الجزائر: تحطم مروحية عسكرية ومقتل طاقمها

وكالات – مصدر الإخبارية 

أعلنت الرئاسة الجزائرية مساء اليوم الإثنين، عن تحطم مروحية عسكرية من “”Mi-171، بضواحي العطاف بعين الدفلي، ما أدى إلى مقتل طاقمها.

ووفقاً لما أوردته “سكاي نيوز” عربية، فقد أسفر الحادث عن مقتل طاقم المروحية، وهو العقيد كناري مراد والرائد دحماني موسى والرقيب المتعاقد شبوع سلامة.

من جانبه، قدم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون “تعازيه الخالصة لعائلات الشهداء ولكل أفراد الجيش الوطني الشعبي”.

بدوره، تقدم رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، بـ”اسمه الخاص وباسم كافة مستخدمي الجيش الوطني الشعبي، بتعازيه إلى عائلات شهداء تحطم مروحية عسكرية بولاية عين الدفلى”، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني.

وأمر الفريق أول السعيد شنقريحة “بفتح تحقيق لتحديد أسباب وظروف هذا الحادث”.

اقرأ/ي أيضاً: تبون: قطع علاقات الجزائر مع المغرب كان بديلًا لنشوب الحرب بين البلدين

تبون يدعو مواطنيه لإيداع أموالهم في البنوك وعدم تكديسها

وكالات-مصدر الإخبارية

ذكر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أن السلطات الجزائرية عثرت على مبلغ من المال قيمته 36 مليار دولار كان مخبأ لدى إحدى العائلات في البلاد.

وقال تبون خلال افتتاحه أعمال “لقاء الحكومة- الولاة”، الخميس الماضي: “اكتشفنا أن عائلة واحدة كانت تمتلك 500 ألف مليار دولار”.

ودعا أصحاب الأموال المخزنة خارج البنوك إلى الإسراع في إيداعها، موجها نداء آخر للذين قاموا بتكدس الأموال في البيوت لإيداعها في البنوك.

وأضاف: ” الدولة قدمت ألف ضمان لحماية المواطن والاقتصاد الوطني، وهناك بنوك تتعامل بالصيرفة الإسلامية”.

اقرأ/ي أيضا: الرجوب يلتقي وزير الخارجية الجزائري ويبحث معه مستجدات القضية

يشار إلى أنه أعلن في 22 كانون الأول(ديسمبر) الماضي، استعادة ما يقارب 20 مليار دولار من الأموال ‏المنهوبة.

وفي نيسان (إبريل) 2021 قال: “إن أغلب دول الاتحاد الأوروبي أبدت استعدادها لمساعدة بلاده في استرجاع الأموال المهربة في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة”.

كما وأكد على أن أغلب الأموال المهربة، أثناء العهد السابق، كانت وجهتها أوروبا، من دون أن يحدد حجمها.

وفي وقت سابق، أعلن مجلس الوزراء في الجزائر أنه سيزيد من الأجور بنسبة تصل إلى 47% بحلول عام 2024، وسيرفع معاشات المتقاعدين ومنحة البطالة التي يتمتع بها العاطلون عن العمل منذ مارس 2022.

وأكد أن الرئيس عبد المجيد تبون أمر بأن تتم الزيادة على مدى العامين 2023 – 2024، ليتراوح مستواها سنوياً ما بين 4500 دينار إلى 8500 دينار بين 31 و58 يورو، مما يجعل الزيادات خلال هذه السنوات إضافة إلى عام 2022 تصل نسبة 47%.

وتماشياً مع الحد الأدنى للأجور في الجزائر وهو 20 ألف دينار (137 يورو)، تم رفع معاشات المتقاعدين، إضافة إلى رفع منحة البطالة إلى 15 ألف دينار (102 يورو) والمقدّرة حاليا بـ 13 ألف دينار (90 يورو).

بقوة 3 درجات.. هزة أرضية تضرب ولاية البليدة في الجزائر

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلن مركز البحث في علم الفلك والجرافيا، صباح اليوم الاثنين، عن تسجيل هزة أرضية في ولاية البليدة غرب العاصمة الجزائر، بلغت قوتها 3 درجات على سلم ريختر.

