بسبب الجفاف.. تقلص أكثر من نصف بحيرات العالم

وكالات – مصدر الإخبارية

كشف باحثون في علوم البيئة بأن أكثر من نصف بحيرات العالم الكبرى تقلصت بسبب الجفاف، على مدار العقود الثلاثة الماضية.

وأوضح موقع “ساينس نيوز” نقلاً عن الباحثين بأن الأمر خطير على من يعتمدون على هذه البحيرات للشرب والري، حيث أن الجفاف يهدد سلامة النظم البيئية والطيور المهاجرة، إضافة إلى أنه قد يسبب عواصف ترابية مدمرة.

من جهته بيّن عالم المياه الجوفية فانغ فانغ ياو، من جامعة فيرجينيا في شارلوتسفيل بأن نحو ربع سكان الأرض يعيشون في أماكن تشهد فقدان مياه البحيرات بشكل كبير.

ووجد الباحثون أن نحو 53% من بحيرات العالم تقلصت بوضوح، واختفى ما يقرب من 600 كيلو متر مكعب من المياه على مدار 28 عاماً ماضية، ما يمثل نحو 17 شعف السعة القصوى لبحيرة ميد “أكبر مخزون للمياه في الولايات المتحدة الأميركية.

في المقابل، ازداد 22% فقط من هذه المسطحات المائية.

وفي محاولة لكشف تذبذب منسوب المسطحات المائية، استخدم الباحثون المحاكاة الهيدرولوجية والمناخية لاستنباط العمليات التي تؤثر الأمر، ووجدوا أن تغير المناخ والاستهلاك البشري كانا السببين الرئيسيين لانخفاض البحيرات الطبيعية.

بينما في المخزونات الأرضية، كان تراكم الرواسب هو السبب الأساسي لفقدان المياه الجوفية.

ويشار إلى أن الجليد البحري في القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) انخفض إلى أدنى مستوياته على الإطلاق، وكان ذوبان بعض الأنهار الجليدية الأوروبية غير مسبوق.

وشهدت السنوات من 2015 – 2022 درجة حرارة عالمية كانت من أشد السنوات على الإطلاق.

وعلى إثرها سيستمر ذوبان الأنهار الجليدية، مع ارتفاع منسوب البحر اللذين بلغا مستويات قياسية عام 2022 لآلاف السنين، حسب ما ذكر تقرير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.

ويذكر أن المنظمة العالمية ذكرت في تقريرها السنوي للعام الماضي، أن تغير المناخ وحالات الجفاف والفيضانات وموجات الحر تواصلت عام 2022، وكلفت المجتمعات والدول عدة مليارات من الدولارات.

وقال الأمين العام للمنظمة بيتيري تالاس إنه “مع استمرار تزايد انبعاثات غازات الاحتباس الحراري واستمرار تغير المناخ، لا يزال سكان العالم يتأثرون بشدة بالأحداث المناخية والجوية المتطرفة”.

وحسب التقرير، تسببت الأحداث المتصلة بالمناخ بنزوح جديد للسكان في العالم، وازدادت الأحوال سوءاً بالنسبة للكثيرين من الـ 95 مليون شخص الذين يعيشون بالفعل في حالة نزوح منذ بداية العام.

اقرأ أيضاً:في يوم واحد.. أغنى رجل بالعالم يخسر 11 مليار دولار

الماء الحل الأمثل لارتفاع وانخفاض ضغط الدم

وكالات – مصدر الإخبارية

أثبتت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDC من أن الماء والترطيب هو الحل لمشاكل المتعلقة بمستويات ضغط الدم.

وأظهرت الأبحاث أن شرب الماء هو الحل لمن يعانون من انخفاض ضغط الدم، وفي المقابل الترطيب مهم أيضاً لارتفاع ضغط الدم، حيث يساعد على تنظيم الضغط.

وبيّنت دراسة أخرى نشرت عام 2019 في دورية جمعية القلب الأميركية، أن شرب المياه الغنية بالمعادن مفيد في خفض ضغط الدم، بعد أن ثبت أن الجفاف يتسبب في ارتفاع مستويات الصوديوم في الدم عن المعدل الطبيعي، وهو ما يؤدي لرفع ضغط الدم.

وأشار جون وايت كبير المسؤولين الطبيين في WebMD ومؤلف كتاب “Take Control of Your Heart Disease Risk”، إلى أن الجفاف يؤدي إلى انخفاض حجم الدم، بالتالي يؤدي إلى انخفاض الضغط، ومع انخفاضه يرتفع معدل ضربات القلب لتوصيل المزيد من الدم للأعضاء.

وتابع: “سيؤدي ذلك إلى الشعور بالإغماء والدوار، لأن حجم الدم لا يكفي للقيام بالمهمة المطلوبة لتغذية الجسم بسبب الجفاف”، لافتاً أن الدم يتكون من 90% ماء.

