جيش الاحتلال يعتقل 4 شبان على حدود قطاع غزة

غزة- مصدر الإخبارية

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، 4 شبان فلسطينيين بزعم محاولتهما التسلل من السياج الأمني لحدود قطاع غزة.

وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن جنود الاحتلال اعتقلوا 4 فلسطينيين حاولوا التسلل من غزة نحو الغلاف شرق مدينة البريج وسط قطاع غزة، وأحالتهم للتحقيق.

وأشار المتحدث باسم الجيش، إلى أنه لم يكن بحوزة المُعتقَلين أي سلاح.

واعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، 480 فلسطينيًا، منهم 62 طفلًا و10 سيدات، من الضفة الغربية والقدس، وقطاع غزة، خلال شباط (فبراير) الماضي،.

بعد تجاوز السياج الأمني.. الاحتلال يعتقل مواطنًا جنوب شرقي خان يونس

خان يونس – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، مواطنًا جنوب شرقي محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال المتمركزين على طول الحدود الشرقية للقطاع، اعتقلوا مواطنًا لم تعرف هويته بعد، عقب محاولته تجاوز السياح الأمني.

يُذكر أن قوات الاحتلال المتمركزة على طول الحدود مع قطاع غزة تعتقل أي مواطن يُحاول الوصول إلى أرضه في تلك المناطق، ضمن جهودها للتضييق على المواطنين والمزارعين في المناطق الشرقية.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يعتقل شابين فلسطينيين بزعم اجتيازهم السياج الأمني مع غزة

جيش الاحتلال يعتقل فلسطيني ولبناني تسللا عبر الحدود

غزة – مصدر الاخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي، مساء الثلاثاء، مواطنًا فلسطينيًا بعد تسلله من شمال قطاع غزة إلى (إسرائيل).

وأفاد المتحدث بإسم الاحتلال: بأن “قوات الجيش اعتقلت مؤخرًا فلسطينيًا اجتاز السياج الفاصل شمال القطاع، نحو المستوطنات الاسرائيلية المحاذية لغزة”.

وأكد الناطق الاسرائيلي، أن الجيش لم يضبط مع “المتسلل” أي أسلحة، مشيرًا إلى أنه يتم استجوابه بالوقت الحالي.

في سياق منفصل، أعلن المتحدث باسم الاحتلال، اعتقال مواطن لبناني، الليلة الماضية، بعد تسلله عبر السياج الفاصل نحو المستوطنات الشمالية مع لبنان.

وتشهد الحدود الشرقية لقطاع غزة، عمليات تسلل بين الحِين والأخر، نتيجة الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون، بسبب الحصار الاسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 16 عامًا.

تجدر الاشارة، إلى أن مصدرًا أمنيًا، أشار خلال تصريحاتٍ لموقع “المجد” التابع للمقاومة، إلى أن بعض عمليات التسلل نحو السياج الأمني شرق قطاع غزة تتم بشكلٍ مدفوع، لافتًا إلى أن العدد الأكبر من المتسللين هم فئة المراهقين الشباب.

ووفقًا للمصدر الأمني، فإن أجهزة وزارة الداخلية وصلتها معلومات مؤكدة حول وقوف بعض الأشخاص المشبوهين خلف التأثير على الشباب للذهاب نحو السياج الأمني، بحُجج كثيرة أبرزها البحث عن عمل، أو الهرب من أجل الحصول على تعاطف المؤسسات الحقوقية بعد الإفراج الاسرائيلي.

وأضاف المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه: “بعد التحقيق مع عدد من المتسللين تبين أن بعضهم تم تحريضهم وغسل عقولهم من قِبل بعض المشبوهين لإقناعهم بهذا الفعل المشين، فيما تبين لاحقًا أن جميع الوعودات سرابًا لا صحة لها.

وبيّن المصدر الأمني، أن جميع المتسللين يُعرض عليهم الإرتباط، ويتم مراودتهم للتعاون مع الاحتلال للحصول على معلومات تخص المقاومة.

وأكد أن الأجهزة الأمنية التابعة للمقاومة تبذل قُصارى جهدها للسيطرة على هذه المعضلة، عبر منع العشرات من التسلل، وتُسلمهم لذويهم بعد أخذ الإجراءات اللازمة حفاظًا على سلامتهم.

نوه “المجد الأمني” إلى أن عمليات التسلل تُشكّل خطراً على المجتمع الفلسطيني، تثير الشبهة حول المتسلل وتُوضع في سجله وعائلته، محملًا الأهل المسئولية الأكبر إزاء عدم منع أبنائهم خاصة بعد ورود معلومات تُفيد بأن معظم المتسللين يُعانون مشاكل عائلية.

ودعا “المجد” إلى ضرورة إنتباه الأهالي لأبنائهم ومعرفة أصدقائهم والأشخاص الذين يتحركون معهم، وطبيعة علاقاتهم، حفاظًا على الأبناء من الوقوع في وحل العمالة مع الاحتلال.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يعلن اعتقال 3 شبان بزعم محاولتهم التسلل من حدود غزة

Exit mobile version