مصابان في جريمتي طعن وإطلاق نار بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أشارت مصادر محلية بالداخل المحتل اليوم الأحد إلى إصابة رجل بجراح حرجة اثر تعرضه لإطلاق نار في دالية الكرمل.

وحسب المصادر، استلم مركز نجمة داوود الحمراء بلاغا قرابة الساعة 02:57 حول إصابة شخص اثر تعرضه لحادثة عنف في دالية الكرمل.

وفي برطعة تم تسجيل إصابة شاب بجراح خطيرة اثر تعرضه للطعن.

ووفق المصادر، اصيب شاب بجراح خطيرة اثر تعرضه للطعن في بلدة برطعة.

وقامت طواقم الاسعاف بنقله الى المستشفى للعلاج. وتحقق الشرطة في اسباب الحادث.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

حالة وفاة و4 مصابين في حادث سير بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالداخل المحتل بمصرع شاب من أم الفحم وإصابة 4 آخرين اثر انقلاب سيارة.

وحسب المصادر لقي شاب بالعشرينات من عمره مصرعه فجر اليوم اثر انقلاب سيارة على شارع رقم 92، وأصيب بالحادثة 4 آخرين بينهم اثنان بجراح خطيرة.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

قتيلان في حيفا ورهط ومصابان بدالية الكرمل وبرطعة في جرائم إطلاق نار منفصلة

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

قتل شاب ورجل في حيفا ورهط، في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبا قبيل منتصف ليل السبت-الأحد.

وذكرت مصادر محلية بمقتل إدموند ديبي (50 عاما) من حيفا والشاب بشار أبو زغيلة (18 عاما) من رهط في جريمتي إطلاق نار متزامنتين ومنفصلتين.

وبحسب ذات المصادر، فإن الضحية في حيفا تعرض لجريمة إطلاق النار خلال تواجده داخل سيارة بمحاذاة أحد المطاعم.

وفي مدينة رهط، قُتل الشاب أبو زغيلة في جريمة ارتكبت بحارة 2، وذلك بعد أسبوعين من تعرضه لإطلاق نار وإصابته بجراح في القسم السفلي من جسده.

ونقل الضحية، على وجه السرعة، إلى مستشفى “سوروكا” في بئر السبع لتلقي العلاج، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته متأثرا بجراحه.

وبمقتلهما ترتفع حصيلة القتلى منذ مطلع العام إلى 172 قتيلا بينهم 17 ضحية خلال أيلول(سبتمبر) الجاري.

كما أصيب شخصان بجراح خطيرة في جريمتي إطلاق نار منفصلتين في بلدة دالية الكرمل وبرطعة في منطقة وادي عارة فجر اليوم الأحد.

وتلقت طواقم الإسعاف بلاغا عن إصابة في بلدة دالية الكرمل، وعلى الفور هرع طاقم طبي إلى المكان وقدم الإسعافات الأولية لرجل في الستينيات من عمره، ونقله على وجه السرعة وهو بحالة خطيرة إلى مستشفى رمبام في حيفا لاستكمال العلاج.

وفتحت الشرطة تحقيقا في ملابسات جريمة إطلاق النار دون أن تعلن عن تنفيذ أي اعتقالات، حيث دلت المعلومات الأولية أن الرجل (62 عاما) تعرض خلال تواجده قبالة منزله إلى جريمة إطلاق نار.

وفي بلدة برطعة في منطقة وادي عارة، أصيب شاب بالعشرينيات من عمره إلى جريمة إطلاق نار، حيث نقلته طواقم الإسعاف إلى مستشفى “هيلل يافه” في الخضيرة للعلاج، إذ وصفت حالته بالخطيرة.

وحسب مصادر محلية، فإن الشرطة فتحت تحقيقا في ملابسات الجريمة، دون أن تعلن عن تنفيذ أي اعتقالات.

وأمس السبت، أصيب 3 أشخاص بجراح وصفت حالة أحدهم بالخطيرة في شجار وقع ببلدة عيلوط، فيما أصيب شابان آخران بجراح متوسطة في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبتا في طمرة والبعينة نجيدات.

يأتي ذلك وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.

وتحولت جرائم إطلاق النار والقتل إلى أمر معتاد يرتكب على نحو شبه يومي خلال السنوات الماضية في المجتمع العربي، الذي يجد نفسه متروكا لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة.

في المقابل، تتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن القيام بدورها للحد من الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ أجهزة الأمن الإسرائيلية مع منظمات الإجرام.

