مجدلاني يبحث مع المديرة الإقليمية لليونيسف التعاون في قضايا الطفولة

رام الله _ مصدر الإخبارية

بحث وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني، اليوم الخميس، مع المديرة الاقليمية لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” لوشيا المي، التعاون والشراكة الفاعلة بما يخدم مصلحة الأطفال في فلسطين، خصوصا فيما يتعلق بالطفولة المبكرة، وحماية الأطفال، وسياسات الحماية الاجتماعية، ومتابعة التحضير لتقرير فلسطين للجنة حقوق الطفل.

وأكد مجدلاني أهمية تشكيل فريق بالتعاون مع “يونيسف” حول حماية الطفولة، يضم كافة الشركاء والمانحين العاملين في قطاع الطفولة، تكون مهمته تفعيل المجلس الوطني للطفل وتعزيز حوكمته، والمساعدة في وضع السياسات والأجندات الخاصة بقطاع الطفولة، ويضم مجموعات فرعية تتعلق بالتعليم والصحة والاعاقة.

وأوضح أن الوزارة تولي الفئات المهمشة والمحرومة أهمية بالغة، وفي مقدمتهم الأطفال، خاصة ذوي الاعاقة منهم، والأطفال في خلاف مع القانون، والأطفال المتسربين من المدارس، والأطفال ضحايا الاهمال والاستغلال وسوء المعاملة.

وأضاف أن الوزارة ماضية في استكمال السجل الوطني الاجتماعي الذي سيشكل قاعدة بيانات عن الأسر كوحدة واحدة، بما فيها الأفراد، التي تضم الطفولة والمسنين وذوي الاعاقة، والذي سيكون متاحا لكافة الشركاء والمانحين للمساعدة في حل كافة المشاكل المتعلقة بقطاع الطفولة.

من جانبها، أثنت لوشيا على العلاقة القوية بين “يونيسف” والوزارة. وقالت إننا “نتطلع دوما إلى تعزيز التعاون باعتبار وزارة التنمية شريكا استراتيجيا لليونيسف، ونتعاون معا في مجال تفعيل المجلس الوطني للطفل، والمساعدة في التحضير لتقرير دولة فلسطين لاتفاقية حقوق الطفل”.

أبوبكر لمصدر: نرفض تحويل مخصصات الأسرى لوزارة التنمية الاجتماعية

صلاح أبو حنيدق- خاص شبكة مصدر الإخبارية:

أكد رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين اللواء قدري أبو بكر، اليوم الأربعاء، رفض الهيئة تحويل مخصصات الأسرى الفلسطينيين إلى وزارة التنمية الاجتماعية.

وقال أبو بكر في تصريح خاص لشبكة مصدر الإخبارية، إن الهيئة ترفض تحويل مخصصات الأسرى لوزارة التنمية كون ذلك ينفي عنهم الصفة السياسية والنضالية.

وأضاف أبو بكر، أن الهيئة لم يصلها أي بلاغ حول وجود مقترحات لوقف صرف رواتب الأسرى لثلاث أعوام قادمة وتحويلها إلى مخصصات الشؤون الاجتماعية.

وأشار أبو بكر، إلى أن القيادة الفلسطينية متمسكة بصرف رواتب الأسرى رغم الضغوط الكبيرة التي تتعرض لها، والاقتطاعات الشهرية من أموال المقاصة.

وكانت القناة (12) العبرية، قالت اليوم الأربعاء، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن قدمت مقترحا للرئيس الفلسطيني محمود عباس حول رواتب الأسرى والمحررين، يتمثل في وقف دفعها خلال السنوات الثلاثة المقبلة وتحويلها الى مخصصات شؤون اجتماعية.

وأضافت القناة أن الإدارة الأميركية تعهدت للرئيس عباس بأنها ستسمح بتعيين “مستشار قانوني” يمثل منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن، بدلا من إعادة فتح مكتب تمثيل للمنظمة، الذي أغلقه الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب.

ونقلت القناة عن “مصدر فلسطيني رفيع”، لم تذكر هويته أيضا، قوله إن “أبو مازن يدرك أن عليه التوقف عن طريقة الدفع لعائلات الأسرى في الحاضر والماضي”، وأنه “يبحث عن طريقة للاستمرار في تحويل أموال، من دون إثارة انتقادات إسرائيلية ومن جانب الدول الغربية”.

