مصابون في حوادث سير وعنف متفرقة بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب (30 عامًا) بجروح خطيرة إثر حادث طرق وقع على شارع 77 بالقرب من الزرازير في الداخل المحتل.

ولفتت المصادر إلى أنه أصيب شاب (30 عامًا) بجروح خطيرة إثر حادث طرق وقع بين شاحنة ودراجة هوائية على شارع 77 بالقرب من الزرازير.

وفي السياق أفادت مصادر بإصابة شابة (29 عامًا) بجروح خطيرة إثر شجار في مدينة يافا- تل أبيب.

وبينت أنه أصيبت شابة (29 عامًا) بجروح خطيرة إثر شجار دار في مدينة يافا- تل أبيب، وبدورها وصلت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية للشابة وانتقلت بعدها إلى مستشفى ايخلوف لاستكمال العلاج.

وفي النقب سجلت إصابة متوسطة لرجل إثر انزلاق دراجة هوائية.

وأصيب رجل (45 عامًا) بجروح متوسطة إثر انزلاق دراجة هوائية في حورة بالنقب، وبدورها وصلت الطواقم الطبية التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية للرجل وأحيل بعدها إلى مستشفى سوروكا لاستكمال العلاج.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

5 قتلى من عائلة واحدة بجريمة إطلاق نار في الداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بأنه قتل خمسة أشخاص من عائلة دلايكة، في جريمة إطلاق نار داخل منزل مأهول في قرية بسمة طبعون بمنطقة الجليل في الداخل المحتل.

وتبعًا للمصادر فإن الجناة اقتحموا منزلًا في البلدة، وشرعوا بإطلاق النار بشكل عشوائي على جميع من تواجد في باحته؛ كما طاردوا آخرين إلى داخل المنزل.

وأشارت إلى أن من بين الضحايا قاصر واحد على الأقل، بحسب أهال في بسمة طبعون بالداخل المحتل؛ مردفًة أن الجريمة أسفرت كذلك عن إصابة شخص بجروح تترواح بين متوسطة وخطيرة.

وقال الناطق بلسان “نجمة داود الحمراء” بأنّ “مركز الاستعلامات 101 في منطقة الكرمل تلقى بلاغا، الساعة 14:52، عن إصابة 5 أشخاص جراء تعرضهم لحادثة عنف في بسمة طبعون، وقدم الطاقم الطبي العلاجات الأولية للمصابين وعددهم 6 وهم مصابون بدرجات متفاوتة.

وبحسب الناطق فإن الطاقم الطبي أقر مقتل 3 شباب وشابتين، في الثلاثينات من العمر، مؤكدًا أن أن القتلى هم أربعة رجال وامرأة.

وذكر مسعف من الطاقم الطبي أن “الحديث يدور حول حادثة صعبة للغاية، وصلنا إلى المكان ووجدنا 6 مصابين في المكان وهم يعانون من درجات إصابات متفاوتة، وعلى الفور أجرينا الفحوصات الطبية اللازمة، ولكن للأسف اضطررنا إقرار وفاة 5 من بين المصابين بعد أن وجدناهم دون علامات تدل بأنهم على قيد الحياة”.

وفي السياق، قُتل المواطن عاطف أبو كليب (50 عامًا) في جريمة إطلاق نار بمدينة حيفا، صباح اليوم الأربعاء.

ويعاني الداخل المحتل من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

اقرأ/ي أيضًا: مصابان في حادث عنف وانقلاب مركبة بالداخل المحتل

مصابان في حادث عنف وانقلاب مركبة بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب (40 عامًا) بجروح متوسطة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف في تل أبيب بالداخل المحتل.

ولفتت إلى أنه أُصيب شاب (40 عامًا) بجروح متوسطة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف في تل أبيب. وأفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء بلاغًا حول إصابة شاب جرّاء تعرّضه لحادثة عنف في تل أبيب.

ووصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية لشاب (40 عامًا) وصفت حالته بالمتوسطة، وأحيل بعدها إلى مستشفى ايخلوف لاستكمال العلاج.

وفي السياق سجلت إصابة متوسطة لشاب (18 عامًا) إثر انقلاب سيارة على شارع 449.

وذكرت مصادر محلية أنه أصيب شاب (18 عامًا) بجروح متوسطة إثر انقلاب مركبة على شارع 449.

وأفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء بلاغًا حول إنقلاب مركبة على شارع 449، وعليه وصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية لشاب (18 عامًا) وصفت حالته بالمتوسطة مع إصابة بالرأس، وأحيل بعدها إلى مستشفى شعري تسيدك لاستكمال العلاج”.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مصابون في حادثي طرق بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالداخل المحتل بتسجيل إصابة متوسطة لشاب (18 عامًا) إثر انقلاب سيارة على شارع 449.

ولفتت إلى أنه أصيب شاب (18 عامًا) بجروح متوسطة إثر انقلاب مركبة على شارع 449. وأفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنه: “استلم مركز نجمة داوود الحمراء اليوم، قرابة الساعة 13:58 بلاغًا حول إنقلاب مركبة على شارع 449.

ووصلت الطواقم الطبية إلى المكان وقدّمت الاسعافات الأولية لشاب (18 عامًا) وصفت حالته بالمتوسطة مع إصابة بالرأس، وأحيل بعدها إلى مستشفى شعري تسيدك لاستكمال العلاج”.

وفي السياق سجلت، إصابة 3 أشخاص بجراح متفاوتة بحادث طرق في نهاريا.

وبحسب التفاصيل، استلم مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة آشر بلاغا حول حادث طرق وقع بين سيارتين في نهاريا.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

وفاة شاب من قلنسوة بالداخل المحتل متأثراً بإصابته بحادث سير

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية ببلدة قلنسوة في الداخل المحتل بوفاة الشاب أيهم طه سلامة متأثرًا بجروحه البالغة إثر تعرضه لحادث طرق الأسبوع الماضي.

وحسب المصادر، فجعت قلنسوة بوفاة الشاب أيهم سامي طه سلامة، متأثراً بجروحه البالغة إثر تعرّضه لحادث طرق الأسبوع الماضي.

وذكرت المصادر، أنه عرف الشاب بسيرته الطيبة وأخلاقه الحسنة، وكان محبوبًا بين الجميع.

ولفتت إلى أنه أصيب بجروح خطيرة جراء حادث طرق وقع بين دراجة نارية وشاحنةعلى شارع 444، بالقرب من كيبوتس ايال.

ونقل حينها إلى مستشفى مئير في كفار سابا، واليوم تمّ إقرار وفاته متأثرًا بإصابته الخطيرة.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

مقتل شاب في جريمة إطلاق نار بمدينة الطيبة بالداخل المحتل

القدس – مصدر الإخبارية

أعلنت مصادر محلية، الليلة، مقتل شاب في جريمة إطلاق نار ارتكبت بمدينة الطيبة داخل أراضي عام 1948، فيما أُصيب آخر بجروح إثر جريمة منفصلة في يافة الناصرة.

وبحسب شهود عيان، فإن “الشاب أمير عبد القادر (25 عاما) قتل جراء تعرضه لإطلاق نار من قبل مجهولين على مدخل المدينة، حيث اخترقت جسده عدة رصاصات، ونُقل للمستشفى، وأعلن عن وفاته لاحقًا متأثرًا بجروحه”.

فيما تحولت عمليات إطلاق النار وسط الشوارع والقتل إلى أمرٍ معتاد خلال السنوات الماضية في المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، الذي يجد نفسه متروكًا لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة، خاصة في ظل تقاعس الشرطة الإسرائيلية عن ملاحقة القتلة والمجرمين.

في سياق متصل، قُتل شابٌ ورجل في حيفا ورهط، في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبا قبيل منتصف ليل السبت – الأحد.

وأفادت مصادر محلية بمقتل إدموند ديبي (50 عاما) من حيفا والشاب بشار أبو زغيلة (18 عاما) من رهط في جريمتي إطلاق نار متزامنتين ومنفصلتين.

وبحسب المصادر ذاتها، فإن قتيل حيفا تعرض لجريمة إطلاق النار خلال تواجده داخل سيارة بمحاذاة أحد المطاعم.

وفي مدينة رهط، قُتل الشاب أبو زغيلة في جريمة ارتكبت بحارة 2، وذلك بعد أسبوعين من تعرضه لإطلاق نار وإصابته بجراح في القسم السفلي من جسده.

ونقل الضحية، على وجه السرعة، إلى مستشفى “سوروكا” في بئر السبع لتلقي العلاج، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته متأثرًا بجراحه.

