الخارجية المصرية تطالب بوقف سياسية العقاب الجماعي ضد سكان غزة

القاهرة_مصدر الإخبارية:

استنكرت الخارجية المصرية اليوم الأحد استمرار جيش الاحتلال الإسرائيلي باعتداءاته ضد المدنيين الفلسطينيين العزل في قطاع غزة.

وطالبت الخارجية في بيان، دولة الاحتلال الإسرائيلي بوقف سياسات العقاب الجماعي ضد سكان قطاع غزة، الشاملة الحصار والتجويع والاستهداف العشوائي للمدنيين وتدمير البنية التحتية، في انتهاك كامل لأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.

وأكدت على ضرورة امتثال دولة الاحتلال لمسؤولياتها باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال، وفي مقدمتها توفير الحماية والحياة الكريمة، والنأي عن استهداف المدنيين، وحتمية توفير المساعدات العاجلة لسكان القطاع.

وحذرت الخارجية المصرية من مخاطر القيام بأي عملية عسكرية في مدينة رفح لعواقبها الإنسانية الوخيمة التي ستلحق بالمدنيين الفلسطينيين الذين لجأوا إلى المدينة باعتبارها الملاذ الآمن الأخير داخل القطاع.

وأكدت على أن اجتياح رفح رغم التحذيرات والرفض الدولي له، يعكس عدم الاكتراث بأرواح المدنيين الأبرياء، ويُعد مخالفة جسيمة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.

ودعت الأطراف الدولية المؤثرة، ومجلس الأمن، بالاضطلاع بالمسؤولية القانونية والإنسانية من خلال المطالبة بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، ومنع سيناريو التهجير من التحقق بكافة السبل، ووضع حد للانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة ضد المدنيين، وإنفاذ المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وبكافة السبل إلى داخل القطاع.

اقرا أيضاً/ مشروع قرار أمريكي لوقف الحرب على غزة أمام مجلس الأمن

عواقب وخيمة: تركيا ومصر تدعوان لضبط النفس

دولي – مصدر الإخبارية

دعت تركيا ومصر، اليوم السبت، إلى ضبط النفس وتجنب تعريض المواطنين لخطر إضافي، جاء ذلك خلال بيانات منفصلة تعقيبًا على العدوان المستمر ضد قطاع غزة.

وخلال بيانٍ لوزارة الخارجية، حذرت مصر من العواقب الوخيمة الناتجة عن تصعيد التوترات بين الطرفين.

في غضون ذلك، دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأطراف إلى “ضبط النفس”، مضيفًا: “يتعين على الأطراف الابتعاد عن الخطوات المتهورة التي من شأنها تفاقم التوترات”.

كما أعرب أردوغان، في محادثة خلال مؤتمر الحزب في أنقرة، عن معارضته “لأي نوع من المحاولات للإضرار بالمكانة التاريخية والدينية للمسجد الأقصى في القدس الشرقية”.

كما دعت وزارة الخارجية السعودية إلى “وقف فوري للعنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين”، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية.

وقالت الخارجية السعودية: “نتابع التطورات غير المسبوقة بين عدة فصائل فلسطينية والقوات الإسرائيلية، والتي أدت إلى ارتفاع مستوى العنف على عدة جبهات”.

كما تفاجأت دول العالم الأخرى هذا الصباح بالهجوم المفاجئ المشترك الذي شنته حركة حماس وقوي المقاومة الفلسطينية على إسرائيل.

فيما وصف الحدث بأنه ” فشل استخباراتي كبير”، يأتي هذه الهجوم في الذكرى الخمسين لحرب يوم الغفران 1973.

وتشن إسرائيل منذ ساعات الصباح الأولى عدوانًا همجيًا على قطاع غزة استهدف عددًا من منازل المواطنين المدنيين.