اقرأ/ي أيضا: مصاب بإطلاق نار بالداخل المحتل واعتقال مشتبهين بجريمة قتل

جرائم متواصلة.. مصاب بإطلاق نار بالداخل المحتل واعتقال مشتبهين بجريمة قتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب بجراح متوسطة إثر تعرضه لإطلاق نار في اللد بالداخل المحتل.

وأفاد المتحدث باسم الشرطة أنّه: “أصيب شاب (19 عامًا) بجراح متوسطة إثر تعرضه لإطلاق نار في حي شنير في مدينة اللد”.

وفي سياق منفصل تم اعتقال 3 مشتبهين بقتل محمد وائل أبو القيعان من حورة النقب.

وذكر المتحدث باسم الشرطة باعتقال 3 مشتبهين في العشرينيات من العمر بدهس وقتل محمد وائل عيد أبو القيعان من حورة النقب.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مصابون في حوادث سير وعمل بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب (18 عامًا) بحادث طرق في حيفا بالداخل المحتل وحالته متوسطة.

وبحسب المصادر، استلم مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة الكرمل بلاغا حول إصابة شاب (18 عامًا) اثر حادث طرق بين دراجة كهربائية وسيارة في حيفا.

وفي السياق سجلت إصابة عامل (50 عامًا) اثر سقوطه عن ارتفاع في طبريا.

واستلم مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة اليردين بلاغا حول سقوط عامل عن ارتفاع 3 أمتار خلال عمله بالترميمات في طبريا.

وتم أيضاً تسجيل، إصابة شابين أحدهما اثر حادث طرق مروع في رحوفوت.

واستلم مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة أيالون بلاغا حول إصطدام دراجة نارية بسيارة في رحوفوت.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

الاحتلال يعتقل الأسير محمد فقيه من مكان عمله بالأراضي المحتلة

القدس – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، الأسير المحرر محمد فقيه من مكان عمله بالأراضي المحتلة عام 1948.

وأفادت مصادر محلية، بأن “المعتقل فقيه يملك تصريح للعمل داخل الأراضي المحتلة وهو من سكان حارة السلام شرق مدينة طولكرم”.

واندلعت اشتباكات عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال في حي رفيديا بمدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة، فجر اليوم.

وأفادت مصادر محلية، باندلاع اشتباكات عنيفة بين المقاومين وقوات الاحتلال عقب اقتحامها مدينة نابلس لاعتقال أحد المطلوبين لديها.

وذكرت إذاعة جيش الاحتلال، أن “قوات الجيش الإسرائيلي تُنفذ حاليًا نشاطًا عسكريًا في مدينة نابلس لاعتقال مطلوب فلسطيني”.

وأشارت إلى أن “الاحتلال حاصر أحد المنازل التابعة للمقاومين الفلسطينيين بالتزامن مع اندلاع مواجهات في المكان”.

ونقل موقع️ كودكود العبري، أن “تقارير فلسطينية تفيد باعتقال جيش الاحتلال المطلوب وآخر في المكان المحاصر بمدينة نابلس”.

ونقلًا عن مصادر عبرية، فقد اعتقلت قوات الاحتلال القيادي في مجموعات عريـــن الأســود، خالد طبيلة (البلدي) بعد حصاره داخل منزل في حي رفيديا بنابلس.

 

 

 

في السياق ذاته، قالت الإغاثة الطبية: إن “طواقمها تعاملت مع 25 مصاباً خلال اقتحام قوات الاحتلال لحي رفيديا بمدينة نابلس”.

فيما انسحبت قوات الاحتلال بشكلٍ كامل من محيط المنزل المحاصر في رفيديا، بالتزامن مع خروج مسيرة عفوية نحو المنزل المستهدف.

ونقلت الطواقم الصحية التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني سيدة تبلغ من العمر (65 عاماً) من داخل المنزل المحاصر في منطقة رفيديا نتيجة إصابتها باليد.

كما نُقل أربعة مصابين بالاختناق الشديد جرّاء إطلاق وابل من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين ومنازلهم ما استدعى نقلهم إلى مستشفى رفيديا الحكومي بمدينة نابلس.

ووفقًا لمنظمة️ إنقاذ بلا حدود العبرية، فقد لحقت أضرارًا في مركبة للمستوطنين بعد رشقها بالحجارة على الطريق 55 قرب بلدة عزون بقلقيلية، بالتزامن مع إطلاق نار يستهدف معسكر عوفر شمال رام الله بالضفة الغربية المحتلة.

وتسود حالةً من الهدوء الحذر في بلدة رفيديا بعد مواجهات دامية بين قوات الاحتلال والمقاومين الفلسطينيين الذين استهدفوا خلال الاشتباكات الآليات الإسرائيلية العسكرية.

