سماعات حديثة تقرأ أفكارك وتعرف احتياجاتك

تكنولوجيا-مصدر الإخبارية

أعلنت شركة Neurable تكنولوجيا العصبية، في بوسطن اليوم السبت عن انتاج سماعات حديثة يمكنها قراءة أفكارك بأسلوب يبدو غير مألوف بالنسبة للبعض.

وقالت شركة Neurable خلال بيان لها أن المنتج عبارة سماعة رأس بواجهة بين الدماغ والكمبيوتر (BCI)، والتي تبدو وكأنها زوج عادي من سماعات الرأس المتطورة، لكن أجهزة الاستشعار في النظام تتعقب الخلايا العصبية الخاصة بك مثل جهاز تخطيط كهربية الدماغ المحمول، وتراقب النبضات الكهربائية في دماغك، وتتعلم كيف تبدو عندما تركز.

كذلك قال الرئيس التنفيذي لشركة Neurable، رمسيس ألكايد، والحاصل على. درجة الدكتوراه في علم الأعصاب، إنه استوحى تصميمه للسماعات الحديثة من عمه، الذي صنع الأطراف الاصطناعية الخاصة به بعد أن فقد ساقيه في حادث سيارة.

وأضاف “لقد أصبحت مفتونًا بكيفية الاستفادة من الهندسة لتحسين التنقل البشري، وبالتالي استقلالية الإنسان”. مشيرًا من خلال هذه العملية، أدركت أنه من أجل معالجة هذه القضايا الأساسية، كنت بحاجة للذهاب مباشرة إلى المصدر وهو الدماغ.

وتتميز السماعات، أنها تحتوي على مستشعرات مصنوعة من القماش، مما يعني أن سماعات الرأس يمكن تشغيلها وإيقافها بسهولة.

فيما أوضح ألكايد أنه يعمل على النظرية القائلة بأن البشر عادة ما يكون لديهم فقط ساعتين إلى ثلاث ساعات من الإنتاجية العالية في اليوم، ويمكن أن تقترح التقنية التي تسمى Enten فترات راحة وحظر الإشعارات وزيادة إلغاء الضوضاء لزيادة تركيزك على مدار اليوم بأكمله

ويستخدم التطبيق المصاحب للنظام خوارزميات التعلم الآلي للتعرف على الوقت الذي يركز فيه عقلك أو يشتت انتباهه.

تيلغرام تنافس كلوب هاوس في ميزة المحادثات الصوتية

وكالات- مصدر الإخبارية

بدأ تطبيق تيلغرام بمنافسة تطبيق كلوب هاوس، من خلال إظهار ميزة المحادثات الصوتية في مجموعات تيليغرام لأول مرة خلال شهر ديسمبر 2020، لتضيف بُعداً جديداً للدردشة الصوتية المباشرة في المجموعات، حيث أتاحت للمستخدمين تحويل أي مجموعة من المجموعات المشتركين فيها إلى غرفة دردشة صوتية جماعية مفتوحة دائماً.

ويمكن لأعضاء المجموعات الانضمام إليها ومغادرتها كما يرغبون، كما تعمل المحادثات الصوتية إلى جانب أدوات المراسلة، لتصبح كمساحات افتراضية للعاملين أو كمكان يمكن من خلاله مناقشة أي موضوع مع الآخرين بسهولة.

وكان تطبيق كلوب هاوس للدردشة الصوتية، قد حقق شعبية كبيرة وسط تطبيقات التواصل الاجتماعي خلال الفترة الأخيرة، وبسبب هذه الشعبية الكبيرة بدأت بعض تطبيقات التواصل الاجتماعي بتقديم ميزات أو خدمات جديدة لمستخدميها تشبه في وظائفها التطبيق الجديد، مثل: تطبيق تيليغرام الذي قدم ميزة المحادثات الصوتية في القنوات، وتويتر الذي قدم خدمة (المساحات) Twitter Spaces، وغير ذلك الكثير.

وتمتاز خدمة المحادثات الصوتية في تيلغرام بعدد من المميزات أهمها، أنها لا تحدد عدد المشتركين في المحادثة الصوتية، كما أنها تتيح لمشرفي القنوات والمجموعات العامة بث المحادثات الصوتية لملايين المُستمعين، وسيتمكن الأشخاص الجدد من الانضمام إلى المحادثات بعض النظر عن عدد المُستمعين الحاليين.

وأضاف تيلغرام، تحديث يعطي إمكانية تسجيل المحادثات الصوتية، وميزة قوائم المُشاركين المحسّنة، وميزة رفع اليد للتحدث، وروابط دعوة للمستمعين والمتحدثين، وعناوين للمحادثات الصوتية وقدرة الشخصيات المشهورة على الانضمام للمحادثات الصوتية بقنواتهم، مما يوفر تجربة شبيهة بالتي يوفرها تطبيق كلوب هاوس.