أقرأ/ي أيضًا: محللون: مقبلون على أيام مفتوحة والمقاومة اتخذت خطوة جريئة باقتحام مستوطنات الغلاف

الخارجية المصرية تدعو للتدخل لوقف التصعيد الجاري بين الجانين الفلسطيني والإسرائيلي

وكالات – مصدر الإخبارية

أصدرت وزارة الخارجية المصرية بياناً اليوم السبت حذرت فيه من تداعيات التصعيد الجاري بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، في أعقاب العمليات المتبادلة بين الطرفين في قطاع غزة.

ودعت إلى اتباع أقصى درجات ضبط النفس، وتجنب تعريض المدنيين للمزيد من المخاطر.

وقالت الوزارة إن “التصعيد الجاري من شأنه أن يؤثر سلبا ًعلى مستقبل جهود التهدئة”، داعية الأطراف الدولية إلى دعم جهود استئناف عملية السلام، والتدخل الفوري لوقف التصعيد الجاري.

وطالبت بحث الاحتلال على وقف الاعتداءات والأعمال الاستفزازية ضد الشعب الفلسطيني، والالتزام بقواعد القانون الدولي الإنساني، كجهة قائمة بالاحتلال.

جاء بيان الخارجية المصرية في أعقاب إعلان حركة حماس تنفيذهلا عملية “طوفان الأقصى”، وإعلان الاحتلال الإسرائيلي عملية “السيف الحديدي”.

اقرأ أيضاً:حزب الله: طوفان الأقصى رد حاسم على جرائم الاحتلال واعتداءاته على المقدسات

الخارجية المصرية تدين سماح السويد حرق القرآن وتمزيقه مرة أخرى

وكالات-مصدر الإخبارية

دانت وزارة الخارجية المصرية، سماح السلطات السويدية لأحد المتطرفين بتكرار التعدي على القرآن الكريم وتمزيقه، في العاصمة ستوكهولم.

واعتبرت الخارجية المصرية في بيان اليوم الجمعة، هذا الأمر “تحديًا سافرًا يتجاوز حدود حرية التعبير ويستفز مشاعر ملايين المسلمين حول العالم، وينتهك مقدساتهم”.

وأعربت عن “بالغ قلقها إزاء تكرار حوادث ازدراء الأديان وتفشي ظاهرة الإسلاموفوبيا وتعالي خطاب الكراهية في العديد من الدول، بما ينذر بتداعيات بالغة ومؤثرة على أمن واستقرار المجتمعات والتمتع بحقوق الإنسان”.

وأكدت الخارجية المصرية، “ضرورة أن تضطلع الدول بمسؤولياتها في التصدي لهذه الجرائم ومنع تكرارها ومحاسبة مرتكبيها، وأهمية احترام الدول لالتزاماتها الدولية لتعزيز التعايش السلمي والتناغم الاجتماعي ونشر ثقافة التسامح وتقبل الآخر”.

اقرأ/ي أيضا: تنديد عربي وإسلامي واسع ودعوات لمقاطعة السويد بعد حرق المصحف الشريف

وفي 21 يناير الماضي، أحرق زعيم حزب “الخط المتشدد” الدنماركي اليميني المتطرف راسموس بالودان نسخة من المصحف قرب السفارة التركية في ستوكهولم، وسط حماية من الشرطة.​​​​​​​

وسمحت السلطات السويدية في بداية الشهر الجاري لمواطن سويدي من أصل عراقي “سلوان موميكا”، والبالغ من العمر 37 عاما على حرق المصحف أمام أكبر مساجد البلاد.

وأثار الحدث غضبا عارما في العالم الإسلامي ووصفوه بالاستفزازي، واستدعت العديد من الدول  العربية والإسلامية سفراء السويد لإبلاغهم الاحتجاج.

الخارجية المصرية تحذر من مخاطر التصعيد ضد الشعب الفلسطيني

وكالات-مصدر الإخبارية

دانت وزارة الخارجية المصرية، العدوان الذي شنته قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين، وما واكبه من عمليات قصف جوي وإطلاق نار ضد المدنيين، ما أسفر عن استشهاد 3 مواطنين وإصابة 31 آخرين.

وأكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان اليوم الاثنين، رفض بلادها الكامل لهذا العدوان الذي يتعارض مع جميع أحكام القانون الدولي ومقررات الشرعية الدولية.

وحذرت الخارجية من مخاطر استمرار التصعيد ضد الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن مثل هذه الاعتداءات لا تؤدي إلا إلى تأجيج الأوضاع وتنذر بخروجها عن السيطرة وتقويض مساعي خفض التوتر في الأراضي المحتلة.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الإثنين، استشهاد 3 مواطنين بينهما طفل، برصاص الاحتلال وإصابة 31 آخرين، بينهم 4 بحالة الخطر خلال اقتحام مخيم جنين.

اقرأ/ي أيضا: سموتريتش يدعو لشن عملية عسكرية واسعة شمال الضفة

وأوضحت الوزارة أن الشهداء هم الطفل أحمد صقر (15 عامًا)، والشاب خالد عصاعصة (21 عامًا)، والشاب قسام أبو سرية (29 عامًا).

واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال مدينة جنين ومخيمها، ونشرت قناصتها فوق بعض المنازل، ودارت مواجهات عنيفة في عدة مناطق أطلق الجنود خلالها الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز السام.

وكانت الوزارة في وقت سابق فجر اليوم، أفادت بأن 3 من المصابين حالتهم خطيرة وحرجة، بعد نقلهم للعلاج في المستشفيات.

واقتحمت قوات خاصة منطقة حي الجابريات ومحيطه قرب أطراف مخيم جنين، واندلعت مواجهات واشتباكات بعد أن تم كشفها، إلى أن وصلت تعزيزات عسكرية للمنطقة تسبب بالعديد من الإصابات.

واشتبكت القوات مع المقاومين الذين استخدموا عبوات ناسفة ضد الآليات العسكرية.

واعتقلت مواطنين خلال عمليتها المتواصلة عرف منهم المحرر عاصم أبو الهيجا أحد نشطاء حركة حماس، بعد دهم منزله واقتحامه.

 

الخارجية المصرية: اقتحام بن غفير الأقصى لن يغير الوضع التاريخي فيه

وكالات-مصدر الإخبارية

دانت وزارة الخارجية المصرية، اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى المبارك، برفقة مجموعة من العناصر المتطرفة.

وأكدت الخارجية المصرية، في بيان، اليوم الأحد، أن الاقتحامات المتتالية للمسجد الأقصى والرامية لترسيخ سياسة التقسيم الزماني والمكاني له، لن تغير من الوضع القانوني والتاريخي القائم، والذي يعد فيه الأقصى وقفًا إسلاميًا خالصًا.

ودعت الاحتلال إلى التوقف بشكل فوري عن الممارسات التصعيدية التي تؤجج حالة الاحتقان القائمة بالفعل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

اقرأ/ي أيضا: محلل: اقتحام بن غفير الأقصى خطوة استفزازية ستؤدي لانفجار الأوضاع

واقتحم عشرات المستوطنين تقدمهم وزير الأمن القومي “الإسرائيلي”، إيتمار بن غفير، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي التي واصلت فرض تقييدات على دخول الفلسطينيين إلى الأقصى.

وتعتبر هذه المرة الثانية الذي يقتحم فيها بن غفير الأقصى منذ توليه منصب وزارة الأمن القومي، حيث وصل في ساحات الصباح الباكر إلى ساحة البراق، وذلك بعد أن سمحت الأجهزة الأمنية باقتحام الأقصى.

وذكرت مصادر مقدسية، بأن بن غفير اقتحم برفقة عدد كبير من الحرس وشرطة الاحتلال المسجد الأقصى، وذلك بالتزامن مع اقتحامه من قبل المستوطنين.

وانتشر عناصر من شرطة الاحتلال والوحدات الخاصة في ساحات الحرم، وقاموا بإبعاد الفلسطينيين عن مسار اقتحامات بن غفير والمستوطنين للمسجد الأقصى.

