الاحتلال يحتجز ثلاثة شبان على حاجز حوارة جنوب نابلس

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

احتجزت قوات الاحتلال ثلاثة شبان على حاجز حوارة جنوب نابلس، اليوم الثلاثاء.

وأفادت مصادر محلية بأن القوات احتجزت ثلاثة شبان دون معرفة هويتهم بعد، على حاجز حوارة، وأوضحت بأنه تم الاعتداء عليهم والتنكيل بهم.

وكان الاحتلال نشر قواته على الحواجز العسكرية في نابلس، بعد عملية إطلاق نار في حوارة أدت إلى مقتل مستوطنين اثنين، مساء أمس الإثنين.

وفي السياق، استمرت القوات بإغلاق مداخل مدينة الخليل بعد عملية أخرى لإطلاق النار جرت أمس صباحاً، وأدت إلى مقتل مستوطنة.

اقرأ أيضاً:جيش الاحتلال يواصل البحث عن منفذي عمليتي حوارة والخليل

الاحتلال يزعم اعتقال منفذي عملية الخليل (صورة)

الخليل- مصدر الإخبارية

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنّه اعتقل فلسطينيين اثنين من محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، بزعم الاشتباه بأنهما منفذي عملية إطلاق النار أمس الاثنين التي أدت لمقتل مستوطنة وإصابة آخر.

وأعلنت وسائل اعلام عبرية عن أنّ جيش الاحتلال اعتقل فلسطينيين اثنين يشتبه في تنفيذهما عملية الخليل أمس، وصادر السلاح الذي يعتقد أن العملية نفذت به.

وقالت الإذاعة “الإسرائيلية” الرسمية، إنّ قوات خاصة من “اليمام” ألقت القبض على منفذي عملية أمس في الخليل.

وأمس وقعت، عملية إطلاق وقعت نار في الخليل أسفرت عن مقتل مستوطنة وإصابة زوجها بجراح حرجة.

وتبعًا لشهود عيان، فإن مسلحًا أطلق وابلاً من الرصاص الحي بدقة عالية من مسافة صفر تجاه المستوطِنين عند مغسلة سيارات في بلدة حوارة.

وفرض جيش الاحتلال في أعقاب العملية إغلاقاً على جميع مداخل المدينة بحجة البحث عن منفذيها.

ودعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى “الانتقام”، ونقلت قناة إسرائيلية عنه “لن تسفك دماء اليهود عبثًا”.

وبمقتل المستوطِنة أمس الاثنين، يرتفع عدد القتلى الإسرائيليين إلى 36 منذ بداية العام الجاري 2023.

وأعلنت مديرية التربية والتعليم في مدينة الخليل، تعطيل الدوام في جميع المدارس في المحافظة، اليوم الثلاثاء.

وأرجعت الوزارة في بيان سبب التعطيل، للظروف الراهنة التي تشهدها مدينة الخليل؛ مؤكدةً تعويض الدوام في وقتٍ لاحق.

اقرأ/ي أيضًا: مستوطنون يعتدون على مركبات المواطنين في الخليل وبيت لحم

جيش الاحتلال يواصل البحث عن منفذي عمليتي حوارة والخليل

محافظات- مصدر الإخبارية:

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي البحث عن منفذي عمليتي إطلاق النار في بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس، وقرب مستوطنة كريات أربع في الخليل.

وتفرض قوات الجيش طوقاً على أمنياً على المدينتين، وتجري عمليات اقتحام ودهم وتفتيش للمنازل.

يأتي ذلك بعد أفرغت كاميرات المراقبة من موقع عملية حوارة التي أسفرت عن مقتل اثنين من الإسرائيليين، وإعلان وسائل اعلام عبرية بأن الواقفين وراء عملية الخليل اثنين من المسلحين.

وأصيب عدد من المواطنين واعتقل شاب، مساء اليوم الاثنين، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لبلدة بيتا جنوب نابلس.

وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة ثمانية مواطنين بالرصاص الحي أحدهم بجراح خطيرة في الرأس، عقب اقتحام البلدة وسط اندلاع مواجهات.

من جانبه، حذر رئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، من تداعيات الطوق الأمني الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على المدينة منذ صباح اليوم الاثنين.

وقال أبو سنينة في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية إن “قوات الاحتلال أغلقت كافة المداخل والطرق المؤدية من وإلى الخليل، ما أدى لاحتجاز العديد من سكان المدن الأخرى، وعدم مقدرة المواطنين على العودة إلى المدينة الذين كانوا خارجها”.

وأضاف أن “قوات الاحتلال تمارس حالياً سياسة العقاب الجماعي ضد الخليل وأهلها، من خلال الطوق الأمني والدفع بقوات كبيرة لمحيطها ومداخلها”.

وأشار إلى أن حالة من الشلل التام تشهدها المدينة مع توقف حركة مرور الأفراد والمركبات بشكل كامل من وإلى الخليل.

وأكد أن طواقم البلدية شرعت في تأمين مكان للزائرين العالقين داخل الخليل، في جميع مراكز البلدية، وتوفير كامل الاحتياجات لهم.

وشدد على ان قوات الاحتلال اقتحمت العيديد من الأحياء في المدينة وتجري عمليات دهم وتفتيش وتخريب في العديد من المنازل.

وقُتلت اليوم الاثنين مستوطِنة وأصيب آخر صباح بجروح حرجة، بعملية إطلاق نار نفذها فلسطيني، على سيارة كانت تمر على شارع 60 قرب مستوطنة كريات أربع الجاثمة فوق أراضي المواطنين الفلسطينيين وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.

وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير دعا إلى “الانتقام”، ونقلت قناة إسرائيلية عنه “لن تسفك دماء اليهود عبثًا”.

بلدية الخليل لمصدر: شلل تام بعد إغلاق الاحتلال كل الطرق المؤدية إلى المدينة

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

حذر رئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، من تداعيات الطوق الأمني الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على المدينة منذ صباح اليوم الاثنين.

وقال أبو سنينة في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية إن “قوات الاحتلال أغلقت كافة المداخل والطرق المؤدية من وإلى الخليل، ما أدى لاحتجاز العديد من سكان المدن الأخرى، وعدم مقدرة المواطنين على العودة إلى المدينة الذين كانوا خارجها”.

وأضاف أن “قوات الاحتلال تمارس حالياً سياسة العقاب الجماعي ضد الخليل وأهلها، من خلال الطوق الأمني والدفع بقوات كبيرة لمحيطها ومداخلها”.

وأشار إلى أن حالة من الشلل التام تشهدها المدينة مع توقف حركة مرور الأفراد والمركبات بشكل كامل من وإلى الخليل.

وأكد أن طواقم البلدية شرعت في تأمين مكان للزائرين العالقين داخل الخليل، في جميع مراكز البلدية، وتوفير كامل الاحتياجات لهم.

وشدد على ان قوات الاحتلال اقتحمت العيديد من الأحياء في المدينة وتجري عمليات دهم وتفتيش وتخريب في العديد من المنازل.

وقُتلت اليوم الاثنين مستوطِنة وأصيب آخر صباح بجروح حرجة، بعملية إطلاق نار نفذها فلسطيني، على سيارة كانت تمر على شارع 60 قرب مستوطنة كريات أربع الجاثمة فوق أراضي المواطنين الفلسطينيين وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.

وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير دعا إلى “الانتقام”، ونقلت قناة إسرائيلية عنه “لن تسفك دماء اليهود عبثًا”.

الاحتلال يغلق المداخل المؤدية إلى الخليل إثر عملية إطلاق نار

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي جميع المداخل المؤدية إلى مدينة الخليل إثر عملية إطلاق نار قرب مستوطنة “كريات أربع” في المدينة الواقعة جنوب الضفة المحتلة، اليوم الإثنين.

