نسبة البطالة 25%.. 526 ألف عاطل عن العمل في فلسطين بالربع الأول 2022

رام الله- مصدر الإخبارية:

قال الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، إن نسبة البطالة خلال الربع الأول 2022 بلغت 25%.

وأضاف التقرير، أن عدد العاطلين عن العمل في قطاع غزة والضفة الغربية وفقا لتعريف البطالة المنقحة بلغ لنهاية الربع الأول 378 ألفاً.

وأشار التقرير، إلى أن عدد العاطلين عن العمل وفقاً لتعريف العمالة المتصلة بالوقت بلغ 526 ألفاً.

ولفت إلى نسبة البطالة في غزة بلغت 47% وفي الضفة 14%.

وبين أن نسبة البطالة الأعلى وفق الفروع الدراسية سجلت في صفوف حملة المؤهل العربية بحوالي 47%.

ونوه إلى أن عدد المنخرطين في السوق المحلية تراجع من 939 ألفاً إلى 904 آلاف خلال الفترة الممتدة من الربع الأخير من العام الماضي، ونظيره الأول من 2022.

وأرجع الإحصاء، تراجع العمال في السوق المحلية إلى انخفاض أعداد العمال في قطاعات البناء والتشييد والنقل والتخزين والاتصالات والتجارة والمطاعم والفنادق.

وأكد، أن عدد العمال الفلسطينيين خلال الربع الأول بلغ 1.1 مليون عامل، بينهم العاملون في الأراضي المحتلة عام 1948.

اقرأ أيضاً: العمصي: دخول العمال للعمل في الأراضي المحتلة سيخفض نسبة البطالة 10%

القطاع الخاص الأعلى تشغيلاً في فلسطين بنسبة 30.4%

غزة- مصدر الإخبارية:

قال تقرير حديث، إن القطاع الخاص يشغل 30.4% من الأسر فلسطين بواقع جود 500 ألف عامل في قطاع غزة والضفة الغربية.

وأوضح التقرير، أن القطاع الخاص هو المصدر الأساسي لدخل الأسر الفلسطينية مقارنة بالقطاع الحكومي الذي يشغل 20.9% فقط .

وأشار التقرير إلى أن عدد الذين يتقاضون رواتب شهرية من الحكومة الفلسطينية 136 ألف موظف بفاتورة بقيمة 160 مليون دولار، ترتفع إلى 250 مليون مع إضافة المتقاعدين والشؤون الاجتماعية ورواتب الأسرى والشهداء وعائلاتهم.

وأكد التقرير أن العمل في إسرائيل يعتبر مصدر الدخل الثالث للفلسطينيين بنسبة 12.8% بواقع تشغيل 146 ألف عامل 7 ألاف منهم من قطاع غزة والباقين من الضفة الغربية.

وأشار التقرير، إلى أن هناك فئة رابعة من الفلسطينيين تعتمد على المساعدات الإنسانية بنسبة 12.7% كمصدر دخل.

ويصل الحد الأدنى للأجور بفلسطين 1450 شيكل، ومن المقرر أن يرتفع إلى 1880 بداية 2022.

ويعمل العامل الفلسطيني ما يصل إلى 43 ساعة أسبوعياً، فيما يقدر عدد الذين يستطيعون العمل 1.3 مليون شخص.

وتبلغ نسبة البطالة في فلسطين 28%، بواقع 50% بقطاع غزة وهي الأعلى على مستوى العالم، و18% بالضفة الغربية، ويرجع ذلك للقيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على الاقتصاد الفلسطيني وسيطرته على المعابر وحركة الصناعة والتجارة في البلاد، ناهيك عن منع الفلسطينيين من استغلال المناطق الغنية بالثروات والمعادن كالمنطقة “ج”، وغيرها من المناطق الأخرى.

الإحصاء: 67% نسبة البطالة بين الشباب في غزة و24% بالضفة

غزة- مصدر الإخبارية:

قال جهاز الإحصاء المركزي، اليوم الأربعاء، إن نسبة البطالة بين الشباب الفلسطينيين الذكور تصل إلى 23% والإناث 64% بواقع 67% في قطاع غزة و24% بالضفة الغربية.

وقال الإحصاء في بيان له عشية اليوم العالمي للشباب، إن 18 شاب وشابة تتراوح أعمارهم ما بين 18-29 سنة من أصل 100 في فلسطين حاصلون على درجة البكالوريوس فأعلى.

وأضاف الإحصاء أن أعلى معدلات البطالة بين الشباب بغزة والضفة في العمر 18-29 سنة سجلت بين خريجي الدبلوم المتوسط فأعلى 54% بفرق واضح بين الجنسين 39% بين الذكور و69% الإناث.