أقرأ أيضًا: الهلال الأحمر: إصابة شاب برصاص الاحتلال في نابلس

مصابون بحوادث سير في الداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالخضيرة في الداخل المحتل بتسجيل إصابتان إثر حادث طرق وقع بين مركبة ودراجة نارية.

وفي التفاصيل، أصيب شخصان أحدهما (22 عامًا) بحالة متوسطة، إثر حادث طرق وقع بين مركبة ودراجة نارية على شارع 4 في الخضيرة، الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء وصلت للمكان وقدّمت الاسعافات الأولية للمصابين وأحيلا بعدها إلى مستشفى هيلل يافة لاستكمال العلاج.

وفي النقب تم تسجيل، إصابتان إحداها خطيرة إثر حادث طرق وقع بين شاحنة ومركبة خصوصية.

وجاء على مواقع محلية أنه أصيب رجل (81 عامًا) بجروح خطيرة إثر حادث طرق وقع بين شاحنة ومركبة خصوصية على شارع 25 في منطقة النقب.

وأفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء اليوم، قرابة الساعة 13:05 بلاغًا حول حادث طرق وقع بين شاحنة ومركبة خصوصية على شارع 25 في منطقة النقب، وبدورها وصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية لرجل (81 عامًا) وصفت حالته بالخطيرة، وآخر بحالة طفيفة، وأحيلا بعدها إلى مستشفى سوروكا لاستكمال العلاج”.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مصابان في حادثين منفصلين بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية اليوم الأربعاء في الداخل المحتل بإصابة متوسطة لعامل (41 عامًا) إثر تعرضه لصعقة كهربائية.

ولفتت إلى أنه أصيب عامل (41 عامًا) بصعقة كهربائية أثناء عمله بورشة للترميمات في مدينة أشدود، وبدورها وصلت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية للعامل الذي وصفت حالته بالمتوسطة، وأحيل بعدها إلى مستشفى أسوتا لاستكمال العلاج.

وفي كفرقاسم سجلت إصابة متوسطة لفتى إثر سقوطه عن ارتفاع خمسة أمتار.

وفي التفاصيل، أصيب فتى (16 عامًا) بجروح متوسطة مع إصابة بالرأس والأطراف، إثر سقوطه عن ارتفاع خمسة أمتار خلال عمله بمصنع في كفرقاسم، وبدورها وصلت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى المكان، وقدّمت الاسعافات الأولية للفتى وأحيل بعدها إلى مستشفى بيلنسون لاستكمال العلاج.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

 

حالة وفاة ومصابون جراء حادثي سير في الداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالداخل المحتل بوفاة الشاب يعقوب النباري من عرعرة النقب متأثرا بجراحه جراء حادث طرق.

وذكرت أنه توفي مساء الثلاثاء، الشاب يعقوب النباري من عرعرة النقب متأثراً بجراحه البالغة التي أصيب بها قبل يومين جراء حادث طرق.هذا وقد حاول الطاقم الطبي تقديم كل العلاجات الطبية له ولم يكن أمامهم سوى اقرار وفاته.

وفي بلدة نوف هجليل في الداخل المحتل سجلت اصابة 4 اشخاص بجراح متوسطة وطفيفة اثر حادث طرق؟؟

وأصيب 4 اشخاص بجراح متوسطة وطفيفة اثر حادث طرق في مدينة نوف هجليل. وقامت طواقم الاسعاف بنقل المصابين الى المستشفى الايطالي بالناصرة للعلاج.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

اعتقال مشتبهين بجرائم إطلاق نار وأحداث عنف بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية باعتقال مشتبهين بينهما عريس على خلفية إطلاق نار بموكب حفل زفاف في تل السبع بالداخل المحتل.

ووفق المصادر دهم أفراد الشرطة وأفراد من وحدة اليسام في النقب ووحدة بوأف وحرس الحدود في الجنوب، مجمع سكني تابع لمشتبهين كانوا ضالعين بإطلاق نار على الطريق ضمن موكب تابع لحفل زفاف التي كانت يوم الجمعة الماضي في حي 26 في تل السبع.

وفي الناصرة تم اعتقال ثلاثة مشتبهين بالتورط بأحداث عنف وضبط مسدس.

وبحسب بيان رسمي فإنه في نشاط لشرطة الشمال ومحاربي حرس الحدود في مدينة الناصرة، طُبق نشاط ضد عدد من المشتبهين في تورطهم في أحداث عنف ضمن صراع.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

Exit mobile version