الشباب الثائر يتوعد الاحتلال بجعل حدود غزة كتلة من اللهب

غزة- مصدر الإخبارية

توعد مجموعات “الشباب الثائر” في قطاع غزة، اليوم الجمعة، بجعل الحدود الشرقية لقطاع غزة “كتلة من اللهب”، إذا تمادى حيش الاحتلال على المسجد الأقصى وحرائره.

وطالب الشباب الثائر في قطاع غزة، أهالي الضفة الغربية والداخل المحتل للنفير، وتكثيف الرباط في المسجد الأقصى منذ هذه الليلة.

ودعا أهالي الضفة إلى إعلان النفير العام في صفوف الفلسطينيين، ومواجهة الاحتلال في نقاط التماس كافة بكل الطرق والوسائل.

وناشد الشباب بضرورة التصدي بكل قوة لاقتحامات المستوطنين والنفخ بالبوق في المسجد الأقصى المبارك، خلال عيد العرش اليهودي الذي سيبدأ الليلة.

وشدد على أن مسرى الرسول خط أحمر، ولن تكون قوات الاحتلال بمأمن في غلاف غزة وعلى حدودها، من ضربات “الشباب الثائر”.

ويستمر “عيد العرش” (المظلة) اليهودي، ثمانية أيام من 30 سبتمبر (أيلول)، و7 تشرين أول (أكتوبر)، وهو أحد أعياد الحج التوراتية الثلاث التي ترتبط بـ “الهيكل” المزعوم، والذي تعمل الجماعات المتطرفة لفرض كل طقوسه داخل المسجد الأقصى.

اقرأ/ي أيضًا: على خلفية الأعياد.. رفع حالة التأهب خشية من العمليات الفدائية

الانتهاكات مستمرة.. مصابون خلال مواجهاتٍ مع الاحتلال بالضفة

الضفة- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، اليوم الجمعة، بأنه اندلعت مواجهاتٍ بين الشبان وجيش الاحتلال الإسرائيلي، في عدة مناطق بالضفة الغربية، ما تسبب بإصابة العديد من المواطنين بالاختناق.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، إنه أصيب 48 مواطنًا بالاختناق بينهم صحفية ومتضامن، عقب اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة كفر قدوم، في بيت دجن بنابلس.

وأصيب مواطن بقنبلة غاز بشكل مباشر في الصدر واليد والوجه، وجرى نقله إلى مركز بيت فوريك الصحي، شرق نابلس.

وأكدت المصادر أنه اندلعت مواجهات بين المواطنين وجيش الاحتلال بعد قمعه مسيرة كفر قدوم الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرق قلقيلية، والتي انطلقت تنديدًا بالجرائم المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني.

وأورد الهلال الأحمر بإصابة 4 مواطنين بالرصاص المطاطي وأخرى بالاختناق خلال المواجهات مع الاحتلال في كفر قدوم.

وتشهد الضفة الغربية تصاعدًا في أعمال المقاومة للتصدي لجيش الاحتلال بشكل يومي واندلاع مواجهاتٍ مع الاحتلال الذي يحاول اقتحام المدن الفلسطينية لتنفيذ حملات دهم واعتقالات.

الاحتلال يصادق على استخدام تقنيات تجسس بذريعة التحقيق بجريمة طبعون

الداخل المحتل- مصدر الإخبارية

أكدت وسائل إعلام عبرية أن المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال الإسرائيلي غالي بهاراف ميارا، صادقت على أن تستخدم شرطة الاحتلال برامج تجسس على الهواتف الذكية بزعم التحقيق بجريمة ” بسمة طبعون بالداخل الفلسطيني.

وقالت وسائل الإعلام إن شرطة الاحتلال، ستستخدم برنامج “بيغاسوس” خلال التحقيق في جريمة القتل التي أودت بحياة 5 فلسطينيين وإصابة سادس بإطلاق نار في قرية بسمة طبعون.

وذكرت القناة “12: العبرية، أن بهاراف سمحت للشرطة الإسرائيلية باستخدام برنامج التجسس، الذي طوّرته شركة NSO الإسرائيلية من التنصت السري، مدعيةً أنها حظرت استخراج مواد محفوظة في هواتف نقالة.

وأمس الأربعاء، أوردت مصادر محلية، بأنه قتل خمسة أشخاص من عائلة دلايكة، في جريمة إطلاق نار داخل منزل مأهول في قرية بسمة طبعون بمنطقة الجليل في الداخل المحتل.

وتبعًا للمصادر فإن الجناة اقتحموا منزلًا في البلدة، وشرعوا بإطلاق النار بشكل عشوائي على جميع من تواجد في باحته؛ كما طاردوا آخرين إلى داخل المنزل.