موعد صرف منحة 100 دولار القطرية وآخر مستجدات الشؤون الاجتماعية

غزة – مصدر الإخبارية

كشفت وزارة التنمية الاجتماعية بغزة، اليوم الأحد، عن الموعد المتوقع لصرف منحة 100 دولار القطرية للأسر المتعففة بغزة.

وقالت الناطقة باسم التنمية بغزة عزيزة الكحلوت في حديث لشبكة مصدر الإخبارية إنه الموعد المتوقع لصرف منحة 100 دولار القطرية هو منتصف نوفمبر الحالي.

وحول إدراج أسماء جديدة لمواطنين للاستفادة من منحة 100 دولار أوضحت الكحلوت أنه لا أنباء حتى اللحظة عن مستفيدين جدد، خاصة بعد أن أصبحت الأمم المتحدة الجهة التنفيذية لصرف المنحة.

في سياق آخر أكدت الكلحوت انه لا يوجد حتى اللحظة لا جديد حول صرف مستحقات الشؤون الاجتماعية للأسر الففيرة.

وفي وقت سابق تحدثت الكحلوت عن سبب تأخر صرف مستحقات الشؤون الاجتماعية للأسر الفقيرة، موضحة أن قرار صرف المخصصات “الشؤون الاجتماعية” يعود لوزارة المالية في رام الله، وأن دور وزارة التنمية يقتصر على البحث ورفع الأسماء، لافتةً إلى أنهم مع الأسر ويضغطون لصرف دفعة مالية للأسر قبل نهاية العام الجاري وليس في الربع الأول من العام الجديد.

وبينت الكحلوت أن سبب تأخر تحديد موعد لصرف المخصصات حتى اللحظة هو عدم إرسال الاتحاد الأوروبي للموازنة الخاصة لصرف المخصصات، مبينةً أن مخصصات الشؤون تمول من 3 جهات وهي “الاتحاد الأوروبي، والبنك الدولي، والسلطة الفلسطينية”.

وأكدت أن الوزارة تبذل جهوداً مع المؤسسات الدولية والحكومية لصرف مخصصات الشؤون للأسر المستفيدة منها قبل نهاية العام الجاري.

وحول الخطط البديلة للوزارة أشارت الكحلوت إلى أن التنمية وبالتعاون مع المؤسسات الدولية والمحلية تقوم ببرامج طارئة كتقديم مساعدات غذائية وبدل إيجار وترميم منازل لعدد من مستفيدي الشؤون للتخفيف من معاناتهم، بعد تأخر صرف المخصصات.

وفي حديثها عن إمكانية إضافة أسماء جديدة للاستفادة من المخصصات، أكدت أنه يوجد 15000 أسرة على قوائم الانتظار، بحاجة إلى إدراج أسمائها للاستفادة من مخصصات الشؤون.

ويستفيد من مخصصات الشؤون نحو 111 ألف أسرة بمبلغ إجمالي 130 مليون شيكل تقريباً لقطاع غزة والضفة الغربية، بنظام دفعة شهرية تصل ما بين 700 شيقل إلى 1800 شيقل لكل أسرة كل ثلاثة أشهر.

التنمية بغزة: 15000 أسرة على قوائم الانتظار للاستفادة من الشؤون الاجتماعية

غزة – مصدر الإخبارية

تحدثت وزارة الشؤون الاجتماعية بغزة اليوم السبت، عن سبب تأخر صرف مستحقات الشؤون الاجتماعية للأسر الفقيرة.

وقالت المتحدثة باسم وزارة التنمية الاجتماعية بغزة عزيزة الكحلوت في تصريحات صحفية، إن قرار صرف المخصصات “الشؤون الاجتماعية” يعود لوزارة المالية في رام الله، وأن دور وزارة التنمية يقتصر على البحث ورفع الأسماء، لافتةً إلى أنهم مع الأسر ويضغطون لصرف دفعة مالية للأسر قبل نهاية العام الجاري وليس في الربع الأول من العام الجديد.

وبينت الكحلوت أن سبب تأخر تحديد موعد لصرف المخصصات حتى اللحظة هو عدم إرسال الاتحاد الأوروبي للموازنة الخاصة لصرف المخصصات، مبينةً أن مخصصات الشؤون تمول من 3 جهات وهي “الاتحاد الأوروبي، والبنك الدولي، والسلطة الفلسطينية”.

