انخفاض نصيب مصر من أرباح مشروع منجم ذهب السكري

وكالات-مصدر الإخبارية

تراجعت حصة مصر من أرباح مشروع منجم ذهب السكري في الربع الأول من العام الجاري، وكشف مصدر مسؤول رفيع المستوى السبب الرئيسي وراء ذلك التراجع.

وأكد المسؤول أن “التراجع يعود إلى تشغيل وضخ جزء من الأرباح الإجمالية لمنجم السكري لصالح المشروعات الجديدة، والتي هبطت بنسبة تتعدى 60%، لتنزل إلى 8.2 مليون دولار، مقارنة بالربع الأول من العام الماضي والتي بلغت 21.7 مليون دولار”.

وبين أن من ضمن هذه المشروعات، تنفيذ محطة للطاقة الشمسية لتوفير نحو 30% من السولار/ الديزل المستخدم في موقع العمل، فضلا عن مشروع زيادة طاقة إزالة الرواسب.

وفي ديسمبر الماضي، أعلنت سنتامين عن استراتيجية جديدة للاستثمار في مصر، ضمن مشروعها لاستخراج الذهب من منجم السكري.

وبموجب الاستراتيجية تنفق الشركة بمنجم السكري 595 مليون دولار لزيادة طاقة إزالة الرواسب للحفاظ على معدلات إنتاجية مرتفعة بتكاليف جيدة.

وقال المسؤول إن السولار/ الديزل يمثل أكبر تكلفة حالية في مشروع السكري، وتقوم الشركة بدفع قيمة السولار / الديزل بالسعر العالمي الذي يقارب 110 دولارات تقريبا للبرميل حاليا.

ولفت إلى أن توجيه جزء من الأرباح لصالح تلك المشروعات هو السبب الذى أدى لتراجع حصة مصر وحصة الشركة نفسها من أرباح المشروع الإجمالية.

وتابع: “لكن أثر وعوائد تلك المشروعات مستقبلا ستؤثر بالإيجاب على قيمة الأرباح الإجمالية لكل أطراف اتفاقية السكري”.

ويقع منجم السكرى فى الصحراء الشرقية، ووقعت هيئة الثروة المعدنية مع الشركة الفرعونية لمناجم الذهب –تابعة لـ”سنتامين” الأسترالية– اتفاقية عام 1994.

بسبب تأثيرات الحرب.. سعر الذهب يتجاوز 2000 دولار للأونصة الواحدة

وكالات – مصدر الإخبارية

تجاوزت أسعار الذهب فجر اليوم الاثنين، مستوى 2000 دولار للأونصة، وهو أعلى مستوى لها منذ آب (أغسطس) 2020، وفق ما نقلت قناة “الشرق بلومبرغ”.

يأتي ذلك في ظل استمرار الحرب الروسية الأوكرانية التي بدأت في 24 من شباط (فبراير) الماضي.

ووفق عدد من المراقبين، فإن أسواق الذهب ستشهد ارتفاعاً كبيراً في الأيام القليلة القادمة، حيث سيتوجه عدد من المستثمرين والأشخاص إلي استبدال مدخراتهم من الدولار الأمريكي والعملات الأوروبية بالذهب، خشية انهيار بعض الاقتصادات الغربية، إذا تطورت الأحداث ودخلت الحرب مرحلة العالمية.

المعادن الثمينة: دمغ ذهب بقيمة 1.460 مليون شيكل الشهر المنصرم

غزة- مصدر الإخبارية:

أعلنت مديرية المعادن الثمينة بوزارة الاقتصاد الوطني دمغ 104 طن ذهب الشهر الماضي.

وقالت المديرية في بيان لها، إن قيمة إيراداتها من عملية الدمغ بالدمغة الفلسطينية “قبة الصخرة” بلغت 1.460 مليون شيكل تقريباً.

وأضافت أن مؤشر دمغ المعادن الثمينة ارتفاع بشهر تشرين الأول 210% مقابل نفس الشهر العام الماضي، كما سجل ارتفاع بالإيرادات 225% أيضاً.

وبلغ متوسط سعر أونصة الذهب بتشرين الأول 2021 مبلغ 1776 دولار، مقارنة بـ 1900 دولار العام الماضي، بانخفاض 7%، ونفذت طواقم المديرية 7 جولات تفتيشية شملت 26 محل ذهب.