وأوضحت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال أغلقت كل من مدخل قلقس، والفحص، والكسارة جبل جوهر، وجسر حلحول، ومدخل دورا ــ الفوار، وبني نعيم، وبيت عينون، وبيت كاحل.

وأفاد أن الأمر تسبب بأزمة مرورية خانقة، إضافة إلى عرقلة حركة المواطنين.

جاء هذا الإجراء بعد عملية إطلاق نار استهدفت مركبة تُقل مستوطنيّن جنوب مدينة الخليل، ما تسبب بقتل مستوطِنة.

وكانت مستوطِنة قُتلت وأصيب آخر صباح بجروح حرجة اليوم الاثنين، في عملية إطلاق نار نفذها فلسطيني، على سيارة كانت تمر على شارع 60 قرب مستوطنة كريات أربع الجاثمة فوق أراضي المواطنين الفلسطينيين وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.

وأعلنت القناة 14 العبرية، عن مقتل المستوطِنة وإصابة آخر بجروح حرجة في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة كريات أربع في الخليل.

وأكد الرئيس التنفيذي لجمعية نجمة داود الحمراء إيلي بن وفاة امرأة بالغة من العمر (40 عامًا)، بعدما أُصيبت برصاصة في العملية.

وفي وقتٍ سابق، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية من بينها إذاعة الجيش أنّ عملية إطلاق النار جرت من مركبة مسرعة، ما أدى لإصابة مستوطنين (رجل وامرأة) بجراحٍ خطيرة، أُعلن عن مقتل أحدهما لاحقًا.

ولفتت إلى أنّ منفذ العملية تمكن من الانسحاب، وسط انتشار مكثف لجيش الاحتلال في محيط مكان العملية.

وبمقتل المستوطنة، صباح اليوم الإثنين، يرتفع عدد القتلى خلال ثلاثة أيام في الضفة الغربية إلى ثلاثة إسرائيليين.

وكان مستوطنان قتلا السبت الماضي في عملية إطلاق نار في بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

ووفق شهود، فإن مسحلا أطلق وابلاً من الرصاص بدقة عالية من مسافة صفر تجاه المستوطِنين عند مغسلة سيارات في بلدة حوارة.

وبمقتل المستوطِنة اليوم، يرتفع عدد القتلى الإسرائيليين إلى 36 منذ بداية العام الجاري 2023.

اقرأ أيضاً:مقتل مستوطنة وإصابة آخر بعملية إطلاق نار في الخليل

وفاة مواطن في حادث دهس بالخليل

الخليل- مصدر الإخبارية

أفادت الشرطة الفلسطينية بمصرع مواطن يبلغ من العمر 70 عاما ، إثر تعرضه لحادث دعس في مدينة دورا جنوب الخليل .

وفي تصريحات أوضح الناطق الإعلامي باسم الشرطة الفلسطينية العقيد لؤي ارزيقات، أن الحادث ناجم عن عدم تأمين وقوف المركبة بشكل سليم الأمر الذي أدى لرجوعها للخلف ما أسفر عن دعس المواطن، وجرى نقله إلى مستشفى دورا الحكومي، فيما أعلن الاطباء عن وفاته.

وذكر أنه قد تم إبلاغ النيابة العامة ومباشرة التحقيق في الحادث من قبل شرطة المرور للوقوف على أسبابه.

مقتل مواطن بإطلاق نار في الخليل

الخليل- مصدر الإخبارية

أفادت الشرطة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء بمقتل مواطن بإطلاق نار في بلدة يطا جنوب الخليل.

وذكر المتحدث باسم الشرطة لؤي ارزيقات بمقتل مواطن (30 عاما) بإطلاق نار خلال شجار وقع في بلدة يطاظ.

وأشار إلى أن قوات من الشرطة والأجهزة الأمنية توجهت إلى البلدة لفرض الأمن والنظام والسيطرة على الشجار.

