الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بالتحرك لوقف إرهاب المستوطنين

رام الله – مصدر الإخبارية

أصدرت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الجمعة، بياناً صحفياً، طالبت فيه المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف إرهاب المستوطنين في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 ضد الشعب الفلسطيني “الأعزل”.

وقالت الرئاسة، “إن هذا الإرهاب يزداد بشكل يومي بتشجيع وحماية من حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وما شاهدناه اليوم من اعتداءات لهؤلاء الإرهابيين على المواطنين العزل الآمنين في منازلهم لهو أكبر دليل على هذا التشجيع للإرهاب من الحكومة الإسرائيلية”.

ودعت المجتمع الدولي للتحرك العاجل لإجبار حكومة الاحتلال بوقف “هذا الإرهاب الذي يمارس ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وأيضاً لتوفير حماية دولية له”.

وأكدت الرئاسة أنه لن ينعم أحد بالاستقرار إذا لم ينعم به الشعب الفلسطيني، وهذه الممارسات ستبقى المنطقة بدوامة من العنف.

حركة فتح تدعو الشعب الفلسطيني للدفاع عن أرضه أمام إرهاب المستوطنين

رام الله – مصدر الإخبارية 

دعت حركة “فتح” ، اليوم الجمعة، أبناء الشعب الفسطيني، للوحدة والدفاع عن أرضهم وبيوتهم وممتلكاتهم، أمام “الإرهاب الذي يمارسه المستوطنون وجيش الاحتلال الإسرائيلي”

وقال المتحدث الرسمي باسم الحركة، أسامة القواسمي، في بيان صحفي، “إن إسرائيل وأدواتها الإرهابية قد زادت من عدوانها وإرهابها وتجاوزت كل الحدود”.

وأضاف، “شعبنا يدافع عن أرضه ومقدساته وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك، مؤكداً أن إسرائيل وحدها من يتحمل مسؤولية هذا التصعيد الأخير الذي يمارس بحق كل شيء فلسطيني”.

الاحتلال يحتجز رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان على حاجز عسكري

رام الله – مصدر الإخبارية 

احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان وليد عساف، أثناء مروره عبر حاجز عطارة العسكري المقام على أراضي المواطنين شمال رام الله.

وقال عساف في اتصال هاتفي، إن جنود الاحتلال المتمركزين على الحاجز، يحتجزونه مع سائقه ومرافقه منذ أكثر من ساعة ونصف.

الخارجية مُعلّقة على تصريح “بارليف”: خطوة إيجابية ولكنها غير كافية

رام الله – مصدر الإخبارية 

قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إنها “تنظر بإيجابية للتصريح الذي أدلى به وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي عومر بارليف بشأن اعتداءات وعنف المستوطنين ضد المواطنين الفلسطينيين وأملاكهم”.

وكان بارليف قد ندد بهذا العنف وأكد أنه غير مقبول “ويجب التصدي له”، في أول اعتراف رسمي من قبل وزير الحكومة الإسرائيلية بالانتهاكات والجرائم التي يرتكبها “عناصر الإرهاب اليهودي بحق الفلسطينيين”، وفقاً لما جاء في بيان للخارجية بهذا الخصوص.

واعتبرت الوزارة، “أن هذا الاعتراف يعتبر خطوة أولى في الاتجاه الصحيح لكنها غير كافية، رغم ما لوحظ من تنافس بين منظمات وجمعيات المستوطنين الإرهابية ومن يمثلها في المستوى السياسي في مهاجمة الوزير بارليف..”.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت، أول من انتقد بارليف، بعد أن هب الأول للدفاع عن المستوطنين وإرهابهم، داعياً للتعامل معه كظاهرة تافهة”، حسب تعبيره.

وطالبت الخارجية وزراء أحزاب الوسط واليسار في حكومة الاحتلال بأن يخرجوا عن صمتهم، ليعلنوا بوضوح إدانتهم ومعارضتهم لإرهاب المستوطنين واعتداءاتهم على المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم، وفق ما جاء في البيان.

وطالبت المجتمع الإسرائيلي ومكوناته الداعمة والمؤيدة للسلام بالتحرك العاجل وتحديد موقف صريح وواضح ضد استمرار الاحتلال لأرض دولة فلسطين.

 

 

صحيفة: مخطط استيطاني لبناء آلاف الوحدات السكنية شرق القدس

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية 

كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية، اليوم الإثنين، عن مخطط إستيطاني يرمي لبناء آلاف الوحدات السكنية لصالح عائلات يهودية شرقي القدس المحتلة.

