عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى من باب المغاربة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وسط دعوات للمشاركة في الفجر العظيم غدًا الجمعة.

ومع اقتحام المستوطنين نشرت شرطة الاحتلال عناصرها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المتطرفين اليهود.

وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في باحات المسجد.

وأوضحت أن شرطة الاحتلال واصلت التضييق على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل الفلسطيني المحتل للأقصى، ودققت في هوياتهم واحتجزت بعضها عند بواباته الخارجية.

ويواصل المقدسيون دعواتهم للحشد والرباط في الأقصى خلال الأيام المقبلة، لإفشال مخططات المستوطنين ومساعي التهويد المستمرة بحقه.

وأشارت الدعوات إلى أهمية توجه كل من يستطيع الوصول للأقصى سواء من القدس أو الداخل المحتل أو الضفة الغربية، وتحدي إجراءات الاحتلال وقيوده المستمرة حول المدينة المقدسة.

ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

اقرأ/ي أيضا: مخابرات الاحتلال تستدعي محافظ القدس عدنان غيث للتحقيق

 

مسلسل اقتحامات الأقصى وإغلاق المسجد الإبراهيمي

أقلام – مصدر الإخبارية

مسلسل اقتحامات الأقصى وإغلاق المسجد الإبراهيمي، بقلم الكاتب الفلسطيني سري القدوة، وفيما يلي نص المقال كاملًا كما وصل موقعنا:

اقتحام المستوطنين المتطرفين المسجد الأقصى بحراسة مشددة من أفراد شرطة الاحتلال وقواته الخاصة الذي رافقه اعتداءات على المصلين المسلمين وإخراجهم منه وقام المستوطنين بحماية عناصر من جيش الاحتلال الإسرائيلي باقتحام المسجد الأقصى وتأدية طقوس تلمودية على بوابات وباحات المسجد ‫والاعتداء على المرابطين وفرض الابعاد القسري بحقهم واقتحام البلدة القديمة في الخليل وطعن شاب والاعتداء على الأهالي وممتلكاتهم.

في نفس الوقت اتخذت سلطات الاحتلال قرارا بإغلاق وبشكل غير قانوني وجائر المسجد الإبراهيمي أكثر من مرة خلال الأيام الماضية أمام المصلين المسلمين، بحجة الأعياد اليهودية، وأن هذا الإغلاق يشكل عدوانا جديدا وجريمة نكراء حيث يحرم بموجبه المصلين من أداء شعائرهم الدينية ورفع الأذان وذكر الله وإقامة الصلاة في هذا المسجد مقابل تركه مباحاً أمام المستوطنين لأداء طقوسهم الدينية.

سلطات الاحتلال تمضى في سياستها بالرغم من ان جميع الأديان السماوية تحرم المس بأماكن العبادة وتؤكد حرمتها كما تنص القوانين والأعراف الدولية على احترام مقدسات الآخرين وعدم المس بها أو بأهلها صوناً لحرية العبادة، غير أن سلطات الاحتلال تتنكر لذلك كله وفي هذا النطاق تحديدا يجب التدخل الدولي والعمل على وضع حد حاسم لهذه الاعتداءات التي تحرم المسلمين من الوصول إلى أماكن عباداتهم، حيث تمارس سلطات الاحتلال قراراتها التعسفية العدوانية الجائرة في مخالفة لكل الشرائع والقوانين الدولية والمواثيق التي تحمي حرية العبادة والوصول إلى أماكنها.

هذه الجرائم إلى جانب أنها تعد تجاوزا خطيرا ومستمرا للقوانين الدولية تشكل دليلا جديدا على أن حكومة المتطرفين ترتكب الجرائم بحق المواطنين الفلسطينيين أصحاب الأرض الحقيقيين وتتحمل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة المسؤولية على هذه الجريمة وغيرها من الجرائم التي ترتكب بحق أبناء شعبنا ويجب على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته ومحاسبة إسرائيل على جرائمها وحمايتها للمستوطنين المجرمين.

سلطات الاحتلال تسعى إلى إنهاء الوضع القانوني والتاريخي القائم بالأقصى عبر منع المصلين من الدخول إلى المسجد بعد الاعتداء عليهم بالضرب وملاحقتهم لاعتقالهم بشكل همجي بالوقت نفسه سهلت سلطات الاحتلال وشجعت اقتحامات المستوطنين المتطرفين للمسجد وأداء الطقوس التلمودية.