ويمكن للمستخدمين إنشاء محادثات صوتية عبر تليغرام من خلال اتباع الخطوات التالية:

• افتح المجموعة أو القناة التي تريد بدء محادثة صوتية فيها، ولكن يجب أن تكون (مسؤول) Admin فيها

• اضغط على الصورة الخاصة بالمجموعة أو القناة التي تظهر في الزاوية العلوية اليسرى، ثم اضغط على أيقونة (⋮) الموجودة في الزاوية العلوية اليمنى للوصول إلى خيارات المجموعة.
•اضغط على خيار (بدء محادثة صوتية) Start Voice chat.

• اضغط على خيار (استمرار) Continue، ثم يمكنك بعد ذلك إضافة عنوان للدردشة، وإرسال دعوات للأعضاء الذين يمكنهم التحدث معك.

وعند الانضمام لمحادثة صوتية في قناة ما، سيتمكن المستخدمون من الانضمام بحساباتهم الشخصية أو الانضمام بإحدى قنواتهم، حيث يمكن للمشاهير والشخصيات العامة الاستفادة من هذه الميزة لتفادي جذب الانتباه إلى حساباتهم الشخصية.

كما جعل تطبيق تيليغرام من السهل أيضاً إرسال روابط المحادثات الصوتية، حيث يمكن لمالكي القنوات العامة أو الخاصة الآن إنشاء روابط فريدة تفتح الدردشة الصوتية مباشرة، بدلاً من مجرد دعوة إلى قناة تجري فيها محادثة.

3 طرق تغير بها التكنولوجيا حياة البشر

وكالات- مصدر الإخبارية

تُعد “التكنولوجيا الذكية “غامضة بعض الشيء؛ فهي جزئيًا تشير إلى الأجهزة المتصلة بالإنترنت والتي تعتمد على الذكاء الاصطناعي؛ وهناك عبارة أخرى استخدمها البعض مؤخرًا للإشارة إلى هذه الحركة وهي إنترنت الأشياء (IoT).

هناك ثلاثة أشكال أساسية للتقنية الذكية وفقاً لترجمة مجلة “عالم التكنولوجيا” الإلكترونية؛ وهي: الأجهزة الذكية التي تعتمد على الأتمتة وواجهة مستخدم بديهية، الأجهزة الذكية التي يمكن استخدامها عن بُعد والمتصلة بالإنترنت؛ وأخيراً أجهزة إنترنت الأشياء.

وإذا جمعنا تلك الأشكال معًا سوف ندرك أننا نتجه نحو مجتمع من المدن الذكية؛ حيث يرتبط كل ما تراه وتلمسه وتستخدمه يومياً بالتكنولوجيا.

حركة المرور الذكية

سيتغير تصميم حركة المرور في المدن، ومواقف السيارات بشكل كبير في العقود القادمة؛ بسبب الثورات المتداخلة في المركبات الكهربائية والآلية، والنقل العام، والتكنولوجيا الذكية؛ ومن المتوقع أن تقلل السيارات الآلية بشكل كبير من الازدحام المروري وتوفر مساحة في مواقف السيارات.

في غضون ذلك هناك ابتكارات تقنية ذكية أكثر عملية يتم تطبيقها على مواقف السيارات؛ إذ يسمح لك وقوف السيارات الذكي بدمج عمليات إدارة بيانات متعددة في وقت واحد؛ باستخدام الحلول المستندة إلى السحابة وتكنولوجيا إدارة مواقف السيارات لتبسيط العمليات.

ويتضمن ذلك العدادات وخيارات الدفع، وأجهزة استشعار كاشفات المركبات، ومواقف السيارات، والتصاريح، والمدفوعات داخل السيارة، وبالنسبة للسيارات الكهربائية (EVs) سنشهد المزيد من محطات الشحن السريع للمركبات الكهربائية.

وستحدث حركة المرور الذكية ثورة من خلال الأتمتة، ولكن حتى قبل ذلك ستوفر تقنية المدن الذكية 5G تتبعًا في الوقت الفعلي لحالات المرور.

أجهزة قابلة للارتداء

في المستقبل القريب ستتمتع ملابسك بقياسات عن بُعد وتحليلات واتصال Wi-Fi. لن ينطبق هذا على الملابس فحسب، بل على أجهزة التمرين التي يمكنها تتبع حيوية صحتك.

وبالفعل أطلقت بعض العلامات التجارية الكبرى، مثل Samsung وGoogle وHexoSkin وUnder Armor مراكز فكرية لمعرفة كيفية جعل ملابسنا ذكية؛ أكبر مشكلة في الوقت الحالي هي أن التكنولوجيا القابلة للارتداء لا تزال غير واضحة تمامًا، وفي العقود القادمة ستحتوي ملابسنا على أجهزة استشعار ذكية مدمجة في القماش.

كاميرات ذكية

تُعد الكاميرات الذكية بالفعل واحدة من أكبر تقنيات المدن الذكية والتعلم الآلي، والتي تستخدمها الشركات وجهات تطبيق القانون والحكومات المحلية، وهي تؤثر في كل شيء؛ بدءًا من كاميرات الشوارع وحتى الكاميرات الجسدية وكاميرات القيادة للسائق.

