الاحتلال يعتقل شابًا وينصب حواجز عسكرية في الخليل

الخليل – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، شابًا ونصبت حواجز عسكرية وكثفت من تواجدها الأمني في مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وأفاد شهود عيان بأن جنود الاحتلال اعتقلوا الشاب محمد رائف مسالمة، على مدخل شارع الشهداء وسط مدينة الخليل، ونقلوه الى أحد مراكز التوقيف والاعتقال، كما نصبوا عدة حواجز عسكرية في شارعي واد التفاح وبئر السبع، وعلى مدخل المدينة الجنوبي بمنطقة الحرايق قرب مستوطنة “حجاي”.

كما أقامت قوات الاحتلال حواجز عسكرية على مدخل قرية عبده جنوب محافظة الخليل، وعرقلت مرور المركبات وفتشتها ودققت في بطاقات رُكابها.

أقرأ أيضًا: مستوطنون يعيدون بناء بؤرة استيطانية في الخليل لتوسيع كريات أربع

الخليل: الاحتلال يعتقل شابًا بزعم العثور على كارلو في سيارته

الخليل – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت، شابًا فلسطينيًا من مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وزعمت وسائل اعلام عبرية، العثور على بندقية من نوع “كارلو” داخل سيارة “المعتقل” خلال مروره قُرب دوار عصيون المُقام على أراضي المواطنين بمدينة الخليل.

وأشارت مصادر محلية، أنه تم اقتياد الشاب الذي لم تُعرف هويته بعد إلى جهة مجهولة للتحقيق معه.

أقرأ أيضًا: قوات الاحتلال تعتقل فتى من الخليل

قوات الاحتلال تعتقل فتى من الخليل

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية 

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، فتى من المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.

وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت الفتى عبد الله هاشم الرجبي (16 عاماً)، أثناء تواجده قرب منزل عائلته، كما أغلقت “البوابة الحديدية” في منطقة “الكسارة”.

اقرأ/ي أيضاً: بالأسماء: جيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات في مدن الضفة والقدس

الخليل: مستوطنون يرشقون مركبات المواطنين بالحجارة والاحتلال يُشدد إجراءاته العسكرية

الضفة الغربية – مصدر الإخبارية

رشق مستوطنون متطرفون، مساء الأحد، مركبات المواطنين، بالحجارة غرب الخليل بالضفة الغربية.

وأفاد شهود عيان، بأن عشرات المستوطنين من مستوطنتي “ادورا” و”تيلم” المقامتين على أراضي المواطنين غرب الخليل، رشقوا مركبات المواطنين بالحجارة وألحقوا أضرارًا مادية، وحطموا زجاج عددٍ منها، عُرف من بين أصحابها المواطن منذر الجياوي.

في سياق متصل، احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، طفلين في شارع واد التفاح بمدينة الخليل وحققت معهما، قبل الافراج عنهما.

فيما واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، تشديد إجراءاتها العسكرية في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وأشار شهود عيان، إلى أن قوات الاحتلال تُواصل إغلاق كافة الطرق الرئيسية والمفارق في المنطقة الجنوبية من الخليل، (مفرق الكوشوك، وسدة الفحص، وجميع الطُرق الفرعية المؤدية للمدينة).

كما واصلت قوات الاحتلال اغلاق مدخل مخيم الفوار الرئيسي جنوب الخليل، كما نصبت حواجزًا عسكرية على مدخلي بلدتي الظاهرية والسموع، وأعاقت حركة المواطنين وفتشت مركباتهم.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: الاحتلال يعتقل شابًا خلال مواجهات الخليل ويقتاده للتحقيق

عملية الخليل.. صدمة ورعب للاحتلال وانتقال المقاومة من الشمال للجنوب

سماح شاهين- مصدر الإخبارية

تصاعدت وتيرة العمليات الفدائية الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة إثر تنامي حملات الدهم والاعتقالات وهدم المنازل ومصادرة الأراضي، وانتقلت أمس السبت العمليات من شمال الضفة إلى جنوبها في مستوطنة “كريات أربع” في الخليل.

نقل العمليات الفدائية من الشمال إلى الجنوب

المحلل السياسي د. هاني العقاد قال لـ”شبكة مصدر الإخبارية“، إنّ الاحتلال يُحاول بكل ما يملك من قوة ومنظومة أمنية ألا ينتقل الصراع من شمال الضفة الغربية إلى جنوبها، وبالتالي كان يقول بأنه استطاع إلى حد ما حصر العمليات الفدائية في منطقة الشمال.