وبمقتلهما ترتفع حصيلة القتلى منذ مطلع العام إلى 172 قتيلًا بينهم 18 ضحية خلال أيلول (سبتمبر) الجاري.

كما أصيب شخصان بجراح خطيرة في جريمتي إطلاق نار منفصلتين في بلدة دالية الكرمل وبرطعة في منطقة وادي عارة فجر الأحد.

وتلقت طواقم الإسعاف بلاغًا عن إصابة في بلدة دالية الكرمل، وعلى الفور هرع طاقم طبي إلى المكان وقدم الإسعافات الأولية لرجل في الستينيات من عمره، ونقله على وجه السرعة وهو بحالة خطيرة إلى مستشفى رمبام في حيفا لاستكمال العلاج.

وفتحت الشرطة تحقيقا في ملابسات جريمة إطلاق النار دون الإعلان عن تنفيذ أي اعتقالات، حيث دلت المعلومات الأولية أن الرجل (62 عاما) تعرض خلال تواجده قبالة منزله إلى جريمة إطلاق نار.

وفي بلدة برطعة في منطقة وادي عارة، أصيب شاب بالعشرينيات من عمره إلى جريمة إطلاق نار، حيث نقلته طواقم الإسعاف إلى مستشفى “هيلل يافه” في الخضيرة للعلاج، إذ وصفت حالته بالخطيرة.

وحسب مصادر محلية، فإن الشرطة فتحت تحقيقًا في ملابسات الجريمة، دون الإعلان عن تنفيذ أي اعتقالات.

يأتي ذلك وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.

اقرأ/ي أيضا: مصاب بإطلاق نار بالداخل المحتل واعتقال مشتبهين بجريمة قتل

مصابان في جريمتي طعن وإطلاق نار بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أشارت مصادر محلية بالداخل المحتل اليوم الأحد إلى إصابة رجل بجراح حرجة اثر تعرضه لإطلاق نار في دالية الكرمل.

وحسب المصادر، استلم مركز نجمة داوود الحمراء بلاغا قرابة الساعة 02:57 حول إصابة شخص اثر تعرضه لحادثة عنف في دالية الكرمل.

وفي برطعة تم تسجيل إصابة شاب بجراح خطيرة اثر تعرضه للطعن.

ووفق المصادر، اصيب شاب بجراح خطيرة اثر تعرضه للطعن في بلدة برطعة.

وقامت طواقم الاسعاف بنقله الى المستشفى للعلاج. وتحقق الشرطة في اسباب الحادث.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

حالة وفاة و4 مصابين في حادث سير بالداخل المحتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بالداخل المحتل بمصرع شاب من أم الفحم وإصابة 4 آخرين اثر انقلاب سيارة.

وحسب المصادر لقي شاب بالعشرينات من عمره مصرعه فجر اليوم اثر انقلاب سيارة على شارع رقم 92، وأصيب بالحادثة 4 آخرين بينهم اثنان بجراح خطيرة.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

قتيلان في حيفا ورهط ومصابان بدالية الكرمل وبرطعة في جرائم إطلاق نار منفصلة

الداخل المحتل-مصدر الإخبارية

قتل شاب ورجل في حيفا ورهط، في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبا قبيل منتصف ليل السبت-الأحد.

وذكرت مصادر محلية بمقتل إدموند ديبي (50 عاما) من حيفا والشاب بشار أبو زغيلة (18 عاما) من رهط في جريمتي إطلاق نار متزامنتين ومنفصلتين.

وبحسب ذات المصادر، فإن الضحية في حيفا تعرض لجريمة إطلاق النار خلال تواجده داخل سيارة بمحاذاة أحد المطاعم.

وفي مدينة رهط، قُتل الشاب أبو زغيلة في جريمة ارتكبت بحارة 2، وذلك بعد أسبوعين من تعرضه لإطلاق نار وإصابته بجراح في القسم السفلي من جسده.

ونقل الضحية، على وجه السرعة، إلى مستشفى “سوروكا” في بئر السبع لتلقي العلاج، وهناك أقر الطاقم الطبي وفاته متأثرا بجراحه.

وبمقتلهما ترتفع حصيلة القتلى منذ مطلع العام إلى 172 قتيلا بينهم 17 ضحية خلال أيلول(سبتمبر) الجاري.

كما أصيب شخصان بجراح خطيرة في جريمتي إطلاق نار منفصلتين في بلدة دالية الكرمل وبرطعة في منطقة وادي عارة فجر اليوم الأحد.