وما يجري من انتهاكات متواصلة في الأقصى يستدعي وقفة عربية وإسلامية ودولية والدعم والإسناد من الأشقاء العرب والمسلمين والمجتمع الدولي للمقدسيين في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مدينة القدس المحتلة.

رحاب المسجد الأقصى المبارك بأسواره وأبنيته وأفنيته وقبابه وأروقته ومصاطبه وأسفله وأعلاه هي وقف إسلامي إلى قيام الساعة، وهو حق خالص للمسلمين، لا يشاركهم فيه أحد، وأنها لا تخضع لأي قوانين معادية أو قرارات احتلالية، وان عواقب وخطورة هذه الاعتداءات التي تسيء إلى مشاعر المسلمين في العالم كله، لا بد من أبناء الشعب الفلسطيني التصدي لهذه الاعتداءات مهما كلف ذلك من ثمن لإحباط العمل على إفراغ المسجد من رواده بدوافع واهية وأن هذا الاعتداء ما هو إلا استمرار لمسلسل التهويد الذي يستهدف القدس ومسجدها المبارك لخلق واقع جديد على الأرض.

وما من شك بان اقتحام المستوطنين بحماية من شرطة الاحتلال للمسجد الأقصى وإغلاق الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل يقوض فرص السلام ويهدد الأمن والاستقرار في المنطقة وبات من المهم قيام المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم لوقف الاعتداءات الإسرائيلية والحفاظ على حرية العبادة وحرمة المسجد الأقصى وعدم السماح بتدنيسه من قبل المستوطنين.

أقرأ أيضًا: تحت حماية الاحتلال.. جماعات الهيكل تدعو المستوطنين لاقتحام الأقصى

السعودية تُعقّب على اقتحام المستوطنين باحات الأقصى تحت حماية الاحتلال

الرياض – مصدر الإخبارية

دانت وزارة الخارجية السعودية، الاثنين، اقتحام مجموعة من المستوطنين المتطرفين المسجد الأقصى المبارك تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلية”.

وأكدت الخارجية السعودية على أن “هذه الممارسات تُعتبر تعديًا صارخًا على جميع الأعراف والمواثيق الدولية، واستفزازًا لمشاعر المسلمين حول العالم”.

وحمّلت “الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار هذه التجاوزات”، مطالبةً للمجتمع الدولي بالوقوف عند مسؤولياته لإنهاء تصعيد الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير الحماية اللازمة للمدنيين وبذل الجهود كافة لإنهاء هذا الصراع.

واقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح الأحد، المسجد الأقصى المبارك، بالتزامن مع حملة اعتقالات نفذتها قوات الاحتلال في صفوف الشبان والمصلين.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال انتشرت في باحات الأقصى لتأمين اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى”.

وذكرت المصادر ذاتها، أن “الاحتلال منع دخول الشبان الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما للمسجد الأقصى، ضمن سياساته العنصرية المُجحفة بحق المصلين”.

وأشار شهود عيان، إلى أن “قوات الاحتلال تتعمد التضييق على المرابطين خلال تواجدهم في المسجد الأقصى، لتأمين اقتحامات المستوطنين”.

وأفادت مصادر مقدسية، بأن “الاحتلال فرّغ المسجد الأقصى من المرابطين لتأمين اقتحامات المستوطنين بمناسبة ما يسمى رأس السنة العبرية”

ونشرت جماعات الهيكل إعلانًا للمستوطنين الذين ينوون اقتحام المسجد الأقصى، للاحتفال بـ “عيد رأس السنة العبرية”.

واحتفل المستوطنون أمس الأحد بما يُسمى “عيد رأس السنة العبرية” باقتحام الأقصى وباحاته، بدعمٍ من حكومة الاحتلال وبحماية من شرطة وقوات الاحتلال.

وقالت جماعات الهيكل للمستوطنين إن المسجد الأقصى سيكون مفتوح لهم في الفترة الصباحية ما بين الساعة 7:00 – 11:30 صباحًا، وفي الفترة المسائية ما بين 1:30 – 2:30 بعد الظهر.

وينفذ المستوطنون خلال اقتحامهم، طقوسًا تلمودية متعددة، أبرزها، السجود الملحمي، والنفخ في البوق، والصلوات التوراتية وغيرها.

وتُنفّذ جماعات المستوطنين هذه الطقوس ضمن محاولاتها المستمرة لفرض التأسيس المعنوي للهيكل، بحيث تصبح هذه الطقوس والأعياد مفروضة في المسجد الأقصى كمقدمة لبناء الهيكل.