وقال المركز: “سجلت هزة أرضية يوم 09 يناير 2022 على الساعة 5 سا و07 د، بلغت 3.0 درجات على سلم ريختر، مركز الهزة حدد ب 4 كم شمال شرق عين الرومانة، بولاية البليدة”.

ويوم 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أفاد المركز بتسجيل هزة أرضية بولاية باتنة في الجزائر، بلغت قوتها 3.6 درجات على سلم ريختر.

وأوضح أن الهزة سجلت يوم 30 ديسمبر 2022 الساعة 00 سا و37 د، بلغت شدتها 3.6 درجات على سلم ريختر.

اقرأ/ي أيضًا: الجزائر تستنكر اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى المبارك

الجزائر تستنكر اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى المبارك

وكالات- مصدر الإخبارية

استنكرت الجزائر اقتحام وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير، المسجد الأقصى المبارك.

وفي بيان لها قالت الخارجية الجزائرية “الجزائر تدين بشدة الخطوة الاستفزازية التي أقدم عليها اليوم أحد مسؤولي الاحتلال الإسرائيلي باقتحام المسجد الأقصى المبارك، في انتهاك فاضح لقرارات الشرعية الدولية وتحد سافر لمشاعر المسلمين والمسيحيين عبر العالم”.

ولفتت إلى أن “هذا التصرف المدان والمرفوض والذي يضاف إلى سلسلة الانتهاكات الممنهجة التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته ضمن مخطط توسعي بالغ الخطورة، ليؤكد مرة أخرى على حتمية توفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني ووضع حد لهذه الممارسات الإجرامية التي تقوض فرص إحياء مسار السلام في الشرق الأوسط”.

وأقدم وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، أمس الثلاثاء على اقتحام المسجد الأقصى المبارك بحراسة مشددة من قوات الاحتلال.

وصرح بن غفير خلال تواجده في الأقصى بالقول: “حكومتنا لن تستسلم لتهديدات حماس، جبل الهيكل هو المكان الأكثر أهمية لشعب إسرائيل، ونحافظ على حرية الحركة للمسلمين والمسيحيين، واليهود أيضًا سيصلون إلى جبل الهيكل”.

يأتي ذلك رغم حديث وسائل إعلام عبرية، مساء الاثنين، بأن بن غفير تراجع عن نيته اقتحام المسجد الأقصى، وذلك بعد جلسة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ووفق التقارير العبرية، جاء تراجع بن غفير عن مخططه، في ظل تحذيرات أطلقتها فصائل فلسطينية، من أن الاقتحام سيؤدي إلى “تفجير الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة”.

وذكر موقع “والا” العبري أن نتنياهو تحدث أمس مع بن غفير على خلفية نية الأخير، ونقل عن مقربين منه أنه “لا يزال مصمما على الاقتحام لكنه أجّل ذلك للأسابيع المقبلة”، مضيفين أن نتنياهو لم يطلب منه الامتناع عن القيام بذلك.

وتشهد مُدن وقرى وبلدات الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حالةً من الغضب الشعبي والتوتر الملحوظ، رفضًا واستنكارًا لاعتداءات قوات الاحتلال وقُطعان المستوطنين بحق المواطنين وممتلكاتهم، وقيامهم بحملة اعتقالات متكررة.

وشهد عام 2022 الماضي ارتفاعاً في انتهاكات قوات الاحتلال بحق المواطنين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، لاسيما مدينتي نابلس وجنين اللتان تعرضتا لأكثر من حملة عسكرية خلال أيام السنة.

وظهر في مدن الضفة الغربية خلال شهور 2022 تشكيلات عسكرية مختلفة تصدرت المواجهة مع قوات الاحتلال، وكان من أبرزها مجموعة عرين الأسود التي اتخذت من البلدة القديمة في نابلس مقراً لها وكتيبة بلاطة ونابلس وجنين وغيرها.

وتعتبر انتهاكات الاحتلال المتصاعدة شكلاً من أشكال التعدي الواضح على القانون الدولي وتعتبر خرقاً لكل الاتفاقات الدولية التي تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وسبق أن دانت دولاً ومؤسسات دولية متعددة انتهاكات الاحتلال، كما صدرت تقارير متعددة تحذر من استمرارها دون وجود استجابة من قوات الاحتلال التي تواصل التغول على الدم الفلسطيني.