وحذرت CDC من أن الكثير من الناس لا يحصلون على كميات وافرة من الماء، وأوصى بملء كوب أو زجاجة يتكون في متناول اليد بشكل دائم، إضافة إلى اختيار الماء على المشروبات السكرية والصودا، وغسل الطعام بالماء وقت الوجبة.

بدورها، نصحت ماليسا وود المديرة المساعدة لأمراض القلب في مستشفى ماساتشوستس العام بشرب كميات مناسبة من الماء وقالت: “يمكن إدارة انخفاض ضغط الدم عن طريق شرب الماء، واتباع الملصقات على أدوية ضغط الدم”.

أما الدكتور سكوت داوسون طبيب قلب في مجموعة إنسبيرا ميديكال جروب لأمراض القلب شدد على أهمية شرب الماء في الطقس الحار، وقال: “مع دخول الأشهر الأكثر ارتفاعاً في درجات الحرارة، على من يعانون من انخفاض ضغط الدم عليهم بالحد من استهلاك الكافيين وشرب المزيد من الماء”.

وأشارت شالين راو طبيبة القلب في مستشفى لانغون بجامعة نيويورك إلى أن الكمية المعقولة من السوائل لمن يتمتعون بقلوب وكلى صحية يمكن أن تكون من 2.5 إلى 3.5 لتر في اليوم.

اقرأ أيضاً:لمعالجة كثافة الدم اشرب مزيداً من الماء

تقرير أممي يقدر وفاة 43 ألف شخص في الصومال بسبب الجفاف

وكالات-مصدر الإخبارية

أكد تقرير أممي جديد بوفاة نحو 43 ألف شخص خلال أطول موجة جفاف على الإطلاق اجتاحت الصومال العام الماضي 2022، مرجحة أن نصفهم من الأطفال.

وتوقع تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف”، أن يموت 18 ألف شخص على الأقل في الأشهر الستة الأولى من هذا العام.

وقال التقرير الذي أعدته مدرسة لندن للصحة والطب الاستوائي إن “الأزمة الحالية لم تنته بعد”.

يشار إلى أن الصومال وإثيوبيا وكينيا تعاني من شح في الأمطار للموسم الخامس على التوالي.

وسبق أن قالت الأمم المتحدة هذا العام، إنهم لم يعودوا يتوقعون إعلانًا رسميًا عن المجاعة في الصومال، لكنهم وصفوا الوضع بأنه “حرج للغاية” مع وجود أكثر من 6 ملايين شخص يعانون من الجوع في هذا البلد وحده.

اقرأ/ي أيضا: فيديو: قتلى وجرحى إثر سقوط حافلة في مجرى مائي وسط بنغلادش

وقبل ذلك، دعت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “فاو” دول العالم إلى تقديم “الدعم الكامل” في سبيل العيش المستدامة في الصومال لإخراجه من شفا مجاعة نتيجة مروره بأسوأ موجة جفاف منذ 40 عاماً.

وقال “فاو” في بيان إن “هناك حاجة عاجلة إلى استثمارات واسعة النطاق لتعزيز الصمود وسبل العيش الريفية الأكثر عرضة للخطر”.

كما دعت المنظمة بلدان العالم إلى تقديم الدعم الكامل لسبل العيش المستدامة لإخراج البلاد من شفا المجاعة.

وتهدد البلاد مجاعة قد تقتل الملايين، بسبب الجفاف الناجم عن شح الأمطار خلال خمسة مواسم متتالية والارتفاع الهائل في أسعار المواد الغذائية وتفاقم الصراع.

ومن المرجح أن يواجه نحو 1.9 مليون شخص في الصومال انعداماً حاداً للأمن الغذائي بين يناير (كانون الثاني) ومارس (أذار) من العام 2023، كما يواجه نحو 727 ألف شخص انعداما للأمن الغذائي الكارثي بحلول يونيو (حزيران) المقبل، وفق البيان.

المفوضية: أوروبا تشهد أسوأ موجة جفاف منذ 500 عام

وكالات – مصدر الإخبارية 

قالت المفوضية الأوروبية في بيان نشره مركز البحوث المشترك (JRC) إن أوروبا تشهد أسوأ موجة جفاف منذ 500 عام.

وجاء في البيان: “يعتقد خبراء مركز البحوث المشتركة أن الجفاف الحالي هو الأسوأ على مدى 500 عام”.

ويتوزع أكثر من نصف أراضي الاتحاد الأوروبي (حوالي 64%) في مناطق صدرت فيها تنبيهات أو تحذيرات من الجفاف، وفقاً لبيان المفوضية الأوروبية.

ووفقاً للخبراء، فإن الأحوال الجوية الجافة والدافئة في عدد من المناطق الغربية والبحر الأبيض المتوسط ستستمر حتى نوفمبر المقبل.