وأكدت أن الوزارة تبذل جهوداً مع المؤسسات الدولية والحكومية لصرف مخصصات الشؤون للأسر المستفيدة منها قبل نهاية العام الجاري.

وحول الخطط البديلة للوزارة أشارت الكحلوت إلى أن التنمية وبالتعاون مع المؤسسات الدولية والمحلية تقوم ببرامج طارئة كتقديم مساعدات غذائية وبدل إيجار وترميم منازل لعدد من مستفيدي الشؤون للتخفيف من معاناتهم، بعد تأخر صرف المخصصات.

وفي حديثها عن إمكانية إضافة أسماء جديدة للاستفادة من المخصصات، أكدت أنه يوجد 15000 أسرة على قوائم الانتظار، بحاجة إلى إدراج أسمائها للاستفادة من مخصصات الشؤون.

ويستفيد من مخصصات الشؤون نحو 111 ألف أسرة بمبلغ إجمالي 130 مليون شيكل تقريباً لقطاع غزة والضفة الغربية، بنظام دفعة شهرية تصل ما بين 700 شيقل إلى 1800 شيقل لكل أسرة كل ثلاثة أشهر.

اقرأ أيضاً: مجدلاني يكشف آخر تطورات صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية

مجدلاني يكشف آخر تطورات صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية

رام الله – مصدر الإخبارية

صرح وزير التنمية الاجتماعية، أحمد مجدلاني، اليوم الاربعاء، أنّ مخصصات الأسر الفقيرة من الشؤون الاجتماعية في دفعتها الثانية لن تدفع حتى اللحظة لأسباب تتعلق بعجز في الموازنة العامة وعدم وصول المساعدات الدولية المخصصة للسلطة الفلسطينية هذا العام حتى اللحظة.

وقال مجدلاني في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء إن “سبب تأخر صرف المساعدات المخصصة لبرنامج المساعدات النقدية لهذا العام هو زيادة العجز في الموازنة الشهرية للسلطة”.

وبيّن أن التنمية تمكنت عام الجائحة، 2020، من صرف مساعدات العائلات الفقيرة نتيجة انتظام المساعدات والإيرادات التي توفرت لدى وزارة المالية.

وأضاف: “الموازنة العامة لهذا العام لم تتلقَ حتى اللحظة سوى مساعدة دولية بقدر 30 مليون دولار من البنك الدولي، في حين توقفت كافة المساعدات بما فيها مساعدات الاتحاد الاوروبي المخصص منها 40 مليون دولار لبرنامج المساعدات النقدية للأسر الفقيرة الذي يشمل 116 ألف أسرة بالضفة وغزة، منها 81 ألف في غزة، و35 ألف في الضفة، وقيمة الدفع في البرنامج يزيد عن 137 مليون شيكل، يدفع منها الاتحاد الأوروبي 10 مليون يورو، أي نسبة 25% من قيمة الدفع”.

وأكد وزير التنمية أن “الحكومة تعاني من عجز شهري بقيمة 400 مليون شيكل، ولم تعد قادرة على الاقتراض من البنوك، مما أدى إلى عجز في عدم دفع مساعدات الأسر الفقيرة ولبرامج أخرى في وزارات أخرى، فقد تلقت الوزارات في أفضل موازناتها هذا العام 20% من حصتها في الموازنة”.

وأردف مجدلاني: “لا نستطيع أن نعد بدفع مخصصات الدفعة الثانية حالياً، مبلغ المخصصات يقدّر ب137.5 مليون شيكل وفي ظل العجز والفجوة التمويلية الواسعة وعدم وصول المساعدات الدولية قد نواجه إشكالية في الأشهر القادمة حتى في دفع رواتب الموظفين”.

اقرأ أيضاً: التنمية ترد على الاتحاد الأوروبي حول أسباب تأخير مستحقات الشؤون الاجتماعية

التنمية ترد على الاتحاد الأوروبي حول أسباب تأخير مستحقات الشؤون الاجتماعية

رام الله – مصدر الإخبارية

ردت وزارة التنمية الاجتماعية على تصريحات الاتحاد الأوروبي حول تأخر دفع مساهمات الاتحاد الأوروبي لصالح مستحقات الشؤون الاجتماعية.