وأشار الإحصاء إلى أن حوالي 139 ألف شاب يعملون في القطاع غير المنظم منهم 130,600 عاملاً مقابل 8,700 عاملة، بواقع 47% من إجمالي الشباب العاملين في فلسطين.

ولفت الإحصاء إلى أن نسبة الشباب العاملين عمالة غير منظمة في فلسطين بلغت 75% من مجمل العاملين منهم 79% من الذكور و43% من الإناث، بواقع 73% في الضفة الغربية و84% في قطاع غزة.

ونوه الإحصاء إلى أن 53% من الشباب خارج دوائر العمل والتعليم والتدريب بواقع 43% في الضفة و 67% في غزة، وكانت الأعلى بين الاناث منها بين الذكور 68% و38% على التوالي.

وأفاد الإحصاء بأن هناك 1.16 مليون شاب وشابة بين 18-29 سنة في فلسطين يشكلون أكثر من خمس المجتمع الفلسطيني؛ بواقع 22% من الإجمالي حتى منتصف العام 2021، بنحو 105 شباب ذكور لكل 100 شابة.

وتابع الإحصاء أن نسبة الأمية بين الشباب في فلسطين انخفضت الى نحو 0.8% مقارنة مع 1.1% في العام 2007، بينما نسبة الذين يمارسون عادة التدخين حوالي 22% بواقع 29% في الضفة ، 10% في غزة بنحو 22% للذكور مقابل 5% للإناث.

366 ألف عاطل عن العمل بفلسطين بالربع الثاني 2021

رام الله- مصدر الإخبارية:

قال الجهاز المركزي الإحصائي الفلسطيني أنه سجل 366 ألف شخص عاطلين عن العمل بفلسطين بالربع الثاني 2021.

وأضاف الإحصاء في بيان له، أن البطالة وصلت إلى 26.4% بالربع الثاني بتراجع عن الأول الذي سجل 27.8%، بواقع 212 ألف عاطل عن العمل بقطاع غزة و154 بالضفة الغربية.

وأشار الإحصاء إلى أن عدد الأشخاص العاطلين عن العمل بفلسطين بلغ بالربع الثاني 2021 ما يصل إلى 521 ألف جزء منهم لم يجدوا عمل وأخرين لا يبحثون وبعضهم محبط من البحث.

وسجل قطاع غزة نسبة بطالة 49% والضفة الغربية 17% بالربع الثاني 2021.

ولفت الإحصاء إلى أن نسبة البطالة بين الذكور بفلسطين بلغت 23% والإناث 42%.

وتستثني البيانات السابقة الأشخاص الذين لم يبحثوا عن عمل خلال الأربعة أسابيع الأخيرة قبل المسح رغم أنهم كانوا يدرجون سابقاً ضمن البطالة، والذين أحبطوا من إيحاد فرصة عمل وجلسوا في بيوتهم ولم يعودوا يبحثون.

كما لا تشمل المصنفين تحت العمالة المرتبطة بالوقت والذين يعملون أقل من 35 ساعة أسبوعياً .

وترتفع نسبة البطالة في قطاع غزة عن نظيرتها بالضفة الغربية بسبب الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ 15 عاماً والانقسام الفلسطيني والحروب الإسرائيلية المتكررة على القطاع والتي تسببت بدمار واسع في الاقتصاد الوطني وإغلاق ألاف المنشآت الاقتصادية والتجارية والخدماتية مع تدير غالبيتها وإفلاس أصحابها نتيجة عدم حصولهم على تعويضات وتسريح العاملين فيها وانضمامهم لسوق العاطلين عن العمل، فيما يرجع السبب بالبطالة بالضفة لقيود الاحتلال الإسرائيلي على حياة السكان.

وزارة العمل: الاقتصاد الفلسطيني قادر على خلق 15 ألف فرصة عمل سنوياً فقط

غزة –مصدر الإخبارية:

كشف وكيل وزارة العمل سامر سلامة اليوم السبت أن قدرة الاقتصاد الفلسطيني على خلق فرص عمل جديدة لا تتجاوز 15 ألف فرصة سنوياً.

وقال سلامة في تصريح إذاعي، إن القدرة الخاصة بالاقتصاد الفلسطيني على توليد فرص عمل محدودة معللاً ارتفاع معدلات البطالة إلى ذلك.

وأضاف أن فلسطين بحاجة لرياديين جدد لتوفير فرص عمل جديدة وإعادة إحياء الاقتصاد.

وأشار سلامة إلى أهمية تعاون القطاع العام والخاص والمجتمع المدني لتوفير أكبر عدد من فرص العمل للشباب والخريجين.

