أريحا والأغوار، بمساعدة عدد من المواطنين والمتطوعين، عثروا على جثة الشاب الشناوي من مدينة نابلس.
وأضاف ازريقات أنه “عثر على الشناوي متوفياً قرب عين جدي غرب البحر الميت في الداخل المحتل عام 1948”.
وفقد الشاب عبد الله الشناوي يوم الأحد الماضي، عندما كان برفقة ثلاثة شبان أخرين، في رحلة من نابلس إلى أريحا ثم إلى البحر الميت.
أعلنت الشرطة الفلسطينية، مساء الثلاثاء، وفاة طفل بحادث دهس في مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأفاد الناطق الإعلامي باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات، بأن “شرطة المحافظة تلقت بلاغًا بوقوع حادث دهس لطفلين على دوار الجلبوني داخل مدينة جنين”.
وأضاف خلال بيانٍ صحافي، “على الفور توجه خبراء الحوادث والإسعاف للمكان، وتم نقل الطفلين وسائقة إحدى المركبتين المتسببة في الحادث إلى مستشفى ابن سينا لتلقي العلاج ومتابعة حالتهما الصحية”.
وأشار إلى أن الأطباء أعلنوا لاحقًا عن وفاة أحد الطفلين ويبلغ من العمر 11 عامًا”.
ولفت العقيد ارزيقات إلى أنه تم إبلاغ النيابة العامة والتحفظ على سائقي المركبتين المتسببتين في الحادث، فيما باشرت شرطة المرور التحقيق للوقوف على ملابساته ومعرفة أسبابه.
أعلنت الشرطة الفلسطينية، الليلة الماضية، عن وفاة طفل 11 عامًا، جرّاء غرقه في بركة سباحة بإحدى الفلل في محافظة أريحا بالضفة الغربية المحتلة.
وأفاد الناطق الإعلامي باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات، بأن “غرفة عمليات الشرطة تلقت بلاغًا حول وصول الطفل إلى مستشفى أريحا الحكومي في وضع صحي حرج، حيث أعلن الأطباء لاحقًا عن وفاته لاحقًا”.
وأشار إلى أنه “جارٍ استكمال الإجراءات القانونية اللازمة حسب الأصول مِن قِبل النيابة العامة وجهات الاختصاص في شرطة المحافظة”.
جدير بالذكر أن حالات الغرق تزداد في ظل ارتياد معظم المواطنين لبرك السباحة والبحر، نتيجة الأجواء الحارة جدًا التي تشهدها فلسطين والتي تنعكس على ارتفاع درجات الحرارة.
باشرت النيابة العامة والشرطة إجراءات التحقيق والبحث والتحري في ملابسات وفاة مواطن يبلغ من العمر 29 عاماً في محافظة بيت لحم.
وقال الناطق الإعلامي باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات إن الشرطة في محافظة بيت لحم تلقت بلاغا عن وفاة مواطن في منزله في بلدة الخضر وعلى الفور تم إبلاغ النيابة العامة وتحركت قوة من الشرطة إلى المكان، وأضاف ارزيقات أن النيابة العامة والشرطة في محافظة بيت لحم باشرتا بالإجراءات القانونية للوقوف على ملابسات الوفاة.
أعلنت الشرطة الفلسطينية، مساء السبت، عن مقتل مواطن وإصابة ثلاثة آخرين، خلال شجار في مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة.
وأفاد الناطق باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات، بأن “مواطنًا يبلغ من العمر 43 عاما قتل بعد إطلاق النار عليه، وأُصيب ثلاثة أشخاص آخرين، خلال شجار وقع في جنين”.
وأشار ارزيقات خلال بيانٍ صحافي وصل مصدر الإخبارية نسخة عنه، إلى أن “الأجهزة الأمنية باشرت إجراءاتها لتطويق الشجار والسيطرة عليه”.
كما فتحت تحقيقًا في الحادث للوقوف على أسبابه ومعرفة ملابساته.
وبحسب مصادر محلية، فإن “القتيل هو الأسير خليل مصباح والذي أُفرج عنه الشهر الماضي بعد قضائه عشرين عامًا في سجون الاحتلال”.