وقالت التنمية في تصريحات لها اليوم الأحد إنها تقوم بشكل دوري بعملية تحديث بيانات المستفيدين من العائلات الفقيرة سواء في الضفة او غزة، وهذا الأمر يتم وفق شفافية تامة والاتحاد الأوروبي يعلم ذلك بشكل جيد، وأن عملية المراجعة كما يدعي الاتحاد الأوروبي لا تستغرق عاماً كاملاً.

كما استهجنت وزارة التنمية تصريحات مسؤول مكتب الاعلام والاتصال في الاتحاد الأوروبي في القدس شادي عثمان التي برر فيها تأخر دفع مساهمات الاتحاد الأوروبي لصالح مستحقات الشؤون الاجتماعية أن الملف يحتاج لمزيد من التدقيق ويحتاج للتحديث المستمر للأشخاص والعائلات المحتاجة.

واعتبرت التنمية أن هذه التبريرات غير صحيحة وغير دقيقة وهي تضر بالاتحاد الأوروبي داعيةً الاتحاد الأوروبي إلى مراجعة هذه التصريحات .

وكان شادي عثمان اكد في تصريحات له أمس السبت التزام الاتحاد الاستمرار في دعم مخصصات الشؤون الاجتماعية للعائلات الفلسطينية الفقيرة.

وأوضح عثمان أنه لا تغيير على برنامج الدعم الأوروبي لهذا الملف ضمن السياسة الأوروبية للاتحاد، مضيفاً: ” ستكون الأموال التي سيتم إقراراها للمساهمة في دعم مخصصات الشؤون الاجتماعية للأسر الفقيرة في فلسطين متوفرة في الجزء الأول من العام القادم 2022″.

كما توقع عثمان أن تكون الدفعات لهذا الملف منتظمة على غرار الأعوام الماضية دون تأخير.

اقرا أيضاً: الاتحاد الاوروبي: دفعة مالية للسلطة لدعم الرواتب قبل نهاية الشهر الجاري

توضيح من وزارة التنمية بغزة حول صرف منحة 100 دولار ومخصصات الشؤون

غزة -مصدر الإخبارية

أصدرت وزارة التنمية الاجتماعية في قطاع غزة، اليوم الخميس، توضيحاً حول صرف منحة 100 دولار، وصرف مخصصات الشؤون الاجتماعية.

أوضحت المتحدثة باسم وزارة التنمية الاجتماعية بغزة عزيزة الكحلوت في تصريحات لإذاعة الأقصى (محلية)، إن “صرف المنحة القطرية الـ100 دولار أصبحت بين أيدي الأمم المتحدة والجنة القطرية”.

ونفت الكحلوت، علاقة الوزارة في اختيار الأسماء والمعايير والآليات التي يتم الصرف بناء عليها.

ودعت الأسر التي حدثت بياناتها وكانت تستفيد من المنحة في الدفعات الماضية ولم تستفد في هذه الدفعة مراجعة مقر الوزارة لاحتمال وجود خطأ في البيانات وحل الإشكالية.

وفيما يتعلق بمخصصات الشؤون الاجتماعية، أفادت بأنه حتى اللحظة لا جديد بشأن موعد صرف مخصصات التنمية الاجتماعية، متأملة أن تكون هناك أخباراً جديدة قادمة.

ونشرت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بغزة، أمس الأربعاء، رابط فحص للمستفيدين من المنحة القطرية 100 دولار.

رابط فحص منحة 100 دولار القطرية

 

وكشف مكتب الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط في وقت سابق عن بدء صرف منحة 100 دولار القطرية لبعض العائلات في قطاع غزة، خلال هذا الأسبوع، دون أن يحدد موعدا فعلياً لعملية الصرف.

وبيّن مسؤول في المكتب لم يكشف عن اسمه في تصريحات محلية إنه من المقرر أن تستفيد من منحة 100 دولار النقدية القطرية نحو 95 ألف عائلة في قطاع غزة خلال أيام.

ولفت المسؤول إلى أن عملية الصرف ستتم وفق الآلية التي تمت خلال الشهر الماضي عبر أماكن صرف معتمدة ومحددة تم الاتفاق عليها بين الأمم المتحدة وبرنامج الغذاء العالمي التابع لها وبين السلطة الفلسطينية وبدعم من دولة قطر.

في نفس الوقت أوضح أنه لا توجد إشكاليات في عملية صرف المساعدات النقدية، وستصل رسائل للمستفيدين تشير إلى موعد ومكان الاستلام بالتحديد.