وحسب بيانات وزارة العمل فإن نسبة البطالة في فلسطين تصل 27% بواقع 16.8% في الضفة الغربية، وما يصل إلى50% في قطاع غزة.

ويعود السبب الرئيسي في البطالة بالضفة لسياسات الاحتلال الإسرائيلي وسيطرته على الموارد الفلسطينية، فيما يرجع السبب في قطاع غزة لتواصل الحصار الإسرائيلي للعام 15 على التوالي، وشن الاحتلال 4 حروب متتالة خلفت خسائر بمليارات الدولارات ودمار واسع في المنشآت الاقتصادية والصناعية والتجارية والخدماتية كان أخرها في العام 2021 بقيمة خسائر قدرت بنصف مليار دولار أمريكي.

ويعتبر السوق الأكبر لتشغيل العمال الفلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي بعدد يصل إلى 180 ألف عامل جزء منهم حاصل على تصريح عمل والبعض الأخير يدخل بصورة غير منتظمة عن طريق التهريب.

كما يعد القطاع الخاص المشغل الأكبر للأيدي العامة في الأراضي الفلسطينية بنسبة تتجاوز 60% فيما يتولى القطاع الحكومي النسبة المتبقة في التشغيل عن طريق التوظيف ومشاريع العمل المؤقتة.

وزير العمل الفلسطيني ينصح طلاب الثانوية العامة بالتخصصات المهنية والتقنية

رام الله- مصدر الإخبارية:

نصح وزير العمل الفلسطيني، نصري أبو جيش، طلاب الثانوية العامة بالتوجه على التخصصات المهنية والتقنية في ظل حاجة سوق العمل لها والابتعاد عن التخصصات التربوية والاجتماعية والإنسانية في ظل الاهتمام الخاص الذي توليه الوزارة والحكومة للقطاع المهني ومنح فرص عمل أكبر.

وقدر أبو جيش نسبة البطالة في الأراضي الفلسطينية 27% بما يصل إلى 16.8 في الضفة الغربية و50% بقطاع غزة.

وأرجع أبو جيش في تصريح له، هذا الارتفاع لعدم الاختيار الملائم للتخصصات الجامعة وضعف الاستثمارات المحلية والخارجية في ظل الأوضاع السياسة الحالية، والخلل في سوق العمل، واستمرار جائحة كورونا.

وقال أبو جيش إن نسبة البطالة بين الخريجين في فلسطين تصل 54% بين حملة البكالوريوس والماجستير، لاسيما في التخصصات التربوية والاجتماعية والإنسانية والهندسة، مبيناً أن هناك فجوة بين التعليم المهني والاكاديمي فتصل نسبة الإقبال 8% على الأول و92% على الثاني، لكن هناك سرعة في عمل التخصصات المهنية في سوق العمل على عكس الأكاديميين.

وأضاف أبو جيش أن الحكومة ألغت 120 تخصص جامعي لا يوجد لها أفق بسوق العمل الفلسطيني واستحدثت 60 أخرى جديدة مطلوبة.

وأشار وزير العمل الفلسطيني إلى وجود 13 مركزاً مهنياً بمحفظات الضفة في تخصصات أنظمة الحماية، والطاقة البديلة، والسياحة، والميكانيك، والكهرباء وغيرها من التخصصات، حيث تم إدخال أربعة برامج جديدة تواكب التطورات في عالم التكنولوجيا وحاجة السوق.

وترتفع نسبة البطالة في قطاع غزة عن الضفة الغربية نتيجة الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ 15 عاماً والحروب المتكررة وما نتج عنها من توقف عدد كبير من المنشآت الاقتصادية والتجارية عن العمل وتدمير القسم الأكبر منها، والقيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على حركة الأفراد والبضائع عبر المعابر.

الخريجون الفلسطينيون يحتاجون لـ 25 شهراً للحصول على أول فرصة عمل

رام الله –  مصدر الإخبارية:

قال الجهاز المركزي للإحصاء، اليوم الثلاثاء، إن الخريجين الفلسطينيين يحتاجون إلى ما يصل إلى 25 شهراً للحصول على أول فرصة عمل.

وأوضح الإحصاء في بيان صحفي خاص بالطلبة الذين تقدموا لامتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة “التوجيهي” للعام الدراسي 2020/2021، أن الخريجين تعطلوا خلال العام الماضي لفترة كان أقصرها 10 أشهر في تخصص الرياضيات والاحصاء وأطولها 25 شهراً وكانت في الدراسات الإنسانية.