يذكر ان مديرية المعادن الثمينة دمغت خلال العام الماضي نحو 5 طن ذهب، في حين بلغت إيراداتها جراء عملية دمغ المصوغات الذهبية، التي تحمل الدمغة الفلسطينية “قبة الصخرة” 5 ملايين شيقل تقريباً.

ودعت المديرية المواطنين عند شراء الذهب الحصول على فاتورة مفصل فيها الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري واضحا، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات، إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي).

مؤشر دمغ المعادن الثمينة يرتفع 245% في آب

غزة- مصدر الإخبارية:

ارتفع مؤشر دمغ المعادن الثمينة الشهر الماضي بنسبة 245% مقابل ذات المدة العام الماضي.

وقالت وزارة الاقتصاد الوطني في بيان لها، إن مديرية المعادن الثمينة قامت بدمغ دمغت نحو طن و580 كيلوغراما الشهر الماضي، بقيمة إيرادات مليون 490 ألف شيكل.

وأضافت أن الكميات الواردة للمديرية ارتفعت 245%، والإيرادات صعدت 229% مقارنة بنفس الشهر العام الماضي، الذي تأثر بتبعات جائحة كورونا وضعف الأسواق والاقبال على الذهب.

وأشارت إلى أن متوسط سعر أونصة الذهب عن شهر آب بلغ 1783 دولار، بنسبة انخفاض 9.5%، مقابل نفس الشهر العام الماضي، والذي وصل متوسط سعر الأونصة (1968) دولار.

ولفتت الوزارة إلى أن مديرية المعادن نفذت 17 جولة تفتيشية، شملت 43 محلا ومصنعاً الشهر الماضي.

مؤشر دمغ المعادن الثمينة يرتفع بنسبة 284% بتموز الماضي

غزة- مصدر الإخبارية:

سجل مؤشر دمغ المعادن الثمينة ارتفاعاً بنسبة 284% في شهر تموز الماضي مقابل ذات الشهر من العام الماضي.

وقالت وزارة الاقتصاد الوطني، إن مديرية المعادون الثمينة دمغت طن و84 كيلو غرام من الذهب بقيمة إيرادات مليون 63 ألف شيكل.

وأضافت الوزارة أن كمية الذهب الواردات للمديرية ارتفعت بنسبة 284%، وفي الإيرادات بنسبة 264% عن الشهر نفسه من العام الماضي، الذي تضرر من جائحة كورونا وحالة التراخي الذي شهدته الأسواق بشكل عام، خصوصاً المعدن النفيس.

وأشارت الوزارة إلى أن متوسط سعر أونصة الذهب في تموز بلغ 1807 دولار بواقع هبوط 2%، مقارنة مع نفس الشهر العام الماضي، الذي سجل فيه متوسط سعر الاونصة 1843 دولار.

ولفتت إلى أن طواقم الرقابة والتفتيش أجرت 14 جولة تفتيشية على 18 محل ومصنع للذهب.

ويعتبر الفلسطينيون الذهب ملاذاً أمناً للحفاظ على أموالهم ويقدم الكثير منهم على شراء المعدن النفيس كوسيلة لتجميد أموالهم وعدم صرفها كجزء من العادات والتقاليد المنتشرة في البلاد، فيما تنتشر في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة محلات صياغة الذهب ولها أسواق خاصة كسوق القيسيارية بغزة.

يذكر أن جائحة كورونا أثرت على مجل الأوضاع الاقتصادية في فلسطين مع فرض الحكومة لعدد من الإجراءات الاحترازية والاغلاقات بهدف التقليل من أعداد المصابين بالفيروس ووصلت خسائر الاقتصاد الوطني خلال العام الماضي فقط ثلاثة مليارات دولار أمريكي.

أسعار الذهب تصعد 0.3% بفعل السندات الأمريكية وكورونا الهند

وكالاتمصدر الإخبارية:

صعدت أسعار الذهب، اليوم الاثنين، بالتزامن مع زيادة الإقبال على المعدن النفيس، وانخفاض عوائد السندات الأمريكية، وارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا في كثير من الدول.

وحقق الذهب أرباح بنسبة 0.3% في تمام الساعة 04:18 بتوقيت غرينتش، محققاً 1773.90 دولار للأوقية.

وانخفضت عمليات التداول في أسيا بفعل وجود عطلة في الصين واليابان، فيما صعدت عقود الذهب في الولايات المتحدة الآجلة 0.4 % إلى 1773.90 دولار للأوقية.