مجدلاني: جهود حثيثة تبذل لصرف مخصصات الشؤون الاجتماعية في أقرب وقت

رام الله – مصدر الإخبارية

صرح وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني أن وزارته تبذل جهوداً حثيثة بالتعاون مع وزارة المالية لتأمين صرف مخصصات الشؤون الاجتماعية في أقرب وقت ممكن.

وتابع مجدلاني خلال لقاء عقده مع محافظ نابلس إبراهيم رمضان، اليوم الأربعاء، في مقر المحافظة بمدينة نابلس، وممثلين عن الجمعيات الخيرية ومؤسسات المجتمع المدني والأهلي والقطاع الخاص، إن الوزارة والحكومة لم تتلقيا أي مساعدات من أية دول أجنبية وعربية منذ بداية العام ما أخر دفع مخصصات الأسر الفقيرة.

وأوضح أن وزارته تصب جهودها لتفعيل واستمرار جهود التواصل والتنسيق والحوار المشترك المفتوح مع مؤسسات المجتمع المدني والمحلي باعتباره اللبنة الأساسية للحوار المجتمعي مع الشركاء من أجل استخلاص الدروس والعبر وبناء منظومة حماية اجتماعية شاملة”.

كما حث الوزير كافة الجمعيات إلى تصويب أوضاعها القانونية، ومراعاة معايير السلامة العامة وتقديم الخدمات وفقا لمعايير الجودة ومراعاة انسانية النزلاء.

ولفت إلى أن الوزارة تباشر بإعادة الاعتبار لعمل مجالس التخطيط بعد انقطاع عملها بسبب الجائحة، إيماناً منها بضرورة التخطيط والتنفيذ والمتابعة والرقابة والتقييم مع الناس.

وأردف: “الحكومة تجري المشاورات اللازمة من أجل استحداث المنصة الوطنية الفلسطينية للتضامن الاجتماعي التي ستمكن أي شخص أو مؤسسة من تقديم المساعدة لأي فلسطيني في الشتات أو الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948”.

اقرأ أيضاً: خبراء لمصدر: عدم صرف مخصصات الشؤون يعمق معاناة الفقراء ويؤثر على السيولة بالأسواق

التنمية الاجتماعية وأنيرا توقعان مذكرة لتنفيذ مشروع “المرأة تستطيع”

رام الله _ مصدر الإخبارية

وقّعت وزارة التنمية الاجتماعية ومؤسسة “أنيرا”، اليوم الثلاثاء، مذكرة تفاهم تهدف إلى تمكين الأسر الفقيرة والمهمشة، خاصة الأسر التي ترأسها نساء، في إطار تنفيذ مشروع “المرأة تستطيع”.

ووقّع المذكرة وزير التنمية الاجتماعية أحمد مجدلاني ومدير مؤسسة “أنيرا” في رام الله ناصر قادوس، في مقر الوزارة برام الله، بحضور مدير عام الإدارة العامة للجمعيات الخيرية في الوزارة رولا نزّال، ومدير عام الإدارة العامة لمكافحة الفقر سامر علاونة، ومدير دائرة التمكين الاقتصادي مراد موقدي.

وأكد مجدلاني أهمية المذكرة للتعبير عن استمرار التعاون المشترك والمستمر بين الوزارة ومؤسسة أنيرا.

كما أكد حرصه على تطوير التعاون مع المؤسسة ليشمل مختلف برامج التنمية الاجتماعية، حاثًا المؤسسات الدولية على العمل لدعم صمود شعبنا وتقديم المساعدة من أجل النهوض بواقع النساء.

ويهدف المشروع إلى تحسين حياة الأسر التي ترأسها نساء في الضفة الغربية وقطاع غزة، من خلال التدريب وتوفير التمويل الأولي لتطوير الأعمال الصغيرة، والإرشاد وأنشطة بناء القدرات.

وأشار مجدلاني إلى أن توفير المساعدات لأهلنا في قطاع غزة، وإقامة المزيد من مشاريع التمكين، يشكّل هدفًا حيويًا بالنسبة للوزارة، وذلك لتخفيف معاناة الأسر ومحاولة تخفيف فجوة الفقر والاحتياج في القطاع والتي تزداد بشكل ملحوظ يوميًا.

من جانبه استعرض قادوس أبرز المشاريع التي قامت بها المؤسسة في محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة، بناءً على قواعد بيانات الوزارة، والتي شملت مشاريع الثروة الحيوانية والمشاريع الزراعية والمحلات التجارية، مثنيًا على جهود الوزارة في متابعة المشاريع.