وأضاف الإحصاء أن الطلاب الذين درسوا تخصص الأعمال والإدارة خلال العام الماضي سجلوا أعلى نسبة من بين التخصصات التي درسها الأفراد الحاصلين على شهادة دبلوم متوسط أو بكالوريوس، وكان التخصص الأعلى من بين التخصصات الأخرى للأفراد في الفئة العمرية ما بين 20-29 سنة خلال العقد الماضي.

وأشار الإحصاء إلى أن تخصص الرياضيات والإحصاء سجل أعلى معدل بطالة بين الأفراد الحاصلين على شهادة دبلوم متوسط أو بكالوريوس في فلسطين في العام الماضي.

ولفت الإحصاء إلى وجود فجوة واضحة بين الإناث والذكور في معدلات البطالة لجميع مجالات الدراسة، وسجل أعلى معدل بطالة بين الذكور الحاصلين على شهادة دبلوم متوسط أو بكالوريوس في تخصص الرفاه بنسبة 63%.

في حين سجل أعلى معدل بطالة بين الإناث الحاصلات على شهادة دبلوم متوسط أو بكالوريوس في تخصص الدراسات الإنسانية (باستثناء اللغات) بنسبة 86%.

ونوه الإحصاء إلى أن معدل البطالة بين الأفراد الحاصلين والحاصلات على شهادة دبلوم متوسط أو بكالوريوس لا يزال مرتفعاً، اذ بلغ هذا المعدل 54% في العام 2020، بواقع 35% في الضفة الغربية 78% في قطاع غزة. في حين كان هذا المعدل حوالي 53% في العام 2019 على المستوى الوطني.

وأكد على وجود فجوة واضحة بين الضفة وقطاع غزة في معدلات البطالة لجميع مجالات الدراسة، فسجّل أعلى معدل للبطالة بين الأفراد الحاصلين على شهادة دبلوم متوسط أو بكالوريوس في العام 2020 بقطاع غزة في تخصص الرياضيات والإحصاء بنسبة 100%، يليه تخصص العلوم الاجتماعية والسلوكية بنسبة 95%.

في حين سجّل أعلى معدل للبطالة بين الأفراد الحاصلين على شهادة دبلوم متوسط أو بكالوريوس في العام 2020 في الضفة الغربية في تخصص الرياضيات والإحصاء بنسبة 74%، يليه تخصص التعليم بنسبة 54%.

مدينة دير البلح تُسجل أعلى نسبة بطالة في فلسطين

غزةمصدر الإخبارية:

سجلت مدينة دير البلح وسط قطاع غزة أعلى نسبة بطالة في الأراضي الفلسطينية خلال العام الماضي، ووصلت لحوالي 52.7%.

وقدر الإحصاء الفلسطيني نسبة البطالة في البلاد خلال العام الماضي بحوالي 25.9% بواقع وجود 955 ألف عامل في إجمالي الأراضي الفلسطينية فقط.

واحتلت بعد دير البلح مدينة رفع المركز الثاني من حيث عدد العاطلين عن العمل، وسجلت بطالة بنسبة 51.6%.

وفي المركز الثالث، كانت مدينة غزة بنسبة بطالة وصلت لـ 46.3%.

ووصلت نسبة البطالة في القطاع إلى 46.6% في العام الماضي، وفي الضفة الغربية 15.7%.

ويوجد في قطاع غزة حوالي 203 ألف عامل عاطل عن العمل و 195 ألف خريج بدون وظائف.

وتعتبر نسب البطالة والفقر في قطاع غزة الأعلى حول العالم، وحين المقارنة بين غزة والضفة نجد أن هناك تفاوتاً واضحاً بين شطري الوطن، وذلك ناتج عن تواصل الحصار الإسرائيلي على القطاع لأكثر من 15 عاماً، وتعرضه لثلاث حروب متتالية.

ففي الضفة، كانت مدينة بين لحم الأعلى من حيث نسبة البطالة بحوالي 25.2%، تلتها جنين وسلفيت بنسبة 20.1%.

وفي المرتبة الرابعة كانت مدينة الخليل مسجلة نسبة 18.6% ونابلس 16.8% وأريحا والأغوار 14.6%، وطولكرم 13.8% وطوباس والأغوار الشمالية بنسبة 12.4%.

وأقل نسبة كانت في مدينة القدس المحتلة بحوالي 6.5% وفي رام الله والبيرة بلغت 9.8%.

وتعاني مدينة القدس من إجراءات إسرائيلية معقدة تتعلق بفرض شروط تعجيزية على فتح السكان للمصالح التجارية في المدينة، ناهيك عن فرض ضرائب عالية على أصحابها.

Exit mobile version