وأشارت المفوضة الأوروبية لشؤون المبتكرات والثقافة والتعليم والشباب، ماريا غابرييل، إلى أن ظروف الطقس هذه لها تأثير سلبي على منسوب المياه ومحاصيل الحبوب، وتؤدي إلى وقوع الحرائق في الغابات.

وحسب غابرييل، فإن آثار تغيّر المناخ تبدو أكثر وضوحا من عام إلى آخر.

اقرأ/ي أيضاً: الحرائق في أوروبا تلتهم قرابة 6.7 آلاف كيلو متر من الأراضي

 

أعراض تُنذر بنقص الماء داخل الجسم.. فما هي؟؟

وكالات _ مصدر الإخبارية

في بعض الأحيان جسمك قد يفقد الكثير من الماء المعتاد، ويمكن أن يحدث هذا بسبب النشاط البدني القوي، او التعرق أو الإسهال أو القيء او البول السكري وكثرة التبول، وهذا يسبب خلل بكهرباء الجسم، مما يؤدي إلى الجفاف ويجعل من الصعب على جسمك العمل بشكل أفضل .

كثير من الناس لا يدركون أن أجسامهم تفتقر إلى ما يكفي من المياه، ولفهم علامات الجفاف التي تساعدك على معرفة أنك بحاجة إلى زيادة كمية المياه يمكنك متابعة قراءة هذه المقالة .

من أبرز فوائد الماء

  • أنه يساعد في الحفاظ على توازن سوائل الجسم.
  • ينظم ويحافظ على درجة حرارة الجسم.
  • يزيت المفاصل .
  • يحمي الأنسجة والحبل الشوكي والمفاصل.
  • يساعد على التخلص من فضلات الجسم والسموم .
  • يساعد على الهضم .
  • يساعد في السيطرة على السعرات الحرارية.
  • يساعد في إبقاء الجلد جيدا وشبابا .

بدون ماء فإن جسمك يمكن أن يتوقف عن العمل بشكل صحيح، وبالتالي فمن المهم الحفاظ على جسمك رطب، من خلال شرب السوائل وتناول الأطعمة الغنية بالمحتوى المائي .

وهناك العديد من العلامات والأعراض التي تدل على احتياج الجسم للماء وهو أمر يجب معرفته جيدا لما له عواقب وخيمة على الصحة.

فما هي هذه الأعراض؟

1- مشاكل في الكولسترول وضغط الدم

قد يتسبب الجفاف في تحفيز الجسم ليقوم بإنتاج المزيد من الكولسترول في محاولة منه للحفاظ على الرطوبة الداخلية وحماية جدران الخلايا، ما قد يرفع منسوب الكولسترول في الدم.

كما أن النقص العام في حجم الدم قد يتسبب في انخفاض ضغط الدم بشكل مستمر.

2- صداع ودوار ومشاكل في التركيز

قد يتسبب الجفاف المزمن في  حرمان الدماغ من حاجته من الأكسجين والمواد الغذائية بسبب نقص كمية الدم التي تصل إليه، الأمر الذي يؤدي لمشاكل وصعوبات في الذاكرة والتركيز.

كما أن نقص الدم الواصل للدماغ يؤدي كذلك للإصابة بنوبات من الصداع الحاد، وشعور متكرر بالدوار والدوخة وحتى الغثيان.

3- تقلبات مزاجية وتحسس زائد

أحياناً وعند الإصابة بنوع من سوء المزاج، قد يكون كل ما تحتاجه هو كوب من الماء لا أكثر! فقد أظهرت بعض الدراسات أن نقص الماء في الجسم يؤثر على النواقل العصبية والتركيز والقدرة على التفكير ككل.

4- جفاف الفم

عندما تشعر بجفاف مستمر في الفم، فإن هذا قد يكون أحد الأعراض الواضحة لإصابتك بالجفاف أو لعدم حصولك على كمية كافية من الماء.

ومع أن تسكين هذا الجفاف في الفم عبر شرب عصائر ومشروبات غنية بالسكر قد يخفف من حدة جفاف الفم، إلا أن هذا يكون لفترة مؤقتة فحسب.

إذ يحتاج الجسم للماء لينتج الإفرازات المخاطية اللازمة للحفاظ على رطوبة الحلق والفم وحماية اللعاب من الجفاف بسرعة.

5- صعوبة في خسارة الوزن الزائد

نظراً لأن الجفاف ونقص الماء يتسبب في نقص عام في طاقة الجسم وزيادة الرغبة في تناول أطعمة غير صحية، فإن هذا قد يزيد من صعوبة فقدان الوزن الزائد.

وحتى الرياضة في هذه الحالة قد لا تجدي نفعاً، بما أن الجسم يصبح غير قادر على تفتيت الدهون بكفاءة كالمعتاد مع نقص الماء.