وتقضي مذكرة التعاون بتوفير وزارة التنمية الاجتماعية لقوائم بالأسر المحتاجة في المناطق المستهدفة، والمساعدة في اختيار المستفيدين بناءً على معايير متفق عليها بشكل متبادل، وتقديم الدعم الفني والإرشاد لدراسات الجدوى التي ستجريها مؤسسة “أنيرا” للتدخلات المحتملة.

كما تلتزم الوزارة بتقديم الدعم الفني والتوجيه والمتابعة أثناء تنفيذ المشروع وبعد ذلك، بمجرد اكتمال دور “أنيرا” في تنفيذ المشروع، في حين، ستقوم مؤسسة “أنيرا” بالإشراف على الموقع والتوثيق والرصد والتقييم.

التنمية بغزة: نشر رابط لفحص منحة 100 دولار للأسر الفقيرة

غزة – مصدر الإخبارية

كشفت وزارة التنمية الاجتماعية في قطاع غزة، موعد نشر رابط الإلكتروني الحكومي الخاص بالمواطنين المنتفعين من المنحة القطرية (منحة 100 دولار) ولم يتمكنوا من استلامها الدفعة الحالية.

وقالت المتحدثة باسم الوزارة، عزيزة الكحلوت، في تصريحات صحفية، أن نشر  الرابط الإلكتروني لتتمكن الأسر التي تستفيد من المنحة القطرية ولم يصرف لها خلال الدفعة الحالية، الاستعلام والتأكد من وجود أسمائها خلال الدفعة من عدمه.

من المقرر أن يتم تفعيل روابط فحص 100 دولار عبر وزارة التنمية مساء اليوم الخميس
رابط فحص 100 دولار 

رابط فحص 100 دولار 

وكانت وزارة التنمية الاجتماعية بغزة أصدرت في وقت سابق، توضيحاً حول عملية صرف منحة 100 دولار القطرية للأسر المتعففة بقطاع غزة.

وقالت الوزارة في بيان لها عبر صفحتها على فيسبوك إن عدد المنتفعين من المنحة حوالي 93 ألف مستفيد في الدفعة الشهرية الواحدة.

وأوضحت أنه جاري صرف المنحة من خلال الأمم المتحدة وذلك على دفعات، حيث يتم إعلام المستفيدين باستلام المنحة من خلال رسائل نصية قصيرة تتضمن كود المنحة.

وحول المواطنين الذين لم يتسلموا المنحة بينت الوزارة أنه وبعد انتهاء توزيع هذه الدفعة المتوقع نهاية الاسبوع الحالي، سيتم حصر من لم يتمكنوا من استلام المنحة بسبب خلل في بيانات الاتصال والمتعلقة بأرقام جوالاتهم، وسيتم نشر رابط الكتروني حكومي لإتاحة المجال لتحديث البيانات الخاصة بهم والتأكد من وجود دفعة لهم.

وأرسل برنامج المساعدات النقدية الإنسانية للأمم المتحدة في وقت سابق رسائل إلى المستفيدين من المنحة القطرية للأسر الفقيرة 100 دولار على أرقام هواتفهم.

ووفق مستفيدين جاءت رسائل المنحة القطرية كالتالي” السيد ………………………… لقد تم تسجيلك للاستفادة من برنامج المساعدة النقدية الإنسانية للأمم المتحدة والذي تموله دولة قطر، سنتواصل معكم في الأيام القادمة من خلال الرسائل القصيرة للمزيد من التفاصيل، مع تحيات برنامج المساعدات النقدية الإنسانية للأمم المتحدة”.

ووفق مصادر مطلعة فإن عمليات الصرف تتواصل على مدار أسبوع كامل في أكثر من 700 نقطة منها 300 باي بال في مناطق متفرقة بمحافظات قطاع غزة.

وقالت المصادر لشبكة مصدر الإخبارية، إن الصرف حالياً للأسر الفقيرة، وسيتم استئناف المنحة الخاصة بموظفي غزة وفق ألية أخرى خلال الأيام القادمة.

وأضافت المصادر، أن قطر توافقت مع الاحتلال الإسرائيلي على ألية لإدخال الأموال الخاصة بعمليات إعادة الإعمار والمساعدات الإنسانية الأخرى.

Exit mobile version