وأشارت إلى أن من بين الضحايا قاصر واحد على الأقل، بحسب أهال في بسمة طبعون بالداخل المحتل؛ مردفًة أن الجريمة أسفرت كذلك عن إصابة شخص بجروح تترواح بين متوسطة وخطيرة.

وقال الناطق بلسان “نجمة داود الحمراء” بأنّ “مركز الاستعلامات 101 في منطقة الكرمل تلقى بلاغا، الساعة 14:52، عن إصابة 5 أشخاص جراء تعرضهم لحادثة عنف في بسمة طبعون، وقدم الطاقم الطبي العلاجات الأولية للمصابين وعددهم 6 وهم مصابون بدرجات متفاوتة.

اقرأ/ي أيضًا: 5 قتلى من عائلة واحدة بجريمة إطلاق نار في الداخل المحتل

الخارجية والمغتربين تدعو الأطراف الدولية لفرض عقوبات جدية على الاحتلال

رام الله – مصدر الإخبارية

دعت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينيين جميع الأطراف الدولية لتحمل مسؤولياتها، وفرض عقوبات جدية على الاحتلال الإسرائيلي لجرائمه غير القانونية ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم، وضد الأرض الفلسطينية.

وأشادت الخارجية، بتقرير “أوتشا” الذي وثق جرائم الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم، وسلط الضوء على جريمة التطهير العرقي واسعة النطاق ضد التجمعات البدوية في الأرض الفلسطينية المحتلة.

وأفاد التقرير الصادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة (أوتشا)، بأنه تم تهجير وطرد ما يقارب 17 تجمعاً بدوياً إما بشكل كلي أو نصفي أو جزئي، من خلال إجراءات الاحتلال الاستعمارية العنصرية.

ولفت التقرير أن ما يحدث من عملية استيلاء على الأرض الفلسطينية هو فعل مشترك بين قوات الاحتلال المستوطنين، خاصة تلك التي تقع في المناطق ذات الكثافة العالية من البؤر الاستيطانية العشوائية.

وتتمثل الانتهاكات بالتخريب والاستيلاء على أراضي الرعاة، وحرق مزروعاتهم وممتلكاتهم، بإضافة إلى الاعتداءات الجسدية عليهم، أو من خلال تدابير احتلالية عسكرية مثل الإعلان عن المناطق عسكرية مغلقة، وإصدار أوامر مصادرة للأراضي التي تستفيد منها تلك التجمعات، فضلاً عن حرمانها من مصادر المياه عبر تلويثها أو تخريبها أو الاستيلاء عليها.

وأوضحت الخارجية أن تقرير أوتشا أشار إلى آثار وتبعيات هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية، وأكد أنها سبب لعمليات التهجير القسرية للمواطنين، ولفتت أنه سجل تقديم كثير من الشكاوى للجهات الإسرائيلية عن طريق المواطنين، إلا أنها لم تحرك ساكناً.

وفي السياق، أكد التقرير الأممي أنه تم نزوح أكثر من 1100 مواطن فلسطيني، بالقوة من تلك التجمعات، بسبب هجمات المستوطنين التي تزايدت مع بداية تشكيل الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة الحالية.

بدورها، حمّلت الوزارة حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة والمباشرة عن انتهاكاتها وجرائمها، والتي كان آخرها إقدام المستوطنين على تقطيع أعمدة كهرباء بين قريتي قصرة وجالود، وعمليات الهدم المتواصلة كما حصل في النويعمة شمال أريحا.

وبيّنت أنه رغم تقارير الأمم المتحدة الواضحة التي ترصد جرائم الاحتلال بشفافية معلنة، إلا أن دولة الاحتلال تصعّد من إجراءاتها أحادية الجانب غير القانونية وكأن “المجتمع الدولي غير موجود”.

واعتبرت الخارجية الفلسطينية أن في ذلك استخفاف منقطع النظير بالأمم المتحدة، والشرعيات الدولية والقانونية الدولية، شددت على ضرورة أن تكون هناك وقفة دولية جادة مع القضية الفلسطينية.

وقالت إن “شعبنا ضحية مستمرة للاحتلال الذي طال أمده، وضحية للانتقائية الدولية في تطبيق القانون الدولي”.

وطالبت الوزارة الدول كافة، والأمم المتحدة باعتماد تلك التقارير التي تصدر عن مؤسسات الأمم المتحدة، ومنظمات حقوقية وإنسانية مختلفة مشهودٌ لها بالمصداقية.