وبحسب ما نشرت الصحيفة الإسرائيلية، فإن ما يسمى بدائرة القيّم العام في وزارة العدل التابعة لحكومة الاحتلال، تعمل على دفع خطط بناء واسعة النطاق في شرقي القدس لمواطنين يهود.

وأضافت الصحيفة: “أنه يستدل من مستندات حصلت عليها، أن الخطة تشمل إقامة أحياء ووحدات سكنية في الشيخ جراح وقرب بيت صفافا وبيت حنينا وصور باهر”.

وذكرت أنه بناءً على المخطط الإستيطاني، سيتم إخلاء عائلات فلسطينية تقطن منذ عشرات السنوات في عقارات يديرها القيّم.

 

 

بهدف ترسيخ الوجود اليهودي.. الاحتلال يخطط لبناء مستوطنتين في الجولان المحتل

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

كشفت تقارير إعلامية عبرية أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت بصدد تقديم مخطط لبناء مستوطنتين جديدتين في الجولان السوري المحتل، وذلك بهدف زيادة عدد المستوطنين في المنطقة حتى العام 2025.

وبحسب صحيفة “هآرتس” العبرية فإن مخطط بينيت يندرج تحت إطار خطة شاملة تعمل عليها سلطات الاحتلال تحت مسمى “تشجيع نمو ديموغرافي ثابت في هضبة الجولان المحتلة”، ستطرح قريباً على حكومة الاحتلال من أجل المصادقة عليها.

وتابعت الصحيفة أن هذا المخطط يشمل بناء 12 ألف وحدة استيطانية على الأقل في المستوطنتين الجديدتين اللتين أطلق عليهما اسمين مؤقتين “اسيف” و “متار”، بالإضافة الى آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في مستوطنة “كتسرين” الحالية، وبناء مشاريع زراعية ومناطق تشغيل وتنفيذ أعمال بناء واسعة وتطوير مشاريع متعلقة بالطاقة الشمسية.

وبينت أن الهدف الأساسي لهذا المخطط هو زيادة عدد المستوطنين في الجولان المحتل، وترسيخ الوجود اليهودي فيها، إذ يبلغ عددهم الحالي نحو 22 ًلف، موزعون على 32 مستوطنة صغيرة تحت مسمى “مجلس إقليمي الجولان”، ويهدف المخطط إلى زيادة عدد المستوطنين ب 50% مع حلول العام 2025، ومضاعفته حتى نهاية العقد الحالي.

ويبلغ عدد أهالي الجولان السوري المحتل نحو 21 ألف نسمة يقطنون في القرى السورية الأربعة التي بقيت بعد احتلال الهضبة (مجدل شمس، بقعاثا، عين قنيا ومسعدة)، ويواجهون مخططات إسرائيلية متتالية للسيطرة على أراضيهم وفرض الهوية الإسرائيلية عليها.

اقرأ أيضاً: مخطط لبناء حي استيطاني جديد جنوبي شرق القدس

تفاصيل إقامة حي استيطاني جديد في “عطروت” بالقدس المحتلة

القدس المحتلة – مصدر الإخبارية

ذكرت صادقت لجنة التخطيط والبناء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس، مساء اليوم الأربعاء، على خطة لبناء حي استيطاني جديد في منطقة “عطروت” في شمال القدس المحتلة.

وقالت وسائل إعلام عبرية إن المخطط يقع على مساحة تقارب 1،243 دونم، ويشمل بناء مواقع تجارية، وسيكون البناء على حوالي 1200 دونماً.

وذكرت تقارير إعلامية عبرية، اليوم، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي بصدد إقرار خطة لبناء عشرات الوحدات الاستيطانية الجديدة في القدس المحتلة.

وبحسب قناة كان العبرية فإن حكومة الاحتلال بصدد الإعلان عن خطة استيطانية جديدة في القدس الشرقية تتضمن بناء مستوطنة جديدة في المدينة ايضاً.

كما أوردت قناة I24، عن مسؤول في حكومة الاحتلال أن الخطة تشمل بناء آلاف الوحدات الاستيطانية في المدينة وإقامة مستوطنة جديدة دون ذكر أي تفاصيل جديدة.

وأضاف المسؤول أن فتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية بات قريباً جداً، تحديداً بعد الاستقرار الذي حققته الحكومة بعد تمرير الموازنة العامة في “إسرائيل”.