وقالت مارغريت يانج المحللة لدى ديلي إف.إكس إن الارتفاع الملموس في أعداد إصابات كورونا في دولتي الهند واليابان، يشكل مصدر خوف كبير بين متداولي الذهب في الأسواق، مما يزيد من الاقبال على المعدن الأصفر كملاذ أمن، لافتةً إلى أن انهيار عوائد الولايات المتحدة من السندات، أدى لارتفاع الدعم المقدم.

وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 أعوام، بعد وصولها لأعلى مستوى خلال أسبوعين.

وتخفض عوائد السندات المتراجعة من الفرص الأخرى للاستحواذ على المعدن الأصفر الذي لا يعود بعوائد.

وبلغ عدد مصابي كورونا في الهند حوالي 20 مليون إصابة، وتسجل يومياً حوالي 300 ألف حالة مصابة.

وبالتزامن مع التحول في أسعار الذهب، حلق الدولار نحو أعلى مستوياته خلال أسبوعين اليوم الاثنين، مقابل منافسيه.

وتسيطر حالة من الترقب، عقب اقتراب اصدار مجموعة ضخمة من البيانات الاقتصادية الأمريكية خلال هذا الأسبوع، تشمل تقديم احصائيات بشأن الصناعات التحويلية وأعداد الوظائف المقدمة في شهر أبريل، لإعطاء مؤشرات إضافية حول تعافي الاقتصاد الأمريكي الذي يعتبر الأول في العالم.

وصعد البلاديوم 0.6 % إلى 2953.19 دولار للأوقية، في الوقت الذي سجل مستوى قياسي وصولاً إلى 3007.73 دولار للأونصة، الجمعة، بفعل مخاوف الإمدادات.

كما ارتفعت الفضة 0.3 % وصولاً إلى 25.97 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين 0.5 % إلى 1204.63 دولار.

إيرادات مؤشر دمغ الذهب ترتفع لـ41%

رام الله-مصدر الإخبارية:

قدرت مديرية المعادن الثمينة بوزارة الاقتصاد الوطني كميات الذهب المدموغة الشهر الماضي بـ 589 كيلو غرام.

وقالت المديرية في بيان لها إن قيمة الايرادات الناتجة عن عمليات الدمغ التي تحمل “قبة الصخرة” بـ 585 ألف شيقل تقريباً.

وأضافت أن مؤشر الدمغ صعد خلال الشهر الماضي بمقدار 57% مقارنة مع ذات الشهر من العام الماضي، في حين شهدت الإيرادات صعوداً وصل لـ41%، فيما فتشت طواقم الرقابة 17 محلاً على مدار ثلاث جولات.

وأشارت إلى أن الانخفاض الذي شهده ذات الشهر من العام الماضي كان سببه ظهور فيروس كورونا والتفشي الكبير للجائحة، وما تركته من أثار على الاقتصاد الوطني.

ولفتت المديرية إلى أن المؤشر شهد انخفاضاً ما بين أذار وتموز من العام 2020 بمقدار 64% على صعيد الكميات المدموغة من الذهب، وهبوط في الإيرادات بمقدار 70% مبينةً إلى أنه تم دمغ 1.53 طن فقط من الذهب بقيمة وصلت 1.59 مليون شيكل.

وقالت إن سعر أونصة الذهب وصل متوسطه خلال أذار من العام الجاري إلى 1718 دولار، مقارنة مع 1592 دولار في العام 2020.

ودمغت المديرية خلال العام 2020 حوالي خمسة طن من الذهب ، وقدرت إيراداتها بـ 5 ملايين شيقل تقريباً.

وشددت على أهمية حصول مشترين الذهب على فواتير مفصلة حول الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري واضحا، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي).

سعر الذهب يتراجع متأثراً بقوة الدولار والسندات الأمريكية

رويترزمصدر الإخبارية:

وصل سعر الذهب اليوم الثلاثاء لأدنى مستوى منذ أسبوعين متأثرة بقوة الدولار الأمريكي، وعائدات السندات الأمريكية، في ظل مؤشرات التعافي الاقتصادي السريع.

وانعكس الاضطراب الاقتصادي عكسياً على سعر الذهب على اعتباره مخزوناً أمناً للقيمة، وسط ارتفاع عائدات السندات الأمريكية، وزيادة التكلفة للفرصة البديلة لحيازة الذهب.