اقرأ/ي أيضًا: بحجة الأعياد اليهودية.. الاحتلال يُغلق الحرم الإبراهيمي

وطالبت حراكات شبابية في مخيم شعفاط بالقدس، جموع للزحف إلى المسجد الأقصى بدءاً من الليلة للدفاع عنه ورد عدوان المستوطنين.

وناشدت رابطة أهالي بلدة صور باهر في القدس للرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى الليلة، لحمايته من مخططات الاحتلال والجماعات الاستيطانية.

ووجهت الرابطة نداءً لأبطال صور باهر الذين كانوا سداً منيعا أمام عدوان الاحتلال على المقدسات، بأن واجب اللحظة يحتم على الجميع الرباط والاعتكاف في الأقصى، وإفشال مخططات المستوطنين لتهويد المسجد خلال الاحتفال بأعيادهم.

الاحتلال يعتدي على عدد من المرابطين في المسجد الأقصى

القدس المحتلة- مصدر الإخبارية:

اعتدت شرطة الاحتلال الإسرائيلي صباح الأحد على عدد من المرابطين عند أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك.

وقالت مصادر مقدسية إن شرطة الاحتلال اعتدت بوحشية على المرابط أبو بكر الشيمي والمرابطتين نفسية خويص وعايدة الصيداوي عند باب السلسلة، على خلفية احتجاجهم على اقتحام المستوطنين باحات الأقصى، ونفخ أحد المقتحمين في البوق.

واقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح الأحد، المسجد الأقصى المبارك، بالتزامن مع حملة اعتقالات نفذتها قوات الاحتلال في صفوف الشبان والمصلين.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال انتشرت في باحات الأقصى لتأمين اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى”.

وذكرت المصادر ذاتها، أن “الاحتلال منع دخول الشبان الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما للمسجد الأقصى، ضمن سياساته العنصرية المُجحفة بحق المصلين”.

اقرأ أيضاً: الاحتلال يقتحم رام الله ويدهم منازل المواطنين في عدة مدن بالضفة والقدس

ويحتفل المستوطنون اليوم الأحد بما يُسمى “عيد رأس السنة العبرية” باقتحام الأقصى وباحاته.

وقالت جماعات الهيكل للمستوطنين إن المسجد الأقصى سيكون مفتوح لهم في الفترة الصباحية ما بين الساعة 7:00 – 11:30 صباحًا، وفي الفترة المسائية ما بين 1:30 – 2:30 بعد الظهر.

وينفذ المستوطنون خلال اقتحامهم، طقوسًا تلمودية متعددة، أبرزها، السجود الملحمي، والنفخ في البوق، والصلوات التوراتية وغيرها.

وتُنفّذ جماعات المستوطنين هذه الطقوس ضمن محاولاتها المستمرة لفرض التأسيس المعنوي للهيكل، بحيث تصبح هذه الطقوس والأعياد مفروضة في المسجد الأقصى كمقدمة لبناء الهيكل.

اقرأ أيضاً: مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى والاحتلال يشن حملة اعتقالات

مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى والاحتلال يشن حملة اعتقالات

القدس – مصدر الإخبارية

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح الأحد، المسجد الأقصى المبارك، بالتزامن مع حملة اعتقالات نفذتها قوات الاحتلال في صفوف الشبان والمصلين.

وأفادت مصادر محلية، بأن “قوات الاحتلال انتشرت في باحات الأقصى لتأمين اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى”.

وذكرت المصادر ذاتها، أن “الاحتلال منع دخول الشبان الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما للمسجد الأقصى، ضمن سياساته العنصرية المُجحفة بحق المصلين”.

وأشار شهود عيان، إلى أن “قوات الاحتلال تتعمد التضييق على المرابطين خلال تواجدهم في المسجد الأقصى، لتأمين اقتحامات المستوطنين”.

وأفادت مصادر مقدسية، بأن “الاحتلال فرّغ المسجد الأقصى من المرابطين لتأمين اقتحامات المستوطنين بمناسبة ما يسمى رأس السنة العبرية”

وفي غضون ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال شابين من باحات المسجد الأقصى، تزامناً مع اقتحام المستوطنين للمسجد بمناسبة ما يسمى “رأس السنة العبرية”.

وفجر اليوم، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة العيزرية شرق مدينة القدس المحتلة، وانتشرت في أزقة البلدة وضيّقت على المواطنين ضمن سلسلة إجراءاتها التعسفية لمنع وصولهم إلى ساحات المسجد الأقصى.