وتلقت طواقم الإسعاف بلاغا عن إصابة في بلدة دالية الكرمل، وعلى الفور هرع طاقم طبي إلى المكان وقدم الإسعافات الأولية لرجل في الستينيات من عمره، ونقله على وجه السرعة وهو بحالة خطيرة إلى مستشفى رمبام في حيفا لاستكمال العلاج.

وفتحت الشرطة تحقيقا في ملابسات جريمة إطلاق النار دون أن تعلن عن تنفيذ أي اعتقالات، حيث دلت المعلومات الأولية أن الرجل (62 عاما) تعرض خلال تواجده قبالة منزله إلى جريمة إطلاق نار.

وفي بلدة برطعة في منطقة وادي عارة، أصيب شاب بالعشرينيات من عمره إلى جريمة إطلاق نار، حيث نقلته طواقم الإسعاف إلى مستشفى “هيلل يافه” في الخضيرة للعلاج، إذ وصفت حالته بالخطيرة.

وحسب مصادر محلية، فإن الشرطة فتحت تحقيقا في ملابسات الجريمة، دون أن تعلن عن تنفيذ أي اعتقالات.

وأمس السبت، أصيب 3 أشخاص بجراح وصفت حالة أحدهم بالخطيرة في شجار وقع ببلدة عيلوط، فيما أصيب شابان آخران بجراح متوسطة في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبتا في طمرة والبعينة نجيدات.

يأتي ذلك وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.

وتحولت جرائم إطلاق النار والقتل إلى أمر معتاد يرتكب على نحو شبه يومي خلال السنوات الماضية في المجتمع العربي، الذي يجد نفسه متروكا لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة.

في المقابل، تتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن القيام بدورها للحد من الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ أجهزة الأمن الإسرائيلية مع منظمات الإجرام.

اقرأ/ي أيضا: مصاب بإطلاق نار بالداخل المحتل واعتقال مشتبهين بجريمة قتل

جرائم متواصلة.. مصاب بإطلاق نار بالداخل المحتل واعتقال مشتبهين بجريمة قتل

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أفادت مصادر محلية بإصابة شاب بجراح متوسطة إثر تعرضه لإطلاق نار في اللد بالداخل المحتل.

وأفاد المتحدث باسم الشرطة أنّه: “أصيب شاب (19 عامًا) بجراح متوسطة إثر تعرضه لإطلاق نار في حي شنير في مدينة اللد”.

وفي سياق منفصل تم اعتقال 3 مشتبهين بقتل محمد وائل أبو القيعان من حورة النقب.

وذكر المتحدث باسم الشرطة باعتقال 3 مشتبهين في العشرينيات من العمر بدهس وقتل محمد وائل عيد أبو القيعان من حورة النقب.

ويبلغ عدد سكان الداخل المحتل العرب الفلسطينيين أكثر من مليوني مواطن بحسب دائرة الإحصاء الإسرائيلية المركزية، يعيش معظمهم في قوى وبلدان عربية ويلتحقون بمدارس ويتلقون خدمات بمرافق منفصلة عن اليهود، فيما يعيش ألاف أخرون في مدن مختلطة فلسطينية يهودية.

وعملت الدولة العبرية خلال السنوات الماضية على فكرة دمج العرب الفلسطينيين في الداخل في المجتمع الإسرائيلي، ومحو هويتهم وثقافتهم العربية، لكنها فشلت في ذلك، وظهر ذلك جلياً في استمرار فكرة المقاومة والنضال ضد الاحتلال من داخل تلك المدن والقرى، والتلاحم مع الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويعاني المجتمع العربي الفلسطيني من عدد من القضايا والمشاكل الكبيرة، من بينها حوادث الطرق، وجرائم الثأر والانتقام، وجرائم قتل النساء على خلفية ما يُسمى “شرف العائلة”، فضلا عن ظواهر انتشار السلاح والمخدرات، والانحراف السلوكي، الذي تغذيه الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ويبذل أعضاء الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي العرب الفلسطينيون، ولجنة المتابعة العربية، ورؤساء البلديات والشخصيات الوطنية جهودا كبيرة من أجل وضع حد لهذه الظواهر والقضايا والمشكلات التي تعصف به.

وتشهد مدن الداخل المحتل بشكل دائم جرائم متكررة زادت منذ بداية عام 2023 الجاري.

Exit mobile version