ومراراً وتكراراً طالبت السلطة والفصائل الفلسطينية دول العالم بالتدخل من أجل لجم اعتداءات الاحتلال بحق الفلسطينيين دون تحرك فعلي بهذا الخصوص على الأرض حتى الآن.

اتفاق لتصدير الكهرباء من الجزائر إلى ليبيا

وكالات- مصدر الإخبارية:

أعلنت ليبيا اليوم الاثنين أن الجزائر وافقت على توريد الكهرباء إلى أراضيها وتولي مهام صيانة وتشغيل المحطات والشبكات وتدريب العمال في البلاد.

وقالت وكالة الأنباء الليبية، إن مجمع “سونلغاز” الجزائري سيزود الأراضي الليبية بالتيار الكهربائي وسيقوم بمهام التشغيل والتدريب والصيانة لمحطات الكهرباء.

وأضافت أن “المدير العام لشركة الكهرباء الليبية عبد الحميد المنفوخ خلال زيارته إلى الجزائر بحث مع نظيره في مجمع “سونلغاز” مراد عجال سبل التعاون المشترك بين البلدين”.

وأكدت أن المنفوخ شدد على حرص ليبيا على الاستفادة من الخبرات الجزائرية في قطاع الكهرباء وتوريدها.

ولفتت إلى أن توريد الكهرباء يأتي ضمن اتفاق جرى التوقيع عليه بين الطرفين ويتضمن صيانة وتشغيل المحطات وتوفير قطع الغيار وتدريب الفرق الفنية.

اقرأ أيضاً: ليبيا تعترض قارباً على متنه أكثر من 600 مهاجر قبالة سواحلها

الجزائر: وفاة عائلة بأكملها إثر الاختناق بغاز المدفأة

وكالات – مصدر الإخبارية

في حادث أليم وقع خلال اليوم الأخير من العام المنصرم، توفيت عائلة بأكملها في الجزائر اختناقاً من غاز المدفأة.

وفي التفاصيل، قالت المديرية العامة للحماية المدنية الجزائرية إن الحادثة وقعت في بلدية شاشار بخنشلة شمال البلاد، وأسفرت عن وفاة عائلة كاملة مكونة من 4 أشخاص.

وتابعت الحماية المدنية في الجزائر في منشور عبر حسابها في “تويتر” أن سبب الوفاة هو الاختناق من الغاز المتسرب من مدفئة المنزل.

وأوضحت أن “المتوفين هم رجل وامرأتان وطفل، تسمموا باستنشاقهم غاز أحادي اكسيد الكربون”.

اقرأ أيضاً: مقتل 19 شخصاً في حريق هائل بكازينو في كمبوديا

تبون: قطع علاقات الجزائر مع المغرب كان بديلًا لنشوب الحرب بين البلدين

وكالات- مصدر الإخبارية

أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مساء اليوم الجمعة، أن قرار قطع العلاقات مع المغرب كان “بديلًا لنشوب حرب بين الدولتين”.

وقال تبون لـ”صحيفة لوفيغارو” الفرنسية، نشرتها اليوم الجمعة، إن قطع العلاقات مع المملكة المغربية صيف العام 2021 كان نتيجة تراكمات منذ العام 1963.

وأشار إلى أن “النظام المغربي هو من سبب المشاكل وليس الشعب”، منوهًا إلى أن هناك 80 ألف مغربي يعيشون في الجزائر بكرامة، وتنفي الرباط عادة اتهامات الجزائر بهذا الشأن.

وحول إمكانية عودة الهدوء للعلاقات الجزائرية الفرنسية، ذكر تبون: “على فرنسا أن تتحرر من عقدة المُستعمِر والجزائر من عقدة المُستَعمَر”.

ومنذ آب (أغسطس) 2021، أعلنت الجزائر عن قطع العلاقات مع المغرب، بسبب ما قالته عنها بإنها “أعمال عدائية” من الرباط ضدها، وهو ما نفته الأخيرة.