ورغم الإجراءات التعسفية والعنصرية إلا أن آلاف المصلين أدوا صلاة الفجر في ساحات المسجد الأقصى تعزيزًا وتأكيدًا على حق المسلمين فيه.

ونشرت جماعات الهيكل إعلانًا للمستوطنين الذين ينوون اقتحام المسجد الأقصى، للاحتفال بـ “عيد رأس السنة العبرية”.

ويحتفل المستوطنون اليوم الأحد بما يُسمى “عيد رأس السنة العبرية” باقتحام الأقصى وباحاته، بدعمٍ من حكومة الاحتلال وبحماية من شرطة وقوات الاحتلال.

وقالت جماعات الهيكل للمستوطنين إن المسجد الأقصى سيكون مفتوح لهم في الفترة الصباحية ما بين الساعة 7:00 – 11:30 صباحًا، وفي الفترة المسائية ما بين 1:30 – 2:30 بعد الظهر.

وينفذ المستوطنون خلال اقتحامهم، طقوسًا تلمودية متعددة، أبرزها، السجود الملحمي، والنفخ في البوق، والصلوات التوراتية وغيرها.

وتُنفّذ جماعات المستوطنين هذه الطقوس ضمن محاولاتها المستمرة لفرض التأسيس المعنوي للهيكل، بحيث تصبح هذه الطقوس والأعياد مفروضة في المسجد الأقصى كمقدمة لبناء الهيكل.

وفي والسياق، دعا نشطاء مقدسيون، اليوم السبت، إلى الزحف إلى المسجد الأقصى المبارك، للرباط والاعتكاف فيه وحمايته من العدوان الإسرائيلي المرتقب.

اقرأ/ي أيضًا: بحجة الأعياد اليهودية.. الاحتلال يُغلق الحرم الإبراهيمي

وطالبت حراكات شبابية في مخيم شعفاط بالقدس، جموع للزحف إلى المسجد الأقصى بدءاً من الليلة للدفاع عنه ورد عدوان المستوطنين.

وناشدت رابطة أهالي بلدة صور باهر في القدس للرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى الليلة، لحمايته من مخططات الاحتلال والجماعات الاستيطانية.

ووجهت الرابطة نداءً لأبطال صور باهر الذين كانوا سداً منيعا أمام عدوان الاحتلال على المقدسات، بأن واجب اللحظة يحتم على الجميع الرباط والاعتكاف في الأقصى، وإفشال مخططات المستوطنين لتهويد المسجد خلال الاحتفال بأعيادهم.

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى من باب المغاربة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

اقتحم عشرات المستوطنون المتطرفون، صباح اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

ونشرت شرطة الاحتلال عناصرها ووحداتها الخاصة في باحات المسجد الأقصى وعند أبوابه، لتأمين الحماية للمتطرفين المقتحمين.

وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في منطقة باب الرحمة شرقي المسجد.

وتواصل شرطة الاحتلال التضييق على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل المحتل للأقصى، وتدقق في هوياتهم وتحتجز بعضها عند أبوابه الخارجية.

وكثف المقدسيون دعواتهم للحشد والرباط الدائم في الأقصى، لإفشال مخططات الاحتلال والمستوطنين التهويدية.

وتواصل “جماعات الهيكل” المزعوم حشد أعداد كبيرة من المستوطنين لاقتحامات واسعة للأقصى، خلال الأعياد اليهودية التي تبدأ اعتبارًا من منتصف أيلول(سبتمبر) الجاري.

ويتعرض الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

وصباح اليوم، ذكرت مصادر مقدسية، بأن مستوطنين استولوا على منزل يعود لعائلة إدريس في حي القرمي بالبلدة القديمة في القدس، بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وقالت المصادر إن القاطنين في الحي تفاجأوا بأصوات المستوطنين يقتحمون المنزل ويقومون بتغيير الأبواب ووضع حمايات حديدية للنوافذ.

وتبعًا للمصادر ذاتها، فإنه السكان أبلغ عائلة إدريس عن اقتحام المستوطنين منزلهم، فحضروا للمكان وجرت بينهم والمستوطنين وجيش الاحتلال مشادات كلامية.

اقرأ/ي أيضا: قوات الاحتلال تعتقل 3 مواطنين من القدس المحتلة

وسط دعوات لتكثيف الرباط فيه.. مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

اقتحم عشرات المستوطنون المتطرفون، صباح اليوم الاثنين، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في منطقة باب الرحمة شرقي المسجد.