فيما سادت حالةً من التوتر في مدينة جنين في أعقاب مقتل الأسير المحرر، وسط مطالبات بضرورة تقديم الجُناة للقانون لينالوا العقاب المستحق.
يتساءل كثيرون من المواطنين في قطاع غزة، عن دور الشرطة الفلسطينية فيما يتعلق بسير اختبارات الثانوية العامة.
في هذا السياق، قالت الشرطة الفلسطينية: إن مهامها تكمن في “توفير أجواء الهدوء والطمأنينة واستبعاد كل مظاهر الإزعاج”.
وأضافت: “منعنا إقامة الحفلات ومكبرات الصوت في الشوارع والأماكن العامة قبل شهر من بدء امتحانات الثانوية العامة”.
وأشارت إلى أنها “تفقدت بشكلٍ مسبق القاعات واللجان بهدف التأكد من مدى ملاءمتها لعقد الامتحانات”.
وأكدت على “تواجد عناصر تأمين أمام قاعات الامتحانات ولجان التصحيح والفرز والكونترول، من أجل الحفاظ على السكينة العامة”.
ولفتت إلى أن “عناصرها سيُرافقون أطقم نقل أوراق الامتحانات لتأمين وصولها إلى القاعات واللجان المختصة”.
كما ستنتشر في الشوارع والمفترقات المحيطة باللجان؛ بهدف تسهيل حركة السير ومنع الازدحام، إلى جانب مشاركة عناصر الشرطة النسائية في تأمين القاعات واللجان.
التعليم تُصدر توجيهاتها لطلبة الثانوية العامة:
نشرت وزارة التربية والتعليم في قطاع غزة، الثلاثاء، تعليمات للطلبة لضبط امتحانات الثانوية العامة 2022-2023.
في السياق ذاته، طالب المكتب الإعلامي الحكومي، وسائل الاعلام ونشطاء الإعلام الاجتماعي، بضرورة توخي الدقة حول ما يُنشر أثناء انعقاد امتحانات الثانوية العامة، والحذر من نشر أي محتوى قد يؤثر سلباً على سير الامتحانات.
وقال الإعلامي الحكومي إنه “ينظر بخطورة إلى أي محاولة لإرباك المشهد العام والتأثير السلبي على الواقع النفسي للطلبة”.
وأكد على أنه “سيضطر إلى اللجوء إلى المقتضى القانوني في حال إساءة النشر، من قبل أي جهة أو وسيلة إعلامية”.
وأعرب عن تقديره للجهود المبذولة لخدمة الإعلام الفلسطيني، داعيًا لضرورة توفير أجواء من الطمأنينة والهدوء لأبنائنا الطلبة وذويهم الكرام.
وأكد الاعلام الحكومي، على ضرورة عدم إرباك المشهد العام للطلبة وللمجتمع الفلسطيني وتوفير الظروف المناسبة والمساهمة في تحقيق الأمن المجتمعي حتى انتهاء فترة الامتحان.
جدير بالذكر أنه من المقرر توجه نحو 88 ألف طالب وطالبة في جميع أنحاء الوطن اليوم الأربعاء لتقديم امتحانات الثانوية العامة “التوجيهي”.
أعلنت الشرطة الفلسطينية، صباح اليوم الثلاثاء، أنها ألقت القبض على “مطلوب خطير” في كمين محكم، والملقب “شلاطة”، في مدينة جنين، شمال الضفة المحتلة.
وقالت الشرطة في توضيح صدر عن المتحدث باسمها، العقيد لؤي ارزيقات إنه: “تابعت قوة من الشرطة المطلوب الاخطر في جنين والملقب ” شلاطة ” والذي قام صباح اليوم بإطلاق النار باتجاه مركبة لأحد المواطنين وأصاب طفلا 12 عاما لا يزال يتلقى العلاج”.