اقرأ أيضاً: هيئة مقاومة الجدار والاستيطان تحبط محاولة للاستيلاء على أراضي في قلقيلة

قناة عبرية: بينيت ينوي إقامة مستوطنة أفيتار بحسب الاتفاق مع المستوطنين

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

ذكرت موقع “القناة 7” العبرية، مساء اليوم السبت، أن رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي نفتالي بينيت ينوي إقامة مستوطنة أفيتار على النحو المتفق عليه مع قادة المستوطنين، مضيفاً: “نحن وراء كل الاتفاقيات التي وقعناها”.

وفي حديثه عن موقف حكومته من فتح القنصلية الامريكية في القدس للفلسطينيين، قال بينيت في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير المالية ليبرمان ووزير الخارجية لابيد: “موقفي هو أنه لا مكان لقنصلية أمريكية تخدم الفلسطينيين في القدس ونحن نعبر عن موقفنا بوضوح وبدون دراما القدس هي عاصمة دولة “إسرائيل”.

وأضاف: “لقد أخرجنا إسرائيل من ثلاث سنوات من عدم الاستقرار الحكومة مستقرة وسوف تملأ أيامها وسنبدأ صباح الغد بوجود حكومة وموازنة مستقرة والاختبار الكبير هو ضبط النفس، إذا وضعنا الصراع بيننا جانباً، فلن تكون هناك انتخابات قريباً، وسنتقدم بدولة إسرائيل عشر خطوات”.

وحول إقرار موازتة الاحتلال قال الوزراء الثلاثة خلال المؤتمر المشترك “إن تمرير الموازنة أمام الكنيست دفع الحكومة إلى جر إسرائيل إلى بر الأمان، وأنه حان الوقت للحكومة للوفاء بوعودها والتعامل مع التحديات التي سيكون هدفها المضي قدمًا لسنوات أخرى”.

في نفس الوقت تطرق الوزراء الثلاثة إلى السياسات الداخلية المقبلة للحكومة، مؤكدين على أن الحكومة ستدار بالتناوب كما هو متفق، وسيتم الحفاظ عليها منعًا لأي انتخابات خامسة، متعهدين باستمرار ضمان التعاون بين كافة الوزراء ومن مختلف الأحزاب.

اقرأ أيضاً: بينيت: لن يذهب قرش واحد من ميزانية “إسرائيل” إلى غزة

الاحتلال: إدارة بايدن لن تمنع توسع الاستيطان في الضفة

الأراضي المحتلة – مصدر الإخبارية

أكد مسؤول إسرائيلي ،اليوم الجمعة، أن إدارة بايدن لن تمنع توسع الاستيطان على الرغم من المعارضة الأمريكية القوية والعلنية للتقدم الإسرائيلي لحوالي 3000 وحدة استيطانية في الضفة الغربية.

ونقل موقع صحيفة “دو تايمز أوف إسرائيل” عن المسؤول المقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت قوله إن “الإدارة الأمريكية في الواقع لا تهتم كثيراً بالتوسع الاستيطاني الجديد، ولن تمنع تحركات مماثلة في المستقبل”.

وتابع الموقع: “لم يتم التطرق إلى المنشآت الاستيطانية في الحوار الذي أجريناه مع الأمريكيين”، مضيفاً أنهم ” يفهمون جيداً الوضع السياسي في المنطقة، ولا يريدون تدهور التحالف الأمريكي الإسرائيلي بسبب هذه القضية، ويعرفون أيضاً ما هو البديل”.

وكان ما يسمى بـ”مجلس التخطيط الأعلى”، التابع لـلإدارة المدنية لدى الاحتلال الإسرائيلي، صادق في وقت سابق على مخطط لبناء 3144 وحدة استيطانية في الضفة الغربية، وذلك رغم معارضة الولايات المتحدة الأميركية وأطراف في الائتلاف الحكومي الإسرائيلي.

وبحسب المخطط من المقرر أن تتوزّع الوحدات الاستيطانية على 30 مستوطنة وبؤرة استيطانية في الضفة الغربية والقدس، أكبرها في مستوطنتي “رفافا” (399 وحدة استيطانية) و”كدوميم” (380) و”كفار عتصيون” (292) و”هار براخا” (286).

وتعد هذه المرة الأولى التي تتم فيها المصادقة على مخطط استيطاني بهذا الحجم من تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة في حزيران/ يونيو الماضي، وانتقال السلطة إلى الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة وتولي جو بايدن مهامه الرئاسية في كانون الثاني/ يناير الماضي.