وتواصل شرطة الاحتلال فرض قيودها على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل المحتل للأقصى، وتدقق في هوياتهم وتحتجز بعضها عند أبوابه الخارجية.

وكثف المقدسيون دعواتهم للحشد والرباط الدائم في المسجد الأقصى، لإفشال مخططات الاحتلال والمستوطنين التهويدية.

وتواصل “جماعات الهيكل” المزعوم مساعيها لحشد المستوطنين بشكل واسع لاقتحامات المسجد الأقصى، خلال الأعياد اليهودية التي تبدأ اعتبارًا من منتصف أيلول(سبتمبر) الجاري.

اقرأ/ي أيضا: ردًا على إجراءات بن غفير.. الأسرى مستعدون لخوض الإضراب

ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

وأمس الأحد، ذكرت تقارير إسرائيلية،أن رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قرر تأجيل تنفيذ قرارات وزيره للأمن القومي، إيتمار بن غفير، حول تشديد ظروف حبس الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال إلى ما بعد فترة الأعياد اليهودية، منعا لتصعيد أمني، في حين أصدر مكتب بن غفير بيانا كذّب فيه ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن مكتب نتنياهو.

ووفقا للتقارير، قرر نتنياهو تأجيل تشديد ظروف الأسرى في محاولة لمنع “تصعيد أمني محتمل”، وذلك خلافا لموقف بن غفير، الذي عقد اجتماعا ثنائيا مع نتنياهو قبل انطلاق المداولات الأمنية التي أجريت في مكتبه، إثر تقديرات أجهزة الأمن بوجود إنذارات كثيرة بشأن عمليات محتملة خلال الأعياد اليهودية، التي تبدأ برأس السنة العبرية، نهاية الأسبوع الحالي.

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى من باب المغاربة

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة صباح اليوم، تحت حراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وفتحت شرطة الاحتلال منذ الصباح باب المغاربة ونشرت عناصرها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، ومكنت المستوطنين المتطرفين من اقتحام المسجد الأقصى.

وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة أن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في منطقة باب الرحمة شرقي المسجد.

وتواصل شرطة الاحتلال فرض قيودها على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل المحتل للأقصى، وتدقق في هوياتهم وتحتجز بعضها عند أبوابه الخارجية.

وكثف المقدسيون دعواتهم للحشد والرباط الدائم في المسجد الأقصى، لإفشال مخططات الاحتلال والمستوطنين التهويدية.

وتواصل “جماعات الهيكل” المزعوم مساعيها لحشد المستوطنين بشكل واسع لاقتحامات المسجد الأقصى، خلال الأعياد اليهودية التي تبدأ اعتبارًا من منتصف أيلول(سبتمبر) الجاري.

وخلال الأعياد، تحاول الجماعات المتطرفة فرض وقائع جديدة في القدس والأقصى، من خلال أداء المستوطنين طقوسًا تلمودية، أبرزها “الصلوات والدعاء والصوم وذبح القرابين والنفخ في البوق”، وغيرها.

ويقتحم المسجد الأقصى، يوميًا، عدا الجمعة والسبت، عشرات المستوطنين تحت حماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

وفي العاشر من آيار (مايو) 2021 أشعلت مسيرات الأعلام الإسرائيلية والانتهاكات المتواصلة في حق المقدسيين والمقدسات المسيحية والإسلامية حرباً بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، استمرت 11 يوما أطلقت خلالها المقاومة صواريخ عدة في اتجاه مدينة القدس، وأمطرت المستوطنات بآلاف الصواريخ الأخرى، قبل أن تنجح وساطة مصرية وقطرية وأممية بالتوصل لوقف اطلاق النار.

ويعتبر الفلسطينيون مدينة القدس المحتلة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية خطاً أحمر لا يمكن أن تسمح لسلطات الاحتلال الإسرائيلي بتجاوزه.

واحتلت إسرائيل الشطر الغربية من القدس إبان نكبة فلسطين عام 1949، ثم احتلت باقي المدينة في عدوانها على الضفة الغربية ومصر وسورية في حزيران (يونيو) عام 1967.

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال

القدس المحتلة-مصدر الإخبارية

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، صباح اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته، وتلقوا شروحات عن “الهيكل” المزعوم.

وأوضحت أن المستوطنين أدوا طقوسًا تلمودية في منطقة باب الرحمة شرقي المسجد، وسط استفزاز للمصلين والحراس.

وتفرض شرطة الاحتلال قيودًا على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل المحتل للأقصى، وتدقق في هوياتهم وتحتجز بعضها عند أبوابه الخارجية.