6- جفاف العيون

لا يؤثر نقص الماء في الجسم على الفم والحلق فحسب، بل قد يتسبب كذلك في جفاف حاد في العيون، فعند عدم الحصول على الماء الكافي، قد تجف الغدد الدمعية، والتي تحافظ على رطوبة العيون وتحميها من الجفاف.

7- ألم المفاصل

يدخل الماء في نسبة كبيرة من مكونات الغضاريف وديسكات العمود الفقري، لذا فإن شرب كميات كافية من الماء ضروري للحفاظ  على العظام من عدم التلامس والاحتكاك سوية عبر وجود غضاريف صحية وسليمة تفصل بينها.

ويساعد شرب كميات كافية من الماء المفاصل على امتصاص الصدمات عند القفز أو القيام بأي حركات مفاجئة. لذا، فإن عدم شرب الماء كما يجب بانتظام يساهم في الشعور بالام في المفاصل.

8- انخفاض في الكتلة العضلية وتشنجات

يدخل الماء وبنسبة كبيرة في تكوين عضلات الجسم، لذا فمن البديهي أن يتسبب نقص الماء في الجسم بانخفاض في الكتلة العضلية ككل على المدى الطويل، أو قد يتسبب في تشنجات عضلية مزعجة.

لذا فإن شرب الماء قبل وأثناء وبعد أداء التمارين الرياضية يساعد وبشكل كبير في الحفاظ على الرطوبة والراحة في الجسم، كما يساعد على التقليل من فرص الإصابة بالالتهابات والتهيج والحرقة التي قد تنتج عن ممارسة الرياضة ورفع الأثقال.

9- المرض لفترات أطول

يساعد شرب الماء الجسم على الحفاظ على وتيرة عمليات التخلص من السموم وبانتظام. إذ يعمل كل جزء في الجسم على التخلص من السموم ويحتاج للماء تحديداً ليقوم بهذا النوع من العمليات الحيوية الهامة بكفاءة.

أما إذا لم يحصل الجسم على حاجته من الماء، فإن هذه الأعضاء تبدأ بأخذ الماء الذي تحتاجه من أماكن أخرى، مثل الدم، ما قد يؤدي لمشاكل صحية عديدة وخطيرة!

10- التعب الدائم والخمول

عندما يقل منسوب الماء في الجسم، تقوم الأعضاء الداخلية باستعارة حاجتها منه من الدم، الأمر الذي قد يؤدي إلى انخفاض حجم الدم وعدم إيصال الأكسجين بكفاءة إلى باقي أجزاء الجسم كالمعتاد.

وبالطبع، عندما لا تصل كميات كافية من الأكسجين إلى أجزاء الجسم المختلفة، يبدأ الشخصبالشعور بالتعب الدائم والنعاس!

11- اضطرابات في الجهاز الهضمي

يدخل الماء في تكوين مختلف الأنسجة المخاطية المبطنة للجدران الداخلية للجهاز الهضمي، وعندما لا يحصل الجسم على كفايته من الماء، تصبح الطبقة المخاطية المبطنة للمعدة مثلاً أقل سمكاً، ما قد يسبب تلامس أحماض المعدة مع جدران المعدة.

وما يحصل هنا قد يسبب مشاكل صحية عديدة وحادة، مثل حرقة وحموضة المعدة وصعوبة الهضم والإمساك وغيرها.

12- انخفاض كمية البول المخرجة يومياً

عادة وفي الحالات الطبيعية يحتاج الإنسان للتوجه للحمام 4-7 مرات يومياً لتفريغ مثانته، ولكن إذا أصبحت زيارات المرحاض أقل من الرقم المذكور، فهذا يدل على وجود مشاكل وعدم الحصول على الماء الكافي.

كما يدل البول الفاتح اللون على حصول الجسم على كفايته من الماء، على عكس البول الداكن! وفي بعض الحالات الحادة من نقص الماء والجفاف، قد تصاب المسالك البولية بأمراض والتهابات.

13- جفاف البشرة والشيخوخة المبكرة

يعتبر الجلد أكبر أعضاء الجسم على الإطلاق، لذا يحتاج نسبة كبيرة من الماء تكفي لإبقائه صحياً ورطباً، لذا يعتبر جفاف البشرة أحد أول أعراض نقص الماء في الجسم والجفاف.

ويؤدي نقص الماء إلى انخفاض كمية العرق التي يتم إفرازها يومياً، ما يقلل من قدرة الجسم على التخلص من الفضلات عبر العرق، وبالتالي قد يسبب مشاكل صحية عديدة، مثل حب الشباب وغيرها.

كما يؤدي نقص الماء إلى بدء ظهور التجاعيد في سن مبكرة، إذا ما استمر الجسم بالشعور بالجفاف لفترات مطولة.

Exit mobile version