وبحسب مصادر إعلامية فإن 1800 وحدة استيطانية من بين الـ3144، حصلت على تصريح نهائي لمباشرة البناء الاستيطاني، بينما تم الدفع بمخطط لبناء 1344 وحدة استيطانية التي ستحتاج إلى تصاريح إضافية لتصبح نهائية.

وكانت تقارير إعلامية عبرية ذكرت أن محادثة متوترة جرت بين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين ووزير جيش الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت بسبب الاستيطان.

وقال موقع واللا العبري، إن بلينكين أجرى محادثة هاتفية متوترة مع غانتس، احتج خلالها على قرار الموافقة على تخطيط وبناء 3000 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنات الضفة الغربية.

ولفت الموقع إلى أن هذا ما قاله ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار مطّلعون على تفاصيل المحادثة، فيما كان رد غانتس: “لقد قلصت نطاق البناء قدر الإمكان، وسنتخذ المزيد من الخطوات من أجل الفلسطينيين”.

الاحتلال يصادق على بناء 3144 وحدة استيطانية بالضفة رغم المعارضة الأمريكية

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

صادق ما يسمى بـ”مجلس التخطيط الأعلى”، التابع لـلإدارة المدنية لدى الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، على مخطط لبناء 3144 وحدة استيطانية في الضفة الغربية، وذلك رغم معارضة الولايات المتحدة الأميركية وأطراف في الائتلاف الحكومي الإسرائيلي.

وبحسب المخطط من المقرر أن تتوزّع الوحدات الاستيطانية على 30 مستوطنة وبؤرة استيطانية في الضفة الغربية والقدس، أكبرها في مستوطنتي “رفافا” (399 وحدة استيطانية) و”كدوميم” (380) و”كفار عتصيون” (292) و”هار براخا” (286).

وتعد هذه المرة الأولى التي تتم فيها المصادقة على مخطط استيطاني بهذا الحجم من تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة في حزيران/ يونيو الماضي، وانتقال السلطة إلى الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة وتولي جو بايدن مهامه الرئاسية في كانون الثاني/ يناير الماضي.

وبحسب مصادر إعلامية فإن 1800 وحدة استيطانية من بين الـ3144، حصلت على تصريح نهائي لمباشرة البناء الاستيطاني، بينما تم الدفع بمخطط لبناء 1344 وحدة استيطانية التي ستحتاج إلى تصاريح إضافية لتصبح نهائية.

وكانت تقارير إعلامية عبرية ذكرت أن محادثة متوترة جرت بين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين ووزير جيش الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت أمس الثلاثاء.

وقال موقع واللا العبري، أن بلينكين أجرى محادثة هاتفية متوترة يوم الثلاثاء مع غانتس، احتج خلالها على قرار الموافقة على تخطيط وبناء 3000 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنات الضفة الغربية.

ولفت الموقع إلى أن هذا ما قاله ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار مطّلعون على تفاصيل المحادثة، فيما كان رد غانتس: “لقد قلصت نطاق البناء قدر الإمكان، وسنتخذ المزيد من الخطوات من أجل الفلسطينيين”.

وكانت موجة من الانتقادات العربية والدولية صاحبت إعلان الاحتلال المصادقة على بناء مئات الوحدات الاستيطانية في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، أبرزها الموقع الأمريكي الرافض لذلك.

وقالت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية، إن مجلس التخطيط الأعلى للتنظيم والبناء التابع للإدارة المدنية الإسرائيلية، سيعقد اليوم الأربعاء، جلسة للمصادقة على أكثر من 3 آلاف وحدة استيطانية بالضفة الغربية، وذلك بعد تأجيل لعدة ساعات بسبب خلافات بين الإدارة المدنية ووزارة المالية الإسرائيلية.

ووفقاً للصحيفة العبرية، فإن تأجيل الجلسة يأتي في أعقاب الضغوطات التي مارستها الإدارة الأميركية على الحكومة الإسرائيلية، حيث أعلنت واشنطن، أمس الثلاثاء، عن رفضها للتوسع الاستيطاني بالضفة.

في نفس الوقت قالت القناة السابعة إن الاجتماع تم تأجيله بسبب إضراب عمالي لموظفي مجلس التخطيط، إلى جانب ضغوط أميركية على حكومة بينيت لوقف أي مخططات بناء استيطاني.

اقرأ أيضاً: بيت لحم: الاحتلال يخطر بهدم ووقف بناء منشآت في واد رحال

Exit mobile version