وأدى إيتمار بن غفير صلاته في المسجد الاقصى، برفقة رئيس منظمة إدارة “جبل الهيكل” في المنطقة الشرقية وفي منطقة باب الرحمة، واستمر اقتحامه للمسجد 30 دقيقة.

وألقى إيتمار بن غفير كلمة عنصرية من داخل المسجد الاقصى قال فيها:” تهديدات حماس لن تمنعنا من التواجد هنا، نحن أصحاب المنزل في الحرم القدسي وهذا ملكنا وليس لغيرنا، وهو مهم للجميع”.

في غضون ذلك، عقدت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، جلستها الأسبوعية داخل أنفاق حائط البراق في مدينة القدس المحتلة.

 

الخارجية المصرية تدعو مواطنيها خارج الخرطوم للتوجه لأقرب نقطة لهم

وكالات-مصدر الإخبارية

دعت وزارة الخارجية المصرية، مواطنيها كافة المتواجدين خارج مدينة الخرطوم للتوجه إلى أقرب نقطة لهم تمهيدا لإجلائهم من السودان.

وذكرت الوزارة، أنه في إطار المتابعة المكثفة من جانب أجهزة الدولة المصرية وعلى أساس المعلومات الواردة بشأن تطورات الأزمة السودانية، تدعو الخارجية المصرية المواطنين المتواجدين خارج مدينة الخرطوم للتوجه إلى أقرب نقطة لهم تمهيدا لإجلائهم بواسطة السلطات المصرية المختصة، وذلك على النحو التالي:

1- مقر القنصلية العامة المصرية بمدينة بورسودان بولاية البحر الأحمر، ورقم خط الإتصال (00249906398621).

2- مكتب وادى حلفا القنصلي بمدينة وادى حلفا بولاية الشمالية، ورقم خط الاتصال (00249116604033و00249118162679).

كما تدعو الوزارة المصريين المتواجدين بمدينة الخرطوم للبقاء في منازلهم لحين تحسن الأوضاع الأمنية بالعاصمة السودانية، وإعادة تقييم الوضع في ضوء عدم استقرار الأوضاع الأمنية طبقا لتطور الموقف، وبالتنسيق مع السلطات السودانية، وبما يسمح بإجلائهم في إطار خطة الإجلاء الموضوعة لجميع المصريين في السودان.

اقرأ/ي أيضا: تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة لدى المدنيين في السودان

وقبل أيام، طمأنت وزيرة الهجرة المصرية سها جندي المصريين في السودان التي تعيش حالة من الحرب الداخلية، وتشهد اشتباكات لليوم السادس على التوالي، ووجهت رسالة للطلاب هناك.

وأفادت جندي خلال اجتماع للجنة الوطنية الدائمة لمتابعة الطلاب المصريين بالخارج، لمناقشة إيجاد سبل وآليات التعامل مع أزمة طلاب الجامعات المصريين في السودان، بأن مصر لن تترك أبناءها، وأكدت أنها تقف في ظهرهم لمواجهة ما يمكن أن يعتري طريقهم بسبب وضع السودان الأخير.

وأكدت على أن اللجنة تبحث في الموقف المستجد للأعداد الدقيقة للطلاب الدارسين بالسودان، وأماكن تواجدهم، وستعمل على تقييم مدى الخطورة التي يتعرضون لها، ثم النظر في التقييم لدراسة إمكان وضع خطة إخلاء عاجلة وفقاً للموقف، وبصورة سريعة.

وأوضحت أن الوزارة طرحت توسيع مهام اللجنة لتشمل الطلاب الدارسين في السودان، وفي مناطق النزاعات والحروب، أو في بلدان قد تتعرض لكوارث لها أبعاد إنسانية، وأكدت على ضرورة التعاون والتنسيق.

من جهته، أوضح السفير عمرو عباس مساعد وزيرة الهجرة لشئون الجاليات أن الوزارة تسعى لإيجاد حلول تضمن سلامة الطلاب المصريين، وأشار أن الجهود تبذل في سبيل إيجاد حلول ناجعة لما يواجه الطلاب في السودان.