ودعت جميع الأطراف إلى تحمل مسؤولياتها في فرض عقوبات جدية على الاحتلال، تجبره فيها على وقف إجراءاته أحادية الجانب غير القانونية وتلزمه على إنهاء احتلاله لأرض دولة فلسطين.

اقرأ أيضاً:الأمم المتحدة: تهجير أكثر من ألف فلسطيني من 28 تجمعًا سكانيًا بالضفة خلال عام

إعلام عبري: حوادث إطلاق النار تجاه الجيش على حدود غزة ستنتهي بكارثة

الأراضي المحتلة- مصدر الإخبارية

قالت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الثلاثاء، إن تكرار حوادث إطلاق النار تجاه قوات الاحتلال الإسرائيلي على حدود قطاع غزة سينتهي بكارثة.

وأكد مراسل القناة الـ”13″ العبرية ألموغ بوكير “أن حوادث إطلاق النار تجاه الجيش الإسرائيلي على حدود غزة بأنها في النهاية ستنتهي بكارثة”.

وادعى بوكير بأنه “خلال 3 أيام أطلق 4 فلسطينيين النار على قوات الجيش عند الحدود وعادوا إلى منازلهم أحياء”.

وتابع أنه “يجب تصفيتهم بمجرد إطلاقهم النار على القوات، إنها ليست فوضى، وليست أعمال شغب، إنها محاولة لقتل القوات المتواجدة قرب السياج”.

وقال بوكير: “حتى الآن سياسة الرد لدينا مقيدة، إلى حد يسمح لهم بالعودة مرة أخرى ومحاولة إيذاء الجنود، كما أن مهاجمة موقع فارغ لحماس هو رد مخزي”.

وفي وقتٍ سابق، قدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود القطاع هو زيادة حصة العمال.

وقال موقع والا العبري: “تقديرات في الجيش أن أحد أسباب التدهور الأمني عند حدود قطاع غزة هو الرغبة في زيادة حصة العمال، وهو ما تعارضه المنظومة الأمنية في هذه المرحلة”.

10 أعمال مقاومة في الضفة والقدس خلال الـ24 ساعة الأخيرة

رام الله _ مصدر الإخبارية

نفذ مقاومون فلسطينيون 10 أعمال مقاومة في الضفة الغربي والقدس، خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

ورصد مركز معلومات فلسطيني “معطى” 3 عمليات إطلاق نار، وإلقاء عبوات ناسفة وزجاجات حارقة، ومواجهات في 3 مناطق متفرقة.

وأطلق مقاومون النار صوب قوات الاحتلال في حاجز الحمرا قرب أريحا، واستهدفوا قوات الاحتلال بالرصاص في حاجز بيت فوريك في نابلس.

وصوَّب المقاومون النار على قوات الاحتلال قرب بلدة عزون في قلقيلية، وألقوا عبوة ناسفة على موقع عسكري لقوات الاحتلال في بيت أمر بالخليل.

وألقى الشبان زجاجات حارقة وأحرقوا آلية عسكرية لقوات الاحتلال خلال اقتحام جلبون في جنين، واندلعت مواجهات رشق خلالها الشبان قوات الاحتلال بالحجارة.

وشهدت بلدة بيت أمر شمال الخليل اندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال، ألقوا خلالها الحجارة.

وفي بلدة العيساوية بمدينة القدس، اندلعت مواجهات ألقى خلالها الشبان المفرقعات النارية والحجارة صوب قوات الاحتلال.

ونفذ مقاومون فلسطينيون 859 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية والقدس، خلال شهر آب(أغسطس) الماضي، أسفرت عن مقتل 5 مستوطنين وإصابة 58 جندياً ومستوطناً بجروح مختلفة.

اقرأ أيضاً/جيش الاحتلال يكشف تفاصيل أحداث وقعت على حدود غزة اليوم

غزة: الاحتلال يُصيب عددًا من المواطنين والشبان يُطلقون البالونات الحارقة

غزة- مصدر الإخبارية

أوردت مصادر محلية، بإصابة عدد من الشبان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال قمع الاحتلال تظاهرة سلمية في مخيّم العودة “ملكة” على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

ودعت مجموعات الشباب الثائر، إلى فعالية شعبية وإشعال الإطارات قرب السياج الفاصل شرقي غزة، تنديدًا باعتداءات الاحتلال ومستوطنيه المتكررة على المسجد الأقصى المبارك.

وبدأ بعد عصر اليوم السبت، العشرات بالتوافد إلى المناطق الشرقية للقطاع، إحياءً لفعاليات نصرة المسجد الأقصى، لليوم الثامن على التوالي.

وأطلق الشبان دفعات من البالونات الحارقة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع.

وقال موقع واللا العبري إن الجيش أطلق النار نحو فلسطيني بزعم إلقاء عبوة بالقرب من حدود قطاع غزة.