وستتأثر الكاميرات الذكية أيضًا بشكل كبير بخوارزميات الذكاء الاصطناعي مع تقنية التعرف على الوجه، ولكن في الوقت الحالي تتقدم الكاميرات الذكية والأتمتة والطائرات بدون طيار معًا.

وفي حين أن الوباء يمكن أن يبطئ بعض البنى التحتية للمدن الذكية فإن الإنفاق في هذا القطاع قد يصل إلى 327 مليار دولار بحلول عام 2025.

ويعتقد بعض المحللين أن الوباء يمكن أن يعزز بالفعل التكنولوجيا الذكية؛ حيث تستثمر العديد من المدن بكثافة في تطبيقات تتبع الاتصال المتعلقة بـ COVID-19 والمنصات والطائرات بدون طيار والتحليلات.

وعلى الرغم من عدم وجود مدن ذكية شاملة حاليًا في العالم، تتوقع إحدى شركات التحليلات أنه سيكون هناك 26 منها على الأقل بحلول عام 2025

الاتصالات تعلن عن تاريخ بدء تطبيق انترنت الجيل الرابع 4G في فلسطين

رام اللهمصدر الاخبارية

أكد الدكتور اسحق سدر، وزير الاتصالات وتكنلوجيا المعلومات، خلال مؤتمر الصحفي الخاص بالإعلان عن تاريخ اطلاق خدمة التناقل الرقمي الجيل الرابع 4G ، على حق فلسطين  وقال “نأمل بالقريب العاجل أن نأخذ الترددات الخاصة بنا، ونحن مصرون على توفيره بالضفة والقطاع، وهذه حقوقنا ولن نتراجع عنه” .

وأضاف: “هناك توافق دولي على حقنا في تخصيص ترددات الجيلين الرابع والخامس، والذي يتحمل الاتحاد الدولي للاتصالات المسؤولية الكاملة عن هذه العمليه، وقد تابعنا العمل على هذا الموضوع، وتم اجراء دراسة كاملة من قبل شركة ايرلنديه.

كما اعتقد  وزير الاتصالات ان هناك التزاماً دولياً من كافة الدول والرباعية الدولية حول هذه الدراسة لنحقق ما جاء فيها، وفي الأسبوع المقبل سيكون هناك لقاءات مع قناصل عدد من الدول الأجنبيه لنضعهم أمام مسؤولياتهم.

والتناقل الرقمي – “Number Portability“، هي خدمة تتيح للمشترك تغيير الشركة التي يتزود منها بخدمة الاتصالات والـ3G، مع الاحتفاظ بنفس رقم الهاتف الذي يستخدمه في الشركة الأولى كاملاً وحتى دون تغيير المقدمة.

وقال سدر ان بدء التداول الفعلي بخدمة التناقل الرقمي بين شركتي جوال واوريدو بعد استكمال الاجراءات الفنية اللازمة لتفعيل الخدمة من اجل الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمستهلكين وتلبية كافة احتياجاتهم، حيث مررنا في صعوبات وتحديات كبيرة.

واضاف وزير الاتصالات :”يأتي هذا الاعلان الرسمي عن بدء الخدمة التجاري للتناقل الرقمي بعد الانتهاء من المداولات والدراسات التي تمت مع كافة الأطراف ذات العلاقة منذ ثلاثة أعوام”. معربا عن اعتزازه بالقدرات والجاهزبة التقنية التي تملكها الشركاتين الخلويتين المرخصتين”.

ووضح سدر:”ان خدمة تناقل الأرقام لمستخدمي الهواتف النقالة تتيح حرية الاختيار والانتقال من مشغل شبكة خلوية محلية الى اخرى وتغيير اشتراكهم بما يتناسب واحتياجاتهم بكل سهولة مع الاحتفاظ بأرقام هواتفهم الحالية، دون القلق حيال تبعات هذا التغيير كإعلام اصدقائهم او جهات الاتصال الخاصة بهم برقم هاتفهم الجديد، او تغيير معلوماتهم على بطاقة العمل او في مكان التوقيع الرسمي او اللافتات او الاعلانات او غيرها من الاجراءات التي قد تكون مكلفه”.

واكد  وزير  الاتصالات ، على اهمية هذه الخدمة التي تعزز التنافسية بين الشركات وسيكون المواطن هو المستفيد الاكبر منها، لافتا الى الشوط الكبير الذي قطعته الوزارة في عملية اتمتت الخدمات الحكومية الالكترونية.

والوزارة ستعمل على مراقبة آداء الشركتين ومتابعة اليات تناقل الارقام، وحماية حقوق المشتركين لضمان حصولهم على الخدمة التي تلبي احتياجاتهم، والجودة التي ترقى لمستوى توقعاتهم”.

Exit mobile version