هل تعاني من الأرق؟ إليك 6 أطعمة تحسّن النوم

وكالات – مصدر

تكثر النضائح حول طرق الحصول على نوم كافي وصحي، لتربط دراسة جديدة بين نوعية الأطعمة التي يمكن تناولها والحصول على نوم صحي.

وقالت صحيفة “ديلي ميل” إن باحثين توصلوا إلى أنماط غذائية معينة بالإضافة إلى أطعمة محددة تؤثر على دورة النوم والاستيقاظ، والوقت المستغرق في السبات، وهيكل النوم (مراحل النوم المختلفة).

وقدمت الصحيفة قائمة بأطعمة تساعد في الحصول على نوم جيد وهي:

  • الأجبان

حيث تحتوي الأجبان ومنتجات الألبان الأخرى على التربتوفان، وهو حمض أميني يساعد على النوم بسهولة أكبر، كما أن الكالسيوم يساعد على تقليل التوتر.

  • الكرز

حث أثبتت الدراسات تحسنا كبيرا في جودة النوم ومدته عند تناول الكرز، حيث يكون تركيز الميلاتونين عاليا.

  • الحبوب منخفضة السكر

تمثل الذرة مع الانتباه إلى نوعها، فهناك الكثير من الخيارات التي تحتوي على السكر في الأسواق، لذا حاول تجنبها.

  • الموز

فهو غني بالمغنيسيوم والبوتاسيوم والتربتوفان، بمعنى آخر فهو خيار رائع عندما يتعلق الأمر بدعم النوم.

  • اللوز

ويعد مصدراً جيداً للكالسيوم والمغنيسيوم، مما يعزز جودة النوم واسترخاء العضلات كما يقول زارومسكيت.

  • الأطعمة الغنية بـ”أوميغا 3″

حيث تشير بعض الأدلة إلى أن الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، مثل الخضراوات الورقية والجوز وفول الصويا، قد تساعد على تحسين النوم لفترة أطول.

اقرأ أيضاً: 12 عرضاً يدل على أنك تعاني من فيروس كورونا طويل الأمد

4 أطعمة ومشروبات تؤثر على الصحة العقلية.. احذرها

وكالات – مصدر الإخبارية

من المعروف أن تناول الأطعمة غير الصحية يصيب بالسمنة وأمراض أخرى مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، لكن الأضرار لا تتوقف هنا، فهذه الأطعمة تؤثر أيضاً على الصحة العقلية.

في التفاصيل يقول موقع “cnet”، إن الخبراء يوصون بالابتعاد عن 4 أنواع من الأطعمة التي تؤثر بشكل ملحوظ على الصحة العقلية، خاصة عند الإكثار منها.، وهي:

  1. الوجبات التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المتحولة مثل الدجاج المقلي والبيتزا والبرغر، والتي تؤدي إلى تراجع إنتاج هرمون السيروتونين المرتبط بالسعادة في جسم الإنسان.

ويلفتون إلى أنه عندما يتراجع إنتاج هذا الهرمون في جسم الإنسان، فإنه يزيد عرضة الشخص لأن يصاب باكتئاب وبالتالي، يجب تناول هذه الأطعمة بين الحين والآخر، من أجل خفض الضرر قدر الإمكان.

2. الوجبات ذات النسب العالية من السكر المُصفى أو المعالج، كالمخبوزات من الدونات والكيك والحلويات والعديد من العصائر التي يعتقد الناس أنها صحية، تجعل الجسم لا يتخلص بسهولة من الإرهاق، ويصبح الفرد أكثر عرضة لأن يعاني من الاكتئاب.

ويبين الخبراء أن هذا التأثير الخطير للغاية يحصل لأن السكر يحدث حالة من الاختلال وعدم التوازن في مادة كيميائية موجودة بدماغ الإنسان، لكن الإقلاع عن السكر يصعب أن يتم دفعة واحدة.

في الوقت نفسه ينصحون بتقليل تناول السكر على نحو تدريجي، كأن يجري التخلي في البداية عن المشروبات الغازية وبعض الحلويات، ثم ترك المحليات الاصطناعية وأطعمة أخرى محلاة.

3. الأطعمة المعالجة مثل نقانق “الهوت دوغ” ولحم “البيكن” المقدد، والتي تزيد احتمال الإصابة بالقلق والاكتئاب، كما تزيد الالتهاب في الجسم، لا سيما في الجهاز الهضمي، وتؤثر على هرمون السيروتونين المرتبط بالسعادة.

4. الكافيين الموجود في الشاي والقهوة، فالإكثار منه قد يؤدي إلى الإجهاد ورفع مستوى القلق، لذا من الأفضل أن شرب قدر معقول من الشاي والقهوة خلال اليوم، أو اعتماد خيارات أخرى أفضل للصحة مثل بعض أنواع الشاي التي تكون مصحوبة بالأعشاب، فتساعد على الاسترخاء، وتعمل على خفض مستويات هرمون الكورتيزول المرتبط بالتوتر.

اقرأ أيضاً: هذه الفئة عليها الحذر من شرب القهوة.. فهي تعرّضها لخطر الموت

لتجنب ارتفاع سكر الدم ابتعد عن هذه الأطعمة

وكالات – مصدر الإخبارية

يؤدي تناولك لبعض الأطعمة إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم بسرعة كبيرة، حيث احتوائها على الكربوهيدرات وتحللها إلى غلوكوز مما يؤثر على مستوياته بالجسم.

وتنصح جمعية السكري الأمريكية بالبعد عن بعض الأطعمة النشوية أو التقليل منها لمرضى السكري مثل حبوب الذرة والبازلاء الخضراء والبطاطا الحلوة والموز، وأشارت إلى أهمية الرجوع إلى مؤشر نسبة السكر في الدم (GI) وهو نظام تصنيف للأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات.

في المقابل هناك أطعمة غير نشوية تتحلل بشكل أبطأ وتسبب ارتفاع تدريجي في مستويات السكر في الدم مع مرور الوقت وهي السبانخ الصينية، والخرشوف وقلوب الخرشوف، ونبات الهليون، والذرة الصغيرة، والفاصوليا وبراعمها، والبنجر، والبروكلي، والملفوف، والجزر.

في حين تعد الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات أطعمة منخفضة في المؤشر الجلاسيمي المحدد لمستوى السكر، إضافة إلى أنها جزء مهم من نظام غذائي صحي ومتوازن.

وتؤكد الجمعية على أهمية التنويع بين الأطعمة ذات المؤشر الجلاسيمي المنخفض والمرتفع، حتى يحصل الشخص على نظام متوازن ومتكامل، وتنصح بعدم الاعتماد على المؤشر وحده فقط لتحديد الأطعمة ومناسبتها لسكر الدم.

اقرأ أيضاً: ارتفاع مستوى السكر بالدم.. علامة رئيسية تنذر بالخطر

Exit mobile version