وقال: “إننا حريصون على مستقبل أولادنا”، وأضاف: “تتابع الوزارة على مدار الساعة موقف الجاليات المصرية حول العالم، في محاولة لإيجاد حلول تضمن أمن أبنائنا”.

الخارجية المصرية تعرب عن قلقها من تطورات الوضع بالسودان

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعربت الخارجية المصرية عن قلقها من تطورات الوضع بالسودان على إثر الاشتباكات الدائرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.

ودعت الخارجية المصرية في بيان جميع الأطراف للممارسة أقصى درجات ضبط النفس حماية لأرواح ومقدرات الشعب السوداني الشقيق، وإعلاءً للمصالح العليا للوطن.

واندلعت اليوم الخميس اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق واسعة في العاصمة الخرطوم ومدن أخرى.

وتبادل الطرفان الاتهامات بتفجير الأوضاع، وسط مطالبات مستمرة بوقف إطلاق النار والجلوس للحوار.

يشار إلى أن الجيش والدعم السريع استخدما الأسلحة الخفيفة والثقيلة والراجمات والطائرات خلال الاشتباكات التي توسعت وصولاً إلى الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.

اقرأ أيضاً: الجيش السوداني: الرد السريع غدرت بنا ونقوم بواجبنا بحماية البلاد

الخارجية المصرية: قلقون من التصعيد المتسارع والخطير في المنطقة

القاهرة- مصدر الإخبارية:

أعربت وزارة الخارجية المصرية اليوم الجمعة عن قلقها البالغ من التصعيد المتسارع والخطير في المنطقة خلال 24 ساعة الماضية.

وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة السفير أحمد أبو زيد إن “مصر تعرب قلقها عن التصعيد المتسارع إثر اقتحام قوات الاحتلال المسجد الأقصى واعتدائها على المصلين والمعتكفين، وما تلاه من إطلاق لصواريخ تجاه إسرائيل، ورد الأخيرة بضربات جوية على غزة وجنوب لبنان”.

وطالبت  الخارجية المصرية، جميع الأطراف بممارسة أعلى درجات ضبط النفس والتجاوب مع الجهود المبذولة للتهدئة وحقن الدماء وحماية الأرواح.

اقرأ أيضاً: الدجني يوضح لمصدر خيار إسرائيل الأقل كلفة لتجنب تصعيد كبير في المنطقة

مصر: الاعتداءات بالأقصى تأجيجاً لمشاعر المسلمين

وكالات – مصدر الإخبارية 

دانت وزارة الخارجية المصرية اقتحام شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، وما صاحب ذلك من اعتداءات سافرة أدت إلى وقوع مصابين بين المصلين والمعتكفين، بما فيهم من النساء، في انتهاك لجميع القوانين والأعراف الدولية

واعتبرت الخارجية المصرية في بيان لها فجر اليوم أن “مثل هذه المشاهد البغيضة والمستنكرة، والانتهاكات الإسرائيلية المتكررة لحرمة الأماكن المقدسة، تؤجج مشاعر الحنق والغضب لدى جميع أبناء الشعب الفلسطيني، والشعوب الإسلامية وأصحاب الضمائر الحية علي مستوى العالم”.

وطالبت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالوقف الفوري لتلك الاعتداءات التي تروع المصلين الذين اتخذوا من بيت الله سكناً آمناً فى أيام شهر رمضان المبارك.

وحملت مصر “إسرائيل”، السلطة القائمة بالاحتلال، مسؤولية هذا التصعيد الخطير الذي من شأنه أن يقوض من جهود التهدئة التي تنخرط فيها مصر مع شركائها الإقليميين والدوليين.

وطالبت بتحمل المجتمع الدولي مسؤوليته في وضع حد لتلك الاعتداءات، وتجنيب المنطقة المزيد من عوامل عدم الاستقرار والتوتر.

اقرأ/ي أيضاً: الخارجية المصرية تدعم موقف السعودية لضبط سوق النفط

Exit mobile version