وأشار العقاد إلى أنّ عملية كريات أربع التي نفذها محمد الجعبري أمس السبت، وجهت ضربة لأعلى مستوى في المنظومة الأمنية الإسرائيلية، خاصًة أنّ العملية استهدفت أكبر مستوطنة في الجنوب التي يسكنها متطرفون صهاينة الذين أذاقوا أهالي الخليل كل عمليات التنكيل والتطرف.

وأكد أنّ العملية شكلت صدمة للاحتلال ويُحاول أنّ يفهم ماذا حدث، لافتًا إلى أنّ هناك اليوم عملية حصار  كبيرة جدًا لمدينة الخليل بإغلاق مداخلها ومخارجها كافة.

ورأى أنّ الرعب سيصب في قلوب المستوطنين وأن العملية أثبتت بأن الاحتلال كل ما يملك من قوة ومخططات وجيش وطائرات كله فشل أمام مقاوم فلسطيني واحد.

وتابع المحلل السياسي أن “القادم سيكون أكثر من ذلك لأنّ ميدان الشرف الفلسطيني يشهد عملية تسابق بين الشبان الفلسطينيين ورجال المقاومة، في تنفيذ علميات فدائية تُوجع المحتل وتوقع خسائر أكبر”.

إفلاس المنظومة الأمنية

المختص بالشأن الإسرائيلي د. عامر خليل أكد لـ”شبكة مصدر الإخبارية”، أنّ عملية أمس في الخليل تُشير إلى أنّ الاستراتيجية الإسرائيلية تحاول الفصل الجغرافي من المدن والبلدات الفلسطينية في الضفة المحتلة ومدينة القدس.

ولفت خليل إلى أنّ العمليات الفدائية ليست فقط في شمال الضفة، وأنّ الاحتلال أعطى تركيزه على مدينتي نابلس وجنين، واتخذ إجراءات في محاولة لوقف العمليات.

وبيّن أنّ الأمر بات يمتد إلى جنوب الضفة والاحتلال حاول أن يظهر بأنّه ليس له علاقة بالعمليات الفدائية رغم أن هناك حالة من المواجهة المستمرة مع جيش الاحتلال ومستوطنيه سواء بعمليات إطلاق نار والمواجهات.

ونوه إلى أنّ مسألة حصار الخليل مثل نابلس تؤشر إلى أنّ الاحتلال أفلس في خطواته التي صار فيها قبل الحصار لمنع العمليات من خلال الاعتقالات اليومية التوغلات واغتيالات وذلك لم يؤدي إلى النتيجة المرجوة.

وأردف المختص بالشأن الإسرائيلي: “ما حدث أمس هو العكس تمامًا وأن العمليات الفدائية ازدادت والاحتلال لجأ أخيرًا إلى سياسة العقاب الجماعي في محاولة لخلق حالة من الفصل بين المقاومة والحاضنة الشعبية، ويرى أن العمليات تحظى بتأييد واسع في الشارع الفلسطيني”.

سلطة المياه تُعلن استئناف العمل في مشروع شبكة المياه جنوب الخليل

رام الله – مصدر الإخبارية

أعلنت سلطة المياه الفلسطينية، اليوم الخميس، عن استئناف العمل في مشروع شبكة المياه ببلدة يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وجاء الإعلان عن استئناف العمل في شبكة المياه، بحضور رئيس سلطة المياه مازن غنيم، ونائب محافظ الخليل خالد دودين، وممثل مملكة هولندا لدى فلسطين بنيامين أنكر، والممثل الخاص لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” في فلسطين لوتشيا إلمي، حيث يهدف المشروع إلى تحسين خدمات المياه في المدينة.

وأشار غنيم إلى أن “المشروع الاستراتيجي، هو تأكيدٌ على المضي في العمل لتوفير وتطوير خدمات المياه في أكثر المدن حاجة الى تحسين النظام المائي، حيث بلغت حُصة المياه للفرد في مدينة يطا في المتوسط أقل من 40 لترًا يوميًا”.

ولفت “غنيم” إلى أن بلدة يطا واجهت تحديًا صعبًا بالنسبة لأولويات المياه والصرف الصحي، خاصةً وأن شبكة المياه القديمة المُشيدة عام 1974 في حالة سيئة وتُعاني من نسبة فاقد عالية جدًا، بالإضافة إلى عدم توفر المياه للمواطنين.

وأوضح رئيس سلطة المياه، أنه سيتم العمل مِن خلال المشروع على تأهيل الشبكة القديمة وبناء شبكة جديدة للمناطق غير المخدومة، وبناء ثلاثة خزانات مياه موزعة على أحياء المدينة بسعة إجمالية 6500 متر مكعب، وتركيب نظام التحكم(SCADA) لدعم المراقبة والعمل على التعزيز المؤسسي وبناء القدرات في دائرة تزويد المياه في يطا.