وأضاف الموقع أن “رصاصة أصابت جيب عسكري بشكل مباشر على حدود غزة والأمور بدأت تتطور”.

سلطات الاحتلال تُقرر تسليم جثمان الشهيد بلال قدح

رام الله- مصدر الإخبارية

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، تسليم جثمان الشهيد الشاب بلال قدح من قرية شقيا غرب رام الله في الضفة الغربية المحتلة.

وذكرت الشؤون المدنية الفلسطينية أن الاحتلال قرر تسليم جثمان الشهيد بلال إبراهيم قدح (٣٣ عامًا) من قرية شقيا غرب رام الله مساء اليوم.

واُستشهد قدح، في الـ10 من تموز (يوليو)، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، قرب قرية دير نظام شمال غربي رام الله.

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية “إنها تبلغت من هيئة الشؤون المدنية باستشهاد الشاب بلال ابراهيم قدح (33 عاما) من قرية شقبا، برصاص جنود الاحتلال المتمركزين عند الحاجز المقام على المدخل الجنوبي للقرية”.

ومنعت الاحتلال المواطنين من الاقتراب من محيط المكان، كما منع الإسعاف وطواقم الهلال الأحمر من الوصول إليه وانقاذه وتركه ملقى على الأرض.

للمرة الخامسة على التوالي.. الاحتلال يجدد إبعاد ناصر الهدمي عن القدس

القدس المحتلة _ مصدر الإخبارية

قررت  قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، تجديد إبعاد الأمين العام للهيئة المقدسية لمناهضة التهويد، ناصر الهدمي، عن المسجد الأقصى والبلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة.

وبحسب مصادر مقدسية، فإن قوات الاحتلال جددت قرار إبعاد “الهدمي” عن المسجد الأقصى والبلدة القديمة لمدة 6 أشهر، وذلك للمرة الخامسة على التوالي.

وقال “الهدمي” في تصريح صحفي، إن سلطات الاحتلال أصدرت بحقه قرارًا يقضي بمنعه دخول أحياء شرق القدس، بما فيها البلدة القديمة والمسجد الأقصى.

وأشار إلى محاولته الوصول إلى مكان عمليه في منطقة باب الساهرة، إلا أنه اصطدم بمنع قوات الاحتلال، ونوّه إلى أن قرارات الاحتلال حرمته من ممارسة عمله بتجارة الأحذية في شرق القدس.

ولفت إلى أن الاحتلال يمنع من السفر منذ أكثر من أربع سنوات، كما أنه ممنوع من دخول القدس والمسجد الأقصى منذ أكثر من سنتين.

وأكد أن قرارات الاحتلال الظالمة تأتي في إطار تكميم الأفواه والتنكيل بالأهالي وإرهاب النشطاء المقدسيين.

واعتقلت قوات الاحتلال “الهدمي” نحو 6 مرات، بتهمة التحريض عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

اقرأ أيضاً/ مخابرات الاحتلال تستدعي محافظ القدس عدنان غيث للتحقيق

إطلاق النار على مركبة للمستوطنين في الأغوار

الضفة المحتلة – مصدر الإخبارية

تعرضت مركبة للمستوطنين إلى إطلاق نار من قبل مركبة أخرى مسرعة في الأغوار ظهر اليوم الإثنين، وهي الثالثة خلال ساعات.

وسبقها إطلاق نار من قبل مقاومين استهدف قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي شمال شرق جنين، وأصاب جيباً عسكرياً، حيث استهدفت عملية إطلاق نار حاجزا عسكرياً عند بلدة دير شرف قضاء نابلس.

وأوضح المتحدث العسكري بأن الجيب العسكري أصيب بأضرار جراء إطلاق النار، دون وقوع إصابات بين الجنود.

وتبنت “كتيبة الفجر” شباب الثأر والتحرير عملية استهداف جنود الاحتلال في دير شرف.

وأغلقت قوات الاحتلال دوار دير شرف بالكامل، إضافة إلى حواجز صرة وحوارة والمربعة في محيط نابلس، ومنعت المركبات من المرور، عدا عن إغلاق حاجز الـ 17 العسكري شمالاً بكلا الاتجاهين، ما تسبب بأزمة مرورية خانقة، وتشكل طوابير طويلة من المركبات.

عدا عن عملية إطلاق نار أطلقها مسلحون تجاه دورية عسكرية قرب كيبوتس “ميراف” المقام على أراضي بلدة جلبون، حسب المتحدث باسم جيش الاحتلال.

اقرأ أيضاً:جنود الاحتلال يطلقون النار صوب فلسطيني بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن

Exit mobile version