وكثف المقدسيون دعواتهم للحشد والرباط الدائم في المسجد الأقصى، لإفشال مخططات الاحتلال والمستوطنين التهويدية.

وتواصل “جماعات الهيكل” المزعوم دعواتها لحشد أكبر عدد من المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى خلال الأعياد اليهودية المقبلة، والتي تبدأ منتصف الشهر الجاري.

ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

اقرأ/ي أيضا: 3180 انتهاكًا للاحتلال ومستوطنيه بالضفة والقدس خلال أغسطس الماضي

في السياق، قال وزير الأوقاف والشؤون الدينية حاتم البكري، إن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى المبارك 23 مرة، على فترتين صباحية ومسائية خلال آب (أغسطس) الماضي، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف في بيان يوم الاثنين، أن اقتحامات المستوطنين تخللتها أداء طقوس تلمودية، وجولات استفزازية في باحات المسجد الأقصى، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.

وأكد “البكري”، أن المستوطنين كثفوا من اقتحام المسجد الأقصى خلال أغسطس، ورافق هذه الاقتحامات شعائر احتفالية في تدنيس واضح لحرمة المكان الدينية، ومحاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.

وأشار إلى أن المستوطنين احتفلوا بعقد قران يهودي مقابل حائط البراق والمسجد الأقصى، كما منع الاحتلال استكمال أعمال الترميم في المسجد الأقصى.

وأوضح أن الاحتلال منع رفع الآذان في 51 وقتًا بالمسجد الإبراهيمي بمدينة الخليل، إضافة إلى إغلاقه في السادس عشر من الشهر الماضي بحجة الأعياد اليهودية، ومنع المصلين من الصلاة فيه، واعتدى على زاوية ومسجد الشبلي في البلدة القديمة، بعد تكسير زجاج الأضرحة والمسجد.

23 اقتحاماً للأقصى ومنع رفع الأذان 51 وقتاً بالإبراهيمي في أغسطس

القدس المحتلة _ مصدر الإخبارية

قال وزير الأوقاف والشؤون الدينية حاتم البكري، إن المستوطنين  اقتحموا المسجد الأقصى المبارك 23 مرة، على فترتين صباحية ومسائية خلال آب (أغسطس) الماضي، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف في بيان يوم الاثنين، أن اقتحامات المستوطنين تخللتها أداء طقوس تلمودية، وجولات استفزازية في باحات المسجد الأقصى، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.

وأكد “البكري”، أن المستوطنين كثفوا من اقتحام المسجد الأقصى خلال أغسطس، ورافق هذه الاقتحامات شعائر احتفالية في تدنيس واضح لحرمة المكان الدينية، ومحاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.

وأشار إلى أن المستوطنين احتفلوا بعقد قران يهودي مقابل حائط البراق والمسجد الأقصى، كما منع الاحتلال استكمال أعمال الترميم في المسجد الأقصى.

وأوضح أن الاحتلال منع رفع الآذان في 51 وقتًا بالمسجد الإبراهيمي بمدينة الخليل، إضافة إلى إغلاقه في السادس عشر من الشهر الماضي بحجة الأعياد اليهودية، ومنع المصلين من الصلاة فيه، واعتدى على زاوية ومسجد الشبلي في البلدة القديمة، بعد تكسير زجاج الأضرحة والمسجد.

وفي إطار استهداف المساجد والأراضي الوقفية، اعتدت قوات الاحتلال على مسجد قيطون بوضع الإنجيل الصناعي بساحته في خطوة تمهيدية للاستيلاء عليه واستخدامه من المستوطنين.

وبيّن أن الاحتلال اعتدى على زاوية ومسجد الشبلي في البلدة القديمة بالخليل بتكسير زجاج الأضرحة والمسجد، والتي تعبر عن سياسته بمحاربة الدين وكل ما هو فلسطيني بهذه البلد.

وشدد على أن ما يقوم به الاحتلال في الآونة الأخيرة من زيادة وتيرة الاعتداءات على المساجد، والأماكن الدينية، ما هو إلا سياسة تندرج تحت إطار التطهير الديني والعرقي.

ودعا البكري، المواطنين وجميع المؤسسات إلى القيام بواجباتهم لمحاربة مخططات الاحتلال بالسيطرة على البلدة القديمة.

ووجه الدعوات لتعزيز الرباط في المسجد الأقصى من أجل صد اقتحامات المستوطنين، وإفشال مخططاتهم.

اقرأ أيضاً/ مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى

Exit mobile version