الخليل: مستوطنون يجرفون 15 دونما وينصبون خياما بحماية قوات الاحتلال

الخليل-مصدر الإخبارية

أقدم مجموعة من المستوطنون، صباح اليوم الأحد، على تجريف أكثر من 15 دونما في منطقة خلة طه جنوب غربي مدينة الخليل، ونصبوا خياما فيها، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وذكرت مصادر محلية بأن مستوطني “نجاهوت” الجاثمة على أراضي المواطنين بين قريتي دير سامت وبيت عوا، جرفوا أراضي تعود ملكيتها إلى عائلة المسالمة ونصبوا خيمتين فيها.

وأضافت المصادر، أن عشرات المستوطنين اعتدوا على رعاة الأغنام واجبروهم على مغادرة المنطقة تحت تهديد السلاح.

اقرأ/ي أيضا: مستوطنون يهاجمون قرية عوريف جنوب مدينة نابلس

وأمس السبت، أفادت مصادر محلية باقتلاع مستوطنون، 150 شتلة زيتون، وأشجارا مثمرة، في بلدة الظاهرية جنوب الخليل.

وبحسب وكالة وفا الرسمية فإن عشرات المستوطنين من مستوطني “تينا” المقامة عنوة على أراضي بلدة الظاهرية، اقتلعوا 150 شتلة زيتون بعمر سنتين.

كما اقتلعوا عشرات الأشجار المثمرة، في منطقة خلة الجربا، تعود ملكيتها الى المواطن عيسى البطاط.

مغلق منذ عام 1983.. مستوطنون يهدمون أجزاء من السوق القديم بالخليل

الخليل- مصدر الإخبارية

هدمت مجموعة من المستوطنين، ظهر اليوم الأحد، أجزاء من السوق القديم وسط مدينة الخليل، المغلق منذ عام 1983.

وتبعًا لمصادر محلية، فإن عددًا من المستوطنين أقدموا على هدم أقواس خارجية في السوق القديم، تحت حماية جيش الاحتلال.

وأشارت إلى أن بلدية الخليل حصلت على أمر احترازي من محكمة الاحتلال بوقف بناء 31 وحدة استيطانية في السوق القديم منذ عام 2017 وحتى عام 2021، ولكن ما يسمى “مجلس الاستيطان الأعلى” سمح باستكمال البناء بعد ذلك.

الخليل: قوات الاحتلال تعتقل طفلين بعد الاعتداء عليهما

الخليل-مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، طفلين من منطقة تل الرميدة وسط مدينة الخليل.

وذكرت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الطفلين تيمور القصراوي (15 عاماً)، وإسحاق شاهين (15 عاماً) بعد الاعتداء عليهما بالضرب المبرح في منطقة تل الرميدة وسط المدينة.

اقرأ/ي أيضا: قاتل الشهيد عبد الوهاب خلايلة منفذ عملية تل أبيب يخشى من الانتقام

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إنّ الاحتلال الإسرائيلي أصدر 290 أمر اعتقال إداري، خلال شهر حزيران (يونيو) بحق الأسرى الفلسطينيين.

وأضافت الهيئة أن الاحتلال أصدر 146 قرار اعتقال إداري للمرة الأولى بحق معتقلين جُدد، و144 قرار تجديد وتمديد.

وأكدت بأن حكومة الاحتلال “مستمرة في استخدام هذه السياسة المبنية على العقاب الجماعي لعموم الشعب الفلسطيني”.

ولفتت إلى أن استخدام سياسته بهذا الشكل وبهذا النهج يأتي تنفيذاً لتعليمات الحكومة اليمينية المتطرفة، وتكريس لمطالب وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير.

وذكرت أن بن غفير” صرّح من قبل بأن ملاحقة الأسرى المحررين من أهم مهامه، لافتًة إلى أن ما يقارب 90 بالمئة من المعتقلين الإداريين أسرى محررون أمضوا فترات متباينة في سجون الاحتلال.

يشار إلى أن الاعتقال الإداري هو دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، ويتذرع الاحتلال وإدارة السجون بأن المعتقلين الإداريين لهم “ملفات سرية” لا يمكن الكشف عنها، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.

Exit mobile version