الجزائر تعلن رفع الأجور ومعاشات المتقاعدين والبطالة

وكالات – مصدر الإخبارية

أعلن مجلس الوزراء في الجزائر في بيان الأحد أنه سيزيد من الأجور بنسبة تصل إلى 47% بحلول عام 2024، وسيرفع معاشات المتقاعدين ومنحة البطالة التي يتمتع بها العاطلون عن العمل منذ مارس 2022.

وأكد أن الرئيس عبد المجيد تبون أمر بأن تتم الزيادة على مدى العامين 2023 – 2024، ليتراوح مستواها سنوياً ما بين 4500 دينار إلى 8500 دينار بين 31 و58 يورو، مما يجعل الزيادات خلال هذه السنوات إضافة إلى عام 2022 تصل نسبة 47%.

وتماشياً مع الحد الأدنى للأجور في الجزائر وهو 20 ألف دينار (137 يورو)، تم رفع معاشات المتقاعدين، إضافة إلى رفع منحة البطالة إلى 15 ألف دينار (102 يورو) والمقدّرة حاليا بـ 13 ألف دينار (90 يورو).

وأكد البيان أن الدولة ستتكفل بأعباء التغطية الصحية للعاملين.

وكان الرئيس الجزائري أعلن في فبراير عن إنشاء منحة البطالة للعاطلين عن العمل في البلاد، وتم بدء صرفها في الشهر التالي.

وتجدر الإشارة إلى أن البطالة في الجزائر تبلغ نحو 15 % من عدد السكان.

اقرأ أيضاً: تبون يعلق على أنباء وجود وساطة لرأب الصدع بين الجزائر والمغرب

تبون يعلق على أنباء وجود وساطة لرأب الصدع بين الجزائر والمغرب

وكالات- مصدر الإخبارية

نفى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، عن وجود أية وساطة مع المغرب، وذلك ردًا على تقارير زعمت بأن جهود وساطة لرأب الصدع بين الجزائر والرباط.

وذكر تبون في لوسائل إعلام محلية: “لا بد أن يدرك الجميع أن الشعب الجزائري أولى بالمعلومة، ولو كانت هناك وساطة مع المغرب، كنت سأقولها للشعب”.

وفي وقت سابق، نشرت تقارير تفيد بأن العاهل الأردني عبد الله الثاني، يقود جهود وساطة لرأب الصدع بين الجزائر والمغرب.

وأشار الرئيس الجزائري إلى أن “هناك تقريبًا 20 مليار دولار تم استرجاعها، وأن هناك أموال مخزنة في أماكن ربما الدهاليز في أماكن أخرى.. من غير الممكن أن يكون لدى أحدهم طائرة خاصة والآخر يستيقظ عند الخامسة صباحًا للحصول على كيس حليب”.

وأردف تبون: “يجب علينا استخدام الرقمنة لمعرفة ما هي العائلة التي لديها دخل واحد، سيأتي اليوم الذي تكون فيه الرقمنة موجودة والشيء المستور القدرة الشرائية للمواطن ورفع المرتبات سنويا.

ولفت إلى أن العلاقات مع أوروبا موجودة ومستمرة، منوهًا إلى أن علاقاتنا مع أوروبا لا تقتصر على الفيزا بل أكثر من ذلك.

الجيش الجزائري يقضي على إرهابيين جنوب البلاد

وكالات- مصدر الإخبارية

قالت صحيفة النهار الجزائرية إنه تمكنت مفارز الجيش الجزائري اليوم السبت، من القضاء على إرهابيين اثنين وتوقيف آخرين عند الشريط الحدودي جنوبي البلاد.

وبحسب بيان لوزارة الدفاع الجزائرية نقلته الوزارة فإن العملية جاءت إثر كمين محكم بعملية نوعية قرب الشريط الحدودي الجنوبي بالقطاع العملياتي إن قزام بالناحية العسكرية السادسة.

وأوضحت البيان أنه “تم استرجاع أسلحة ثقيلة ومعدات أخرى، وتأتي هذه العملية النوعية، لتؤكد مرة أخرى عزم ويقظة قوات الجيش الجزائري على حماية الحدود، وتطهير البلاد من آفة الإرهاب وبسط الأمن والسكينة عبر كافة ربوع الوطن”.

Exit mobile version