يُذكر أن منظمة اليونيسيف عملت مِن خلال تمويل من الحكومة الهولندية بالتعاون مع سلطة المياه على استكمال تطوير وإعادة تأهيل النظام المائي في مدينة يطا، لتتجاوز قيمة المشروع الممول من الوكالة الأمريكية والحكومة الهولندية من خلال اليونيسيف 21 مليون دولار.

أقرأ أيضًا: قوات الاحتلال تعتقل طفلين من القدس وآخر من الخليل

الخليل: مطالبات بالإفراج عن جثامين الشهداء المحتجزة لدى الاحتلال

الخليل – مصدر الإخبارية

طالب مشاركون فلسطينيون، اليوم الثلاثاء، بالإفراج عن جثامين الشهداء المحتجزة لدى الاحتلال ودعم الأسرى في خُطواتهم النضالية ضد الاحتلال.

جاء ذلك خلال افتتاح جدارية الشهيد فهد القواسمي، بمدينة الخليل، بمشاركة القوى الوطنية والإسلامية والشخصيات الاعتبارية والمجتمعية.

وقال مدير مكتب هيئة شؤون الأسرى والمحررين إبراهيم نجاجرة، إن “هذه الوقفة التي نُظمت في مدرسة الشهيد فهد القواسمي، جاءت في سياق برنامج دعم الاسرى في سجون الاحتلال وللمطالبة باسترداد جثامين الشهداء المحتجزة في الثلاجات ومقابر الأرقام”.

من جانبه، دعا عضو لجنة الشبيبة الثانوية في إقليم وسط الخليل فوزي الجعبري إلى ضرورة مساندة الأسرى في سجون الاحتلال الذين يُعانون من إجراءات الاحتلال، ومنها الإهمال الطبي المتعمد ومنع الزيارة، وعمليات اقتحام الأقسام بشكل متواصل.

أقرأ أيضًا: مواجهات في الخليل وبيت لحم.. والاحتلال يحاصراً منزلاً في جنين

قوات الاحتلال تعتقل شابًا من دورا جنوب الخليل

الخليل – مصدر الإخبارية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، شابًا من بلدة دورا جنوب شرقي مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب عبدالله عمايرة بعد اقتحام منزله في بلدة دورا بالخليل.

وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اقتادت الشاب “عمايرة” للتحقيق معه، بحجة أنه مطلوبٌ لديهم.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة، في ظل صمتٍ عربي مخزٍ عن لجم الاحتلال لوقف ممارساته العنصرية بحق الفلسطينيين.

جدير بالذكر أن انتهاكات الاحتلال تُشكل انتهاكًا صارخًا لقواعد القانون الدولي الإنساني، وتعديًا صارخًا على الحقوق المكفولة بموجب الاتفاقات الدولية، ما يتطلب ضغطًا جادًا على الاحتلال لاحترام حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.

أقرأ أيضًا: الخليل: مصابون بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في بيت أمر

وفاة مواطن وطفل غرقاً ببئر مياه في الخليل

الخليل- مصدر الإخبارية

أكد المتحدث باسم الشرطة برام الله لؤي ازريقات أن مواطناً 60 عاماً لقي مصرعه وطفل آخر إثر الغرق في بركة مياه بمدينة الخليل.

وقال العقيد لؤي ارزيقات اليوم السبت، إن مواطن 60 عاما وطفل 3 سنوات توفيا غرقا ببركة مياه ببلدة بيت أمر شمال الخليل.

ولفت ارزيقات إلى أن الشرطة برام الله باشرت إجراءات التحقيق في الحادث.

إصابة فتى واعتقال 4 فلسطينيين خلال مواجهات مع الاحتلال في الخليل

الخليل- مصدر الإخبارية

أصيب الخميس، فتى فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في البطن خلال مواجهات في بلدة سعير شمال شرق الخليل.

وبحسب مصادر محلية اعتقل 4 مواطنين بينهم طفلان، خلال مواجهات في منطقة باب الزاوية وسط مدينة الخليل.

ولفتت المصادر المحلية إلى أن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في بلدة سعير، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع صوب المواطنين.

وأدى ذلك لإصابة فتى بالرصاص في البطن، حيث منع جنود الاحتلال نقله لتلقي العلاج.

وبحسب المصادر اعتقلت قوات الاحتلال أربعة مواطنين بينهم طفلان، بعد إصابتهم بجروح ورضوض والاعتداء عليهم بالضرب خلال مواجهات في منطقة باب الزاوية وسط الخليل.

وارتفعت بذلك حصيلة المعتقلين في تلك المنطقة إلى خمسة منذ صباح اليوم.

Exit mobile version