وتراجع الذهب خلال التعاملات الفورية0.3 بالمئة إلى 1706.43 دولار للأونصة، بحلول الساعة 05:25 بتوقيت غرينتش. وفي وقت سابق من الجلسة، وصل الذهب لـ 1704 دولارات وهو أدنى مستوى منذ 12 مارس الجاري.

كما سقط الذهب خلال تداولات السوق الآجلة في أمريكيا بنسبة 0.4 بالمئة إلى 1707.30 دولار للأونصة.

وبين مارغريت يانغ المحللة الاستراتيجية في “ديلي فيكس” إن السبب الأساسي وراء الانخفاض في سعر الذهب هو تواصل صعود عائدات السندات الأمريكية طويلة الأمد.

وقالت لـ”رويترز” إن هناك تراجع متواصل في سعر الذهب رغم لزوم صعوده على إعتباره أدة أمان لمواجهة التضخم.

ورفع من نسبة الضغط على المعدن النفيس، الصعود المتواصل للدولار مقابل الين، وهو الأعلى منذ عامين في ظل حالة الخوف التي يعيشها المستثمرين من النتائج المحتملة لانهيار صندوق التحوط “أرشيغوس كابيتال”.

والجدير بالذكر أنه ومن بين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم في المعاملات الفورية 5.5 بالمئة إلى 2529.30 دولار للأونصة، بينما تراجعت الفضة 2.10 بالمئة إلى 24.52 دولار للأونصة، وانخفض البلاتين واحدا بالمئة 1172.60 دولار للأونصة.

الذهب يهبط وتوقعات بإرتفاع الدولار

رويترز – مصدر الإخبارية:

هبط سعر الذهب في تعاملات اليوم الأثنين في ظل توجه المستثمرين نحو بدائل الملاذ الأمن من دولار أمريكي وسندات مصرفية.

وانخفض الذهب في التعاملات الفورية 0.5% إلى 1736.71 دولار للأونصة، بعد فقدانه 0.7% في وقت سابق.

إلى ذلك تراجع المعدن الأصفر في التعاملات الآجلة في الولايات المتحدة بواقع 0.2% إلى 1738.80 دولار للأوقية، بحسب ما نقلت وكالة “رويترز”.

وفقد الذهب، المسعر بالدولار، تدفقات ملاذ آمن لصالح الين الياباني والسندات المصرفية في التعاملات.

وبالنسبة للمعادن الأخرى، صعد البلاديوم 0.2%، ليصل إلى 2639.92 دولار للأوقية، ونزلت الفضة 2.5% إلى 25.60 دولار، وكذلك فقد البلاتين 1.3% إلى 1181.30 دولار.

مديرية المعادن: دمغ 466 كغم ذهب بقيمة نصف مليون شيقل

رام اللهمصدر الإخبارية:

دمغت مديرية المعادن الثمينة في وزارة الاقتصاد الوطني خلال الشهر الماضي، 466 كغم ذهب في حين بلغت إيراداتها جراء عملية دمغ المصوغات الذهبية والتي تحمل الدمغة الفلسطينية “قبة الصخرة” نحو نصف مليون شيقل تقريباً.
وسجل مؤشر دمغ المعادن الثمينة خلال الشهر الماضي تراجعاً بنسبة 13% مقارنة مع ذات الشهر من العام الماضي، كما انخفضت الإيرادات المحصلة من دمغ المصوغات الذهبية بنسبة 20% .
وأرجعت المديرية الانخفاض الى ضعف القوة الشرائية بسبب جائحة كورونا وتداعياتها على الاقتصاد الفلسطيني بالإضافة إلى ارتفاع سعر الذهب عالميا حيث سجل متوسط سعر الاونصة عن شهر فبراير الماضي مبلغ 1867 دولار في حين سجل متوسط سعر الاونصة عن ذات الشهر من العام الماضي مبلغ 1560 دولار أي بارتفاع بنسبة 20%
يذكر ان مديرية المعادن الثمينة دمغت خلال العام الماضي، نحو 5 طن ذهب في حين بلغت إيراداتها جراء عملية دمغ المصوغات الذهبية والتي تحمل الدمغة الفلسطينية “قبة الصخرة” 5 مليون شيقل تقريباً.
وأشارت المديرية الى تنفيذ طواقم الرقابة والتفتيش في المديرية 23 جولة تفتيشية شملت 222 محل ومصنع للتأكد من التزامها بالأنظمة والقوانين المعمول بها.
ودعت المديرية المواطنين عند شراء الذهب الحصول على فاتورة مفصل فيها الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري واضحا، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي).

Exit mobile version