وأضاف ارزيقات أن “شلاطة” مسجل بحقه 4 قضايا إطلاق نار باتجاه مواطنين وأصابتهم وقضية ايذاء بليغ لمواطن آخر وخطف وحجز حرية وسرقة عدة منازل ومركبات وقضايا تجارة سلاح وكذلك مسجل بحقه 42 قضية بتهم مختلفة منظورة أمام القضاء ومطلوب في محافظات اخرى.
وبين أن الشرطة نصبت كمينا للقبض عليه بالقرب من الجامعة الأمريكية وعند وصوله للمكان أطلق النار فأصاب طالبا في الجامعة الامريكية من سكان محافظة قلقيلية أثناء وجوده في المكان فردت القوة بالمثل فاصابته بجراح وصفت بالمتوسطة وتم إلقاء القبض عليه وقدمت له العلاج اللازم وضبطت سلاحا ناريا كان بحوزته وقد تم التحفظ عليه لحين استكمال الاجراءات القانونية بحقه.
أوصى مشاركون فلسطينيون الجهات القضائية بالتشدد في العقوبة لمستخدمي السلاح الأبيض من حيث الكفالات والأحكام الرادعة، فضلاً عن توصية المكونات العشائرية بالتشدد ضد الأطراف المعتدية في إجراءات الصلح العشائري.
وأكد المجتمعون خلال ورشة عمل مهمة عقدتها قيادة الشرطة الفلسطينية بمدينة غزة، الأربعاء، لمناقشة قضية السلاح الأبيض وخطورته وآثاره، وسبل الحد من استخدامه، على ضرورة الامتناع عن ممارسة أية ضغوط على الأطراف المعتدى عليها.
وبحسب بيان صادر عن الشرطة الفلسطينية، فقد هدفت الورشة إلى تسليط الضوء على إشكالية استخدام السلاح الأبيض في الشجارات والمشكلات؛ بهدف معالجة هذه الإشكالية والوصول إلى حلول مناسبة ورادعة.
فيما شارك في الورشة كلّ من رئيس لجنة الداخلية والأمن بالمجلس التشريعي مروان أبو راس، والنائب العام المستشار محمد النحال، ومدير عام الشرطة اللواء محمود صلاح.
كما حضر الورشة المستشار حسن مرتجى مدير عام وزارة العدل، وحسن الصيفي مدير عام ديوان المظالم بمجلس الوزراء، والمستشار أشرف نصر الله أمين عام المجلس الأعلى للقضاء.
وحضر أيضاً عددٌ من وكلاء النيابة وممثلين عن الدائرة القانونية بالمجلس التشريعي، وديوان المظالم بمجلس رئاسة الوزراء، ومجلس القضاء الأعلى، ووزارة العدل، وعدد من الوجهاء والمخاتير والأعيان.
وتناقش المشاركون في عدد من المحاور والأبعاد القانونية والتشريعية والمجتمعية والعشائرية لاستخدام السلاح الأبيض في الشجارات والاعتداءات، إلى جانب استعراض عدد من الإحصاءات والبيانات المتعلقة بهذه الحالة.
وأكد المجتمعون على ضرورة استمرار التكامل والتنسيق بين جميع الجهات القضائية والحكومية والتنفيذية والمجتمعية المختصة؛ في سبيل ردع استخدام السلاح الأبيض والأدوات الحادة خلال المشاجرات.
ودعا المشاركون إلى ضرورة تعديل قانون الصلح الجزائي في جرائم السلاح الأبيض، وإصدار التشريعات الرادعة لمرتكبي هذه الجرائم، إلى جانب تشديد النيابة العامة إجراءاتها في جرائم السلاح الأبيض من حيث إجراءات الصلح الجزائي والمرافعات.
ولفت المجتمعون إلى أن أوراق الصلح بين الأطراف المتخاصمة لا تعفي من المسؤولية الجزائية في سبيل تحقيق الردع العام.
وختامًا أوصى المشاركون الجهات الإعلامية المختصة بإعداد خطط شاملة للتوعية بمخاطر استخدام السلاح الأبيض، والآثار الكارثية المترتبة على ذلك؛ في سبيل نشر الوعي بين مكونات المجتمع في حول هذه القضية.